نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 398

وَقْتُ اَلتَّفْجِيرِ

وَقْتُ اَلتَّفْجِيرِ

 

 

الفصل: 398 وقت التفجير 

يمكنني إلقاء هذه التعويذة في أي وقت ، لكنني أريد أن أبذل فيها أكبر قدر ممكن من الطاقة قبل أن أتركها تنفجر. أصبحت المانا المكثفة في التعويذة جامحة الآن ، لكني ما زلت أصب المزيد فيها. في محاولة يائسة للحفاظ على السيطرة ، أقوم بتكليف دماغي الفرعي الرئيسي للمساعدة في احتواء وضغط المانا. لقد تقلصت قنبلة الجاذبية نفسها إلى نقطة صغيرة ، أصغر من أي قنبلة صنعتها. إنها قريبة من اللون الأسود أيضًا. تدور التعويذة في خطر صامت داخل عقلي بينما أقوم بتهور بإخراج كل المانا التي يمكنني التحكم فيها وإلقائها في تعويذة التمرد العنيف.

 

 

ترجمة: LUCIFER

 


لطالما كانت غرانت هادئة ، حتى عندما دربتها. لم أصاب بالصدمة على الإطلاق عندما تطورت إلى الجندي ، كان التفاني البسيط للمستعمرة هو طريقها دائمًا. بينما أشاهد جارالوش يتقاضى مرة أخرى في جنون جنوني لا يفكر فيه ، أشعر بالضياع الشديد ، لدرجة أن مثل هذا العضو اللامع والواعد في المستعمرة ، من المجلس ، سوف يقع في يد مثل هذا المخلوق.

 

 

 

إنسان سابق؟ من يهتم إذا كانت إنسانًا سابقًا؟ كانت غرانت شقيقتي ، فردًا من نفس العائلة. كانت حياتها ذات مغزى أكبر بعشرة آلاف مرة من حياة هذا التمساح المتعطش للدماء.

 

 

 

الزخم الذي يبنيه جارالوش مرعب. كل هذا الوزن ، كل تلك الكتلة ، عندما تكون قادرة على الاندفاع ، تبدو مثل قطار الشحن. يجب أن تكون القوة الحركية خارج هذا العالم. أنا فقط أدرك ذلك بشكل خافت. سوف تخبرني ‘نابضة بالحياة’ عندما أحتاج إلى المراوغة ، فإن تركيزي ينصب على الداخل. في الداخل ، يستمر مجال مانا في النمو بقوة. يتدفق المزيد من المانا إليه كل ثانية ، ومع مرور كل لحظة ، فإنه يكافح أكثر للهروب من سيطرتي. أستطيع أن أشعر بغدة مانا الجاذبية الخاصة بي وهي تفرغ بمعدل شرس ، حيث يتم توجيه طوفان حقيقي من الطاقة إلى كرة تنمو بشكل أصغر وأصغر كلما شددت قبضتي.

بعد لحظة ، أشعر بشيء يدفع إلى جانبي مما يؤدي إلى تمزق جراحي أكثر ، مما يطلق العنان لموجة أخرى من الألم التي دفعتها تقريبًا إلى جانب واحد.

 

 

لإلحاق ضرر حقيقي بـ جارالوش ، يجب أن تكون قوية قدر الإمكان! لقد بدأ اللون بالفعل في التحول ، حيث تحول من اللون البنفسجي والعميق إلى الأسود القريب. يبدأ مجال الطاقة بالدوران مع ارتفاع كثافته ، مما يهدد بشكل أكبر بالهروب من سيطرتي. اللعنة! وجهت اثنين من عقولي الفرعية إلى تثبيت المانا في مكانه ، مما أعفيهما من واجب استخراج المانا. مع هذا التغيير ، أصبحت قادرًا على تثبيت التعويذة والاستمرار في تكثيفها ، ويوجه عقلي الرئيسي وعقلي الفرعي الرئيسي المزيد من المانا إليه.

يمكنني إلقاء هذه التعويذة في أي وقت ، لكنني أريد أن أبذل فيها أكبر قدر ممكن من الطاقة قبل أن أتركها تنفجر. أصبحت المانا المكثفة في التعويذة جامحة الآن ، لكني ما زلت أصب المزيد فيها. في محاولة يائسة للحفاظ على السيطرة ، أقوم بتكليف دماغي الفرعي الرئيسي للمساعدة في احتواء وضغط المانا. لقد تقلصت قنبلة الجاذبية نفسها إلى نقطة صغيرة ، أصغر من أي قنبلة صنعتها. إنها قريبة من اللون الأسود أيضًا. تدور التعويذة في خطر صامت داخل عقلي بينما أقوم بتهور بإخراج كل المانا التي يمكنني التحكم فيها وإلقائها في تعويذة التمرد العنيف.

 

“واه؟”

“الكبير! الآن!”

لطالما كانت غرانت هادئة ، حتى عندما دربتها. لم أصاب بالصدمة على الإطلاق عندما تطورت إلى الجندي ، كان التفاني البسيط للمستعمرة هو طريقها دائمًا. بينما أشاهد جارالوش يتقاضى مرة أخرى في جنون جنوني لا يفكر فيه ، أشعر بالضياع الشديد ، لدرجة أن مثل هذا العضو اللامع والواعد في المستعمرة ، من المجلس ، سوف يقع في يد مثل هذا المخلوق.

 

 

لا يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ لجارالوش لعبور المسافة بيننا ، سرعتها مجنونة. تخبرني الفيزياء أن وحشًا بهذا الحجم يجب أن يمزق نفسه إذا كان يتحرك بهذه السرعة ، لكن بانجيرا لا تتبع نفس القواعد. العالم يرتجف ويهتز عند مداس قدميها ، وفكها ينفجران بجنون. لم يبقَ شيء وراء عينيها سوى جوع لا نهاية له وجوع للموت.

 

 

ألهث من الألم. لقد تم الآن تقديم دواخلي إلى الخارج ، لكن هذا لا يكفي لزعزعة تصميمي. حتى الآن ، مع ترك قطعة من الصحة ، لا يزال اهتمامي داخليًا. لا شيء يهم سوى هذه التعويذة. بغض النظر عن مدى كسر جسدي ، فإن عقلي يشبه الفولاذ.

عندما مكالمات ‘نابضة بالحياة’ ، أعيد انتباهي إلى جسدي لجزء من الثانية يستغرقها لإطلاق نقاط الاشتباك العصبي الخاصة بي ورمي نفسي على يساري بأقصى ما أستطيع. في تلك اللحظة يومض مشهد مرعب في عقلي ، وتغرس أحاسيس لا تعد ولا تحصى للمعركة في لحظة واحدة تهاجم كل حواسي. ارتجاف الأرض تحت مخالبي ، وموجات الحرارة المتدحرجة التي تحرق الهواء حول جارالوش ، واللمعان الأحمر المجنون لعينيها والضوء الوامض من أسنانها المنحنية. مع فتح فمها على مصراعيه ، يمكنني رؤية الجزء الخلفي من حلقها ، وهو شيء لا بد أن عددًا لا يحصى من الوحوش قد شاهده خلال القرن الماضي. الجو مظلم هناك ، فمها غائر للغاية.

عندما مكالمات ‘نابضة بالحياة’ ، أعيد انتباهي إلى جسدي لجزء من الثانية يستغرقها لإطلاق نقاط الاشتباك العصبي الخاصة بي ورمي نفسي على يساري بأقصى ما أستطيع. في تلك اللحظة يومض مشهد مرعب في عقلي ، وتغرس أحاسيس لا تعد ولا تحصى للمعركة في لحظة واحدة تهاجم كل حواسي. ارتجاف الأرض تحت مخالبي ، وموجات الحرارة المتدحرجة التي تحرق الهواء حول جارالوش ، واللمعان الأحمر المجنون لعينيها والضوء الوامض من أسنانها المنحنية. مع فتح فمها على مصراعيه ، يمكنني رؤية الجزء الخلفي من حلقها ، وهو شيء لا بد أن عددًا لا يحصى من الوحوش قد شاهده خلال القرن الماضي. الجو مظلم هناك ، فمها غائر للغاية.

 

هدييييييييييير !!!!

 

 

ثم ، في جزء من الثانية ، ذهب. ادفع نفسي بعيدًا ورأسها يحاول تتبعي لكنها تتحرك بسرعة كبيرة! أم هي! مع ساقيها الأماميتين على جانبها الأيمن ، تمرر للخارج ، ومخالبها الخشنة تشق الهواء بعواء شرير.

انجوي ❤️

 

 

بوووم!

 

 

يمكنني إلقاء هذه التعويذة في أي وقت ، لكنني أريد أن أبذل فيها أكبر قدر ممكن من الطاقة قبل أن أتركها تنفجر. أصبحت المانا المكثفة في التعويذة جامحة الآن ، لكني ما زلت أصب المزيد فيها. في محاولة يائسة للحفاظ على السيطرة ، أقوم بتكليف دماغي الفرعي الرئيسي للمساعدة في احتواء وضغط المانا. لقد تقلصت قنبلة الجاذبية نفسها إلى نقطة صغيرة ، أصغر من أي قنبلة صنعتها. إنها قريبة من اللون الأسود أيضًا. تدور التعويذة في خطر صامت داخل عقلي بينما أقوم بتهور بإخراج كل المانا التي يمكنني التحكم فيها وإلقائها في تعويذة التمرد العنيف.

يخرج الهواء مني بينما يُضرب درع الالماس الخاص بي تحت قوة مخلبها. حاولت أن أضع جسدي بزاوية ، لكن مخلبًا واحدًا ، المخلب الأخير ، اقتحمني وثقب بطني. دفعني زخم قفزتي وقوة الضربة إلى الهبوط في الهواء حتى هبطت مع تحطم ، وأختنق في التراب.

 

 

 

ألهث من الألم. لقد تم الآن تقديم دواخلي إلى الخارج ، لكن هذا لا يكفي لزعزعة تصميمي. حتى الآن ، مع ترك قطعة من الصحة ، لا يزال اهتمامي داخليًا. لا شيء يهم سوى هذه التعويذة. بغض النظر عن مدى كسر جسدي ، فإن عقلي يشبه الفولاذ.

بوووم!

 

“فقط! لا أعتقد أنه يمكنك المراوغة مرة أخرى!”

 

 

الطاقة التي تتدفق إلي من خلال الدهليز لم تتعثر بأي شكل من الأشكال. في الواقع ، أعتقد أنه من المحتمل أن تزداد مع استمرار المعركة. وهو ما يبدو أنه يعني أن إيمان النمل قد زاد كلما زاد تعرضي للكسر والضرب. لست متأكدًا مما يقوله ذلك عن المستعمرة ، لكن لا يمكن أن يكون جيدًا.

 

 

ألهث من الألم. لقد تم الآن تقديم دواخلي إلى الخارج ، لكن هذا لا يكفي لزعزعة تصميمي. حتى الآن ، مع ترك قطعة من الصحة ، لا يزال اهتمامي داخليًا. لا شيء يهم سوى هذه التعويذة. بغض النظر عن مدى كسر جسدي ، فإن عقلي يشبه الفولاذ.

“هل أنت بخير ، الكبير؟” مكالمات نابضة بالحياة ، قلقة.

 

 

 

“ليس أفضل من أي وقت مضى ،” تمكنت من التفوه ، “هل استدارت بعد؟”

انجوي ❤️

 

 

“فقط! لا أعتقد أنه يمكنك المراوغة مرة أخرى!”

بوووم!

 

“وجهيني إليها!”

“لا اخطط لذلك”.

 

 

لطالما كانت غرانت هادئة ، حتى عندما دربتها. لم أصاب بالصدمة على الإطلاق عندما تطورت إلى الجندي ، كان التفاني البسيط للمستعمرة هو طريقها دائمًا. بينما أشاهد جارالوش يتقاضى مرة أخرى في جنون جنوني لا يفكر فيه ، أشعر بالضياع الشديد ، لدرجة أن مثل هذا العضو اللامع والواعد في المستعمرة ، من المجلس ، سوف يقع في يد مثل هذا المخلوق.

يمكنني إلقاء هذه التعويذة في أي وقت ، لكنني أريد أن أبذل فيها أكبر قدر ممكن من الطاقة قبل أن أتركها تنفجر. أصبحت المانا المكثفة في التعويذة جامحة الآن ، لكني ما زلت أصب المزيد فيها. في محاولة يائسة للحفاظ على السيطرة ، أقوم بتكليف دماغي الفرعي الرئيسي للمساعدة في احتواء وضغط المانا. لقد تقلصت قنبلة الجاذبية نفسها إلى نقطة صغيرة ، أصغر من أي قنبلة صنعتها. إنها قريبة من اللون الأسود أيضًا. تدور التعويذة في خطر صامت داخل عقلي بينما أقوم بتهور بإخراج كل المانا التي يمكنني التحكم فيها وإلقائها في تعويذة التمرد العنيف.

“الكبير! الآن!”

 

“لا اخطط لذلك”.

كل ما أحتاجه هو بضع ثوانٍ أخرى!

 

 

عندما مكالمات ‘نابضة بالحياة’ ، أعيد انتباهي إلى جسدي لجزء من الثانية يستغرقها لإطلاق نقاط الاشتباك العصبي الخاصة بي ورمي نفسي على يساري بأقصى ما أستطيع. في تلك اللحظة يومض مشهد مرعب في عقلي ، وتغرس أحاسيس لا تعد ولا تحصى للمعركة في لحظة واحدة تهاجم كل حواسي. ارتجاف الأرض تحت مخالبي ، وموجات الحرارة المتدحرجة التي تحرق الهواء حول جارالوش ، واللمعان الأحمر المجنون لعينيها والضوء الوامض من أسنانها المنحنية. مع فتح فمها على مصراعيه ، يمكنني رؤية الجزء الخلفي من حلقها ، وهو شيء لا بد أن عددًا لا يحصى من الوحوش قد شاهده خلال القرن الماضي. الجو مظلم هناك ، فمها غائر للغاية.

“إنها قادمة ، الكبير! إنها على وشك الاندفاع!”

الفصل: 398 وقت التفجير 

 

عندما مكالمات ‘نابضة بالحياة’ ، أعيد انتباهي إلى جسدي لجزء من الثانية يستغرقها لإطلاق نقاط الاشتباك العصبي الخاصة بي ورمي نفسي على يساري بأقصى ما أستطيع. في تلك اللحظة يومض مشهد مرعب في عقلي ، وتغرس أحاسيس لا تعد ولا تحصى للمعركة في لحظة واحدة تهاجم كل حواسي. ارتجاف الأرض تحت مخالبي ، وموجات الحرارة المتدحرجة التي تحرق الهواء حول جارالوش ، واللمعان الأحمر المجنون لعينيها والضوء الوامض من أسنانها المنحنية. مع فتح فمها على مصراعيه ، يمكنني رؤية الجزء الخلفي من حلقها ، وهو شيء لا بد أن عددًا لا يحصى من الوحوش قد شاهده خلال القرن الماضي. الجو مظلم هناك ، فمها غائر للغاية.

كل تركيزي داخلي ، لا أريد أن أكرس أي اهتمام لعيني ، بالكاد أستطيع أن أفكر في هوائياتي.

 

 

بوووم!

“أي طريق هي؟”

هدييييييييييير !!!!

 

جارالوش قادمة. تدفع نفسها إلى الأمام ، ولا تزال في قبضة غضبها الطائش. كان من الممكن أن تكون أكثر من هذا بكثير. ما كان يجب أن تأتي إلى هنا وتؤذي عائلتي.

“واه؟”

 

 

 

“وجهيني إليها!”

أقسم أني أرى وميضًا من الخوف في عيون جارالوش بينما تتحول التعويذة إلى حقيقة ، لكن بعد فوات الأوان. لا يمكنها الاستدارة ، ولا يمكنها المراوغة. ضربت التعويذة الهدف في صدرها وينفجر كل الجحيم.

 

“إنها قادمة ، الكبير! إنها على وشك الاندفاع!”

بعد لحظة ، أشعر بشيء يدفع إلى جانبي مما يؤدي إلى تمزق جراحي أكثر ، مما يطلق العنان لموجة أخرى من الألم التي دفعتها تقريبًا إلى جانب واحد.

إلى حد بعيد ، أقوى تعويذة شكلتها على الإطلاق جاهزة للانطلاق. بدأت الكثافة الهائلة للمانا في إحداث الفوضى في جسدي بينما تكافح التعويذة لإطلاق طاقتها. الآن او ابدا! تصرخ أدمغتي الثلاثة من الألم لأنها تجهد لأقصى حدودها لاحتواء الطاقة التي لا يمكن تصورها والتي أطلقت العنان لها وأحاول تركيز عيني.

 

 

أكثر. أكثر. أكثر!

كل تركيزي داخلي ، لا أريد أن أكرس أي اهتمام لعيني ، بالكاد أستطيع أن أفكر في هوائياتي.

 

ألهث من الألم. لقد تم الآن تقديم دواخلي إلى الخارج ، لكن هذا لا يكفي لزعزعة تصميمي. حتى الآن ، مع ترك قطعة من الصحة ، لا يزال اهتمامي داخليًا. لا شيء يهم سوى هذه التعويذة. بغض النظر عن مدى كسر جسدي ، فإن عقلي يشبه الفولاذ.

إلى حد بعيد ، أقوى تعويذة شكلتها على الإطلاق جاهزة للانطلاق. بدأت الكثافة الهائلة للمانا في إحداث الفوضى في جسدي بينما تكافح التعويذة لإطلاق طاقتها. الآن او ابدا! تصرخ أدمغتي الثلاثة من الألم لأنها تجهد لأقصى حدودها لاحتواء الطاقة التي لا يمكن تصورها والتي أطلقت العنان لها وأحاول تركيز عيني.

يخرج الهواء مني بينما يُضرب درع الالماس الخاص بي تحت قوة مخلبها. حاولت أن أضع جسدي بزاوية ، لكن مخلبًا واحدًا ، المخلب الأخير ، اقتحمني وثقب بطني. دفعني زخم قفزتي وقوة الضربة إلى الهبوط في الهواء حتى هبطت مع تحطم ، وأختنق في التراب.

 

بعد لحظة ، أشعر بشيء يدفع إلى جانبي مما يؤدي إلى تمزق جراحي أكثر ، مما يطلق العنان لموجة أخرى من الألم التي دفعتها تقريبًا إلى جانب واحد.

جارالوش قادمة. تدفع نفسها إلى الأمام ، ولا تزال في قبضة غضبها الطائش. كان من الممكن أن تكون أكثر من هذا بكثير. ما كان يجب أن تأتي إلى هنا وتؤذي عائلتي.

أقسم أني أرى وميضًا من الخوف في عيون جارالوش بينما تتحول التعويذة إلى حقيقة ، لكن بعد فوات الأوان. لا يمكنها الاستدارة ، ولا يمكنها المراوغة. ضربت التعويذة الهدف في صدرها وينفجر كل الجحيم.

 

 

 

“إنها قادمة ، الكبير! إنها على وشك الاندفاع!”

هل تعتقدي أن جوعك لا نهاية له؟ انظر إذا كان يمكنك أن تتطابقي مع هذا!

“لا اخطط لذلك”.

 

إلى حد بعيد ، أقوى تعويذة شكلتها على الإطلاق جاهزة للانطلاق. بدأت الكثافة الهائلة للمانا في إحداث الفوضى في جسدي بينما تكافح التعويذة لإطلاق طاقتها. الآن او ابدا! تصرخ أدمغتي الثلاثة من الألم لأنها تجهد لأقصى حدودها لاحتواء الطاقة التي لا يمكن تصورها والتي أطلقت العنان لها وأحاول تركيز عيني.

جربي غضب هذه القنبلة الجاذبية العملاقة!

 

 

 

أدفع جسدي لأعلى بساقي المرتعشة ، وأفتح فمي ، وأطلق العنان للشيطان. يرتجف العالم ويُظلم ثم يصرخ.

عندما مكالمات ‘نابضة بالحياة’ ، أعيد انتباهي إلى جسدي لجزء من الثانية يستغرقها لإطلاق نقاط الاشتباك العصبي الخاصة بي ورمي نفسي على يساري بأقصى ما أستطيع. في تلك اللحظة يومض مشهد مرعب في عقلي ، وتغرس أحاسيس لا تعد ولا تحصى للمعركة في لحظة واحدة تهاجم كل حواسي. ارتجاف الأرض تحت مخالبي ، وموجات الحرارة المتدحرجة التي تحرق الهواء حول جارالوش ، واللمعان الأحمر المجنون لعينيها والضوء الوامض من أسنانها المنحنية. مع فتح فمها على مصراعيه ، يمكنني رؤية الجزء الخلفي من حلقها ، وهو شيء لا بد أن عددًا لا يحصى من الوحوش قد شاهده خلال القرن الماضي. الجو مظلم هناك ، فمها غائر للغاية.

 

 

هدييييييييييير !!!!

لطالما كانت غرانت هادئة ، حتى عندما دربتها. لم أصاب بالصدمة على الإطلاق عندما تطورت إلى الجندي ، كان التفاني البسيط للمستعمرة هو طريقها دائمًا. بينما أشاهد جارالوش يتقاضى مرة أخرى في جنون جنوني لا يفكر فيه ، أشعر بالضياع الشديد ، لدرجة أن مثل هذا العضو اللامع والواعد في المستعمرة ، من المجلس ، سوف يقع في يد مثل هذا المخلوق.

 

“لا اخطط لذلك”.

أقسم أني أرى وميضًا من الخوف في عيون جارالوش بينما تتحول التعويذة إلى حقيقة ، لكن بعد فوات الأوان. لا يمكنها الاستدارة ، ولا يمكنها المراوغة. ضربت التعويذة الهدف في صدرها وينفجر كل الجحيم.

ثم ، في جزء من الثانية ، ذهب. ادفع نفسي بعيدًا ورأسها يحاول تتبعي لكنها تتحرك بسرعة كبيرة! أم هي! مع ساقيها الأماميتين على جانبها الأيمن ، تمرر للخارج ، ومخالبها الخشنة تشق الهواء بعواء شرير.


انجوي ❤️

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط