نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 373

اِشْتِبَاكٌ

اِشْتِبَاكٌ

 

على الرغم من الحامض الذي انسكب من السماء والمخلوقات التي ألقت بنفسها على إخوانهم الجرحى ، استمر الحشد في التقدم ، موجة زخم لا يمكن إيقافها لا يمكن إيقافها. على الرغم من الضرر الناجم عن القصف الحمضي ، فمن المحتمل أيضًا أن المستعمرة كانت بصق في الريح.

الفصل: 372 اشتباك

 

 

 

ترجمة: LUCIFER

وافقت بورك ، “حسنًا عليك” ، “سأحاول أن أتأكد من أن بعضًا منهم على قيد الحياة من أجلك عند عودتك.”


تمتمت بورك لنفسها: “في الوقت الذي وصلوا فيه إلى هنا” ، بينما كان الحشد يقترب أخيرًا من الطبقة الخارجية من التحصينات التي أقامتها المستعمرة.

“اثنان! واحد! نار!”

 

 

“كل شيء جاهزا؟” طلبت ويلز للمرة الرابعة في آخر خمس دقائق.

 

 

“خمس ثوان! خمس ثوان! تحقق من زواياك! لا تصوب للخط الأمامي! الصف الثاني!”

“نعم ، كل شيء جاهز. كان عليك حقًا أن ترتاح عندما قيل لك ذلك.”

“نحن نختلف في هذه النقطة”.

 

 

“لا يمكن” ، حركت ويلز قرون الاستشعار الخاصة بها ، “كانت الكشافة لا تزال هناك.”

ساد شعور بالهدوء المصمم على محاربي المستعمرة. كل شيء كان على المحك اليوم. لا يمكن تحمل الأخطاء ، ولا حتى أدنى حادث مؤسف. ما لم يقاتل كل عضو بأقصى إمكاناته ، ستسقط المستعمرة ولا يمكن السماح بذلك.

 

خطط النمل للدفاع في العمق لتعظيم ميزة التضاريس والطبيعة غير المفكرة لأعدائهم. ستكون المعركة طويلة ووحشية. ستكون هناك فرصة للغضب اليائس من الموقف النهائي ، ولكن ليس بعد.

“هذا لا يعني أنه عليك أن تكون كذلك.”

 

 

 

“نحن نختلف في هذه النقطة”.

 

 

“بالطبع شيخ. أطلق النار عندما تكون جاهزًا!”

“أعلم ،” رفعت بورك هوائيًا وأسقطته بضربات خفيفة على رأس أشقائها. “الآن بعد أن وصلت المعركة ، أنت عديم الفائدة. عد مع الكشافة الآخرين العائدين المتأخرين واحصل على ساعة راحة. هذا لن ينتهي بحلول ذلك الوقت.”

 

 

 

عنيدة ، هزت ويلز رأسها.

 

 

 

قالت: “سأكون بخير لبعض الوقت ، لدي حمولة كاملة من الحمض ولن أنام حتى يشعر هؤلاء الغزاة بكل قطرة منها.”

 

 

“عادل بما يكفي إذن. فقط تأكدي من أنك لا تدفع كثيرًا للأمام. التزم بالخطة. سلم المنتج ثم انتقل إلى بر الأمان.”

 

 

 

وسقط الكشّافان في صمت رفقاء بينما كانت الحشد تقترب من نهايتها. مائة متر. هذا كل ما يفصل العدو عن خط الدفاع الأول. بعد أسبوع من القتال العنيف ، كان من المريح الوصول إلى هذا الحد.

صرحت بورك قائلة: “أنا فارغة” ، وهي تعيد توجيه نفسها حتى تتمكن من النظر إلى الحائط مرة أخرى. “عشر ثوان أخرى حتى اصطدموا بالجدار على ما أعتقد.”

 

 

أعلن بورك: “حان الوقت”.

قالت: “سأكون بخير لبعض الوقت ، لدي حمولة كاملة من الحمض ولن أنام حتى يشعر هؤلاء الغزاة بكل قطرة منها.”

 

 

وافقت ويلز: “يبدو الأمر كذلك”.

 

 

 

وقالت بورك للجنرال الذي كان يستريح خلفها “أصدروا الأمر بفتح النار”.

 

 

على طول الجدار الخارجي تم تمرير الطلب في اتصال فرمون سريع. لم يصدر صوت واحد ، لكن ألف نمل وحشي قفز إلى الحركة في وقت واحد. ليس بعيدًا ، لم يكن بوسع المدافعين عن البشر سوى الإعجاب والهدوء المخيف الذي يعمل فيه النمل.

قطعت النملة تحية سريعة.

 

 

“اثنان! واحد! نار!”

“بالطبع شيخ. أطلق النار عندما تكون جاهزًا!”

 

 

 

على طول الجدار الخارجي تم تمرير الطلب في اتصال فرمون سريع. لم يصدر صوت واحد ، لكن ألف نمل وحشي قفز إلى الحركة في وقت واحد. ليس بعيدًا ، لم يكن بوسع المدافعين عن البشر سوى الإعجاب والهدوء المخيف الذي يعمل فيه النمل.

صرحت بورك قائلة: “أنا فارغة” ، وهي تعيد توجيه نفسها حتى تتمكن من النظر إلى الحائط مرة أخرى. “عشر ثوان أخرى حتى اصطدموا بالجدار على ما أعتقد.”

 

واصل الكشافة إطلاق وابلهم الثابت ، وأطلقوا النار بالتسلسل كما تفعل وحدة حفر الآبار.

لكن “الضوضاء” كانت تصم الآذان للنمل.

 

 

 

“الكشافة يستعدون لإطلاق النار! المدى البعيد سيشتبك في عشر ثوان! عشر ثوان! الجنود والجنرالات سيطلقون النار في ثلاثين ثانية! انتظر الأمر!”

“اثنان! واحد! نار!”

 

وافقت ويلز: “يبدو الأمر كذلك”.

“ها هم يأتون! هل أنت مستعد للعمل ؟!”

تمتمت بورك لنفسها: “في الوقت الذي وصلوا فيه إلى هنا” ، بينما كان الحشد يقترب أخيرًا من الطبقة الخارجية من التحصينات التي أقامتها المستعمرة.

 

 

“خمس ثوان! خمس ثوان! تحقق من زواياك! لا تصوب للخط الأمامي! الصف الثاني!”

أعلن بورك: “حان الوقت”.

 

 

“أظهر لهم ما هي الوحوش الحقيقية!”

 

 

“عادل بما يكفي إذن. فقط تأكدي من أنك لا تدفع كثيرًا للأمام. التزم بالخطة. سلم المنتج ثم انتقل إلى بر الأمان.”

“اثنان! واحد! نار!”

لوحت ويلز بهوائيات مسلية وقامت بتراجع سريع. إذا لم تكن ستقاتل ، فلن يكون لديها عمل على الخطوط الأمامية ، مما يؤدي إلى تعكير المياه.

 

وقالت بورك للجنرال الذي كان يستريح خلفها “أصدروا الأمر بفتح النار”.

في لحظة ، أطلق لواء الكشافة بأكمله من فورميكا العاقلة ، ومناطقهم الخلفية الجماعية التي أشارت بالفعل إلى العدو ، العنان لوابل من الأحماض نحو السماء.

 

 

 

بوو!

وقالت بورك للجنرال الذي كان يستريح خلفها “أصدروا الأمر بفتح النار”.

 

 

صافرة خافتة تنبعث من ضربة كل نملة حيث يقطع الحمض الهواء بقوة لا تصدق. جميعًا ، اخترق الصوت الصاخب الهواء ولكنه تلاشى بسرعة حيث فقد الحمض الزخم وبدأ في الوصول إلى ذروته. من هناك ، سقط.

 

 

 

حتى من هذا النطاق ، كان بورك يرى الغضب والألم على وجوه الوحوش حيث سقط الحمض بينهم ، يأكل أجسادهم ويمضغ لحمهم. أي وحش يسقط تم وضعه عليه من قبل زملائه من أعضاء الحشد في لحظة ، وتمزقه واستهلاكه في ثوانٍ. سقط المئات من الوحوش بهذه الطريقة لكنهم بالكاد أثروا في بحر من الأعداء الذين كانوا أمامهم. كان النمل شجاعا.

انضم باقي أفراد طبقة الجنود على الحائط إلى الوابل. ملأ الكثير من الحامض السماء حتى بدأ يتساقط على الحشد مثل المطر المحترق. كان النمل حريصًا على نشر نيرانه قدر الإمكان. لم يكن الأمر كما لو كان من الممكن تفويته في هذا السيناريو ، ولكن لإلحاق أقصى ضرر بالحشد ، لم يكن النمل بحاجة إلى إلحاق أضرار قاتلة. كان من الأفضل جرح أكبر عدد ممكن والسماح لحلفائهم الشرهين بالتعامل مع البقية.

 

 

بوو! بوو! يوو!

 

 

 

واصل الكشافة إطلاق وابلهم الثابت ، وأطلقوا النار بالتسلسل كما تفعل وحدة حفر الآبار.

 

 

لاحظت بورك “أنا نصف فارغ تقريبًا” ، “ما رأيك في النطاق؟”

 

 

الفصل: 372 اشتباك

 

 

أجابت ويلز: “أعتقد أنه قريب. لم أتابع الوقت”.

صافرة خافتة تنبعث من ضربة كل نملة حيث يقطع الحمض الهواء بقوة لا تصدق. جميعًا ، اخترق الصوت الصاخب الهواء ولكنه تلاشى بسرعة حيث فقد الحمض الزخم وبدأ في الوصول إلى ذروته. من هناك ، سقط.

 

 

“جنود وجنرالات ، نار!” تموج النظام أسفل الخط.

قطعت النملة تحية سريعة.

 

 

بوو! بوو! بوو! بوو!

 

انضم باقي أفراد طبقة الجنود على الحائط إلى الوابل. ملأ الكثير من الحامض السماء حتى بدأ يتساقط على الحشد مثل المطر المحترق. كان النمل حريصًا على نشر نيرانه قدر الإمكان. لم يكن الأمر كما لو كان من الممكن تفويته في هذا السيناريو ، ولكن لإلحاق أقصى ضرر بالحشد ، لم يكن النمل بحاجة إلى إلحاق أضرار قاتلة. كان من الأفضل جرح أكبر عدد ممكن والسماح لحلفائهم الشرهين بالتعامل مع البقية.

مع اختفاء شقيقتها ، ركزت بيرك انتباهها مرة أخرى على الحشد حيث اصطدمت بأول متراس ترابي أقامته المستعمرة. تحطمت الوحوش ذات العشرات من الأشكال والأحجام تجاه الحاجز الصلب وسُحقت في الأرض بينما كان من خلفها يتسلق فوقها. ملأت الهدير وصراخ الغضب وحشرجة الوحوش المحتضرة الهواء بينما بدأ الجنود في الصف الأمامي يميلون إلى الأمام ويقضمون صوت الأعداء الأوائل الذين يصلون إلى المدى.

 

تمتمت بورك لنفسها: “في الوقت الذي وصلوا فيه إلى هنا” ، بينما كان الحشد يقترب أخيرًا من الطبقة الخارجية من التحصينات التي أقامتها المستعمرة.

على الرغم من الحامض الذي انسكب من السماء والمخلوقات التي ألقت بنفسها على إخوانهم الجرحى ، استمر الحشد في التقدم ، موجة زخم لا يمكن إيقافها لا يمكن إيقافها. على الرغم من الضرر الناجم عن القصف الحمضي ، فمن المحتمل أيضًا أن المستعمرة كانت بصق في الريح.

 

 

على طول الجدار الخارجي تم تمرير الطلب في اتصال فرمون سريع. لم يصدر صوت واحد ، لكن ألف نمل وحشي قفز إلى الحركة في وقت واحد. ليس بعيدًا ، لم يكن بوسع المدافعين عن البشر سوى الإعجاب والهدوء المخيف الذي يعمل فيه النمل.

 

 

صرحت بورك قائلة: “أنا فارغة” ، وهي تعيد توجيه نفسها حتى تتمكن من النظر إلى الحائط مرة أخرى. “عشر ثوان أخرى حتى اصطدموا بالجدار على ما أعتقد.”

واصل الجنود على حافة الجدار الاندفاع إلى الأمام ، وهم ينفجرون على الوحوش تحت خط رؤية بورك. لم يكن هناك خطر من أن يسقط الجنود ، فيمكنهم الإمساك بها مثل أي نملة أخرى ، من الواضح ، ولكن إذا تم القبض عليهم ، فقد يتم سحبهم.

 

 

ساد شعور بالهدوء المصمم على محاربي المستعمرة. كل شيء كان على المحك اليوم. لا يمكن تحمل الأخطاء ، ولا حتى أدنى حادث مؤسف. ما لم يقاتل كل عضو بأقصى إمكاناته ، ستسقط المستعمرة ولا يمكن السماح بذلك.

 

 

 

خطط النمل للدفاع في العمق لتعظيم ميزة التضاريس والطبيعة غير المفكرة لأعدائهم. ستكون المعركة طويلة ووحشية. ستكون هناك فرصة للغضب اليائس من الموقف النهائي ، ولكن ليس بعد.

 

 

بوو!

 

“ها هم يأتون! هل أنت مستعد للعمل ؟!”

أجابت ويلز: “حسنًا ، إذن ،” متراجعة من الجدار حيث تم أخذ موقعها من قبل جندي متحمس. “سأعود وأرتاح.”

 

 

وقالت بورك للجنرال الذي كان يستريح خلفها “أصدروا الأمر بفتح النار”.

وافقت بورك ، “حسنًا عليك” ، “سأحاول أن أتأكد من أن بعضًا منهم على قيد الحياة من أجلك عند عودتك.”

 

 

ساد شعور بالهدوء المصمم على محاربي المستعمرة. كل شيء كان على المحك اليوم. لا يمكن تحمل الأخطاء ، ولا حتى أدنى حادث مؤسف. ما لم يقاتل كل عضو بأقصى إمكاناته ، ستسقط المستعمرة ولا يمكن السماح بذلك.

لوحت ويلز بهوائيات مسلية وقامت بتراجع سريع. إذا لم تكن ستقاتل ، فلن يكون لديها عمل على الخطوط الأمامية ، مما يؤدي إلى تعكير المياه.

 

 

صافرة خافتة تنبعث من ضربة كل نملة حيث يقطع الحمض الهواء بقوة لا تصدق. جميعًا ، اخترق الصوت الصاخب الهواء ولكنه تلاشى بسرعة حيث فقد الحمض الزخم وبدأ في الوصول إلى ذروته. من هناك ، سقط.

مع اختفاء شقيقتها ، ركزت بيرك انتباهها مرة أخرى على الحشد حيث اصطدمت بأول متراس ترابي أقامته المستعمرة. تحطمت الوحوش ذات العشرات من الأشكال والأحجام تجاه الحاجز الصلب وسُحقت في الأرض بينما كان من خلفها يتسلق فوقها. ملأت الهدير وصراخ الغضب وحشرجة الوحوش المحتضرة الهواء بينما بدأ الجنود في الصف الأمامي يميلون إلى الأمام ويقضمون صوت الأعداء الأوائل الذين يصلون إلى المدى.

 

 

 

 

 

اتخذت بورك موقعها ، ليس في المقدمة ولكن خلف صف واحد. قرر المجلس أن هذا كان أقرب ما يمكن لأي عضو أن يصل إلى خضم القتال. في الحقيقة ، لا يجرؤ على القتال هنا سوى الجنود وقسم الكشافة من العشرين. شعر بيرك أنه من الضروري أن يتحمل المجلس مخاطر المستعمرة مع أشقائهم. لم يكونوا طبقة محمية وجدت المستعمرة لتخدمها. الفكرة ذاتها كانت بغيضة. كانوا موجودين لخدمة المستعمرة!

 

 

خطط النمل للدفاع في العمق لتعظيم ميزة التضاريس والطبيعة غير المفكرة لأعدائهم. ستكون المعركة طويلة ووحشية. ستكون هناك فرصة للغضب اليائس من الموقف النهائي ، ولكن ليس بعد.

واصل الجنود على حافة الجدار الاندفاع إلى الأمام ، وهم ينفجرون على الوحوش تحت خط رؤية بورك. لم يكن هناك خطر من أن يسقط الجنود ، فيمكنهم الإمساك بها مثل أي نملة أخرى ، من الواضح ، ولكن إذا تم القبض عليهم ، فقد يتم سحبهم.

“نحن نختلف في هذه النقطة”.

 

 

وصل الضجيج الرهيب للحشد إلى درجة الحمى حيث ضغطت الوحوش على الحائط وسعت لتسلقه. لم يكن الجدار هائلاً ، يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار فقط ، لكن معظم الوحوش لم تكن ماهرة في تسلق الأسطح الرأسية مثل النمل.

اتخذت بورك موقعها ، ليس في المقدمة ولكن خلف صف واحد. قرر المجلس أن هذا كان أقرب ما يمكن لأي عضو أن يصل إلى خضم القتال. في الحقيقة ، لا يجرؤ على القتال هنا سوى الجنود وقسم الكشافة من العشرين. شعر بيرك أنه من الضروري أن يتحمل المجلس مخاطر المستعمرة مع أشقائهم. لم يكونوا طبقة محمية وجدت المستعمرة لتخدمها. الفكرة ذاتها كانت بغيضة. كانوا موجودين لخدمة المستعمرة!

 

 

لكن البعض منهم استطاع ، وبعد بضع ثوانٍ أخرى ، بدأت بورك في رؤية المخلوقات الأولى تصل إلى قمة الجدار. مثل البرق ، اندفعت بيرك إلى الأمام وأغلقت فكها السفلي على عنكبوت قام بدس رأسه البشع ذي الأنياب على حافة الجدار.

وصل الضجيج الرهيب للحشد إلى درجة الحمى حيث ضغطت الوحوش على الحائط وسعت لتسلقه. لم يكن الجدار هائلاً ، يبلغ ارتفاعه ثلاثة أمتار فقط ، لكن معظم الوحوش لم تكن ماهرة في تسلق الأسطح الرأسية مثل النمل.

 

أجابت ويلز: “حسنًا ، إذن ،” متراجعة من الجدار حيث تم أخذ موقعها من قبل جندي متحمس. “سأعود وأرتاح.”

خدشت أرجل الوحش الثمانية (مثيرة للاشمئزاز!) وخدشها في درع بورك بينما سحب قائد الكشافة المخلوق مرة أخرى فوق الحائط. في ثوانٍ تم تطويقها من قبل الجنود والكشافة. عمل النمل معًا وقاموا بتمزيق الوحش قبل أن يتمكن من تحرير نفسه. عندما انسحب الجنود للعودة إلى مواقعهم ، اندفع المعالجون إلى الأمام للاستيلاء على الكتلة الحيوية. سوف يستخدمونه لإنشاء مخزونات قريبة من المقدمة للمساعدة في جهودهم العلاجية.

مع اختفاء شقيقتها ، ركزت بيرك انتباهها مرة أخرى على الحشد حيث اصطدمت بأول متراس ترابي أقامته المستعمرة. تحطمت الوحوش ذات العشرات من الأشكال والأحجام تجاه الحاجز الصلب وسُحقت في الأرض بينما كان من خلفها يتسلق فوقها. ملأت الهدير وصراخ الغضب وحشرجة الوحوش المحتضرة الهواء بينما بدأ الجنود في الصف الأمامي يميلون إلى الأمام ويقضمون صوت الأعداء الأوائل الذين يصلون إلى المدى.

 

“جنود وجنرالات ، نار!” تموج النظام أسفل الخط.

قالت بورك لنفسها إن أول واحد يسقط. وهناك الكثير للذهاب.

 


انجوي ❤️

تمتمت بورك لنفسها: “في الوقت الذي وصلوا فيه إلى هنا” ، بينما كان الحشد يقترب أخيرًا من الطبقة الخارجية من التحصينات التي أقامتها المستعمرة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط