نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 351

يَبْدَأَ اَلِامْتِدَادُ اَلنِّهَائِيُّ

يَبْدَأَ اَلِامْتِدَادُ اَلنِّهَائِيُّ

 

 

الفصل: 351 يبدأ الامتداد النهائي

قالت فيكتور بفخر: “بسرعة وكفاءة”.

 

 

ترجمة: LUCIFER

قلت بحزم: “لن يكون لدي أفراد من العائلة يضحون بأنفسهم حتى أتمكن من جمع الخبرة بسلام” ، “أرفض. هذه هي الطريقة التي ستكون عليها. ستعمل أيضًا على تقليل المخاطر إلى أكبر عدد منا.”


بعد الخروج من الزنزانة ، تمكنت من رؤية أن إخلاء المقر الأمامي قد بدأ بالفعل. كان المئات من النمل ، ربما ما يصل إلى ألف ، يندفعون بهذه الطريقة وذاك ، يحفرون ويرفعون وينجزون الأشياء عمومًا في كل مكان ينظر إليه. تم بالفعل إنشاء مسار طويل وكان الجنود والعمال يختفون في المسافة بينما كانوا يسيرون عائدين نحو العش والمنزل.

 

 

 

لقد كانوا نملًا مختلفًا تمامًا عن أولئك الذين بدأوا هذه المعركة. تم استهلاك الآلاف من الكتلة الحيوية خلال الأيام الخمسة الماضية ، ناهيك عن الخبرة والمستويات التي تم اكتسابها. كانت الطفرات واضحة في كل مكان نظرت إليه ، جنود مع درع متلألئ ، حتى عدد قليل من الألماس ، قرون استشعار طويلة تتدفق ، أرجل أكثر سمكًا وقوة.

 

 

 

بالنسبة لأولئك الذين نجوا ، كانت المعارك بمثابة صياغة تم فيها تلطيف قوتهم. لقد ظهروا أكبر وأسوأ من ذي قبل ، وعلى استعداد لوضع حياتهم على المحك في الدفاع عن مستعمرتهم والملكة في المعركة النهائية القادمة.

 

 

“كيف حال الإخلاء؟” سألت ، تغيير الموضوع.

لقد رصدت مجموعة كثيفة من النمل تتجاذب بالقرب من المدخل الرئيسي وشققت طريقي. من المؤكد أن القيادة تم تجميعها هناك ، وإعطاء التعليمات والتشاور بشأن تغييرات اللحظة الأخيرة في الإستراتيجية.

تحول المعالج بشكل غير مريح تحت قرون الاستشعار كما لو كان مراهقًا محرجًا لأنه عانى من عاطفة أحد الوالدين.

 

 

“مرحبًا ، فيكتور! ويلز! ميندانت! كيف تسير الأمور؟”

آه! بحقك أنتوني! فكر في! قل شيئًا ملهمًا. شيء يتحرك. شيء له معنى!

 

 

استدار الأعضاء الثلاثة من مجموعة العشرين عند مكالمتي وشاهدوا بصمت وأنا أقترب.

رأت الاستعلام في عيني أجابتني.

 

لم يكن سقوط البرق على رأسي شيئًا كنت في عجلة من أمري لتجربته مرة أخرى.

اعترفت فيكتور “حسنًا ، منذ حادثة البرق ، كانت الأمور متوترة”.

 

 

“اهم. اه .. اعمل بجد! ايه .. من اجل المستعمرة؟” تمتمت.

نعم ، كان لدي شعور بأن هذا قد يكون هو الحال.

هززت كتفي.

 

 

“هل يوجد مزيد من الضحايا؟” سألت متوتر.

 

 

 

أجابني ميندانت بلطف: “لا ، الأكبر ، لقد كنا ببساطة مترددين في التعامل مع الحشد بمثل هذا العنصر غير المستقر في اللعب.”

 

 

أومأت فيكتور برأسه. إذا بدأت السماء في الظهور مرة أخرى ، فسيكون من الصعب عدم ملاحظة ذلك.

“يمكنني أن أفهم ذلك. قد أتمكن حتى من المساعدة.”

فرك إسحاق ذقنه بعناية.

 

 

كانت ويلز متحمسة عند كلامي.

هززت هوائياتي في الرفض.

 

[ما رأيك؟] سألته ، [هل تريد أن تبقى وتلقي بضع ضربات أخرى؟ أم تريد العودة إلى المدينة؟]

“لقد توصلت إلى طريقة لمهاجمة كارمودو؟ سيكون هذا أمرًا لا يصدق.”

أجابني ميندانت بلطف: “لا ، الأكبر ، لقد كنا ببساطة مترددين في التعامل مع الحشد بمثل هذا العنصر غير المستقر في اللعب.”

 

“آه ، لا. لا شيء بهذا الحجم. ما زلت بحاجة إلى مستويين آخرين قبل أن أتمكن من التطور بشكل صحيح مما يعني أنني سأعود مرة أخرى. سألتحق بالبشر وأحاول ضرب الحشد من الخلف ، والتي يجب أن تجذب انتباه صديقنا السحلية ، لأنني أنا من يلاحقهم “.

“آه ، لا. لا شيء بهذا الحجم. ما زلت بحاجة إلى مستويين آخرين قبل أن أتمكن من التطور بشكل صحيح مما يعني أنني سأعود مرة أخرى. سألتحق بالبشر وأحاول ضرب الحشد من الخلف ، والتي يجب أن تجذب انتباه صديقنا السحلية ، لأنني أنا من يلاحقهم “.

[… وستظل موريليا في الزنزانة.]

 

 

 

“هل يوجد مزيد من الضحايا؟” سألت متوتر.

“مما يعني أن المستعمرة ستكون قادرة على العمل مع مخاطر أقل بكثير من الجبهة” ، قالت فيكتور.

 

 

 

“أنت تخاطر كثيرًا على نفسك أيها الأكبر ،” قلق ميندانت ، “ألا توجد طريقة أفضل يمكننا من خلالها التعامل مع هذا الأمر؟”

لم يكن سقوط البرق على رأسي شيئًا كنت في عجلة من أمري لتجربته مرة أخرى.

 

 

هززت هوائياتي في الرفض.

وبعد ذلك ، عادوا إلى العمل ، حتى أسرع من ذي قبل. في حيرة من أمري ، التفت إلى ميندانت الذي اقترب من جانبي بهدوء.

 

 

قلت بحزم: “لن يكون لدي أفراد من العائلة يضحون بأنفسهم حتى أتمكن من جمع الخبرة بسلام” ، “أرفض. هذه هي الطريقة التي ستكون عليها. ستعمل أيضًا على تقليل المخاطر إلى أكبر عدد منا.”

بعد الخروج من الزنزانة ، تمكنت من رؤية أن إخلاء المقر الأمامي قد بدأ بالفعل. كان المئات من النمل ، ربما ما يصل إلى ألف ، يندفعون بهذه الطريقة وذاك ، يحفرون ويرفعون وينجزون الأشياء عمومًا في كل مكان ينظر إليه. تم بالفعل إنشاء مسار طويل وكان الجنود والعمال يختفون في المسافة بينما كانوا يسيرون عائدين نحو العش والمنزل.

 

 

أعطيت ميندانت تربيتة ودية على رأسه باستخدام هوائي.

بالنسبة لأولئك الذين نجوا ، كانت المعارك بمثابة صياغة تم فيها تلطيف قوتهم. لقد ظهروا أكبر وأسوأ من ذي قبل ، وعلى استعداد لوضع حياتهم على المحك في الدفاع عن مستعمرتهم والملكة في المعركة النهائية القادمة.

 

 

 

 

“لا داعي للقلق ، ليس من السهل أن أقتل. لقد حاولت وحوش كافية ، لكنني ما زلت هنا.”

 

 

اعترفت فيكتور “حسنًا ، منذ حادثة البرق ، كانت الأمور متوترة”.

تحول المعالج بشكل غير مريح تحت قرون الاستشعار كما لو كان مراهقًا محرجًا لأنه عانى من عاطفة أحد الوالدين.

قالت فيكتور بفخر: “بسرعة وكفاءة”.

 

“كم من الوقت حتى تخرج أيها الأكبر؟” سألت فيكتور.

في النهاية ، تجولنا بعيدًا بما فيه الكفاية وتمكنا من العثور على البشر المخيمين في مجموعة من الأشجار ، مخفيين بشكل معقول عن أعين المتطفلين.

 

 

هززت كتفي.

“آه ….” تمتمت. بداية سعيدة!

 

 

“لا يوجد وقت مثل الحاضر على ما أظن. يجب أن ينتظر البشر بالفعل بالقرب من المكان الذي تركتهم فيه. سأحتاج إلى ساعة للدوران حولهم والالتقاء بهم ، ثم ساعة أخرى للوصول إلى موقع خلف العدو. استطيع ان اشعر انك قد تلاحظ بمجرد لفت انتباههم “.

 

 

قالت فيكتور بفخر: “بسرعة وكفاءة”.

أومأت فيكتور برأسه. إذا بدأت السماء في الظهور مرة أخرى ، فسيكون من الصعب عدم ملاحظة ذلك.

أعطيت ميندانت تربيتة ودية على رأسه باستخدام هوائي.

 

انجوي ❤️

 

 

“كيف حال الإخلاء؟” سألت ، تغيير الموضوع.

[… وستظل موريليا في الزنزانة.]

 

 

قالت فيكتور بفخر: “بسرعة وكفاءة”.

الفصل: 351 يبدأ الامتداد النهائي

 

[دعنا نذهب ‘الصغير’.]

كما لو كان من الممكن أن يكون أي شيء آخر. أنت نمل بحق السماء.

قالت فيكتور بفخر: “بسرعة وكفاءة”.

 

رأت الاستعلام في عيني أجابتني.

“عادل بما فيه الكفاية. من الأفضل أن أتحرك ، وكلما أسرعت في القتال كلما تقدمت في وقت أسرع.”

[يبدو أن الأمور تقترب من ذروتها ،] لاحظ إسحاق وأنا أحضره بسرعة.

 

 

حذرتني ويلز: “كن حذرًا هناك ، أيها الأكبر ، سنحتاجك في النهاية.”

فرغ الرجل أمام عيني.

 

 

“افوت المواجهة النهائية؟ أنا ؟!” اعترضت ، “يجب أن تكوني مجنونة”.

 

 

نظرت إليها.

 

 

مع بضع كلمات أخيرة لأعضاء المجلس الحاضرين ، استدرت للركض فقط لأجد العديد من الجنود والعمال المحيطين مجمدين في أماكنهم ، يراقبونني.

[دعنا نذهب ‘الصغير’.]

 

 

اه .. ما الذي يحدث للناس؟

[أعتقد أنني أنا “العصابة على استعداد لمزيد من العمل. أود أن أقول إن اينيد أعادت ترتيب الأشياء في القرية.]

 

 

يبدو أن الهواء نفسه لا يزال ثابتًا ، لذلك كانت كل نملة حاضرة بلا حراك تمامًا. لقد حركت الهوائيات بعصبية ، ولم أشعر بالراحة تحت انتباه الكثير من أشقائي. ما ينتظرون؟ هل يريدون مني أن أقول شيئًا؟ منذ متى احتاجوا مني لأخبرهم ماذا يفعلون؟

نعم ، كان لدي شعور بأن هذا قد يكون هو الحال.

 

 

آه! بحقك أنتوني! فكر في! قل شيئًا ملهمًا. شيء يتحرك. شيء له معنى!

 

 

 

“آه ….” تمتمت. بداية سعيدة!

 

 

كانت هناك لحظة صمت من قبل:

“اهم. اه .. اعمل بجد! ايه .. من اجل المستعمرة؟” تمتمت.

نظرت إليها.

 

 

كانت هناك لحظة صمت من قبل:

 

 

 

زئير “من أجل المستعمرة” ألف نمل في انسجام تام.

أعطيت ميندانت تربيتة ودية على رأسه باستخدام هوائي.

 

 

وبعد ذلك ، عادوا إلى العمل ، حتى أسرع من ذي قبل. في حيرة من أمري ، التفت إلى ميندانت الذي اقترب من جانبي بهدوء.

“لا يوجد وقت مثل الحاضر على ما أظن. يجب أن ينتظر البشر بالفعل بالقرب من المكان الذي تركتهم فيه. سأحتاج إلى ساعة للدوران حولهم والالتقاء بهم ، ثم ساعة أخرى للوصول إلى موقع خلف العدو. استطيع ان اشعر انك قد تلاحظ بمجرد لفت انتباههم “.

 

 

رأت الاستعلام في عيني أجابتني.

رأت الاستعلام في عيني أجابتني.

 

 

“إنهم ينظرون إليك. إنهم يطلبون التوجيه منك حول كيفية أن تكون فورميكا العاقلة مناسبة.”

 

 

 

نظرت إليها.

كانت هناك لحظة صمت من قبل:

 

 

قلت لها بصراحة: “أنتم جميعًا نمل أفضل بكثير مما سأكون عليه في أي وقت مضى]

 

 

 

صمت النمل الذي سمعني لسبب ما ، لكنني لم أعيرهم أي اهتمام ، فقد حان الوقت للتحرك.

 

 

 

[دعنا نذهب ‘الصغير’.]

 

 

كانت ويلز متحمسة عند كلامي.

مع قردي الأليف و ‘كرينيس’ على ظهري ، انطلقت بعيدًا عن النمل إلى المساحة المفتوحة. لن يكون الحشد بعيدًا عن هذا المكان ، لذا حرصت على إبقاء رأسي منخفضًا وتجنب الاقتراب كثيرًا لأننا نلقي بدائرة واسعة من حولهم.

 

 

“لا يوجد وقت مثل الحاضر على ما أظن. يجب أن ينتظر البشر بالفعل بالقرب من المكان الذي تركتهم فيه. سأحتاج إلى ساعة للدوران حولهم والالتقاء بهم ، ثم ساعة أخرى للوصول إلى موقع خلف العدو. استطيع ان اشعر انك قد تلاحظ بمجرد لفت انتباههم “.

لم يكن سقوط البرق على رأسي شيئًا كنت في عجلة من أمري لتجربته مرة أخرى.

لقد كانوا نملًا مختلفًا تمامًا عن أولئك الذين بدأوا هذه المعركة. تم استهلاك الآلاف من الكتلة الحيوية خلال الأيام الخمسة الماضية ، ناهيك عن الخبرة والمستويات التي تم اكتسابها. كانت الطفرات واضحة في كل مكان نظرت إليه ، جنود مع درع متلألئ ، حتى عدد قليل من الألماس ، قرون استشعار طويلة تتدفق ، أرجل أكثر سمكًا وقوة.

 

 

 

وبعد ذلك ، عادوا إلى العمل ، حتى أسرع من ذي قبل. في حيرة من أمري ، التفت إلى ميندانت الذي اقترب من جانبي بهدوء.

في النهاية ، تجولنا بعيدًا بما فيه الكفاية وتمكنا من العثور على البشر المخيمين في مجموعة من الأشجار ، مخفيين بشكل معقول عن أعين المتطفلين.

 

 

“هل يوجد مزيد من الضحايا؟” سألت متوتر.

[يبدو أن الأمور تقترب من ذروتها ،] لاحظ إسحاق وأنا أحضره بسرعة.

 

 

 

[ما رأيك؟] سألته ، [هل تريد أن تبقى وتلقي بضع ضربات أخرى؟ أم تريد العودة إلى المدينة؟]

“كم من الوقت حتى تخرج أيها الأكبر؟” سألت فيكتور.

 

 

فرك إسحاق ذقنه بعناية.

“أنت تخاطر كثيرًا على نفسك أيها الأكبر ،” قلق ميندانت ، “ألا توجد طريقة أفضل يمكننا من خلالها التعامل مع هذا الأمر؟”

 

 

[أعتقد أنني أنا “العصابة على استعداد لمزيد من العمل. أود أن أقول إن اينيد أعادت ترتيب الأشياء في القرية.]

“كيف حال الإخلاء؟” سألت ، تغيير الموضوع.

 

 

[… وستظل موريليا في الزنزانة.]

رأت الاستعلام في عيني أجابتني.

 

 

فرغ الرجل أمام عيني.

 

 

كان هذا الرجل متأكدًا من أنه سيموت قريبًا. إن لم يكن إلى الحشد ، ثم إلى هائج غاضب.

[هذا صحيح أيضًا] تمتمت.

حذرتني ويلز: “كن حذرًا هناك ، أيها الأكبر ، سنحتاجك في النهاية.”

 

استدار الأعضاء الثلاثة من مجموعة العشرين عند مكالمتي وشاهدوا بصمت وأنا أقترب.

كان هذا الرجل متأكدًا من أنه سيموت قريبًا. إن لم يكن إلى الحشد ، ثم إلى هائج غاضب.

 


انجوي ❤️

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط