نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 435

ريونيون 2

ريونيون 2

 

“لم أثق أبدًا بالسحراء الغامضين ،” قال تيتوس متذمرًا ، “وسيم ، هذا الرفيق؟” ضاقت عينا القائد وهو يتخيل قطعة معطرة من الحرير مع كتب تتلألأ حول ابنته.

“مور ، تبدين بخير.”

ربما كان ذلك من الحماقة ، لكن تيتوس ما زال يشعر بالفخر لأن ابنته أدركت قوته. في ذهنه ، كانت لا تزال الفتاة الصغيرة التي ستتبعه في كعبه ، وتضرب بقوة على ظهره بسيوف تدريب الخشبية. لقد ولدت محاربة ، شبل أسد ، مستعدة لتكون جندي فيلق منذ اللحظة التي فتحت فيها عينيها.

“أبي ، يبدو أنك بصحة جيدة أيضًا. لا يجب أن أتفاجأ كثيرًا.”

“مور ، تبدين بخير.”

عبس تيتوس.

“ليس هناك من طريقة يسمحون بذلك! غير الفيلق في مقر سلطتهم؟”

” ما الذي يفترض أن يعني هذا .”

“تحية طيبة أيها الناس” ، بدأ تيتوس هجومه الساحر. “يجب أن أعتذر عن عدم قدرة الفيلق على الدفاع عنك شخصيًا ، أفهم أنك عانيت كثيرًا. كن مطمئنًا ، لقد فعلنا كل ما في وسعنا في الأنفاق أدناه لمنع حدوث مأساة أسوأ.”

التفتت موريليا .

“فقط أنك لا تُقتل هنا. بخلاف جارالوش ، ما هو الوحش الذي يمكن أن يؤذيك في الطبقة الأولى أو الثانية؟”

“أوه لا سيدي ، العظيم مشغول بمساعدة أسرته في معظم الأوقات.”

ربما كان ذلك من الحماقة ، لكن تيتوس ما زال يشعر بالفخر لأن ابنته أدركت قوته. في ذهنه ، كانت لا تزال الفتاة الصغيرة التي ستتبعه في كعبه ، وتضرب بقوة على ظهره بسيوف تدريب الخشبية. لقد ولدت محاربة ، شبل أسد ، مستعدة لتكون جندي فيلق منذ اللحظة التي فتحت فيها عينيها.

“مور ، تبدين بخير.”

قال تيتوس بحزن: “لم أشاهدك أبدًا أكثر سعادة ، مما كنت عندما بدأت تدريبك. كان لديك نار تتاجج في داخلك ، كنت مثل الجحيم. كان الجميع مدفونًا بحماسك”.

قام تيتوس برفع حاجب.

نظرت موريليا إلى القائد مرتبكًة.

“إن تذكر الماضي ، يا أبي ، ليس مثلك.” ضحكت قليلا بمرارة. “كلانا يعرف أن كل ما أريده هو أن أكون جنديًا في الفيلقً ، وأن أتبعك أنت وأمي في الخدمة. وكلانا يعرف سبب مغادرتي. هذا هو التاريخ الآن.”

 

قام تيتوس برفع حاجب.

قال تيتوس: “قل لي”.

“أنتي بالكاد في العشرينات من عمرك ، أصغر من أن تتحدثي عن التاريخ.” خف صوته. “نود أن نعود إليك. في أي وقت. فقط قولي الكلمة وسأجعلها كذلك.”

“الأم.” هددت الدموع بالفيضان لكن موريليا سيطرت على نفسها وأبعدتها.

“هذا ضد اللوائح. أنا فارة!”

اندلعت الدموع في عيون موريليا.

“اللعنة على اللوائح. أنت ابنتي. إذا لم يكن لديك الفيلق ، فسأستقيل من نفسي.”

كان هذا صحيحًا ، حتى الآن حافظ تيتوس على سلوكه المعتاد الصارم.

اتسعت عينا موريليا وسحبت والدها بعيدًا عن الحشد نحو جانب واحد من الكهف. لم يلتفت الفيلق ، المنضبط والمتحفظ ، عينًا إلى كلمات قادتهم وكان القرويون بعيدين جدًا عن سماعهم. ولكن كيف يمكن أن تسمح للقائد ، بطل الفيلق في ليريا ، أن ينطق مثل هذه الكلمات بصوت عالٍ.

 

“انتبه لما تقوله!” صرخت. “إذا اكتشف الناس أنك ستتخلى عنهم …”

“هذا ضد اللوائح. أنا فارة!”

“أي شعب؟” سأل تيتوس. “أخبريني حقًا ، يا ابنتي ، ما الذي بقي فوق الأرض؟ هل هناك أي مملكة باقية؟ لا تشك في ذلك ، حتى لو كان كل واحد منهم لا يزال على قيد الحياة ، فسوف اعطيك الاولوية”.

أخبره موريليا عن الناجين ومدينتهم المتنامية. أخبرته عن مهمة الإنقاذ الجريئة التي أطلقتها بمساعدة “ساحر غامض” وحيواناته الأليفة. حتى الآن كان الناس يتدفقون على المدينة.

 

“لا يا سيدي ، إن إسحاق هو الذي يضايقها. يقترح كل يوم مما أسمعه.”

 

أخبره موريليا عن الناجين ومدينتهم المتنامية. أخبرته عن مهمة الإنقاذ الجريئة التي أطلقتها بمساعدة “ساحر غامض” وحيواناته الأليفة. حتى الآن كان الناس يتدفقون على المدينة.

اندلعت الدموع في عيون موريليا.

سبت موريليا قليلا تحت أنفاسها. كانت نسخة آبائها من “اللطيف” وأي إنسان عادي بعيدة كل البعد عن بعضها. لقد اكتسبت بعض المستويات منذ أن تركت الفيلق ، وقضت معظم وقتها في الخوض والقتال ، لكنها كانت لا تزال على بعد ميل من الوصول إلى قوته السخيفة. ماذا سيستغرق !؟ مشى متذمرًا نحو الفيلق وبدأت في التجسس على بعض الوجوه المألوفة.

“لماذا تقول هذا الآن؟ هل تغير شيء ما؟”

“لم أثق أبدًا بالسحراء الغامضين ،” قال تيتوس متذمرًا ، “وسيم ، هذا الرفيق؟” ضاقت عينا القائد وهو يتخيل قطعة معطرة من الحرير مع كتب تتلألأ حول ابنته.

هز تيتوس كتفيه العريضين ، وكان وجهه الحجري غير مقروء كما كان دائمًا.

سبت موريليا قليلا تحت أنفاسها. كانت نسخة آبائها من “اللطيف” وأي إنسان عادي بعيدة كل البعد عن بعضها. لقد اكتسبت بعض المستويات منذ أن تركت الفيلق ، وقضت معظم وقتها في الخوض والقتال ، لكنها كانت لا تزال على بعد ميل من الوصول إلى قوته السخيفة. ماذا سيستغرق !؟ مشى متذمرًا نحو الفيلق وبدأت في التجسس على بعض الوجوه المألوفة.

“الأمور تتحرك مور. هناك تغيير في الزنزانة ، يمكنني أن أشعر بذلك. هذه الموجة أولاً ، موت جارالوش. لا أعرف ماذا ، ولا أعرف لماذا ، لكن لدي شعور بأن الأمور ستصبح فوضوية. أريدك أن تكوني آمنًا.”

 

“يمكنني الاعتناء بنفسي”.

ضحكت موريليا: “لا أستطيع أن أقول ، بالنظر إلى وجهك”.

“أعلم أنك تستطيع. لكني لا أعرف ما سيحدث. هذا الرجل العجوز يفضل أن تكوني قريبة ، حيث يمكنني المساعدة إذا واجهتك مشكلة. من حق الأب أن يقلق على طفله.”

“اللعنة على اللوائح. أنت ابنتي. إذا لم يكن لديك الفيلق ، فسأستقيل من نفسي.”

استحوذت موريليا على مقابض نصليها عندما كانت تحدق في تيتوس.

“لا تقلل من شأن ما ستسمح به والدتك من أجل رؤية وجهك مرة أخرى. أنت الوحيد المتبقي لدينا.”

“هناك المزيد ، أليس كذلك؟ ما الذي لم تخبرني به؟”

قال تيتوس: “ماذا كان هذا الاسم مرة أخرى؟”

خنق تيتوس الصعداء واستدار لينظر إلى الوراء في تجمع الفيلق وينتظره في وسط النفق.

هز تيتوس كتفيه العريضين ، وكان وجهه الحجري غير مقروء كما كان دائمًا.

“مع ذهاب المملكة وموت السحلية ، لا يوجد سبب للفيلق للحفاظ على الحصن. إنه مكلف بالدم والقطع النقدية ، وستكون القيادة العليا حريصة على نقل هذه الموارد إلى مكان آخر.”

خفف تيتوس جزءًا.

عندما أدركت ما كان يقوله ، اتسعت عيون موريليا.

“الأم.” هددت الدموع بالفيضان لكن موريليا سيطرت على نفسها وأبعدتها.

“أنت تعني…؟”

“أي شعب؟” سأل تيتوس. “أخبريني حقًا ، يا ابنتي ، ما الذي بقي فوق الأرض؟ هل هناك أي مملكة باقية؟ لا تشك في ذلك ، حتى لو كان كل واحد منهم لا يزال على قيد الحياة ، فسوف اعطيك الاولوية”.

أومأ تيتوس.

 

“أعتقد أنهم سيتصلون بنا. افتح البوابة واحضرنا إلى القلعة السوداء.”

“إن تذكر الماضي ، يا أبي ، ليس مثلك.” ضحكت قليلا بمرارة. “كلانا يعرف أن كل ما أريده هو أن أكون جنديًا في الفيلقً ، وأن أتبعك أنت وأمي في الخدمة. وكلانا يعرف سبب مغادرتي. هذا هو التاريخ الآن.”

“الأم.” هددت الدموع بالفيضان لكن موريليا سيطرت على نفسها وأبعدتها.

“هناك المزيد ، أليس كذلك؟ ما الذي لم تخبرني به؟”

“نعم ، ابنتي. يمكنك رؤيتها مرة أخرى. يجب أن أقول ، سيكون من الجيد أن أرى زوجتي مرة أخرى بعد كل هذا الوقت.”

“أبي ، يبدو أنك بصحة جيدة أيضًا. لا يجب أن أتفاجأ كثيرًا.”

ضحكت موريليا: “لا أستطيع أن أقول ، بالنظر إلى وجهك”.

 

كان هذا صحيحًا ، حتى الآن حافظ تيتوس على سلوكه المعتاد الصارم.

“الأمور تتحرك مور. هناك تغيير في الزنزانة ، يمكنني أن أشعر بذلك. هذه الموجة أولاً ، موت جارالوش. لا أعرف ماذا ، ولا أعرف لماذا ، لكن لدي شعور بأن الأمور ستصبح فوضوية. أريدك أن تكوني آمنًا.”

“لا يتعين عليك الانضمام مرة أخرى إذا كنت لا تريد ذلك ، يمكنك فقط القدوم معنا.”

 

“ليس هناك من طريقة يسمحون بذلك! غير الفيلق في مقر سلطتهم؟”

خنق تيتوس الصعداء واستدار لينظر إلى الوراء في تجمع الفيلق وينتظره في وسط النفق.

 

التفتت موريليا .

 

قام تيتوس برفع حاجب.

“لا تقلل من شأن ما ستسمح به والدتك من أجل رؤية وجهك مرة أخرى. أنت الوحيد المتبقي لدينا.”

الرجل كان لديه عائلة؟ حتى أفضل.

“لكن …” ترددت موريليا ، “الناس هنا ، يحتاجون إلى مساعدتي.”

“مور ، تبدين بخير.”

قال تيتوس: “قل لي”.

تحطم الحجر وانفجر في كل اتجاه حيث امتلأ النفق بقصد قاتل كثيف وضغط غير مرئي أثقل كاهل الجميع مثل طن من الطوب.

أخبره موريليا عن الناجين ومدينتهم المتنامية. أخبرته عن مهمة الإنقاذ الجريئة التي أطلقتها بمساعدة “ساحر غامض” وحيواناته الأليفة. حتى الآن كان الناس يتدفقون على المدينة.

الرجل كان لديه عائلة؟ حتى أفضل.

“لم أثق أبدًا بالسحراء الغامضين ،” قال تيتوس متذمرًا ، “وسيم ، هذا الرفيق؟” ضاقت عينا القائد وهو يتخيل قطعة معطرة من الحرير مع كتب تتلألأ حول ابنته.

اتسعت عينا موريليا وسحبت والدها بعيدًا عن الحشد نحو جانب واحد من الكهف. لم يلتفت الفيلق ، المنضبط والمتحفظ ، عينًا إلى كلمات قادتهم وكان القرويون بعيدين جدًا عن سماعهم. ولكن كيف يمكن أن تسمح للقائد ، بطل الفيلق في ليريا ، أن ينطق مثل هذه الكلمات بصوت عالٍ.

“أنتوني؟ لا.” ضحك موريليا. “أود أن أقول إنه في الواقع بشع. لا أعتقد أنه يشبه ما تتخيله”.

 

خفف تيتوس جزءًا.

كان هذا صحيحًا ، حتى الآن حافظ تيتوس على سلوكه المعتاد الصارم.

“هذا جيد إذن.” لقد هز كتفيه قليلا. “لست مضطرًا لاتخاذ قرارك الآن. فكر في الأمر. تعال وتحدث معنا. أنا متأكد من أن لديك بعض الأصدقاء القدامى الذين يمكنك اللحاق بهم. يجب أن أذهب وأتحدث مع عدد قليل من موظفيك أيضًا. لا يعني ذلك أنني لا أثق بك ، فقط للحفاظ على العلاقات الودية.”

ابييض القروي.

لسبب ما ، بدت ابنته قلقة قليلاً من ذلك ، لكنها أومأت برأسها ، حتى لو كانت مترددة. كان تيتوس مستاء قليلا. هل اعتقدت أنه كان عديم السحر لدرجة أنه لم يستطع تجنب إخافة بعض المزارعين؟ صفق ابنته على كتفها ووجهها برفق نحو صفوف الفيلق قبل أن يستدير للسير نحو القرويين المحتشدين.

“لا يتعين عليك الانضمام مرة أخرى إذا كنت لا تريد ذلك ، يمكنك فقط القدوم معنا.”

سبت موريليا قليلا تحت أنفاسها. كانت نسخة آبائها من “اللطيف” وأي إنسان عادي بعيدة كل البعد عن بعضها. لقد اكتسبت بعض المستويات منذ أن تركت الفيلق ، وقضت معظم وقتها في الخوض والقتال ، لكنها كانت لا تزال على بعد ميل من الوصول إلى قوته السخيفة. ماذا سيستغرق !؟ مشى متذمرًا نحو الفيلق وبدأت في التجسس على بعض الوجوه المألوفة.

قام تيتوس برفع حاجب.

“تحية طيبة أيها الناس” ، بدأ تيتوس هجومه الساحر. “يجب أن أعتذر عن عدم قدرة الفيلق على الدفاع عنك شخصيًا ، أفهم أنك عانيت كثيرًا. كن مطمئنًا ، لقد فعلنا كل ما في وسعنا في الأنفاق أدناه لمنع حدوث مأساة أسوأ.”

“أنت تعني…؟”

حتى عندما قال ذلك ، كان يعلم أنه ليس كافيًا. ما الذي كان يهم هؤلاء الأشخاص الذين حاربهم الفيلق ونزف ومات في الأنفاق بينما دمرت منازلهم وأفراد عائلاتهم تلتهم الوحوش الهائجة؟ سيكون محظوظًا إذا لم يبصقوا في وجهه. كان على استعداد لايحدث ذالك. كان هذا أقل ما يمكن أن يفعله لفشله في حمايتهم.

“أعتقد أنهم سيتصلون بنا. افتح البوابة واحضرنا إلى القلعة السوداء.”

لدهشته ، أومأوا ببساطة. تقدم رجل في منتصف العمر يمسك بحربة بسيطة إلى الأمام وانحنى بشكل أخرق.

“هذا ضد اللوائح. أنا فارة!”

“آه ، من اللطيف مقابلتك أيها القائد. لقد سمعنا الكثير عنك. تم توفيرنا لنا ، في النهاية. ربما كان القدر ، أو القدر ، لكن الرجل العظيم منحنا المأوى وأظهر لنا الطريق إلى الأمام.”

“آه ، من اللطيف مقابلتك أيها القائد. لقد سمعنا الكثير عنك. تم توفيرنا لنا ، في النهاية. ربما كان القدر ، أو القدر ، لكن الرجل العظيم منحنا المأوى وأظهر لنا الطريق إلى الأمام.”

رجل عظيم؟ ربما كان الساحرالذي قد اخبره موريليا عنه .تحدثت موريليا عن هذا ، أنتوني. ساحرة لديه بعض القوة التي افهمها. آمل ألا يقضي الكثير من الوقت مع ابنتي.” مازحا تيتوس نصف ، عيناه تضيقان شيئا.

“هناك المزيد ، أليس كذلك؟ ما الذي لم تخبرني به؟”

ابييض القروي.

“لا يتعين عليك الانضمام مرة أخرى إذا كنت لا تريد ذلك ، يمكنك فقط القدوم معنا.”

“أوه لا سيدي ، العظيم مشغول بمساعدة أسرته في معظم الأوقات.”

 

الرجل كان لديه عائلة؟ حتى أفضل.

خفف تيتوس جزءًا.

“لا يا سيدي ، إن إسحاق هو الذي يضايقها. يقترح كل يوم مما أسمعه.”

 

تحطم الحجر وانفجر في كل اتجاه حيث امتلأ النفق بقصد قاتل كثيف وضغط غير مرئي أثقل كاهل الجميع مثل طن من الطوب.

ضحكت موريليا: “لا أستطيع أن أقول ، بالنظر إلى وجهك”.

قال تيتوس: “ماذا كان هذا الاسم مرة أخرى؟”

خفف تيتوس جزءًا.

 

سبت موريليا قليلا تحت أنفاسها. كانت نسخة آبائها من “اللطيف” وأي إنسان عادي بعيدة كل البعد عن بعضها. لقد اكتسبت بعض المستويات منذ أن تركت الفيلق ، وقضت معظم وقتها في الخوض والقتال ، لكنها كانت لا تزال على بعد ميل من الوصول إلى قوته السخيفة. ماذا سيستغرق !؟ مشى متذمرًا نحو الفيلق وبدأت في التجسس على بعض الوجوه المألوفة.

سيف : لو يعرف ان أنتوني نمل و حتى مش في جسم ذكر النمل شو بيجيه

“يمكنني الاعتناء بنفسي”.

 

قال تيتوس بحزن: “لم أشاهدك أبدًا أكثر سعادة ، مما كنت عندما بدأت تدريبك. كان لديك نار تتاجج في داخلك ، كنت مثل الجحيم. كان الجميع مدفونًا بحماسك”.

“أنت تعني…؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط