نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 434

ريونيون

ريونيون

كان القائد تيتوس رجلاً رزينًا يتمتع بسمعة طيبة في الإرادة الحديدية وشعور بالواجب لا ينكسر. وكان هذا صحيحًا ، فقد عاش حياة صعبة واتخذ خيارات صعبة دون تردد. حيث يتهرب الآخرون من مسؤولياتهم ، تحمل تيتوس عبءه بكل فخر. لهذا ، كان محبوبًا ومحترمًا. عرف القائد سمعته وبذل قصارى جهده للوفاء بها. كانت الأكتاف المربعة والوجه الصارم مرادفين لتيتوس ، كما لو كان وجهه وجسده منحوتان من الجرانيت.

كان القائد تيتوس رجلاً رزينًا يتمتع بسمعة طيبة في الإرادة الحديدية وشعور بالواجب لا ينكسر. وكان هذا صحيحًا ، فقد عاش حياة صعبة واتخذ خيارات صعبة دون تردد. حيث يتهرب الآخرون من مسؤولياتهم ، تحمل تيتوس عبءه بكل فخر. لهذا ، كان محبوبًا ومحترمًا. عرف القائد سمعته وبذل قصارى جهده للوفاء بها. كانت الأكتاف المربعة والوجه الصارم مرادفين لتيتوس ، كما لو كان وجهه وجسده منحوتان من الجرانيت.

ولكن إذا كان هناك شيء واحد يمكن أن يدفعه إلى حافة الانهيار ، فهو الشخص الذي رآه يقترب منه الآن.

مع حطام منازلهم يثقل كاهلهم ، لم يتمكن تيتوس وقواته من الراحة. بعد أن وجد قادة المائة أن الطرف الثالث يحاول الهروب من الثكنات والمغامرة إلى السطح ، فكر تيتوس في التراجع والسماح للفريق بإنشاء موقع استيطاني على السطح. عندما احتوى فريق الهروب الرابع على عدد لا بأس به من قادة المئة ، أعطى تيتوس أمرًا أخيرًا بأن يقود هو نفسه طابوراً كاملاً إلى السطح. تم ترك جميع المعدات المتطورة ، ولم يُسمح إلا بالجلود والأسلحة الأساسية. كان الجنود حريصين على الابتعاد

كان الفيلق قد عاد بقوة إلى رايلليه حيث تضاءلت الموجة وانتشرت الأخبار الصادمة عن وفاة جارالوش. كان الفيلق في حاجة ماسة إلى الراحة ، لكن لم يتمكن الجميع من الحصول عليها. نظرًا لأن الأطقم الفنية والحدادين والسحرة يعملون طويلًا لإصلاح الأسلحة والدروع البالية ، فقد تم إرسال فرق الكشافة للتأكد من البيئة داخل الحصن. تم إرسال الرسائل إلى كل بؤرة استيطانية ، وتم تفعيل نوبات اتصال طقسية للوصول إلى شبكة الفيلق الأوسع ، والآن ينتظرون كلمة من رؤسائهم.

كان الفيلق قد عاد بقوة إلى رايلليه حيث تضاءلت الموجة وانتشرت الأخبار الصادمة عن وفاة جارالوش. كان الفيلق في حاجة ماسة إلى الراحة ، لكن لم يتمكن الجميع من الحصول عليها. نظرًا لأن الأطقم الفنية والحدادين والسحرة يعملون طويلًا لإصلاح الأسلحة والدروع البالية ، فقد تم إرسال فرق الكشافة للتأكد من البيئة داخل الحصن. تم إرسال الرسائل إلى كل بؤرة استيطانية ، وتم تفعيل نوبات اتصال طقسية للوصول إلى شبكة الفيلق الأوسع ، والآن ينتظرون كلمة من رؤسائهم.

مع حطام منازلهم يثقل كاهلهم ، لم يتمكن تيتوس وقواته من الراحة. بعد أن وجد قادة المائة أن الطرف الثالث يحاول الهروب من الثكنات والمغامرة إلى السطح ، فكر تيتوس في التراجع والسماح للفريق بإنشاء موقع استيطاني على السطح. عندما احتوى فريق الهروب الرابع على عدد لا بأس به من قادة المئة ، أعطى تيتوس أمرًا أخيرًا بأن يقود هو نفسه طابوراً كاملاً إلى السطح. تم ترك جميع المعدات المتطورة ، ولم يُسمح إلا بالجلود والأسلحة الأساسية. كان الجنود حريصين على الابتعاد

قاتما. كانوا يعرفون تقريبًا ما ينتظرهم أعلاه. مدينة مدمرة ، أمة مدمرة. كم من أحبائهم نجوا من المذبحة؟ لقد دفعوا بقوة وسار تيتوس على رؤوسهم ، بلا هوادة ولا ينضب مثل الحجر. تمسك الفيلق بالمسارات الرئيسية بشكل مباشر قدر الإمكان. ما تم سحق الوحوش التي عثروا عليها بلا رحمة.

قاتما. كانوا يعرفون تقريبًا ما ينتظرهم أعلاه. مدينة مدمرة ، أمة مدمرة. كم من أحبائهم نجوا من المذبحة؟ لقد دفعوا بقوة وسار تيتوس على رؤوسهم ، بلا هوادة ولا ينضب مثل الحجر. تمسك الفيلق بالمسارات الرئيسية بشكل مباشر قدر الإمكان. ما تم سحق الوحوش التي عثروا عليها بلا رحمة.

رأى عيون ابنته تضيق في ذلك وشعر أن قلبه ينتفخ بفخر. كانت عنيدة كما كان. لقد أخذت أكثر من بعده ، وليس مثل والدتها. كانت نقمة ونعمة.

 

 

في اليوم الرابع ، بينما كانوا يتسلقون النفق الرئيسي ، سمعوا خطوات تنزل. رفع تيتوس قبضته ، ثم أشار إلى يمينه ويساره. تحرك الرماة على الفور إلى مواقع مغطاة على طول جدران النفق حيث تشكلت فيالق تحمل الدروع بجانبه. هناك انتظروا مع ارتفاع أصوات الاقتراب. البشر ، حسب أصوات الأشياء ، مجموعة صغيرة ، عشرة أو أقل.

توترت الآذان بشدة ، وأوقف تيتوس نفسه عندما ظهرت المجموعة الأخرى. عندما فعلوا ذلك ، ضاقت عينيه. صغار المزاعين وبنات التجار بملابس رديئة ، بلا مستويات وتدريب قليل. في الأوقات العادية ، كان سيقفهم يطردهم ، وضرب رؤوسهم وإخراجهم من زنزانته ، لكن هذه لم تكن أوقاتًا عادية ، وتطلبت المرأة ذات الوجه القاسي التي كانت ترتدي الجلود القوية التي تقودهم انتباهه.

 

إلى جانب واحد ، لعن دونيلان غبائه. كيف يمكن أن يكون مهملاً لدرجة أنه ينادي موريليا أمام القائد؟ كان معروفًا أن القائد الأسطوري للحجر كان شغوفًا بابنته ، حتى لو لم يدعها تظهر أبدًا. شعر الشاب ماجى بعرق بارد مثلج يتدحرج على ظهره لأنه شعر كما لو تم الإمساك به بقبضة عملاقة. صلى أن صوته لم يبرز كثيرًا ولم يتم التعرف عليه ، وإلا فقد يأتيه الموت!

كانت آذان تيتوس بعيدة عن أن تكون طبيعية. على مستواه ، بمهاراته وفوائده الطبقية ، بالكاد كان من نفس النوع مثل أولئك الذين سكنوا على السطح. كان يسمع بوضوح وقع أقدام أولئك الذين يقتربون ، رغم أنهم كانوا لا يزالون على بعد مائتي متر. يمكنه تحديد نبرة أصواتهم ، الكلمات تقريبًا أيضًا. ثم سمع امرأة تتحدث ، قاسية ، قاطعة ، وسكتت الأصوات الأخرى ، وخطواتهم أكثر حذرا.

كاد تيتوس أن يسقط فأسه. كان يعرف ذلك الصوت ، وسوف يتعرف على ذلك اللسان كلما سمعه. كان كل ما في وسعه عدم كسر الصفوف والمضي قدمًا. بالنسبة للجنود من حوله بدا وكأنه نما مثل بركة الشتاء.

 

قاتما. كانوا يعرفون تقريبًا ما ينتظرهم أعلاه. مدينة مدمرة ، أمة مدمرة. كم من أحبائهم نجوا من المذبحة؟ لقد دفعوا بقوة وسار تيتوس على رؤوسهم ، بلا هوادة ولا ينضب مثل الحجر. تمسك الفيلق بالمسارات الرئيسية بشكل مباشر قدر الإمكان. ما تم سحق الوحوش التي عثروا عليها بلا رحمة.

كاد تيتوس أن يسقط فأسه. كان يعرف ذلك الصوت ، وسوف يتعرف على ذلك اللسان كلما سمعه. كان كل ما في وسعه عدم كسر الصفوف والمضي قدمًا. بالنسبة للجنود من حوله بدا وكأنه نما مثل بركة الشتاء.

 

 

 

توترت الآذان بشدة ، وأوقف تيتوس نفسه عندما ظهرت المجموعة الأخرى. عندما فعلوا ذلك ، ضاقت عينيه. صغار المزاعين وبنات التجار بملابس رديئة ، بلا مستويات وتدريب قليل. في الأوقات العادية ، كان سيقفهم يطردهم ، وضرب رؤوسهم وإخراجهم من زنزانته ، لكن هذه لم تكن أوقاتًا عادية ، وتطلبت المرأة ذات الوجه القاسي التي كانت ترتدي الجلود القوية التي تقودهم انتباهه.

 

 

!كسر

كان اسمها على شفتيه ولم يجرؤ على نداءه لئلا ينكسر فركض نحو ابنته. لم يكن ليقف أمام مثل هذا الانقطاع عن اللياقة ، إلى جانب ذلك ، إذا حاولت موريليا فقد تلكمه . لم تكن واحدة من العروض العامة للعاطفة.

 

 

 

“هل هذا مور؟ موريليا! مهلا! لم أرك منذ وقت طويل!” نادى صوت ذكر.

 

 

 

!كسر

“القائد تيتوس” استقبلت موريليا والدها.

 

كان الفيلق قد عاد بقوة إلى رايلليه حيث تضاءلت الموجة وانتشرت الأخبار الصادمة عن وفاة جارالوش. كان الفيلق في حاجة ماسة إلى الراحة ، لكن لم يتمكن الجميع من الحصول عليها. نظرًا لأن الأطقم الفنية والحدادين والسحرة يعملون طويلًا لإصلاح الأسلحة والدروع البالية ، فقد تم إرسال فرق الكشافة للتأكد من البيئة داخل الحصن. تم إرسال الرسائل إلى كل بؤرة استيطانية ، وتم تفعيل نوبات اتصال طقسية للوصول إلى شبكة الفيلق الأوسع ، والآن ينتظرون كلمة من رؤسائهم.

تحطمت الحجارة تحت أقدام تيتوس إلى غبار ، مرسلة سحابة من رقائق الحجر المتطايرة في كل الاتجاهات. ظهرت صيحات الإنذار والارتباك لكن تيتوس نفسه لم يتحرك ، وبدلاً من ذلك ظل مرتاحًا ، ويداه مقيدتان خلف ظهره وفأسه مربوطًا على كتفيه.

 

 

 

إلى جانب واحد ، لعن دونيلان غبائه. كيف يمكن أن يكون مهملاً لدرجة أنه ينادي موريليا أمام القائد؟ كان معروفًا أن القائد الأسطوري للحجر كان شغوفًا بابنته ، حتى لو لم يدعها تظهر أبدًا. شعر الشاب ماجى بعرق بارد مثلج يتدحرج على ظهره لأنه شعر كما لو تم الإمساك به بقبضة عملاقة. صلى أن صوته لم يبرز كثيرًا ولم يتم التعرف عليه ، وإلا فقد يأتيه الموت!

وعاد “الابنة” رافضًا اللهجة الرسمية التي حاولت تحديدها.

 

“القائد تيتوس” استقبلت موريليا والدها.

في الواقع ، كان تيتوس قد تعرّف على دونيلان ، وشعر عقله بالتدريبات العسيرة التي كان سيضعها خلال اللحظة التي يعود فيها الفيلق. عندما اقتربت من قوة الفيلق ، لم تستطع موريليا إلا أن تتنهد. كانت تأمل في مقابلة والدها ورفاقها السابقين هنا ، لكن الأمر كان محرجًا. وكانت تعرف بالضبط ما كان يفكر فيه تيتوس في هذه اللحظة. بعض الأشياء لم تتغير.

رأى عيون ابنته تضيق في ذلك وشعر أن قلبه ينتفخ بفخر. كانت عنيدة كما كان. لقد أخذت أكثر من بعده ، وليس مثل والدتها. كانت نقمة ونعمة.

 

رأى عيون ابنته تضيق في ذلك وشعر أن قلبه ينتفخ بفخر. كانت عنيدة كما كان. لقد أخذت أكثر من بعده ، وليس مثل والدتها. كانت نقمة ونعمة.

انتظر الفيلق بصبر مع اقتراب قوة القرويين الأصغر. عندما اقتربوا بدرجة كافية ، تقدمت موريليا إلى الأمام كممثل وتحركت لتحية الفيلق. كان القرويون أنفسهم ممتلئين للغاية. ارتقى الفيلق الأسطوري إلى مستوى سمعته. في نظر هؤلاء الناس ، على الرغم من الانتصار المجيد الذي حققوه ، بدا هؤلاء الجنود مثل الأبطال ، عادوا إلى السطح بعد هزيمة من يدري ما هي الأهوال في العمق.

 

 

 

“القائد تيتوس” استقبلت موريليا والدها.

“القائد تيتوس” استقبلت موريليا والدها.

 

 

وعاد “الابنة” رافضًا اللهجة الرسمية التي حاولت تحديدها.

“هل هذا مور؟ موريليا! مهلا! لم أرك منذ وقت طويل!” نادى صوت ذكر.

 

رأى عيون ابنته تضيق في ذلك وشعر أن قلبه ينتفخ بفخر. كانت عنيدة كما كان. لقد أخذت أكثر من بعده ، وليس مثل والدتها. كانت نقمة ونعمة.

رأى عيون ابنته تضيق في ذلك وشعر أن قلبه ينتفخ بفخر. كانت عنيدة كما كان. لقد أخذت أكثر من بعده ، وليس مثل والدتها. كانت نقمة ونعمة.

كان اسمها على شفتيه ولم يجرؤ على نداءه لئلا ينكسر فركض نحو ابنته. لم يكن ليقف أمام مثل هذا الانقطاع عن اللياقة ، إلى جانب ذلك ، إذا حاولت موريليا فقد تلكمه . لم تكن واحدة من العروض العامة للعاطفة.

 

“القائد تيتوس” استقبلت موريليا والدها.

ولكن إذا كان هناك شيء واحد يمكن أن يدفعه إلى حافة الانهيار ، فهو الشخص الذي رآه يقترب منه الآن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط