نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 387

اَلْوُقُوف مُجَدَّدًا

اَلْوُقُوف مُجَدَّدًا

 

سحق.

الفصل: 387 الوقوف مجددًا

 

 

 

ترجمة: LUCIFER

ترجمة: LUCIFER


“نابضة بالحياة! نحن بحاجة للوصول إلى الملكة!” جرانت خرقت رسالتها الفيرومونية بكل قوتها.

 

 

“دعنا ندخل إلى المخابئ إذن. لن يمر وقت طويل حتى نرى نيران الأم التمساح.”

“ماذا؟ لأمي؟ لماذا؟” تباطأت النملة سريعة الحركة للحظة للاستجابة.

“هاهاهاها!” ضحكت نابضة بالحياة من الفرح وبدأت في إطلاق حامض على حشد من الوحوش تحتها وهي تركض.

 

 

“جارالوش يقترب من الحائط! نحتاج إلى إعادتها أقرب قليلاً إلى العش. نشفيها إذا استطعنا!”

 

 

 

“حسنًا!: D” أجابت نابض بالحياة.

 

 

“انسحبي إلى الحائط يا أمي! ستكون المستعمرة قادرة على دعمك من هناك ، ويمكنك أن تتعافى!” دافعت جرانت.

شعرت غرانت بالإحباط بسبب موقف شقيقها الذي يبدو متقلبًا ، لكنه تراجع عن غضبها وحاول التركيز. لكي تحصل المستعمرة على أعلى فرصة للنجاح ، يجب اتباع الخطة. سحب الملكة مرة أخرى إلى الجدار الثامن ويمكنها القتال ضد جارالوش هناك.

 

 

 

إذا فعلوا ذلك ، فربما سيشترون وقتًا كافيًا لإيقاظ الأكبر ومن ثم ربما يمكنهم البقاء على قيد الحياة.

 

 

إذا فعلوا ذلك ، فربما سيشترون وقتًا كافيًا لإيقاظ الأكبر ومن ثم ربما يمكنهم البقاء على قيد الحياة.

“ما هي سرعتك ؟!” سألت نابضة بالحياة.

ومع ذلك ، فقد صنعوها. ألقت نابضة بالحياة بنفسها من وحش وعلى درع الملكة الذي لا يزال متوهجًا ، تبعتها غرانت بعد لحظات قليلة.

 

“هاهاهاها!” ضحكت نابضة بالحياة من الفرح وبدأت في إطلاق حامض على حشد من الوحوش تحتها وهي تركض.

“بسرعة كافية” ، صرخت جرانت على فكها وأجابته.

اندفع المعالجون الجدد من العش إلى الأمام للاعتناء بجروحها ومحاولة استعادة طاقتها. صعد عليها عشرات النمل الصغير ، وكان قرون الاستشعار الخاصة بهم متوهجة من الطاقة عندما لامست مانا الشفاء في درعها.

 

 

“إذن دعنا نذهب! اتبعني!” زققت نابضة بالحياة قبل أن تستدير وركض نحو أحد أفراد فرقتها.

 

 

بدأ الضغط من الحشد واطفال جارالوش في التراخي مع اقتراب والدتهم. كان أكبر التماسيح هم أول من انسحب ، تبعهم إخوتهم الصغار ثم وحوش الحشد. كان الوابل المعد من نوبات المدفعية وتكتيكات التدخل لوحوش الظل غير ضرورية تقريبًا حيث سنت المستعمرة انسحابها النهائي.

“اعطنا دفعة!” اتصلت وقام الجندي المعني بخفض رأسها للسماح لـ ‘نابضة بالحياة’ بالسباق على ظهرها.

هذا جنون! استطاعت جرانت فقط أن تشحذ عقلها وتتسابق إلى الأمام ، محاولًا الحفاظ على توازنها وهي تتفادى فكيها المنقطعين ، وألسنة اللهب ، ومخالبها وهي تتدافع من أجل مواكبة ذلك.

 

 

في حيرة من أمرها ، لم يكن أمام جرانت سوى لحظة للتفكير قبل أن ترمي بنفسها للأمام وقفزت أيضًا على ظهر الجندي المسكين.

 

 

 

“انطلق أنطلق انطلق أنطلق!” قرقعة نابضة بالحياة بينما تومض ساقيها بسرعة مستحيلة وانطلقت عبر ظهور النمل والوحوش على حد سواء ، متسابقة نحو المكان الذي كانت تقاتل فيه الملكة.

 

 

سحق.

هذا جنون! استطاعت جرانت فقط أن تشحذ عقلها وتتسابق إلى الأمام ، محاولًا الحفاظ على توازنها وهي تتفادى فكيها المنقطعين ، وألسنة اللهب ، ومخالبها وهي تتدافع من أجل مواكبة ذلك.

 

 

 

“هاهاهاها!” ضحكت نابضة بالحياة من الفرح وبدأت في إطلاق حامض على حشد من الوحوش تحتها وهي تركض.

ووافقتافق فيكتور “فكرة جيدة”.

 

 

جرانت لعنت. نظرًا لأنها كانت وراء النملة الأخرى ، فقد جعل هذا الأمر أكثر صعوبة!

 

 

 

ومع ذلك ، فقد صنعوها. ألقت نابضة بالحياة بنفسها من وحش وعلى درع الملكة الذي لا يزال متوهجًا ، تبعتها غرانت بعد لحظات قليلة.

 

الفصل: 387 الوقوف مجددًا

“الأم!” دفعت جرانت للخارج ، منهكة. “جارالوش نفسها قادمة! المستعمرة ستنسحب إلى الحائط الثامن. عليك أن تأتي معنا!”

 

 

 

“أستطيع أن أرى المخلوق بالفعل ، يا طفل”. بدت الملكة مرهقة لكنها هادئة.

 

 

 

ماذا؟

 

 

“جيد جدا ، طفل.”

خربش جرانت أعلى قليلاً على ظهر والدتها ونظر إلى كتلة الوحوش الهائجة. كانت ساحة المعركة بأكملها في حالة من الفوضى. الكتلة الحيوية ، الجدران المكسورة تنتشر أمامها مثل السجادة. كانت الأرض مليئة بالثقوب والفخاخ ، وكان بإمكانها رؤية الجدار البشري الذي يحيط به غارالوش. كان القتال شرسًا ، لكنه لم يلفت نظر جرانت لفترة طويلة. الاقتراب البطيء من التمساح العملاق فعل ذلك.

“حسنًا!: D” أجابت نابض بالحياة.

 

“هاهاهاها!” ضحكت نابضة بالحياة من الفرح وبدأت في إطلاق حامض على حشد من الوحوش تحتها وهي تركض.

لم تتسرع ، وفتح فمها لتكشف عن أسنانها الهائلة بابتسامة قاسية ، وداست غارالوش طريقها إلى الأمام. في كل مرة نزلت إحدى قدميها على الأرض كانت تئن تحت ثقلها. تم سحق أي كتلة حيوية داس عليها للصق. بدا التمساح العملاق لا مفر منه ، مثل جبل من الحراشف والأسنان. كانت مخالبها متلألئة ، وبدا كل منها صلبًا مثل الماس وسميكة مثل رأس جرانت.

 

 

 

كيف كان من المفترض أن يقتلوا ذلك ؟!

حتى من مسافة مائة متر ، كان من الواضح أن جارالوش يعلو فوق الملكة. حتى بدون الوقوف ، كان التمساح أكبر بكثير من أكبر نملة في المستعمرة. كان من الواضح أن الوحش الضخم لم يشعر بأي تهديد من المستعمرة التي أمامها. فتحت فمها بصوت مرتفع ، مما تسبب في وميض اللهب الأحمر الداكن في أعماق المريء.

 

 

“هذه التمساح كبيرة! مثل ، الأكبر! انظر إلى تلك الأسنان! كانوا يقطعونني إلى نصفين بقمة واحدة ، بلا شك! أتساءل كيف تتذوق؟” واصل نابض بالحياة الحديث في تيار مستمر.

“انسحبي إلى الحائط يا أمي! ستكون المستعمرة قادرة على دعمك من هناك ، ويمكنك أن تتعافى!” دافعت جرانت.

 

 

“انسحبي إلى الحائط يا أمي! ستكون المستعمرة قادرة على دعمك من هناك ، ويمكنك أن تتعافى!” دافعت جرانت.

 

 

إذا فعلوا ذلك ، فربما سيشترون وقتًا كافيًا لإيقاظ الأكبر ومن ثم ربما يمكنهم البقاء على قيد الحياة.

تدلى هوائيات الملكة.

“انسحبي إلى الحائط يا أمي! ستكون المستعمرة قادرة على دعمك من هناك ، ويمكنك أن تتعافى!” دافعت جرانت.

 

ماذا؟

“جيد جدا ، طفل.”

 

 

 

بعد أن اتخذت قرارها ، لم تتردد الملكة واستدارت. تحت تأثير هالة سرعة ‘نابضة بالحياة’ ، قضت وقتًا ممتازًا وهي تشق طريقها عبر الميدان ، وتطعن ساقيها لأسفل لحرب الوحوش في الطريق. كلما اقتربت من الحائط ، زاد عدد النمل الملتف حولها. لقد كانوا يتغذون على أي عدو كان من الحماقة لدرجة الاقتراب منه ، وعندما وصلت الملكة إلى قاعدة الجدار الأخير ، سمحت لنفسها بالحظة للراحة.

بدأ الضغط من الحشد واطفال جارالوش في التراخي مع اقتراب والدتهم. كان أكبر التماسيح هم أول من انسحب ، تبعهم إخوتهم الصغار ثم وحوش الحشد. كان الوابل المعد من نوبات المدفعية وتكتيكات التدخل لوحوش الظل غير ضرورية تقريبًا حيث سنت المستعمرة انسحابها النهائي.

 

كانت الملكة كبيرة جدًا لمثل هذه الإجراءات. هيأت نفسها للهجوم ، غير مدركة لعشرات سحرة الماء على الحائط خلفها ، وعلى استعداد لتقديم المساعدة التي يمكنهم تقديمها.

بدأ الضغط من الحشد واطفال جارالوش في التراخي مع اقتراب والدتهم. كان أكبر التماسيح هم أول من انسحب ، تبعهم إخوتهم الصغار ثم وحوش الحشد. كان الوابل المعد من نوبات المدفعية وتكتيكات التدخل لوحوش الظل غير ضرورية تقريبًا حيث سنت المستعمرة انسحابها النهائي.

 

 

كانت الملكة كبيرة جدًا لمثل هذه الإجراءات. هيأت نفسها للهجوم ، غير مدركة لعشرات سحرة الماء على الحائط خلفها ، وعلى استعداد لتقديم المساعدة التي يمكنهم تقديمها.

 

إذا فعلوا ذلك ، فربما سيشترون وقتًا كافيًا لإيقاظ الأكبر ومن ثم ربما يمكنهم البقاء على قيد الحياة.

اندفع المعالجون الجدد من العش إلى الأمام للاعتناء بجروحها ومحاولة استعادة طاقتها. صعد عليها عشرات النمل الصغير ، وكان قرون الاستشعار الخاصة بهم متوهجة من الطاقة عندما لامست مانا الشفاء في درعها.

“انسحبي إلى الحائط يا أمي! ستكون المستعمرة قادرة على دعمك من هناك ، ويمكنك أن تتعافى!” دافعت جرانت.

 

 

فحصت الملكة نواتها وتنهدت. لقد بدأت في النفاد على مانا. وضعت درعها المشبع قدرًا كبيرًا من الضغط على نواتها ولن يمر وقت طويل حتى تتسرب من الطاقة الكافية لإحداث الألم. نأمل أن يكون قتالها مع جارالةش سريعًا.

جرانت لعنت. نظرًا لأنها كانت وراء النملة الأخرى ، فقد جعل هذا الأمر أكثر صعوبة!

 

 

استخدم النمل مرة أخرى وابله الحمضي من أعلى جداره الأخير. عانى اطفال جارالوش الزاحف من المطر الحمضي والعديد من الفخاخ والهجمات المتسللة من حيوانات وحوش الضل الأليفة التي تم إطلاقها من الأنفاق المخفية في التربة.

 

 

 

سحق.

جرانت لعنت. نظرًا لأنها كانت وراء النملة الأخرى ، فقد جعل هذا الأمر أكثر صعوبة!

 

 

مثل كابوس تحول إلى جسد ، وصلت يد عملاقة مخالب فوق الحائط. حفرت المخالب في الأوساخ المكدسة والعضلات متجمعة بينما كانت أم التماسيح تسحب إطارها الضخم فوق الجدار السابع. كانت تتأرجح رأسها ببطء للنظر إلى الطبقة الأخيرة من الدفاع ، وكذلك العش الشاهق خلفها ، قبل أن تسحب بقية جسدها على الحائط.

“جيد جدا ، طفل.”

 

ووافقتافق فيكتور “فكرة جيدة”.

تقلص اطفال جارالوش في حضور والدتهم. سواء من خلال الخوف أو الاحترام أو إذا روعهم الهالة الساحقة التي انبعثت منها. نما النمل مع اقتراب عدوهم. بعد أسبوع من المعركة المحمومة والاستعدادات ، كانت أخيرًا هنا أمامهم.

 

 

 

 

إذا فعلوا ذلك ، فربما سيشترون وقتًا كافيًا لإيقاظ الأكبر ومن ثم ربما يمكنهم البقاء على قيد الحياة.

حتى من مسافة مائة متر ، كان من الواضح أن جارالوش يعلو فوق الملكة. حتى بدون الوقوف ، كان التمساح أكبر بكثير من أكبر نملة في المستعمرة. كان من الواضح أن الوحش الضخم لم يشعر بأي تهديد من المستعمرة التي أمامها. فتحت فمها بصوت مرتفع ، مما تسبب في وميض اللهب الأحمر الداكن في أعماق المريء.

 

 

 

عندما تغلب السكون على ساحة المعركة ، تقدمت جارالوش إلى الأمام بخطى بطيئة. وثبت النمل على الحائط. هالة ساحقة ووجود أقوى وحش رأوه على الإطلاق أثقل كاهلهم ، وحاولوا الضغط عليهم في الأوساخ ، لكنهم لن يستسلموا. وقفت المستعمرة كواحدة واحدة ، وواجهت الشيطان الذي قرر أن يموتوا.

“انسحبي إلى الحائط يا أمي! ستكون المستعمرة قادرة على دعمك من هناك ، ويمكنك أن تتعافى!” دافعت جرانت.

 

ماذا؟

على الحائط ، كانت سلون هادئة.

 

 

 

“دعنا ندخل إلى المخابئ إذن. لن يمر وقت طويل حتى نرى نيران الأم التمساح.”

 

 

ماذا؟

ووافقتافق فيكتور “فكرة جيدة”.

 

 

إذا فعلوا ذلك ، فربما سيشترون وقتًا كافيًا لإيقاظ الأكبر ومن ثم ربما يمكنهم البقاء على قيد الحياة.

بدأ النمل الكشفي في الجري صعودًا وهبوطًا على الخط أثناء مرورهم على طول الرسالة. سارع النمل لحماية أنفسهم. ألقوا بأنفسهم في المخابئ المعدة أو خلف الجدران تحسبا لجارالوش يطلق العنان لها.

كانت الملكة كبيرة جدًا لمثل هذه الإجراءات. هيأت نفسها للهجوم ، غير مدركة لعشرات سحرة الماء على الحائط خلفها ، وعلى استعداد لتقديم المساعدة التي يمكنهم تقديمها.

 

“انسحبي إلى الحائط يا أمي! ستكون المستعمرة قادرة على دعمك من هناك ، ويمكنك أن تتعافى!” دافعت جرانت.

كانت الملكة كبيرة جدًا لمثل هذه الإجراءات. هيأت نفسها للهجوم ، غير مدركة لعشرات سحرة الماء على الحائط خلفها ، وعلى استعداد لتقديم المساعدة التي يمكنهم تقديمها.

“حسنًا!: D” أجابت نابض بالحياة.

 

 

 

ووافقتافق فيكتور “فكرة جيدة”.

بدا أن جارالوش تشاهد فورة النشاط بالتسلية. كما لو كانت تلعب بطعامها ، استمر الوحش الضخم في اتخاذ خطوات بطيئة تجاه الملكة. تلعق النيران بأسنانها مع كل خطوة لكن هدير اللهب المتوقع لم يأتِ أبدًا. بدلاً من ذلك ، نما الضغط الذي يلوح في الأفق في كل لحظة مع اقتراب الوحش الكابوس.

 

 

 

كان لدى الملكة ما يكفي.

 

 

“الأم!” دفعت جرانت للخارج ، منهكة. “جارالوش نفسها قادمة! المستعمرة ستنسحب إلى الحائط الثامن. عليك أن تأتي معنا!”

طقطقة!

 

 

بضربة قوية من فكها السفلي ، اشتعلت بينما اندلع الضوء في درعها إلى ألمع نقطة.

 

 

على الحائط ، كانت سلون هادئة.

استنشاق.

“جارالوش يقترب من الحائط! نحتاج إلى إعادتها أقرب قليلاً إلى العش. نشفيها إذا استطعنا!”

 

 

ينطلق الهواء من رئتي التمساح العملاقين ، مما يخلق نسيمًا قويًا بما يكفي ليشعر النمل على بعد خمسين مترًا. كانت جارالوش تضحك.

 


انجوي ❤️

“بسرعة كافية” ، صرخت جرانت على فكها وأجابته.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط