نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 320

تَصْمِيمُ اَلْأُمِّ

تَصْمِيمُ اَلْأُمِّ

 

في اللحظة التي دخلت فيها غرفة الملكة ، جاء هوائيات قوية تحلق في رأسي. لكن هذه المرة ، كنت مستعدًا ، كما فكرت مسبقًا ، مستوحى من تفكير موريليا الذي كنت أتوقع كيف سيبدأ استقبالي.

الفصل 320 تصميم الأم 

 

 

تلوح قرون الاستشعار في الهواء بحماس بينما أحاول إقناع الملكة بالموافقة على فكرتي. لماذا يصعب إقناع هذا الوحش بالذات بأن يصبح أقوى ؟!

ترجمة: LUCIFER

“أين أفي؟ أنا لم أرها؟” تساءلت ، محاولًا تحويل تركيز المحادثة بعيدًا عن نفسي.


صفعة!

 

 

 

هايا!

 

 

وقال آخر “ستكوني نعمة للمستعمرة”.

صفعة!

ماذا ؟!

 

 

في اللحظة التي دخلت فيها غرفة الملكة ، جاء هوائيات قوية تحلق في رأسي. لكن هذه المرة ، كنت مستعدًا ، كما فكرت مسبقًا ، مستوحى من تفكير موريليا الذي كنت أتوقع كيف سيبدأ استقبالي.

الفصل 320 تصميم الأم 

 

 

وهكذا وقفت رأسيًا عند المدخل ، متشبثًا بالسقف مع أحد قرون الاستشعار الخاصة بوالدتي. اصطياد السيف للحمقى ، اصطياد الهوائيات هو مستوى جديد تمامًا.

“هذا رائع” تنهدت ، مرتاح في صميمي.

 

اللعنة عليها! كانت خطة التقليل من أهمية النواة فاشلة.

“انتظري ثانية يا أمي! ليس الأمر كما لو كنتِ متسرعة!” استأنفت.

انسحبت بهدوء من غرفة الملكة إلى مسكني الخاص أدناه حيث وجدت العشرين في انتظاري بالفعل.

 

 

كانت عيون الملكة علي مثل ثقل ، مسالم ، هادئ ، لكنه ثقيل.

صفعة!

 

 

أجابت بالتساوي “أرى أنك أحضرت لي هدية يا طفلي”.

 

 

ترجمة: LUCIFER

حاولت تجاهل هوائياتي بينما كنت لا أزال أمسك بها وفشلت إلى حد كبير. لن أضعف قبضتي حتى الآن ، في حال شعرت أنني أحمق بشكل خاص.

 

 

وأنا حقا فرح. اهتمت الأم بشدة بكل فرد من أفراد المستعمرة وأحببنا قلقها جميعًا ، لكن كان لدينا أشياء نفعلها. من الجيد أن يكون لديك شخص ما ليكون رفيقك المخلص. كان علي فقط أن أفكر في ‘كرينيس’ المخلصة التي تستريح على ظهري لتذكير نفسي بالأمن الذي جلبه حيوان أليف مخلص للمالك.

“أوه هذا الشيء القديم؟” لقد انحرفت ، “هناك الكثير منها على السطح لدرجة أنني بدأت أعتقد أنها لا تحمل أي قيمة على الإطلاق. لماذا ، أشعر بالسوء مما يمنحك شيئًا من هذه الندرة المنخفضة.”

 

 

رفعت الملكة هوائيًا واحدًا في الهواء وانقطع كل الصوت في لحظة.

أجابت الأم: “في هذه الحالة” ، بينما كان صوتها ينبض بالتسلية ، “ربما يكون من الأفضل أن تحتفظ بها لنفسك”.

 

 

 

اللعنة عليها! كانت خطة التقليل من أهمية النواة فاشلة.

 

 

 

“هل هذا هو نوع الترحيب الذي تقدمه لطفلك الذي كان بعيدًا عن المنزل ، مستعبداً ككشافة في مناطق خطرة للمستعمرة؟” أحاول مسارًا مختلفًا وأحول المحادثة.

 

 

أوه ، إنها بالتأكيد مستمتعة الآن. أجبت بينما كنت أتسلق الجدار إلى أرضية الغرفة ، على أمل أن أضع نفسي على أرضية أكثر صلابة.

ربما أكون قد أصبت على وتر حساس مع والدتي ، لأنها سحبت قرون الاستشعار الخاصة بها من قبضتي قبل أن تستجيب.

 

 

 

“مرحبًا بك يا طفلي في المنزل. أنا ، بالطبع ، سعيدة جدًا برؤيتك ، حتى لو كنت قلقًا بشأن الأذى الذي قد تسببت به أثناء غيابك.”

سريعًا مثل صاعقة البرق من السماء ، نزل هوائيات الملكة على رأسي. حتى مع كل ترقياتي ، لا يزال ذلك ذكيًا حقًا!

 

اخبار مذهلة! عمل المستعمرة جيد!

أوه ، إنها بالتأكيد مستمتعة الآن. أجبت بينما كنت أتسلق الجدار إلى أرضية الغرفة ، على أمل أن أضع نفسي على أرضية أكثر صلابة.

لوحت الملكة بهوائي واحد لتنحية مخاوفي جانبا.

 

 

“لقد جرحتني يا أمي” أقول معيبة حتى وأنا أتعرق في الداخل.

ترجمة: LUCIFER

 

كانت الملكة تلوح في الأفق أعلاه ، ولا تزال أكبر بكثير مني. لا تزال غرفتها تقع تحت مستوى السطح ، داخل الزنزانة ، مما يستلزم أن يكون حارسها في حالة تأهب دائمًا ، ويمسكون بالوحوش في اللحظة التي تفرخ فيها من الجدران ، ويخضعونها ، وفي كثير من الأحيان لا يجلبها إلى الملكة لقتلها وإطعامها الخبرة والكتلة الحيوية.

يقال للحق أن هناك بعض الأخبار السيئة قادمة إلينا ولكن هذا ليس خطأي هذه المرة! ربما تكون قد تسببت في نزول جارالوش ورفاقه في وقت أبكر مما خططوا له ، ولكن بالنظر إلى أن سحلية كارمودو كانت تستخدم سحرًا صارخًا ، فمن المحتمل أنهم كانوا يعرفون بالفعل أن الناجين من البشر كانوا يتجمعون هنا.

 

 

 

كانت الملكة تلوح في الأفق أعلاه ، ولا تزال أكبر بكثير مني. لا تزال غرفتها تقع تحت مستوى السطح ، داخل الزنزانة ، مما يستلزم أن يكون حارسها في حالة تأهب دائمًا ، ويمسكون بالوحوش في اللحظة التي تفرخ فيها من الجدران ، ويخضعونها ، وفي كثير من الأحيان لا يجلبها إلى الملكة لقتلها وإطعامها الخبرة والكتلة الحيوية.

كانت الملكة تلوح في الأفق أعلاه ، ولا تزال أكبر بكثير مني. لا تزال غرفتها تقع تحت مستوى السطح ، داخل الزنزانة ، مما يستلزم أن يكون حارسها في حالة تأهب دائمًا ، ويمسكون بالوحوش في اللحظة التي تفرخ فيها من الجدران ، ويخضعونها ، وفي كثير من الأحيان لا يجلبها إلى الملكة لقتلها وإطعامها الخبرة والكتلة الحيوية.

 

 

 

وقال آخر “ستكوني نعمة للمستعمرة”.

“ربما كان هناك بعض الأشياء التي ظهرت أثناء غيابي. لا شيء لا يمكننا التعامل معه …” آمل.

أجابت الأم: “في هذه الحالة” ، بينما كان صوتها ينبض بالتسلية ، “ربما يكون من الأفضل أن تحتفظ بها لنفسك”.

 

 

اهتزت قرون استشعار الأم مع التسلية المحبطة.

 

 

 

“لقد تخيلت نفس القدر في اللحظة التي خرجت فيها من العش.”

 

 

“يمكنك أن تتطور الآن؟! هذه أخبار ضخمة! هل وصلت نواتك إلى الحد الأقصى؟ ماذا عن طفراتك؟ لقد تجاوزتها إلى الحد الأقصى ، نعم؟ أخبرني أنك وصلت إلى الحد الأقصى!” أنا تدفقت.

أوتش.

 

 

 

“أين أفي؟ أنا لم أرها؟” تساءلت ، محاولًا تحويل تركيز المحادثة بعيدًا عن نفسي.

“أين أفي؟ أنا لم أرها؟” تساءلت ، محاولًا تحويل تركيز المحادثة بعيدًا عن نفسي.

 

 

كانت الملكة سعيدة للغاية لأخذ الطعم. أشرق عيناها بحرارة وهي تناقش حيوانها الأليف المحبوب.

 

 

 

“كنت قلقة من أن تكون أفي في خطر هنا في غرفتي ، فهي في الوقت الحالي مع الحضنة تحت العين الساهرة للراعيات. هل تعلم أنها قد تطورت بالفعل؟” قالت بفخر.

 

 

 

 

“يمكنك أن تتطور الآن؟! هذه أخبار ضخمة! هل وصلت نواتك إلى الحد الأقصى؟ ماذا عن طفراتك؟ لقد تجاوزتها إلى الحد الأقصى ، نعم؟ أخبرني أنك وصلت إلى الحد الأقصى!” أنا تدفقت.

“مبروك يا أمي. يسعدني أن أرى حيوانك الأليف قد جلب لك مثل هذه الفرحة.”

 

 

“نعم” أومأت الملكة بسعادة ، “سيكون ذلك مفيدًا جدًا للعائلة”.

وأنا حقا فرح. اهتمت الأم بشدة بكل فرد من أفراد المستعمرة وأحببنا قلقها جميعًا ، لكن كان لدينا أشياء نفعلها. من الجيد أن يكون لديك شخص ما ليكون رفيقك المخلص. كان علي فقط أن أفكر في ‘كرينيس’ المخلصة التي تستريح على ظهري لتذكير نفسي بالأمن الذي جلبه حيوان أليف مخلص للمالك.

يقال للحق أن هناك بعض الأخبار السيئة قادمة إلينا ولكن هذا ليس خطأي هذه المرة! ربما تكون قد تسببت في نزول جارالوش ورفاقه في وقت أبكر مما خططوا له ، ولكن بالنظر إلى أن سحلية كارمودو كانت تستخدم سحرًا صارخًا ، فمن المحتمل أنهم كانوا يعرفون بالفعل أن الناجين من البشر كانوا يتجمعون هنا.

 

 

“لم يعد الأمر طويلاً الآن وستكون قادرة على إضافة بيضها إلى غرف الحضنة” فكرت.

اهتزت قرون استشعار الأم مع التسلية المحبطة.

 

 

“نعم” أومأت الملكة بسعادة ، “سيكون ذلك مفيدًا جدًا للعائلة”.

انجوي ❤️

 

 

 

 

 جيد. الآن بعد أن ذكرتها بكل العمل الجيد الذي قمت به ، حان الوقت لإعادة انتباهها إلى هديتي.

“نعم” أومأت الملكة بسعادة ، “سيكون ذلك مفيدًا جدًا للعائلة”.

 

“نعم” أومأت الملكة بسعادة ، “سيكون ذلك مفيدًا جدًا للعائلة”.

“لذا بخصوص هذا النواة …”

كان قبول النواة أمرًا واحدًا ، وكان الوصول إلى المستوى الأقصى والتطور أمرًا آخر. حتى تلك النقطة ، كان كل ما فعله النواة هو توفير القليل من المانا ، القليل من العصير في الخزان. لقد كان تعزيز إمكاناتنا التطورية هو السبب الحقيقي وراء تألق النواة.

 

ربما أكون قد أصبت على وتر حساس مع والدتي ، لأنها سحبت قرون الاستشعار الخاصة بها من قبضتي قبل أن تستجيب.

صفعة!

كانت الملكة تلوح في الأفق أعلاه ، ولا تزال أكبر بكثير مني. لا تزال غرفتها تقع تحت مستوى السطح ، داخل الزنزانة ، مما يستلزم أن يكون حارسها في حالة تأهب دائمًا ، ويمسكون بالوحوش في اللحظة التي تفرخ فيها من الجدران ، ويخضعونها ، وفي كثير من الأحيان لا يجلبها إلى الملكة لقتلها وإطعامها الخبرة والكتلة الحيوية.

 

 

أوتش!

قالت الملكة باستخفاف “يمكنني أن أتطور في أي وقت” عندما وصلت إلى النواة مع قرون الاستشعار الخاصة بها ، ودحرجتها بهذه الطريقة وذاك وهي تتفقدها.

 

“أنت تعلم أنني لم املأ طفلي الطفرات ، يجب أن تتجه الكتلة الحيوية نحو نمو المستعمرة. لكن نعم ، لقد وصلت إلى الحد الأقصى منذ وقت ليس ببعيد. رأى الأطفال أنه تم إمدادي بنوى كافية للوصول إلى إمكانات كاملة. شيء من الضياع لكنهم كانوا مصرين “.

سريعًا مثل صاعقة البرق من السماء ، نزل هوائيات الملكة على رأسي. حتى مع كل ترقياتي ، لا يزال ذلك ذكيًا حقًا!

 

 

 

“هناك آخرون في وضع أفضل للاستفادة من هذه الهدية مني ، يا طفلي ، لقد ناقشنا هذا من قبل” تحدثت الأم بإصرار.

مع نفاد كلماتي ، لاحظت لأول مرة أن الملكة لم تكن تراقبني بطريقتها الحذرة فحسب ، بل أيضًا حيث كان حراسها يواجهونني باهتمام شديد.

 

“يمكنك أن تتطور الآن؟! هذه أخبار ضخمة! هل وصلت نواتك إلى الحد الأقصى؟ ماذا عن طفراتك؟ لقد تجاوزتها إلى الحد الأقصى ، نعم؟ أخبرني أنك وصلت إلى الحد الأقصى!” أنا تدفقت.

جفلت ، لكني تمسكت بأرضي.

 

 

ماذا ؟!

“لدي بالفعل واحدة ، ولن أحتاج إلى أخرى لفترة طويلة. أعدك بأنني سأحصل على المزيد من هذه النوى لنفسي قبل أن أحتاج إليها ، ولكن في الوقت الحالي لا يوجد أحد في المستعمرة يمكنه الاستفادة من هذا النواة بقدر ما تستطيعي! “

كان قبول النواة أمرًا واحدًا ، وكان الوصول إلى المستوى الأقصى والتطور أمرًا آخر. حتى تلك النقطة ، كان كل ما فعله النواة هو توفير القليل من المانا ، القليل من العصير في الخزان. لقد كان تعزيز إمكاناتنا التطورية هو السبب الحقيقي وراء تألق النواة.

 

“لقد تخيلت نفس القدر في اللحظة التي خرجت فيها من العش.”

لم تقتنع الملكة.

 

 

“مبروك يا أمي. يسعدني أن أرى حيوانك الأليف قد جلب لك مثل هذه الفرحة.”

“ماذا عن الجنود؟ ماذا عن الجنرالات؟ إذا أرادت الأسرة أن تقاتل من أجل بقائها ، فستحتاج إلى أن تكون قوية قدر الإمكان. أنا الملكة الوحيدة في هذه المستعمرة الآن ، لكن هناك شخصان آخران سيحاربان قريبًا أنجز هذا الدور. أنا لا أقاتل بينما يقاتل الآخرون. إنهم بحاجة إلى كل القوة التي يمكنهم حشدها “.

“نعم” أومأت الملكة بسعادة ، “سيكون ذلك مفيدًا جدًا للعائلة”.

 

 

هاا. كانت الملكة دائما تقلل من أهميتها للمستعمرة. لست متأكدًا مما إذا كانت متواضعة فقط أم أنها لا تفهم حقًا ما الذي سيعنيه للمستعمرة إذا فقدت. في الحقيقة ، أظن أنها ترى نفسها ببساطة تؤدي وظيفتها للعائلة وكذلك يمكن أن تعتقد أن هناك أجزاء أخرى من المستعمرة تحتاج إلى التعزيز أكثر من نفسها.

أوتش!

 

 

 

اللعنة عليها! كانت خطة التقليل من أهمية النواة فاشلة.

في هذه النقطة نختلف في الرأي ولن أتراجع هذه المرة.

كانت الملكة سعيدة للغاية لأخذ الطعم. أشرق عيناها بحرارة وهي تناقش حيوانها الأليف المحبوب.

 

“ربما كان هناك بعض الأشياء التي ظهرت أثناء غيابي. لا شيء لا يمكننا التعامل معه …” آمل.

“للقتال لدينا بالفعل. لدي نواة نادرة بالفعل وسرعان ما سأكون مستعدًا للتطور. أعدك أنه مهما كانت المعارك التي تهدد الأسرة ، سأقف إلى الأمام وأقاتل. لا يوجد نملة أخرى في هذه المستعمرة تقترب مني. ما نحتاجه ليس المزيد من إمكانات المعركة ، نحن بحاجة إلى أقوى ملكة ممكنة لتكون بمثابة منارة للأمل ، ومعقل قوتنا ولتعزيز نمونا. “

ترجمة: LUCIFER

 

 

تلوح قرون الاستشعار في الهواء بحماس بينما أحاول إقناع الملكة بالموافقة على فكرتي. لماذا يصعب إقناع هذا الوحش بالذات بأن يصبح أقوى ؟!

 

 

 

“لقد كنتِ في كثير من الأحيان آخر خط دفاع بالنسبة لنا وأظن أنك ستعودي مرة أخرى. في الحقيقة ، فإن منحك هذه النواة سيزيد من إمكاناتنا القتالية أكثر ، بالإضافة إلى زيادة احتمالات النمو المستقبلي للمستعمرة. عليك أن تقبلي ذلك. حتى لو كان كل ما يفعله هو تخفيف أعصاب العمال ، فلا أحد منا يريد أن يفقدك وسوف يمنحنا الراحة لرؤيتك قوية بقدر ما تستطيع “لقد توسلت.

“في هذه الحالة ، لن أحتفظ بك يا أمي” قلت بمرح ، “اقبلي النواة وتطوري على الفور! لا داعي للانتظار!”

 

 

مع نفاد كلماتي ، لاحظت لأول مرة أن الملكة لم تكن تراقبني بطريقتها الحذرة فحسب ، بل أيضًا حيث كان حراسها يواجهونني باهتمام شديد.

 

 

 

قال أحدهم “إنه على حق يا أمي”.

 

 

في اللحظة التي دخلت فيها غرفة الملكة ، جاء هوائيات قوية تحلق في رأسي. لكن هذه المرة ، كنت مستعدًا ، كما فكرت مسبقًا ، مستوحى من تفكير موريليا الذي كنت أتوقع كيف سيبدأ استقبالي.

وقال آخر “ستكوني نعمة للمستعمرة”.

كانت عيون الملكة علي مثل ثقل ، مسالم ، هادئ ، لكنه ثقيل.

 

 

“يجب ألا تسقطي” ثلث متشقق ، يقف مباشرة على رأس الملكات.

“هل هذا هو نوع الترحيب الذي تقدمه لطفلك الذي كان بعيدًا عن المنزل ، مستعبداً ككشافة في مناطق خطرة للمستعمرة؟” أحاول مسارًا مختلفًا وأحول المحادثة.

 

“يجب ألا تسقطي” ثلث متشقق ، يقف مباشرة على رأس الملكات.

بدأ المزيد من العمال بالتدريج حتى امتلأت الغرفة بأصواتهم ، وحث كل منهم الملكة على قبول النواة النادرة ، لتقوية نفسها حتى لا تضيع. لقد صدمت. كان من النادر جدًا أن يعبر العمال عن أنفسهم للملكة ، حتى بعد أن اكتسبوا القدرة على التحدث. كان حراسها مثل الظلال ، في حالة تأهب دائم لكنهم لم يشككوا في أدنى قرار لها. رؤيتهم يتحدثون مثل هذا كان غير مسبوق. من الواضح أنهم اعتقدوا مثلما أفعل. كان لابد من الحفاظ على الملكة ، بغض النظر عن التكلفة التي يتحملها باقي المستعمرة ، فإن والدتنا ستكون محمية.

 

 

أجبت “على الرحب والسعة يا أمي” بطرف من قرون الاستشعار.

 

جفلت ، لكني تمسكت بأرضي.

رفعت الملكة هوائيًا واحدًا في الهواء وانقطع كل الصوت في لحظة.

 

 

“لم يعد الأمر طويلاً الآن وستكون قادرة على إضافة بيضها إلى غرف الحضنة” فكرت.

قالت “سأقبل هذه النواة”.

 

 

“مرحبًا بك يا طفلي في المنزل. أنا ، بالطبع ، سعيدة جدًا برؤيتك ، حتى لو كنت قلقًا بشأن الأذى الذي قد تسببت به أثناء غيابك.”

عاد حراسها إلى مهمتهم دون تعليق ، كما لو أن إظهارهم للولاء والمودة كان وهمًا بأن الغرفة عادت إلى ما كانت عليه قبل لحظات.

 

 

ربما أكون قد أصبت على وتر حساس مع والدتي ، لأنها سحبت قرون الاستشعار الخاصة بها من قبضتي قبل أن تستجيب.

“هذا رائع” تنهدت ، مرتاح في صميمي.

 

 

“لذا بخصوص هذا النواة …”

لم أرغب في الانتظار ، هرعت إلى الأمام وألقيت النواة الكبيرة على الأرض أمام الملكة قبل أن أتراجع.

 

 

يا جماعة اليوم جمعة حبيت اخذ بريك لليوم لهذا استمتعوا بهاته الفصول الى الغد..

“كم من الوقت حتى تكوني مستعدة للتطور؟” سألت بدافع الفضول.

 

 

 

كان قبول النواة أمرًا واحدًا ، وكان الوصول إلى المستوى الأقصى والتطور أمرًا آخر. حتى تلك النقطة ، كان كل ما فعله النواة هو توفير القليل من المانا ، القليل من العصير في الخزان. لقد كان تعزيز إمكاناتنا التطورية هو السبب الحقيقي وراء تألق النواة.

في هذه النقطة نختلف في الرأي ولن أتراجع هذه المرة.

 

صفعة!

قالت الملكة باستخفاف “يمكنني أن أتطور في أي وقت” عندما وصلت إلى النواة مع قرون الاستشعار الخاصة بها ، ودحرجتها بهذه الطريقة وذاك وهي تتفقدها.

 

 

اللعنة عليها! كانت خطة التقليل من أهمية النواة فاشلة.

ماذا ؟!

“مبروك يا أمي. يسعدني أن أرى حيوانك الأليف قد جلب لك مثل هذه الفرحة.”

 

 

“يمكنك أن تتطور الآن؟! هذه أخبار ضخمة! هل وصلت نواتك إلى الحد الأقصى؟ ماذا عن طفراتك؟ لقد تجاوزتها إلى الحد الأقصى ، نعم؟ أخبرني أنك وصلت إلى الحد الأقصى!” أنا تدفقت.

 

 

“أنت تعلم أنني لم املأ طفلي الطفرات ، يجب أن تتجه الكتلة الحيوية نحو نمو المستعمرة. لكن نعم ، لقد وصلت إلى الحد الأقصى منذ وقت ليس ببعيد. رأى الأطفال أنه تم إمدادي بنوى كافية للوصول إلى إمكانات كاملة. شيء من الضياع لكنهم كانوا مصرين “.

لوحت الملكة بهوائي واحد لتنحية مخاوفي جانبا.

 

 

 

 

 

“أنت تعلم أنني لم املأ طفلي الطفرات ، يجب أن تتجه الكتلة الحيوية نحو نمو المستعمرة. لكن نعم ، لقد وصلت إلى الحد الأقصى منذ وقت ليس ببعيد. رأى الأطفال أنه تم إمدادي بنوى كافية للوصول إلى إمكانات كاملة. شيء من الضياع لكنهم كانوا مصرين “.

 

 

 

اخبار مذهلة! عمل المستعمرة جيد!

 

 

بدأ المزيد من العمال بالتدريج حتى امتلأت الغرفة بأصواتهم ، وحث كل منهم الملكة على قبول النواة النادرة ، لتقوية نفسها حتى لا تضيع. لقد صدمت. كان من النادر جدًا أن يعبر العمال عن أنفسهم للملكة ، حتى بعد أن اكتسبوا القدرة على التحدث. كان حراسها مثل الظلال ، في حالة تأهب دائم لكنهم لم يشككوا في أدنى قرار لها. رؤيتهم يتحدثون مثل هذا كان غير مسبوق. من الواضح أنهم اعتقدوا مثلما أفعل. كان لابد من الحفاظ على الملكة ، بغض النظر عن التكلفة التي يتحملها باقي المستعمرة ، فإن والدتنا ستكون محمية.

“في هذه الحالة ، لن أحتفظ بك يا أمي” قلت بمرح ، “اقبلي النواة وتطوري على الفور! لا داعي للانتظار!”

 

 

 

قالت الملكة بهدوء: “شكرا يا طفلي”.

في هذه النقطة نختلف في الرأي ولن أتراجع هذه المرة.

 

 

أجبت “على الرحب والسعة يا أمي” بطرف من قرون الاستشعار.

 

 

 

انسحبت بهدوء من غرفة الملكة إلى مسكني الخاص أدناه حيث وجدت العشرين في انتظاري بالفعل.

لوحت الملكة بهوائي واحد لتنحية مخاوفي جانبا.


يا جماعة اليوم جمعة حبيت اخذ بريك لليوم لهذا استمتعوا بهاته الفصول الى الغد..

أوتش!

انجوي ❤️

 

ترجمة: LUCIFER

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط