نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 335

اَلْكَمِين اَلثَّالِثِ اَلْجُزْءَ ( 2 )

اَلْكَمِين اَلثَّالِثِ اَلْجُزْءَ ( 2 )

 

“اهربوا!” صرخت في الكشافة عندما استدار الحشد لمواجهتنا ومشحونًا ، جائعًا ليتغذى على لحم النمل.

الفصل 335 الكمين الثالث الجزء (2)

ما زلنا لم نرَ. الأمور تبدو جيدة حتى الآن. أنا في الواقع لست النملة في المقدمة لهذه المناورة ، لقد وضعت ويلز نفسها هناك لأن العديد من زملائها الكشافة هم أول من يقف في خط إطلاق النار لهذه الخطة. أستطيع رؤيتها الآن ، أكبر قليلاً من الكشافة الآخرين بسبب إحصائياتها المتضخمة ، أمامي وإلى اليسار.

 

 

ترجمة: LUCIFER

بوو!


جلسنا بين الأشجار ، وانتظرت مع زملائي النمل ، ومعظمهم من الكشافة ، حتى يصل العدو. كنا على بعد حوالي مائة متر من الطريق وسيتعين علينا الاندفاع عبر أرض مفتوحة من أجل الاقتراب بما يكفي لشن ضرباتنا الحمضية. تم اختيار الجنود ذوي السرعة والمدى الكافيين فقط للمشاركة في المرحلة الأولى من الكمين ، وذلك لسبب وجيه أيضًا.

 

 

 

كانت هناك مخاطر أكبر على هذه الخطة ، ولكن من المحتمل أن يكون هناك عائد أكبر. يعني الابتعاد عن الإستراتيجية القائمة على النفق التي استخدمناها في المعركتين السابقتين أننا سنكون أكثر انفتاحًا ، لكن ضمان عدم توقعنا وعدم قدرتنا على اللعب في أيدي العدو سيكون أمرًا يستحق كل هذا العناء.

 

 

 

سمعت من يساري “تجهزوا ايها الناس ، إنهم قادمون”.

 

 

 

وكانوا كذلك. زحف الحشد إلى المشهد ، على ما يبدو موجة لا نهاية لها من الوحوش التي سارت بهدوء غريب ، وقمعت غرائزها الطبيعية لدرجة أنها بدت غريبة بالنسبة لي. حسنًا ، إنها غريبة أكثر من المخلوقات الوحشية المجنونة والشريرة التي تفرز من الهواء تحت الأرض كما هي عادةً.

واصلنا الاستلقاء والانتظار مختبئين خلف خط الشجرة. لم تكن الخطة هي ضرب مقدمة الحشد ، وهو ما فعلناه في الماضي ، فقط في حالة استعدادهم لمثل هذا التكتيك. لذلك انتظرنا لمدة خمس دقائق بعد أن مرت الوحوش الأولى بنا قبل أن نتسلل من مخابئنا ونبدأ في التسلل في طريقنا أقرب.

 

 

واصلنا الاستلقاء والانتظار مختبئين خلف خط الشجرة. لم تكن الخطة هي ضرب مقدمة الحشد ، وهو ما فعلناه في الماضي ، فقط في حالة استعدادهم لمثل هذا التكتيك. لذلك انتظرنا لمدة خمس دقائق بعد أن مرت الوحوش الأولى بنا قبل أن نتسلل من مخابئنا ونبدأ في التسلل في طريقنا أقرب.

 

 

 

لقد أخذ جميع الكشافة مهارة التخفي ، وفي هذه المرحلة ربما كان لديهم مستويات أكثر مما كنت أفعله ، لأنني لم أحصل على الكثير من الفرصة لتدريبها بعد الآن. لكن كان من الجيد أن ارجع الى عاداتي القديمة ، وأثني ساقي الست لإبقاء جسدي منخفضًا وإغلاق الأرض ، والالتصاق بالظلال الداكنة وتجنب الضوء.

ثم تغيرت الأمور.

 

انجوي ❤️

كانت هذه غارة ليلية ، وهذا كان أحد الأسباب التي جعلتنا نشعر بالراحة للتقدم فوق الأرض المفتوحة. في مكان ما فوق القمر أضاء علينا (أفترض ، لا يمكنني رؤية سوى لمعان غامض في السماء) والذي لا يساعدني حقًا في التسلل ، لأنني شخص لامع للغاية.

 

 

ببطء ، بدأت الكشافة الرئيسية في رفع منطقتها الخلفية إلى السماء ، محاصرة الجزء السفلي من جسدها نحو الأرض حتى تم تجهيز وابل حامضها للطيران مثل أرباح الربع الثالث ، في قوس عالٍ. عند هذه الإشارة ، تشكلت أنا وبقية الكشافة في صف مع ويلز واتخذت نفس الموقف العدواني. حان الوقت للهجوم العدائي.

إذا حصلت على بريق أكثر من هذا ، فسيعتقدون أنني مصاص دماء! النوع الاحمق! لكني أحب درع الماس الخاص بي. بعد تطوري ، فإن أول شيء سأقوم بترقيته هو درعي للحصول على المزيد من الالماس! جيهيهيهيهي. ولادة النملة الكريستالية ليست بعيدة!

 

 

لقد تعرضنا لهجوم!

بطيئًا وهادفًا ، تسللت أنا وفريقي من الكشافة أقرب إلى العدو. لا اعتداء سحري على الإطلاق في هذا الهجوم في حال تم اكتشافنا. كبر الحشد في عينيّ ، بدت الوحوش هامدة وكان سلوكهم غير لائق. أيا كان ما يتحكم في هذه الوحوش ، فأنا لا أحب ذلك.

اندلع ضوء ، متوهجًا إلى الوجود فوق الحشد بقوة أعمتني للحظة قبل أن يتلاشى قليلاً ، مما سمح لي بالرؤية. بينما ركزت رؤيتي مرة أخرى ، رأيت أنه فوق الحشد ، هناك ثلاث كرات كبيرة من الضوء معلقة الآن في الهواء ، تضيء المناطق المحيطة وتجرد النمل من التخفي.

 

 

ما زلنا لم نرَ. الأمور تبدو جيدة حتى الآن. أنا في الواقع لست النملة في المقدمة لهذه المناورة ، لقد وضعت ويلز نفسها هناك لأن العديد من زملائها الكشافة هم أول من يقف في خط إطلاق النار لهذه الخطة. أستطيع رؤيتها الآن ، أكبر قليلاً من الكشافة الآخرين بسبب إحصائياتها المتضخمة ، أمامي وإلى اليسار.

سمعت من يساري “تجهزوا ايها الناس ، إنهم قادمون”.

 

جنبا إلى جنب مع صيحة فرمون “الآن!” ، أطلقت ويلز العنان للطلقة الأولى للوابل ، والتي سرعان ما تبعها العشرات.

انتظر!

 

 

جلسنا بين الأشجار ، وانتظرت مع زملائي النمل ، ومعظمهم من الكشافة ، حتى يصل العدو. كنا على بعد حوالي مائة متر من الطريق وسيتعين علينا الاندفاع عبر أرض مفتوحة من أجل الاقتراب بما يكفي لشن ضرباتنا الحمضية. تم اختيار الجنود ذوي السرعة والمدى الكافيين فقط للمشاركة في المرحلة الأولى من الكمين ، وذلك لسبب وجيه أيضًا.

توقفت!

واصلنا الاستلقاء والانتظار مختبئين خلف خط الشجرة. لم تكن الخطة هي ضرب مقدمة الحشد ، وهو ما فعلناه في الماضي ، فقط في حالة استعدادهم لمثل هذا التكتيك. لذلك انتظرنا لمدة خمس دقائق بعد أن مرت الوحوش الأولى بنا قبل أن نتسلل من مخابئنا ونبدأ في التسلل في طريقنا أقرب.

 

 

ببطء ، بدأت الكشافة الرئيسية في رفع منطقتها الخلفية إلى السماء ، محاصرة الجزء السفلي من جسدها نحو الأرض حتى تم تجهيز وابل حامضها للطيران مثل أرباح الربع الثالث ، في قوس عالٍ. عند هذه الإشارة ، تشكلت أنا وبقية الكشافة في صف مع ويلز واتخذت نفس الموقف العدواني. حان الوقت للهجوم العدائي.

أفترض أنها لم تكن تتحدث معي على الأقل. إذا كانت كذلك ، فقد أضطر إلى الحصول على كلمات …

 

 

على الرغم من أننا كنا مغطاة بالظلام ونستخدم مهاراتنا في التخفي إلى أقصى حدودها ، إلا أننا ما زلنا نتعامل مع مدرب التدريب مثل صراخ ويلز وهي تنظم كشافاتها.

وكانوا كذلك. زحف الحشد إلى المشهد ، على ما يبدو موجة لا نهاية لها من الوحوش التي سارت بهدوء غريب ، وقمعت غرائزها الطبيعية لدرجة أنها بدت غريبة بالنسبة لي. حسنًا ، إنها غريبة أكثر من المخلوقات الوحشية المجنونة والشريرة التي تفرز من الهواء تحت الأرض كما هي عادةً.

 

 

انجوي ❤️

“ليس بعد ايها الغبي! لماذا نفد صبرك؟ هل أنت من الكشافة ، أم أنك يرقات؟ ارجع للصف! انتظر إشارتي!” لقد خانت قواتها.

أطلقت الحمض الخاص بي بوتيرة ثابتة ، بهدف الحصول على القوة والمسافة بدلاً من الدقة أو التركيز. سوف يتقوس الحمض في الهواء وينفصل إلى رذاذ أوسع عند سقوطه ، مما يقلل من تركيز الضرر ولكننا لم نهتم حقًا. كان الحشد كبيرًا جدًا وكثيفًا لدرجة أن كل جزء من الحمض الذي أطلقناه سوف يهبط على شيء ما.

 

جنبا إلى جنب مع صيحة فرمون “الآن!” ، أطلقت ويلز العنان للطلقة الأولى للوابل ، والتي سرعان ما تبعها العشرات.

أفترض أنها لم تكن تتحدث معي على الأقل. إذا كانت كذلك ، فقد أضطر إلى الحصول على كلمات …

واصلنا الاستلقاء والانتظار مختبئين خلف خط الشجرة. لم تكن الخطة هي ضرب مقدمة الحشد ، وهو ما فعلناه في الماضي ، فقط في حالة استعدادهم لمثل هذا التكتيك. لذلك انتظرنا لمدة خمس دقائق بعد أن مرت الوحوش الأولى بنا قبل أن نتسلل من مخابئنا ونبدأ في التسلل في طريقنا أقرب.

 

بوو!

بوو!

بوو!

 

 

جنبا إلى جنب مع صيحة فرمون “الآن!” ، أطلقت ويلز العنان للطلقة الأولى للوابل ، والتي سرعان ما تبعها العشرات.

“ليس بعد ايها الغبي! لماذا نفد صبرك؟ هل أنت من الكشافة ، أم أنك يرقات؟ ارجع للصف! انتظر إشارتي!” لقد خانت قواتها.

 

 

بوو! بوو! بوو! بوو!

بوو! بوو! بوو! بوو!

 

على الرغم من أننا كنا مغطاة بالظلام ونستخدم مهاراتنا في التخفي إلى أقصى حدودها ، إلا أننا ما زلنا نتعامل مع مدرب التدريب مثل صراخ ويلز وهي تنظم كشافاتها.

أطلقت الحمض الخاص بي بوتيرة ثابتة ، بهدف الحصول على القوة والمسافة بدلاً من الدقة أو التركيز. سوف يتقوس الحمض في الهواء وينفصل إلى رذاذ أوسع عند سقوطه ، مما يقلل من تركيز الضرر ولكننا لم نهتم حقًا. كان الحشد كبيرًا جدًا وكثيفًا لدرجة أن كل جزء من الحمض الذي أطلقناه سوف يهبط على شيء ما.

وكانوا كذلك. زحف الحشد إلى المشهد ، على ما يبدو موجة لا نهاية لها من الوحوش التي سارت بهدوء غريب ، وقمعت غرائزها الطبيعية لدرجة أنها بدت غريبة بالنسبة لي. حسنًا ، إنها غريبة أكثر من المخلوقات الوحشية المجنونة والشريرة التي تفرز من الهواء تحت الأرض كما هي عادةً.

 

 

حتى صوت إطلاق الحمض لم يكن مرتفعًا بما يكفي للكشف عن مواقعنا ، حيث كان مجرد صوت خافت خفيف مع انفجار الحمض ، مثل منتج جديد يتم إطلاقه بحملة تسويقية خفية. كان هناك سيل من الحامض في الهواء قبل هبوط أول طائرة ، لتنبيه العدو إلى هجومنا. إن أزيز اللحم وزئير الوحوش وآهاتها هي أول علامة على بدء المعركة.

 

 

حتى صوت إطلاق الحمض لم يكن مرتفعًا بما يكفي للكشف عن مواقعنا ، حيث كان مجرد صوت خافت خفيف مع انفجار الحمض ، مثل منتج جديد يتم إطلاقه بحملة تسويقية خفية. كان هناك سيل من الحامض في الهواء قبل هبوط أول طائرة ، لتنبيه العدو إلى هجومنا. إن أزيز اللحم وزئير الوحوش وآهاتها هي أول علامة على بدء المعركة.

 

 

في البداية ، لم يكن العدو قادرًا على تحديد موقعنا واندفعت الوحوش حولها ، مرتبكة وغاضبة بينما واصلت بفرح إفراغ الغدة الحمضية مع أشقائي.

أطلقت الحمض الخاص بي بوتيرة ثابتة ، بهدف الحصول على القوة والمسافة بدلاً من الدقة أو التركيز. سوف يتقوس الحمض في الهواء وينفصل إلى رذاذ أوسع عند سقوطه ، مما يقلل من تركيز الضرر ولكننا لم نهتم حقًا. كان الحشد كبيرًا جدًا وكثيفًا لدرجة أن كل جزء من الحمض الذي أطلقناه سوف يهبط على شيء ما.

 

 

بوو! بوو!

 

 

ما زلنا لم نرَ. الأمور تبدو جيدة حتى الآن. أنا في الواقع لست النملة في المقدمة لهذه المناورة ، لقد وضعت ويلز نفسها هناك لأن العديد من زملائها الكشافة هم أول من يقف في خط إطلاق النار لهذه الخطة. أستطيع رؤيتها الآن ، أكبر قليلاً من الكشافة الآخرين بسبب إحصائياتها المتضخمة ، أمامي وإلى اليسار.

كلو حامض ، الحمقى!

 

 

 

ثم تغيرت الأمور.

“ليس بعد ايها الغبي! لماذا نفد صبرك؟ هل أنت من الكشافة ، أم أنك يرقات؟ ارجع للصف! انتظر إشارتي!” لقد خانت قواتها.

 

جلسنا بين الأشجار ، وانتظرت مع زملائي النمل ، ومعظمهم من الكشافة ، حتى يصل العدو. كنا على بعد حوالي مائة متر من الطريق وسيتعين علينا الاندفاع عبر أرض مفتوحة من أجل الاقتراب بما يكفي لشن ضرباتنا الحمضية. تم اختيار الجنود ذوي السرعة والمدى الكافيين فقط للمشاركة في المرحلة الأولى من الكمين ، وذلك لسبب وجيه أيضًا.

اندلع ضوء ، متوهجًا إلى الوجود فوق الحشد بقوة أعمتني للحظة قبل أن يتلاشى قليلاً ، مما سمح لي بالرؤية. بينما ركزت رؤيتي مرة أخرى ، رأيت أنه فوق الحشد ، هناك ثلاث كرات كبيرة من الضوء معلقة الآن في الهواء ، تضيء المناطق المحيطة وتجرد النمل من التخفي.

 

 

 

لقد تعرضنا لهجوم!

بوو!

 

كلو حامض ، الحمقى!

“اهربوا!” صرخت في الكشافة عندما استدار الحشد لمواجهتنا ومشحونًا ، جائعًا ليتغذى على لحم النمل.

 


انجوي ❤️

حتى صوت إطلاق الحمض لم يكن مرتفعًا بما يكفي للكشف عن مواقعنا ، حيث كان مجرد صوت خافت خفيف مع انفجار الحمض ، مثل منتج جديد يتم إطلاقه بحملة تسويقية خفية. كان هناك سيل من الحامض في الهواء قبل هبوط أول طائرة ، لتنبيه العدو إلى هجومنا. إن أزيز اللحم وزئير الوحوش وآهاتها هي أول علامة على بدء المعركة.

“ليس بعد ايها الغبي! لماذا نفد صبرك؟ هل أنت من الكشافة ، أم أنك يرقات؟ ارجع للصف! انتظر إشارتي!” لقد خانت قواتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط