هُجُومُ اَلظِّلِّ
الفصل: 383 هجوم الظل
وقالت إنه من المؤسف أنهم خفضوا ذكاءهم إلى هذا الحد ، سيكون من الجيد أن يتمكنوا من إجراء محادثة لائقة. ولكن ، كانت براعتهم في المعركة هي ما يهم فعلاً وقد فعلوا كل ما في وسعهم لرفع ذلك المستوى.
ترجمة: LUCIFER
“الغرفة التي غادرناها للتو على عمق ثلاثين مترا. غرفة التدريج الأخيرة فوقنا عشرة أمتار تحتنا.”
“أخيرًا حان وقتنا!” ابتهجت بيلا.
كان النحاتون يثبتون جدارتهم للمستعمرة ووافق كل فرد من كل طبقة على عملهم. من يستطيع أن يرفض مثل هذا الحفر الماهر؟
“لحظة تألقنا!” اتفقت عليه ايلي.
“حان وقت الذهاب!” صاحت بيلا ، “دعونا نظهر لهم ما يمكن أن يفعله صانعو الملابس!”
“سأكون سعيدة لإخراج هذه الحفرة الرطبة أخيرًا ،” قالت بيلا.
ألقى مشكلا النواة نظرة على مواطنيهما الضيقين ووحوش الظل الموالية لهم ، المحشورين في هذه الغرفة الصغيرة تحت الأرض.
ترجمة: LUCIFER
“يمكننا الذهاب ، حان وقت المغادرة!” وأكد أحد الكشافة قرب المدخل.
[تحرك] قالت لها اثنين من الحيوانات الأليفة.
“ها نحن ذا!” هتف إيلي عندما بدأ النمل وحيواناتهم الأليفة بالاندفاع نحو مدخل النفق السطحي.
“أنت تشير إلى نقطة جيدة”.
لقد استغرق الحرفيين وقتًا طويلاً لإكمال هذه الغرفة ، وهو الوقت الذي قام فيه مشكليّ النواة بتحسين تكتيكاتهم وحاولوا إخراج الطفرات القليلة الأخيرة من مهماتهم قبل المعركة.
بدأ النمل في التحرك بإلحاح أكبر مع ارتفاع صوت قرقعة النمل من أعلى. تتساقط الأوساخ بانتظام الآن ، تتساقط على الدرع وتهيج النمل من خلال الوقوع في الشعر الحساس على قرون الاستشعار الخاصة بهم.
“هل تعتقدي حقًا أننا يجب أن نتجه إلى هناك؟” قلق اليجانت.
كانوا جاهزين الآن بقدر الإمكان ، في ظل الظروف.
على الرغم من معنوياتهم المتصاعدة ، لم يتهم المشكلون أنفسهم. كأعضاء في طبقة الحرفيين ، كانوا من بين أصغر أعضاء المستعمرة ولم يكونوا مناسبين تمامًا للقتال المباشر.
“هل تعتقدي حقًا أننا يجب أن نتجه إلى هناك؟” قلق اليجانت.
“أعني ، أعلم أننا اتفقنا على عدم القيام بذلك. لكنني لا أعتقد أن كل عضو في المجلس تمكن من كبح جماح نفسه. هل أنت؟ تذكر اسم هذه الاستراتيجية؟”
بمجرد أن أخلت مدخل النفق ، تبعها المزيد من المشكلين وحيواناتهم الأليفة حتى أصبح الجزء السفلي من المنجم مكتظًا بشكل خطير.
“أنت تشير إلى نقطة جيدة”.
لكنهم هتفوا بحماس لحيواناتهم الأليفة!
ازدادت الضوضاء والحرارة مع اقترابهما من السطح. بعد بضع دقائق ، انتهى النفق. تم فتح كل من هذه الأنفاق القصيرة في حفرة ربما كانت مليئة بالفعل بالكتلة الحيوية ، وكانوا بحاجة إلى انهيار المدخل بعناية.
“إذا هيا بنا!”
انجوي ❤️
من خلفها مباشرة ، رفع اثنان من وحوش الظل الضخمة رؤوسهما وبدأوا في المضي قدمًا لدعم سيدهم. لم يكن من المفترض أن يكون الاثنان من الناحية الفنية قد صنعوا حيواناتهم الأليفة الخاصة بهم ، لكنهم اكتشفوا أنه لا توجد طريقة أفضل لإجراء أبحاثهم من هذا بالتأكيد !؟
“اندفاع!”
ناهيك عن كيف كان من المفترض أن يدربوا مهاراتهم بشكل صحيح ويختبروا حدود طبقتهم بدون حيواناتهم الأليفة؟ مع مثل هذا المنطق ، أقنعوا أنفسهم ليس فقط بإنشاء حيواناتهم الأليفة الخاصة بهم ، ولكن أيضًا الاستثمار فيها بدرجة سخيفة ، حتى التخلي عن طعامهم لضمان تلقي أكبر قدر من الكتلة الحيوية من خلال إبداعاتهم.
“إلى أي مدى نحن تحت الأرض؟” سألت إيلي الكشاف الذي يقود موكبهم إلى النفق الضيق والمنحدر.
انجوي ❤️
“الغرفة التي غادرناها للتو على عمق ثلاثين مترا. غرفة التدريج الأخيرة فوقنا عشرة أمتار تحتنا.”
“الغرفة التي غادرناها للتو على عمق ثلاثين مترا. غرفة التدريج الأخيرة فوقنا عشرة أمتار تحتنا.”
ذهبوا صعودًا وصعودًا ، متبعين المسار المتعرج ، مثل درج حلزوني عبر التربة الباردة الرطبة. تحرك النمل في صمت تام ، حتى أكثر من المعتاد. لم يكن لدى المشكلين الكثير من الوقت للتحدث مع بعضهم البعض وانخرطوا في التواصل العقلي مع حيواناتهم الأليفة ، وإعدادهم لما هو قادم.
وعلقت بيلا: “أنا مندهش من أنهم تمكنوا من بناء العديد من الأنفاق دون أن تنهار الأرض فوق رؤوسنا”.
أجاب الكشاف: “بدأ النحاتون في فتح بعض المهارات الرائعة حقًا”.
“أعني ، أعلم أننا اتفقنا على عدم القيام بذلك. لكنني لا أعتقد أن كل عضو في المجلس تمكن من كبح جماح نفسه. هل أنت؟ تذكر اسم هذه الاستراتيجية؟”
وقالت إنه من المؤسف أنهم خفضوا ذكاءهم إلى هذا الحد ، سيكون من الجيد أن يتمكنوا من إجراء محادثة لائقة. ولكن ، كانت براعتهم في المعركة هي ما يهم فعلاً وقد فعلوا كل ما في وسعهم لرفع ذلك المستوى.
كان النحاتون يثبتون جدارتهم للمستعمرة ووافق كل فرد من كل طبقة على عملهم. من يستطيع أن يرفض مثل هذا الحفر الماهر؟
ازدادت الضوضاء والحرارة مع اقترابهما من السطح. بعد بضع دقائق ، انتهى النفق. تم فتح كل من هذه الأنفاق القصيرة في حفرة ربما كانت مليئة بالفعل بالكتلة الحيوية ، وكانوا بحاجة إلى انهيار المدخل بعناية.
من خلال التربة كان هناك صوت طقطقة مملة حيث تشاجر المخلوقات في الأعلى ذهابًا وإيابًا. من السقف ، انكسرت الأوساخ وتناثرت على النمل ووحوش الظل التي سارعت عبر النفق الضيق.
لكنهم هتفوا بحماس لحيواناتهم الأليفة!
ألقى مشكلا النواة نظرة على مواطنيهما الضيقين ووحوش الظل الموالية لهم ، المحشورين في هذه الغرفة الصغيرة تحت الأرض.
ذهبوا صعودًا وصعودًا ، متبعين المسار المتعرج ، مثل درج حلزوني عبر التربة الباردة الرطبة. تحرك النمل في صمت تام ، حتى أكثر من المعتاد. لم يكن لدى المشكلين الكثير من الوقت للتحدث مع بعضهم البعض وانخرطوا في التواصل العقلي مع حيواناتهم الأليفة ، وإعدادهم لما هو قادم.
لقد استغرق الحرفيين وقتًا طويلاً لإكمال هذه الغرفة ، وهو الوقت الذي قام فيه مشكليّ النواة بتحسين تكتيكاتهم وحاولوا إخراج الطفرات القليلة الأخيرة من مهماتهم قبل المعركة.
سرعان ما جاءوا إلى غرفة التدريج. أنفاق متعددة ، حتى أضيق من تلك التي مروا بها ، تصطف على الجدران.
ازدادت الضوضاء والحرارة مع اقترابهما من السطح. بعد بضع دقائق ، انتهى النفق. تم فتح كل من هذه الأنفاق القصيرة في حفرة ربما كانت مليئة بالفعل بالكتلة الحيوية ، وكانوا بحاجة إلى انهيار المدخل بعناية.
“إلى أي مدى نحن تحت الأرض؟” سألت إيلي الكشاف الذي يقود موكبهم إلى النفق الضيق والمنحدر.
“تذكر رقمك وتوجه إلى مدخل النفق المخصص. الحيوانات الأليفة أولاً ، المؤلفة من الخلف” ، همس الدليل.
[تحرك] قالت لها اثنين من الحيوانات الأليفة.
“تذكر رقمك وتوجه إلى مدخل النفق المخصص. الحيوانات الأليفة أولاً ، المؤلفة من الخلف” ، همس الدليل.
بدأ النمل في التحرك بإلحاح أكبر مع ارتفاع صوت قرقعة النمل من أعلى. تتساقط الأوساخ بانتظام الآن ، تتساقط على الدرع وتهيج النمل من خلال الوقوع في الشعر الحساس على قرون الاستشعار الخاصة بهم.
ناهيك عن كيف كان من المفترض أن يدربوا مهاراتهم بشكل صحيح ويختبروا حدود طبقتهم بدون حيواناتهم الأليفة؟ مع مثل هذا المنطق ، أقنعوا أنفسهم ليس فقط بإنشاء حيواناتهم الأليفة الخاصة بهم ، ولكن أيضًا الاستثمار فيها بدرجة سخيفة ، حتى التخلي عن طعامهم لضمان تلقي أكبر قدر من الكتلة الحيوية من خلال إبداعاتهم.
ناهيك عن كيف كان من المفترض أن يدربوا مهاراتهم بشكل صحيح ويختبروا حدود طبقتهم بدون حيواناتهم الأليفة؟ مع مثل هذا المنطق ، أقنعوا أنفسهم ليس فقط بإنشاء حيواناتهم الأليفة الخاصة بهم ، ولكن أيضًا الاستثمار فيها بدرجة سخيفة ، حتى التخلي عن طعامهم لضمان تلقي أكبر قدر من الكتلة الحيوية من خلال إبداعاتهم.
أجاب الكشاف: “بدأ النحاتون في فتح بعض المهارات الرائعة حقًا”.
ومما زاد الطين بلة عدم قدرة النمل على إيقافها وتنظيفها في مثل هذه الأنفاق الضيقة! سيؤخر النمل خلفهم!
سرعان ما جاءوا إلى غرفة التدريج. أنفاق متعددة ، حتى أضيق من تلك التي مروا بها ، تصطف على الجدران.
قامت بيلا بتثبيت فكها السفلي وقاومت الرغبة القوية في تنظيف نفسها.
[تحرك] قالت لها اثنين من الحيوانات الأليفة.
انجوي ❤️
وقالت إنه من المؤسف أنهم خفضوا ذكاءهم إلى هذا الحد ، سيكون من الجيد أن يتمكنوا من إجراء محادثة لائقة. ولكن ، كانت براعتهم في المعركة هي ما يهم فعلاً وقد فعلوا كل ما في وسعهم لرفع ذلك المستوى.
[هرمم] كلاهما شاكرا في الرد.
“اندفاع!”
وقالت إنه من المؤسف أنهم خفضوا ذكاءهم إلى هذا الحد ، سيكون من الجيد أن يتمكنوا من إجراء محادثة لائقة. ولكن ، كانت براعتهم في المعركة هي ما يهم فعلاً وقد فعلوا كل ما في وسعهم لرفع ذلك المستوى.
ذهبوا صعودًا وصعودًا ، متبعين المسار المتعرج ، مثل درج حلزوني عبر التربة الباردة الرطبة. تحرك النمل في صمت تام ، حتى أكثر من المعتاد. لم يكن لدى المشكلين الكثير من الوقت للتحدث مع بعضهم البعض وانخرطوا في التواصل العقلي مع حيواناتهم الأليفة ، وإعدادهم لما هو قادم.
ازدادت الضوضاء والحرارة مع اقترابهما من السطح. بعد بضع دقائق ، انتهى النفق. تم فتح كل من هذه الأنفاق القصيرة في حفرة ربما كانت مليئة بالفعل بالكتلة الحيوية ، وكانوا بحاجة إلى انهيار المدخل بعناية.
“أعني ، أعلم أننا اتفقنا على عدم القيام بذلك. لكنني لا أعتقد أن كل عضو في المجلس تمكن من كبح جماح نفسه. هل أنت؟ تذكر اسم هذه الاستراتيجية؟”
أمرت بيلا اثنين من حيواناتها الأليفة في المقدمة بالتخلص من الجدار الترابي الناعم بمخالبهما حتى انهار بعيدًا ليكشف عن مشهد مروّع. لقد قام المأزق بالفعل بعمله وتم ملء قيعانه بالكتلة الحيوية. رغم ذلك ، كانت تتراجع عن جوعها ، وكان هناك عمل يتعين القيام به. نظرًا لأن فتح النفق كان على ارتفاع مترين فوق قاع الحفرة ، فقد تمكن حيواناها الأليفان من شق طريقهما إلى العراء ، واقفين على أجساد الوحوش المكسورة في قاع الحفرة.
“ها نحن ذا!” هتف إيلي عندما بدأ النمل وحيواناتهم الأليفة بالاندفاع نحو مدخل النفق السطحي.
ضرب الضوء والحرارة والصوت على بيلا وهي تزحف إلى الخارج. احتدمت المعركة فوق رأسها ، وقفت وحوش الحشد وحتى اطفال جارالوش فوقها ، وتدفع وتدفع بعضها البعض بينما كانوا يحاولون عدم السقوط.
أمرت بيلا اثنين من حيواناتها الأليفة في المقدمة بالتخلص من الجدار الترابي الناعم بمخالبهما حتى انهار بعيدًا ليكشف عن مشهد مروّع. لقد قام المأزق بالفعل بعمله وتم ملء قيعانه بالكتلة الحيوية. رغم ذلك ، كانت تتراجع عن جوعها ، وكان هناك عمل يتعين القيام به. نظرًا لأن فتح النفق كان على ارتفاع مترين فوق قاع الحفرة ، فقد تمكن حيواناها الأليفان من شق طريقهما إلى العراء ، واقفين على أجساد الوحوش المكسورة في قاع الحفرة.
بمجرد أن أخلت مدخل النفق ، تبعها المزيد من المشكلين وحيواناتهم الأليفة حتى أصبح الجزء السفلي من المنجم مكتظًا بشكل خطير.
ناهيك عن كيف كان من المفترض أن يدربوا مهاراتهم بشكل صحيح ويختبروا حدود طبقتهم بدون حيواناتهم الأليفة؟ مع مثل هذا المنطق ، أقنعوا أنفسهم ليس فقط بإنشاء حيواناتهم الأليفة الخاصة بهم ، ولكن أيضًا الاستثمار فيها بدرجة سخيفة ، حتى التخلي عن طعامهم لضمان تلقي أكبر قدر من الكتلة الحيوية من خلال إبداعاتهم.
“حان وقت الذهاب!” صاحت بيلا ، “دعونا نظهر لهم ما يمكن أن يفعله صانعو الملابس!”
انجوي ❤️
“اندفاع!”
ومما زاد الطين بلة عدم قدرة النمل على إيقافها وتنظيفها في مثل هذه الأنفاق الضيقة! سيؤخر النمل خلفهم!
“الغرفة التي غادرناها للتو على عمق ثلاثين مترا. غرفة التدريج الأخيرة فوقنا عشرة أمتار تحتنا.”
على الرغم من معنوياتهم المتصاعدة ، لم يتهم المشكلون أنفسهم. كأعضاء في طبقة الحرفيين ، كانوا من بين أصغر أعضاء المستعمرة ولم يكونوا مناسبين تمامًا للقتال المباشر.
لكنهم هتفوا بحماس لحيواناتهم الأليفة!
ضرب الضوء والحرارة والصوت على بيلا وهي تزحف إلى الخارج. احتدمت المعركة فوق رأسها ، وقفت وحوش الحشد وحتى اطفال جارالوش فوقها ، وتدفع وتدفع بعضها البعض بينما كانوا يحاولون عدم السقوط.
سادت الفوضى بالفعل في ساحة المعركة. بدأ النمل في التدفق من على الحائط ونقل القتال إلى خصومهم المكروهين ، قفزت الملكة نفسها وبدأت في شحن قرون الاستشعار الخاصة بها بسحر الشفاء.
لقد استغرق الحرفيين وقتًا طويلاً لإكمال هذه الغرفة ، وهو الوقت الذي قام فيه مشكليّ النواة بتحسين تكتيكاتهم وحاولوا إخراج الطفرات القليلة الأخيرة من مهماتهم قبل المعركة.
في تلك اللحظة بالذات ، اندلعت مئات من وحوش الظل الهائجة من داخل الفخاخ المأساوية وبدأت في تمزيق كل عدو يمكنهم الوصول إليه بشراسة.
[تحرك] قالت لها اثنين من الحيوانات الأليفة.
انجوي ❤️
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
