نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 367

غَرَقٌ

غَرَقٌ

 

 

الفصل: 367 غرق 

[أوه ، أعتقد أنك ستطرح الأسئلة أليس كذلك؟]

 

انجوي ❤️

ترجمة: LUCIFER

 


لا أستطيع الانتظار لرؤية وضعي عندما يتم هذا التطور. انها ستكون مجنوووووونة. أنا بالفعل أحصل على صداع فقط أفكر في الاضطرار إلى ترقية كل هذه الغدد الجديدة. الكثير!

 

 

 

لكن الأمر يستحق كل هذا العناء ، ربما كنت قد ذهبت في فورة تسوق صغيرة ، لكن الأداة التي اكتسبتها هائلة ، ناهيك عن الاحصائيات الشاملة. من المحتمل أن يتضاعف حجمي ، وربما أكثر من ذلك بعد ذلك. سأبدأ في دفع ‘الصغير’ بمجرد الانتهاء. جيهيهيهيهي

 

 

[أوه ، أنا لست بخائب. بل على العكس تماما. أنت عينة واعدة ، بعد كل شيء. كان من العار أن أفقدك في وقت قريب.]

حسنا إذن. حان الوقت لتأكيد كل شيء واستنزاف هذه النواة المثقلة بشكل خطير. مجرد التحرر من هذا الألم يكفي بالنسبة لي لإنهاء القائمة بفارغ الصبر والترحيب بالاحتضان العميق للسبات. كما كان الحال في الماضي ، يبدأ التراخي في السقوط فوقي على الفور ، وتتلاشى رؤيتي إلى اللون الأسود والإحساس يسقط ببركة. آه ، لا مزيد من الألم ، لا مزيد من الإحساس بجسم مادي على الإطلاق!

 

 

انتظر ثانية. أتذكر هذا الإحساس.

انتظر ثانية. أتذكر هذا الإحساس.

 

 

[لا ينبغي أن يكون الأمر مفاجئا بالتأكيد. كل شيء يلمسه النظام في متناول يدي. من الطبيعي أن أتمكن من تتبع تقدم العديد من الوحوش أثناء اندفاعهم نحوك.]

استمر عقلي في الغرق ، وسقط أعمق في نفسه كما لو كنت أدور حول استنزاف كوني إلى وسط العالم.

انجوي ❤️

 

 

ها نحن ذا نذهب مرة أخرى. نتوقف للدردشة مع غاندالف.

نعم، حسنا. هذا ما أفترضه. كيف كنت يا غاندالف؟

 

 

بما انها رحلتي الثانية على … أيا كان هذا … تركت أذهب وحاولت الاستمتاع بها دون الشعور بالدوار. يجب أن أقول ، ليس من السهل الاستمتاع بتجربة غير مجسدة لأنه لا يوجد في الواقع أي إحساس فعلي ولكن بالأحرى شعور غامض مذهل بالحركة. بدون أي قدرة على إدراك بيئتي ودون أي إحساس حقيقي بالمسافة ، وجدت أشعر بالملل الغامض وأنا أنتظر انتهاء الرحلة.

 

 

 

[حسنا أنا أعتذر إذا وجدت الرحلة مملة. لا توجد حقا أي طريقة أخرى لإحضارك إلي.]

 

 

 

آه ، الصوت الصارخ للرمادي نفسه. من الغريب للغاية كم تبدو متشابهة. هل هذا شكل من أشكال الحوادث الكونية؟

[… مثل هذا غارالوش على سبيل المثال.]

 

[كما تعلم ، لقد مر وقت طويل منذ أن تمكنت من التحدث إلى شخص مثلك. كما ذكرت من قبل ، فإن أولئك الذين أحضرتهم إلى الزنزانة يميلون إلى أن يكونوا على الجانب المكسور ، والسماح لهم بالتحرر في تلك البيئة يميل إلى تشويههم أكثر.]

نعم، حسنا. هذا ما أفترضه. كيف كنت يا غاندالف؟

صدحت ضحكة عميقة حول عقلي العائم الحر.

 

 

صدحت ضحكة عميقة حول عقلي العائم الحر.

 

 

حسنا إذن. حان الوقت لتأكيد كل شيء واستنزاف هذه النواة المثقلة بشكل خطير. مجرد التحرر من هذا الألم يكفي بالنسبة لي لإنهاء القائمة بفارغ الصبر والترحيب بالاحتضان العميق للسبات. كما كان الحال في الماضي ، يبدأ التراخي في السقوط فوقي على الفور ، وتتلاشى رؤيتي إلى اللون الأسود والإحساس يسقط ببركة. آه ، لا مزيد من الألم ، لا مزيد من الإحساس بجسم مادي على الإطلاق!

[هذا الاسم الذي لديك بالنسبة لي مسلي. هل ما زلت تصر على استخدامه؟]

 

 

 

ليس الأمر كما لو أنني أعرف اسمك الحقيقي الآن ، أليس كذلك؟

[من خلال خلق مثل هذا النوع الناجح. لقد صنعت أنواعها الخاصة أيضا. أشياء غير كافية وغير فعالة.]

 

استمر عقلي في الغرق ، وسقط أعمق في نفسه كما لو كنت أدور حول استنزاف كوني إلى وسط العالم.

[وإذا أخبرتك باسمي الحقيقي هل ستغير طريقتك في التحدث؟]

 

 

 

لا.

أشعر أنك لن تتجاوز ذلك أبدا. كان الأمر على ما يرام ، لكن هذا انتهى الآن. حياة جديدة وعائلة جديدة وأنا لست على وشك السماح لشخص ما بتدميرها لمجرد أنه كان إنسانا قبل إحضاره إلى هنا.

 

كانت هناك وقفة قبل أن يستمر الصوت بشكل معتدل.

[…]

 

[…]

 

 

استمر عقلي في الغرق ، وسقط أعمق في نفسه كما لو كنت أدور حول استنزاف كوني إلى وسط العالم.

[لقد حافظت بالتأكيد على وتيرتك السريعة] ، غير الصوت الموضوع ، [لم أكن أتوقع أن أراك هنا بعد فترة وجيزة من آخر مرة. أفترض أن ظروفك يمكن أن تكون مسؤولة إلى حد ما.]

حسنا… ماذا يمكنني أن أقول؟ آسف لخيبة أملك؟

 

اللعنة غاندالف….

يمكنك معرفة ما يحدث هناك؟ أنا مصدوم بعض الشيء.

 

 

لا.

 

عفوًا.

[لا ينبغي أن يكون الأمر مفاجئا بالتأكيد. كل شيء يلمسه النظام في متناول يدي. من الطبيعي أن أتمكن من تتبع تقدم العديد من الوحوش أثناء اندفاعهم نحوك.]

استمر عقلي في الغرق ، وسقط أعمق في نفسه كما لو كنت أدور حول استنزاف كوني إلى وسط العالم.

 

 

نعم حسنا ، أي فرصة يمكننا الحصول على بعض المساعدة منك؟ لا يبدو الأمر عادلا تماما. كيف يسيطرون على كل تلك الوحوش على أي حال؟ أليس هذا تعديا على دورك؟

 

 

 

[ليس حقا. بعض الوحوش لديها هذه السلطة. كل ذلك جزء من التصميم.]

 

 

 

صحيح….

 

 

[وإذا أخبرتك باسمي الحقيقي هل ستغير طريقتك في التحدث؟]

[كان يجب أن تموت، كما تعلم،] قال غاندالف فجأة: [لم تكن مخلوقا لدفع نواتك بقوة في مستواك الحالي من التطور. كان يجب أن تكون نواتك قد تصدعت وكان يجب أن تقتل. هذه هي الطريقة التي تم بها تصميم النظام ، بعد كل شيء.]

صحيح….

 

 

حسنا… ماذا يمكنني أن أقول؟ آسف لخيبة أملك؟

لقد أحضرتني إلى هنا فقط للتحدث معي؟ القليل من الحوار ليس شيئا سيئا أليس كذلك؟

 

نعم، حسنا. هذا ما أفترضه. كيف كنت يا غاندالف؟

[أوه ، أنا لست بخائب. بل على العكس تماما. أنت عينة واعدة ، بعد كل شيء. كان من العار أن أفقدك في وقت قريب.]

نعم، حسنا. هذا ما أفترضه. كيف كنت يا غاندالف؟

 

[لقد حافظت بالتأكيد على وتيرتك السريعة] ، غير الصوت الموضوع ، [لم أكن أتوقع أن أراك هنا بعد فترة وجيزة من آخر مرة. أفترض أن ظروفك يمكن أن تكون مسؤولة إلى حد ما.]

أعتقد أنني جيد بشكل مزعج في البقاء على قيد الحياة عندما لا ينبغي لي ذلك. قلت إن النظام تم تصميمه، هل أنت من صممته؟

لا.

 

[هل أنت ساخر؟]

 

انجوي ❤️

[أوه ، أعتقد أنك ستطرح الأسئلة أليس كذلك؟]

[وإذا أخبرتك باسمي الحقيقي هل ستغير طريقتك في التحدث؟]

 

 

حاولت أن ألف عيني لكنني أدركت بعد ذلك أنه ليس لدي جسد أو عينان يمكن لفهما.

 

 

كيف يفترض أن توفر الوحوش “قيمة” على أي حال؟ طالما أنهم يقتلون الأشياء ، فإنهم يخدمون غرضهم أليس كذلك؟

لقد أحضرتني إلى هنا فقط للتحدث معي؟ القليل من الحوار ليس شيئا سيئا أليس كذلك؟

 

 

[لا ينبغي أن يكون الأمر مفاجئا بالتأكيد. كل شيء يلمسه النظام في متناول يدي. من الطبيعي أن أتمكن من تتبع تقدم العديد من الوحوش أثناء اندفاعهم نحوك.]

[كما تعلم ، لقد مر وقت طويل منذ أن تمكنت من التحدث إلى شخص مثلك. كما ذكرت من قبل ، فإن أولئك الذين أحضرتهم إلى الزنزانة يميلون إلى أن يكونوا على الجانب المكسور ، والسماح لهم بالتحرر في تلك البيئة يميل إلى تشويههم أكثر.]

انتظر ثانية. أتذكر هذا الإحساس.

 

[أنا فضولي ، هل معرفة أن عدوك يشترك في الكثير من القواسم المشتركة غير رأيك؟ هل ما زلت على استعداد للقتال ضد زميل بشري؟]

 

[لا ينبغي أن يكون الأمر مفاجئا بالتأكيد. كل شيء يلمسه النظام في متناول يدي. من الطبيعي أن أتمكن من تتبع تقدم العديد من الوحوش أثناء اندفاعهم نحوك.]

كانت هناك وقفة قبل أن يستمر الصوت بشكل معتدل.

 

 

غارالوش كان غريبا مثلي؟

[… مثل هذا غارالوش على سبيل المثال.]

 

 

 

حسنا هذا أوقفني باردا.

لقد أحضرتني إلى هنا فقط للتحدث معي؟ القليل من الحوار ليس شيئا سيئا أليس كذلك؟

 

 

غارالوش كان غريبا مثلي؟

 

 

[… مثل هذا غارالوش على سبيل المثال.]

[بالطبع. إنها من عالمك حتى. لا أستطيع أن أقول ما إذا كان الجدول الزمني قريبا من جدولك. تميل المتجهات الزمنية إلى أن تصبح غامضة للغاية مع هذا النوع من الاستدعاء. لكن نعم ، كانت مثلك. أطلقت العنان لها على الزنزانة ، وحدها وكان عليها الاعتماد على ذكائها ووحشيتها للبقاء على قيد الحياة. لقد كانت هنا منذ مئات السنين حتى الآن. لقد أبلت بلاء حسنا في البداية،] تأمل غاندالف [ربما بشكل جيد جدا. لقد رمت كل قطعة من نفسها التي حالت دون بقائها على قيد الحياة حتى لم يتبق شيء تقريبا.]

حسنا ، ابق غامضا.

 

 

نعم ، من كان يعتقد أن شخصا ما سيتخذ خيارات يائسة عندما يلقى به في حفرة قتل ويضطر إلى القتال من أجل حياته.

[من خلال خلق مثل هذا النوع الناجح. لقد صنعت أنواعها الخاصة أيضا. أشياء غير كافية وغير فعالة.]

 

 

[هل أنت ساخر؟]

 

 

 

عفوًا.

[لقد حافظت بالتأكيد على وتيرتك السريعة] ، غير الصوت الموضوع ، [لم أكن أتوقع أن أراك هنا بعد فترة وجيزة من آخر مرة. أفترض أن ظروفك يمكن أن تكون مسؤولة إلى حد ما.]

 

اللعنة غاندالف….

[كانت لدي آمال كبيرة عليها كما تعلم ،] كان الصوت يتأمل ، [كانت تشبهك إلى حد كبير ، ارتفعت بسرعة. ولكن من حيث التأثير طويل الأجل ، فقد تجاوزتها بالفعل في الكثير من الطرق.]

 

 

[من خلال خلق مثل هذا النوع الناجح. لقد صنعت أنواعها الخاصة أيضا. أشياء غير كافية وغير فعالة.]

مثل كيف؟ من خلال خلق نوع جديد؟

كانت هناك وقفة قبل أن يستمر الصوت بشكل معتدل.

 

[هل أنت ساخر؟]

[من خلال خلق مثل هذا النوع الناجح. لقد صنعت أنواعها الخاصة أيضا. أشياء غير كافية وغير فعالة.]

 

 

 

بدا غاندالف رافضا جدا لوحوش التماسيح ، كما لو كانوا مهينين بطريقة ما.

كيف يفترض أن توفر الوحوش “قيمة” على أي حال؟ طالما أنهم يقتلون الأشياء ، فإنهم يخدمون غرضهم أليس كذلك؟

 

 

 

لا.

أنا لست من كبار المعجبين بالتماسيح ، لأسباب واضحة ، لكنها تبدو قاتلة جدا بالنسبة لي؟

[هل أنت ساخر؟]

 

 

[باه. بدون دعم من والديهم ، كان من الممكن القضاء على الأنواع بواسطة تفرخ الزنزانة العادية في غضون عشر سنوات. فهي لا تقدم أي قيمة.]

 

 

 

كيف يفترض أن توفر الوحوش “قيمة” على أي حال؟ طالما أنهم يقتلون الأشياء ، فإنهم يخدمون غرضهم أليس كذلك؟

 

 

 

[في بعض النواحي، نعم. ولكن في حالات أخرى، لا.]

[في بعض النواحي، نعم. ولكن في حالات أخرى، لا.]

 

[هل أنت ساخر؟]

حسنا ، ابق غامضا.

[أجد التزامك تجاه حياتك الثانية مثيرا للإعجاب. لم يتمكن الكثيرون في منصبك من قول الشيء نفسه. آمل أن تستيقظ في الوقت المناسب للدفاع عن منزلك.]

 

[ليس حقا. بعض الوحوش لديها هذه السلطة. كل ذلك جزء من التصميم.]

[أنا فضولي ، هل معرفة أن عدوك يشترك في الكثير من القواسم المشتركة غير رأيك؟ هل ما زلت على استعداد للقتال ضد زميل بشري؟]

[من خلال خلق مثل هذا النوع الناجح. لقد صنعت أنواعها الخاصة أيضا. أشياء غير كافية وغير فعالة.]

 

لقد أحضرتني إلى هنا فقط للتحدث معي؟ القليل من الحوار ليس شيئا سيئا أليس كذلك؟

من هو الإنسان؟ إنها تمساح عملاق وأنا نملة ضخمة. بالطبع هذا لا يغير أي شيء.

بما انها رحلتي الثانية على … أيا كان هذا … تركت أذهب وحاولت الاستمتاع بها دون الشعور بالدوار. يجب أن أقول ، ليس من السهل الاستمتاع بتجربة غير مجسدة لأنه لا يوجد في الواقع أي إحساس فعلي ولكن بالأحرى شعور غامض مذهل بالحركة. بدون أي قدرة على إدراك بيئتي ودون أي إحساس حقيقي بالمسافة ، وجدت أشعر بالملل الغامض وأنا أنتظر انتهاء الرحلة.

 

انجوي ❤️

[أوه؟ كنت أتوقع المزيد من المشاعر منك.]

آه ، الصوت الصارخ للرمادي نفسه. من الغريب للغاية كم تبدو متشابهة. هل هذا شكل من أشكال الحوادث الكونية؟

 

[من خلال خلق مثل هذا النوع الناجح. لقد صنعت أنواعها الخاصة أيضا. أشياء غير كافية وغير فعالة.]

أنا مؤمن كبير في محبة الجلد / الدرع كنت في. حياة انسان وكان على ما يرام …

حسنا… ماذا يمكنني أن أقول؟ آسف لخيبة أملك؟

 

 

[لقد جوعت نفسك حتى الموت تذكر …]

[كانت لدي آمال كبيرة عليها كما تعلم ،] كان الصوت يتأمل ، [كانت تشبهك إلى حد كبير ، ارتفعت بسرعة. ولكن من حيث التأثير طويل الأجل ، فقد تجاوزتها بالفعل في الكثير من الطرق.]

 

صدحت ضحكة عميقة حول عقلي العائم الحر.

أشعر أنك لن تتجاوز ذلك أبدا. كان الأمر على ما يرام ، لكن هذا انتهى الآن. حياة جديدة وعائلة جديدة وأنا لست على وشك السماح لشخص ما بتدميرها لمجرد أنه كان إنسانا قبل إحضاره إلى هنا.

بدا غاندالف رافضا جدا لوحوش التماسيح ، كما لو كانوا مهينين بطريقة ما.

 

 

[أجد التزامك تجاه حياتك الثانية مثيرا للإعجاب. لم يتمكن الكثيرون في منصبك من قول الشيء نفسه. آمل أن تستيقظ في الوقت المناسب للدفاع عن منزلك.]

 

 

نعم ، من كان يعتقد أن شخصا ما سيتخذ خيارات يائسة عندما يلقى به في حفرة قتل ويضطر إلى القتال من أجل حياته.

انتظر.. ماذا تعني؟ يجب أن يكون لدي أكوام من الوقت ، أليس كذلك؟

غارالوش كان غريبا مثلي؟

 

انتظر ثانية. أتذكر هذا الإحساس.

[حسنا ، هذا التطور خاص بعض الشيء. كان لديك الكثير من الطاقة في نواتك لإنفاقها. سيستغرق الأمر وقتا أطول قليلا من المعتاد.]

 

 

 

شعرت فجأة بالجنون في هذا الخبر. اضطررت إلى الاستيقاظ في الوقت المناسب. ماذا سيكون الهدف من صراعاتي خلاف ذلك؟ كنت أشعر أن عقلي يتلاشى إلى لا شيء مع عودة وعيي إلى جسدي.

[لا ينبغي أن يكون الأمر مفاجئا بالتأكيد. كل شيء يلمسه النظام في متناول يدي. من الطبيعي أن أتمكن من تتبع تقدم العديد من الوحوش أثناء اندفاعهم نحوك.]

 

[هل أنت ساخر؟]

اللعنة غاندالف….

 


انجوي ❤️

 

آه ، الصوت الصارخ للرمادي نفسه. من الغريب للغاية كم تبدو متشابهة. هل هذا شكل من أشكال الحوادث الكونية؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط