نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 391

اَلْعَقْل اَلْمُلْتَوِي

اَلْعَقْل اَلْمُلْتَوِي

 

عندما اندفعت بعيدًا وحاولت الالتفاف حول التمساح الضخم ، اندلع نقرس ضخم من الصهارة من فمها وسقطت خلفي. الحار! على محمل الجد! الحمم الآن ؟! هل هذا هو المستوى التالي بعد اللهب؟ ألم تكن سعيدًا باللهب شديد السخونة ، أليس كذلك؟ بحاجة إلى الانتقال إلى المستوى التالي؟ شيش!

الفصل: 391 العقل الملتوي

“نابضة بالحياة! هل ما زلت معي؟”

 

 

ترجمة: LUCIFER

 


لقد نسجت الجسر بمهارة وبسهولة لا تصدق ، لم أشعر بأمثالها من قبل. أظهرت الإحصائيات الإضافية عضلاتهم هنا ، حيث سمح لي الذكاء بفهم وتصور الأنماط المعقدة بمزيد من الوضوح ، مما سمح لي بالتعامل مع المانا وتوجيهه وفقًا لرغباتي بشكل أسهل.

عضة الشر!

 

 

انه جميل جدا!

 

 

سحق!

عندما يتصل الجسر أخيرًا ، تومض قنبلة الجاذبية الثانية الخاصة بي من الوجود ويحدق في عيني تمساح غاضب ضخم للغاية. عبر جناحها وباتجاه ساقها الخلفية ، هناك قطع من اللحم مفقودة ، منحوتة منها بفعل قوة الجاذبية الساحقة. الدم الذي يتسرب من الجروح يتحول الى بخار في لحظة بسبب الحرارة الهائلة المنبعثة من جسدها. قبل أن أحاول التحدث معها ، لاحظت انتفاخ حلقها بشكل مثير للإعجاب وأعتقد أن الوقت قد حان لقيادة السيارة.

 

 

الفصل: 391 العقل الملتوي

“نابضة بالحياة! هل ما زلت معي؟”

 

 

عندما اندفعت بعيدًا وحاولت الالتفاف حول التمساح الضخم ، اندلع نقرس ضخم من الصهارة من فمها وسقطت خلفي. الحار! على محمل الجد! الحمم الآن ؟! هل هذا هو المستوى التالي بعد اللهب؟ ألم تكن سعيدًا باللهب شديد السخونة ، أليس كذلك؟ بحاجة إلى الانتقال إلى المستوى التالي؟ شيش!

“نعم ، نعم! جاهز للتشغيل!”

الفصل: 391 العقل الملتوي

 

 

“عظيم ، دعنا نتحرك!”

“هدييير!”

 

 

اندفاع!

إنها أسرع مني بكثير ، لا توجد فرصة لتعرضها للضرب.

 

 

عندما اندفعت بعيدًا وحاولت الالتفاف حول التمساح الضخم ، اندلع نقرس ضخم من الصهارة من فمها وسقطت خلفي. الحار! على محمل الجد! الحمم الآن ؟! هل هذا هو المستوى التالي بعد اللهب؟ ألم تكن سعيدًا باللهب شديد السخونة ، أليس كذلك؟ بحاجة إلى الانتقال إلى المستوى التالي؟ شيش!

 

 

أعصابي تنطلق من كل الأسطوانات وهوائياتي تطلق تحذيرات صاخبة في وجهي. لمحة عن المستقبل التي يمكنني رؤيتها ليست ممتعة! يعمل نظامي العصبي المحسّن بسرعة كبيرة لدرجة أن عقلي بالكاد لديه الوقت للتسجيل قبل أن يبدأ جسدي في التحرك. سريع جدا! أرمي بنفسي إلى اليسار في الوقت المناسب لتجنب انفجار قوي من الحمم البركانية من تلك العصا الكهفية أمامي.

بدأت جارالوش في تحريف جسدها بسرعة مروعة وزاد ضغط رذاذ الصهارة بشكل كبير بشكل مفاجئ. طار لوف حار على وجهي واضطررت للقفز! دفعت ساقي بقوة لأسفل وأطير في الهواء حيث سقط رذاذ الصهارة على الأرض حيث كنت.

 

 

 

ييكيس!

صررررخة!

 

عندما اندفعت بعيدًا وحاولت الالتفاف حول التمساح الضخم ، اندلع نقرس ضخم من الصهارة من فمها وسقطت خلفي. الحار! على محمل الجد! الحمم الآن ؟! هل هذا هو المستوى التالي بعد اللهب؟ ألم تكن سعيدًا باللهب شديد السخونة ، أليس كذلك؟ بحاجة إلى الانتقال إلى المستوى التالي؟ شيش!

إنها أسرع بكثير مما تبدو عليه! كان يجب أن أتوقع ذلك ، لأكون صادقًا. لم تعش هذه المدة الطويلة وكانت قوية كما فعلت دون وجود حيلتين في جعبتها … الحراشف … أيا كان.

سحق!

 

 

[فكيف هو شعورك عندما تتقدم في العمر؟] أسألها.

بووم!

 

لقد عملت بجد لهذه المهارة اللعينة. من فضلكِ كوني رائعة ، من فضلك كوني رائعة.

[قتل! كره! سحق! قتل! كره! سحق! قتل! كره! سحق! قتل! كره! سحق! قتل! كره! سحق!] احتدم صوت عميق وقوي في ذهني.

إنها أسرع مني بكثير ، لا توجد فرصة لتعرضها للضرب.

 

 

حسناا!

 

 

[اه .. كيف هي حياة التمساح؟]

بالقرب من أعماق لا نهاية لها من الغضب والخوف والعطش للقتل يتراجع عن أفكاري عبر جسر العقل. المقدسة مولي ، عقلها فوضى غريبة. لست متأكدًا مما كنت أتوقع أن أجده هناك. إنسان سابق ، أُلقي في الزنزانة وأُجبر على العيش كوحش تمساح لأكثر من مائة عام ، كان من شأنه أن يفسد الكثير من الناس. لكن هناك فوضى هناك. انها مجنون تماما!

 

 

 

[اه .. كيف هي حياة التمساح؟]

 

 

“لا تزالين هنا نابضة بالحياة؟”

[مووووووت !!!!!!]

 

 

“نابضة بالحياة! هل ما زلت معي؟”

[إذن… ليس رائعًا إذن؟]

 

 

 

بدأت أعتقد أنني محضوظ لأنني حصلت على كلمات من أي نوع منها على الإطلاق. الحمد للاله لسحر العقل. لا أعتقد أن الحديث معها سيكون ناجحًا على الإطلاق ، لكنني بدأت أعتقد أنه لن يكون هناك اتصال على الإطلاق.

 

 

 

بدلاً من ذلك ، سأحول طاقتي إلى تكتيكات قياسية أكثر. تبدأ عقولي الفرعية في صياغة تجارب مروعة وحيل حسية لإرسالها عبر الجسر وأكرس عقلي الرئيسي للتركيز على القتال.

في اللحظة التي أقوم بتنشيطها ، أشعر أن هناك شيئًا مختلفًا. تستنفد قدرتي على التحمل بمقدار كبير دفعة واحدة ، وهو ما يكفي ليجعلني أترنح لأن التصريف يترك لي ضوءًا متجهًا لبرهة وجيزة. لكن هذا لا يمنع المهارة من التنفيذ. لا تظهر فكي الضوء التي تظهر عادةً وتمدد نطاقي. بدلا من ذلك ، فكين مظلمة ومليئة بالشر. على بعد مترين من متناول الفك السفلي ، يمتدان للخارج ويظهران كمزيج مرعب من مهارات العض الثلاثة القديمة مجتمعة.

 

ترجمة: LUCIFER

“لا تزالين هنا نابضة بالحياة؟”

حاد ، للدروع الثاقبة ، نصل لقطع اللحم ، ومسطحة للتكسير والتشقق ، فهي كابوس من الأسطح المختلفة المصممة للقيام بأشياء سيئة في الأماكن التي لا تفضل الوحوش حدوث أشياء سيئة لها. اندفعت إلى الأمام ورأسي وتلك الفكوك القوية قريبة من حراشف جارالوش المخيفة !

 

تطير الشرارات بينما تتصاعد الفك السفلي على طول الخراشف ، تاركة خنادق عميقة مقطوعة فيها قبل منتصف الطريق من خلال حركة عضتي ، تجد “الأسنان” عملية شراء أفضل.

“الجو حار ، لكني بخير!”

“نابضة بالحياة! هل ما زلت معي؟”

 

 

إنها أسرع مني بكثير ، لا توجد فرصة لتعرضها للضرب.

حسناا!

 

إنها أسرع مني بكثير ، لا توجد فرصة لتعرضها للضرب.

“تمسكي بي ولكن لا تقترب كثيرًا ، حسنًا؟ سوف يصبح ساخنا!”

 

 

“الجو حار ، لكني بخير!”

ربما كان ما حدث لك يا جارالوش مؤسفًا ، لكنني لن أتراجع لمجرد أنك كنت إنسانًا ذات مرة! أجمع قوتي وأندفع مرة أخرى ، لكن هذه المرة لا أتوجه حول العدو الهائل ، لكنني أتجه مباشرة نحوها.

 

 

 

 

عندما اندفعت بعيدًا وحاولت الالتفاف حول التمساح الضخم ، اندلع نقرس ضخم من الصهارة من فمها وسقطت خلفي. الحار! على محمل الجد! الحمم الآن ؟! هل هذا هو المستوى التالي بعد اللهب؟ ألم تكن سعيدًا باللهب شديد السخونة ، أليس كذلك؟ بحاجة إلى الانتقال إلى المستوى التالي؟ شيش!

أعصابي تنطلق من كل الأسطوانات وهوائياتي تطلق تحذيرات صاخبة في وجهي. لمحة عن المستقبل التي يمكنني رؤيتها ليست ممتعة! يعمل نظامي العصبي المحسّن بسرعة كبيرة لدرجة أن عقلي بالكاد لديه الوقت للتسجيل قبل أن يبدأ جسدي في التحرك. سريع جدا! أرمي بنفسي إلى اليسار في الوقت المناسب لتجنب انفجار قوي من الحمم البركانية من تلك العصا الكهفية أمامي.

حسناا!

 

 

هذا فم ضخم! يمكن أن تتناسب مع ‘الصغير’ واقفاً هناك! انا ارتجف. شيء جيد قلت لحيواناتي الأليفة أن تبقى بالخلف. سوف ينجرف ‘الصغير’ بعيدًا ويأكل في حوالي خمس ثوانٍ على ما أعتقد ، وأشك في أن ‘كرينيس’ يمكنها فعل أي شيء لهذا الوحش على أي حال. إنها صعبة للغاية.

“تمسكي بي ولكن لا تقترب كثيرًا ، حسنًا؟ سوف يصبح ساخنا!”

 

 

تخربش ساقاي من تحتي وألقي بنفسي للأمام مرة أخرى وأغلق على الوحش. لقد دفعتني تلك المراوغة الأخيرة من استهداف جانبها المصاب ، وسأضطر إلى الاكتفاء بالجانب الصحي. مررت عبر الفتحة المفتوحة وتجاوزت ساقها الأمامية عندما أطلق الهوائي الخاص بي تحذيرًا لي مرة أخرى.

“تمسكي بي ولكن لا تقترب كثيرًا ، حسنًا؟ سوف يصبح ساخنا!”

 

 

إنها ماكرة!

الفصل: 391 العقل الملتوي

 

إذا أصبت بذلك سأكون فطيرة! كنت سأفرقع مثل البالون! فقط ما هي احصائياتها ، على أي حال! أتدحرج إلى الخلف في الاتجاه الآخر وأدير جسدي لزاوية رأسي بشكل صحيح. أنا متأكد من أن هذه المهارة تستحق العناء. مهارة مندمجة من الرتبة الرابعة. عضة القدر! تحترق تلك الحراشف الحارقة أمامي بينما أصلي صلاة صغيرة على اللمعان اللامع للحية غاندالف العظيمة وأقوم بتنشيط مهارتي الجديدة.

بالنسبة لي ، يمكنني أن “أرى” ساقها الوسطى ترتفع ، ومخالبها تتشبث بالدوس على رأسي. أتدحرج إلى اليسار مرة أخرى ، واضعًا نفسي تحت جذعها تمامًا كما يدوس المخلب لأسفل ، وأطلق سحابة من الغبار في الهواء من القوة المطلقة له.

 

 

بدأت جارالوش في تحريف جسدها بسرعة مروعة وزاد ضغط رذاذ الصهارة بشكل كبير بشكل مفاجئ. طار لوف حار على وجهي واضطررت للقفز! دفعت ساقي بقوة لأسفل وأطير في الهواء حيث سقط رذاذ الصهارة على الأرض حيث كنت.

بووم!

 

 

بدأت أعتقد أنني محضوظ لأنني حصلت على كلمات من أي نوع منها على الإطلاق. الحمد للاله لسحر العقل. لا أعتقد أن الحديث معها سيكون ناجحًا على الإطلاق ، لكنني بدأت أعتقد أنه لن يكون هناك اتصال على الإطلاق.

إذا أصبت بذلك سأكون فطيرة! كنت سأفرقع مثل البالون! فقط ما هي احصائياتها ، على أي حال! أتدحرج إلى الخلف في الاتجاه الآخر وأدير جسدي لزاوية رأسي بشكل صحيح. أنا متأكد من أن هذه المهارة تستحق العناء. مهارة مندمجة من الرتبة الرابعة. عضة القدر! تحترق تلك الحراشف الحارقة أمامي بينما أصلي صلاة صغيرة على اللمعان اللامع للحية غاندالف العظيمة وأقوم بتنشيط مهارتي الجديدة.

هذا فم ضخم! يمكن أن تتناسب مع ‘الصغير’ واقفاً هناك! انا ارتجف. شيء جيد قلت لحيواناتي الأليفة أن تبقى بالخلف. سوف ينجرف ‘الصغير’ بعيدًا ويأكل في حوالي خمس ثوانٍ على ما أعتقد ، وأشك في أن ‘كرينيس’ يمكنها فعل أي شيء لهذا الوحش على أي حال. إنها صعبة للغاية.

 

ليس من أجل جارالوش رغم ذلك ، من الواضح.

عضة الشر!

الفصل: 391 العقل الملتوي

 

إنها أسرع مني بكثير ، لا توجد فرصة لتعرضها للضرب.

لقد عملت بجد لهذه المهارة اللعينة. من فضلكِ كوني رائعة ، من فضلك كوني رائعة.

تخربش ساقاي من تحتي وألقي بنفسي للأمام مرة أخرى وأغلق على الوحش. لقد دفعتني تلك المراوغة الأخيرة من استهداف جانبها المصاب ، وسأضطر إلى الاكتفاء بالجانب الصحي. مررت عبر الفتحة المفتوحة وتجاوزت ساقها الأمامية عندما أطلق الهوائي الخاص بي تحذيرًا لي مرة أخرى.

 

 

في اللحظة التي أقوم بتنشيطها ، أشعر أن هناك شيئًا مختلفًا. تستنفد قدرتي على التحمل بمقدار كبير دفعة واحدة ، وهو ما يكفي ليجعلني أترنح لأن التصريف يترك لي ضوءًا متجهًا لبرهة وجيزة. لكن هذا لا يمنع المهارة من التنفيذ. لا تظهر فكي الضوء التي تظهر عادةً وتمدد نطاقي. بدلا من ذلك ، فكين مظلمة ومليئة بالشر. على بعد مترين من متناول الفك السفلي ، يمتدان للخارج ويظهران كمزيج مرعب من مهارات العض الثلاثة القديمة مجتمعة.

أعصابي تنطلق من كل الأسطوانات وهوائياتي تطلق تحذيرات صاخبة في وجهي. لمحة عن المستقبل التي يمكنني رؤيتها ليست ممتعة! يعمل نظامي العصبي المحسّن بسرعة كبيرة لدرجة أن عقلي بالكاد لديه الوقت للتسجيل قبل أن يبدأ جسدي في التحرك. سريع جدا! أرمي بنفسي إلى اليسار في الوقت المناسب لتجنب انفجار قوي من الحمم البركانية من تلك العصا الكهفية أمامي.

 

“عظيم ، دعنا نتحرك!”

 

 

حاد ، للدروع الثاقبة ، نصل لقطع اللحم ، ومسطحة للتكسير والتشقق ، فهي كابوس من الأسطح المختلفة المصممة للقيام بأشياء سيئة في الأماكن التي لا تفضل الوحوش حدوث أشياء سيئة لها. اندفعت إلى الأمام ورأسي وتلك الفكوك القوية قريبة من حراشف جارالوش المخيفة !

عضة الشر!

 

 

صررررخة!

 

 

 

تطير الشرارات بينما تتصاعد الفك السفلي على طول الخراشف ، تاركة خنادق عميقة مقطوعة فيها قبل منتصف الطريق من خلال حركة عضتي ، تجد “الأسنان” عملية شراء أفضل.

“نابضة بالحياة! هل ما زلت معي؟”

 

“نعم ، نعم! جاهز للتشغيل!”

سحق!

 

 

 

إنه شعور خاص ، عندما تنهار دفاعات الأعداء أمام القوة الهائلة لوجهك. حتى لو شعرت أن وجهي يحترق ، وبدأ الفك السفلي يدخن ، فإن الإحساس بالحراشف تتشقق وتتشقق من قبل قوتي هو متعة!

 

 

 

ليس من أجل جارالوش رغم ذلك ، من الواضح.

 

 

 

“هدييير!”

 

 

“تمسكي بي ولكن لا تقترب كثيرًا ، حسنًا؟ سوف يصبح ساخنا!”

إنها ليست سعيدة.

 


انجوي ❤️

 

حاد ، للدروع الثاقبة ، نصل لقطع اللحم ، ومسطحة للتكسير والتشقق ، فهي كابوس من الأسطح المختلفة المصممة للقيام بأشياء سيئة في الأماكن التي لا تفضل الوحوش حدوث أشياء سيئة لها. اندفعت إلى الأمام ورأسي وتلك الفكوك القوية قريبة من حراشف جارالوش المخيفة !

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط