كانت موريليا متعبة. كانت هناك العديد من الأسباب التي تجعل أي شخص في القرية يشعر بالتعب. استمر البناء بلا هوادة منذ أن تلاشى تهديد الحشود الوحشية. ولم تتراجع ميليشيا في تدريبها وممارستها أيضًا، الأمر الذي استنفد الكثير من الطاقة. لا تزال عمليات حفر الزنزانة الصغيرة تجرى يوميًا، وهي الآن أكثر أمانًا مما كانت عليه عندما كانت الموجة جارية، ولكنها تتطلب تنسيقًا وإشرافًا كبيرين.
كانت هناك فرق إنقاذ تُرسل باستمرار أيضًا. كانت موريليا تعلم أنها وأنطوني لم يتمكنا من العثور على كل شخص في المملكة، وربما كانوا يختبئون من الوحوش المفترسة. وربما يكون هناك المزيد من الناجين هناك، وقد تطوع العديد من أفراد القرية للخروج والبحث عنهم. قد يكونون يأملون في العثور على أفراد الأسرة أو الأصدقاء الذين ربما نجوا، ولكنها لم تكن مهمة بالغة الأهمية. وكان ذلك يتطلب التنسيق والجهد الإداري والرقابة الشديدة.
“إنهم ليسوا حتى… هل تعرف ماذا؟ لا يهمني. أعطني الطعام.”
لم تكن أيًا من تلك الأمور سهلة، وكان واضحًا أن ذلك لم يساعد في تقليل إرهاق موريليا . وعمومًا، كانت مرهقة جدًا بسبب إسحاق.
كانت موريليا متعبة. كانت هناك العديد من الأسباب التي تجعل أي شخص في القرية يشعر بالتعب. استمر البناء بلا هوادة منذ أن تلاشى تهديد الحشود الوحشية. ولم تتراجع ميليشيا في تدريبها وممارستها أيضًا، الأمر الذي استنفد الكثير من الطاقة. لا تزال عمليات حفر الزنزانة الصغيرة تجرى يوميًا، وهي الآن أكثر أمانًا مما كانت عليه عندما كانت الموجة جارية، ولكنها تتطلب تنسيقًا وإشرافًا كبيرين.
“حسنًا، هناك سيدة جذابة. كيف يمكن أن يكون اليوم رائعًا جدًا؟”
“بواسطة الفيلق.”
“بواسطة الفيلق.”
لم تكن أيًا من تلك الأمور سهلة، وكان واضحًا أن ذلك لم يساعد في تقليل إرهاق موريليا . وعمومًا، كانت مرهقة جدًا بسبب إسحاق.
تأوهت موريليا ووضعت يدها على عينيها لتخفيف الألم.
“إسحاق، ليس مرة اخرى”، قالت.
أومأت موريليا.
أبعدت يدها لتكشف عن الرجل المقصود، وهو متكئ على إطار بابها، وابتسامة عريضة على وجهه ويحمل طبق فطور ساخن في يده الأخرى.
“لا يهم”،تنهدت، “لا أستطيع أن أخبركم ما هو إلهي وما ليس كذلك. لقد تعلقت بكل هؤلاء الأشخاص وأفضل أن لا يحدث لهم تطهير. هذا شيء يمكننا الاتفاق عليه، أليس كذلك؟”
“صوت زئير النمر لا يكفي لإخماد حماس هذا الأسد.”
لم تكن أيًا من تلك الأمور سهلة، وكان واضحًا أن ذلك لم يساعد في تقليل إرهاق موريليا . وعمومًا، كانت مرهقة جدًا بسبب إسحاق.
“إنهم ليسوا حتى… هل تعرف ماذا؟ لا يهمني. أعطني الطعام.”
“ماذا بدأتِ تعتقدين، إينيد؟ يبدو أنها عبارة قريبة جدًا عما قد يقوله بين.”
انتزعت الصحن من يده وتجاوزته، مما جعل الرجل المنخفض المستوى يحاول السيطرة على استياءه. لم تنتبه موريليا واستمرت في المشي، قضمة الوجبة التي كانت في حاجة ماسة إليها في فمها. لم تكن لديها فكرة عن من قد أعد هذا الطعام اللذيذ، ولكن في رأيها، كان هذا الشخص بحاجة إلى الراحة أكثر من أنتوني. إذا استطاع أن يحصل على وجبة منتظمة، فقد شعرت بالتعاطف معه. لم تستطع أن تتخيل رد فعله عندما رأت الكنيسة تُبنى. سألت إينيد عن ذلك وكانت المرأة الكبيرة السن حكيمة، وهي أخبرت موريليا بكل ما يجب أن تعرفه.
تحدثت إلى الهواء: “أريد فقط أن أذهب يومًا ما دون أن أضطر إلى لكمك
“ما لدينا حاجة إليه هو أن رئيسة البلدية تنهار من الإرهاق.”
“لأن إسحاق أحمق وأنتي متدرب سابق في الفيلق. من المتوقع أن يكون لدى أحدكم بعض ضبط النفس وهولا يملكه !”
لكن من المؤكد أن إسحاق كان خلفها مباشرة.
بعد عشر دقائق كانت مع إنيد في قاعة المدينة التي كانت قيد الإنشاء.
اعتقدت أنها لمسات حب!” كانت تشعر بابتسامة غامضة على وجهه حتى دون أن تحتاج إلى أن تلتفت إليه .
“أقسم، ان لم أكن مشغولة بشدة الان ، لأحضرت سيوفي( شفراتي) وقطعتك إلى قطع. لماذا تحاول جاهدًا أن تغضب بيرسيركر (هائج) ؟
“بواسطة الفيلق.”
“يبدو أن ألسنة لهيب صبرك تخرج عن السيطرة!”
“ماذا بدأتِ تعتقدين، إينيد؟ يبدو أنها عبارة قريبة جدًا عما قد يقوله بين.”
“حسنا!”
“لأن إسحاق أحمق وأنتي متدرب سابق في الفيلق. من المتوقع أن يكون لدى أحدكم بعض ضبط النفس وهولا يملكه !”
صفعتها إينيد وحدقت في المرأة الشابة.
في حركة واحدة ، دارت بالكامل ، ممسكتا الطبق بيديها وفجاة -.
“سأتركك الآن”، أعلنت موريليا. “لا تحتاجين لي الآن. سأترك بعض الأشخاص للمتابعة في التدريب وقيادة المناجم، ولكن أعتقد أنني سأكون ذو فائدة أكبر في المدينة. سأتوجه هناك وسأبدأ في النزول لمحاولة إقامة اتصال مع الليجيون. ربما يكونون في طريقهم للأعلى بالفعل، لن يضر لقاءهم منتصف الطريق.”
“سأتركك الآن”، أعلنت موريليا. “لا تحتاجين لي الآن. سأترك بعض الأشخاص للمتابعة في التدريب وقيادة المناجم، ولكن أعتقد أنني سأكون ذو فائدة أكبر في المدينة. سأتوجه هناك وسأبدأ في النزول لمحاولة إقامة اتصال مع الليجيون. ربما يكونون في طريقهم للأعلى بالفعل، لن يضر لقاءهم منتصف الطريق.”
بعد عشر دقائق كانت مع إنيد في قاعة المدينة التي كانت قيد الإنشاء.
كيف تم حل ذلك بالضبط، لم تكن لدي إينيد فكرة، وكانت الشخص الوحيد الذي يضع الثقل على ظهره.
قال العمدة “المعالجون مشغولون بما فيه الكفاية”. “ليس الأمر كما لو أن النمل المعالجون يزوروننا كل يوم.”
“على أي حال. لا أعتقد أنه سيكون سيئًا كما تشتبه. الناس هنا متحدون. لم أر مثل هذا من قبل. بالإضافة إلى ذلك، تراقبنا النمل بشكل وثيق الآن. الناس يتصرفون بأفضل تصرف.”
“حسنا!”
تنهدت موريليا: “أنا أعلم”.
“حسنا!”
أعلم”، قالت. انكمشت كتفيها قليلاً. “لقد علمت ذلك منذ زمن بعيد. يمكنني أن أدير بيت التجارة الخاص بي بمفردي، ولكن هذا أمر أكبر. فقط… إذا بدأت في جلب المزيد من الأشخاص وتشكيل مجلس، سيبدأ كل هذا بالشعور بالرسمية. ستتداخل السياسة في الأمر، وستنشب صراعات للسلطة. ليس لدينا حاجة لذلك.”
“هذه ثلاثة أيام متتالية الآن”.
“حسنًا، هناك سيدة جذابة. كيف يمكن أن يكون اليوم رائعًا جدًا؟”
“ربما سأكون أقل تعبًا لو لم يكن أقوى محارب لدينا يعتدي على قائد حرس المدينة يوميًا.”
“أنا أعلم! كيف هذا خطأي ، بالمناسبة؟”
أعلم”، قالت. انكمشت كتفيها قليلاً. “لقد علمت ذلك منذ زمن بعيد. يمكنني أن أدير بيت التجارة الخاص بي بمفردي، ولكن هذا أمر أكبر. فقط… إذا بدأت في جلب المزيد من الأشخاص وتشكيل مجلس، سيبدأ كل هذا بالشعور بالرسمية. ستتداخل السياسة في الأمر، وستنشب صراعات للسلطة. ليس لدينا حاجة لذلك.”
“أنا على حق
صفعتها إينيد وحدقت في المرأة الشابة.
“أنا على حق
مما يعني استشارة الناس وصياغة حرس المدينة ووضع اللوائح. استغرق الأمر وقتًا طويلا. ثم، بالطبع، كانت هناك صعوبة في استقبال الناجين القادمين. كانت فرق البحث ناجحة، مما يعني وجود مزيد من الأفواه التي يجب إطعامها وإسكانها، مما يعني مزيدًا من العمل.
“لأن إسحاق أحمق وأنتي متدرب سابق في الفيلق. من المتوقع أن يكون لدى أحدكم بعض ضبط النفس وهولا يملكه !”
“ماذا بدأتِ تعتقدين، إينيد؟ يبدو أنها عبارة قريبة جدًا عما قد يقوله بين.”
“أرسلني بعيدًا إذن. اسمحي لي بالبحث عن ناجين. اسمح لي أن أذهب إلى المدينة وأرى ما إذا كانت قوة الفيلق ستأتي. أنتي تعلمين أنني يمكن أن أكون مفيدًا هناك.”
“على أي حال. لا أعتقد أنه سيكون سيئًا كما تشتبه. الناس هنا متحدون. لم أر مثل هذا من قبل. بالإضافة إلى ذلك، تراقبنا النمل بشكل وثيق الآن. الناس يتصرفون بأفضل تصرف.”
أومأت موريليا.
رفعت إينيد يدها وحكت أنفها. كان هناك الكثير من العمل اللعين. تمكنوا من تجميع طابعة ورقية معًا، ولله الحمد، واستغلوا الفرصة للبدء في توثيق كل شيء كما يفعل التاجر الجيد. تم إجراء تعداد، تلاه جرد، ثم كان عليهم البدء في صياغة الوثائق الرسمية. قد يكونت مملكة ليريا قد سقطت، لكن إينيد ستكون ملعونة إلى الأبد إذا كانت ستعيش في مكان بدون قانون..
“ما لدينا حاجة إليه هو أن رئيسة البلدية تنهار من الإرهاق.”
مما يعني استشارة الناس وصياغة حرس المدينة ووضع اللوائح. استغرق الأمر وقتًا طويلا. ثم، بالطبع، كانت هناك صعوبة في استقبال الناجين القادمين. كانت فرق البحث ناجحة، مما يعني وجود مزيد من الأفواه التي يجب إطعامها وإسكانها، مما يعني مزيدًا من العمل.
“ما أقوله هو أنك يجب أن تحذر من مدى كلماتك إذا حدث لك لقاء معهم. الأضرار الجانبية لا مفر منها عندما ينتقل فيلق الهاوية بقوة. أنت تعلم ذلك أفضل من أي شخص. هؤلاء أشخاص جيدين هنا، يحاولون فقط إعادة حياتهم للمسار الصحيح. لقد استفادوا من المساعدة المتاحة. هذا ليس خطيئة.”
أومأت موريليا.
كيف تم حل ذلك بالضبط، لم تكن لدي إينيد فكرة، وكانت الشخص الوحيد الذي يضع الثقل على ظهره.
لكن من المؤكد أن إسحاق كان خلفها مباشرة.
“إينيد، تحتاجين للمساعدة.”
“إينيد، تحتاجين للمساعدة.”
“ماذا؟” همست، لتجد موريليا تنظر إليها بقلق في عينيها.
“ماذا؟” همست، لتجد موريليا تنظر إليها بقلق في عينيها.
“أرسلني بعيدًا إذن. اسمحي لي بالبحث عن ناجين. اسمح لي أن أذهب إلى المدينة وأرى ما إذا كانت قوة الفيلق ستأتي. أنتي تعلمين أنني يمكن أن أكون مفيدًا هناك.”
“أنت تستنزفين نفسك، إينيد. تحتاجين للمساعدة، قومي بجلب شخص يمكنه مشاركتك العبء. هناك الكثير مما يحدث والكثير من الأشخاص لكي تقومي بكل هذا بمفردك. والأمور ستزداد سوءًا، أنتِ تعلمين ذلك.”
“سأتركك الآن”، أعلنت موريليا. “لا تحتاجين لي الآن. سأترك بعض الأشخاص للمتابعة في التدريب وقيادة المناجم، ولكن أعتقد أنني سأكون ذو فائدة أكبر في المدينة. سأتوجه هناك وسأبدأ في النزول لمحاولة إقامة اتصال مع الليجيون. ربما يكونون في طريقهم للأعلى بالفعل، لن يضر لقاءهم منتصف الطريق.”
تنهدت إينيد
“صوت زئير النمر لا يكفي لإخماد حماس هذا الأسد.”
أعلم”، قالت. انكمشت كتفيها قليلاً. “لقد علمت ذلك منذ زمن بعيد. يمكنني أن أدير بيت التجارة الخاص بي بمفردي، ولكن هذا أمر أكبر. فقط… إذا بدأت في جلب المزيد من الأشخاص وتشكيل مجلس، سيبدأ كل هذا بالشعور بالرسمية. ستتداخل السياسة في الأمر، وستنشب صراعات للسلطة. ليس لدينا حاجة لذلك.”
“أنا على حق
“ما لدينا حاجة إليه هو أن رئيسة البلدية تنهار من الإرهاق.”
راقبتها العمدة بتجرد لحظة.
“ربما سأكون أقل تعبًا لو لم يكن أقوى محارب لدينا يعتدي على قائد حرس المدينة يوميًا.”
“حسنا!”
“على أي حال. لا أعتقد أنه سيكون سيئًا كما تشتبه. الناس هنا متحدون. لم أر مثل هذا من قبل. بالإضافة إلى ذلك، تراقبنا النمل بشكل وثيق الآن. الناس يتصرفون بأفضل تصرف.”
“إينيد، تحتاجين للمساعدة.”
“ربما أنتِ على حق.”
رفعت إينيد يدها وحكت أنفها. كان هناك الكثير من العمل اللعين. تمكنوا من تجميع طابعة ورقية معًا، ولله الحمد، واستغلوا الفرصة للبدء في توثيق كل شيء كما يفعل التاجر الجيد. تم إجراء تعداد، تلاه جرد، ثم كان عليهم البدء في صياغة الوثائق الرسمية. قد يكونت مملكة ليريا قد سقطت، لكن إينيد ستكون ملعونة إلى الأبد إذا كانت ستعيش في مكان بدون قانون..
“أنا على حق
اعتقدت أنها لمسات حب!” كانت تشعر بابتسامة غامضة على وجهه حتى دون أن تحتاج إلى أن تلتفت إليه .
للحظة، غمر الصمت الوديع الاثنتين. خارج مكتب إينيد، كانت أصوات القرية، لا، المدينة، تتسلل من خلال النافذة بلا زجاج.
أومأت موريليا.
“سأتركك الآن”، أعلنت موريليا. “لا تحتاجين لي الآن. سأترك بعض الأشخاص للمتابعة في التدريب وقيادة المناجم، ولكن أعتقد أنني سأكون ذو فائدة أكبر في المدينة. سأتوجه هناك وسأبدأ في النزول لمحاولة إقامة اتصال مع الليجيون. ربما يكونون في طريقهم للأعلى بالفعل، لن يضر لقاءهم منتصف الطريق.”
“ماذا بدأتِ تعتقدين، إينيد؟ يبدو أنها عبارة قريبة جدًا عما قد يقوله بين.”
راقبتها العمدة بتجرد لحظة.
أبعدت يدها لتكشف عن الرجل المقصود، وهو متكئ على إطار بابها، وابتسامة عريضة على وجهه ويحمل طبق فطور ساخن في يده الأخرى.
“حتى أنا سمعت عن تيتوس. كيف تعتقد أن والدك سيتفاعل إذا اكتشف كيف هي الأمور هنا؟”
“نعم، هو كذلك
تصبح الهواء هادئًا مع اعتبارهما لذلك. سياسة الفيلق تجاه الوحوش كانت مباشرة وواضحة وبسيطة للغاية. قتلهم.
“هذه ثلاثة أيام متتالية الآن”.
“هل تعني”، بدأت موريليا ببطء، “أنك لا ترغب في أن يعلم الفيلق بهذا المكان؟”
“هل تعني”، بدأت موريليا ببطء، “أنك لا ترغب في أن يعلم الفيلق بهذا المكان؟”
“ما أقوله هو أنك يجب أن تحذر من مدى كلماتك إذا حدث لك لقاء معهم. الأضرار الجانبية لا مفر منها عندما ينتقل فيلق الهاوية بقوة. أنت تعلم ذلك أفضل من أي شخص. هؤلاء أشخاص جيدين هنا، يحاولون فقط إعادة حياتهم للمسار الصحيح. لقد استفادوا من المساعدة المتاحة. هذا ليس خطيئة.”
“لأن إسحاق أحمق وأنتي متدرب سابق في الفيلق. من المتوقع أن يكون لدى أحدكم بعض ضبط النفس وهولا يملكه !”
نظرت موريليا إلى إينيد التي كانت لا تزال جالسة، وعيناها محدقتان.
التفتت إينيد لتنظر خارج النافذة.
“ماذا بدأتِ تعتقدين، إينيد؟ يبدو أنها عبارة قريبة جدًا عما قد يقوله بين.”
في حركة واحدة ، دارت بالكامل ، ممسكتا الطبق بيديها وفجاة -.
التفتت إينيد لتنظر خارج النافذة.
للحظة، غمر الصمت الوديع الاثنتين. خارج مكتب إينيد، كانت أصوات القرية، لا، المدينة، تتسلل من خلال النافذة بلا زجاج.
“لا يهم”،تنهدت، “لا أستطيع أن أخبركم ما هو إلهي وما ليس كذلك. لقد تعلقت بكل هؤلاء الأشخاص وأفضل أن لا يحدث لهم تطهير. هذا شيء يمكننا الاتفاق عليه، أليس كذلك؟”
أومأت موريليا.
“نعم، هو كذلك
“ربما أنتِ على حق.”
“ربما أنتِ على حق.”
في حركة واحدة ، دارت بالكامل ، ممسكتا الطبق بيديها وفجاة -.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
