نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 346

صِرَاعٌ مَعَ اَلسَّحَرَةِ اَلْعَبِيدِ

صِرَاعٌ مَعَ اَلسَّحَرَةِ اَلْعَبِيدِ

 

بعد بضع ثوانٍ أخرى من دفع مانا إلى التعويذة ، قبل أن تبدأ سيطرتي في الانزلاق ، قفزت من مخبئي وتركتها تنفجر.

الفصل: 346 صراع مع السحرة العبيد

نعم أخيراً!

 

 

ترجمة: LUCIFER

 


صرخت كل عقولي الثلاثة من الألم بينما كنت أكثف المزيد من المانا في قنبلة الجاذبية. كانت التعويذة كثيفة بالفعل لدرجة أنها أصبحت مظلمة والآن تدور بشكل مشؤوم لأنها تجذب المزيد والمزيد من المانا إلى نفسها.

 

 

[لقد اكتسبت خبرة]

شدّت الفك السفلي بإحكام وحاولت التركيز. يشبه إلى حد كبير ممارسة العضلات حتى تحترق ، مما يجهد عقلي حتى هذه النقطة. إن وجود صداع واحد أمر سيئ بما فيه الكفاية ، فوجود ثلاثة أنواع منفصلة من الصداع في نفس الوقت أسوأ بكثير!

 

 

[لقد اكتسبت خبرة]

لن أضطر إلى الصمود لفترة طويلة على ما اعتقد …

انجوي ❤️

 

 

بعد بضع ثوانٍ أخرى من دفع مانا إلى التعويذة ، قبل أن تبدأ سيطرتي في الانزلاق ، قفزت من مخبئي وتركتها تنفجر.

هووووووووووول!

 

نعم أخيراً!

هووووووووووول!

 

 

 

انطلقت صرخة حزينة لقنبلة الجاذبية عندما انطلقت كرة مانا من الجاذبية المكثفة وبدأت في ممارسة سحبها الرهيب على الهواء من حولها. اعتادت وحوش الحشد على هذا الصوت مؤخرًا واندفعوا للابتعاد عن الموت المحتوم الذي سيجدهم قريبًا.

 

 

هذا هو الكل ما عدا واحد.

إلا أنه لم يعد حتميًا.

شدّت الفك السفلي بإحكام وحاولت التركيز. يشبه إلى حد كبير ممارسة العضلات حتى تحترق ، مما يجهد عقلي حتى هذه النقطة. إن وجود صداع واحد أمر سيئ بما فيه الكفاية ، فوجود ثلاثة أنواع منفصلة من الصداع في نفس الوقت أسوأ بكثير!

 

 

ما إن أطلقت العنان للتعويذة في هواء ما قبل الفجر حتى قفزت إلى جانب وبدأت في التدافع يمينًا ويسارًا. حسنًا ، فعلت ذلك ، حيث أثرت كرة نارية على التل الذي لا يبعد عن المنطقة الخلفية بمسافة مترين ، مما جعلني ألعن.

استمر اثنان من السحرة في محاولة تحطيم مخزوناتي بسحر النار الحارق بينما رفع الآخرون أيديهم وبدأوا في أداء السحر الذي كنت هنا لأراه. كنا نقوم بهذه الرقصة الصغيرة مرارًا وتكرارًا طوال الليل وهذا الجزء هنا كان شيئًا أردت بشدة أن أفهمه.

 

إلا أنه لم يعد حتميًا.

هؤلاء التافهون يزدادون سرعة!

[لقد قتلت المستوى 46 من الساحر سيتسولا المستعبدين]

 

لن أضطر إلى الصمود لفترة طويلة على ما اعتقد …

بفضل مجال رؤيتي الواسع ، حتى عندما تهربت وألقيت بنفسي ، تمكنت من رؤية أعدائي في الأيام القليلة الماضية يقتربون من داخل الحشد. كان خدم العبيد كارمودو يرتدون أردية طويلة شاحبة ذات أغطية تخفي وجوههم ولم تتح لي الفرصة لإلقاء نظرة على ملامحهم ، على الرغم من ملاحقتهم لي خلال الاثنتي عشرة ساعة الماضية.

 

 

 

استمر اثنان من السحرة في محاولة تحطيم مخزوناتي بسحر النار الحارق بينما رفع الآخرون أيديهم وبدأوا في أداء السحر الذي كنت هنا لأراه. كنا نقوم بهذه الرقصة الصغيرة مرارًا وتكرارًا طوال الليل وهذا الجزء هنا كان شيئًا أردت بشدة أن أفهمه.

 

 

بوو! بوو! بوو!

استمرت قنبلة الجاذبية في الانطلاق في الهواء. لم يكن أمام السحرة سوى ثوانٍ قبل أن يؤثر ويتوسع ، ويطلق العنان لقوته الرهيبة الكاملة. هذه كانت قنبلة جاذبية مكثفة بعد كل شيء. على الرغم من ركضهم اليائس للهروب ، كان من المحتمل أن يقع عدد غير قليل من الوحوش على حافة الحشد في الانفجار.

 

 

قريبًا جدًا من الانفجار ، بطيئًا جدًا قليلاً لبدء الحركة ، وجد الواهن المسكين نفسه عالقًا في السحب الذي لا يرحم لقنبلة الجاذبية. صرخ المخلوق المحاصر ، اخترق صوت الهسهسة العالي أذني حتى من مسافة قريبة من مائة متر.

تعالوا ، إذن ، يا عشاق السحلية ، دعنا نرى ما إذا كان يمكنك التعامل مع هذا!

 

 

 

حاولت بشدة أن أبقي عيني على السحرة بينما كنت أستمر في المراوغة بشكل محموم ، وشعوري بالمانا نشط وعقلي المؤلم شحذ إلى أقصى حدودهم.

للأسف بالنسبة للسحرة العبيد ، لا يزال نصف قنبلة الجاذبية المكثفة أمرًا صعبًا للتعامل معه.

 

 

قام السحرة بعمل شيئين في وقت واحد. أولاً ، أقاموا حاجزًا سحريًا بينهم وبين القنبلة ، لكنني كنت مستعدًا لذلك.

 

 

 

بوو! بوو! بوو!

 

 

 

انبعثت نفاثات من الحمض من منطقتي الخلفية ، وأرسلت العدالة السائلة لتوصيل غضبي إلى العدو. في اللحظة التي أطلقت فيها الحامض ، حول السحرة المتصاعدون انتباههم إلى الحمض وتمكنوا من التقاط اثنين من طلقاتي بالكرات النارية لكن أحدهما نجح في المرور.

بوم!

 

 

عندما اصطدمت القنبلة بالحاجز ، انحنى الدرع السحري لامتصاص الضغط ، كما لو كان صفيحة مرنة عملاقة يتم الضغط عليها بإصبع العمالقة. تأثر الحامض بعد فترة وجيزة وبدأ يأكل من خلال الدرع ، ممزق الخيوط والسماح للقنبلة بالدفع للأمام حتى تحطم الحاجز مثل الزجاج.

 

 

 

 

استدار السحرة الآخرون عند سماع الصوت ومدوا يدهم لإنقاذ رفيقهم لكن الأوان كان قد فات. في ثانية أخرى ، رحل الساحر ، وتم امتصاصه في القلب الدوامي لقنبلة الجاذبية وسحقته القوى القوية بالداخل.

ومع ذلك ، لم أشعر بأي انتصار ، كنت أعرف ما حدث كما رأيت هذا التفاعل من قبل. نظرًا لأن التعويذة تم القبض عليها بواسطة الحاجز لثواني ثمينة ، كان ما لا يقل عن أربعة من الحاضرين يعملون بجد. بفضل إحساسي المانا النشط ، تمكنت من رؤيته حيث وصلوا إلى معالجة خارجية مانا وبدأوا في استنزاف المانا الموجود في تعويذتي.

عندما اخترقت التعويذة الحاجز ، كان لا يزال لديها الكثير من الجاذبية المتبقية ، أكثر بكثير مما كان يتوقعه السحرة. كان بإمكاني فقط أن أتخيل مظهر الصدمة على وجوههم بينما كانت التعويذة تتقدم للأمام ، جاهزة للتأثير في وسطهم ، لأن وجوههم كانت لا تزال مغطاة وكل شيء.

 

نعم أخيراً!

لقد مزقوا المانا بطاقة يائسة ، في محاولة لركل قلعتي الرملية بضربات مطرقة شرسة ، أدت الجهود المشتركة للسحرة الأربعة إلى تفكيك قنبلة الجاذبية الخاصة بي بسرعة. لكن هذه المرة كان هناك شيء مختلف. كانت هذه قنبلة جاذبية مكثفة ، مع الكثير من العصير الذي يمكنني تعبئته مع قدراتي الحالية ، كانت المانا الموجودة بداخلها أقوى بكثير من التعويذة التي هزموها في المرة الأخيرة!

قريبًا جدًا من الانفجار ، بطيئًا جدًا قليلاً لبدء الحركة ، وجد الواهن المسكين نفسه عالقًا في السحب الذي لا يرحم لقنبلة الجاذبية. صرخ المخلوق المحاصر ، اخترق صوت الهسهسة العالي أذني حتى من مسافة قريبة من مائة متر.

 

 

 

باستخدام حركة رشيقة بشكل مدهش ، حاول السحرة الستة الهروب. بدت السرعة والنعمة التي تمكنوا من تحريك أجسادهم غريبة ، ربما كانت سحرية بطريقة ما؟ لم يبدوا وكأنهم يحركون أقدامهم وهم ينزلقون بعيدًا بسرعة عالية. ت.م(الم يكونوا اربع؟،)

لم يكن من المبالغة القول إن هذه كانت أقوى قنبلة جاذبية تمكنت من صنعها في هذا الوقت.

 

 

 

عندما اخترقت التعويذة الحاجز ، كان لا يزال لديها الكثير من الجاذبية المتبقية ، أكثر بكثير مما كان يتوقعه السحرة. كان بإمكاني فقط أن أتخيل مظهر الصدمة على وجوههم بينما كانت التعويذة تتقدم للأمام ، جاهزة للتأثير في وسطهم ، لأن وجوههم كانت لا تزال مغطاة وكل شيء.

صرخت كل عقولي الثلاثة من الألم بينما كنت أكثف المزيد من المانا في قنبلة الجاذبية. كانت التعويذة كثيفة بالفعل لدرجة أنها أصبحت مظلمة والآن تدور بشكل مشؤوم لأنها تجذب المزيد والمزيد من المانا إلى نفسها.

 

عندما اصطدمت القنبلة بالحاجز ، انحنى الدرع السحري لامتصاص الضغط ، كما لو كان صفيحة مرنة عملاقة يتم الضغط عليها بإصبع العمالقة. تأثر الحامض بعد فترة وجيزة وبدأ يأكل من خلال الدرع ، ممزق الخيوط والسماح للقنبلة بالدفع للأمام حتى تحطم الحاجز مثل الزجاج.

بوم!

[لقد اكتسبت خبرة]

 

صرخت كل عقولي الثلاثة من الألم بينما كنت أكثف المزيد من المانا في قنبلة الجاذبية. كانت التعويذة كثيفة بالفعل لدرجة أنها أصبحت مظلمة والآن تدور بشكل مشؤوم لأنها تجذب المزيد والمزيد من المانا إلى نفسها.

سقطت القنبلة على الأرض وتوسعت بسرعة في دوامة العذاب التي عرفتها وأحبها. بسبب جهود السحرة فقدت تلك التعويذة نصف قوتها. يبدو أن هذا أسلوب منسق استخدموه لكسر التعويذات. يجب أن أتقن هذا التطبيق للتلاعب بالمانا الخارجية! مع وجود عقولي المتعددة في العمل ، يمكن أن أدافع وأهاجم بالسحر في نفس الوقت!

نعم أخيراً!

 

لقد مزقوا المانا بطاقة يائسة ، في محاولة لركل قلعتي الرملية بضربات مطرقة شرسة ، أدت الجهود المشتركة للسحرة الأربعة إلى تفكيك قنبلة الجاذبية الخاصة بي بسرعة. لكن هذه المرة كان هناك شيء مختلف. كانت هذه قنبلة جاذبية مكثفة ، مع الكثير من العصير الذي يمكنني تعبئته مع قدراتي الحالية ، كانت المانا الموجودة بداخلها أقوى بكثير من التعويذة التي هزموها في المرة الأخيرة!

للأسف بالنسبة للسحرة العبيد ، لا يزال نصف قنبلة الجاذبية المكثفة أمرًا صعبًا للتعامل معه.

انطلقت صرخة حزينة لقنبلة الجاذبية عندما انطلقت كرة مانا من الجاذبية المكثفة وبدأت في ممارسة سحبها الرهيب على الهواء من حولها. اعتادت وحوش الحشد على هذا الصوت مؤخرًا واندفعوا للابتعاد عن الموت المحتوم الذي سيجدهم قريبًا.

 

 

 

 

باستخدام حركة رشيقة بشكل مدهش ، حاول السحرة الستة الهروب. بدت السرعة والنعمة التي تمكنوا من تحريك أجسادهم غريبة ، ربما كانت سحرية بطريقة ما؟ لم يبدوا وكأنهم يحركون أقدامهم وهم ينزلقون بعيدًا بسرعة عالية. ت.م(الم يكونوا اربع؟،)

 

 

[لقد وصلت إلى المستوى 38]

هذا هو الكل ما عدا واحد.

 

 

لقد مزقوا المانا بطاقة يائسة ، في محاولة لركل قلعتي الرملية بضربات مطرقة شرسة ، أدت الجهود المشتركة للسحرة الأربعة إلى تفكيك قنبلة الجاذبية الخاصة بي بسرعة. لكن هذه المرة كان هناك شيء مختلف. كانت هذه قنبلة جاذبية مكثفة ، مع الكثير من العصير الذي يمكنني تعبئته مع قدراتي الحالية ، كانت المانا الموجودة بداخلها أقوى بكثير من التعويذة التي هزموها في المرة الأخيرة!

قريبًا جدًا من الانفجار ، بطيئًا جدًا قليلاً لبدء الحركة ، وجد الواهن المسكين نفسه عالقًا في السحب الذي لا يرحم لقنبلة الجاذبية. صرخ المخلوق المحاصر ، اخترق صوت الهسهسة العالي أذني حتى من مسافة قريبة من مائة متر.

 

 

 

استدار السحرة الآخرون عند سماع الصوت ومدوا يدهم لإنقاذ رفيقهم لكن الأوان كان قد فات. في ثانية أخرى ، رحل الساحر ، وتم امتصاصه في القلب الدوامي لقنبلة الجاذبية وسحقته القوى القوية بالداخل.

 

 

 

 

 

[لقد قتلت المستوى 46 من الساحر سيتسولا المستعبدين]

 

 

إلا أنه لم يعد حتميًا.

[لقد اكتسبت خبرة]

 

 

 

[لقد وصلت إلى المستوى 38]

 

 

 

نعم أخيراً!

 

 

 

لم يكن خادم سيتسولا هو المخلوق الوحيد الذي وقع في الانفجار ، كما عانى الكثير من الوحوش من غضب سحر الجاذبية الخاص بي.

[لقد اكتسبت خبرة]


انجوي ❤️

لقد مزقوا المانا بطاقة يائسة ، في محاولة لركل قلعتي الرملية بضربات مطرقة شرسة ، أدت الجهود المشتركة للسحرة الأربعة إلى تفكيك قنبلة الجاذبية الخاصة بي بسرعة. لكن هذه المرة كان هناك شيء مختلف. كانت هذه قنبلة جاذبية مكثفة ، مع الكثير من العصير الذي يمكنني تعبئته مع قدراتي الحالية ، كانت المانا الموجودة بداخلها أقوى بكثير من التعويذة التي هزموها في المرة الأخيرة!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط