نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 426

الارجال الخطأ

الارجال الخطأ

في نظري، لا يوجد شيء خاطئ في النفق المقدم. تظهر المزيد من فروع النباتات المرجانية المشابهة للشعاب المرجانية، بالإضافة إلى بضعة أنماط من أشعة النباتات الطاعنة، التي سأقدم لها الخدمة المعتادة عند الحاجة. من الناحية البصرية، لا يوجد شيء خاطئ، الحالة هادئة ومثالية. يمكن للشخص أن يصفها حتى بأنها جميلة. ومع ذلك، يرسم شعوري بالمانا صورة مختلفة تمامًا.

 

 

اللعنة عليك اليها العنكبوت! هل علي حقًا أن أدخل هناك وألقي القبض عليك؟!

تتغلف خيوط الظل النقي النفق من الأعلى إلى الأسفل. كما لو أن الظلام نفسه قد تم نسجه في شباك كثيف يتشبث بالجدران والسقف والأرض لعشرات الأمتار. والأسوأ من ذلك، في وسط هذه الفوضى يجلس العنكبوت الأكثر رعبًا الذي يمكن للإنسان تخيله. أنظر إلى العناكب باحتقار لأن لديها رجلين إضافيتين غير ضروريتين. أعني، تصل إلى ستة أرجل، العدد المثالي، المستمتع به غالبية الكائنات الحية على الأرض وربما بانجيرا. لديك ستة، لماذا لعنة ستواصل الحصول على المزيد؟ لقد وصلت إلى السادسة، لماذا بحق الجحيم ستستمر في الحصول على المزيد؟ لقد تحققت من النعيم الرجلي، منطقة الذهب للأرجل! يجب أن يكون الكائن أحمقًا شيطانيًا، أو غاطسًا في الشر النقي لعدم الاعتراف بطبيعة المقدسة للحشرات.

تصدر صوتاً بعدة عيارات، أطلق الحمض بشكل متسارع ليمتص الشبكة. يبدو أن العنكبوت ذو العديد من الأرجل لا يستمتع بعملية تمزيق مسكنه الجميل إلى شرائح. من وضعيته المعلقة على قمة الممر بأرجله البشعة ينحدر العنكبوت ويمد مخلبه ليكون قادرًا على الإمساك بكلا جانبي الممر في آن واحد، تبدو أطرافه انها لا تنتهي وكأنها تمتد إلى الأبد بينما يبدأ في التقدم نحونا برشاقة قاتلة.

 

تبدأ بقية أرجل العنكبوت في المعانى من نفس المصير كأطراف كرينيس، حيث تبدأ شوكاتها الطنانة في تمزيقها من جسده. العنكبوت يصبح عاجزا لحظيًا بهذه الطريقة، يستطيع الصغير أخيرًا رؤيته في الظلام. مع صيحة فرح، يقفز إلى الأمام، متجاهل الشباك، ويصل إلى ضحيته في الوقت الذي تكمل فيه زميلته عملها المظلم وتقوم بقطع أرجل العنكبوت.

لذا أكره العناكب لهذا السبب. سواء كانت غبية أو شريرة، لا يهمني ذلك. إنها مروعة جميعًا وتستحق ما يحدث لها. رأت هذه العنكبوت الطرق الشريرة لنوعها، شهدتها وهي تنغمس في وعاء الخطيئة وفكرت في نفسها: “ماذا لدينا هنا؟ إنها أشياء جيدة. أنا معجب بها، أعجبني التوجه. لكن انظروا إلى هذه الفكرة المجنونة. ماذا لو كان لدينا… ماذا لو كنا نمتلك… مزيدًا من الأرجل؟”

 

 

 

أنا أتراجع برعب والوحش المتورم يكشف عن نفسه في عقلي. ثمانية؟ لا. عشرة؟ لا. اثنتي عشرة؟ بالأحرى لا. ستة عشرة رجلاً! لماذا؟! بصرف النظر عن كونها رقم زائد بالكامل! لا يمكنني تصور أي ميزة يمكن الحصول عليها من امتلاك هذا العدد السخيف من الأرجل. لا يمكنني السماح لهذا المخلوق أن يبقى على قيد الحياة! سأمزقه إلى قطع وسألتهمها رجليه بابتهاج وحشي! نعم، بابتهاج!

 

 

 

واجهة هذه العنكبوت ذات الأرجل العديدة، لن أتراجع. ستكون الفلاش

يبدو أنك ترغب في الاقتراب مني، سيدي العنكبوت. أعتقد أنني يمكنني أن أجد في قلبي العطف لتحقيق رغبتك!

باك مشكلة، ولكنها ليست مشكلة لا يمكنني التعامل معها يبدو أنها محبوكة من المانا المعتمد، وليس فعلياً أو ملموساً في المعنى العادي. لحسن حظي، حمضي هو الأداة المثالية لتفكيك هذه الفوضى.

 

 

اليها المخلوق الشرير، تناول الحمض!

سنحتاج إلى فعل شيء ما لصغير، سيكون لديه صعوبة في هذا الطبقة إذا لم يتمكن من رؤية ما يفعله. كرينيس ليست لديها أي من هذه المشاكل وهي تدرك تمامًا ما أقوم به.

 

 

باو! باو! باو! باو!

 

 

 

تعبير صغير من الدهشة بينما أفرج عن الحمض في الممر العادي. يتغير تعبير وجهه بسرعة عندما تبدأ حبال الظل في الذوبان والتمزق لتظهر في الرؤية.

اللعنة عليك اليها العنكبوت! هل علي حقًا أن أدخل هناك وألقي القبض عليك؟!

 

أشعر بحركة كرينيس على ظهري وأميل رأسي قليلاً للأعلى للحصول على رؤية أفضل. ربما بسبب إحباطي في عدم تقدمي في استخراج صديقنا المشبك، ترغب في التحرك. يتحرك أطرافها الدائمة ذهابًا وإيابًا أثناء التركيز ويزداد ارتفاع الظلام حولها، يتكاثف حتى تبدو تقريبًا صلبًة. يتموج جسمها مثل سطح بركة بعد أن يلقي فيها حجر وتندفع عشرات الأطراف من جسمها الرئيسي وتنغمس في البوابة الظلية التي خلقتها حول نفسها.

سنحتاج إلى فعل شيء ما لصغير، سيكون لديه صعوبة في هذا الطبقة إذا لم يتمكن من رؤية ما يفعله. كرينيس ليست لديها أي من هذه المشاكل وهي تدرك تمامًا ما أقوم به.

 

 

 

“لماذا لديها أعدد أقل من الأطراف؟” تسأل بغضب واشمئزاز.

 

 

لن يستمر طويلاً!

تصدر صوتاً بعدة عيارات، أطلق الحمض بشكل متسارع ليمتص الشبكة. يبدو أن العنكبوت ذو العديد من الأرجل لا يستمتع بعملية تمزيق مسكنه الجميل إلى شرائح. من وضعيته المعلقة على قمة الممر بأرجله البشعة ينحدر العنكبوت ويمد مخلبه ليكون قادرًا على الإمساك بكلا جانبي الممر في آن واحد، تبدو أطرافه انها لا تنتهي وكأنها تمتد إلى الأبد بينما يبدأ في التقدم نحونا برشاقة قاتلة.

 

 

 

يا إلهي! الأمور تزداد سوءًا! هذا المخلوق مثل عنكبوت أحلام الكوابيس! كل أطرافه تبلغ عدة أمتار، رفيعة ومنحنية بشدة عند المفصل. تفاصيل جسمه لا تزال صعبة المعرفة. إنه بدين ومقرف، يمكنني أن أقول ذلك بالتأكيد، لكن الباقي لا يزال مختفيًا في الظلام.

يطلق العنكبوت صرخة من الدهشة حيث يتم الاستيلاء على جسمه بواسطة كرينيس. في الواقع لا، ليست الهدف هو الجسم، بل هي الأرجل! أطرافها تنطلق من الظلام وتلتف حول كل ساق للعنكبوت في لمحة، تُعطله في لحظة. غاضبًا، يفتح العنكبوت فكيه على مصراعيهما ويغرز أنيابه في إحدى الأطراف المزعجة.

 

“لماذا لديها أعدد أقل من الأطراف؟” تسأل بغضب واشمئزاز.

لن يستمر طويلاً!

 

 

 

مع ترفع نهاية الأمر، أستهدف لل الأمام وأستمر في إطلاق العصارة السائلة نحو وجه المخلوق. كلما انتشر حمضي وأكل شبكة العنكبوت، زادت قطرات الرذاذ المتناثرة قرب الوحش المزعج.

 

 

يوينك!

مع صوت طنين طويل ومنخفض، يكشف العنكبوت عن أنيابه ليكشف عن فم بشع. ليس مجرد مجموعة واحدة من الأنياب، لا، تمامًا مثل كل شيء آخر في هذا العنكبوت، قرر أن يأخذ الأمور إلى التطرف. فمه يكاد يكون كافيا لمنافسة كرينيس، كرة القتل العزيزة لدي، من حيث رعبها المطلق. مجموعات متعددة من الفكوك تشكل حلقة من الأشباك الحادة التي تمتد، تمسك بالهواء كأنها تذوقني.

 

 

 

يبدو أنك ترغب في الاقتراب مني، سيدي العنكبوت. أعتقد أنني يمكنني أن أجد في قلبي العطف لتحقيق رغبتك!

 

 

يطلق العنكبوت صرخة من الدهشة حيث يتم الاستيلاء على جسمه بواسطة كرينيس. في الواقع لا، ليست الهدف هو الجسم، بل هي الأرجل! أطرافها تنطلق من الظلام وتلتف حول كل ساق للعنكبوت في لمحة، تُعطله في لحظة. غاضبًا، يفتح العنكبوت فكيه على مصراعيهما ويغرز أنيابه في إحدى الأطراف المزعجة.

تنبعث حركة أذرعي الفرعية وتبدأ في ضخ طاقة الجاذبية في الفكين. تجتمع جهودهما المشتركة لتغمر فكي بالطاقة في ثوانٍ قليلة، طاقة أنا سعيد جداً بأن أمد بها نحو صديقنا ذو العديد من الأرجل.

[تسك.] تتمتم كرينيس، تسحب العضو المتضرر قبل أن تمد أطرافًا أخرى لتلفه وتنزعه.

 

يا إلهي! الأمور تزداد سوءًا! هذا المخلوق مثل عنكبوت أحلام الكوابيس! كل أطرافه تبلغ عدة أمتار، رفيعة ومنحنية بشدة عند المفصل. تفاصيل جسمه لا تزال صعبة المعرفة. إنه بدين ومقرف، يمكنني أن أقول ذلك بالتأكيد، لكن الباقي لا يزال مختفيًا في الظلام.

يوينك!

 

 

 

أُمسك العنكبوت وأجبره على الاندفاع نحوي، مستعدًا لاستخدام مهارة العض الوحشية لاتسبب بضرر رائع وقاتل لهذا العنكبوت المسيء. ومع ذلك، يتفاعل الوحش بسرعة لا تصدق، ينغمس في الجدران بمخالبه ويتجاهل نداء وجهي الذي أصبح قابلاً للمقاومة فجأة.

 

 

سنحتاج إلى فعل شيء ما لصغير، سيكون لديه صعوبة في هذا الطبقة إذا لم يتمكن من رؤية ما يفعله. كرينيس ليست لديها أي من هذه المشاكل وهي تدرك تمامًا ما أقوم به.

اللعنة عليك اليها العنكبوت! هل علي حقًا أن أدخل هناك وألقي القبض عليك؟!

لن يستمر طويلاً!

 

. أشعر أنه كان يفرغ غضبه، تمامًا كما أردت أن أفعل. حسنًا، عمل رائع، تايني.

باو! باو! باو!

 

سيف : هل هو طفل؟

سيف : هل هو طفل؟

 

 

أفرج عن المزيد من رشات الحمض على العنكبوت، محاولًا إغرائه للخروج، ولكنه يثبت مرونة مفاجئة، يتجنب بجنون ويحاول البقاء متخفيًا داخل شبكته الممزقة. ربما سأحاول…

 

 

 

يوينك!

. أشعر أنه كان يفرغ غضبه، تمامًا كما أردت أن أفعل. حسنًا، عمل رائع، تايني.

 

 

فكاي يشعان بالجاذبية مرة أخرى بينما أحاول سحب العنكبوت، لكنه يقاوم مرة أخرى، يمسك بالجدران بأرجله المتعددة ويقاوم سحبي. هذا العنكبوت اللعين! إنه يريد مني أن أطارده إلى ما تبقى من شباكه. لا أنا لا أريد أن أدخل هناك، من يعرف أي حيلة مجنونة بالشباك الظلالية تخبئها! وأيضًا، لا أريد أن أقضي وقتًا هنا بإذابة الشباك بالحمض. هذا الشيء المقرف يمتد لعشرات الأمتار، لا يمكنني أن أتعب نفسي في إذابتها جميعًا!

باو! باو! باو!

 

 

أشعر بحركة كرينيس على ظهري وأميل رأسي قليلاً للأعلى للحصول على رؤية أفضل. ربما بسبب إحباطي في عدم تقدمي في استخراج صديقنا المشبك، ترغب في التحرك. يتحرك أطرافها الدائمة ذهابًا وإيابًا أثناء التركيز ويزداد ارتفاع الظلام حولها، يتكاثف حتى تبدو تقريبًا صلبًة. يتموج جسمها مثل سطح بركة بعد أن يلقي فيها حجر وتندفع عشرات الأطراف من جسمها الرئيسي وتنغمس في البوابة الظلية التي خلقتها حول نفسها.

 

 

باو! باو! باو! باو!

يطلق العنكبوت صرخة من الدهشة حيث يتم الاستيلاء على جسمه بواسطة كرينيس. في الواقع لا، ليست الهدف هو الجسم، بل هي الأرجل! أطرافها تنطلق من الظلام وتلتف حول كل ساق للعنكبوت في لمحة، تُعطله في لحظة. غاضبًا، يفتح العنكبوت فكيه على مصراعيهما ويغرز أنيابه في إحدى الأطراف المزعجة.

لذا أكره العناكب لهذا السبب. سواء كانت غبية أو شريرة، لا يهمني ذلك. إنها مروعة جميعًا وتستحق ما يحدث لها. رأت هذه العنكبوت الطرق الشريرة لنوعها، شهدتها وهي تنغمس في وعاء الخطيئة وفكرت في نفسها: “ماذا لدينا هنا؟ إنها أشياء جيدة. أنا معجب بها، أعجبني التوجه. لكن انظروا إلى هذه الفكرة المجنونة. ماذا لو كان لدينا… ماذا لو كنا نمتلك… مزيدًا من الأرجل؟”

 

 

[تسك.] تتمتم كرينيس، تسحب العضو المتضرر قبل أن تمد أطرافًا أخرى لتلفه وتنزعه.

يوينك!

 

 

[ما الامر، كرينيس؟!]

سنحتاج إلى فعل شيء ما لصغير، سيكون لديه صعوبة في هذا الطبقة إذا لم يتمكن من رؤية ما يفعله. كرينيس ليست لديها أي من هذه المشاكل وهي تدرك تمامًا ما أقوم به.

 

أشعر بحركة كرينيس على ظهري وأميل رأسي قليلاً للأعلى للحصول على رؤية أفضل. ربما بسبب إحباطي في عدم تقدمي في استخراج صديقنا المشبك، ترغب في التحرك. يتحرك أطرافها الدائمة ذهابًا وإيابًا أثناء التركيز ويزداد ارتفاع الظلام حولها، يتكاثف حتى تبدو تقريبًا صلبًة. يتموج جسمها مثل سطح بركة بعد أن يلقي فيها حجر وتندفع عشرات الأطراف من جسمها الرئيسي وتنغمس في البوابة الظلية التي خلقتها حول نفسها.

[سم.]

 

 

تنبعث حركة أذرعي الفرعية وتبدأ في ضخ طاقة الجاذبية في الفكين. تجتمع جهودهما المشتركة لتغمر فكي بالطاقة في ثوانٍ قليلة، طاقة أنا سعيد جداً بأن أمد بها نحو صديقنا ذو العديد من الأرجل.

[آه.]

مع ترفع نهاية الأمر، أستهدف لل الأمام وأستمر في إطلاق العصارة السائلة نحو وجه المخلوق. كلما انتشر حمضي وأكل شبكة العنكبوت، زادت قطرات الرذاذ المتناثرة قرب الوحش المزعج.

 

 

تبدأ بقية أرجل العنكبوت في المعانى من نفس المصير كأطراف كرينيس، حيث تبدأ شوكاتها الطنانة في تمزيقها من جسده. العنكبوت يصبح عاجزا لحظيًا بهذه الطريقة، يستطيع الصغير أخيرًا رؤيته في الظلام. مع صيحة فرح، يقفز إلى الأمام، متجاهل الشباك، ويصل إلى ضحيته في الوقت الذي تكمل فيه زميلته عملها المظلم وتقوم بقطع أرجل العنكبوت.

يطلق العنكبوت صرخة من الدهشة حيث يتم الاستيلاء على جسمه بواسطة كرينيس. في الواقع لا، ليست الهدف هو الجسم، بل هي الأرجل! أطرافها تنطلق من الظلام وتلتف حول كل ساق للعنكبوت في لمحة، تُعطله في لحظة. غاضبًا، يفتح العنكبوت فكيه على مصراعيهما ويغرز أنيابه في إحدى الأطراف المزعجة.

 

فكاي يشعان بالجاذبية مرة أخرى بينما أحاول سحب العنكبوت، لكنه يقاوم مرة أخرى، يمسك بالجدران بأرجله المتعددة ويقاوم سحبي. هذا العنكبوت اللعين! إنه يريد مني أن أطارده إلى ما تبقى من شباكه. لا أنا لا أريد أن أدخل هناك، من يعرف أي حيلة مجنونة بالشباك الظلالية تخبئها! وأيضًا، لا أريد أن أقضي وقتًا هنا بإذابة الشباك بالحمض. هذا الشيء المقرف يمتد لعشرات الأمتار، لا يمكنني أن أتعب نفسي في إذابتها جميعًا!

ما يليه لحظات قليلة ومبهجة حيث يشحذ الصغير قبضته ويحطم رأس العنكبوت حتى يصبح عجينة ناعمة

[ما الامر، كرينيس؟!]

 

. أشعر أنه كان يفرغ غضبه، تمامًا كما أردت أن أفعل. حسنًا، عمل رائع، تايني.

[تسك.] تتمتم كرينيس، تسحب العضو المتضرر قبل أن تمد أطرافًا أخرى لتلفه وتنزعه.

 

سيف : هل هو طفل؟

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط