نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 429

المفضلين عند الساحر

المفضلين عند الساحر

أمامي في النفق يتمايل فخ متشابك من مئويات أرجل مروعة. ومع ذلك، هذه المئويات تنتمي إلى سلالة جديدة ومختلفة. أجسامها من لحم الظل السلس، ودروعها المجزأة تنبعث منها ألسنة دخانية مظلمة من المانا، ومقضباتها السامة تتألق في رؤيتي للمانا.

 

 

نقضم طريقنا عبر عش الحشرات الملتوية، وخاصةً كرينيس التي تدفعهم إلى فمها الواسع بحماس، قبل أن نستمر في استكشاف الأنفاق. يتعين علينا أن نتوقف ونعالج تايني بين الحين والآخر، لكننا نحرز تقدمًا جيدًا بشكل عام. نجد بعض الوحوش، ولكن لا شيء متطرفًا مثل العنكبوت للساعات القادمة ونبدأ في التأقلم.

أقصد، ما هذا؟! لماذا تعشق الزنزانة هذه المخلوقات الغبية جدًا؟ من بين جميع الحيوانات اللافقارية الموجودة على الأرض، أو التي يمكن للزنزانة أن تحلم بها وتجمعها من أجزاء عشوائية من الحشرات أو ما شابه ذلك. لماذا تكون الزنزانة مستعدة جدًا لتبذير حبها على هذه المئويات المتسخة؟ أبدأ في فهم وجهة نظر السوفوس وأكثر وأكثر… ربما سأفعل كما اقترح فورمو وأقضي على كل جزء من هذه المخلوقات الملعونة في الزنزانة فقط لكشف تفوقيتهم مرة واحدة وإلى الأبد!

أومن شومب : تدل على الفناء 

 

 

[تايني! كرينيس! هاجما بدون رحمة! ابيدوهم جميعًا!]

مع مقدرتي على فتح فكي الطاقة المظلمة، أشارك حيواناتي الأليفة في الاستمتاع بغنائم انتصارنا. طعم النصر حلو، ولكن طعم الكتلة الحيوية المحمصة ألذ بكثير. نستمتع بالأكل من المئويات المهزومة، مستمتعين بمصيرها ومؤكدين تفوقنا على هذه المخلوقات البغيضة.

 

نحن الثلاثة نندفع للأمام للمعركة، وتهمس المئويات بغضب عندما يشعرون بقرب اقترابنا من عشهم. يبدو أن هذه المخلوقات قد تخلت عن نمط عش مرتفع لاحظته في أراضي الغابات واستقرت بدلاً من ذلك في حفرة في أرض النفق. إنها بحجم كبير، أكثر من عشرة أمتار في القطر، ومليئة بالكائنات المشينة.

نهب!

 

 

 

نحن الثلاثة نندفع للأمام للمعركة، وتهمس المئويات بغضب عندما يشعرون بقرب اقترابنا من عشهم. يبدو أن هذه المخلوقات قد تخلت عن نمط عش مرتفع لاحظته في أراضي الغابات واستقرت بدلاً من ذلك في حفرة في أرض النفق. إنها بحجم كبير، أكثر من عشرة أمتار في القطر، ومليئة بالكائنات المشينة.

 

 

 

تنطلق مئات المئويات لمواجهتي، لكنها لا تثير في قلبي أي خوف. حتى وإن كانت هذه السلالة الجديدة أكبر وأكثر قوة من النسخة القديمة، سأظهر لهم ما أنا مصنوع منه!

 

 

المقضبات : الابرتين في راس المئوية

درينغ! ديرينغ!

 

 

فلنذهب قدمًا، فهناك مزيد من المعارك التي يجب خوضها.

تتطاير المقضبات والسُمَم من كل جانب لترتد عن درعي الماسي الثمين. لا يمكنني الانتظار لترقية درعي مرة أخرى، سيأتي اليوم الذي سأكون مغطى بالألماس الثمين قريبًا! استعدوا لتذوق لدغة العدالة والمصير، يا حشرات قذرة!

يتعرج النفق ويتحول، ولكنه يميل دائمًا للأسفل. كلما زدنا تقدمنا، كلما زادت كثافة الشعاب المرجانية والنباتات، مما يضطرنا إلى تغيير مسارنا أو قطع طريقنا. يستغرق الأمر وقتًا ولكننا نحرز تقدمًا بوتيرة ثابتة. هناك بعض الأنفاق الأصغر التي تنفجر من هذا النفق الرئيسي، ولكن معظمها صغيرة جدًا بالنسبة لي للدخول إليها. هذه الأماكن هي ملاذ الوحوش الأضعف والأصغر حجمًا، ومن بينها لم أعد أعتبر نفسي عضوًا.

 

 

“أومن تشومب!” 

 

 

تنطلق مئات المئويات لمواجهتي، لكنها لا تثير في قلبي أي خوف. حتى وإن كانت هذه السلالة الجديدة أكبر وأكثر قوة من النسخة القديمة، سأظهر لهم ما أنا مصنوع منه!

المقضبات : الابرتين في راس المئوية

[تمتلك متحورة جديدة من مئوية الجمجمة، مئوية الظلام الظاهرة، خصائص الطبقة الثانية، مثل لحم الظل والتوافق مع الظلام والقدرة المعززة على السم. بالإضافة إلى زيادة عامة في المتانة والدهاء والقوة والإرادة، فإن مئوية الظلام الظاهرة أكثر خطورة بكثير من أقرانها الضعفاء.]

أومن شومب : تدل على الفناء 

ماذا تعنيه؟ اللعنة عليك غاندالف! لقد أسرفت في إيلاء اهتمامك لهذه المخلوقات الغبية، ومع ذلك لا تزال ضعيفة جدًا؟ سأأكلهم جميعًا! انتظر وشاهد!

 

مع مقدرتي على فتح فكي الطاقة المظلمة، أشارك حيواناتي الأليفة في الاستمتاع بغنائم انتصارنا. طعم النصر حلو، ولكن طعم الكتلة الحيوية المحمصة ألذ بكثير. نستمتع بالأكل من المئويات المهزومة، مستمتعين بمصيرها ومؤكدين تفوقنا على هذه المخلوقات البغيضة.

الوليمة تبدأ حيث نستمتع بانتصارنا على جحافل المئويات. تناثرت جثثهم الملتوية عبر الحفرة، إشارة إلى قوتنا وهيمنتنا. أنا وتايني وكرينيس نستمتع براحة النفوس بعد القضاء على هذه المخلوقات الشريرة من الزنزانة.

 

 

 

مع مقدرتي على فتح فكي الطاقة المظلمة، أشارك حيواناتي الأليفة في الاستمتاع بغنائم انتصارنا. طعم النصر حلو، ولكن طعم الكتلة الحيوية المحمصة ألذ بكثير. نستمتع بالأكل من المئويات المهزومة، مستمتعين بمصيرها ومؤكدين تفوقنا على هذه المخلوقات البغيضة.

أومن شومب : تدل على الفناء 

 

الوليمة تبدأ حيث نستمتع بانتصارنا على جحافل المئويات. تناثرت جثثهم الملتوية عبر الحفرة، إشارة إلى قوتنا وهيمنتنا. أنا وتايني وكرينيس نستمتع براحة النفوس بعد القضاء على هذه المخلوقات الشريرة من الزنزانة.

بينما نستمتع بوجبتنا، لا يمكنني إلا أن أشعر بشعور الإثبات. قد تكون الزنزانة مولعة بحبها للمئويات الملعونة هذه، ولكننا أثبتنا مرة أخرى أنها لا شيء مقارنةً بقوة عالم النمل. كراهيتنا لها مبررة، ومهمتنا للقضاء على كل جزء من هذه الكائنات الدنيئة في الزنزانة تتزايد بقوة مع كل انتصار.

وهكذا، مع بطوننا مليئة وروحنا محفزة، نتقدم للأمام، مستعدين لمواجهة أي تحديات تنتظرنا. قد تكون المئويات جزءًا صغيرًا من النظام البيئي الضخم للزنزانة، ولكن القضاء عليها يعتبر رمزًا لعزيمتنا الثابتة وعزمنا الصلب.

 

 

نعم، سنستمر في حملتنا ضد المئويات، نكشف عن ضعفها ونضمن استئصالها النهائي. لن تعود تلوث عمق الزنزانة بعد الآن. عالم النمل سيكون السيد الأعلى، وستعرف الزنزانة قوتنا.

 

 

 

وهكذا، مع بطوننا مليئة وروحنا محفزة، نتقدم للأمام، مستعدين لمواجهة أي تحديات تنتظرنا. قد تكون المئويات جزءًا صغيرًا من النظام البيئي الضخم للزنزانة، ولكن القضاء عليها يعتبر رمزًا لعزيمتنا الثابتة وعزمنا الصلب.

بعد ساعات قليلة أخرى، نعود إلى النفق الرئيسي الذي تحدثنا عنه. يمكنني رؤية في خريطة النفق أننا حركنا بشكل أساسي بشكل موازٍ ولكن باتباع مسار أكثر تعرجًا. لا داعي للقلق، نحن بحاجة للاستمرار في جمع الخبرة.

 

بينما نستمتع بوجبتنا، لا يمكنني إلا أن أشعر بشعور الإثبات. قد تكون الزنزانة مولعة بحبها للمئويات الملعونة هذه، ولكننا أثبتنا مرة أخرى أنها لا شيء مقارنةً بقوة عالم النمل. كراهيتنا لها مبررة، ومهمتنا للقضاء على كل جزء من هذه الكائنات الدنيئة في الزنزانة تتزايد بقوة مع كل انتصار.

فلنذهب قدمًا، فهناك مزيد من المعارك التي يجب خوضها.

 

 

 

[لقد استهلكت مصدرًا جديدًا من الكتلة الحيوية: مئويات ستيتيت تينيبريس سكولوبندرا].

الوليمة تبدأ حيث نستمتع بانتصارنا على جحافل المئويات. تناثرت جثثهم الملتوية عبر الحفرة، إشارة إلى قوتنا وهيمنتنا. أنا وتايني وكرينيس نستمتع براحة النفوس بعد القضاء على هذه المخلوقات الشريرة من الزنزانة.

 

 

[تم فتح الملف الأساسي]

مع مقدرتي على فتح فكي الطاقة المظلمة، أشارك حيواناتي الأليفة في الاستمتاع بغنائم انتصارنا. طعم النصر حلو، ولكن طعم الكتلة الحيوية المحمصة ألذ بكثير. نستمتع بالأكل من المئويات المهزومة، مستمتعين بمصيرها ومؤكدين تفوقنا على هذه المخلوقات البغيضة.

 

 

[تمتلك متحورة جديدة من مئوية الجمجمة، مئوية الظلام الظاهرة، خصائص الطبقة الثانية، مثل لحم الظل والتوافق مع الظلام والقدرة المعززة على السم. بالإضافة إلى زيادة عامة في المتانة والدهاء والقوة والإرادة، فإن مئوية الظلام الظاهرة أكثر خطورة بكثير من أقرانها الضعفاء.]

 

 

درينغ! ديرينغ!

ماذا تعنيه؟ اللعنة عليك غاندالف! لقد أسرفت في إيلاء اهتمامك لهذه المخلوقات الغبية، ومع ذلك لا تزال ضعيفة جدًا؟ سأأكلهم جميعًا! انتظر وشاهد!

تنطلق مئات المئويات لمواجهتي، لكنها لا تثير في قلبي أي خوف. حتى وإن كانت هذه السلالة الجديدة أكبر وأكثر قوة من النسخة القديمة، سأظهر لهم ما أنا مصنوع منه!

 

بعد ساعات قليلة أخرى، نعود إلى النفق الرئيسي الذي تحدثنا عنه. يمكنني رؤية في خريطة النفق أننا حركنا بشكل أساسي بشكل موازٍ ولكن باتباع مسار أكثر تعرجًا. لا داعي للقلق، نحن بحاجة للاستمرار في جمع الخبرة.

نقضم طريقنا عبر عش الحشرات الملتوية، وخاصةً كرينيس التي تدفعهم إلى فمها الواسع بحماس، قبل أن نستمر في استكشاف الأنفاق. يتعين علينا أن نتوقف ونعالج تايني بين الحين والآخر، لكننا نحرز تقدمًا جيدًا بشكل عام. نجد بعض الوحوش، ولكن لا شيء متطرفًا مثل العنكبوت للساعات القادمة ونبدأ في التأقلم.

 

 

 

يستغرق بعض الوقت بالنسبة لي للتكيف مع أنني أصبحت شبه أعمى. بعد أن استثمرت الكثير من نقاط الكتلة الحيوية الأولية في عيني، فإنه أمر مؤلم جدًا أن أنزل نفسي إلى هذه الطبقة وأجد نفسي معتمًا تمامًا. اعتقدت أنه سيكون هناك ظلام هنا، ولكن هذا المستوى من الظلام خارج عن السيطرة. حتى القوط سيترددون أمام هذا الكم من السواد. وفقًا لحاسة المانا لدي، تنبض الجدران بشكل إيجابي بالمانا الظلامية التي تتدفق في عروق الزنزانة، تنبثق إلى الهواء وتسرق الضوء.

تنطلق مئات المئويات لمواجهتي، لكنها لا تثير في قلبي أي خوف. حتى وإن كانت هذه السلالة الجديدة أكبر وأكثر قوة من النسخة القديمة، سأظهر لهم ما أنا مصنوع منه!

 

 

تتلألأ الوحوش مثل نقاط صغيرة متحركة من الطاقة اللامعة في سحابة مظلمة. من الصعب تمييزها، ولكنها ممكنة، وأنا أتحسن مع الممارسة. بضعة مستويات إضافية للمهارات لن تضر، ولكن من المتوقع أن يستغرق الأمر بضعة أيام لذلك. في غضون ذلك، أعتقد أنني يمكنني التكيف مع ما لدي. تايني هو الذي يواجه أصعب المشاكل. إنه يعتمد بشكل أساسي على الصوت والضوء الذي يمكنه إنتاجه من خلال الكهرباء. في كل مرة يصطدم فيها بشيء، يبدأ في إشعال شرارة لفترة قصيرة ليهدم أي شيء يعترض طريقه، عادةً صخرة.

درينغ! ديرينغ!

 

 

يتعرج النفق ويتحول، ولكنه يميل دائمًا للأسفل. كلما زدنا تقدمنا، كلما زادت كثافة الشعاب المرجانية والنباتات، مما يضطرنا إلى تغيير مسارنا أو قطع طريقنا. يستغرق الأمر وقتًا ولكننا نحرز تقدمًا بوتيرة ثابتة. هناك بعض الأنفاق الأصغر التي تنفجر من هذا النفق الرئيسي، ولكن معظمها صغيرة جدًا بالنسبة لي للدخول إليها. هذه الأماكن هي ملاذ الوحوش الأضعف والأصغر حجمًا، ومن بينها لم أعد أعتبر نفسي عضوًا.

“أومن تشومب!” 

 

 

بعد ساعات قليلة أخرى، نعود إلى النفق الرئيسي الذي تحدثنا عنه. يمكنني رؤية في خريطة النفق أننا حركنا بشكل أساسي بشكل موازٍ ولكن باتباع مسار أكثر تعرجًا. لا داعي للقلق، نحن بحاجة للاستمرار في جمع الخبرة.

 

 

 

[هيا يا تايني، لنتابع بعض الأنفاق الجانبية قبل أن نتقدم أكثر من ذلك بكثير. إذا استمررنا في اتباع هذا النفق الرئيسي، فمن المؤكد أننا سنتصل بمساحة واسعة في النهاية وأريد أن نكون جاهزين.]

 

 

 

[هور.]

نهب!

 

 

تايني يرد برنين غاضب. يمكنني أن أعرف أنه لا يزال مستاءً من المانا الظلامية التي تمزق جسده وأن الوحوش التي قاتلناها حتى الآن لم تكن كافية لتروي شهيته للتحدي. لكنني لست قلقًا جدًا. أنا متأكد من أن الطبقة الثانية لديها مزيد من الأشياء المثيرة للاهتمام بالنسبة لنا مما رأيناه حتى الآن…

تتطاير المقضبات والسُمَم من كل جانب لترتد عن درعي الماسي الثمين. لا يمكنني الانتظار لترقية درعي مرة أخرى، سيأتي اليوم الذي سأكون مغطى بالألماس الثمين قريبًا! استعدوا لتذوق لدغة العدالة والمصير، يا حشرات قذرة!

يتعرج النفق ويتحول، ولكنه يميل دائمًا للأسفل. كلما زدنا تقدمنا، كلما زادت كثافة الشعاب المرجانية والنباتات، مما يضطرنا إلى تغيير مسارنا أو قطع طريقنا. يستغرق الأمر وقتًا ولكننا نحرز تقدمًا بوتيرة ثابتة. هناك بعض الأنفاق الأصغر التي تنفجر من هذا النفق الرئيسي، ولكن معظمها صغيرة جدًا بالنسبة لي للدخول إليها. هذه الأماكن هي ملاذ الوحوش الأضعف والأصغر حجمًا، ومن بينها لم أعد أعتبر نفسي عضوًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط