نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 378

اَلصَّبُورَاتُ

اَلصَّبُورَاتُ

 

أجابت تونغستانت غاضبة: “يستغرق قتل عشرات الآلاف من الوحوش وقتًا طويلاً”. “لقد أجرينا حساباتنا بأفضل ما لدينا من قدرات. كان هذا هو الحد الأقصى من الدفاعات التي يمكن أن نجهزها في الوقت المناسب ، وينبغي أن يكون ذلك كافيًا للقضاء على الحشد مع الحفاظ على أكبر عدد ممكن من الأرواح.”

الفصل: 378 الصبورات

 

 

 

ترجمة: LUCIFER

 


جلست انتيونيت و فيكتوريانت في الغرفة الآمنة التي كان الأكبر يتطور فيها. اصطف الجنود والكشافة على الجدران ، وحضرت راعيات الحضنة ، مع هالات النمو المهدئة ، وكان الوصيان يشاهدان كل شيء بعيون حادة من مواقعهم على جانبي سيدهم.

تم مقاطعة الملكتين في تفكيرهما من خلال اقتحام تونغستانت للغرفة من أعلى والاندفاع إلى أسفل الجدار.

 

“شكرا جزيلا لك” ، اتصلت أنتيونيت عندما عادت الجندي إلى موقعها.

“كم من الوقت حتى يستيقظ الأكبر في رأيك؟” سألت أنتيونيت للمرة الخامسة.

“شكرا جزيلا لك” ، اتصلت أنتيونيت عندما عادت الجندي إلى موقعها.

 

 

وأعطت فيكتوريانت الرد نفسه “ليس لدي أي فكرة”.

انتهى العمل ، عادت النملة الصغيرة إلى الوراء بيأس ، فقط لينقض عليها أشقاؤها.

 

الفصل: 378 الصبورات

تململ الصغيرتان الملكتان للحظة ، مما أعطى قرون الاستشعار الخاصة بهما تمريضًا مضطربًا من خلال مفاصل ركبتيهما ، قبل أن يستقروا مرة أخرى. خضع الأكبر للعديد من التغييرات خلال الساعة الماضية ، وكانت الزيادة الهائلة في الحجم هي الأكثر وضوحًا ، لكنه مع ذلك لم يظهر أي علامة على الاستيقاظ. هذا في أعماق العش ، لم يكن بالإمكان الشعور بالمعركة أو سماعها ، لكنها أثقلت أذهانهم بشدة.

 

 

 

تنهدت فيكتوريانت: “لم أكن أعتقد أن الأمر سيكون محبطًا إلى هذا الحد”.

“أعلم أنه أمر مؤلم ، فأنا في نفس الموقف الذي أنت فيه. ليس الأمر كما لو أنني أستطيع الحفر أو بناء أي شيء للتأثير على المعركة في هذه المرحلة. أنا فقط أقوم بإرسال الرسائل والتحقق من الأكبر. من الذي ما زال لا يظهر أي علامة على الاستيقاظ! “

 

 

وافقت شقيقتها: “لقد بدأت أفهم لماذا أصبحت الملكة مضطربة للغاية”.

 

 

 

“على الأقل يمكن للأم أن تؤدي وظيفتها. يمكنها وضع البيض وخلق مستقبل للمستعمرة. ماذا عنا؟ لا يُسمح لنا بالقتال ، ولا يمكننا محاولة اكتساب الخبرة ولا يمكننا وضع البيض. أنا فقط أشعر بعدم الجدوى “.

 

 

ترجمة: LUCIFER

“ابتهجي ، فيكتوريانت. كنا نعلم أننا سنحتاج إلى التحلي بالصبر عندما اخترنا هذا المسار. إذا نظرت إلى الجانب المشرق ، فكلانا أقرب إلى تطورنا التالي من الأعضاء الآخرين في المجلس.”

عرضت أنتيونيت: “لا يبدو الأمر كما لو أنهم نما منذ آخر مرة كنت فيها هنا”. “ربما اقترب التطور من الاكتمال؟”

 

 

“هذا صحيح فقط لأن أعضاء المستعمرة الآخرين يخاطرون بأنفسهم ويقاتلون من أجل جلب الوحوش إلينا حتى نكتسب الخبرة.”

 

 

أخبرت فيكتوريانت شقيقتها “أنا في المستوى الخامس عشر”.

بالحديث عن ذلك ، بعد صراع قصير بالقرب من أحد الجدران ، جاء جندي نحو الاثنين حاملاً وحش ظل متضررًا بشدة تم وضعه على الفور عند أقدامهم.

انحنت فيكتوريانت إلى أسفل وقضت على الوحش المصاب بشدة بلقطة سريعة من فكها السفلي. في الحقيقة ، كانت الملكتان الصغيرتان مقاتلتان ضعيفتان. كان حجمها الكبير بسبب اللياقة البدنية القوية والمزيد لخلق مساحة للأعضاء العديدة اللازمة لتسهيل عملية وضع البيض. على عكس الملكة ، لم يكن تطورهم مصممًا للمعركة من أجل إخراج المستعمرة من الأرض. صمم الأكبر طريقهم مع وضع البيض النقي في الاعتبار.

 

“شكرا جزيلا لك” ، اتصلت أنتيونيت عندما عادت الجندي إلى موقعها.

“شكرا جزيلا لك” ، اتصلت أنتيونيت عندما عادت الجندي إلى موقعها.

 

 

 

أخبرت فيكتوريانت شقيقتها “أنا في المستوى الخامس عشر”.

 

 

 

أكدت أنتيونيت “أنا أيضًا”.

 

 

 

“إذن ، من الذي حصل على الخبرة آخر مرة؟”

 

 

 

“أعتقد أنه كان أنا”.

“ابتهجي ، فيكتوريانت. كنا نعلم أننا سنحتاج إلى التحلي بالصبر عندما اخترنا هذا المسار. إذا نظرت إلى الجانب المشرق ، فكلانا أقرب إلى تطورنا التالي من الأعضاء الآخرين في المجلس.”

 

“أعلم أنه أمر مؤلم ، فأنا في نفس الموقف الذي أنت فيه. ليس الأمر كما لو أنني أستطيع الحفر أو بناء أي شيء للتأثير على المعركة في هذه المرحلة. أنا فقط أقوم بإرسال الرسائل والتحقق من الأكبر. من الذي ما زال لا يظهر أي علامة على الاستيقاظ! “

“حسنا اذا.”

“فقط الجدار الثاني؟ لا يزال أمامنا ستة! إلى متى ستستمر هذه المعركة؟” صاحت فيكتوريانت.

 

واضافت “الاستعدادات جارية للانسحاب من الجدار الثاني ، والدعوة يجب ان تتم في اي لحظة”.

انحنت فيكتوريانت إلى أسفل وقضت على الوحش المصاب بشدة بلقطة سريعة من فكها السفلي. في الحقيقة ، كانت الملكتان الصغيرتان مقاتلتان ضعيفتان. كان حجمها الكبير بسبب اللياقة البدنية القوية والمزيد لخلق مساحة للأعضاء العديدة اللازمة لتسهيل عملية وضع البيض. على عكس الملكة ، لم يكن تطورهم مصممًا للمعركة من أجل إخراج المستعمرة من الأرض. صمم الأكبر طريقهم مع وضع البيض النقي في الاعتبار.

 

 

“لا يوجد تغيير منذ آخر مرة دخلت فيها ، كما ترى.”

تطور آخر سيكونون قادرين على البدء في إنتاج عدد صغير من البيض يوميًا ، وواحدًا آخر بعد ذلك حتى ينضجوا تمامًا مثل الملكة ، وقادرون على إنتاج مئات البيض كل يوم ، طالما تم تزويدهم بالكتلة الحيوية القيام بذلك.

جلست انتيونيت و فيكتوريانت في الغرفة الآمنة التي كان الأكبر يتطور فيها. اصطف الجنود والكشافة على الجدران ، وحضرت راعيات الحضنة ، مع هالات النمو المهدئة ، وكان الوصيان يشاهدان كل شيء بعيون حادة من مواقعهم على جانبي سيدهم.

 

 

 

 

تستهلك الشقيقتان شاردات الذهن الكتلة الحيوية أمامهما. في الحقيقة ، كان الزوجان قد تجاوزا طفراتهما بالفعل. لقد أكلوا فقط لتخزين الكتلة الحيوية لتطورهم الوشيك. في الواقع ، كانت المستعمرة تقوم عن طيب خاطر بتحويل الموارد إلى الزوج ، على أمل زيادة معدل نمو المستعمرة في أقرب وقت ممكن. لقد تفاخر الاثنان بالفعل بحد أقصى من النوى وتم تقديمهما بنوى خاصة منذ بعض الوقت. خمسة مستويات أخرى وستكون جاهزة للتطور على الفور.

“كيف حال الأكبر؟” سأل النمل الحرفي.

 

 

تم مقاطعة الملكتين في تفكيرهما من خلال اقتحام تونغستانت للغرفة من أعلى والاندفاع إلى أسفل الجدار.

تململ الصغيرتان الملكتان للحظة ، مما أعطى قرون الاستشعار الخاصة بهما تمريضًا مضطربًا من خلال مفاصل ركبتيهما ، قبل أن يستقروا مرة أخرى. خضع الأكبر للعديد من التغييرات خلال الساعة الماضية ، وكانت الزيادة الهائلة في الحجم هي الأكثر وضوحًا ، لكنه مع ذلك لم يظهر أي علامة على الاستيقاظ. هذا في أعماق العش ، لم يكن بالإمكان الشعور بالمعركة أو سماعها ، لكنها أثقلت أذهانهم بشدة.

 

 

 

 

“كيف حال الأكبر؟” سأل النمل الحرفي.

 

 

 

قامت فيكتوريانت بنقر هوائيات غريبة على أخيها قبل أن ترد.

تململ الصغيرتان الملكتان للحظة ، مما أعطى قرون الاستشعار الخاصة بهما تمريضًا مضطربًا من خلال مفاصل ركبتيهما ، قبل أن يستقروا مرة أخرى. خضع الأكبر للعديد من التغييرات خلال الساعة الماضية ، وكانت الزيادة الهائلة في الحجم هي الأكثر وضوحًا ، لكنه مع ذلك لم يظهر أي علامة على الاستيقاظ. هذا في أعماق العش ، لم يكن بالإمكان الشعور بالمعركة أو سماعها ، لكنها أثقلت أذهانهم بشدة.

 

واضافت “الاستعدادات جارية للانسحاب من الجدار الثاني ، والدعوة يجب ان تتم في اي لحظة”.

“لا يوجد تغيير منذ آخر مرة دخلت فيها ، كما ترى.”

 

 

قامت فيكتوريانت بنقر هوائيات غريبة على أخيها قبل أن ترد.

سقطت النملة الصغيرة في إحباط قبل أن تتجول إلى حيث يستريح الأكبر. تحول الوصيان في نهجها ، ولم يكن ذلك عدائيًا ، لكنهما تأكدوا من أن النحات الصغير كان على علم بأنهم يعرفون انهم موجودان هناك.

 

 

“فقط الجدار الثاني؟ لا يزال أمامنا ستة! إلى متى ستستمر هذه المعركة؟” صاحت فيكتوريانت.

لحسن الحظ ، كانت تونغستانت على دراية بهذه المهمة ومنح الأوصياء حقهم عندما اقتربت. راقبت فيكتوريانت وأنتيونيت بينما كان النحات يؤدي الرقصة المألوفة الآن لقياس ارتفاع وطول الأكبر عن طريق تخطي المسافات بخطوات دقيقة ومدروسة. بعد أن أنجزت هذه المهمة ، بدأت تونغستانت في تلويح قرون الاستشعار الخاصة بها فوق درع الأكبر ، مستخدمة حاسة الشم واللمسة الدقيقة للشعيرات الدقيقة لفحص أي تغييرات يمكن أن تكتشفها في الأكبر.

 

 

 

 

تستهلك الشقيقتان شاردات الذهن الكتلة الحيوية أمامهما. في الحقيقة ، كان الزوجان قد تجاوزا طفراتهما بالفعل. لقد أكلوا فقط لتخزين الكتلة الحيوية لتطورهم الوشيك. في الواقع ، كانت المستعمرة تقوم عن طيب خاطر بتحويل الموارد إلى الزوج ، على أمل زيادة معدل نمو المستعمرة في أقرب وقت ممكن. لقد تفاخر الاثنان بالفعل بحد أقصى من النوى وتم تقديمهما بنوى خاصة منذ بعض الوقت. خمسة مستويات أخرى وستكون جاهزة للتطور على الفور.

انتهى العمل ، عادت النملة الصغيرة إلى الوراء بيأس ، فقط لينقض عليها أشقاؤها.

“هذا صحيح فقط لأن أعضاء المستعمرة الآخرين يخاطرون بأنفسهم ويقاتلون من أجل جلب الوحوش إلينا حتى نكتسب الخبرة.”

 

“إذن ، من الذي حصل على الخبرة آخر مرة؟”

“كيف تجري المعركة ؟!” وطالبت الملكتان الشابات.

أخبرت فيكتوريانت شقيقتها “أنا في المستوى الخامس عشر”.

 

 

قفزت تونغستانت إلى الهجوم المفاجئ قبل أن تتنهد.

“على الأقل يمكن للأم أن تؤدي وظيفتها. يمكنها وضع البيض وخلق مستقبل للمستعمرة. ماذا عنا؟ لا يُسمح لنا بالقتال ، ولا يمكننا محاولة اكتساب الخبرة ولا يمكننا وضع البيض. أنا فقط أشعر بعدم الجدوى “.

 

 

واضافت “الاستعدادات جارية للانسحاب من الجدار الثاني ، والدعوة يجب ان تتم في اي لحظة”.

 

 

 

“فقط الجدار الثاني؟ لا يزال أمامنا ستة! إلى متى ستستمر هذه المعركة؟” صاحت فيكتوريانت.

“ولكن …” احتجت فيكتوريانت ، “ماذا عن المعركة ؟!”

 

سقطت النملة الصغيرة في إحباط قبل أن تتجول إلى حيث يستريح الأكبر. تحول الوصيان في نهجها ، ولم يكن ذلك عدائيًا ، لكنهما تأكدوا من أن النحات الصغير كان على علم بأنهم يعرفون انهم موجودان هناك.

أجابت تونغستانت غاضبة: “يستغرق قتل عشرات الآلاف من الوحوش وقتًا طويلاً”. “لقد أجرينا حساباتنا بأفضل ما لدينا من قدرات. كان هذا هو الحد الأقصى من الدفاعات التي يمكن أن نجهزها في الوقت المناسب ، وينبغي أن يكون ذلك كافيًا للقضاء على الحشد مع الحفاظ على أكبر عدد ممكن من الأرواح.”

 

 

 

 

انكمشت فيكتوريانت قليلاً ، محبطة من احتمال الاضطرار إلى الجلوس ، تحت الحراسة في غرفة بعيدة جدًا عن المعركة. مع عدم وجود القدرة على التأثير في المعركة ، كان بإمكانهم الجلوس والانتظار بينما يكافح الآخرون لحماية مستقبلهم.

انكمشت فيكتوريانت قليلاً ، محبطة من احتمال الاضطرار إلى الجلوس ، تحت الحراسة في غرفة بعيدة جدًا عن المعركة. مع عدم وجود القدرة على التأثير في المعركة ، كان بإمكانهم الجلوس والانتظار بينما يكافح الآخرون لحماية مستقبلهم.

 

 

 

خففت تنغستانت صوتها.

 

 

 

“أعلم أنه أمر مؤلم ، فأنا في نفس الموقف الذي أنت فيه. ليس الأمر كما لو أنني أستطيع الحفر أو بناء أي شيء للتأثير على المعركة في هذه المرحلة. أنا فقط أقوم بإرسال الرسائل والتحقق من الأكبر. من الذي ما زال لا يظهر أي علامة على الاستيقاظ! “

 

 

 

عرضت أنتيونيت: “لا يبدو الأمر كما لو أنهم نما منذ آخر مرة كنت فيها هنا”. “ربما اقترب التطور من الاكتمال؟”

“إذن ، من الذي حصل على الخبرة آخر مرة؟”

 

 

هزت تونغستانت قرون الاستشعار لها.

 

 

“أخشى أن هذا قد لا يكون صحيحًا. ربما يكون التغيير في الحجم هو الجزء الأول والأسهل من التطور. لا أستطيع الشعور بالكثير من الخارج ، لكنني أعتقد أن هناك تغييرات كبيرة تحدث داخل جسم الأكبر. قد يستغرق التغيير بعض الوقت “.

عرضت أنتيونيت: “لا يبدو الأمر كما لو أنهم نما منذ آخر مرة كنت فيها هنا”. “ربما اقترب التطور من الاكتمال؟”

 

“على الأقل يمكن للأم أن تؤدي وظيفتها. يمكنها وضع البيض وخلق مستقبل للمستعمرة. ماذا عنا؟ لا يُسمح لنا بالقتال ، ولا يمكننا محاولة اكتساب الخبرة ولا يمكننا وضع البيض. أنا فقط أشعر بعدم الجدوى “.

“ولكن …” احتجت فيكتوريانت ، “ماذا عن المعركة ؟!”

 

 

 

هز النحات كتفيه قرون الاستشعار: “علينا فقط أن ننتظر ،” وفقًا لتوقعاتي ، لن نتمكن من إنهاء هذه المعركة بدون مشاركة الأكبر ، سنضطر فقط إلى الاستمرار حتى يتمكنوا من الانضمام القتال.”

 

 

 

صمت النمل وهم يفكرون في الساعات القليلة القادمة ومستقبل مستعمرتهم. سيكون الصراع أعلاه وحشيًا وشريرًا ومليئًا بالمخاطر ، لكن كل من هؤلاء الأشقاء يفضلون السماح لهم هناك بدلاً من أن يكونوا محاصرين هنا في الانتظار.

أكدت أنتيونيت “أنا أيضًا”.


انجوي ❤️

أكدت أنتيونيت “أنا أيضًا”.

انحنت فيكتوريانت إلى أسفل وقضت على الوحش المصاب بشدة بلقطة سريعة من فكها السفلي. في الحقيقة ، كانت الملكتان الصغيرتان مقاتلتان ضعيفتان. كان حجمها الكبير بسبب اللياقة البدنية القوية والمزيد لخلق مساحة للأعضاء العديدة اللازمة لتسهيل عملية وضع البيض. على عكس الملكة ، لم يكن تطورهم مصممًا للمعركة من أجل إخراج المستعمرة من الأرض. صمم الأكبر طريقهم مع وضع البيض النقي في الاعتبار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط