اَلْمُصَارَعَة مَعَ اَلنَّوَاةِ
الفصل: 363 المصارعة مع النواة
“ليس لديك ما تفعله؟ ما هو الخطأ معك بحق الجحيم؟! هناك دائمًا أعمال حفر جارية ، قم بإبلاغ مقر الحرفيين للانضمام إلى فريق العمل!”
ترجمة: LUCIFER
سقطنا في العش. هل أنا فقط أم أن الفتحة أوسع بكثير مما كانت عليه من قبل؟ حتى ‘الصغير’ يناسب النفق الرئيسي بشكل مريح تمامًا الآن. أتساءل ما هذا كل شيء. كالعادة ، تتعرض هوائياتي للهجوم من قبل عدد كبير من الفيرومونات. المسارات التي ترسم الطريق إلى كل قسم من الأقسام المختلفة للعش مختلطة بعدد هائل من الرسائل قصيرة المدى من النمل الذين ينسقون المهام العديدة التي تم تكليفهم بها.
حتى هذه المساحة قد تم توسيعها ، على الأقل ضعف المساحة التي كانت عليها من قبل ، ولكن بخلاف اثنين من الجنود الذين يجلسون حول خارج الغرفة ، ويراقبون تفرخ الوحوش حتى يتمكنوا من القفز عليهم لحظة ظهورهم ، الغرفة فارغة.
“نحتاج إلى المزيد من الأخشاب! اتبع هذا المسار لفرق العمال المتوجهة إلى الغابة!”
[تم اكتشاف نواة نادرة متوافقة!]
“الغذاء! احصل عليه! هل تعتقد أن المستعمرة تغذي نفسها ؟! حفلات الصيد تغادر من المنطقة انطلاق للزنزانة الآن!”
“ليس لديك ما تفعله؟ ما هو الخطأ معك بحق الجحيم؟! هناك دائمًا أعمال حفر جارية ، قم بإبلاغ مقر الحرفيين للانضمام إلى فريق العمل!”
“نحتاج إلى المزيد من الأخشاب! اتبع هذا المسار لفرق العمال المتوجهة إلى الغابة!”
“هاي! كن إيجابيا واعمل بجد!”
“هاي! كن إيجابيا واعمل بجد!”
… لست متأكدًا من الهدف من ذلك الأخير … مجرد محاولة الحفاظ على الروح المعنوية حول المكان. لا أعتقد أنه ضروري ، فالنمل الذي يمكنني رؤيته يبدو وكأنه بالكاد يستطيع العمل بجهد أكبر. في الواقع ، النملة الوحيدة التي يمكنني رؤيتها واقفة ثابتة لأي فترة من الوقت هي … أنا. اللعنة ، من الأفضل أن أتحرك قبل أن أبدو واضحًا وكسولًا.
تشبثنا بالجدار وشقنا طريقنا مباشرة إلى الأسفل ، حيث يندفع عدد لا يحصى من النمل داخل وخارج الأنفاق الجانبية الأصغر باستمرار. أشعر كما لو أن عدد السكان قد ارتفع بالتأكيد أثناء غيابي. إذا تمكنا من تفقيس وتخرج مائتي بيضة في اليوم ، فستكتسب المستعمرة 1400 عضو جديد في الوقت الذي غادرت فيه. كان من الممكن تعويض بعض هذا من خلال الخسائر في الجبهة ، ولكن حتى مع الأخذ في الاعتبار ذلك ، كان من الممكن أن يكون هناك ما يقرب من ألف نمل في المستعمرة أكثر مما كان عليه الحال من قبل.
توغلت إلى الحائط واستخرجت النواة بفكي السفلي قبل أن أعود مرة أخرى إلى وسط الغرفة ، النواة الكروية اللامعة الموجودة في الفك السفلي.
لو كان لدينا أسبوع آخر فقط! ثم سأكون أقل اهتماما بكثير.
عندما وصلت إلى حجرة الملكة ، شعرت بالحيرة عندما اكتشفت أنها فارغة ، باستثناء بعض الحراس! لا ملكة ، لا حاشية للجنود والراعيات ، لا شيء! اين ذهبت؟ بدافع الفضول ، قدت ‘الصغير’ وسرت على الجدران واتبعت النفق الرئيسي أسفل غرفة الملكة إلى غرفتي الخاصة.
حتى هذه المساحة قد تم توسيعها ، على الأقل ضعف المساحة التي كانت عليها من قبل ، ولكن بخلاف اثنين من الجنود الذين يجلسون حول خارج الغرفة ، ويراقبون تفرخ الوحوش حتى يتمكنوا من القفز عليهم لحظة ظهورهم ، الغرفة فارغة.
في الوقت نفسه ، هذا الخوف من فقدان عائلتي هو ما يدفعني إلى الأمام. إذا لم أذهب بهذه الصعوبة والمخاطرة بكل شيء ، فقد لا أتمكن من الدفاع عن المستعمرة التي أصبحت تعني الكثير بالنسبة لي. كيف سيكون شعوري عندما أفقد المستعمرة مع العلم أنني لم أفعل كل ما بوسعي لحمايتها؟
[المنزل وما اجمل المنزل] أخبرت حيواناتي الأليفة.
[من الجميل أن أعود] أكدت لي كرينيس.
]هررر] ‘الصغير’ ترك أفعاله تتحدث كما ألقى بنفسه على الأرض ليستريح.
أستطيع أن أسمع صدى ضجيجًا غامضًا يتردد في أذني ومع بداية أدركت أن الفك السفلي الخاص بي يتصارعان مع بعضهما البعض. حتى يدي وجهي بدأت تؤلمني! هذا سخيف! يتراكم الضغط ويتراكم حتى أشعر بالنواة على وشك الانهيار.
كان ذلك عادلاً بما فيه الكفاية. كان عودتنا إلى العش مرهقة. في الحقيقة ، كان الأسبوع الماضي بأكمله مرهقًا. يجب أن تتأرجح المستعمرة بأكملها على قدميها ما لم تبدأ الراحة الإلزامية. حجم العمل الذي تم إنجازه كان مذهلاً. أعلم أنه من المستحيل تقريبًا أن يعترف النمل بأنهم متعبون ، لكنني آمل أن يبدأ المجلس في إجبار الأسرة على الراحة قبل المعركة النهائية. حتى مجرد بضع ساعات من السبات يمكن أن تحدث فرقًا كبيرًا. خاصة الآن عندما كان الحشد على بعد أربع ساعات فقط!
ترجمة: LUCIFER
نعم. لا مزيد من المماطلة. حان الوقت لاستخراج هذه النواة النادرة.
توغلت إلى الحائط واستخرجت النواة بفكي السفلي قبل أن أعود مرة أخرى إلى وسط الغرفة ، النواة الكروية اللامعة الموجودة في الفك السفلي.
كان ذلك عادلاً بما فيه الكفاية. كان عودتنا إلى العش مرهقة. في الحقيقة ، كان الأسبوع الماضي بأكمله مرهقًا. يجب أن تتأرجح المستعمرة بأكملها على قدميها ما لم تبدأ الراحة الإلزامية. حجم العمل الذي تم إنجازه كان مذهلاً. أعلم أنه من المستحيل تقريبًا أن يعترف النمل بأنهم متعبون ، لكنني آمل أن يبدأ المجلس في إجبار الأسرة على الراحة قبل المعركة النهائية. حتى مجرد بضع ساعات من السبات يمكن أن تحدث فرقًا كبيرًا. خاصة الآن عندما كان الحشد على بعد أربع ساعات فقط!
لقد كنت أخشى هذه التجربة منذ شهور. لقد دفعت بالفعل نواتي إلى ما وراء حدود النظام المفروضة ، وعلى الرغم من أن اكتساب بعض المستويات والكتلة الحيوية جنبًا إلى جنب مع القليل من الوقت قد ساعد في تخفيف الألم ، إلا أنه لم يختف أبدًا. حتى الآن ، أشعر بأوجاع أساسية مع خفقان خفيف ، وضيق لا يمكن تفسيره أشعر بالوخز في كل مرة أتنفس فيها.
[ماذا؟!]
الآن أين هذا الشيء الغبي؟ أعلم أنني تركته هنا في مكان ما …
ذلك هو!
آه!
عند التقليب على إحساسي المانا ، أعمى ذهني مؤقتًا بسبب التوهج الدائم للمانا الذي يتدفق من جدران زنزانة. بعد ثانية أو ثانيتين ، تمكنت من وميض وهج الخلفية من ذهني والتركيز على اكتشاف النواة المتوهجة التي دفنتها في الحائط.
ذلك هو!
[احضرها! استوعب هذه النواة!]
حتى هذه المساحة قد تم توسيعها ، على الأقل ضعف المساحة التي كانت عليها من قبل ، ولكن بخلاف اثنين من الجنود الذين يجلسون حول خارج الغرفة ، ويراقبون تفرخ الوحوش حتى يتمكنوا من القفز عليهم لحظة ظهورهم ، الغرفة فارغة.
توغلت إلى الحائط واستخرجت النواة بفكي السفلي قبل أن أعود مرة أخرى إلى وسط الغرفة ، النواة الكروية اللامعة الموجودة في الفك السفلي.
ذلك هو!
[قد أحتاج إلى مساعدتك في هذا ‘كرينيس’. أنا قلق بعض الشيء بشأن كيف ستسير الأمور ،] اعترفت.
حشنا اذن ، ها نحن ذا…
[أي شيء يا سيدي. سأكون جاهزة لأوامرك ،] أكد لي مجال الرعب الكوني والموت اللامع.
[شكرا ، كرينيس.]
هذه اللحظة الرقيقة من الترابط بين الوحش وحيوانه الأليف المخلص لم تتعطل إلا بسبب الشخير الأنفي المدوي لـ ‘الصغير’ على بعد أمتار قليلة.
ازدهر الخوف بداخلي ، جنبًا إلى جنب مع القلق المستمر الذي كان يتصاعد بداخلي ، وتدفق القلق العصبي من أنني دفعت إلى مؤخرة ذهني إلى المقدمة.
حشنا اذن ، ها نحن ذا…
“الغذاء! احصل عليه! هل تعتقد أن المستعمرة تغذي نفسها ؟! حفلات الصيد تغادر من المنطقة انطلاق للزنزانة الآن!”
[تم اكتشاف نواة نادرة متوافقة!]
[هل ترغب في امتصاص أو إعادة تكوين هذه النواة؟ تحذير! لقد تجاوزت نواتك الحد المسموح به لتطورك. مزيد من الامتصاص سيكون قاتلا. هل ترغب في المتابعة؟]
أنت تعرف … ليس حقًا؟ ولكن إذا لم أدفع نفسي إلى ما هو أبعد من الحد المسموح به ، فكيف لي أن أتمنى أن أتكيف مع مخلوقات قوية مثل جارالوش وكارمودو؟
[من الجميل أن أعود] أكدت لي كرينيس.
ازدهر الخوف بداخلي ، جنبًا إلى جنب مع القلق المستمر الذي كان يتصاعد بداخلي ، وتدفق القلق العصبي من أنني دفعت إلى مؤخرة ذهني إلى المقدمة.
ازدهر الخوف بداخلي ، جنبًا إلى جنب مع القلق المستمر الذي كان يتصاعد بداخلي ، وتدفق القلق العصبي من أنني دفعت إلى مؤخرة ذهني إلى المقدمة.
[أي شيء يا سيدي. سأكون جاهزة لأوامرك ،] أكد لي مجال الرعب الكوني والموت اللامع.
لو كان لدينا أسبوع آخر فقط! ثم سأكون أقل اهتماما بكثير.
لا أريد أن أموت … مرة أخرى. أنا أستمتع بحياتي على بانجيرا! أخيرا لدي عائلة. أخيرًا أشعر بالقبول. لا أريد أن أفقد كل شيء الآن لأن الأمور تتحسن كل يوم.
في الوقت نفسه ، هذا الخوف من فقدان عائلتي هو ما يدفعني إلى الأمام. إذا لم أذهب بهذه الصعوبة والمخاطرة بكل شيء ، فقد لا أتمكن من الدفاع عن المستعمرة التي أصبحت تعني الكثير بالنسبة لي. كيف سيكون شعوري عندما أفقد المستعمرة مع العلم أنني لم أفعل كل ما بوسعي لحمايتها؟
]هررر] ‘الصغير’ ترك أفعاله تتحدث كما ألقى بنفسه على الأرض ليستريح.
[احضرها! استوعب هذه النواة!]
لا أريد أن أموت … مرة أخرى. أنا أستمتع بحياتي على بانجيرا! أخيرا لدي عائلة. أخيرًا أشعر بالقبول. لا أريد أن أفقد كل شيء الآن لأن الأمور تتحسن كل يوم.
الم.
يستمر الضغط في التزايد بينما تتدفق الطاقة إلي ، والضغط الخارجي للنواة المتوسعة يدفع للخارج ضد أعضائي الداخلية ، والتي بدورها يتم ضغطها في درعي ، مما يجعلني أشعر وكأنني بالون على وشك الانفجار.
[ماذا؟!]
الهي! أهه! انه .. أنه يلسع! حسنا اذن النواة!
تشبثنا بالجدار وشقنا طريقنا مباشرة إلى الأسفل ، حيث يندفع عدد لا يحصى من النمل داخل وخارج الأنفاق الجانبية الأصغر باستمرار. أشعر كما لو أن عدد السكان قد ارتفع بالتأكيد أثناء غيابي. إذا تمكنا من تفقيس وتخرج مائتي بيضة في اليوم ، فستكتسب المستعمرة 1400 عضو جديد في الوقت الذي غادرت فيه. كان من الممكن تعويض بعض هذا من خلال الخسائر في الجبهة ، ولكن حتى مع الأخذ في الاعتبار ذلك ، كان من الممكن أن يكون هناك ما يقرب من ألف نمل في المستعمرة أكثر مما كان عليه الحال من قبل.
[كرينيس! لفني واسحقني! صرخت بيأس.
في اللحظة التي أعطي فيها الأمر العقلي لصديقي العزيز غاندالف النظام ، بدأت الطاقة تتسرب من التواة وتدور في الهواء كبخار طاقة ساطع نحوي ثم إلى نواتي ، والذي بدأ على الفور في التوسع.
“نحتاج إلى المزيد من الأخشاب! اتبع هذا المسار لفرق العمال المتوجهة إلى الغابة!”
في الوقت نفسه ، هذا الخوف من فقدان عائلتي هو ما يدفعني إلى الأمام. إذا لم أذهب بهذه الصعوبة والمخاطرة بكل شيء ، فقد لا أتمكن من الدفاع عن المستعمرة التي أصبحت تعني الكثير بالنسبة لي. كيف سيكون شعوري عندما أفقد المستعمرة مع العلم أنني لم أفعل كل ما بوسعي لحمايتها؟
التي كانت مشكلة.
عندما وصلت إلى حجرة الملكة ، شعرت بالحيرة عندما اكتشفت أنها فارغة ، باستثناء بعض الحراس! لا ملكة ، لا حاشية للجنود والراعيات ، لا شيء! اين ذهبت؟ بدافع الفضول ، قدت ‘الصغير’ وسرت على الجدران واتبعت النفق الرئيسي أسفل غرفة الملكة إلى غرفتي الخاصة.
نعم. لا مزيد من المماطلة. حان الوقت لاستخراج هذه النواة النادرة.
غير قادر على احتواء الألم ، تراجعت إلى جانب وانهرت في الأرضية الترابية للغرفة ، ورجلاي ترتعش بشكل لا يمكن السيطرة عليه حيث يتحول تركيزي إلى الداخل نحو التغييرات المؤلمة التي تحدث داخل جسدي.
هرررغ!
[افعلي ذلك!]
بحقك أنتوني! يمكنك القيام بالأمر! تمسك يا رجل!
الآن أين هذا الشيء الغبي؟ أعلم أنني تركته هنا في مكان ما …
يستمر الضغط في التزايد بينما تتدفق الطاقة إلي ، والضغط الخارجي للنواة المتوسعة يدفع للخارج ضد أعضائي الداخلية ، والتي بدورها يتم ضغطها في درعي ، مما يجعلني أشعر وكأنني بالون على وشك الانفجار.
أستطيع أن أسمع صدى ضجيجًا غامضًا يتردد في أذني ومع بداية أدركت أن الفك السفلي الخاص بي يتصارعان مع بعضهما البعض. حتى يدي وجهي بدأت تؤلمني! هذا سخيف! يتراكم الضغط ويتراكم حتى أشعر بالنواة على وشك الانهيار.
القوة الخارجية أكثر من اللازم! أحتاج إلى شيء يضغط على الاتجاه الآخر ، وإلا فسوف أنفجر!
حتى هذه المساحة قد تم توسيعها ، على الأقل ضعف المساحة التي كانت عليها من قبل ، ولكن بخلاف اثنين من الجنود الذين يجلسون حول خارج الغرفة ، ويراقبون تفرخ الوحوش حتى يتمكنوا من القفز عليهم لحظة ظهورهم ، الغرفة فارغة.
القوة الخارجية أكثر من اللازم! أحتاج إلى شيء يضغط على الاتجاه الآخر ، وإلا فسوف أنفجر!
هذه اللحظة الرقيقة من الترابط بين الوحش وحيوانه الأليف المخلص لم تتعطل إلا بسبب الشخير الأنفي المدوي لـ ‘الصغير’ على بعد أمتار قليلة.
[كرينيس! لفني واسحقني! صرخت بيأس.
[ماذا؟!]
نعم. لا مزيد من المماطلة. حان الوقت لاستخراج هذه النواة النادرة.
[افعلي ذلك!]
أستطيع أن أسمع صدى ضجيجًا غامضًا يتردد في أذني ومع بداية أدركت أن الفك السفلي الخاص بي يتصارعان مع بعضهما البعض. حتى يدي وجهي بدأت تؤلمني! هذا سخيف! يتراكم الضغط ويتراكم حتى أشعر بالنواة على وشك الانهيار.
انجوي ❤️
الآن أين هذا الشيء الغبي؟ أعلم أنني تركته هنا في مكان ما …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
