نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 424

عالم الظلال

عالم الظلال

رغم البرودة والظلام المتطرفين، سيكون من الرائع عندما تزحف المستعمرة للفوز بهذا المكان. تضاريس جديدة، حدود جديدة تستسلم للقوة الفائقة للنمل. أشعر ببعض الذنب لترك العائلة وراءي، ولكن الأمور كانت غريبة بعض الشيء بعد تطوري. الشهور التي كنت أسمع فيها الهمسات، والتبجيل الذي كنت أبدأ في الحصول عليه، لم يكن هذا مريحًا بالضبط بالنسبة لي. يبدو أنه كان وقتًا مناسبًا للانفصال قليلاً. ربما بعد فترة من الانفصال، ستتلاشى الأجواء الغريبة التي كانت تسيطر على ذالك المكان . وربما سأتمكن من معرفة ما يعنيه بالضبط أن أكون قدوة للجماعة. أنا “صغير” بعد كل شيء. يمكنني أن أفترض أنني عندما أتطور مرة أخرى، سيتاح لي الاختيار ليكون لي لقب “باراغون المستعمرة” في سن الرشد. ربما يكون التطور النادر، أو ربما التطور العادي. ما الذي سيشمله ذلك؟ لدي بالفعل غدة إرادة المجتمع، بلورة لحم غريبة هي. هل سأحصل على واحدة أخرى؟ أو شيء آخر؟ والهمسات الغريبة التي سمعتها. ماذا كانت تعني؟ لا أرغب في التفكير في ذلك كثيرًا، أتجنب الدلالات. سأضطر في نهاية المطاف لمواجهتها في نقطة ما أعتقد.

 

 

ولكن ليس الآن! الآن، لدينا عالم جديد لاستكشافه! وما هاذا المكان الغريب!

ولكن ليس الآن! الآن، لدينا عالم جديد لاستكشافه! وما هاذا المكان الغريب!

 

 

نشف رمقي بفكي، دون أن أتعب نفسي بتفعيل مهارة الهجوم، في توقع كامل لتمزيق لحم الظل بين فكي الرهيب، ولكن الصدمة تضربني عندما يغلق فكي. على الرغم من أنني رأيته يحدث، لست متأكدًا مما أراه! يمتص الوحش الظل ساقه داخل جسمه ويمتد مرة أخرى في وضعية مختلفة! هل يمكنهم فعل ذلك؟!

لقد كان هادئًا بشكل عجيب، من حيث النشاط، بينما نواصل الانحدار بشدة إلى الطبقة الثانية. مع كل ثانية تمر، تصبح قدرتي على استشعار المانا أكثر قدرة على التكيف مع التنقل في هذا الكتلة الداكنة من المانا. إنها تشبه تقريبًا التنقل عبر عاصفة. بدلاً من البرد والمطر الذي يتساقط من الأعلى، إنها تذبذب وتدفق للظلال تدور كالضباب الملتف في نسمة هواء. باستثناء أنه لا يوجد هواء هنا. مخيف. أبدأ في الشعور وكأنني تحت الماء، غارقًا في بحر الظلال.

أستشعر الضربة قبل حدوثها حتى، وردود فعلي سريعة بشكل مبالغ فيه، ألتوي جسدي جانبًا وأقدم زاوية مثالية من الصدفة لمخالب الظل التي تهبط من الوحش الرائد. تتطاير الشرار من الصدفة الماسية، لا تضاهى في السماء من حيث الصلابة والتألق.

 

 

وتبدأ المناظر الطبيعية في التغير مع تقدمنا. تصبح الصخور غريبة، فهي تلتوي وتنحني في اتجاهات غريبة. بدلاً من الأعمدة المتكونة عادة من الكهوف، تخلق هندسة مخيفة. الزوايا الحادة والمنحنيات الغير متوقعة تشكل أشكالًا لا يمكن العثور عليها في أي طبيعة أعرفها. بداية لنظام بيئي ينشأ بين الصخور.

القدرات الغريبة والانزلاقية التي تظهرها الوحوش تسبب بعض المتاعب لكرينيس. في كل مرة تتشبث فيها أطرافها المرنة بوحش ما، يقومون بتحويل أجسادهم وإعادة تشكيلها للهروب. ولكنها تتعلم بسرعة. تبدأ الأطراف المتعددة في التمسك بكل كائن، تتشبث فيه في عدة أماكن في نفس الوقت. لا يستطيع الوحوش تغيير أجسادهم بما يكفي قبل ظهور الشوكات وبدء تمزيقهم.

 

ثم يقفز خمسة وحوش ظلية من الهواء.

بينما نسرع قدمًا، فجأة الصغير يتراجع بشكل غير مريح ويراقب النفق بقلق. على ظهري، يبدو أن كرينيس ما زالت تستمتع بوقتها. أطرافها الجديدة تموج بسعادة في الهواء، تمامًا كما لو أنها تتحرك في سحر الظل الكثيف، أو كما لو أنها تتمتع بأصابع “تراقب”.

“رووووعععع!”

 

 

بينما نمشي بخطى ثابتة، تحركات صغيرة بين الصخور هي أول مؤشر يوحي لي بوجود شكل جديد من الحياة الوحشية هنا. أتقرب قليلاً وأنا مندهش مما أراه. يبدو تقريبًا مثل الشعب المرجانية. من الأرض الصخرية، في البداية يبدو مثل تشكيلة صغيرة من الصخور، قد تكون بحجم كرة السلة، لكن أفرعًا صغيرة تظهر من الثقوب في الصخور لتتدلى بلطف في الهواء. قد يكون مظهره لطيفًا تقريبًا، لولا الأعين الثاقبة التي تزين نصف السيقان، والفم المليء بالأنياب الحادة التي تزين الأخرى. عندما أقترب، تنكمش الأفرع المتموجة بلطف داخل الحجر في لحظة، وكل ما تبقى هو كتلة حجرية بريئة ظاهرة بثقوب غير واضحة.

 

 

 

حسنًا، بشرط ألا يكبر هذا الكائن أكثر من ذلك، لا أتوقع أن يكون مشكلة. انتظر، هل للتو لعنت نفسي؟

 

 

بينما نمشي بخطى ثابتة، تحركات صغيرة بين الصخور هي أول مؤشر يوحي لي بوجود شكل جديد من الحياة الوحشية هنا. أتقرب قليلاً وأنا مندهش مما أراه. يبدو تقريبًا مثل الشعب المرجانية. من الأرض الصخرية، في البداية يبدو مثل تشكيلة صغيرة من الصخور، قد تكون بحجم كرة السلة، لكن أفرعًا صغيرة تظهر من الثقوب في الصخور لتتدلى بلطف في الهواء. قد يكون مظهره لطيفًا تقريبًا، لولا الأعين الثاقبة التي تزين نصف السيقان، والفم المليء بالأنياب الحادة التي تزين الأخرى. عندما أقترب، تنكمش الأفرع المتموجة بلطف داخل الحجر في لحظة، وكل ما تبقى هو كتلة حجرية بريئة ظاهرة بثقوب غير واضحة.

وأنا أفكر في مدى رعب النسخة الضخمة من هذا الكائن، ينقلب التوجه المفاجئ في الظلال المتلوية من حولي انتباهي. لحاسة المانا، يبدو كأنه تشكل أعاصير صغيرة تدور في الهواء. أما بالنسبة لعيني، فلا أرى شيئًا. أمر غريب حقًا…

حسنًا، بشرط ألا يكبر هذا الكائن أكثر من ذلك، لا أتوقع أن يكون مشكلة. انتظر، هل للتو لعنت نفسي؟

 

 

ثم يقفز خمسة وحوش ظلية من الهواء.

بينما نسرع قدمًا، فجأة الصغير يتراجع بشكل غير مريح ويراقب النفق بقلق. على ظهري، يبدو أن كرينيس ما زالت تستمتع بوقتها. أطرافها الجديدة تموج بسعادة في الهواء، تمامًا كما لو أنها تتحرك في سحر الظل الكثيف، أو كما لو أنها تتمتع بأصابع “تراقب”.

 

 

[يا لهول! هجوم العدو!]

 

 

 

أصرخ لحلفائي، غير متأكد مما إذا كانوا يدركون الخطر، وفي حالة الصغير يمكنني أن أرى أني على حق. يبدو القرد مرتبكًا بينما رأسه يتحرك يمينًا ويسارًا، يحاول أن يرى. أما كرينيس، فبالطبع، هي في عنصرها الصحيح. أكثر حساسية للتغيرات في المانا مني، أطرافها مرفوعة في الهواء وتتجه نحو هذه الوحوش بينما تبدأ في السقوط نحونا.

منذ متى؟!

 

أستشعر الضربة قبل حدوثها حتى، وردود فعلي سريعة بشكل مبالغ فيه، ألتوي جسدي جانبًا وأقدم زاوية مثالية من الصدفة لمخالب الظل التي تهبط من الوحش الرائد. تتطاير الشرار من الصدفة الماسية، لا تضاهى في السماء من حيث الصلابة والتألق.

أستشعر الضربة قبل حدوثها حتى، وردود فعلي سريعة بشكل مبالغ فيه، ألتوي جسدي جانبًا وأقدم زاوية مثالية من الصدفة لمخالب الظل التي تهبط من الوحش الرائد. تتطاير الشرار من الصدفة الماسية، لا تضاهى في السماء من حيث الصلابة والتألق.

ولكن ليس الآن! الآن، لدينا عالم جديد لاستكشافه! وما هاذا المكان الغريب!

 

رغم البرودة والظلام المتطرفين، سيكون من الرائع عندما تزحف المستعمرة للفوز بهذا المكان. تضاريس جديدة، حدود جديدة تستسلم للقوة الفائقة للنمل. أشعر ببعض الذنب لترك العائلة وراءي، ولكن الأمور كانت غريبة بعض الشيء بعد تطوري. الشهور التي كنت أسمع فيها الهمسات، والتبجيل الذي كنت أبدأ في الحصول عليه، لم يكن هذا مريحًا بالضبط بالنسبة لي. يبدو أنه كان وقتًا مناسبًا للانفصال قليلاً. ربما بعد فترة من الانفصال، ستتلاشى الأجواء الغريبة التي كانت تسيطر على ذالك المكان . وربما سأتمكن من معرفة ما يعنيه بالضبط أن أكون قدوة للجماعة. أنا “صغير” بعد كل شيء. يمكنني أن أفترض أنني عندما أتطور مرة أخرى، سيتاح لي الاختيار ليكون لي لقب “باراغون المستعمرة” في سن الرشد. ربما يكون التطور النادر، أو ربما التطور العادي. ما الذي سيشمله ذلك؟ لدي بالفعل غدة إرادة المجتمع، بلورة لحم غريبة هي. هل سأحصل على واحدة أخرى؟ أو شيء آخر؟ والهمسات الغريبة التي سمعتها. ماذا كانت تعني؟ لا أرغب في التفكير في ذلك كثيرًا، أتجنب الدلالات. سأضطر في نهاية المطاف لمواجهتها في نقطة ما أعتقد.

يزمجر الوحش، فمه الملتوي من لحم الظل المطاطي يظهر تعابير الصدمة بعد فشل هجومه المفاجئ. فوات الأوان للندم، يا مخلوق! تجربة مخالبي القوية!

 

 

 

نشف رمقي بفكي، دون أن أتعب نفسي بتفعيل مهارة الهجوم، في توقع كامل لتمزيق لحم الظل بين فكي الرهيب، ولكن الصدمة تضربني عندما يغلق فكي. على الرغم من أنني رأيته يحدث، لست متأكدًا مما أراه! يمتص الوحش الظل ساقه داخل جسمه ويمتد مرة أخرى في وضعية مختلفة! هل يمكنهم فعل ذلك؟!

ثم يقفز خمسة وحوش ظلية من الهواء.

 

بعد ذلك، لم يستغرق وقتًا طويلاً حتى ننهي الوحوش الأخيرة. كانت المعركة مفيدة. من الواضح أن الوحوش الظلية ستستمتع بمزايا هنا لا

منذ متى؟!

أصرخ لحلفائي، غير متأكد مما إذا كانوا يدركون الخطر، وفي حالة الصغير يمكنني أن أرى أني على حق. يبدو القرد مرتبكًا بينما رأسه يتحرك يمينًا ويسارًا، يحاول أن يرى. أما كرينيس، فبالطبع، هي في عنصرها الصحيح. أكثر حساسية للتغيرات في المانا مني، أطرافها مرفوعة في الهواء وتتجه نحو هذه الوحوش بينما تبدأ في السقوط نحونا.

 

أستشعر الضربة قبل حدوثها حتى، وردود فعلي سريعة بشكل مبالغ فيه، ألتوي جسدي جانبًا وأقدم زاوية مثالية من الصدفة لمخالب الظل التي تهبط من الوحش الرائد. تتطاير الشرار من الصدفة الماسية، لا تضاهى في السماء من حيث الصلابة والتألق.

[هناك شيء غريب! حطمهم!]

 

 

 

“رووووعععع!”

 

 

نشف رمقي بفكي، دون أن أتعب نفسي بتفعيل مهارة الهجوم، في توقع كامل لتمزيق لحم الظل بين فكي الرهيب، ولكن الصدمة تضربني عندما يغلق فكي. على الرغم من أنني رأيته يحدث، لست متأكدًا مما أراه! يمتص الوحش الظل ساقه داخل جسمه ويمتد مرة أخرى في وضعية مختلفة! هل يمكنهم فعل ذلك؟!

تهتز صيحة الصغير بالغضب حين يهبط أحد الوحوش ويمتد مخالبه على ظهره، مسببًا نزيفًا. غير راغب في تحمل ذلك، يكشف الصغير عن أنيابه الحادة وتتسع شفتاه لتكشف عنها، ثم تمسك يديه الضخمتين الهواء. يكون أحد الكائنات غير المحظوظة بلحمها الضخم، ومع صراخ فرح، يغلق الصغير قبضته، محكمًا قبضته على فريسته. ليست جميلة. بعد أن يضع الوحش أمام وجهه ويزمجر في وجهه، يتراجع تايني ليسحق الوحش بكل قوته في الأرض. لا عودة من ذلك. لا يهم أي نوع من الحيل الفاخرة التي يمتلكونها.

 

 

القدرات الغريبة والانزلاقية التي تظهرها الوحوش تسبب بعض المتاعب لكرينيس. في كل مرة تتشبث فيها أطرافها المرنة بوحش ما، يقومون بتحويل أجسادهم وإعادة تشكيلها للهروب. ولكنها تتعلم بسرعة. تبدأ الأطراف المتعددة في التمسك بكل كائن، تتشبث فيه في عدة أماكن في نفس الوقت. لا يستطيع الوحوش تغيير أجسادهم بما يكفي قبل ظهور الشوكات وبدء تمزيقهم.

القدرات الغريبة والانزلاقية التي تظهرها الوحوش تسبب بعض المتاعب لكرينيس. في كل مرة تتشبث فيها أطرافها المرنة بوحش ما، يقومون بتحويل أجسادهم وإعادة تشكيلها للهروب. ولكنها تتعلم بسرعة. تبدأ الأطراف المتعددة في التمسك بكل كائن، تتشبث فيه في عدة أماكن في نفس الوقت. لا يستطيع الوحوش تغيير أجسادهم بما يكفي قبل ظهور الشوكات وبدء تمزيقهم.

وأنا أفكر في مدى رعب النسخة الضخمة من هذا الكائن، ينقلب التوجه المفاجئ في الظلال المتلوية من حولي انتباهي. لحاسة المانا، يبدو كأنه تشكل أعاصير صغيرة تدور في الهواء. أما بالنسبة لعيني، فلا أرى شيئًا. أمر غريب حقًا…

 

“رووووعععع!”

بعد ذلك، لم يستغرق وقتًا طويلاً حتى ننهي الوحوش الأخيرة. كانت المعركة مفيدة. من الواضح أن الوحوش الظلية ستستمتع بمزايا هنا لا

وأنا أفكر في مدى رعب النسخة الضخمة من هذا الكائن، ينقلب التوجه المفاجئ في الظلال المتلوية من حولي انتباهي. لحاسة المانا، يبدو كأنه تشكل أعاصير صغيرة تدور في الهواء. أما بالنسبة لعيني، فلا أرى شيئًا. أمر غريب حقًا…

 

لقد كان هادئًا بشكل عجيب، من حيث النشاط، بينما نواصل الانحدار بشدة إلى الطبقة الثانية. مع كل ثانية تمر، تصبح قدرتي على استشعار المانا أكثر قدرة على التكيف مع التنقل في هذا الكتلة الداكنة من المانا. إنها تشبه تقريبًا التنقل عبر عاصفة. بدلاً من البرد والمطر الذي يتساقط من الأعلى، إنها تذبذب وتدفق للظلال تدور كالضباب الملتف في نسمة هواء. باستثناء أنه لا يوجد هواء هنا. مخيف. أبدأ في الشعور وكأنني تحت الماء، غارقًا في بحر الظلال.

رغم البرودة والظلام المتطرفين، سيكون من الرائع عندما تزحف المستعمرة للفوز بهذا المكان. تضاريس جديدة، حدود جديدة تستسلم للقوة الفائقة للنمل. أشعر ببعض الذنب لترك العائلة وراءي، ولكن الأمور كانت غريبة بعض الشيء بعد تطوري. الشهور التي كنت أسمع فيها الهمسات، والتبجيل الذي كنت أبدأ في الحصول عليه، لم يكن هذا مريحًا بالضبط بالنسبة لي. يبدو أنه كان وقتًا مناسبًا للانفصال قليلاً. ربما بعد فترة من الانفصال، ستتلاشى الأجواء الغريبة التي كانت تسيطر على ذالك المكان . وربما سأتمكن من معرفة ما يعنيه بالضبط أن أكون قدوة للجماعة. أنا “صغير” بعد كل شيء. يمكنني أن أفترض أنني عندما أتطور مرة أخرى، سيتاح لي الاختيار ليكون لي لقب “باراغون المستعمرة” في سن الرشد. ربما يكون التطور النادر، أو ربما التطور العادي. ما الذي سيشمله ذلك؟ لدي بالفعل غدة إرادة المجتمع، بلورة لحم غريبة هي. هل سأحصل على واحدة أخرى؟ أو شيء آخر؟ والهمسات الغريبة التي سمعتها. ماذا كانت تعني؟ لا أرغب في التفكير في ذلك كثيرًا، أتجنب الدلالات. سأضطر في نهاية المطاف لمواجهتها في نقطة ما أعتقد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط