نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 341

اَلنَّمْلَة + اَلْقِرْدِ

اَلنَّمْلَة + اَلْقِرْدِ

 

يا الهي. هل بين هنا ؟! آخر شيء أحتاجه هو أن أحاول خوض حرب ملعونه مع ذلك الكاهن المسلح المجنون الذي يطاردني!

الفصل: 341 النملة + القرد

 

 

 

ترجمة: LUCIFER

[يجب أن أقول ، أنا معجب] أخبرته.


بعد مناقشة بعض الأشياء الأخرى مع أعضاء المجلس في المقر الرئيسي ، توجهت لجمع اثنين من الحيوانات الأليفة الخاصة بي ، وشق طريقي إلى المكان الذي يُزعم أن وفد القرية ينتظرون.

 

 

 

لم أكن واضحًا تمامًا بشأن الكيفية التي حاول بها البشر التواصل مع أعضاء المستعمرة ، أو لماذا يحاولون القيام بمثل هذا الشيء الخطير. كانت المستعمرة أكثر تساهلاً مع القرويين مما كانت عليه من قبل ، لكنهم كانوا لا يزالون غير واثقين من أي شيء آخر غير نوعنا. أفترض أن الأوقات العصيبة تتطلب اتخاذ إجراءات يائسة ، ربما كان علي أن أرى هذا قادمًا.

 

 

نظر الرجل إلى قرون الاستشعار التي تلوح ببطء ، ثم مد يد واحدة للمس رأسه. بدا أن عينيه لا تصدقان ما كانا ينظران إليه.

على بعد كيلومتر واحد من المقر الأمامي ، وجدت مجموعة صغيرة من الخيام موضوعة حول نار المخيم ، والحراس في حراسة حول المحيط. عندما أدخل المخيم بأكمله ، بدا الأمر كما لو أن القرية لم ترسل سوى عشرين شخصًا ، أو ما يقرب من ذلك ، في هذه المغامرة إلى الأمام. خليط من الرجال والنساء ، ونأمل موريليا في مكان ما في المخيم. سيكون التعامل مع بقية القرويين … مثيرًا للاهتمام. إذا كنت أعني بالاهتمام ، محرجًا مثل الجحيم.

زمجر الرجل قبل أن يلعن بصوت عالٍ. نظر القرويون إلى جواره مذعورين لما يخرج من فمه وحدقوا بي بعصبية وفجأة قلقين من ردي.

 

 

يا الهي. هل بين هنا ؟! آخر شيء أحتاجه هو أن أحاول خوض حرب ملعونه مع ذلك الكاهن المسلح المجنون الذي يطاردني!

[لقد أطعمتك موريليا تلك القمامة وعلمتك الرقص بوجه مستقيم طوال الوقت؟ لا يمكن أن يكون سهلا.]

 

 

مع ‘الصغير’ ورائي ، نحن لا نتمشى بسرية ، لذلك كانوا يعلمون أننا قادمون قبل وقت طويل من دخولنا المخيم. لقد كنت مرتبكًا بعض الشيء لرؤية أن موريليا لم تظهر. بدلاً من ذلك ، تعرفت على الرجل الذي رأيته يقود تدريب الأسلحة في القرية قبل مغادرتنا ، وهو أيضًا الرجل الذي رأيناه في المدينة الساحلية عندما حررناها!

 

 

تعثر الرجل ، ولعن في أنفاسه ونظر حوله بعنف ، محاولًا تحديد مصدر الصوت.

الآن تعرفت عليه! ألم يحاول أيضًا الثني على موريليا؟ ربما لهذا السبب تم اختياره لقيادة هذه المجموعة ، من الواضح أنه انتحاري.

[…]

 

[حسنًا ، جعلتني موريليا أتدرب على تعاون “الرقص” و ..]

عندما اقتربت من المجموعة ، توقف الحارس القاسي عن الاتكاء على رمحه ووقف طويلًا قبل الدخول في ما لا يمكنني وصفه إلا برقصة تفسيرية.

 

 

 

فقط ، فقط ما الذي يحدث؟

 

 

سألت [ماذا تفعل بحق الجحيم؟].

بينما كان يرسم الدوائر في الهواء بيديه ، ووجهه يرتدي التركيز النقي ، انزلقت عيني إلى القرويين الواقفين بجانبه. كانوا يحدقون بي وبطاقة شرسة في وجوههم وضوء شديد في عيونهم. هؤلاء الناس يبدون شديدو القوة! هذا الرجل حرفيًا يقطر عرقًا من خرطومه لدرجة أنه يركز بشدة!

[بالتأكيد] وافق ، [كنا نريد أن نرسلها للخارج من أجل هذا ، انظر “كيف أنكما” عملت معًا قبل أن “تبدو مرتاحة لذلك ، لكنها قالت إن شخصًا آخر يجب أن يذهب” تساعد في بناء علاقات مع المستعمرة.]

 

 

مع استمرار القائد في إيماءاته البطيئة والرائعة ، بدأت في نسج تشكيل تحول مانا للعقل ثم مددت جسر العقل نحو الرجل. استغرق الأمر وقتًا أطول قليلاً لنسج التعويذة أكثر من المعتاد ، وقد انشغلت بالحركات الغريبة والرائعة التي يتم إجراؤها أمامي.

 

 

 

سألت [ماذا تفعل بحق الجحيم؟].

قال لي [إسحاق بيرد].

 

 

تعثر الرجل ، ولعن في أنفاسه ونظر حوله بعنف ، محاولًا تحديد مصدر الصوت.

 

 

 

[إنه أنا هنا] لوحت بهوائياتي ، [لم يخبرك أحد أنني أستطيع أن أجعل العقل جسورًا؟ هل تحدثت إلى إينيد أو أي شخص قبل مجيئك إلى هنا؟]

 

 

[أنتوني؟]

 

 

نظر الرجل إلى قرون الاستشعار التي تلوح ببطء ، ثم مد يد واحدة للمس رأسه. بدا أن عينيه لا تصدقان ما كانا ينظران إليه.

مع استمرار القائد في إيماءاته البطيئة والرائعة ، بدأت في نسج تشكيل تحول مانا للعقل ثم مددت جسر العقل نحو الرجل. استغرق الأمر وقتًا أطول قليلاً لنسج التعويذة أكثر من المعتاد ، وقد انشغلت بالحركات الغريبة والرائعة التي يتم إجراؤها أمامي.

 

[حسنًا ، لقد اقتربت من المستعمرة وتمكنوا من معرفة أنك تقدم المساعدة ، وأنا الآن هنا للعمل معك. ما اسمك بالمناسبة؟]

[نعم. جسر العقل. أنا ، النملة ، أتحدث إليك يرجى التحدث بعقلك.]

[صحيح.]

 

 

[حسنًا ، هذه بعض الحركات المزعجة هنا] فكر الرجل في وجهي.

 

 

 

[لن أختلف مع ذلك] أخبرته.

[أنتوني؟]

 

 

[.. هل سمعت ذلك؟]

 

 

 

[بالتأكيد فعلت.]

الآن تعرفت عليه! ألم يحاول أيضًا الثني على موريليا؟ ربما لهذا السبب تم اختياره لقيادة هذه المجموعة ، من الواضح أنه انتحاري.

 

 

[… إذن أنت وحش النمل … القائد؟]

 

 

 

[أفترض أنه يمكنك التفكير بي على هذا النحو. كيف كنت تتوقع بالضبط أن تتواصل مع المستعمرة دون ان آتي والتحدث معك؟ أنا الوحيد القادر على سحر العقل في هذا الوقت] جاوبته.

زمجر الرجل قبل أن يلعن بصوت عالٍ. نظر القرويون إلى جواره مذعورين لما يخرج من فمه وحدقوا بي بعصبية وفجأة قلقين من ردي.

 

زمجر الرجل قبل أن يلعن بصوت عالٍ. نظر القرويون إلى جواره مذعورين لما يخرج من فمه وحدقوا بي بعصبية وفجأة قلقين من ردي.

حك خده بإحدى يديه وبدا محرجًا بعض الشيء وهو يرد.

 

 

 

 

لذلك وصلنا إلى الحديث.

[حسنًا ، جعلتني موريليا أتدرب على تعاون “الرقص” و ..]

[حسنًا ، أنت هنا. أفترض أن موريليا واصلت الخوض مع القرويين الآخرين؟]

 

[حسنًا ، جعلتني موريليا أتدرب على تعاون “الرقص” و ..]

[أنا آسف ، ماذا؟] اخترقت بشكل لا يصدق.

زمجر الرجل قبل أن يلعن بصوت عالٍ. نظر القرويون إلى جواره مذعورين لما يخرج من فمه وحدقوا بي بعصبية وفجأة قلقين من ردي.

 

نظر الرجل إلى قرون الاستشعار التي تلوح ببطء ، ثم مد يد واحدة للمس رأسه. بدا أن عينيه لا تصدقان ما كانا ينظران إليه.

[أه .. تحية برقصة التعاون؟]

[مرحبًا إسحاق ، أنا أنتوني]

 

 

[…]

نظر الرجل إلى قرون الاستشعار التي تلوح ببطء ، ثم مد يد واحدة للمس رأسه. بدا أن عينيه لا تصدقان ما كانا ينظران إليه.

 

 

[لا يوجد شيء من هذا القبيل ، أليس كذلك؟]

[لذا ، دعنا نجلس ونفكر في مالذي سيحدث، أليس كذلك؟]

 

 

[اه …]

 

 

زمجر الرجل قبل أن يلعن بصوت عالٍ. نظر القرويون إلى جواره مذعورين لما يخرج من فمه وحدقوا بي بعصبية وفجأة قلقين من ردي.

زمجر الرجل قبل أن يلعن بصوت عالٍ. نظر القرويون إلى جواره مذعورين لما يخرج من فمه وحدقوا بي بعصبية وفجأة قلقين من ردي.

بينما كان يرسم الدوائر في الهواء بيديه ، ووجهه يرتدي التركيز النقي ، انزلقت عيني إلى القرويين الواقفين بجانبه. كانوا يحدقون بي وبطاقة شرسة في وجوههم وضوء شديد في عيونهم. هؤلاء الناس يبدون شديدو القوة! هذا الرجل حرفيًا يقطر عرقًا من خرطومه لدرجة أنه يركز بشدة!

 

نظر الرجل إلى قرون الاستشعار التي تلوح ببطء ، ثم مد يد واحدة للمس رأسه. بدا أن عينيه لا تصدقان ما كانا ينظران إليه.

اهدئوا ايها الناس ، ليس لدي أي فكرة عما قاله. أعتقد أنه لم يكن موجهًا إلي ، على أي حال.

[لقد أطعمتك موريليا تلك القمامة وعلمتك الرقص بوجه مستقيم طوال الوقت؟ لا يمكن أن يكون سهلا.]

 

 

[يجب أن أقول ، أنا معجب] أخبرته.

[يجب أن أقول ، أنا معجب] أخبرته.

 

 

نظر إلي مرتبكًا.

[أنت على حق ، أنتوني.]

 

[نعم. نعم هناك “نملة” بداخلها. كلنا فهمناها.]

[كيف ذلك؟]

[إنه أنا هنا] لوحت بهوائياتي ، [لم يخبرك أحد أنني أستطيع أن أجعل العقل جسورًا؟ هل تحدثت إلى إينيد أو أي شخص قبل مجيئك إلى هنا؟]

 

 

[لقد أطعمتك موريليا تلك القمامة وعلمتك الرقص بوجه مستقيم طوال الوقت؟ لا يمكن أن يكون سهلا.]

[نعم. جسر العقل. أنا ، النملة ، أتحدث إليك يرجى التحدث بعقلك.]

 

[نعم. نعم هناك “نملة” بداخلها. كلنا فهمناها.]

هز رأسه بحزن. [إنها بخير شيء ما.]

 

 

 

لا أعتقد أنه وأنا كنا في نفس الصفحة مع مواقفنا فيما يتعلق بـ: موريليا ، لكنني على الأقل أقدر النكتة التي أرسلتها في طريقي.

 

 

 

[حسنًا ، أنت هنا. أفترض أن موريليا واصلت الخوض مع القرويين الآخرين؟]

[يجب أن أقول ، أنا معجب] أخبرته.

 

 

 

 

[بالتأكيد] وافق ، [كنا نريد أن نرسلها للخارج من أجل هذا ، انظر “كيف أنكما” عملت معًا قبل أن “تبدو مرتاحة لذلك ، لكنها قالت إن شخصًا آخر يجب أن يذهب” تساعد في بناء علاقات مع المستعمرة.]

بعد مناقشة بعض الأشياء الأخرى مع أعضاء المجلس في المقر الرئيسي ، توجهت لجمع اثنين من الحيوانات الأليفة الخاصة بي ، وشق طريقي إلى المكان الذي يُزعم أن وفد القرية ينتظرون.

 

 

وأنا على استعداد للمراهنة على أنها أوصت بهذا الرجل ، وأصرت عمليا على الرحيل ، في الواقع. الذي نجح في وضعه بدقة في مكان ما لن تضطر للتعامل معه عندما عادت إلى المدينة. الماكرة ، الماكرة جدا. ليست خطوة كنت أتوقعها من موريليا الهائجة ، لكن ها نحن ذا.

تعثر الرجل ، ولعن في أنفاسه ونظر حوله بعنف ، محاولًا تحديد مصدر الصوت.

 

حك خده بإحدى يديه وبدا محرجًا بعض الشيء وهو يرد.

[حسنًا ، لقد اقتربت من المستعمرة وتمكنوا من معرفة أنك تقدم المساعدة ، وأنا الآن هنا للعمل معك. ما اسمك بالمناسبة؟]

 

 

 

قال لي [إسحاق بيرد].

 

 

 

ألقى إسحاق نظرة على وجهه عندما أعطى اسمه الذي جئت لتفسيره على أنه “ لا أصدق أنني أجري محادثة مهذبة معه ، وأعرض اسمي على وحش الزنزانة. يا له من مظهر.

وأنا على استعداد للمراهنة على أنها أوصت بهذا الرجل ، وأصرت عمليا على الرحيل ، في الواقع. الذي نجح في وضعه بدقة في مكان ما لن تضطر للتعامل معه عندما عادت إلى المدينة. الماكرة ، الماكرة جدا. ليست خطوة كنت أتوقعها من موريليا الهائجة ، لكن ها نحن ذا.

 

يا الهي. هل بين هنا ؟! آخر شيء أحتاجه هو أن أحاول خوض حرب ملعونه مع ذلك الكاهن المسلح المجنون الذي يطاردني!

[مرحبًا إسحاق ، أنا أنتوني]

[مرحبًا إسحاق ، أنا أنتوني]

 

 

هو متردد.

 

 

 

[أنتوني؟]

[أنت على حق ، أنتوني.]

 

 

[نعم. نعم هناك “نملة” بداخلها. كلنا فهمناها.]

[…]

 

 

[صحيح.]

[نعم. جسر العقل. أنا ، النملة ، أتحدث إليك يرجى التحدث بعقلك.]

 

 

[لذا ، دعنا نجلس ونفكر في مالذي سيحدث، أليس كذلك؟]

بعد مناقشة بعض الأشياء الأخرى مع أعضاء المجلس في المقر الرئيسي ، توجهت لجمع اثنين من الحيوانات الأليفة الخاصة بي ، وشق طريقي إلى المكان الذي يُزعم أن وفد القرية ينتظرون.

 

 

[أنت على حق ، أنتوني.]

 

 

[أنت على حق ، أنتوني.]

لذلك وصلنا إلى الحديث.

 


انجوي ❤️

 

[حسنًا ، هذه بعض الحركات المزعجة هنا] فكر الرجل في وجهي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط