نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 385

يَجِبَ أَنْ أَذْهَبَ بِسُرْعَةٍ!

يَجِبَ أَنْ أَذْهَبَ بِسُرْعَةٍ!

 

سخرت ميندانت قليلاً قبل أن تجيب.

الفصل: 385 يجب أن اذهب بسرعة!

 

 

 

ترجمة: LUCIFER

“ربما” ، تحوّط جرانت.


‘نابضة بالحياة’ كانت مبتهجة. بعد الصيد والعمل حتى بدء المعركة ، قيل لها إنها وفريقها يجب أن يستريحوا حتى يتمكنوا من القتال في أفضل حالاتهم عندما يكون الأمر أكثر أهمية. من الطبيعي أنها رفضت. راحة؟! راحة؟! مثير للضحك! مع وجود الكثير من الإجراءات ، كيف يمكن لأي شخص أن يفكر في الراحة !؟

في الدقائق الخمس التالية ، كانت ‘نابضة بالحياة’ في كل مكان. لقد تحركت بسرعة كبيرة ولم يتمكن حتى فريقها من مواكبة الأمر بينما كانت تسابق في المعركة دون عوائق. تراكمت جروحها لكنها بالكاد لاحظت ذلك. كان هذا مثيرًا! جعل الكثير من المعارضين الأقوياء في مكان واحد قلبها ينبض بعمق داخل صدرها بينما كانت هالاتهم تنهمر في الميدان.

 

تذمر الجندي “اعتقدت أنه من المفترض أن تشفي الجروح”.

أعني ، لقد بحثت عن الطعام في الزنزانة ، وقاتلت الأمواج اللامتناهية من وحوش الظل والمخلوقات في صراع بري ، ثم قاموا بسحب الكتلة الحيوية مرة أخرى إلى العش فقط للالتفاف والانطلاق مرة أخرى بمجرد أن يحصلوا على هناك. عندما لم يفعلوا ذلك ، كانوا في الخارج يضايقون الحشد في سلسلة لا نهاية لها من هجمات الكر والفر التي جعلتهم يقاتلون على حافة شفرات الحلاقة من الحياة والموت لساعات متتالية. وكانوا يفعلون هذه الأشياء من أجل الخروج. ثلاثة أيام متتالية؟

 

 

لقد قضمت ساقها هنا ، وفقدت توازنها هناك ، ورقصت في الفوضى بينما كانت ترفض البقاء في مكان واحد وإشراك أي عدو لفترة طويلة. تحدتها التماسيح الكبيرة والمتطورة للغاية لكنها ببساطة ضحكت في وجوههم وركضت إلى صراع آخر.

لذلك ربما كانت بحاجة إلى قسط من الراحة. قليلا. عندما انهار معالجها على الأرض ، تباعدت ستة أرجل في جميع الاتجاهات وفقدت الوعي ، كانت مقتنعة بذلك. لذلك اجتمعت المجموعة معًا ، وراقبها عدد قليل من الجنود المجتهدين (الذين اضطروا أيضًا إلى تفويت الحدث ، كانت المواساة) واستقروا في الزنزانة.

تذمر الجندي “اعتقدت أنه من المفترض أن تشفي الجروح”.

 

أعني ، لقد بحثت عن الطعام في الزنزانة ، وقاتلت الأمواج اللامتناهية من وحوش الظل والمخلوقات في صراع بري ، ثم قاموا بسحب الكتلة الحيوية مرة أخرى إلى العش فقط للالتفاف والانطلاق مرة أخرى بمجرد أن يحصلوا على هناك. عندما لم يفعلوا ذلك ، كانوا في الخارج يضايقون الحشد في سلسلة لا نهاية لها من هجمات الكر والفر التي جعلتهم يقاتلون على حافة شفرات الحلاقة من الحياة والموت لساعات متتالية. وكانوا يفعلون هذه الأشياء من أجل الخروج. ثلاثة أيام متتالية؟

كانت قد استيقظت بعد بضع ساعات ، وأعيد شحنها وانتعاشها وجاهزة للعمل! كانت قد فاتتها بداية المعركة ، لكن لا بأس بذلك! ستكون قادرة على تعويض الوقت الضائع إذا قاتلت بسرعة كافية!

“قريبا جدا.”

 

 

“انطلقت انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا!” ضحكت وتبعها فريقها وراءها وهم يتقدمون إلى العدو بسرعة مذهلة.

“نعم أفعل. يتم امتصاص المانا المحيطة خارج الحائط. نعتقد أن جارالوش تحصل على قوتها القصوى قبل أن تخرج.”

 

 

كانت ‘نابضة بالحياة’ قد تأكدت من أن أول الأشياء التي وصلت إليها هي غدة الهالة السريعة والطفرات في ساقيها. كان لذة الركض بأسرع ما يمكن أن يكون مخمورا. الريح في قرون الاستشعار لها! النظرة المرتبكة على وجه الوحوش وهي تتخطاهم. مضحك جدا!

متى وأين سيضرب كارمودو؟ سرعان ما شعرت الملكة بغضب الساحرة القوية عندما ظهرت لأول مرة لكنها كانت في الملعب لمدة عشر دقائق تقريبًا ولم يتم إرسال تعويذة واحدة في طريقها كان لابد من وجود سبب. هل تغير شيء ما؟

 

“رويدا رويدا!” انها مازحت كما تدافعت بعيدا.

بعد متابعتها لفترة طويلة ، اعتاد فريقها على العيش بوتيرة معينة. لم تسألهم أبدًا ، لكنها افترضت أنهم استمتعوا بها تمامًا كما فعلت.

إلى الأمام! إلى الأمام! إلى الأمام!

 

لقد قضمت ساقها هنا ، وفقدت توازنها هناك ، ورقصت في الفوضى بينما كانت ترفض البقاء في مكان واحد وإشراك أي عدو لفترة طويلة. تحدتها التماسيح الكبيرة والمتطورة للغاية لكنها ببساطة ضحكت في وجوههم وركضت إلى صراع آخر.

“احصل عليهم!” صرخت واصطدمت بوحوش التماسيح القبيحة مع الانتقام.

 

 

 

“آها!” لقد هتفت عندما تحطمت قضمتها الحشوية الأولى على أحد الوحوش التي كرهها كبيرها كثيرًا. لم تكن متأكدة من سبب كره الكبير لهم ، لكنه فعل ذلك بالتأكيد! كانت ‘نابضة بالحياة’ سعيدة جدًا بالتوافق معه.

“انطلقت انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا!” ضحكت وتبعها فريقها وراءها وهم يتقدمون إلى العدو بسرعة مذهلة.

 

 

تطاير الحمض فوق رؤوسهم وتمطر على التماسيح أمامهم. ردت الوحوش الضخمة بنوبات هائلة من اللهب التي هبطت في السماء بينما تجاهلها الآخرون ببساطة ، سمحت للحمض بالسقوط على موازينها واستمرت في الدفع إلى الأمام لتمريرها وعضها على أي نملة حمقاء بما يكفي للاقتراب.

 

 

 

 

 

كانت المعركة نشازًا بين الأحاسيس لـ ‘نابضة بالحياة’ وعقلها يسبح معها. ضربت الروائح والمشاهد والأصوات في دماغها حتى شعرت بالدوار.

إلى الأمام! إلى الأمام! إلى الأمام!

 

ترجمة: LUCIFER

اندفع أتباعها ، خمسون منهم الآن ، إلى الأمام لدعم زعيمهم لأنها قفزت إلى المعركة بتهور. انتشرت المخالب على طول جانبها ، وتم حفر خطوط رائعة في درعها ، وكان أحد قرون الاستشعار على وشك التعرض للعض في لحظات فقط ، لكن ‘نابضة بالحياة’ واصلت الضحك والمضي قدمًا.

“لا أرى أي غيوم عاصفة تختمر” ، قالت.

 

 

إلى الأمام! إلى الأمام! إلى الأمام!

 

 

‘نابضة بالحياة’ كانت مبتهجة. بعد الصيد والعمل حتى بدء المعركة ، قيل لها إنها وفريقها يجب أن يستريحوا حتى يتمكنوا من القتال في أفضل حالاتهم عندما يكون الأمر أكثر أهمية. من الطبيعي أنها رفضت. راحة؟! راحة؟! مثير للضحك! مع وجود الكثير من الإجراءات ، كيف يمكن لأي شخص أن يفكر في الراحة !؟

لم تكن نابضة بالحياة تعرف بأي طريقة أخرى!

 

 

أعني ، لقد بحثت عن الطعام في الزنزانة ، وقاتلت الأمواج اللامتناهية من وحوش الظل والمخلوقات في صراع بري ، ثم قاموا بسحب الكتلة الحيوية مرة أخرى إلى العش فقط للالتفاف والانطلاق مرة أخرى بمجرد أن يحصلوا على هناك. عندما لم يفعلوا ذلك ، كانوا في الخارج يضايقون الحشد في سلسلة لا نهاية لها من هجمات الكر والفر التي جعلتهم يقاتلون على حافة شفرات الحلاقة من الحياة والموت لساعات متتالية. وكانوا يفعلون هذه الأشياء من أجل الخروج. ثلاثة أيام متتالية؟

لقد سئمت من الوقوع في مكان واحد في لحظة. لم تكن تريد الوقوف هنا والذهاب ذهابًا وإيابًا مع هؤلاء التماسيح الغبيين! أرادت أن تركض! غير قادرة على احتواء نفسها بعد الآن ، حفرت ‘نابضة بالحياة’ مخالبها في الأرض الناعمة ولكم ساقيها لأسفل. تسارعت في لحظة ، تحركت أرجلها الست بإيقاع مذهل لا يمكن رؤيته وهي تحرك هيكلها الكبير وتخطى التمساح الذي أمامها.

سقطت جرانت على الأرض في عذاب. لم يستهدف المعالج رأسها بتلك الضربة بل الجرح بدلاً من ذلك.

 

 

“رويدا رويدا!” انها مازحت كما تدافعت بعيدا.

‘نابضة بالحياة’ كانت مبتهجة. بعد الصيد والعمل حتى بدء المعركة ، قيل لها إنها وفريقها يجب أن يستريحوا حتى يتمكنوا من القتال في أفضل حالاتهم عندما يكون الأمر أكثر أهمية. من الطبيعي أنها رفضت. راحة؟! راحة؟! مثير للضحك! مع وجود الكثير من الإجراءات ، كيف يمكن لأي شخص أن يفكر في الراحة !؟

 

“آها!” لقد هتفت عندما تحطمت قضمتها الحشوية الأولى على أحد الوحوش التي كرهها كبيرها كثيرًا. لم تكن متأكدة من سبب كره الكبير لهم ، لكنه فعل ذلك بالتأكيد! كانت ‘نابضة بالحياة’ سعيدة جدًا بالتوافق معه.

كما فعل كبيرها في المعركة ، تسابقت من قتال إلى قتال وساعدت إخوانها في المستعمرة في كفاحهم. تم الانضمام إلى القتال بشكل جدي الآن وقاتل النمل في مجموعات كبيرة ضد الوحوش التي ضغطت نحو منزلهم. وصل اطفال جارالوش إلى الخطوط الأمامية وتضخم الخطر تجاه النمل مائة مرة. كانت الوحوش التماسيح أقوى وأقل غباءً من وحوش الزومبي المتعطشة للجوع ، وكانوا ماكرون ووحشيون في تكتيكاتهم.

 

 

في الدقائق الخمس التالية ، كانت ‘نابضة بالحياة’ في كل مكان. لقد تحركت بسرعة كبيرة ولم يتمكن حتى فريقها من مواكبة الأمر بينما كانت تسابق في المعركة دون عوائق. تراكمت جروحها لكنها بالكاد لاحظت ذلك. كان هذا مثيرًا! جعل الكثير من المعارضين الأقوياء في مكان واحد قلبها ينبض بعمق داخل صدرها بينما كانت هالاتهم تنهمر في الميدان.

ترجمة: LUCIFER

 

“ابقي ثابتة ، ايتها الحمقاء!” اندلع القائد.

 

“ابقي ثابتة ، ايتها الحمقاء!” اندلع القائد.

لقد قضمت ساقها هنا ، وفقدت توازنها هناك ، ورقصت في الفوضى بينما كانت ترفض البقاء في مكان واحد وإشراك أي عدو لفترة طويلة. تحدتها التماسيح الكبيرة والمتطورة للغاية لكنها ببساطة ضحكت في وجوههم وركضت إلى صراع آخر.

“هل لديكي الكثير من الإحساس بالمانا؟” سألت جرانت ميندانت.

 

لقد اعتقدت أن شقيقها كان مسرحيًا للغاية ، ولم تكن مقطوعة إلى نصفين أو أي شيء من هذا القبيل! بينما استمر المعالج في رسم مانا الشافية الثمينة ، التي تم زيادتها من خلال قرون الاستشعار الخاصة بها وفي جسد جرانت ، فكر الجندي مرة أخرى في السماء.

علاوة على ذلك ، أبقت جرانت عينيها على السماء.

 

 

“قريبا جدا.”

“لا أرى أي غيوم عاصفة تختمر” ، قالت.

 

 

“هل لديكي الكثير من الإحساس بالمانا؟” سألت جرانت ميندانت.

طقطق ميندانت بانفعال.

الفصل: 385 يجب أن اذهب بسرعة!

 

 

“ابقَ ساكنًا بينما أعالجك. إذا كنت ستقترب من نصفين ، فأقل ما يمكنك فعله هو عدم التحرك عندما أعيدك معًا!”

 

 

 

“آسف يا أختي” ، أعتذرت جرانت.

 

 

لقد قضمت ساقها هنا ، وفقدت توازنها هناك ، ورقصت في الفوضى بينما كانت ترفض البقاء في مكان واحد وإشراك أي عدو لفترة طويلة. تحدتها التماسيح الكبيرة والمتطورة للغاية لكنها ببساطة ضحكت في وجوههم وركضت إلى صراع آخر.

لقد اعتقدت أن شقيقها كان مسرحيًا للغاية ، ولم تكن مقطوعة إلى نصفين أو أي شيء من هذا القبيل! بينما استمر المعالج في رسم مانا الشافية الثمينة ، التي تم زيادتها من خلال قرون الاستشعار الخاصة بها وفي جسد جرانت ، فكر الجندي مرة أخرى في السماء.

“آها!” لقد هتفت عندما تحطمت قضمتها الحشوية الأولى على أحد الوحوش التي كرهها كبيرها كثيرًا. لم تكن متأكدة من سبب كره الكبير لهم ، لكنه فعل ذلك بالتأكيد! كانت ‘نابضة بالحياة’ سعيدة جدًا بالتوافق معه.

 

 

متى وأين سيضرب كارمودو؟ سرعان ما شعرت الملكة بغضب الساحرة القوية عندما ظهرت لأول مرة لكنها كانت في الملعب لمدة عشر دقائق تقريبًا ولم يتم إرسال تعويذة واحدة في طريقها كان لابد من وجود سبب. هل تغير شيء ما؟

 

 

سخرت ميندانت قليلاً قبل أن تجيب.

 

 

“هل لديكي الكثير من الإحساس بالمانا؟” سألت جرانت ميندانت.

 

 

 

“هل تصمت وتبقى إذا أجبت على هذا السؤال؟” رد المعالج.

اندفع أتباعها ، خمسون منهم الآن ، إلى الأمام لدعم زعيمهم لأنها قفزت إلى المعركة بتهور. انتشرت المخالب على طول جانبها ، وتم حفر خطوط رائعة في درعها ، وكان أحد قرون الاستشعار على وشك التعرض للعض في لحظات فقط ، لكن ‘نابضة بالحياة’ واصلت الضحك والمضي قدمًا.

 

الفصل: 385 يجب أن اذهب بسرعة!

“ربما” ، تحوّط جرانت.

لقد اعتقدت أن شقيقها كان مسرحيًا للغاية ، ولم تكن مقطوعة إلى نصفين أو أي شيء من هذا القبيل! بينما استمر المعالج في رسم مانا الشافية الثمينة ، التي تم زيادتها من خلال قرون الاستشعار الخاصة بها وفي جسد جرانت ، فكر الجندي مرة أخرى في السماء.

 

 

سخرت ميندانت قليلاً قبل أن تجيب.

في الدقائق الخمس التالية ، كانت ‘نابضة بالحياة’ في كل مكان. لقد تحركت بسرعة كبيرة ولم يتمكن حتى فريقها من مواكبة الأمر بينما كانت تسابق في المعركة دون عوائق. تراكمت جروحها لكنها بالكاد لاحظت ذلك. كان هذا مثيرًا! جعل الكثير من المعارضين الأقوياء في مكان واحد قلبها ينبض بعمق داخل صدرها بينما كانت هالاتهم تنهمر في الميدان.

 

إلى الأمام! إلى الأمام! إلى الأمام!

“نعم أفعل. يتم امتصاص المانا المحيطة خارج الحائط. نعتقد أن جارالوش تحصل على قوتها القصوى قبل أن تخرج.”

“ابقَ ساكنًا بينما أعالجك. إذا كنت ستقترب من نصفين ، فأقل ما يمكنك فعله هو عدم التحرك عندما أعيدك معًا!”

 

 

“ماذا؟!”

 

 

تذمر الجندي “اعتقدت أنه من المفترض أن تشفي الجروح”.

ارتطم!

 

 

 

“ابقي ثابتة ، ايتها الحمقاء!” اندلع القائد.

 

 

“قريبا جدا.”

سقطت جرانت على الأرض في عذاب. لم يستهدف المعالج رأسها بتلك الضربة بل الجرح بدلاً من ذلك.

عميقة جدًا ، لا يمكن وصفها تقريبًا بأنها صوت هدير الهدير في الهواء وعبر الأرض. شعرت جرانت أن درعها يهتز بقوة ذلك.

 

طقطق ميندانت بانفعال.

تذمر الجندي “اعتقدت أنه من المفترض أن تشفي الجروح”.

“انطلقت انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا انطلقوا!” ضحكت وتبعها فريقها وراءها وهم يتقدمون إلى العدو بسرعة مذهلة.

 

لم تكن نابضة بالحياة تعرف بأي طريقة أخرى!

 

علاوة على ذلك ، أبقت جرانت عينيها على السماء.

“إنك تهرب وتقتل نفسك لا يساعد المستعمرة. قيل للجنرالات. في المرة الثانية التي تظهر فيها ، سيحدث التراجع إلى الجدار الأخير. حتى ذلك الحين نقاتل هنا.”

“لا أرى أي غيوم عاصفة تختمر” ، قالت.

 

لذلك ربما كانت بحاجة إلى قسط من الراحة. قليلا. عندما انهار معالجها على الأرض ، تباعدت ستة أرجل في جميع الاتجاهات وفقدت الوعي ، كانت مقتنعة بذلك. لذلك اجتمعت المجموعة معًا ، وراقبها عدد قليل من الجنود المجتهدين (الذين اضطروا أيضًا إلى تفويت الحدث ، كانت المواساة) واستقروا في الزنزانة.

“ولكن ماذا عن الملكة ؟!”

“آها!” لقد هتفت عندما تحطمت قضمتها الحشوية الأولى على أحد الوحوش التي كرهها كبيرها كثيرًا. لم تكن متأكدة من سبب كره الكبير لهم ، لكنه فعل ذلك بالتأكيد! كانت ‘نابضة بالحياة’ سعيدة جدًا بالتوافق معه.

 

 

“من غير المحتمل أن تستمع إليك ، أليس كذلك؟ سيكون الأكبر هو الوحيد الذي يمكنه إقناعها بالتراجع ونأمل أن يستيقظ قريبًا.”

 

 

 

غررررررررررر.

“قريبا جدا.”

 

‘نابضة بالحياة’ كانت مبتهجة. بعد الصيد والعمل حتى بدء المعركة ، قيل لها إنها وفريقها يجب أن يستريحوا حتى يتمكنوا من القتال في أفضل حالاتهم عندما يكون الأمر أكثر أهمية. من الطبيعي أنها رفضت. راحة؟! راحة؟! مثير للضحك! مع وجود الكثير من الإجراءات ، كيف يمكن لأي شخص أن يفكر في الراحة !؟

عميقة جدًا ، لا يمكن وصفها تقريبًا بأنها صوت هدير الهدير في الهواء وعبر الأرض. شعرت جرانت أن درعها يهتز بقوة ذلك.

لذلك ربما كانت بحاجة إلى قسط من الراحة. قليلا. عندما انهار معالجها على الأرض ، تباعدت ستة أرجل في جميع الاتجاهات وفقدت الوعي ، كانت مقتنعة بذلك. لذلك اجتمعت المجموعة معًا ، وراقبها عدد قليل من الجنود المجتهدين (الذين اضطروا أيضًا إلى تفويت الحدث ، كانت المواساة) واستقروا في الزنزانة.

 

لقد سئمت من الوقوع في مكان واحد في لحظة. لم تكن تريد الوقوف هنا والذهاب ذهابًا وإيابًا مع هؤلاء التماسيح الغبيين! أرادت أن تركض! غير قادرة على احتواء نفسها بعد الآن ، حفرت ‘نابضة بالحياة’ مخالبها في الأرض الناعمة ولكم ساقيها لأسفل. تسارعت في لحظة ، تحركت أرجلها الست بإيقاع مذهل لا يمكن رؤيته وهي تحرك هيكلها الكبير وتخطى التمساح الذي أمامها.

“قريبا جدا.”

“ابقي ثابتة ، ايتها الحمقاء!” اندلع القائد.


انجوي ❤️

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط