نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 397

اَلتَّضْحِيَةُ

اَلتَّضْحِيَةُ

 

“نحن؟”

الفصل: 397 التضحية

 

 

انجوي ❤️

ترجمة: LUCIFER

 


 تلك السحلية ذات الوجه الجلدي اللعينة! لقد سمح لـ جارالوش باستعادة السيطرة على جسدها بضع ثوانٍ قبلي! الآن أنا في أعماق مدينة بنية اللون! تنطلق شبكتي العصبية المحسّنة بسرعة تتجاوز ما يمكن أن يكون ممكنًا في العادة ، وأنا أتفادى قبل أن يتمكن عقلي من معالجة ما حدث بالكامل.

قبل أن يتمكن جارالوش من التعافي ، أرمي كرامتي للريح ، وأضع ما تبقى من ساقي وأتدحرج مثل نبتة ، اخربش لأضع بعض المسافة بيننا. تم قطع صحتي إلى النصف بسبب تلك الضربة الواحدة ، حتى درع الماس لم يكن قادرًا على تحمل القوة المدمرة لتلك الضربة.

 

وبطبيعة الحال ، هذا يعني أنه لا يمكنني تجنب الاهتمام بمعرفة متى سيأكلني جارالوش.

شرارات المشابك ، والعضلات تطلق النار ، وأنا أطير إلى اليمين بينما تسقط قوة تسحق ذلك الذيل عليّ مثل النيزك. تمتلئ عيناي بالحراشف المحترقة وكل الأصوات تتلاشى من أذني. الحرارة هي كل ما يمكن أن تشعر به الهوائيات ، ولمحات موجزة عن المستقبل تعطيني إشارات مربكة. من الواضح أن الذيل هو شاغلي الرئيسي ولكن شيئًا ما يأتي أيضًا من يساري؟ لا أعلم! على الرغم من ذلك ، يبدو واضحًا بشأن شيء واحد.

 

 

هذه ليست قنبلة جاذبية صغيرة. سأخرج كل شيء. لا شيء آخر سوف يرضي غضبي.

لن أفعل ذلك.

 

 

 

اللعنة ، اللعنة ، اللعنة! لا أستطيع أن أفشل هنا. ليس الان! تلك السحلية اللعينة لن تحصل على أفضل ما لدي! يدور كل من عقولي الأربعة بشكل محموم لمحاولة الخروج بشيء ما ، أي شيء قد يخرج مؤخرتي الضخمة من هذا المأزق ، لكنني أخرج فارغًا.

 

 

“نابضة بالحياة؟ أين هي؟ أين جرانت بحق الجحيم؟”

بام!

في محاولة لمطابقة التوقيت ، أنتظر حتى آخر لحظة قبل أن ألقي بنفسي جانباً. بدون استخدام جميع أطرافي ، لا يمكنني سوى الوصول بعيدًا والاندفاع نابضة بالحياة للأمام للعض على ساقي ومحاولة شدني. يكاد يكون كافيا. التقطت الضرب من إحدى ساقيها بينما كان الوحش العملاق يتمايل أمامي ، وهو يندفع في الهواء مثل الوحش البري. ذهب المزيد من الصحة. يساعد الدهليز في دفعة ثابتة من طاقة الشفاء ، لكن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً. أحتاج إلى إنهاء هذه المعركة ، وقريباً!

 

لمرة واحدة ، النملة شديدة النشاط هادئة.

نظرًا لأن الذيل المدمر لـ جارالوش ينسكب على قرون الاستشعار الخاصة بي وعلى وشك أن يسحق وجهي ، فإن شيئًا ما أو شيئًا ما يصطدم بي. لقد دفعتني مرتين ، مرة على الجانب ، ومرة من الأسفل ، في وقت واحد تقريبًا. يتشقق درعي قليلاً تحت الضغط وينتشر الألم من الإصابة وأتأرجح إلى جانب واحد.

احتاج إلى المراوغة! الآن!

 

في محاولة لمطابقة التوقيت ، أنتظر حتى آخر لحظة قبل أن ألقي بنفسي جانباً. بدون استخدام جميع أطرافي ، لا يمكنني سوى الوصول بعيدًا والاندفاع نابضة بالحياة للأمام للعض على ساقي ومحاولة شدني. يكاد يكون كافيا. التقطت الضرب من إحدى ساقيها بينما كان الوحش العملاق يتمايل أمامي ، وهو يندفع في الهواء مثل الوحش البري. ذهب المزيد من الصحة. يساعد الدهليز في دفعة ثابتة من طاقة الشفاء ، لكن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً. أحتاج إلى إنهاء هذه المعركة ، وقريباً!

بوم!

 

 

 

مثل انهيار الجبل ، يسحق ذيل عدوي الأرض ، مما يرسل الأوساخ المتطايرة في الهواء. لا يزال جانبي الأيسر من الضربة وينفجر درعي من الألم كجزء من جسدي يسحق بطريقة مزعجة للغاية. أعضائي! أعضائي الثمينة! وساقي؟ انسى! أرجل نملة غبية تشبه العصا!

“نابضة بالحياة؟” أنا اتكلم. الحديث يؤلم. كل شيئ يؤلم.

 

 

قبل أن يتمكن جارالوش من التعافي ، أرمي كرامتي للريح ، وأضع ما تبقى من ساقي وأتدحرج مثل نبتة ، اخربش لأضع بعض المسافة بيننا. تم قطع صحتي إلى النصف بسبب تلك الضربة الواحدة ، حتى درع الماس لم يكن قادرًا على تحمل القوة المدمرة لتلك الضربة.

 

 

 

قد يكون عقلها ضعيفًا لكن جسدها هو خارق. جدا خارق!

انجوي ❤️

 

 

عندما أفرغ عضوي الشفاء بشكل محموم مرة أخرى ، في محاولة يائسة لإصلاح ساقي وجسدي المصاب ، لاحظت أن ‘نابضة بالحياة’ عالقة معي ، ممدودة على الأرض بجانبي.

 

 

 

“نابضة بالحياة؟” أنا اتكلم. الحديث يؤلم. كل شيئ يؤلم.

“نابضة بالحياة؟” أنا اتكلم. الحديث يؤلم. كل شيئ يؤلم.

 

 

لمرة واحدة ، النملة شديدة النشاط هادئة.

 

 

“نحن؟”

ليس بعيدًا ، يبدو أن جارالوش تصاب بالجنون. ترفع ذيلها وتضربه مرارًا وتكرارًا في الأرض في جنون غير منضبط ، مما تسبب في اهتزاز الأرض مع غضبها.

 

 

 

“لم تكن تتحرك! لقد استمر كلاكما ولم نكن متأكدين مما كان يحدث! حاولنا التأكد من أنك بخير ، ثم بدأ التمساح السمين في التحرك ، لكنك لم تفعل! نحن حاولنا ابعاد الكبير عن الطريق! “

الوحش الضخم يتهمني في غضب طائش ، أي مظهر من مظاهر الذكاء أو الفكر اختفى من أفعالها. تمزق مخالبها الاحجار الكبيرة في الأرض لأنها تقطع الأرض بعيدًا لتتقدم بنفسها إلى الأمام بشكل أسرع قليلاً.

 

 

“نحن؟”

 

 

ربما هذا غبي ، لكن هذا كل ما يمكنني فعله الآن. كل شيء يتم سكبه في هذا. اللعنة! المانا لا تتدفق بالسرعة الكافية! لن تكون قنبلة الجاذبية جاهزة بحلول الوقت الذي يصلني فيه جارالوش. إذا رميت كل ما لدي من أجل تحضير التعويذة ، فقد يكون جاهزًا قبل أن تصل إلي في المرة القادمة. يجب أن يكون. بقليل من الحظ ، سأكون قادرًا على ضربها قبل أن تقترب كثيرًا وأتعلق بها أيضًا.

“…”

بوم!

 

 

أين جرانت؟

ت.م(مع انه مصاب يصر على ان ينكت)

 

اللعنة ، اللعنة ، اللعنة! لا أستطيع أن أفشل هنا. ليس الان! تلك السحلية اللعينة لن تحصل على أفضل ما لدي! يدور كل من عقولي الأربعة بشكل محموم لمحاولة الخروج بشيء ما ، أي شيء قد يخرج مؤخرتي الضخمة من هذا المأزق ، لكنني أخرج فارغًا.

كانت تلك الجندي الغبية قد نزلت من الحائط خلال المعركة بأكملها. كانت ترغب في المساعدة ، يمكنني رؤيتها في كل سطر من جسدها. كنت آمل أن ترى بعض الإحساس والتراجع. كان من المفترض أن تتراجع!

الفصل: 397 التضحية

 

“وااااااا !؟”

“نابضة بالحياة؟ أين هي؟ أين جرانت بحق الجحيم؟”

 

 

 

“انتبه!”

كل عقولي الأربعة يكرس كل اهتمامه لهذه المهمة. يتم الاستيلاء على غدتي الجاذبية فجأة بواسطة أربع أرادات منفصلة وتبدأ المانا في التدفق بسرعة غير مسبوقة. يتم تجميع المانا معًا ثم سحقها ، وتثبيتها في مكانها بإرادتي التي لا تقهر ، ويغذيها حزني وغضبي. لن أستسلم لجارالوش ، كارمودو ، وبالتأكيد لن أستسلم للمانا!

 

أين جرانت؟

لم تكن جارالوش على استعداد لانتظاري. ألقت رأسها حتى رأت فشل إضرابها. انفجر زئير خانق من حلقها وهي تندفع نحوي بجنون. ذهب العقل والفكر عن عينيها ، ولم يبق سوى الجنون والغضب.

كل عقولي الأربعة يكرس كل اهتمامه لهذه المهمة. يتم الاستيلاء على غدتي الجاذبية فجأة بواسطة أربع أرادات منفصلة وتبدأ المانا في التدفق بسرعة غير مسبوقة. يتم تجميع المانا معًا ثم سحقها ، وتثبيتها في مكانها بإرادتي التي لا تقهر ، ويغذيها حزني وغضبي. لن أستسلم لجارالوش ، كارمودو ، وبالتأكيد لن أستسلم للمانا!

 

شرارات المشابك ، والعضلات تطلق النار ، وأنا أطير إلى اليمين بينما تسقط قوة تسحق ذلك الذيل عليّ مثل النيزك. تمتلئ عيناي بالحراشف المحترقة وكل الأصوات تتلاشى من أذني. الحرارة هي كل ما يمكن أن تشعر به الهوائيات ، ولمحات موجزة عن المستقبل تعطيني إشارات مربكة. من الواضح أن الذيل هو شاغلي الرئيسي ولكن شيئًا ما يأتي أيضًا من يساري؟ لا أعلم! على الرغم من ذلك ، يبدو واضحًا بشأن شيء واحد.

في هذه اللحظة ، لا يمكنني أن أجعل نفسي أهتم بالإنسان الموجود داخل الوحش. إنها تنزل. في هذه المرحلة ، تجاوز جسر العقل فائدته. مع جارالوش في حالة جنون ، ترسل موجات من العدوانية والجنون عبرها ، وتهاجم أفكاري كل ثانية. حتى لو حاولت إرسال وسائل إلهاء لها ، أشك في أنهم سيسجلون. حان الوقت لإسقاطها والانتقال إلى أشكال السحر الأكثر عدوانية.

 

 

“انتبه!”

 

 

الوحش الضخم يتهمني في غضب طائش ، أي مظهر من مظاهر الذكاء أو الفكر اختفى من أفعالها. تمزق مخالبها الاحجار الكبيرة في الأرض لأنها تقطع الأرض بعيدًا لتتقدم بنفسها إلى الأمام بشكل أسرع قليلاً.

نظرًا لأن الذيل المدمر لـ جارالوش ينسكب على قرون الاستشعار الخاصة بي وعلى وشك أن يسحق وجهي ، فإن شيئًا ما أو شيئًا ما يصطدم بي. لقد دفعتني مرتين ، مرة على الجانب ، ومرة من الأسفل ، في وقت واحد تقريبًا. يتشقق درعي قليلاً تحت الضغط وينتشر الألم من الإصابة وأتأرجح إلى جانب واحد.

 

 

احتاج إلى المراوغة! الآن!

سأحتاج إلى إبطاء سرعة جارالوش إذا كان لدي أمل في البقاء لفترة طويلة. حان الوقت لبعض سحر الجاذبية الجاد. لا يسعني إلا أن آمل أن يشعر كارمودو أنه تدخل بما يكفي لإرضاء أي شعور بالواجب لدى الزواحف. ليس لدي القدرة على التعامل مع كلتا السحالي العملاقة في الوقت الحالي.

 

 

في محاولة لمطابقة التوقيت ، أنتظر حتى آخر لحظة قبل أن ألقي بنفسي جانباً. بدون استخدام جميع أطرافي ، لا يمكنني سوى الوصول بعيدًا والاندفاع نابضة بالحياة للأمام للعض على ساقي ومحاولة شدني. يكاد يكون كافيا. التقطت الضرب من إحدى ساقيها بينما كان الوحش العملاق يتمايل أمامي ، وهو يندفع في الهواء مثل الوحش البري. ذهب المزيد من الصحة. يساعد الدهليز في دفعة ثابتة من طاقة الشفاء ، لكن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً. أحتاج إلى إنهاء هذه المعركة ، وقريباً!

احتاج إلى المراوغة! الآن!

 

“انتبه!”

سأحتاج إلى إبطاء سرعة جارالوش إذا كان لدي أمل في البقاء لفترة طويلة. حان الوقت لبعض سحر الجاذبية الجاد. لا يسعني إلا أن آمل أن يشعر كارمودو أنه تدخل بما يكفي لإرضاء أي شعور بالواجب لدى الزواحف. ليس لدي القدرة على التعامل مع كلتا السحالي العملاقة في الوقت الحالي.

في محاولة لمطابقة التوقيت ، أنتظر حتى آخر لحظة قبل أن ألقي بنفسي جانباً. بدون استخدام جميع أطرافي ، لا يمكنني سوى الوصول بعيدًا والاندفاع نابضة بالحياة للأمام للعض على ساقي ومحاولة شدني. يكاد يكون كافيا. التقطت الضرب من إحدى ساقيها بينما كان الوحش العملاق يتمايل أمامي ، وهو يندفع في الهواء مثل الوحش البري. ذهب المزيد من الصحة. يساعد الدهليز في دفعة ثابتة من طاقة الشفاء ، لكن الأمر سيستغرق وقتًا طويلاً. أحتاج إلى إنهاء هذه المعركة ، وقريباً!

 

في هذه اللحظة ، لا يمكنني أن أجعل نفسي أهتم بالإنسان الموجود داخل الوحش. إنها تنزل. في هذه المرحلة ، تجاوز جسر العقل فائدته. مع جارالوش في حالة جنون ، ترسل موجات من العدوانية والجنون عبرها ، وتهاجم أفكاري كل ثانية. حتى لو حاولت إرسال وسائل إلهاء لها ، أشك في أنهم سيسجلون. حان الوقت لإسقاطها والانتقال إلى أشكال السحر الأكثر عدوانية.

ت.م(مع انه مصاب يصر على ان ينكت)

 

 

وبطبيعة الحال ، هذا يعني أنه لا يمكنني تجنب الاهتمام بمعرفة متى سيأكلني جارالوش.

 

اللعنة ، اللعنة ، اللعنة! لا أستطيع أن أفشل هنا. ليس الان! تلك السحلية اللعينة لن تحصل على أفضل ما لدي! يدور كل من عقولي الأربعة بشكل محموم لمحاولة الخروج بشيء ما ، أي شيء قد يخرج مؤخرتي الضخمة من هذا المأزق ، لكنني أخرج فارغًا.

كل عقولي الأربعة يكرس كل اهتمامه لهذه المهمة. يتم الاستيلاء على غدتي الجاذبية فجأة بواسطة أربع أرادات منفصلة وتبدأ المانا في التدفق بسرعة غير مسبوقة. يتم تجميع المانا معًا ثم سحقها ، وتثبيتها في مكانها بإرادتي التي لا تقهر ، ويغذيها حزني وغضبي. لن أستسلم لجارالوش ، كارمودو ، وبالتأكيد لن أستسلم للمانا!

 

 

“انتبه!”

سحق! يفيض المزيد من المانا وأمسكها وأجبرها على الانصياع. كما لو كنت أسحق كرة بولينج بيدي العاريتين ، أمسك بمجال الطاقة النقية الذي يتكثف بسرعة وأحكم قبضتي ، وسحقها أصغر وأصغر في كل لحظة. تتأرجح المانا وتشنجات في قبضتي ، محاولًا التحرر ، للهروب من احتوائي ، لكني أرفض تركها. مجال الطاقة يزداد قتامة في كل ثانية بينما أدفع عقلي إلى أقصى حد.

“انتبه!”

 

لم تكن جارالوش على استعداد لانتظاري. ألقت رأسها حتى رأت فشل إضرابها. انفجر زئير خانق من حلقها وهي تندفع نحوي بجنون. ذهب العقل والفكر عن عينيها ، ولم يبق سوى الجنون والغضب.

 

كانت تلك الجندي الغبية قد نزلت من الحائط خلال المعركة بأكملها. كانت ترغب في المساعدة ، يمكنني رؤيتها في كل سطر من جسدها. كنت آمل أن ترى بعض الإحساس والتراجع. كان من المفترض أن تتراجع!

وبطبيعة الحال ، هذا يعني أنه لا يمكنني تجنب الاهتمام بمعرفة متى سيأكلني جارالوش.

 

 

الوحش الضخم يتهمني في غضب طائش ، أي مظهر من مظاهر الذكاء أو الفكر اختفى من أفعالها. تمزق مخالبها الاحجار الكبيرة في الأرض لأنها تقطع الأرض بعيدًا لتتقدم بنفسها إلى الأمام بشكل أسرع قليلاً.

بشكل غامض أشعر أن الوحش العملاق يتحول ، وحركاته وحشية وعشوائية ، وهي تحاول التحكم في زخمها وتوجيهه إلى اندفاعة أخرى. يتطاير اللعاب في فمها ويغلي على الأرض حيث يتساقط بحرية من بين أسنانها.

لن أفعل ذلك.

 

“أخبريني فقط متى أراوغ!”

“قولي لي متى اتفادى ، نابضة بالحياة!”

 

 

وبطبيعة الحال ، هذا يعني أنه لا يمكنني تجنب الاهتمام بمعرفة متى سيأكلني جارالوش.

“وااااااا !؟”

 

 

“أخبريني فقط متى أراوغ!”

ت.م(مع انه مصاب يصر على ان ينكت)

 

 

ربما هذا غبي ، لكن هذا كل ما يمكنني فعله الآن. كل شيء يتم سكبه في هذا. اللعنة! المانا لا تتدفق بالسرعة الكافية! لن تكون قنبلة الجاذبية جاهزة بحلول الوقت الذي يصلني فيه جارالوش. إذا رميت كل ما لدي من أجل تحضير التعويذة ، فقد يكون جاهزًا قبل أن تصل إلي في المرة القادمة. يجب أن يكون. بقليل من الحظ ، سأكون قادرًا على ضربها قبل أن تقترب كثيرًا وأتعلق بها أيضًا.

نظرًا لأن الذيل المدمر لـ جارالوش ينسكب على قرون الاستشعار الخاصة بي وعلى وشك أن يسحق وجهي ، فإن شيئًا ما أو شيئًا ما يصطدم بي. لقد دفعتني مرتين ، مرة على الجانب ، ومرة من الأسفل ، في وقت واحد تقريبًا. يتشقق درعي قليلاً تحت الضغط وينتشر الألم من الإصابة وأتأرجح إلى جانب واحد.

 

“انتبه!”

هذه ليست قنبلة جاذبية صغيرة. سأخرج كل شيء. لا شيء آخر سوف يرضي غضبي.

نظرًا لأن الذيل المدمر لـ جارالوش ينسكب على قرون الاستشعار الخاصة بي وعلى وشك أن يسحق وجهي ، فإن شيئًا ما أو شيئًا ما يصطدم بي. لقد دفعتني مرتين ، مرة على الجانب ، ومرة من الأسفل ، في وقت واحد تقريبًا. يتشقق درعي قليلاً تحت الضغط وينتشر الألم من الإصابة وأتأرجح إلى جانب واحد.


انجوي ❤️

 

سأحتاج إلى إبطاء سرعة جارالوش إذا كان لدي أمل في البقاء لفترة طويلة. حان الوقت لبعض سحر الجاذبية الجاد. لا يسعني إلا أن آمل أن يشعر كارمودو أنه تدخل بما يكفي لإرضاء أي شعور بالواجب لدى الزواحف. ليس لدي القدرة على التعامل مع كلتا السحالي العملاقة في الوقت الحالي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط