نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 347

اَلسِّحْلِيَّة اَلسَّاحِرَةِ غَاضِبَةً

اَلسِّحْلِيَّة اَلسَّاحِرَةِ غَاضِبَةً

 

 

الفصل: 347 السحلية الساحرة غاضبة

 

 

 

ترجمة: LUCIFER

 


بينما كنت أشاهد قنبلة الجاذبية تنفد من تلقاء نفسها وتتلاشى إلى شيء ، استدرت وركضت بعيدًا عن الحشد. كنت ألعب هذه اللعبة مع الحاضرين لساعات حتى الآن ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي تمكنت فيها بالفعل من تدمير أحدهم.

استمر مطر البرق في الانخفاض.

 

أومأ إسحاق برأسه واستدار للتحدث إلى مجموعته.

متوتر قليلاً من الغضب المحتمل لكارمودو ، قررت أن أخرج من هناك.

 

 

 

[اعد شعبك ، إسحاق!] صرخت في زميلي البشري.

 

لذلك قررت ألا أتراجع وأصرخ. مما يعني شحن قنابل الجاذبية وإلقاءها في الحشد. كان هذا يعني بطبيعة الحال أنني بدأت في تدمير الوحوش بوتيرة متسارعة ، في الواقع ، بسرعة كبيرة بحيث كان هناك استجابة سريعة إلى حد ما من الجانب الآخر. كان الحاضرين قد حضروا وبدأوا في الظهور كلما قفزت وبصق عليهم قنبلة الجاذبية. باستخدام تقنية الدرع الخاصة بهم ، تمكنوا من امتصاص التعويذة وتفكيكها قبل أن تهبط وتسبب المزيد من الضرر ، بينما يحاولون أيضًا قلييّ في النطاق بسحرهم الأساسي.

شعرت أنه يعترف بكلماتي واستمر في الركض إلى التلال إلى الجنوب الشرقي من الحشد حيث تركت ‘الصغير’ وكرينيس.

[لقد ركلت الكومة بقوة ،] كان ذلك إسحاق ، يهرول نحونا. [الحشد يحرك شيئًا شرسًا! أعتقد أنه من الأفضل أن نتخلى عن أنفسنا لبعض الوقت.]

 

 

قضيت أنا وإسحاق اليوم الأخير منخرطين في استراتيجية الكر والفر التي بدأت المستعمرة في توظيفها وحققنا نجاحًا جيدًا معها. كان البشر قد استخدموا أقواسهم لانتزاع الوحوش من المدى وإذا انفصلت أي وحوش عن القوة الرئيسية ، فإنهم قاموا بردها وإشراكهم بالرماح ، مع إبقاء أنفسهم في مكان بعيد.

سألته [أي علامة على حركة من كارمودو؟].

 

[قد يكون الوقت قد حان لتراجع تكتيكي ، اترك الأمور تنضج واستغرق لحظة للراحة والتزود بالوقود. كيف حال شعبك يا إسحاق؟]

من ناحيتي ، كنت قد استخدمت الحمض والفك السفلي لإلحاق أجزاء وقطع من الضرر ، لكن السرعة التي كنا نخفف بها الحشد كانت تقلقني ، ناهيك عن التجربة السيئة التي كنت أحصل عليها من قضم على هذه الوحوش.

“اركض ! السحلية الكبيرة تتحرك!” صرخت.

 

 

لذلك قررت ألا أتراجع وأصرخ. مما يعني شحن قنابل الجاذبية وإلقاءها في الحشد. كان هذا يعني بطبيعة الحال أنني بدأت في تدمير الوحوش بوتيرة متسارعة ، في الواقع ، بسرعة كبيرة بحيث كان هناك استجابة سريعة إلى حد ما من الجانب الآخر. كان الحاضرين قد حضروا وبدأوا في الظهور كلما قفزت وبصق عليهم قنبلة الجاذبية. باستخدام تقنية الدرع الخاصة بهم ، تمكنوا من امتصاص التعويذة وتفكيكها قبل أن تهبط وتسبب المزيد من الضرر ، بينما يحاولون أيضًا قلييّ في النطاق بسحرهم الأساسي.

نزل رمح دمار بالأرض بجواري ، وأرسلت وابلًا من الأوساخ الساخنة في الهواء التي تصدرت في درعي.

 

 

لذلك بدأت لعبة القط والفأر ، حيث جربت طرقًا مختلفة لمفاجأتهم وجعل قنابل الجاذبية الخاصة بي تخترق دفاعاتهم وحاولوا توقع تحركاتي وأن أكون في المكان المناسب في الوقت المناسب. لم أكن غاضبًا جدًا من ذلك ، لأنه يعني أن معظم الحاضرين كانوا مشغولين بمحاولة ملاحقتي ولم يكن لديهم الوقت لدرء المناوشات المستمرة. ربما لم أتمكن من قتل العديد من الوحوش كما أردت ، لكن طبقة الجنود كانت تعمل بجد في القتال وكان العديد من الوحوش قد عضت الغبار ، كنت متأكدًا.

 

 

بوووووووم!

أخيرًا ، من أجل كسر الجمود من نهايتي ، أُجبرت على إطلاق العنان لأقوى قنبلة جاذبية يمكنني صنعها ، وقد تمكنت أخيرًا من الحصول على مصادفة ساحر إذا تمكنا من إزالة هؤلاء السحرة من المعادلة تمامًا ، فستجعل هذه العملية برمتها أبسط كثيرًا ، لكنهم كانوا متحمسين ، ويتحركون دائمًا معًا في مجموعات.

بينما كنت أشاهد قنبلة الجاذبية تنفد من تلقاء نفسها وتتلاشى إلى شيء ، استدرت وركضت بعيدًا عن الحشد. كنت ألعب هذه اللعبة مع الحاضرين لساعات حتى الآن ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي تمكنت فيها بالفعل من تدمير أحدهم.

 

بعد لحظة من التردد ، تناثر النمل في كل اتجاه ، وانطلق بعيدًا إلى بر الأمان ردًا على كلامي.

[كيف سارت الأمور يا سيدي؟] سألت كرينيس.

 

 

[لا. الراحة ،] قلت له.

[خرجت الخطة دون عوائق. تم القبض على واحد منهم فقط من قبل القنبلة.]

استمر مطر البرق في الانخفاض.

 

 

[أقل ما يستحقونه هو الموت بالسحق لأنهم تجرأوا على مهاجمتك يا سيدي. إذا حصلت على مخالب عليهم سأفعل …]

 

 

 

 

 

لم تكمل ‘كرينيس’ الفكرة ، لذلك كانت مستهلكة بالغضب. حتى أنها قامت بتمديد بعض المجسات وكانت تقوم بلفها بعنف في الهواء وهي تستأجر سحرة عبيد وهميين إلى قطع.

 

 

 

[واحد لأسفل ، الكثير للذهاب. لا حاجة لربط نفسك في عقدة حول هذا الموضوع. إنهم يحاولون قتلنا ، نحن نحاول قتلهم. يوم كلاسيكي هنا في بانجيرا من تجربتي.]

 

بوووووووم!

لقد كان صحيحا. سواء كان حكيمًا أو غير حكيم ، كل شيء صادفته بدا أنه مهتم بقتلي أو أي شيء آخر. باستثناء فورمو من السوفوس. لقد كان رجلا جيدا إذا تمكنت من النجاة من هذا العمل مع جارالوش ، فسأضطر إلى قضاء بعض الوقت في تعقب مستعمرة السوفوس وألقي التحية. لم يبد أن فورمو مهتم جدًا بوفاتي وكانوا سيشكلون حلفاء لا يصدقون. المعلومات التي يمكنهم توفيرها لمشكليّ النواة وحدها لا تقدر بثمن!

[أقل ما يستحقونه هو الموت بالسحق لأنهم تجرأوا على مهاجمتك يا سيدي. إذا حصلت على مخالب عليهم سأفعل …]

 

 

 

 

[لقد ركلت الكومة بقوة ،] كان ذلك إسحاق ، يهرول نحونا. [الحشد يحرك شيئًا شرسًا! أعتقد أنه من الأفضل أن نتخلى عن أنفسنا لبعض الوقت.]

 

 

قال [ليس هذا ما رأيته] ، [لكنني لم أرغب في الاقتراب أكثر من اللازم. ساحر سحلية غاضب عمره قرون “ليس بالضبط شيء” أريد الاقتراب منه.]

سألته [أي علامة على حركة من كارمودو؟].

[اعد شعبك ، إسحاق!] صرخت في زميلي البشري.

 

 

عبس.

[القتال؟] سأل ‘الصغير’ متأمل.

 

 

قال [ليس هذا ما رأيته] ، [لكنني لم أرغب في الاقتراب أكثر من اللازم. ساحر سحلية غاضب عمره قرون “ليس بالضبط شيء” أريد الاقتراب منه.]

[قد يكون الوقت قد حان لتراجع تكتيكي ، اترك الأمور تنضج واستغرق لحظة للراحة والتزود بالوقود. كيف حال شعبك يا إسحاق؟]

 

 

[أنت تشير إلى نقطة جيدة] تمتمت.

 

 

 

تحققت على عجل من نواتي ، والحصول على لمسة منخفضة. من المؤكد أن إطلاق كل قنابل الجاذبية هذه قد وضع ضغطًا على النواة حيث استمرت غدة المانا الجاذبية في سحب الطاقة منها من أجل زيادة طاقتها.

بوووم! بووووم! بووووم!

 

من ناحيتي ، كنت قد استخدمت الحمض والفك السفلي لإلحاق أجزاء وقطع من الضرر ، لكن السرعة التي كنا نخفف بها الحشد كانت تقلقني ، ناهيك عن التجربة السيئة التي كنت أحصل عليها من قضم على هذه الوحوش.

[قد يكون الوقت قد حان لتراجع تكتيكي ، اترك الأمور تنضج واستغرق لحظة للراحة والتزود بالوقود. كيف حال شعبك يا إسحاق؟]

إلهي!

 

بينما كنت أشاهد قنبلة الجاذبية تنفد من تلقاء نفسها وتتلاشى إلى شيء ، استدرت وركضت بعيدًا عن الحشد. كنت ألعب هذه اللعبة مع الحاضرين لساعات حتى الآن ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي تمكنت فيها بالفعل من تدمير أحدهم.

كان حارس البلدة السابق متجهما.

“مرحبا ، مرحبا الكبير!” هتفت نابضة بالحياة ، قفزت من مجموعة من الأرجل إلى الأخرى ، “كيف الحال من جانبك؟”

 

 

[لقد تحطمت ،] اعترف ، [وليمة ووجبة ساخنة ستذهب جيدًا.]

 

 

 

[صحيح اذا. يمكنك الوصول إلى مسافة آمنة وإنشاء معسكر في مكان ما في الجنوب. سنعود إلى العش الأمامي ونستريح. لا تتصرف بمفردك ، سنجدك.]

[اعد شعبك ، إسحاق!] صرخت في زميلي البشري.

 

لذلك قررت ألا أتراجع وأصرخ. مما يعني شحن قنابل الجاذبية وإلقاءها في الحشد. كان هذا يعني بطبيعة الحال أنني بدأت في تدمير الوحوش بوتيرة متسارعة ، في الواقع ، بسرعة كبيرة بحيث كان هناك استجابة سريعة إلى حد ما من الجانب الآخر. كان الحاضرين قد حضروا وبدأوا في الظهور كلما قفزت وبصق عليهم قنبلة الجاذبية. باستخدام تقنية الدرع الخاصة بهم ، تمكنوا من امتصاص التعويذة وتفكيكها قبل أن تهبط وتسبب المزيد من الضرر ، بينما يحاولون أيضًا قلييّ في النطاق بسحرهم الأساسي.

أومأ إسحاق برأسه واستدار للتحدث إلى مجموعته.

لم تكمل ‘كرينيس’ الفكرة ، لذلك كانت مستهلكة بالغضب. حتى أنها قامت بتمديد بعض المجسات وكانت تقوم بلفها بعنف في الهواء وهي تستأجر سحرة عبيد وهميين إلى قطع.

 

 

[القتال؟] سأل ‘الصغير’ متأمل.

“ليس سيئًا للغاية ،” اعترفت ، حيث لم أرغب في حث ‘نابضة بالحياة’ على إجراء محادثة أطول ، “لكن لديّ شيئًا أريد أن أذكره.”

 

 

[لا. الراحة ،] قلت له.

 

 

 

فكر القرد العملاق في ذلك للحظة قبل أن يهز رأسه على مضض. إذا لم يكن ينوي القتال ، فإن الغفوة هي ثاني أفضل شيء.

دعوة جيدة! خربشت ساقاي في التراب بينما تسرعت وبدأت في الركض بعيدًا عن الحشد.

 

 

في محاولة للبقاء خلف غطاء التلال ، قمت أنا وحيواناتي الأليفة بالدوران حول مقدمة الحشد ، مع التأكد من الحفاظ على مسافة آمنة. كنت أرغب في السماح لبقية المستعمرة بمعرفة ما حدث في أسرع وقت ممكن ، وبالتأكيد قبل أن أتراجع لتوجيه الاتهام ، فقط في حالة حدوث شيء ما.

“اركض ! السحلية الكبيرة تتحرك!” صرخت.

 

بينما كنت أشاهد قنبلة الجاذبية تنفد من تلقاء نفسها وتتلاشى إلى شيء ، استدرت وركضت بعيدًا عن الحشد. كنت ألعب هذه اللعبة مع الحاضرين لساعات حتى الآن ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي تمكنت فيها بالفعل من تدمير أحدهم.

 

تحققت على عجل من نواتي ، والحصول على لمسة منخفضة. من المؤكد أن إطلاق كل قنابل الجاذبية هذه قد وضع ضغطًا على النواة حيث استمرت غدة المانا الجاذبية في سحب الطاقة منها من أجل زيادة طاقتها.

كما حدث ، اصطدمت بمجموعة أكبر من النمل بقيادة الجندي الأكثر نشاطًا بينهم جميعًا.

انجوي ❤️

 

إلهي!

“مرحبا ، مرحبا الكبير!” هتفت نابضة بالحياة ، قفزت من مجموعة من الأرجل إلى الأخرى ، “كيف الحال من جانبك؟”

[صحيح اذا. يمكنك الوصول إلى مسافة آمنة وإنشاء معسكر في مكان ما في الجنوب. سنعود إلى العش الأمامي ونستريح. لا تتصرف بمفردك ، سنجدك.]

 

 

“ليس سيئًا للغاية ،” اعترفت ، حيث لم أرغب في حث ‘نابضة بالحياة’ على إجراء محادثة أطول ، “لكن لديّ شيئًا أريد أن أذكره.”

 

 

 

“أوه؟ هل حدث شيء كبير؟ لقد كان نفس العمر ، نفس العمر هنا. نحن فقط نركض ونخرج مرارًا وتكرارًا لدرجة أنني أشعر بالدوار. أنا متعب ولكن مهلا! أي شيء ، أتمنى أن أحصل على المزيد من الكتلة الحيوية بالرغم من ذلك ، فأنا جائع؟ هل أنت جائع؟ لماذا توجد سحابة فوق رأسك؟ “

بوووم!

 

“اركض ! السحلية الكبيرة تتحرك!” صرخت.

“ماذا؟” فجاءت.

بوووم! بووووم! بووووم!

 

أخيرًا ، من أجل كسر الجمود من نهايتي ، أُجبرت على إطلاق العنان لأقوى قنبلة جاذبية يمكنني صنعها ، وقد تمكنت أخيرًا من الحصول على مصادفة ساحر إذا تمكنا من إزالة هؤلاء السحرة من المعادلة تمامًا ، فستجعل هذه العملية برمتها أبسط كثيرًا ، لكنهم كانوا متحمسين ، ويتحركون دائمًا معًا في مجموعات.

كانت محقة. كانت سحابة تتشكل بسرعة فوق رأسي مائة متر. الطريق بسرعة كبيرة.

انجوي ❤️

 

“مرحبا ، مرحبا الكبير!” هتفت نابضة بالحياة ، قفزت من مجموعة من الأرجل إلى الأخرى ، “كيف الحال من جانبك؟”

“اركض ! السحلية الكبيرة تتحرك!” صرخت.

 

 

في محاولة للبقاء خلف غطاء التلال ، قمت أنا وحيواناتي الأليفة بالدوران حول مقدمة الحشد ، مع التأكد من الحفاظ على مسافة آمنة. كنت أرغب في السماح لبقية المستعمرة بمعرفة ما حدث في أسرع وقت ممكن ، وبالتأكيد قبل أن أتراجع لتوجيه الاتهام ، فقط في حالة حدوث شيء ما.

 

 

بعد لحظة من التردد ، تناثر النمل في كل اتجاه ، وانطلق بعيدًا إلى بر الأمان ردًا على كلامي.

متوتر قليلاً من الغضب المحتمل لكارمودو ، قررت أن أخرج من هناك.

 

ترجمة: LUCIFER

هذا عندما نزل البرق.

 

 

 

بوووووووم!

 

 

سألته [أي علامة على حركة من كارمودو؟].

نزل رمح دمار بالأرض بجواري ، وأرسلت وابلًا من الأوساخ الساخنة في الهواء التي تصدرت في درعي.

تحققت على عجل من نواتي ، والحصول على لمسة منخفضة. من المؤكد أن إطلاق كل قنابل الجاذبية هذه قد وضع ضغطًا على النواة حيث استمرت غدة المانا الجاذبية في سحب الطاقة منها من أجل زيادة طاقتها.

 

 

إلهي!

 

 

 

بوووم!

 

 

 

قفزت إلى اليسار ولكن ليس بالسرعة الكافية! استطاعت عيني أن ترى الضوء الساطع ينفجر في السماء أعلاه وفشلت رؤيتي لثانية واحدة. عندما عاد ، كان بإمكاني رؤية قرد كبير يتصاعد من فروه فوقي بالدخان.

 

 

 

صرخت [‘الصغير’!].

“ماذا؟” فجاءت.

 

انجوي ❤️

[هروب!] زمفر.

في محاولة للبقاء خلف غطاء التلال ، قمت أنا وحيواناتي الأليفة بالدوران حول مقدمة الحشد ، مع التأكد من الحفاظ على مسافة آمنة. كنت أرغب في السماح لبقية المستعمرة بمعرفة ما حدث في أسرع وقت ممكن ، وبالتأكيد قبل أن أتراجع لتوجيه الاتهام ، فقط في حالة حدوث شيء ما.

 

[أنت تشير إلى نقطة جيدة] تمتمت.

دعوة جيدة! خربشت ساقاي في التراب بينما تسرعت وبدأت في الركض بعيدًا عن الحشد.

 

 

دعوة جيدة! خربشت ساقاي في التراب بينما تسرعت وبدأت في الركض بعيدًا عن الحشد.

بوووم! بووووم! بووووم!

 

 

 

استمر مطر البرق في الانخفاض.

 


انجوي ❤️

لذلك قررت ألا أتراجع وأصرخ. مما يعني شحن قنابل الجاذبية وإلقاءها في الحشد. كان هذا يعني بطبيعة الحال أنني بدأت في تدمير الوحوش بوتيرة متسارعة ، في الواقع ، بسرعة كبيرة بحيث كان هناك استجابة سريعة إلى حد ما من الجانب الآخر. كان الحاضرين قد حضروا وبدأوا في الظهور كلما قفزت وبصق عليهم قنبلة الجاذبية. باستخدام تقنية الدرع الخاصة بهم ، تمكنوا من امتصاص التعويذة وتفكيكها قبل أن تهبط وتسبب المزيد من الضرر ، بينما يحاولون أيضًا قلييّ في النطاق بسحرهم الأساسي.

أخيرًا ، من أجل كسر الجمود من نهايتي ، أُجبرت على إطلاق العنان لأقوى قنبلة جاذبية يمكنني صنعها ، وقد تمكنت أخيرًا من الحصول على مصادفة ساحر إذا تمكنا من إزالة هؤلاء السحرة من المعادلة تمامًا ، فستجعل هذه العملية برمتها أبسط كثيرًا ، لكنهم كانوا متحمسين ، ويتحركون دائمًا معًا في مجموعات.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط