اَلْكَمِين اَلثَّالِثِ اَلْجُزْءَ ( 5 )
الفصل 338 الكمين الثالث الجزء (5)
ترجمة: LUCIFER
من الغدد الفيرومونية لمئات النمل الغاضب ، صعد الصياح واندفعنا إلى الأمام لتقسيم العدو بأيدي وجوهنا ونستحم في الدم!
واصلنا ارسال الحمض على الوحوش لمدة خمس دقائق ، وسحبناهم أكثر فأكثر بعيدًا عن الجسم الرئيسي للحشد. اعتمدت خطتنا لهذه الإستراتيجية على بعض الأشياء: أن جارالوش و السحلية الساحر لن يهتموا بمطاردتنا ، الأول بسبب الحاجة إلى الحفاظ على المانا في نواتها والأخير لأن كارمودو بدت مترددة في ترك التمساح الام وحدها.
الشيء الثاني الذي أردنا تحديده والاعتماد عليه هو أنه مهما كانت سيطرة الزعيمين على حشد من الوحوش الأضعف ، يجب أن يكون هناك حد. في مرحلة ما ، يجب أن تبدأ الوحوش في استعادة طبيعتها الوحشية والتحرر ، أو ربما تستدير وتتراجع نحو الجسم الرئيسي للحشد.
بوو! بوو! بوو! بوو!
كنا بحاجة إلى فهم هذا السلوك وكان أحد أهداف هذا الكمين تحديد ذلك.
الشيء الثاني الذي أردنا تحديده والاعتماد عليه هو أنه مهما كانت سيطرة الزعيمين على حشد من الوحوش الأضعف ، يجب أن يكون هناك حد. في مرحلة ما ، يجب أن تبدأ الوحوش في استعادة طبيعتها الوحشية والتحرر ، أو ربما تستدير وتتراجع نحو الجسم الرئيسي للحشد.
“هل رأينا أي علامة على أن السحرة العبيد قد تبعونا؟” اتصلت بـ ‘نابضة بالحياة’.
بعد دقيقة أخرى ، كان هناك مئات من الجنود متمركزين في قوس خلفي مع المعالجين واختلط عدد قليل من السحرة. ظهر فيكتور بعيدًا عن الكآبة إلى جانبي الأيمن ، مما جعلني أقفز قليلاً.
“لا!” أجابت بطريقة إيجابية للغاية.
كنت قد أبقيت اثنين من الحيوانات الأليفة الخاصة بي خارج خط إطلاق النار حتى هذه النقطة. كانوا متمركزين مع قوات الكمين في الغابة ، مخفيين عن الأنظار ومحتجزين في الاحتياط.
جاه. آمل أن تكون ويلز تمكنت منها.
واصلنا الجري مع الحشد الذي يقرع كعوبنا ، وفي النهاية بدأت في اكتشاف آثار الحرارة في الأشجار. وصلنا إلى نقطة الكمين! الآن لنرى ما قررت الوحوش القيام به.
تجمعنا أنا وفرقتها النابضة بالحياة وويلز وبقية الكشافة وبدأت في تعقب الوحوش الراحلة. وبينما كنا نسير ، شعرت ببصمات الحرارة في الأشجار وهي تتسلق وتسقط خلفنا أو تتحرك نحو الأجنحة.
مع اندفاع من التسارع ، أهرع إلى الأمام للحاق بالكشافة الذين ما زالوا يركضون أمامنا. في منتصف الجيش أجد ويلز وأشعر بدفعة صغيرة من الراحة. لم أكن أريد أن أفقد أيًا من أعضاء العشرين بهذه الطريقة الغبية والصغيرة. لقد استثمرت المستعمرة فيها إلى أقصى حد ممكن ويجب أن تستمر في سداد ذلك على مدى المائة عام القادمة على الأقل!
“ويلز! هل لدينا أي فكرة عن حالة الحشد وراءنا ؟!” صرخت في وجهها ونحن نركض.
“إذن ، نتابع وفقًا للخطة؟” انا سألت.
“لا ، الأكبر. علينا فقط أن نثق في أن الآخرين لديهم الموقف في مخلب”.
الدخان المقدس!
الدخان المقدس!
نثق إيه؟ عادلة بما فيه الكفاية. لقد ذهبت الأشياء إلى الكلاب بالفعل ، لم أكن على وشك المخاطرة بجعل الأمر أسوأ من القيام بشيء مجنون بدون معلومات. ركضنا لمدة ثلاث دقائق أخرى قبل أن تبدأ الوحوش خلفنا في التباطؤ. أطلقنا الحامض عليهم ، ودعهم يقتربون قدر المستطاع دون السماح لهم بلمسنا ، ونهز عمليا مناطقنا الخلفية في وجوههم ، لكننا وصلنا إلى نقطة توقف فيها الوحوش عن المطاردة ، ثم استدار وبدأوا في العودة إلى حشد.
“هل حان الوقت للهجوم بعد؟” أنا طالب.
الدخان المقدس!
كان النظام منتشرًا على نطاق واسع ولم يستغرق النمل المتلهف وقتًا طويلاً لوضع نفسه في الضربة الأولى. كانت الوحوش على بعد عشرين مترًا فقط ، وعلى الرغم من أن الأشجار تحجب خط البصر ، فلا يزال من الممكن رؤيتها في كل مكان تنظر إليه.
دانغ ، نقاط جيدة.
“لقد وصلنا إلى حافة نطاق التحكم! إنهم يتجهون إلى الوراء!” صرخت.
نثق إيه؟ عادلة بما فيه الكفاية. لقد ذهبت الأشياء إلى الكلاب بالفعل ، لم أكن على وشك المخاطرة بجعل الأمر أسوأ من القيام بشيء مجنون بدون معلومات. ركضنا لمدة ثلاث دقائق أخرى قبل أن تبدأ الوحوش خلفنا في التباطؤ. أطلقنا الحامض عليهم ، ودعهم يقتربون قدر المستطاع دون السماح لهم بلمسنا ، ونهز عمليا مناطقنا الخلفية في وجوههم ، لكننا وصلنا إلى نقطة توقف فيها الوحوش عن المطاردة ، ثم استدار وبدأوا في العودة إلى حشد.
كنت سأدير عيني إذا استطعت جسديًا.
“لا نعرف ذلك على وجه اليقين” حذرت ويلز ، حيث توقفت بجواري ، “من الممكن أن تكون قد صدرت لها أوامر بالعودة والمدى أبعد من ذلك بكثير. لم نر أي علامة على الوحوش يهاجمون بعضهم البعض ، يبدو أنهم ما زالوا مسيطرين بشدة “.
واصلنا ارسال الحمض على الوحوش لمدة خمس دقائق ، وسحبناهم أكثر فأكثر بعيدًا عن الجسم الرئيسي للحشد. اعتمدت خطتنا لهذه الإستراتيجية على بعض الأشياء: أن جارالوش و السحلية الساحر لن يهتموا بمطاردتنا ، الأول بسبب الحاجة إلى الحفاظ على المانا في نواتها والأخير لأن كارمودو بدت مترددة في ترك التمساح الام وحدها.
“اللعنة ، فيكتور! لماذا تتسللي إليّ حتى ؟!”
دانغ ، نقاط جيدة.
“أنت تتحدثي بالكثير من المنطق ويلز. كنت أعرف أن تربيتك كثيرًا فكرة جيدة.”
الشيء الثاني الذي أردنا تحديده والاعتماد عليه هو أنه مهما كانت سيطرة الزعيمين على حشد من الوحوش الأضعف ، يجب أن يكون هناك حد. في مرحلة ما ، يجب أن تبدأ الوحوش في استعادة طبيعتها الوحشية والتحرر ، أو ربما تستدير وتتراجع نحو الجسم الرئيسي للحشد.
إذا كان هناك أي شيء يبدو أن المجاملة أفسدت قائد الكشافة ، مما جعلها تصمت ولا تزال. فضولي ، التفت لأفحصها عن كثب. هل هذا موقف كرينيس آخر؟ هل ويلز ضعيفة في الثناء؟ لكزتها بهوائي. “مرحبا هناك؟” اتصلت.
هزت الكشافة نفسها في حالة تأهب.
“أنا – أنا لست معتادة على تقديم ردود فعل إيجابية ، أيها الأكبر.”
مع اندفاع من التسارع ، أهرع إلى الأمام للحاق بالكشافة الذين ما زالوا يركضون أمامنا. في منتصف الجيش أجد ويلز وأشعر بدفعة صغيرة من الراحة. لم أكن أريد أن أفقد أيًا من أعضاء العشرين بهذه الطريقة الغبية والصغيرة. لقد استثمرت المستعمرة فيها إلى أقصى حد ممكن ويجب أن تستمر في سداد ذلك على مدى المائة عام القادمة على الأقل!
ماذا او؟! أنا أعطي المجاملات طوال الوقت! هل تتحدث عن التدريب الذي قدمته لهم؟ الآن أنا قلق من أن كل العشرين منهم يتعاملون مع نوع من اضطراب ما بعد الصدمة بسبب تعليمي الدؤوب بعد ولادتهم.
“أنت تتحدثي بالكثير من المنطق ويلز. كنت أعرف أن تربيتك كثيرًا فكرة جيدة.”
عدت إلى الوحوش المنسحبة ، متحركًا فيما يعتبره البشر بطيئة بكيئة. يجب أن يتم دسهم بعد كل الركض.
“إذن ، نتابع وفقًا للخطة؟” انا سألت.
لقد جفلت بينما كان ‘الصغير’ يندفع من أمامي ليلقي بنفسه على الوحوش ، ويضربهم بشراسة في عجينة بقبضتيه. بدا بقية الجنود مستوحين من المشهد واندفعوا مرة أخرى ، ممزقون العدو بقوة متجددة. استطعت أن أرى العديد من الجرحى يتم رعايتهم من قبل المعالجين الذين استخدموا غددهم السحرية الشافية لإعادة الجنود إلى حالة القتال. بمجرد الشفاء ، قفز الجنود على أقدامهم وعادوا إلى القتال متحمسين لمواصلة إلحاق الضرر.
كنا بحاجة إلى فهم هذا السلوك وكان أحد أهداف هذا الكمين تحديد ذلك.
أومأت ويلز.
بوو! بوو! بوو! بوو!
[شكرا لك أيها السيد]
وقلت “ليس لدينا معلومات من شأنها أن تطالبنا بتغيير أفعالنا”.
وابل حامض آخر! هذه المرة من بين مئات الجنود الذين انتظروا بصبر بينما خاطر إخوانهم الكشافة بأنفسهم لسحب هذه الوحوش بعيدًا عن الحشد الرئيسي. ماتت شقيقاتهم لمنحهم هذه الفرصة ولن يضيعوا!
تجمعنا أنا وفرقتها النابضة بالحياة وويلز وبقية الكشافة وبدأت في تعقب الوحوش الراحلة. وبينما كنا نسير ، شعرت ببصمات الحرارة في الأشجار وهي تتسلق وتسقط خلفنا أو تتحرك نحو الأجنحة.
انجوي ❤️
“حرفيا المئات منا يمشون هنا ، ما الهدف من التسلل ؟!”
دانغ ، نقاط جيدة.
من أجل تجنب أن يصبح الأمر متوقعًا ، تم إخفاء الجنود في أوراق الشجر وفروع الأشجار فوق رؤوسهم ، وليس في الأنفاق. كانت الألوان الداكنة التي كانت تتكون من درعنا تعني أن هناك فرصة ضئيلة لرؤيتها في الظلام ، كما أن النظافة الدقيقة للنمل تعني أن الرائحة المنبعثة منها قليلة جدًا ، طالما أنها تتحكم في غددها الفيرمونية.
“هل رأينا أي علامة على أن السحرة العبيد قد تبعونا؟” اتصلت بـ ‘نابضة بالحياة’.
بعد دقيقة أخرى ، كان هناك مئات من الجنود متمركزين في قوس خلفي مع المعالجين واختلط عدد قليل من السحرة. ظهر فيكتور بعيدًا عن الكآبة إلى جانبي الأيمن ، مما جعلني أقفز قليلاً.
استمرت المفاجأة للحظة فقط ، مع اندلاع الوحوش الهائجة ، وهي تزأر بغضب! فقط للإبطاء والتوقف ، والاستدارة ، والبدء في المشي بعيدًا.
“اللعنة ، فيكتور! لماذا تتسللي إليّ حتى ؟!”
“أنا – أنا لست معتادة على تقديم ردود فعل إيجابية ، أيها الأكبر.”
“أحاول أن أبقى هادئة.”
“إذن ، نتابع وفقًا للخطة؟” انا سألت.
“حرفيا المئات منا يمشون هنا ، ما الهدف من التسلل ؟!”
“حرفيا المئات منا يمشون هنا ، ما الهدف من التسلل ؟!”
تطاير الحمض في الهواء وضرب الوحوش المنسحبة ، وأزيز في لحمها لحظة هبوطها. مع الزئير استدارت الوحوش مرة أخرى واندفعت نحو النمل الشرير الذي تجرأ على مهاجمتهم!
“يمكننا دائما أن نكون حذرين للغاية.”
كنت سأدير عيني إذا استطعت جسديًا.
قالت فيكتور: “يبدو أن هذا يؤكد ذلك” ، معربًا عن سعادته ، “الانخراط الكامل!”
كنت قد أبقيت اثنين من الحيوانات الأليفة الخاصة بي خارج خط إطلاق النار حتى هذه النقطة. كانوا متمركزين مع قوات الكمين في الغابة ، مخفيين عن الأنظار ومحتجزين في الاحتياط.
“هل حان الوقت للهجوم بعد؟” أنا طالب.
وأكدت “حان الوقت”.
واصلنا الجري مع الحشد الذي يقرع كعوبنا ، وفي النهاية بدأت في اكتشاف آثار الحرارة في الأشجار. وصلنا إلى نقطة الكمين! الآن لنرى ما قررت الوحوش القيام به.
“هل رأينا أي علامة على أن السحرة العبيد قد تبعونا؟” اتصلت بـ ‘نابضة بالحياة’.
أخيراً!
إذا كان هناك أي شيء يبدو أن المجاملة أفسدت قائد الكشافة ، مما جعلها تصمت ولا تزال. فضولي ، التفت لأفحصها عن كثب. هل هذا موقف كرينيس آخر؟ هل ويلز ضعيفة في الثناء؟ لكزتها بهوائي. “مرحبا هناك؟” اتصلت.
كان النظام منتشرًا على نطاق واسع ولم يستغرق النمل المتلهف وقتًا طويلاً لوضع نفسه في الضربة الأولى. كانت الوحوش على بعد عشرين مترًا فقط ، وعلى الرغم من أن الأشجار تحجب خط البصر ، فلا يزال من الممكن رؤيتها في كل مكان تنظر إليه.
قالت فيكتور: “يبدو أن هذا يؤكد ذلك” ، معربًا عن سعادته ، “الانخراط الكامل!”
ثم:
عمل الفك السفلي مثل المكابس ، والتقطيع والتقطيع إلى مكعبات بينما كنت أعمل على تدريب مهارات العض الخاصة بي إلى المرتبة الرابعة وإنزال العدالة الفك السفلي على العدو المكروه. الحريشات ، كلاب الصيد ، الأرانب ، السحالي ، العنكبوت الغريب ، لا أحد يستطيع تحمل غضبنا. رأيت عدة مرات الوحوش الأكبر ، الدببة ، الغيلان الأسد ، أسقطها عشرات النمل ينفخونها بالحامض ، ويسحبون أرجلهم ويقصون أطرافهم.
لنفترض أنه من الأفضل أن أعود إلى هناك!
بوو! بوو! بوو! بوو!
وابل حامض آخر! هذه المرة من بين مئات الجنود الذين انتظروا بصبر بينما خاطر إخوانهم الكشافة بأنفسهم لسحب هذه الوحوش بعيدًا عن الحشد الرئيسي. ماتت شقيقاتهم لمنحهم هذه الفرصة ولن يضيعوا!
واصلنا الجري مع الحشد الذي يقرع كعوبنا ، وفي النهاية بدأت في اكتشاف آثار الحرارة في الأشجار. وصلنا إلى نقطة الكمين! الآن لنرى ما قررت الوحوش القيام به.
تطاير الحمض في الهواء وضرب الوحوش المنسحبة ، وأزيز في لحمها لحظة هبوطها. مع الزئير استدارت الوحوش مرة أخرى واندفعت نحو النمل الشرير الذي تجرأ على مهاجمتهم!
ثم:
بوو! بوو! بوو! بوو!
النمل…. تراجع.
واصلنا ارسال الحمض على الوحوش لمدة خمس دقائق ، وسحبناهم أكثر فأكثر بعيدًا عن الجسم الرئيسي للحشد. اعتمدت خطتنا لهذه الإستراتيجية على بعض الأشياء: أن جارالوش و السحلية الساحر لن يهتموا بمطاردتنا ، الأول بسبب الحاجة إلى الحفاظ على المانا في نواتها والأخير لأن كارمودو بدت مترددة في ترك التمساح الام وحدها.
جيهيهيهي.
“يمكننا دائما أن نكون حذرين للغاية.”
لقد تراجعنا كوحدة واحدة ، وحافظنا على تشكيل القوس لدينا بدقة لا يمكن إلا للحشرات حشدها ، وإطلاق الحمض على طول الطريق لإثارة غضب الوحوش بشكل أكبر. عندما وصلنا إلى النقطة التي استدارت فيها الوحوش في المرة الأخيرة ، توقفوا مرة أخرى وبدأوا في التراجع نحو الطريق.
ممتاز.
قالت فيكتور: “يبدو أن هذا يؤكد ذلك” ، معربًا عن سعادته ، “الانخراط الكامل!”
وقلت “ليس لدينا معلومات من شأنها أن تطالبنا بتغيير أفعالنا”.
“من أجل المستعمرة!”
من الغدد الفيرومونية لمئات النمل الغاضب ، صعد الصياح واندفعنا إلى الأمام لتقسيم العدو بأيدي وجوهنا ونستحم في الدم!
عمل الفك السفلي مثل المكابس ، والتقطيع والتقطيع إلى مكعبات بينما كنت أعمل على تدريب مهارات العض الخاصة بي إلى المرتبة الرابعة وإنزال العدالة الفك السفلي على العدو المكروه. الحريشات ، كلاب الصيد ، الأرانب ، السحالي ، العنكبوت الغريب ، لا أحد يستطيع تحمل غضبنا. رأيت عدة مرات الوحوش الأكبر ، الدببة ، الغيلان الأسد ، أسقطها عشرات النمل ينفخونها بالحامض ، ويسحبون أرجلهم ويقصون أطرافهم.
ثم جاءت المكالمة.
وقلت “ليس لدينا معلومات من شأنها أن تطالبنا بتغيير أفعالنا”.
“إذن ، نتابع وفقًا للخطة؟” انا سألت.
“تراجع!” خفت النملة وتم تمرير الأمر بسرعة إلى أسفل الخط. تزامنًا مثاليًا ، تراجع الجنود إلى الوراء ، واستداروا وركضوا مبتعدًا عن الوحوش المحيرة فجأة التي تركت في أعقابهم.
وقلت “ليس لدينا معلومات من شأنها أن تطالبنا بتغيير أفعالنا”.
استمرت المفاجأة للحظة فقط ، مع اندلاع الوحوش الهائجة ، وهي تزأر بغضب! فقط للإبطاء والتوقف ، والاستدارة ، والبدء في المشي بعيدًا.
ترجمة: LUCIFER
إذا كنت قادرًا على ذلك ، فسأبتسم ابتسامة عريضة الآن.
يمكننا فعل خطة الكر والفر وإشراك هذه الوحوش إلى الأبد في هذه المرحلة! مهما كانت السيطرة على هذه الوحوش التي تُمارس ، فمن الواضح أن لها قيودًا شديدة ، وسنقوم بإساءة استخدام هذه الحقيقة.
[‘الصغير’ ، ‘كرينيس’ ، يمكنكم الخروج الآن.]
اتصل بي جوهن دييري لأنني على وشك تشغيل مزرعتي!
لنفترض أنه من الأفضل أن أعود إلى هناك!
“أنت تتحدثي بالكثير من المنطق ويلز. كنت أعرف أن تربيتك كثيرًا فكرة جيدة.”
[‘الصغير’ ، ‘كرينيس’ ، يمكنكم الخروج الآن.]
هزت الكشافة نفسها في حالة تأهب.
“لا ، الأكبر. علينا فقط أن نثق في أن الآخرين لديهم الموقف في مخلب”.
كنت قد أبقيت اثنين من الحيوانات الأليفة الخاصة بي خارج خط إطلاق النار حتى هذه النقطة. كانوا متمركزين مع قوات الكمين في الغابة ، مخفيين عن الأنظار ومحتجزين في الاحتياط.
ثم جاءت المكالمة.
[شكرا لك أيها السيد]
عمل الفك السفلي مثل المكابس ، والتقطيع والتقطيع إلى مكعبات بينما كنت أعمل على تدريب مهارات العض الخاصة بي إلى المرتبة الرابعة وإنزال العدالة الفك السفلي على العدو المكروه. الحريشات ، كلاب الصيد ، الأرانب ، السحالي ، العنكبوت الغريب ، لا أحد يستطيع تحمل غضبنا. رأيت عدة مرات الوحوش الأكبر ، الدببة ، الغيلان الأسد ، أسقطها عشرات النمل ينفخونها بالحامض ، ويسحبون أرجلهم ويقصون أطرافهم.
[هرااااااا!]
الشيء الثاني الذي أردنا تحديده والاعتماد عليه هو أنه مهما كانت سيطرة الزعيمين على حشد من الوحوش الأضعف ، يجب أن يكون هناك حد. في مرحلة ما ، يجب أن تبدأ الوحوش في استعادة طبيعتها الوحشية والتحرر ، أو ربما تستدير وتتراجع نحو الجسم الرئيسي للحشد.
قالت فيكتور: “يبدو أن هذا يؤكد ذلك” ، معربًا عن سعادته ، “الانخراط الكامل!”
لقد جفلت بينما كان ‘الصغير’ يندفع من أمامي ليلقي بنفسه على الوحوش ، ويضربهم بشراسة في عجينة بقبضتيه. بدا بقية الجنود مستوحين من المشهد واندفعوا مرة أخرى ، ممزقون العدو بقوة متجددة. استطعت أن أرى العديد من الجرحى يتم رعايتهم من قبل المعالجين الذين استخدموا غددهم السحرية الشافية لإعادة الجنود إلى حالة القتال. بمجرد الشفاء ، قفز الجنود على أقدامهم وعادوا إلى القتال متحمسين لمواصلة إلحاق الضرر.
بوو! بوو! بوو! بوو!
لنفترض أنه من الأفضل أن أعود إلى هناك!
الفصل 338 الكمين الثالث الجزء (5)
انجوي ❤️
“أحاول أن أبقى هادئة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
