نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 400

اَلْخَاتِمَة وَالْمَآثِرِ

اَلْخَاتِمَة وَالْمَآثِرِ

 

بداية لطيفة! سلس.

الفصل 400 الخاتمة والمآثر

 

 

 

ترجمة: LUCIFER

 


بينما ترتجف جارالوش ، وهي تتألم ، تضاءلت هالتها تقريبا إلى لا شيء ، أتلقى الشفاء من فريق من النمل الذي تم استدعاؤه على عجل. على الرغم من أن المعركة قد استنزفتهم إلى حد الإرهاق ، إلا أنهم تمكنوا من الضغط على مانا شفاء كافية حتى أتمكن من دفع ساقي تحت جسدي والوقوف مرة أخرى.

 

 

[… اسمي… اسمي…. كان…]

“الأكبر”. فيكتور تتحدث وهي تقترب من يميني. “هل انتهى الأمر؟ هل تعتقد أن جارالوش لا تزال بإمكانها القتال؟”

يجب أن أبدو مثل الجحيم المطلق. والحق يقال، أشعر بهذه الطريقة. لقد فعل المعالجون ما في وسعهم ، ولكن حتى ذلك الحين بالكاد أكون معا. الشقوق والثقوب في قوارضي في طور الإغلاق ، وعادت أعضائي إلى داخل جسدي ، وهو فوز. الألم لا يزال لا يصدق على الرغم من ذلك ، ولكي أكون صادقا ، أنا في أمس الحاجة إلى قيلولة. لكنني لن أخاطر بأي شخص آخر ، ليس بعد ما حدث لغرانت.

 

[صغير ، كرينيس. أحتاجكما الاثنين هنا. لا توجد فرصة لأن أكون قادرا على تناول كل هذا بمفردي.]

“لا أعرف. سأذهب وأقوم بفرزها. أعد المستعمرة إلى بر الأمان. إذا عادت وحوش التماسيح، فقد نواجه مشكلة”.

[صغير ، كرينيس. أحتاجكما الاثنين هنا. لا توجد فرصة لأن أكون قادرا على تناول كل هذا بمفردي.]

 

 

أراها تتردد للحظة وجيزة.

 

 

 

“هل أنت متأكد؟ يمكننا إرسال فريق من الجنود”.

تركت صوت النظام يتلاشى في ذهني بينما يتدفق الهواء من جارالةش مثل منفاخ الخوار. بعد لحظة ، تم الانتهاء من ذلك وهي خاملة. بعد حياة من العنف الذي لا معنى له ، أصبحت مجرد كتلة حيوية الآن. لا أكثر ولا أقل. وإذا لم أكن مخطئا ، فهناك الكثير من الكتلة الحيوية. في الواقع ، هناك الآلاف من الوحوش التي تستحق الكتلة الحيوية في انتظار جمعها … هذا سوف يستغرق الأعمار لتنظيف.

 

 

يجب أن أبدو مثل الجحيم المطلق. والحق يقال، أشعر بهذه الطريقة. لقد فعل المعالجون ما في وسعهم ، ولكن حتى ذلك الحين بالكاد أكون معا. الشقوق والثقوب في قوارضي في طور الإغلاق ، وعادت أعضائي إلى داخل جسدي ، وهو فوز. الألم لا يزال لا يصدق على الرغم من ذلك ، ولكي أكون صادقا ، أنا في أمس الحاجة إلى قيلولة. لكنني لن أخاطر بأي شخص آخر ، ليس بعد ما حدث لغرانت.

 

[لقد اكتسبت خبرة.]

ت.م(يب تأكدنا غرانت ماتت للي مهتم هي كانت احد الجنود)

 

 

استجابتهم شديدة لدرجة أن هوائياتي تتجمد لثانية واحدة حيث تصطدم بي موجة “الأصوات” دفعة واحدة. ويستمر في الاستمرار، ويستمر في العمل.

“سأذهب. ابقوا في الخلف”.

[لقد وصلت إلى المستوى 2 ، ومنحت نقطة مهارة واحدة.]

 

[لقد وصلت إلى المستوى 3 ، تم منح نقطة مهارة واحدة.]

مع ذلك ، أبدأ في التقاط ساقي ، واحدة تلو الأخرى ، والمشي نحو عدوي الساقط. حتى معظم الطريق ميتا ، لا تزال جارالوش قوية في المظهر ، وجسمها الهائل يقزمني وأنا أقترب. لقد اختفى الجنون الخالص من عينيها الآن. بدلا من الغضب يمتلئون بالألم والكرب. وهذا ليس مفاجئا. لقد أخذت قنبلة الجاذبية جزءا كبيرا منها. من كتفها الأيسر إلى قسمها الأوسط ، تم نحت جزء من جسدها تماما حيث لمسها مجال التعويذة. ما لا يصدق هو أنها كانت قادرة على منع بقية جسدها من الانجرار ، على الرغم من أنها كانت قريبة جدا. كونها قوية لها إيجابياتها ، على ما أعتقد.

 

 

في لحظات ، يتم جمع المستعمرة بأكملها تقريبا من حولي. لا تزال الملكة تستريح في الزنزانة ، بالطبع ، تدافع عنها وتحرسها وحدة يقظة. لا شك أن راعيات الحضنة تقوم بعملها ، ولكن يبدو أن الجميع هنا تقريبا.

ترتجف من خلالها بينما تشتعل أعصابها بالعذاب. للتفكير، لم تكن لتنتهي هكذا لو لم تطارد بضع مئات من الناجين وأنا. مئات السنين من القتال في الزنزانة ، تم اختزالها إلى هذا. لا أستطيع أن أجد أي تعاطف في داخلي ، لا أستطيع أن أجد الكثير من العاطفة على الإطلاق ، لأكون صادقا. أنا متعب فقط.

 

 

“هناك قدر هائل من العمل الذي يتعين القيام به. الكتلة الحيوية هنا ستولد عشرة آلاف أخ جديد! لا تضيعها!”

 

 

دماغي مقلي بشكل جماعي ، لكنني ما زلت أدفع وأدور معا بناء سحري للعقل بينما أقترب ببطء. يستغرق الأمر بعض الوقت. كلاهما للوصول إلى رقبة غارالوش المكشوفة ، وتشكيل جسر ذهني بيننا. أستطيع أن أشعر بشيء يسحبني إلى الأمام. الدهليز الإرادة الجماعية يهمس لي ، حتى عندما يتدفق الحياة مما يعيد الطاقة إلى جسدي. ألف صوت صغير يحثني على عمل واحد. ليس هذا ما كان سيهم. كنت سأفعل ذلك على أي حال.

 

 

بداية لطيفة! سلس.

عندما اقتربت ، أرى عينيها تتتبعني ، بالكاد تركز.

“من أجل المستعمرة! من أجل المستعمرة!”

 

ترتجف من خلالها بينما تشتعل أعصابها بالعذاب. للتفكير، لم تكن لتنتهي هكذا لو لم تطارد بضع مئات من الناجين وأنا. مئات السنين من القتال في الزنزانة ، تم اختزالها إلى هذا. لا أستطيع أن أجد أي تعاطف في داخلي ، لا أستطيع أن أجد الكثير من العاطفة على الإطلاق ، لأكون صادقا. أنا متعب فقط.

[كان من الممكن أن يكون هذا أفضل بالنسبة لك ،] اقول الى التمساح الساقط.

 

 

[… اسمي… اسمي…. كان…]

[… خاصتي… خاصتي … ]

“تذكر. إذا قمت بذلك. ستقدم المستعمرة كل شيء لك في المقابل”.

 

“لقد حققنا النصر اليوم. لا تنسى ذلك! من أجل المستعمرة!”

إنها تكافح من أجل التحدث كلما اقتربت منها ، وفتحت الفك السفلي على مصراعيها. إنها وحيدة في هذه اللحظة ، وقد تخلى عنها أطفالها ، حتى كارمودو يبدو أنه تراجع في أعقاب ذلك.

 

 

وأستطيع أن أشعر بوميض الاتفاق في أعينهم وأنا أقول ذلك. إنه أمر طبيعي بالطبع. يجب وضع المستعمرة فوق كل شيء. لكنني لم أنتهي. وهذا وحده لا يكفي.

[… اسمي… اسمي…. كان…]

 

 

 

[اسمها، كان غرانت.]

“آه. مرحبا”.

 

 

قضم!

أعطي جمهوري مقلة عين سريعة للحكم على رد فعلهم. هذا لا يساعد ، ليس لديهم واحدة. الآلاف من وجوه النمل الفارغة تحدق في وجهي. حتى هوائياتهم لا ترتعش. الهواء لا يزال تماما الآن. بعد الفوضى والكارثة التي حدثت هنا ، الصمت غريب ، يكاد يكون من عالم آخر.

*م.م(للي مافهم هي ارادت قول اسمها لانتوني لكن انتوني لم يهتم بالنسبة له موت غرانت يسوى عشرات من جارالوش لهذا قال لها اسمها غرانت)*

 

 

وأستطيع أن أشعر بوميض الاتفاق في أعينهم وأنا أقول ذلك. إنه أمر طبيعي بالطبع. يجب وضع المستعمرة فوق كل شيء. لكنني لم أنتهي. وهذا وحده لا يكفي.

[لقد قتلت المستوى 132 الوحش الفريد “جارالوش”]

 

 

 

[لقد اكتسبت خبرة.]

 

 

 

[لقد وصلت إلى المستوى 2 ، ومنحت نقطة مهارة واحدة.]

 

 

“أريدكم جميعا أن تتذكروا هذا. هذا هو نوع الأسرة التي أتمنى أن نكون عليها. من الصواب، إنه لأمر نمل، أن نقدم جميعا كل شيء للمستعمرة”.

[لقد وصلت إلى المستوى 3 ، تم منح نقطة مهارة واحدة.]

 

 

[… خاصتي… خاصتي … ]

[لقد وصلت إلى المستوى 4 …]

 

 

 

تركت صوت النظام يتلاشى في ذهني بينما يتدفق الهواء من جارالةش مثل منفاخ الخوار. بعد لحظة ، تم الانتهاء من ذلك وهي خاملة. بعد حياة من العنف الذي لا معنى له ، أصبحت مجرد كتلة حيوية الآن. لا أكثر ولا أقل. وإذا لم أكن مخطئا ، فهناك الكثير من الكتلة الحيوية. في الواقع ، هناك الآلاف من الوحوش التي تستحق الكتلة الحيوية في انتظار جمعها … هذا سوف يستغرق الأعمار لتنظيف.

 

 

هم. لقد فقدتهم على هذا واحد. لا أعتقد أنهم يفهمون ما أعنيه. لا عليك. سأعلمهم وسيتعلمون في الوقت المناسب.

أقف ساكنا لحظة ، في محاولة لاستيعابها. كنت أتساءل كيف يمكن أن يكون شعوري ، أن أكون في هذه اللحظة ، أن أكون موجودا في هذا المكان ، لكنني لا أستطيع تفسير ذلك. أشعر بالراحة ، على ما أعتقد. اللعنة ، أنا متعب. لقد نمت لفترة طويلة ، وأنا متعب مرة أخرى بالفعل. سوف يعطيني العمال الجحيم لذلك إذا عدت للراحة الآن!

ماذا أقول حتى؟ يا صغيري. أشعر بالتوتر. لا أعرف كيف أتعامل مع هذا المستوى من الاهتمام. إذا كان شخص ما يمكن أن يعطيني مستوى من الاتجاه هنا؟ بعض التعليمات؟ لا؟ فكر لثانية واحدة! إذا كنت وحشا عملاقا من النمل الذي حقق للتو نصرا طال انتظاره ، فماذا تريد أن تسمع؟ انتظر ثانية. أنا وحش النمل كبير الحجم الذي سعى لفترة طويلة بعد النصر! فقط أخبرهم بكل ما يدور في ذهني ، ويجب أن يكون على ما يرام!

 

 

 

أعطي جمهوري مقلة عين سريعة للحكم على رد فعلهم. هذا لا يساعد ، ليس لديهم واحدة. الآلاف من وجوه النمل الفارغة تحدق في وجهي. حتى هوائياتهم لا ترتعش. الهواء لا يزال تماما الآن. بعد الفوضى والكارثة التي حدثت هنا ، الصمت غريب ، يكاد يكون من عالم آخر.

بالحديث عن ذلك ، بدأت المستعمرة في التجمع حولها. أولئك الذين خرجوا بالفعل ، أولئك الذين بقوا خلف الجدران ، حتى مشكليّ النواة وحيواناتهم الأليفة الذين اختبأوا تحت الأرض ، يخرجون جميعا ويشقون طريقهم نحو العملاق الساقط.

يجب أن أبدو مثل الجحيم المطلق. والحق يقال، أشعر بهذه الطريقة. لقد فعل المعالجون ما في وسعهم ، ولكن حتى ذلك الحين بالكاد أكون معا. الشقوق والثقوب في قوارضي في طور الإغلاق ، وعادت أعضائي إلى داخل جسدي ، وهو فوز. الألم لا يزال لا يصدق على الرغم من ذلك ، ولكي أكون صادقا ، أنا في أمس الحاجة إلى قيلولة. لكنني لن أخاطر بأي شخص آخر ، ليس بعد ما حدث لغرانت.

 

 

في لحظات ، يتم جمع المستعمرة بأكملها تقريبا من حولي. لا تزال الملكة تستريح في الزنزانة ، بالطبع ، تدافع عنها وتحرسها وحدة يقظة. لا شك أن راعيات الحضنة تقوم بعملها ، ولكن يبدو أن الجميع هنا تقريبا.

 

 

 

الصمت والسكون ثقيلان. لا يمكن للعديد من المخلوقات القيام بمثل هذا العرض الصامت مثل حشد ضخم من النمل. إنهم لا يتحركون، ولا يتكلمون. لا يمكنهم جسديا أن يرمشوا. ولا حتى همس من الفيرومون في الهواء أيضا. ماذا يريدون؟ خطاب؟

“سأذهب. ابقوا في الخلف”.

 

 

 

وأستطيع أن أشعر بوميض الاتفاق في أعينهم وأنا أقول ذلك. إنه أمر طبيعي بالطبع. يجب وضع المستعمرة فوق كل شيء. لكنني لم أنتهي. وهذا وحده لا يكفي.

ماذا أقول حتى؟ يا صغيري. أشعر بالتوتر. لا أعرف كيف أتعامل مع هذا المستوى من الاهتمام. إذا كان شخص ما يمكن أن يعطيني مستوى من الاتجاه هنا؟ بعض التعليمات؟ لا؟ فكر لثانية واحدة! إذا كنت وحشا عملاقا من النمل الذي حقق للتو نصرا طال انتظاره ، فماذا تريد أن تسمع؟ انتظر ثانية. أنا وحش النمل كبير الحجم الذي سعى لفترة طويلة بعد النصر! فقط أخبرهم بكل ما يدور في ذهني ، ويجب أن يكون على ما يرام!

 

 

 

دعنا نذهب!

*م.م(للي مافهم هي ارادت قول اسمها لانتوني لكن انتوني لم يهتم بالنسبة له موت غرانت يسوى عشرات من جارالوش لهذا قال لها اسمها غرانت)*

 

 

“آه. مرحبا”.

 

مع ذلك ، أبدأ في التقاط ساقي ، واحدة تلو الأخرى ، والمشي نحو عدوي الساقط. حتى معظم الطريق ميتا ، لا تزال جارالوش قوية في المظهر ، وجسمها الهائل يقزمني وأنا أقترب. لقد اختفى الجنون الخالص من عينيها الآن. بدلا من الغضب يمتلئون بالألم والكرب. وهذا ليس مفاجئا. لقد أخذت قنبلة الجاذبية جزءا كبيرا منها. من كتفها الأيسر إلى قسمها الأوسط ، تم نحت جزء من جسدها تماما حيث لمسها مجال التعويذة. ما لا يصدق هو أنها كانت قادرة على منع بقية جسدها من الانجرار ، على الرغم من أنها كانت قريبة جدا. كونها قوية لها إيجابياتها ، على ما أعتقد.

بداية لطيفة! سلس.

 

 

“أريدكم جميعا أن تتذكروا هذا. هذا هو نوع الأسرة التي أتمنى أن نكون عليها. من الصواب، إنه لأمر نمل، أن نقدم جميعا كل شيء للمستعمرة”.

“اليوم، من خلال جهود كل عضو، خرجت المستعمرة منتصرة في معركتنا ضد جارالوش وأطفالها. أم التماسيح ماتت، وأطفالها مشتتون والحشد محطم”.

 

 

 

أعطي جمهوري مقلة عين سريعة للحكم على رد فعلهم. هذا لا يساعد ، ليس لديهم واحدة. الآلاف من وجوه النمل الفارغة تحدق في وجهي. حتى هوائياتهم لا ترتعش. الهواء لا يزال تماما الآن. بعد الفوضى والكارثة التي حدثت هنا ، الصمت غريب ، يكاد يكون من عالم آخر.

إنها تكافح من أجل التحدث كلما اقتربت منها ، وفتحت الفك السفلي على مصراعيها. إنها وحيدة في هذه اللحظة ، وقد تخلى عنها أطفالها ، حتى كارمودو يبدو أنه تراجع في أعقاب ذلك.

 

 

 

 

“نحن.. اه…” أتعثر هناك قليلا ، يمكنني أن أعترف بذلك ، استمر في المضي قدما! “لقد فقدنا العديد من أفراد العائلة اليوم. من المهم ألا ينسى نضالهم. لم يكونوا مخلوقات بلا روح خدموا دون تفكير ، كان هذا ما كان عليه الحشد. لقد خدم قتلانا أسرهم بكل قوتهم وقدموا كل ما لديهم عن طيب خاطر”.

ترجمة: LUCIFER

 

في لحظات ، يتم جمع المستعمرة بأكملها تقريبا من حولي. لا تزال الملكة تستريح في الزنزانة ، بالطبع ، تدافع عنها وتحرسها وحدة يقظة. لا شك أن راعيات الحضنة تقوم بعملها ، ولكن يبدو أن الجميع هنا تقريبا.

عندما تتدفق إرادة المستعمرة إلي ، أصبحت أقوى وأصبحت أكثر ثقة ، وتصل الفيرومونات الخاصة بي إلى أبعد الحدود.

انجوي ❤️

 

 

“أريدكم جميعا أن تتذكروا هذا. هذا هو نوع الأسرة التي أتمنى أن نكون عليها. من الصواب، إنه لأمر نمل، أن نقدم جميعا كل شيء للمستعمرة”.

[لقد اكتسبت خبرة.]

 

عندما اقتربت ، أرى عينيها تتتبعني ، بالكاد تركز.

وأستطيع أن أشعر بوميض الاتفاق في أعينهم وأنا أقول ذلك. إنه أمر طبيعي بالطبع. يجب وضع المستعمرة فوق كل شيء. لكنني لم أنتهي. وهذا وحده لا يكفي.

أقف ساكنا لحظة ، في محاولة لاستيعابها. كنت أتساءل كيف يمكن أن يكون شعوري ، أن أكون في هذه اللحظة ، أن أكون موجودا في هذا المكان ، لكنني لا أستطيع تفسير ذلك. أشعر بالراحة ، على ما أعتقد. اللعنة ، أنا متعب. لقد نمت لفترة طويلة ، وأنا متعب مرة أخرى بالفعل. سوف يعطيني العمال الجحيم لذلك إذا عدت للراحة الآن!

 

انجوي ❤️

“تذكر. إذا قمت بذلك. ستقدم المستعمرة كل شيء لك في المقابل”.

في لحظات ، يتم جمع المستعمرة بأكملها تقريبا من حولي. لا تزال الملكة تستريح في الزنزانة ، بالطبع ، تدافع عنها وتحرسها وحدة يقظة. لا شك أن راعيات الحضنة تقوم بعملها ، ولكن يبدو أن الجميع هنا تقريبا.

 

 

هم. لقد فقدتهم على هذا واحد. لا أعتقد أنهم يفهمون ما أعنيه. لا عليك. سأعلمهم وسيتعلمون في الوقت المناسب.

 

 

[صغير ، كرينيس. أحتاجكما الاثنين هنا. لا توجد فرصة لأن أكون قادرا على تناول كل هذا بمفردي.]

 

 

“لقد حققنا النصر اليوم. لا تنسى ذلك! من أجل المستعمرة!”

 

 

[لقد وصلت إلى المستوى 3 ، تم منح نقطة مهارة واحدة.]

“من أجل المستعمرة!”

[لقد قتلت المستوى 132 الوحش الفريد “جارالوش”]

 

استجابتهم شديدة لدرجة أن هوائياتي تتجمد لثانية واحدة حيث تصطدم بي موجة “الأصوات” دفعة واحدة. ويستمر في الاستمرار، ويستمر في العمل.

استجابتهم شديدة لدرجة أن هوائياتي تتجمد لثانية واحدة حيث تصطدم بي موجة “الأصوات” دفعة واحدة. ويستمر في الاستمرار، ويستمر في العمل.

“من أجل المستعمرة! من أجل المستعمرة!”

 

أعطي جمهوري مقلة عين سريعة للحكم على رد فعلهم. هذا لا يساعد ، ليس لديهم واحدة. الآلاف من وجوه النمل الفارغة تحدق في وجهي. حتى هوائياتهم لا ترتعش. الهواء لا يزال تماما الآن. بعد الفوضى والكارثة التي حدثت هنا ، الصمت غريب ، يكاد يكون من عالم آخر.

“من أجل المستعمرة! من أجل المستعمرة!”

 

 

[لقد وصلت إلى المستوى 4 …]

فقط عندما أرفع هوائياتي عاليا ، يتوقف ذلك.

 

 

 

“هناك قدر هائل من العمل الذي يتعين القيام به. الكتلة الحيوية هنا ستولد عشرة آلاف أخ جديد! لا تضيعها!”

 

 

قضم!

ومع ذلك ، تفرق الحشد. في وقت واحد بدأت كل نملة تتحرك في اتجاه مختلف وفي غضون ثوان كانت هناك فرق في كل مكان، نحتت الكتلة الحيوية ومسارات العمال تتشكل لنقلها على ما يبدو من الهواء الرقيق. في كل مكان أنظر فيه إلى ميدان المعركة يعج بالنمل ، ويبدو أن المعركة منسية ، عازمة على عملهم.

مع ذلك ، أبدأ في التقاط ساقي ، واحدة تلو الأخرى ، والمشي نحو عدوي الساقط. حتى معظم الطريق ميتا ، لا تزال جارالوش قوية في المظهر ، وجسمها الهائل يقزمني وأنا أقترب. لقد اختفى الجنون الخالص من عينيها الآن. بدلا من الغضب يمتلئون بالألم والكرب. وهذا ليس مفاجئا. لقد أخذت قنبلة الجاذبية جزءا كبيرا منها. من كتفها الأيسر إلى قسمها الأوسط ، تم نحت جزء من جسدها تماما حيث لمسها مجال التعويذة. ما لا يصدق هو أنها كانت قادرة على منع بقية جسدها من الانجرار ، على الرغم من أنها كانت قريبة جدا. كونها قوية لها إيجابياتها ، على ما أعتقد.

 

“نحن.. اه…” أتعثر هناك قليلا ، يمكنني أن أعترف بذلك ، استمر في المضي قدما! “لقد فقدنا العديد من أفراد العائلة اليوم. من المهم ألا ينسى نضالهم. لم يكونوا مخلوقات بلا روح خدموا دون تفكير ، كان هذا ما كان عليه الحشد. لقد خدم قتلانا أسرهم بكل قوتهم وقدموا كل ما لديهم عن طيب خاطر”.

إلا ورائي. جثة غارالوش لا تزال ساكنة ولم تمس.

 

 

[لقد وصلت إلى المستوى 2 ، ومنحت نقطة مهارة واحدة.]

[صغير ، كرينيس. أحتاجكما الاثنين هنا. لا توجد فرصة لأن أكون قادرا على تناول كل هذا بمفردي.]

بينما ترتجف جارالوش ، وهي تتألم ، تضاءلت هالتها تقريبا إلى لا شيء ، أتلقى الشفاء من فريق من النمل الذي تم استدعاؤه على عجل. على الرغم من أن المعركة قد استنزفتهم إلى حد الإرهاق ، إلا أنهم تمكنوا من الضغط على مانا شفاء كافية حتى أتمكن من دفع ساقي تحت جسدي والوقوف مرة أخرى.


 

 

فصل عظيم يوضحلك شخصية انتوني حتى لو كانت جارالوش انسان في السابق مثله وتعذبت في الزنزانة عندما يأتي الامر الى اخوته النمل لن يرحم حتى اسمها لم يهمه… نهاية المئوية الثالثة اصعب مئوية ترجمتها ، ذكروا الكثير من المعلومات في هذه المئوية في اشياء خاب املي فيها اولها هي موريليا كم نفخ فيها الكاتب انها تكره الوحوش لم نراها بهذه الحرب سوى مرة واحدة حتى انها لم تتدخل بقتال جارالوش… على العموم شكرا لدعمكم قربنا على ال ١٠٠٠٠٠ مشاهدة..

 

انجوي ❤️

“تذكر. إذا قمت بذلك. ستقدم المستعمرة كل شيء لك في المقابل”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط