نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 416

حرائق الصناعة

حرائق الصناعة

استفاقت تونغستانت فجأة، وعقلها ما زال مشوشًا من التعب ، لكنها تحركت سريعًا وبحماسة، حيث تملأها الطاقة. هناك الكثير للقيام به! الكثير من العمل، والكثير من الاكتشافات! إنها شغوفة! كيف يمكن لكائن مثل “فورميكا العاقل” أن يستريح عندما تنتظره مهام متنوعة مثل طعام الولائم اللذيذة؟ ذلك أمر مستحيل!

ومع التجربة، جاءت مهارات جديدة وتقنيات جديدة كانت تعني التقدم!

 

“مناسب جدًا. ما هو الوقت المتوقع حتى نصل إلى طاقتنا الكاملة؟”

خرجت من الغرفة التي كانت تستريح فيها لتجد الأنفاق مليئة بالنمل المندفع. انفجرت الفيرومونات ضد قرون الاستشعارها ، وكان الهواء كثيفًا مع تواصل النمل بوتيرة سريعة.

 

 

من لديه الوقت لمحادثة طويلة هذه الأيام؟” ضحك النحات. “طلبتُ مني الجنرالات تسجيل الصغار ، وأرادوا معرفة عدد الصغار الذي  كنا نتوقعه خلال الأيام القليلة المقبلة. كانوا يحاولون استكشاف مناطق الصيد للحصول على مزيد من الخبرة، وكانوا قلقين من أن الفوز لن يكون كافيًا.”

“أسرع! يجب أن أصل إلى منطقة الصناعة الجديدة أمس!”

خرجت من الغرفة التي كانت تستريح فيها لتجد الأنفاق مليئة بالنمل المندفع. انفجرت الفيرومونات ضد قرون الاستشعارها ، وكان الهواء كثيفًا مع تواصل النمل بوتيرة سريعة.

 

 

ليس ذنبي أنك متأخر، متهرب

قال بروبيلانت: “الجنود والكشافة يبذلون قصارى جهدهم، يجب علينا أن نكتفي بما لدينا.”

 

“أسرع! يجب أن أصل إلى منطقة الصناعة الجديدة أمس!”

“توقفوا عن تلويث الهواء بهرائكم! البعض منا يحاول مناقشة نظريات البناء!”

تابعت فروع النفق في اتجاه وجهتها الأولى، غرف الحضنة. عند وصولها، لم تتمكن من إخفاء سعادتها من وجود الكم الهائل من الصغار هناك. مئات منهم، يعتني بهم العديد من المربين بعناية وحب. في وقت مبكر من اليوم، يتم نقل الأعشاش إلى غرف أعلى للاستفادة من دفء الشمس.

 

“هل لديك المزيد من الأعمال لنا يا تونغستانت؟ هل تحتاجين إلى تسليم المزيد من المهام إلى كبار المفكرين في المستعمرة؟”

اذهب إلى ورشة العمل أو غرفة. هذا ليس المكان المناسب تمامًا لذلك

قد أكون جديدا لذالك لا تبخل علي بالمساعدة

 

 

تأمل عضوة مجلس الطبقة النحاتة المشهد للحظة قبل أن تلقي نفسها في الازدحام. في لمح بصر، صدمت من جميع الجهات بوابل من النمل بكافة الطبقات وهم يتسابقون للوصول إلى مئات الأماكن المختلفة. لم يمنحها منصبها كعضوة في المجلس أي مراعاة إضافية من قبل إخوتها، فهم يهتمون فقط بالمهمة الحالية.

“فلورنسا! كيف حال الحضنة؟”

 

 

تابعت فروع النفق في اتجاه وجهتها الأولى، غرف الحضنة. عند وصولها، لم تتمكن من إخفاء سعادتها من وجود الكم الهائل من الصغار هناك. مئات منهم، يعتني بهم العديد من المربين بعناية وحب. في وقت مبكر من اليوم، يتم نقل الأعشاش إلى غرف أعلى للاستفادة من دفء الشمس.

 

 

“توقفوا عن تلويث الهواء بهرائكم! البعض منا يحاول مناقشة نظريات البناء!”

عبست تنغستانت. استخدم البشر الحرائق لتدفئة الأماكن المغلقة. لقد كان نظامًا فظًا ، بالتأكيد ، وسيكون الدخان مزعجًا. ربما يجب عليها التحقق من طبقة السحرة لمعرفة ما إذا كانوا يحققون تقدمًا مع السحر. يجب أن يكون من السهل نسبيًا إنتاج قلب مسحور لتوليد الحرارة. مع بعض الحذر ، يمكن أن تكون غرف الحضنة في درجة الحرارة المثلى طوال اليوم.

استفاقت تونغستانت فجأة، وعقلها ما زال مشوشًا من التعب ، لكنها تحركت سريعًا وبحماسة، حيث تملأها الطاقة. هناك الكثير للقيام به! الكثير من العمل، والكثير من الاكتشافات! إنها شغوفة! كيف يمكن لكائن مثل “فورميكا العاقل” أن يستريح عندما تنتظره مهام متنوعة مثل طعام الولائم اللذيذة؟ ذلك أمر مستحيل!

كان يتعين عليها القيام بالمزيد من العمل، ولكن بدلاً من أن تشعر بالإرهاق، شعرت بالسعادة. كان عقلها مشتعلاً بالاحتمالات. 

 

كانت زيارات القرية البشرية كما وعدها الأكبر سناً بأن تكون عليه. كان الوصول إلى حضارة  بآلاف السنين من التعلم لا يقدر بثمن. بالطبع، كان سكان القرية لا يزالون يكافحون في أعقاب دمار مملكتهم، ولكن النمل كان قادرًا على استخراج قدر هائل من المعلومات. كانت الزراعة والبناء والسحر والتجارة كلها مفاهيم جديدة للمستعمرة، لكنها أزعجت البشر إلى حدٍ ما، ثم بدأوا في التجربة على الفور.

 

 

السلام عليكم انا المترجم الجديد و اكمل العمل باذن لله

ومع التجربة، جاءت مهارات جديدة وتقنيات جديدة كانت تعني التقدم!

 

 

“لا تتحدث عن هاذه المهزلة!”

“فلورنسا! كيف حال الحضنة؟”

 

 

عبست تنغستانت. استخدم البشر الحرائق لتدفئة الأماكن المغلقة. لقد كان نظامًا فظًا ، بالتأكيد ، وسيكون الدخان مزعجًا. ربما يجب عليها التحقق من طبقة السحرة لمعرفة ما إذا كانوا يحققون تقدمًا مع السحر. يجب أن يكون من السهل نسبيًا إنتاج قلب مسحور لتوليد الحرارة. مع بعض الحذر ، يمكن أن تكون غرف الحضنة في درجة الحرارة المثلى طوال اليوم.

ابتعدت الحاضنة عن مهامها للحظة وجيزة للتحدث مع زميلها عضو المجلس.

 

 

بفضول، اقتربت تانغستانت لتفقد العمل. كانت الصورة لا تزال تتشكل، لكنها بالفعل كانت واضحة. كانت تصور وحشًا ضخمًا يقف على قمة ساقطة لوحش يدعى جارالوش. شعرت تانغستانت بشيء غريب، إحساس بالعاطفة يتدفق عبر جسدها وهي تنظر إلى الصورة. لقد كانت الصورة قوية ورواية، وهذا أيضًا شيء سيستوليه المستعمرة. ستستولي على كل شيء

“تونغستانت. بقدر ما هو لطيف رؤيتك ، نحن مشغولون جدًا هنا الآن. هل يمكنك جعل هذا سريعًا؟”

“ثلاثمائة وأربعة وعشرون صغيرًا غدًا، وثلاثمائة وسبعة وخمسون صغيرًا بعد غدٍ.”

من لديه الوقت لمحادثة طويلة هذه الأيام؟” ضحك النحات. “طلبتُ مني الجنرالات تسجيل الصغار ، وأرادوا معرفة عدد الصغار الذي  كنا نتوقعه خلال الأيام القليلة المقبلة. كانوا يحاولون استكشاف مناطق الصيد للحصول على مزيد من الخبرة، وكانوا قلقين من أن الفوز لن يكون كافيًا.”

 

 

 

حركت فلورنسا قرون الاستشعار الخاصة بها، ولكنها تذكرت الأرقام في لحظة.

“ولك أيضًا.”

 

ومع التجربة، جاءت مهارات جديدة وتقنيات جديدة كانت تعني التقدم!

“ثلاثمائة وأربعة وعشرون صغيرًا غدًا، وثلاثمائة وسبعة وخمسون صغيرًا بعد غدٍ.”

 

 

“بالفعل، يا بروبيلانت، لدي شيء يمكن أن يهمك في الأنفاق. استخدم السحر للحفاظ على غرف الحضانة دافئة.”

“مناسب جدًا. ما هو الوقت المتوقع حتى نصل إلى طاقتنا الكاملة؟”

عندما نظرت إلى ورشة العمل التي توسعت باستمرار، شعرت تانغستانت بشغف شديد يتصاعد في صدرها. هنا وهناك، كان النمل يصنع قوالب في محاولة لإعادة تكرار التقنيات التي رأوها من البشر، وقد تعلم القليل منهم بالفعل هذه المهارة. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك تجارب سحر في الورشة، تتعلق بسحر الأرض والنقش. شاهدت تانغستانت النحات وهو يستخدم سحر الأرض لتشكيل جدار والتلاعب بخطوط أنيقة ومثالية في لوحة جدارية مصنوعة من الحجر والتربة.

 

نظرت تانغستانت إلى الغرفة. لم تحقق المستوطنة الكثير في مجال الهندسة المعمارية، ومعظم الغرف كانت مجرد مساحات فارغة من التربة والصخور بدون تزيين. ومع ذلك، استطاعت تحديد بدايات التخصيص هنا في الفضاء. قام كل ساحر بتشكيل مساحة عمل صغيرة خاصة به، تم تحديدها بدائرة صغيرة من التربة المرتفعة. داخل كل مساحة، كانت النملة السحرية تتأمل وتشكل المانا أو تنقش المانا على النواة.

“انطلقنا بالفعل في الجولة الأولى من إنتاج بيض الملكات الجديدة أمس. نتوقع أن تدخل مرحلة العذراء في غضون خمسة أيام.”

يمكن أن توافق تانجغستانت فقط. “ابقي على اتصال. الأمور تتسارع في الوقت الحالي، ولا نريد أن نفوت أي شيء.”

 

تابعت فروع النفق في اتجاه وجهتها الأولى، غرف الحضنة. عند وصولها، لم تتمكن من إخفاء سعادتها من وجود الكم الهائل من الصغار هناك. مئات منهم، يعتني بهم العديد من المربين بعناية وحب. في وقت مبكر من اليوم، يتم نقل الأعشاش إلى غرف أعلى للاستفادة من دفء الشمس.

“رائع! أتمنى لك يومًا سعيدًا، يا فلورنسا.”

 

 

 

“ولك أيضًا.”

“أوه، أدركتها. نعم، نعم! البساطة نفسها!”

 

 

السحرة يتبعون مسارهم بدقة، وكانت هذه هي الوجهة التالية لـ تونغستانت. عادت إلى أنفاق الجنون المتصلة قبل وصولها إلى غرف السحرة. في الداخل، كان العشرات من سحرة النمل يمارسون حرفتهم، يطورون مهاراتهم ويجربون التعويذات السحر.

“مناسب جدًا. ما هو الوقت المتوقع حتى نصل إلى طاقتنا الكاملة؟”

 

 

“هل لديك المزيد من الأعمال لنا يا تونغستانت؟ هل تحتاجين إلى تسليم المزيد من المهام إلى كبار المفكرين في المستعمرة؟”

“أوه، أدركتها. نعم، نعم! البساطة نفسها!”

 

 

“تعلم أن لدى النحاتين مهارات عالية تفوق مهارات السحرة، أليس كذلك؟”

 

 

حركت فلورنسا قرون الاستشعار الخاصة بها، ولكنها تذكرت الأرقام في لحظة.

“لا تتحدث عن هاذه المهزلة!”

 

 

 

“بالفعل، يا بروبيلانت، لدي شيء يمكن أن يهمك في الأنفاق. استخدم السحر للحفاظ على غرف الحضانة دافئة.”

 

 

 

“أوه، أدركتها. نعم، نعم! البساطة نفسها!”

قال بروبيلانت: “الجنود والكشافة يبذلون قصارى جهدهم، يجب علينا أن نكتفي بما لدينا.”

 

“توقفوا عن تلويث الهواء بهرائكم! البعض منا يحاول مناقشة نظريات البناء!”

“تأكدي فقط من اختبار كل شيء بشكل صحيح. سأعين فريقًا من النحاتين أيضًا. يمكننا مقارنة الملاحظات. هل حقق الباحثون تقدمًا كبيرًا؟

“لا تتحدث عن هاذه المهزلة!”

 

استفاقت تونغستانت فجأة، وعقلها ما زال مشوشًا من التعب ، لكنها تحركت سريعًا وبحماسة، حيث تملأها الطاقة. هناك الكثير للقيام به! الكثير من العمل، والكثير من الاكتشافات! إنها شغوفة! كيف يمكن لكائن مثل “فورميكا العاقل” أن يستريح عندما تنتظره مهام متنوعة مثل طعام الولائم اللذيذة؟ ذلك أمر مستحيل!

كنا قادرين فقط على تعلم عدد قليل من أساسيات السحر من البشر. بالإضافة إلى استخدامهم في تنمية مهاراتنا، فإن تحقيق اختراقات جديدة يكون أمرًا صعبًا. سيستغرق الأمر وقتًا.

“يمكنكي القول إن الأمور تتصاعد بالفعل.”

 

 

“ناهيك عن نقص الموارد.”

“بالفعل، يا بروبيلانت، لدي شيء يمكن أن يهمك في الأنفاق. استخدم السحر للحفاظ على غرف الحضانة دافئة.”

 

“تأكدي فقط من اختبار كل شيء بشكل صحيح. سأعين فريقًا من النحاتين أيضًا. يمكننا مقارنة الملاحظات. هل حقق الباحثون تقدمًا كبيرًا؟

نظرت تانغستانت إلى الغرفة. لم تحقق المستوطنة الكثير في مجال الهندسة المعمارية، ومعظم الغرف كانت مجرد مساحات فارغة من التربة والصخور بدون تزيين. ومع ذلك، استطاعت تحديد بدايات التخصيص هنا في الفضاء. قام كل ساحر بتشكيل مساحة عمل صغيرة خاصة به، تم تحديدها بدائرة صغيرة من التربة المرتفعة. داخل كل مساحة، كانت النملة السحرية تتأمل وتشكل المانا أو تنقش المانا على النواة.

 

 

“ولك أيضًا.”

النواة هي المفتاح. كنا بحاجة إلى نوى لأعضاء المستوطنة الجدد، وكان لدينا حاجة إلى نوى لصانعي النواة، وكنا بحاجة إلى نوى للسحر. كانت المستوطنة تشتهي تلك النوى الآن، ولم يكن هناك سوى طريقة واحدة للحصول عليها، وهي محاربة الوحوش وتدميرها.

“فلورنسا! كيف حال الحضنة؟”

 

 

قال بروبيلانت: “الجنود والكشافة يبذلون قصارى جهدهم، يجب علينا أن نكتفي بما لدينا.”

 

 

“بالفعل، يا بروبيلانت، لدي شيء يمكن أن يهمك في الأنفاق. استخدم السحر للحفاظ على غرف الحضانة دافئة.”

يمكن أن توافق تانجغستانت فقط. “ابقي على اتصال. الأمور تتسارع في الوقت الحالي، ولا نريد أن نفوت أي شيء.”

 

 

 

“يمكنكي القول إن الأمور تتصاعد بالفعل.”

خرجت من الغرفة التي كانت تستريح فيها لتجد الأنفاق مليئة بالنمل المندفع. انفجرت الفيرومونات ضد قرون الاستشعارها ، وكان الهواء كثيفًا مع تواصل النمل بوتيرة سريعة.

 

السلام عليكم انا المترجم الجديد و اكمل العمل باذن لله

“فقط لماذا؟”

 

 

قال بروبيلانت: “الجنود والكشافة يبذلون قصارى جهدهم، يجب علينا أن نكتفي بما لدينا.”

 تونغستانت كانت سعيدة جدًا لترك السحرة وراءها والعودة إلى ورشة النحت. من بين جميع الفئات، كانت فئتها هي التي تستفيد من آخر المعارف(صحبة – علاقة) مع البشر ولديها العديد من المجالات المتقدمة التي يجب أن تتبعها لتستمر لفترة طويلة.

 

كانت ورشات العمل هي المكان الذي يقوم فيه النحاتون بجزء كبير من عملهم، وكان هناك نشاط مفعم بالحيوية كالمعتاد عند وصول تانغستانت. استقبلت شقيقها كوبالت بتحية، وقالت له “كيف حالك، كوبالت؟”، فرد عليها قائلاً “مشغول! أين كنت تراخي هذه المرة؟”. وسألت تانغستانت عن تقدم العمل، فأجاب كوبالت “منذ الأمس؟ لا، بالطبع لا. هذه الأمور تستغرق وقتًا”. أعربت تانغستانت عن صبرها وقالت “أنا أفهم ذلك يا أخي، إذا اندفعنا سنصل إلى استنتاجات خاطئة. التقدم المطرد هو المفتاح”. وأخبرته كوبالت بأنهم سيحصلون على 400 نحات جديد في غضون ثلاثة أيام، وعلقت تانغستانت بأنه يجب أن يكون لديهم عمل لهم، فأجاب كوبالت “يمكننا أن نجد عملاً يلائم هذا العدد”. واتفقا على أن جميع الفئات تعمل بجد في الوقت الحالي، وأنه ليس لديهم خيار آخر.

 

 

 

عندما نظرت إلى ورشة العمل التي توسعت باستمرار، شعرت تانغستانت بشغف شديد يتصاعد في صدرها. هنا وهناك، كان النمل يصنع قوالب في محاولة لإعادة تكرار التقنيات التي رأوها من البشر، وقد تعلم القليل منهم بالفعل هذه المهارة. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك تجارب سحر في الورشة، تتعلق بسحر الأرض والنقش. شاهدت تانغستانت النحات وهو يستخدم سحر الأرض لتشكيل جدار والتلاعب بخطوط أنيقة ومثالية في لوحة جدارية مصنوعة من الحجر والتربة.

عندما نظرت إلى ورشة العمل التي توسعت باستمرار، شعرت تانغستانت بشغف شديد يتصاعد في صدرها. هنا وهناك، كان النمل يصنع قوالب في محاولة لإعادة تكرار التقنيات التي رأوها من البشر، وقد تعلم القليل منهم بالفعل هذه المهارة. بالإضافة إلى ذلك، كان هناك تجارب سحر في الورشة، تتعلق بسحر الأرض والنقش. شاهدت تانغستانت النحات وهو يستخدم سحر الأرض لتشكيل جدار والتلاعب بخطوط أنيقة ومثالية في لوحة جدارية مصنوعة من الحجر والتربة.

 

 

بفضول، اقتربت تانغستانت لتفقد العمل. كانت الصورة لا تزال تتشكل، لكنها بالفعل كانت واضحة. كانت تصور وحشًا ضخمًا يقف على قمة ساقطة لوحش يدعى جارالوش. شعرت تانغستانت بشيء غريب، إحساس بالعاطفة يتدفق عبر جسدها وهي تنظر إلى الصورة. لقد كانت الصورة قوية ورواية، وهذا أيضًا شيء سيستوليه المستعمرة. ستستولي على كل شيء

 

السلام عليكم انا المترجم الجديد و اكمل العمل باذن لله

“فقط لماذا؟”

قد أكون جديدا لذالك لا تبخل علي بالمساعدة

اذهب إلى ورشة العمل أو غرفة. هذا ليس المكان المناسب تمامًا لذلك

كانت ورشات العمل هي المكان الذي يقوم فيه النحاتون بجزء كبير من عملهم، وكان هناك نشاط مفعم بالحيوية كالمعتاد عند وصول تانغستانت. استقبلت شقيقها كوبالت بتحية، وقالت له “كيف حالك، كوبالت؟”، فرد عليها قائلاً “مشغول! أين كنت تراخي هذه المرة؟”. وسألت تانغستانت عن تقدم العمل، فأجاب كوبالت “منذ الأمس؟ لا، بالطبع لا. هذه الأمور تستغرق وقتًا”. أعربت تانغستانت عن صبرها وقالت “أنا أفهم ذلك يا أخي، إذا اندفعنا سنصل إلى استنتاجات خاطئة. التقدم المطرد هو المفتاح”. وأخبرته كوبالت بأنهم سيحصلون على 400 نحات جديد في غضون ثلاثة أيام، وعلقت تانغستانت بأنه يجب أن يكون لديهم عمل لهم، فأجاب كوبالت “يمكننا أن نجد عملاً يلائم هذا العدد”. واتفقا على أن جميع الفئات تعمل بجد في الوقت الحالي، وأنه ليس لديهم خيار آخر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط