نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 430

أتت الوحوش

أتت الوحوش

صحيح أن الوحوش الظلامية يبدو أنها أقوى من المخلوقات في الطبقة الأولى على مستوى تطور أقل. معظم الوحوش التي نواجهها هنا في الطبقة الثانية أو الثالثة، ولكنها تكون أقوى بشكل كبير من الوحوش في نفس الطبقة التي واجهناها أعلى الزنزانة. هذا يجعل الحياة مثيرة، ولكن لا تزال العقوبات المتعلقة بالخبرة والكتلة الحيوية سارية. مزعج! مع شعور متراجع في معدتي، أدرك تدريجياً أن ذلك يعني أنني سأكون ضعيفًا بشكل دائم بسبب ولادتي كوحش من الطبقة الأولى.

 

 

[حقا؟]

هذا منطقي من وجهة نظر الزنزانة. في هذا المستوى، تكون المانا أكثر سمكًا وتنسب. وهذا يعني أن الزنزانة قادرة على إنتاج أنواع مختلفة من الأعضاء، مثل لحم الظل مثلاً. من يعرف ما يستطيعه وحوش الطبقات الأدنى، أو من ماذا يتكونون؟ ربما هناك نمل يولد في الطبقة الأسفل الذي يكون مصنوعًا من الماس منذ لحظة خروجه من مرحلة العذراء….

[سيد، أشعر بشيء غريب.]

 

 

غيور! أتمنى ألا يكون هذا صحيحًا!

 

 

أخيرًا، معركة جديرة بذلك، يبدو أنه يقولها وهو ينبح، أنيابه مكشوفة. تتدفق الكهرباء بشكل أكثر كثافة عبر جسده وتبدأ في تراكمها على قبضتيه بينما تستمر الجدران في الزحف والتحرك. يتجمع الغبار معًا في كتل صغيرة تبدأ ثم تبحث عن بعضها البعض وتدمج. بسرعة، تتكون الأجساد في كل مكان ولكن حاسة المانا لدي تخبرني أن هذا هو كائن واحد. كل المانا التي أشعر بها منه هي نفسها.

الطريقة الوحيدة لمواكبة التطور هي دفع تحوراتنا ومهاراتنا إلى الحد الأقصى. على الرغم من ذلك، أتساءل عما إذا كان من الممكن إعادة إنشاء بعض الأعضاء بصورة أقوى، مصنوعة من مواد تستهلك المزيد من المانا. لم أر الخيار حتى الآن، ولكن هذا لا يعني أنه لن يكون موجودًا أبدًا. ربما كان مجرد وصولنا إلى الطبقة الثانية كافيًا لفتح هذا الخيار. سأضطر للانتظار حتى أتطور مرة أخرى للتأكد من ذلك، ولكن هذا بعيد في المستقبل. حتى الآن، الكائنات من الطبقة الخامسة نادرة جدًا، لكن بصراحة نحن نتسلل فقط من خلال الأنفاق الجانبية الصغيرة في الوقت الحالي. بخلاف الوحوش القوية التي أنشأت ممالكها الصغيرة مثل تلك العنكبوت، توجد هنا أسماك صغيرة بالأساس.

 

 

قامت قدرتي على الشعور بالمانا بالترقية منذ فترة وتمكنت من ترقيتها إلى قدرة توسيع الشعور بالمانا، مما ساهم في تحسين نطاقي، ولكن ليس دقتي. لا تزال كرينيس تفوقني بشكل كبير في الكشف عن أعدائنا.

يجب أن يكون الوضع مجنوناً هنا في الأسفل أثناء الموجة. الحمد لله أنني لم أضطر إلى رؤيتها.

ينطلق صوتًا متمتمًا من تايني وتصبح الكهرباء أكثر كثافة، وتشتعل وتنكمش بشكل خطير في الهواء. يبدأ الحرارة في النفق في الارتفاع مع انعكاس الضوء عبر طبقة الظل. في البداية، لا أستطيع رؤية أي شيء.

 

صحيح أن الوحوش الظلامية يبدو أنها أقوى من المخلوقات في الطبقة الأولى على مستوى تطور أقل. معظم الوحوش التي نواجهها هنا في الطبقة الثانية أو الثالثة، ولكنها تكون أقوى بشكل كبير من الوحوش في نفس الطبقة التي واجهناها أعلى الزنزانة. هذا يجعل الحياة مثيرة، ولكن لا تزال العقوبات المتعلقة بالخبرة والكتلة الحيوية سارية. مزعج! مع شعور متراجع في معدتي، أدرك تدريجياً أن ذلك يعني أنني سأكون ضعيفًا بشكل دائم بسبب ولادتي كوحش من الطبقة الأولى.

[سيد، أشعر بشيء غريب.]

 

 

 

[حقا؟]

[متأكدة. إنها سريعة وصغيرة. أعتقد أن هناك المزيد منها.]

 

لقد جرحتها يا تايني، استمر!]

قامت قدرتي على الشعور بالمانا بالترقية منذ فترة وتمكنت من ترقيتها إلى قدرة توسيع الشعور بالمانا، مما ساهم في تحسين نطاقي، ولكن ليس دقتي. لا تزال كرينيس تفوقني بشكل كبير في الكشف عن أعدائنا.

 

 

إنه ضوء كافٍ لكي تكون عيوني المركبة المتطورة قادرة على العمل، وأفحص النفق لأحاول العثور على ما نشعر به. ولكن ليس هناك شيء هناك.

[لكنني لا أجد أي شيء؟]

[هل أنت متأكدة، كرينيس؟]

 

 

أركز بشكل أكبر ولكن بدون جدوى.

 

 

ثم يصل إلى أذني صوت صغير، كأن اهتزازًا طفيفًا يهز النفق. تقف شعيرات الشعر الصغيرة التي تغطي مستشعراتي على نهايتها وألتفت لألقي نظرة على جدران النفق من الجانب الآخر. حولنا، تهتز الجدران بينما يبدو أن ما كان يبدو كطبقة من التراب المظلم ينبعث فيه الحياة ويبدأ في التجمع معًا.

[أمر غريب،] تمتمت كرينيس، [يبدو وكأنه غبار؟ في اللحظة التي أجده فيها، يختفي مرة أخرى.]

[هل تعتقد أنك يمكنك إضاءة الطريق؟]

 

[غبار؟]

أشعر بأن الكرة على ظهري تتموج بخيوطها أمامي وإلى الوراء بينما تحاول العثور على أي شيء يثير عينها.

 

 

 

[تايني، هل تسمع أي شيء؟]

غيور! أتمنى ألا يكون هذا صحيحًا!

 

[ما هذا؟] أتساءل.

أحد الأمور التي تعلمناها هي أن آذان تايني، حتى بدون تحورات، جيدة جدًا. لا ينبغي أن يفاجئني ذلك، حيث أنه يمتلك أذنين كبيرتين ومثلثتي الشكل مثل الخفاش. أعتقد أنه عندما يتطور مرة أخرى، يجب أن يجعلهم قابلين للتغيير. عندما أسأله عن ما يسمعه، يميل رأسه جانبًا ويستمع للحظة قبل أن يهز رأسه الثقيل.

هذا منطقي من وجهة نظر الزنزانة. في هذا المستوى، تكون المانا أكثر سمكًا وتنسب. وهذا يعني أن الزنزانة قادرة على إنتاج أنواع مختلفة من الأعضاء، مثل لحم الظل مثلاً. من يعرف ما يستطيعه وحوش الطبقات الأدنى، أو من ماذا يتكونون؟ ربما هناك نمل يولد في الطبقة الأسفل الذي يكون مصنوعًا من الماس منذ لحظة خروجه من مرحلة العذراء….

 

 

[هل تعتقد أنك يمكنك إضاءة الطريق؟]

قامت قدرتي على الشعور بالمانا بالترقية منذ فترة وتمكنت من ترقيتها إلى قدرة توسيع الشعور بالمانا، مما ساهم في تحسين نطاقي، ولكن ليس دقتي. لا تزال كرينيس تفوقني بشكل كبير في الكشف عن أعدائنا.

 

 

يومِئ القرد الكبير بالرأس ويركز للحظة قبل أن يبدأ في إشعال شرارة الكهرباء ويجوب فوق فراءه وينير النفق قليلاً. الضوء الخافت يلقي الأجسام في النفق في الوضوح، ويرمي الظلال في النفق بشكل طريف. لأن هذا ما نحتاجه أكثر من ذلك.

أستطيع أن أشعر به أيضًا. لعشرات الأمتار أمامنا وعشرات الأمتار وراءنا، تتأجج حاسة المانا لدي بينما يبدأ ما هو عليه في سحب نفسه حرفيًا من أجزاء متناثرة.

 

 

إنه ضوء كافٍ لكي تكون عيوني المركبة المتطورة قادرة على العمل، وأفحص النفق لأحاول العثور على ما نشعر به. ولكن ليس هناك شيء هناك.

 

 

“روووع!” يصدح تايني، مدمرًا صدره بقبضتيه القوية، وعينيه تلتهب بالغضب.

[هل أنت متأكدة، كرينيس؟]

 

 

 

[متأكدة. إنها سريعة وصغيرة. أعتقد أن هناك المزيد منها.]

 

 

 

[ها؟ المزيد؟ كم؟]

 

 

أرفع مستشعرًا إلى اليمين، مشيرًا إلى الحركة الطفيفة التي رأيتها. يتحول تايني وكرينيس بسرعة، لتشاهدا تجمعًا لبقعة من التراب على الجدار.

أنظر حولي بتوتر، ولكنني لا أعرف حتى ما أبحث عنه! أشكال النباتات السامة أو الحادة المختلفة تتمايل في الهواء، إلى جانب تشكيلات الصخور المنقطة التي تمد أفواهًا أو شوكًا أو أفواه مشوهة لتأكل الوحوش التي تمر بجوارها. إلى جانب تكونات صخرية عامة، بدأت الأنفاق تزدحم، مما يجعل من الصعب رؤية… ما الذي أبحث عنه.

[لكنني لا أجد أي شيء؟]

 

انتظر! أشعر بشيء!

القرد يبتسم.

 

 

بالنسبة لحاستي بالمانا، يبدو كأن الغبار الذي كان يطفو في الهواء يتجمع فجأة ويندفع خلف صخرة.

[لكنني لا أجد أي شيء؟]

 

 

[رأيته! إنه مثل غبار يتحرك!]

[إنه من حولنا!] أصرخ للآخرين.

 

 

[غبار؟]

 

 

غيور! أتمنى ألا يكون هذا صحيحًا!

[جسيمات صغيرة. كانت تطفو في الهواء ثم اندمجت في كرة واختبأت. تايني، قم بزيادة الشرارة قليلاً، ربما نستطيع رؤيتها.]

إنه ضوء كافٍ لكي تكون عيوني المركبة المتطورة قادرة على العمل، وأفحص النفق لأحاول العثور على ما نشعر به. ولكن ليس هناك شيء هناك.

 

[هل تعتقد أنك يمكنك إضاءة الطريق؟]

ينطلق صوتًا متمتمًا من تايني وتصبح الكهرباء أكثر كثافة، وتشتعل وتنكمش بشكل خطير في الهواء. يبدأ الحرارة في النفق في الارتفاع مع انعكاس الضوء عبر طبقة الظل. في البداية، لا أستطيع رؤية أي شيء.

[من الصعب الكشف عنه. أشعر وكأنه في كل مكان وفي لا مكان.]

 

إنه ضوء كافٍ لكي تكون عيوني المركبة المتطورة قادرة على العمل، وأفحص النفق لأحاول العثور على ما نشعر به. ولكن ليس هناك شيء هناك.

[كرينيس؟]

 

 

 

[من الصعب الكشف عنه. أشعر وكأنه في كل مكان وفي لا مكان.]

 

 

 

[هذا لا يبدو جيدًا…]

غيور! أتمنى ألا يكون هذا صحيحًا!

 

أحدق بتركيز، مستخدمًا قدراتي العقلية والجسدية. لا أرغب في أن أفاجأ هنا في هذا البحر من الظلال. من يعرف ما قد يحدث؟ المزيد من السموم، أو مانا الموت، أو أسنان من الظلال، أو طعام سريع مشبوه. من يعرف ما الرعب الذي يكمن في الظلام؟

[حقا؟]

 

 

[هناك!]

[متأكدة. إنها سريعة وصغيرة. أعتقد أن هناك المزيد منها.]

 

 

أرفع مستشعرًا إلى اليمين، مشيرًا إلى الحركة الطفيفة التي رأيتها. يتحول تايني وكرينيس بسرعة، لتشاهدا تجمعًا لبقعة من التراب على الجدار.

الطريقة الوحيدة لمواكبة التطور هي دفع تحوراتنا ومهاراتنا إلى الحد الأقصى. على الرغم من ذلك، أتساءل عما إذا كان من الممكن إعادة إنشاء بعض الأعضاء بصورة أقوى، مصنوعة من مواد تستهلك المزيد من المانا. لم أر الخيار حتى الآن، ولكن هذا لا يعني أنه لن يكون موجودًا أبدًا. ربما كان مجرد وصولنا إلى الطبقة الثانية كافيًا لفتح هذا الخيار. سأضطر للانتظار حتى أتطور مرة أخرى للتأكد من ذلك، ولكن هذا بعيد في المستقبل. حتى الآن، الكائنات من الطبقة الخامسة نادرة جدًا، لكن بصراحة نحن نتسلل فقط من خلال الأنفاق الجانبية الصغيرة في الوقت الحالي. بخلاف الوحوش القوية التي أنشأت ممالكها الصغيرة مثل تلك العنكبوت، توجد هنا أسماك صغيرة بالأساس.

 

[تايني، هل تسمع أي شيء؟]

[ما هذا؟] أتساءل.

[جسيمات صغيرة. كانت تطفو في الهواء ثم اندمجت في كرة واختبأت. تايني، قم بزيادة الشرارة قليلاً، ربما نستطيع رؤيتها.]

 

[حقا؟]

ثم يصل إلى أذني صوت صغير، كأن اهتزازًا طفيفًا يهز النفق. تقف شعيرات الشعر الصغيرة التي تغطي مستشعراتي على نهايتها وألتفت لألقي نظرة على جدران النفق من الجانب الآخر. حولنا، تهتز الجدران بينما يبدو أن ما كان يبدو كطبقة من التراب المظلم ينبعث فيه الحياة ويبدأ في التجمع معًا.

 

 

 

[إنه من حولنا!] أصرخ للآخرين.

 

 

غيور! أتمنى ألا يكون هذا صحيحًا!

[سيد! يمكنني الشعور به الآن. إنه ضخم!]

 

 

 

أستطيع أن أشعر به أيضًا. لعشرات الأمتار أمامنا وعشرات الأمتار وراءنا، تتأجج حاسة المانا لدي بينما يبدأ ما هو عليه في سحب نفسه حرفيًا من أجزاء متناثرة.

غيور! أتمنى ألا يكون هذا صحيحًا!

 

 

“روووع!” يصدح تايني، مدمرًا صدره بقبضتيه القوية، وعينيه تلتهب بالغضب.

 

 

إنه ضوء كافٍ لكي تكون عيوني المركبة المتطورة قادرة على العمل، وأفحص النفق لأحاول العثور على ما نشعر به. ولكن ليس هناك شيء هناك.

أخيرًا، معركة جديرة بذلك، يبدو أنه يقولها وهو ينبح، أنيابه مكشوفة. تتدفق الكهرباء بشكل أكثر كثافة عبر جسده وتبدأ في تراكمها على قبضتيه بينما تستمر الجدران في الزحف والتحرك. يتجمع الغبار معًا في كتل صغيرة تبدأ ثم تبحث عن بعضها البعض وتدمج. بسرعة، تتكون الأجساد في كل مكان ولكن حاسة المانا لدي تخبرني أن هذا هو كائن واحد. كل المانا التي أشعر بها منه هي نفسها.

 

 

 

مع عدم الرغبة في الانتظار، يقفز تايني إلى الأمام ويدمر القبضة المشحونة في إحدى الكتل، مبعثرًا إياها بقوة انفجارية. تتناثر القطع المتفرقة في جدار قريب قبل أن ترتجف وتبدأ في التحرك مرة أخرى. يهز تايني قبضته، غير مرتاح، ويتجه إلى كتلة أخرى ليفجرها بالبرق. خطوط ضوء زرقاء مزدوجة تشظي الهواء وتتبخر الكتلة في لحظة. بالنسبة لحاستي بالمانا، يمكنني رؤية أنه لم يتم تدمير كل الغبار، ولكن على الأقل جزءًا منه تم تدميره. كأنها تشعر بأنها قابلة للضرر، يبدأ الغبار المحيط بنا في الجمع بشكل أسرع.

“روووع!” يصدح تايني، مدمرًا صدره بقبضتيه القوية، وعينيه تلتهب بالغضب.

 

أحدق بتركيز، مستخدمًا قدراتي العقلية والجسدية. لا أرغب في أن أفاجأ هنا في هذا البحر من الظلال. من يعرف ما قد يحدث؟ المزيد من السموم، أو مانا الموت، أو أسنان من الظلال، أو طعام سريع مشبوه. من يعرف ما الرعب الذي يكمن في الظلام؟

لقد جرحتها يا تايني، استمر!]

 

 

أستطيع أن أشعر به أيضًا. لعشرات الأمتار أمامنا وعشرات الأمتار وراءنا، تتأجج حاسة المانا لدي بينما يبدأ ما هو عليه في سحب نفسه حرفيًا من أجزاء متناثرة.

القرد يبتسم.

 

ينطلق صوتًا متمتمًا من تايني وتصبح الكهرباء أكثر كثافة، وتشتعل وتنكمش بشكل خطير في الهواء. يبدأ الحرارة في النفق في الارتفاع مع انعكاس الضوء عبر طبقة الظل. في البداية، لا أستطيع رؤية أي شيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط