مَنْظُورُ مُخْتَلِفٍ
كان غضب السيد ساخنا مثل رمال الصحراء عندما سقطت. كان السيتسولا قد شاركوا في شدته الحارقة. أن يضيع أحد أعدادهم المقدسة لمثل هذا الوحش قد أثار غضبهم. كان المخلوق قد لعب معهم. الرقص على حافة نطاقهم ، وإطلاق العنان لنوبات لم يروها من قبل ، وتختفي مثل الضباب.
الفصل 379 منظور مختلف
حاول اساندري تجاهل تفرخ جارالوش أثناء مرورهم. حدقت الوحوش في الشخصيتين الملبوستين بجوع بالكاد مخفي. فقط الإرادة الحديدية لوالديهم كانت قادرة على الحفاظ على الوحشية البدائية في الخط. حتى معرفة أن السيد سوف ينظف لحمهم من عظامهم إذا وضعوا مخلبا واحدا متقشفا على سيتستولا لم يكن كافيا للغرق في عقولهم البسيطة.
ترجمة: LUCIFER
كان السيد غاضبا.
[لن أتسامح مع المزيد من الخسائر يوند كن. لقد جعلت مسؤوليتنا هذه مهمتها وسيكون عليها أن تراها من خلالها. أنا وحدي سأكون كافيا لتلبية مطالب النظام بأن يتم دعم غارالوش.]
[أعني لا جريمة يا سيدي! يرجى تأديبي كما تراه مناسبا.]
يمكن أن يشعر اساندري بالغضب المتزايد لسيده من خلال الرابطة. مثل وحش الموت الأسود ، كان يهمس ، شقيق ، بمقياس ثابت يضع كل برد على الحافة.
تعثر كل من أسانديري وزوجته في اللمسة المفاجئة للعقل العظيم لسيدها من خلال الرابطة.
“ديري!” تمتم بصوت قريب.
التفت لرؤية شينثرا، زوجته، تقترب من يساره.
“السيد يفقد صبره” ، همست ، “مزاجه الأسود يخيم علينا مثل العاصفة”.
[كفى. لولا أن بوند كين يزعجنا ، فإننا ، كارمودو ، لن نفعل شيئا سوى النقاش والسبات حتى يواجه جنسنا الانقراض. جمع الأقارب. يجب أن نوجه المانا المحيطة مرة أخرى إلى مسؤوليتنا. إذا كان لغارالوش أن يحصل على أفضل فرصة للنجاح، فيجب علينا ضمان عدم استنزاف نواتها.]
تقاسموا لحظة من الحزن الهادئ. لم يكن لديهم الوقت الكافي لأداء الطقوس المناسبة لإحياء ذكرى بوند كين المفقود ، وهو أمر ضاعف من حزنهم. بعد أن قتلهم الوحش الشيطاني الذي ابتلي بهم وسخر منهم لفترة طويلة ، لن يستريح أقاربهم بشكل صحيح حتى يتم ملاحظة الطقوس.
“أشعر بذلك، قلبي، بالطبع أشعر به. منذ فقدان أقربائنا، كان السيد يفقد الثقة في هذه المهمة”.
تقاسموا لحظة من الحزن الهادئ. لم يكن لديهم الوقت الكافي لأداء الطقوس المناسبة لإحياء ذكرى بوند كين المفقود ، وهو أمر ضاعف من حزنهم. بعد أن قتلهم الوحش الشيطاني الذي ابتلي بهم وسخر منهم لفترة طويلة ، لن يستريح أقاربهم بشكل صحيح حتى يتم ملاحظة الطقوس.
“أشعر بذلك، قلبي، بالطبع أشعر به. منذ فقدان أقربائنا، كان السيد يفقد الثقة في هذه المهمة”.
في البداية كانوا قلقين من أن البشر والوحوش سوف يفرون ، لكنهم ابتهجوا عندما أظهر الصراخ المتكرر أنه لا توجد مثل هذه الحركات التي تحدث. لم يكن السيتسولا يتمنى أن يقضي سيدهم سنوات في مطاردة الرعاع ورفض الرعي ، والحمد للاله لم يكن بحاجة إلى ذلك. كانوا يتوقعون أن ينهار البشر والوحوش لحظة وصولهم ، ويسحقون تحت وطأة الآلاف من الوحوش التي هرعت إليهم.
كان غضب السيد ساخنا مثل رمال الصحراء عندما سقطت. كان السيتسولا قد شاركوا في شدته الحارقة. أن يضيع أحد أعدادهم المقدسة لمثل هذا الوحش قد أثار غضبهم. كان المخلوق قد لعب معهم. الرقص على حافة نطاقهم ، وإطلاق العنان لنوبات لم يروها من قبل ، وتختفي مثل الضباب.
لقد عزوا أنفسهم بأن الحساب النهائي سيكون لهم. كانت غارالوش مصممة على إبادة جميع البشر من الممالك الحدودية المثيرة للشفقة وستدمر هذه الوحوش المزعجة أثناء وجودها فيها.
[لن أتسامح مع المزيد من الخسائر يوند كن. لقد جعلت مسؤوليتنا هذه مهمتها وسيكون عليها أن تراها من خلالها. أنا وحدي سأكون كافيا لتلبية مطالب النظام بأن يتم دعم غارالوش.]
أغلق أسانديري أنيابه وصرخ داخل غطاء رأسه. لولا ذلك الوحش الملعون الذي يطاردهم ، لما احتاج السيد إلى فرض ضرائب على نفسه بهذه الطريقة.
في البداية كانوا قلقين من أن البشر والوحوش سوف يفرون ، لكنهم ابتهجوا عندما أظهر الصراخ المتكرر أنه لا توجد مثل هذه الحركات التي تحدث. لم يكن السيتسولا يتمنى أن يقضي سيدهم سنوات في مطاردة الرعاع ورفض الرعي ، والحمد للاله لم يكن بحاجة إلى ذلك. كانوا يتوقعون أن ينهار البشر والوحوش لحظة وصولهم ، ويسحقون تحت وطأة الآلاف من الوحوش التي هرعت إليهم.
حاول اساندري تجاهل تفرخ جارالوش أثناء مرورهم. حدقت الوحوش في الشخصيتين الملبوستين بجوع بالكاد مخفي. فقط الإرادة الحديدية لوالديهم كانت قادرة على الحفاظ على الوحشية البدائية في الخط. حتى معرفة أن السيد سوف ينظف لحمهم من عظامهم إذا وضعوا مخلبا واحدا متقشفا على سيتستولا لم يكن كافيا للغرق في عقولهم البسيطة.
لم يكن من الممكن أن يكونوا أكثر خطأ!
“هل سبق لك أن رأيت مجموعة من الوحوش مثل هذه؟” سألت شينثرا ، في حيرة.
تنهد السيد [سلام] ، [لقد تدخلت في أفكارك دون الإعلان عن ، لا تحتاج إلى الاعتذار. لا يوجد عدم ولاء في أفكارك.]
[لن أتسامح مع المزيد من الخسائر يوند كن. لقد جعلت مسؤوليتنا هذه مهمتها وسيكون عليها أن تراها من خلالها. أنا وحدي سأكون كافيا لتلبية مطالب النظام بأن يتم دعم غارالوش.]
“أنا لم أفعل، يا قلبي”، أكد أسانديري، بنفس القدر من الارتباك.
تنهد السيد [سلام] ، [لقد تدخلت في أفكارك دون الإعلان عن ، لا تحتاج إلى الاعتذار. لا يوجد عدم ولاء في أفكارك.]
“لقد غمروهم! قامت المخلوقات التي ضربت الرمال ببناء خزان مغطى وقاموا بهدم الجدران. يوجد ايضا ثقوب وأخذها تحت الأرض! لم أسمع قط بشيء من هذا القبيل!”
الجدران والفخاخ والكمائن والحيل. واحدا تلو الآخر ، بعد الآخر.
“هل سمعت ما حدث في الساعة الأخيرة؟”
“تم الاستيلاء على الجدار الثالث ، أليس كذلك؟”
حاول اساندري تجاهل تفرخ جارالوش أثناء مرورهم. حدقت الوحوش في الشخصيتين الملبوستين بجوع بالكاد مخفي. فقط الإرادة الحديدية لوالديهم كانت قادرة على الحفاظ على الوحشية البدائية في الخط. حتى معرفة أن السيد سوف ينظف لحمهم من عظامهم إذا وضعوا مخلبا واحدا متقشفا على سيتستولا لم يكن كافيا للغرق في عقولهم البسيطة.
[لا.]
“كان الأمر كذلك ، وعندما اندفع تشاتكا نحو الرابع ، غمرهم النمل!”
“السيد يفقد صبره” ، همست ، “مزاجه الأسود يخيم علينا مثل العاصفة”.
“هم ماذا؟!”
[لا.]
“لقد غمروهم! قامت المخلوقات التي ضربت الرمال ببناء خزان مغطى وقاموا بهدم الجدران. يوجد ايضا ثقوب وأخذها تحت الأرض! لم أسمع قط بشيء من هذا القبيل!”
ترجمة: LUCIFER
ارتجف الاثنان ومد أسانديري يده ، ويده تبحث دون وعي عن زوجته. بالنسبة لأولئك الذين عاشوا حياتهم كلها في صحارى وجبال المملكة الحقيقية ، أرسل الموت بالماء الرعشات إلى أسفل أشواكهم.
[لا تمانع في ذلك اساندري. ليس لدي رأي كبير في هذه المخلوقات.]
كان السيد غاضبا.
وقف الاثنان عميقا في بطن الحشد ، محاطا ب بالوحوش ، وحوش العبيد ، من جميع الجهات. والأمر الأكثر إثارة للقلق من هؤلاء هو المئات من التماسيح العملاقة مثل الوحوش التي شاركت هذه المساحة في الوسط. التزم السيد بهذا الغرض المقدس وسيعمل أقارب بوند بإخلاص كما كان دائما ، لكنه تمنى لو كان قادرا على ترك زوجته في المنزل.
“تعال يا قلبي ، دعنا نعود إلى المجمع.”
[كفى. لولا أن بوند كين يزعجنا ، فإننا ، كارمودو ، لن نفعل شيئا سوى النقاش والسبات حتى يواجه جنسنا الانقراض. جمع الأقارب. يجب أن نوجه المانا المحيطة مرة أخرى إلى مسؤوليتنا. إذا كان لغارالوش أن يحصل على أفضل فرصة للنجاح، فيجب علينا ضمان عدم استنزاف نواتها.]
لراحته ، أومأت زوجته بموافقتها وأدار الاثنان ظهرهما للمعركة وسارعا نحو مصدر الغضب المتصاعد الذي اندلع عبر بوند.
في البداية كانوا قلقين من أن البشر والوحوش سوف يفرون ، لكنهم ابتهجوا عندما أظهر الصراخ المتكرر أنه لا توجد مثل هذه الحركات التي تحدث. لم يكن السيتسولا يتمنى أن يقضي سيدهم سنوات في مطاردة الرعاع ورفض الرعي ، والحمد للاله لم يكن بحاجة إلى ذلك. كانوا يتوقعون أن ينهار البشر والوحوش لحظة وصولهم ، ويسحقون تحت وطأة الآلاف من الوحوش التي هرعت إليهم.
حاول اساندري تجاهل تفرخ جارالوش أثناء مرورهم. حدقت الوحوش في الشخصيتين الملبوستين بجوع بالكاد مخفي. فقط الإرادة الحديدية لوالديهم كانت قادرة على الحفاظ على الوحشية البدائية في الخط. حتى معرفة أن السيد سوف ينظف لحمهم من عظامهم إذا وضعوا مخلبا واحدا متقشفا على سيتستولا لم يكن كافيا للغرق في عقولهم البسيطة.
لراحته ، أومأت زوجته بموافقتها وأدار الاثنان ظهرهما للمعركة وسارعا نحو مصدر الغضب المتصاعد الذي اندلع عبر بوند.
لقد عزوا أنفسهم بأن الحساب النهائي سيكون لهم. كانت غارالوش مصممة على إبادة جميع البشر من الممالك الحدودية المثيرة للشفقة وستدمر هذه الوحوش المزعجة أثناء وجودها فيها.
تعثر كل من أسانديري وزوجته في اللمسة المفاجئة للعقل العظيم لسيدها من خلال الرابطة.
حاول ألا يكون غير محترم للغاية للمخلوقات في أفكاره. كان سيده قد كرس قدرا كبيرا من الوقت لهذا المشروع ولن يفعل ذلك إذا كان الأقارب يضمرون أفكارا سيئة تجاه شيء كرسه السيد مثل هذا الاهتمام له.
[لا تمانع في ذلك اساندري. ليس لدي رأي كبير في هذه المخلوقات.]
التفت لرؤية شينثرا، زوجته، تقترب من يساره.
تعثر كل من أسانديري وزوجته في اللمسة المفاجئة للعقل العظيم لسيدها من خلال الرابطة.
ارتجف الاثنان ومد أسانديري يده ، ويده تبحث دون وعي عن زوجته. بالنسبة لأولئك الذين عاشوا حياتهم كلها في صحارى وجبال المملكة الحقيقية ، أرسل الموت بالماء الرعشات إلى أسفل أشواكهم.
[سيدي. أنا أسجد لنفسي. لم أقصد أي جريمة.]
لقد نفذ كلماته من خلال السقوط على ركبتيه على الفور والانحناء في التراب. انضمت إليه شنثرا دون تردد.
“ديري!” تمتم بصوت قريب.
“أنا لم أفعل، يا قلبي”، أكد أسانديري، بنفس القدر من الارتباك.
تنهد السيد [سلام] ، [لقد تدخلت في أفكارك دون الإعلان عن ، لا تحتاج إلى الاعتذار. لا يوجد عدم ولاء في أفكارك.]
لقد نفذ كلماته من خلال السقوط على ركبتيه على الفور والانحناء في التراب. انضمت إليه شنثرا دون تردد.
قام الاثنان سيتسولاه بتقويم نفسيهما ، واستولت أفكارهما على التعب الذي شعرا به في سيدهما.
[أشعر أن مهمتنا قد تكون على وشك الانتهاء. يتحول السكين بسرعة هنا. هذا المد والجزر من الاحتمالات يتحولان تحت أقدامنا ، لكنني أشعر أن النتيجة ستأتي. سيتم تحديد النجاح أو الفشل قريبا.]
[أعني لا جريمة يا سيدي! يرجى تأديبي كما تراه مناسبا.]
تبادل الخادمان نظرة مهمة.
[لن أتسامح مع المزيد من الخسائر يوند كن. لقد جعلت مسؤوليتنا هذه مهمتها وسيكون عليها أن تراها من خلالها. أنا وحدي سأكون كافيا لتلبية مطالب النظام بأن يتم دعم غارالوش.]
في البداية كانوا قلقين من أن البشر والوحوش سوف يفرون ، لكنهم ابتهجوا عندما أظهر الصراخ المتكرر أنه لا توجد مثل هذه الحركات التي تحدث. لم يكن السيتسولا يتمنى أن يقضي سيدهم سنوات في مطاردة الرعاع ورفض الرعي ، والحمد للاله لم يكن بحاجة إلى ذلك. كانوا يتوقعون أن ينهار البشر والوحوش لحظة وصولهم ، ويسحقون تحت وطأة الآلاف من الوحوش التي هرعت إليهم.
[هل تتوقعون أن يتم نشر سيتستولا؟ نحن على استعداد للخدمة.]
انجوي ❤️
[لا.]
تقاسموا لحظة من الحزن الهادئ. لم يكن لديهم الوقت الكافي لأداء الطقوس المناسبة لإحياء ذكرى بوند كين المفقود ، وهو أمر ضاعف من حزنهم. بعد أن قتلهم الوحش الشيطاني الذي ابتلي بهم وسخر منهم لفترة طويلة ، لن يستريح أقاربهم بشكل صحيح حتى يتم ملاحظة الطقوس.
[لا.]
وكانت هناك نتيجة نهائية في هذا الرد.
انجوي ❤️
لم يكن من الممكن أن يكونوا أكثر خطأ!
[لن أتسامح مع المزيد من الخسائر يوند كن. لقد جعلت مسؤوليتنا هذه مهمتها وسيكون عليها أن تراها من خلالها. أنا وحدي سأكون كافيا لتلبية مطالب النظام بأن يتم دعم غارالوش.]
“كان الأمر كذلك ، وعندما اندفع تشاتكا نحو الرابع ، غمرهم النمل!”
أغلق أسانديري أنيابه وصرخ داخل غطاء رأسه. لولا ذلك الوحش الملعون الذي يطاردهم ، لما احتاج السيد إلى فرض ضرائب على نفسه بهذه الطريقة.
[هل هبطت إلى هذا الحد لدرجة أن أقربائي بوند سوف يزعجني بهذه الطريقة يا أسانديري؟]
همس الخادم في حالة من الإثارة وألقى بنفسه مرة أخرى على التراب لينحني في اتجاه سيده. حتى من دون أن يتمكن من رؤية الشكل المبارك لحامل سنده ، كان قادرا على الانحناء مباشرة نحوه.
“هم ماذا؟!”
[أعني لا جريمة يا سيدي! يرجى تأديبي كما تراه مناسبا.]
“ديري!” تمتم بصوت قريب.
[كفى. لولا أن بوند كين يزعجنا ، فإننا ، كارمودو ، لن نفعل شيئا سوى النقاش والسبات حتى يواجه جنسنا الانقراض. جمع الأقارب. يجب أن نوجه المانا المحيطة مرة أخرى إلى مسؤوليتنا. إذا كان لغارالوش أن يحصل على أفضل فرصة للنجاح، فيجب علينا ضمان عدم استنزاف نواتها.]
[لا تمانع في ذلك اساندري. ليس لدي رأي كبير في هذه المخلوقات.]
في البداية كانوا قلقين من أن البشر والوحوش سوف يفرون ، لكنهم ابتهجوا عندما أظهر الصراخ المتكرر أنه لا توجد مثل هذه الحركات التي تحدث. لم يكن السيتسولا يتمنى أن يقضي سيدهم سنوات في مطاردة الرعاع ورفض الرعي ، والحمد للاله لم يكن بحاجة إلى ذلك. كانوا يتوقعون أن ينهار البشر والوحوش لحظة وصولهم ، ويسحقون تحت وطأة الآلاف من الوحوش التي هرعت إليهم.
[كما يحلو لك يا سيدي.]
“أشعر بذلك، قلبي، بالطبع أشعر به. منذ فقدان أقربائنا، كان السيد يفقد الثقة في هذه المهمة”.
تلاشت لمسة السيد على الرابطة وهرع الخادمان لتنفيذ تعليمات سيدهما. بدا الأمر كما لو أن سعيهم الطويل سيصل أخيرا إلى نتيجة. كان السيتسولا يتوقون إلى الرياح الحارة والقمم الهائلة لمنزلهم الجبلي. سواء كانت غارالوش ناجحة واخترقت أو فشلت وضعفت في هذا القفص من صنعها ، لم يعد اساندري مهتمة. طالما كان السيد قادرا على أداء واجبه ، يمكنهم العودة إلى ديارهم بفخر.
“هل سبق لك أن رأيت مجموعة من الوحوش مثل هذه؟” سألت شينثرا ، في حيرة.
انجوي ❤️
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
