نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 401

اَلْحَرَارَة تَرْتَفِعُ ، وَالْحَرَارَةُ تَتَنَاقَصُ

اَلْحَرَارَة تَرْتَفِعُ ، وَالْحَرَارَةُ تَتَنَاقَصُ

 

 

الفصل: 401 الحرارة ترتفع ، والحرارة تتناقص

 

 

في الحقيقة ، مع وجود القائد هناك ، كان هذا أسهل تحول لها عبر الموجة بأكملها.

ترجمة: LUCIFER

مع تجدد الأرواح والبهجة في قلوبهم ، ارتد الفيلق ، وتجهيز أسلحتهم وخوض المعركة إلى جانب القائد الذي لا يكل. دفعة أخيرة! دفعة واحدة أخيرة وبعد ذلك سينتهي كل شيء!


جلس مئات من المحاربين الأكثر تدريباً وقوةً داخل حصن ليريا في الأنفاق ، وغطت العرق والأوساخ أشكالهم. كان كل واحد منهم منهكا. لقد قاتلوا لساعات هنا ، على حافة خط الدفاع. موجة بعد موجة من الوحوش اعتدت على مواقعهم. حتى الشيطان الغريب كان مختلطًا ، وهو شيء لم تعتقد ميرين أبدًا أنها ستراه.

مع تجدد الأرواح والبهجة في قلوبهم ، ارتد الفيلق ، وتجهيز أسلحتهم وخوض المعركة إلى جانب القائد الذي لا يكل. دفعة أخيرة! دفعة واحدة أخيرة وبعد ذلك سينتهي كل شيء!

 

كان القائد لا يزال واقفا على قدميه. سار من جندي إلى جندي ، كلمة هنا ، تربيت على الجندي هناك. كانت عيناه تتألقان بطاقة شرسة طوال الوقت. لم يكن حتى يبدو متعبا. عندما رآها تحدق ، قال كلمة أخيرة لعضو الفيلق الذي كان يتحدث معها وتوجه نحوها.

تسببت تربيتة على كتفها في استدارة ميرين ثم رفع رأسها لتحدق في الجندي المساعد الوحشي بجانبها. غير قادر على التحدث مع كمامة ذات أنياب غريبة حيث كان فمه من قبل ، رفع مخالبه بدلاً من ذلك وأشار إليها بلغة الإشارة البسيطة والفعالة التي تعلمتها في الحصن.

 

 

كان من الواضح أنه رأى ما كانت تفكر فيه ولم تستطع ميرين إلا أن تحمر خجلاً لسهولة قراءتها.

راقبت يديه باهتمام للحظة قبل أن تهز رأسها.

 

 

الفصل: 401 الحرارة ترتفع ، والحرارة تتناقص

“لا توجد فكرة. لقد سمعت قصصًا ، لكنني لم أر شيئًا مثل …” أشارت بلا حول ولا قوة نحو المشهد الذي جعلهم جميعًا أسرى طوال العشرين دقيقة الماضية.

 

 

 

استمع المساعد بعناية ثم أومأ برأسه على جانب واحد واستدار إلى الوراء لمشاهدة المشهد. أبقت ميرين عينيها عليه لبرهة أطول قبل أن تستدير للوراء. لقد استغرقت بعض الوقت لتعتاد على المساعدين. نصف بشر ونصف وحش ، لم يكن مشهدهم جميلاً. ناهيك عن أنه لم يكن هناك اثنان متماثلان. لقد قيل لها إن الطفرات الملتوية التي ظهرت عليها اعتمدت جزئيًا على لحم الوحش الذي تم تغذيته ، وجزئيًا على الكائن البشري. ومع ذلك ، بعد القتال إلى جانبهم هذا الأسبوع الماضي ، تجاوزت تحفظاتها. المجرمين المدانين ربما كانوا ، هنا ، في الفيلق.

لقد كان في ذلك لمدة عشرين دقيقة بالفعل.

 

“أنا آسف يا سيدي. ما كان يجب أن أتطفل.”

تسبب وميض من الضوء في الأمام بإغلاق عينيها وتحطم يصم الآذان تلاه وابل من الحجارة والحطام أعلن عن استخدام مهارة أخرى في تحطيم الصخور. كان عواء وصراخ الوحوش المستمر خافتًا لثانية واحدة فقط قبل أن يرتفع مرة أخرى إلى درجة الحمى.

 

 

 

كان الجحيم ، هنا بالأسفل. يومًا بعد يوم ، كانوا يقاتلون ويقاتلون حتى لم يعودوا قادرين على الوقوف ، حتى تتوقف أيديهم عن العمل ويحتاجون إلى انتزاعهم من دروعهم ، وتنظيفهم من قبل العمال وإلقائهم في السرير لبضع ساعات ثم تُبتلى بـ كابوس النوم. ثم عد إلى العمل. أطلقت ميرين الكثير من السهام وقتلت العديد من الوحوش ، وكانت متأكدة من أن الزنزانة ستكون فارغة الآن. لكنها لم تحدث أي تأثير. لم يفعل شيء. كان هذا حصنًا واحدًا فقط على طول الحاجز ومئات الآلاف من الوحوش قد لقوا حتفهم هنا. لكنها لم تكن أبدا كافية.

توقف للحظة ، انطفأ القليل من الضوء من عينيه.

 

 

استدارت ميرين إلى جانبها الآخر ووضعت يدها على المعدن الروني المندوب لشريكها الجديد. درع الهاوية الذي تم إصداره لها ، وهو مثال رائع لنمط “حارس” متوسط الحجم الذي كانت ترتديه طوال فترة الصراع. نظرًا لأنهم شعروا بالارتياح في المقدمة ، فقد اعتقدت أنها قد تخلعها وتستريح للحظة. لم يكن ثقيلًا تمامًا ، لكن ارتداء الدرع كان مرهقًا للعقل والروح.

 

 

كان الجحيم ، هنا بالأسفل. يومًا بعد يوم ، كانوا يقاتلون ويقاتلون حتى لم يعودوا قادرين على الوقوف ، حتى تتوقف أيديهم عن العمل ويحتاجون إلى انتزاعهم من دروعهم ، وتنظيفهم من قبل العمال وإلقائهم في السرير لبضع ساعات ثم تُبتلى بـ كابوس النوم. ثم عد إلى العمل. أطلقت ميرين الكثير من السهام وقتلت العديد من الوحوش ، وكانت متأكدة من أن الزنزانة ستكون فارغة الآن. لكنها لم تحدث أي تأثير. لم يفعل شيء. كان هذا حصنًا واحدًا فقط على طول الحاجز ومئات الآلاف من الوحوش قد لقوا حتفهم هنا. لكنها لم تكن أبدا كافية.

انفجار!

 

 

وقع تأثير آخر اخترق صرخة الوحوش وابل آخر من الغبار والصخور ضرب جدران النفق ، مما لفت انتباهها مرة أخرى إلى المعركة التي لا تزال تدور حتى على بعد خمسين مترًا من المكان الذي جلست فيه.

وقع تأثير آخر اخترق صرخة الوحوش وابل آخر من الغبار والصخور ضرب جدران النفق ، مما لفت انتباهها مرة أخرى إلى المعركة التي لا تزال تدور حتى على بعد خمسين مترًا من المكان الذي جلست فيه.

في البداية نظروا إليها كما لو كانت مجنونة. ما الذي اعتقدت أنها كانت تفعله ، لكنهم أدركوا تدريجياً ما كانت تقوله ، وماذا يمكن أن يعني إذا كان ذلك صحيحًا. استداروا واحداً تلو الآخر إلى الجدران وبحثوا عن أنفسهم. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يؤكدوا بأعينهم ما قالته ، ومع هدير الانتصار المبتهج ، قفز الفيلق على قدميه.

 

 

مغطى في درعه الضخم والمنقوش على الرون ، أمسك القائد النفق بمفرده. كان الفأس الكبير في يديه يندفع بسعادة حيث يرسل كل أرجوحة شفرات حمراء من الضوء تمزق العشرات من الوحوش في وقت واحد. بين الحين والآخر ، كان يدوس بقدم مدرعة واحدة ويهتز النفق نفسه ، مما أجبر كل شيء أمامه على التعثر ، مما سمح له بإكمال أرجوحة أخرى.

لم تكن متأكدة من رغبتها في معرفة ذلك.

 

 

لقد كان في ذلك لمدة عشرين دقيقة بالفعل.

بعد خمس ساعات ، استلقت ميرين منبسطة على أرضية النفق ، ولا تزال في درعها. بدأ تدفق الوحوش في الانخفاض أخيرًا ، وعندما وصلت قوة التخفيف من رايلة ، اختار فريقها البقاء لمدة ساعة إضافية للمساعدة في هزيمة آخر عدو.

 

“أولادي ، زوجتي حملت وطلبت نقلها إلى السطح”.

كانوا يقاتلون كالمعتاد ، عندما ظهر القائد لتوه ، شق طريقه إلى الأمام ، وبدأ في تمزيق الوحوش عن طريق تلك التقلبات العريضة القوية المستحيلة. حاولوا المساعدة في البداية ، لكن القائد أشار إليهم بالعودة واستمر في ذلك. شعرت بسريالية أن أكون هنا في المقدمة ولا أقاتل. يمكنها أن تقول من التعبيرات المرتبكة لمن حولها أنهم شعروا بالشيء نفسه.

“لا بأس.”

 

تسبب وميض من الضوء في الأمام بإغلاق عينيها وتحطم يصم الآذان تلاه وابل من الحجارة والحطام أعلن عن استخدام مهارة أخرى في تحطيم الصخور. كان عواء وصراخ الوحوش المستمر خافتًا لثانية واحدة فقط قبل أن يرتفع مرة أخرى إلى درجة الحمى.

تنهد ميرين. كل عضلة تؤلم. في الواقع ، بالكاد كانت تتذكر وقتًا لم يكونوا فيه متألمين. كيف كانت الحياة قبل أن تنزل إلى الزنزانة في هذا الخوض؟ كيف بدت الشمس حتى؟ لم يكن الأمر مهمًا ، فقد كان ساطعًا بدرجة كافية هنا ، وكانت الأنفاق تشتعل بالضوء باستمرار منذ أن بدأت الموجة.

انفجار!

 

 

 

 

وبينما كانت تفكر في وهج الزنزانة تحركت عيناها نحو الأوردة التي تصطف على جانبي النفق. فكرت للحظة ، تجعد وجهها عبوس وهي تحاول تسجيل ما اعتقدت أنها رأته. وقفت ببطء وبدأت تمشي نحو أقرب جدار ، وركز انتباهها عليه لدرجة أن الأصوات المروعة للمعركة تلاشت من عقلها.

 

 

 

كان هناك شيء ما حول الجدران. شيء عن عروق المانا. حدقت مباشرة في واحد من على بعد أمتار قليلة. منذ متى بدأت في عدم القدرة على التحديق مباشرة في أحد؟ لكنها تستطيع الآن. الآن تستطيع. لأن… مانا… كانت تتناقص؟

 

 

استدارت في إحدى الحركات وهرعت عائدة إلى حيث كان زملاؤها فيلقون يستريحون ، وهم يصرخون في أعلى رئتيها مثل شغف مجنون.

كان القائد لا يزال واقفا على قدميه. سار من جندي إلى جندي ، كلمة هنا ، تربيت على الجندي هناك. كانت عيناه تتألقان بطاقة شرسة طوال الوقت. لم يكن حتى يبدو متعبا. عندما رآها تحدق ، قال كلمة أخيرة لعضو الفيلق الذي كان يتحدث معها وتوجه نحوها.

 

تنهد ميرين. كل عضلة تؤلم. في الواقع ، بالكاد كانت تتذكر وقتًا لم يكونوا فيه متألمين. كيف كانت الحياة قبل أن تنزل إلى الزنزانة في هذا الخوض؟ كيف بدت الشمس حتى؟ لم يكن الأمر مهمًا ، فقد كان ساطعًا بدرجة كافية هنا ، وكانت الأنفاق تشتعل بالضوء باستمرار منذ أن بدأت الموجة.

 

 

“المانا تتناقص! الموجة تنتهي! المانا تتناقص!”

 

 

 

في البداية نظروا إليها كما لو كانت مجنونة. ما الذي اعتقدت أنها كانت تفعله ، لكنهم أدركوا تدريجياً ما كانت تقوله ، وماذا يمكن أن يعني إذا كان ذلك صحيحًا. استداروا واحداً تلو الآخر إلى الجدران وبحثوا عن أنفسهم. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يؤكدوا بأعينهم ما قالته ، ومع هدير الانتصار المبتهج ، قفز الفيلق على قدميه.

استمع المساعد بعناية ثم أومأ برأسه على جانب واحد واستدار إلى الوراء لمشاهدة المشهد. أبقت ميرين عينيها عليه لبرهة أطول قبل أن تستدير للوراء. لقد استغرقت بعض الوقت لتعتاد على المساعدين. نصف بشر ونصف وحش ، لم يكن مشهدهم جميلاً. ناهيك عن أنه لم يكن هناك اثنان متماثلان. لقد قيل لها إن الطفرات الملتوية التي ظهرت عليها اعتمدت جزئيًا على لحم الوحش الذي تم تغذيته ، وجزئيًا على الكائن البشري. ومع ذلك ، بعد القتال إلى جانبهم هذا الأسبوع الماضي ، تجاوزت تحفظاتها. المجرمين المدانين ربما كانوا ، هنا ، في الفيلق.

 

 

كان هناك ابتهاج ، وعناق ، وحتى مساعدي الوحوش كانوا يعوون ويزمجرون من الفرح.

كان الجحيم ، هنا بالأسفل. يومًا بعد يوم ، كانوا يقاتلون ويقاتلون حتى لم يعودوا قادرين على الوقوف ، حتى تتوقف أيديهم عن العمل ويحتاجون إلى انتزاعهم من دروعهم ، وتنظيفهم من قبل العمال وإلقائهم في السرير لبضع ساعات ثم تُبتلى بـ كابوس النوم. ثم عد إلى العمل. أطلقت ميرين الكثير من السهام وقتلت العديد من الوحوش ، وكانت متأكدة من أن الزنزانة ستكون فارغة الآن. لكنها لم تحدث أي تأثير. لم يفعل شيء. كان هذا حصنًا واحدًا فقط على طول الحاجز ومئات الآلاف من الوحوش قد لقوا حتفهم هنا. لكنها لم تكن أبدا كافية.

 

 

مع تجدد الأرواح والبهجة في قلوبهم ، ارتد الفيلق ، وتجهيز أسلحتهم وخوض المعركة إلى جانب القائد الذي لا يكل. دفعة أخيرة! دفعة واحدة أخيرة وبعد ذلك سينتهي كل شيء!

 

 

 

 

تسبب وميض من الضوء في الأمام بإغلاق عينيها وتحطم يصم الآذان تلاه وابل من الحجارة والحطام أعلن عن استخدام مهارة أخرى في تحطيم الصخور. كان عواء وصراخ الوحوش المستمر خافتًا لثانية واحدة فقط قبل أن يرتفع مرة أخرى إلى درجة الحمى.

بعد خمس ساعات ، استلقت ميرين منبسطة على أرضية النفق ، ولا تزال في درعها. بدأ تدفق الوحوش في الانخفاض أخيرًا ، وعندما وصلت قوة التخفيف من رايلة ، اختار فريقها البقاء لمدة ساعة إضافية للمساعدة في هزيمة آخر عدو.

كان الجحيم ، هنا بالأسفل. يومًا بعد يوم ، كانوا يقاتلون ويقاتلون حتى لم يعودوا قادرين على الوقوف ، حتى تتوقف أيديهم عن العمل ويحتاجون إلى انتزاعهم من دروعهم ، وتنظيفهم من قبل العمال وإلقائهم في السرير لبضع ساعات ثم تُبتلى بـ كابوس النوم. ثم عد إلى العمل. أطلقت ميرين الكثير من السهام وقتلت العديد من الوحوش ، وكانت متأكدة من أن الزنزانة ستكون فارغة الآن. لكنها لم تحدث أي تأثير. لم يفعل شيء. كان هذا حصنًا واحدًا فقط على طول الحاجز ومئات الآلاف من الوحوش قد لقوا حتفهم هنا. لكنها لم تكن أبدا كافية.

 

 

في الحقيقة ، مع وجود القائد هناك ، كان هذا أسهل تحول لها عبر الموجة بأكملها.

راقبت يديه باهتمام للحظة قبل أن تهز رأسها.

 

 

لم يكن الرجل بشريًا. لقد أدركت ميرين أنه من بعض النواحي ، لم تكن هي كذلك ، لكن تيتوس كان بعيدًا عن حدودها الخاصة لدرجة أنه ببساطة لا يمكن أن يكون من نفس النوع بعد الآن. فقط ما الذي يجب أن يمر به الفيلق للحصول على هذه القوة؟

 

 

كان من الواضح أنه رأى ما كانت تفكر فيه ولم تستطع ميرين إلا أن تحمر خجلاً لسهولة قراءتها.

لم تكن متأكدة من رغبتها في معرفة ذلك.

“القائد ، سيدي! لقد أبلغ عراف الزنزانة. لقد تم قتل جارالوش!”

 

 

جلست بتجهم وقامت بتقييم. لا تزال المعركة محتدمة ، ولكن بوتيرة منخفضة ، على بعد حوالي مائتي متر. لقد تراجعت مرة أخرى إلى الحصن الصحيح وكان معظم الفيلق في نوبتها لا يزالون هنا ، ويستريحون لفترة وجيزة قبل أن يصطدموا بأسرتهم.

مغطى في درعه الضخم والمنقوش على الرون ، أمسك القائد النفق بمفرده. كان الفأس الكبير في يديه يندفع بسعادة حيث يرسل كل أرجوحة شفرات حمراء من الضوء تمزق العشرات من الوحوش في وقت واحد. بين الحين والآخر ، كان يدوس بقدم مدرعة واحدة ويهتز النفق نفسه ، مما أجبر كل شيء أمامه على التعثر ، مما سمح له بإكمال أرجوحة أخرى.

 

“لم أر شيئًا كهذا ، أيها القائد. لم أقصد أن أكون وقحًة.”

كان القائد لا يزال واقفا على قدميه. سار من جندي إلى جندي ، كلمة هنا ، تربيت على الجندي هناك. كانت عيناه تتألقان بطاقة شرسة طوال الوقت. لم يكن حتى يبدو متعبا. عندما رآها تحدق ، قال كلمة أخيرة لعضو الفيلق الذي كان يتحدث معها وتوجه نحوها.

كانوا يقاتلون كالمعتاد ، عندما ظهر القائد لتوه ، شق طريقه إلى الأمام ، وبدأ في تمزيق الوحوش عن طريق تلك التقلبات العريضة القوية المستحيلة. حاولوا المساعدة في البداية ، لكن القائد أشار إليهم بالعودة واستمر في ذلك. شعرت بسريالية أن أكون هنا في المقدمة ولا أقاتل. يمكنها أن تقول من التعبيرات المرتبكة لمن حولها أنهم شعروا بالشيء نفسه.

 

 

 

“القائد ، سيدي! لقد أبلغ عراف الزنزانة. لقد تم قتل جارالوش!”

قال لها بهدوء: “أخيرًا ، استعادت مستويات المانا إلى ما كانت عليه من قبل”. “استغرقت وقتًا طويلاً لإعادة تشغيل سيارتي مرة أخرى.”

 

 

 

كان من الواضح أنه رأى ما كانت تفكر فيه ولم تستطع ميرين إلا أن تحمر خجلاً لسهولة قراءتها.

 

 

استدارت ميرين إلى جانبها الآخر ووضعت يدها على المعدن الروني المندوب لشريكها الجديد. درع الهاوية الذي تم إصداره لها ، وهو مثال رائع لنمط “حارس” متوسط الحجم الذي كانت ترتديه طوال فترة الصراع. نظرًا لأنهم شعروا بالارتياح في المقدمة ، فقد اعتقدت أنها قد تخلعها وتستريح للحظة. لم يكن ثقيلًا تمامًا ، لكن ارتداء الدرع كان مرهقًا للعقل والروح.

“لم أر شيئًا كهذا ، أيها القائد. لم أقصد أن أكون وقحًة.”

 

 

 

ولوح بيده لتجاهل مخاوفها.

 

 

 

“لا تفكري كثيرًا في الأمر. أولئك منا الذين خدموا العمق ، يختلفون قليلاً عن معظمهم. لم تقابل أي فيلق كان منخفضًا جدًا بخلافي. نادرًا ما نعود مرة أخرى على الإطلاق . “

 

 

 

“لماذا إذن يا قائد؟”

 

 

 

توقف للحظة ، انطفأ القليل من الضوء من عينيه.

 

 

 

“أولادي ، زوجتي حملت وطلبت نقلها إلى السطح”.

 

 

تنهد ميرين. كل عضلة تؤلم. في الواقع ، بالكاد كانت تتذكر وقتًا لم يكونوا فيه متألمين. كيف كانت الحياة قبل أن تنزل إلى الزنزانة في هذا الخوض؟ كيف بدت الشمس حتى؟ لم يكن الأمر مهمًا ، فقد كان ساطعًا بدرجة كافية هنا ، وكانت الأنفاق تشتعل بالضوء باستمرار منذ أن بدأت الموجة.

“أنا آسف يا سيدي. ما كان يجب أن أتطفل.”

 

 

في الحقيقة ، مع وجود القائد هناك ، كان هذا أسهل تحول لها عبر الموجة بأكملها.

“لا بأس.”

تسببت تربيتة على كتفها في استدارة ميرين ثم رفع رأسها لتحدق في الجندي المساعد الوحشي بجانبها. غير قادر على التحدث مع كمامة ذات أنياب غريبة حيث كان فمه من قبل ، رفع مخالبه بدلاً من ذلك وأشار إليها بلغة الإشارة البسيطة والفعالة التي تعلمتها في الحصن.

 

راقبت يديه باهتمام للحظة قبل أن تهز رأسها.

كسر صراع خلفهم عند مدخل الحصن الصمت المربك قبل أن يستقر حقًا واندفع رسول يبدو قاسياً إلى الأمام.

 

 

 

“القائد ، سيدي! لقد أبلغ عراف الزنزانة. لقد تم قتل جارالوش!”

 


انجوي ❤️

ولوح بيده لتجاهل مخاوفها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط