نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 457

الركض إلى الاسر

الركض إلى الاسر

ت

 

واصل غرانين بعناد في التحرك. لن يبقى محبوسًا في فكي وحش لا يخضع لسيطرته المباشرة!

 

 

 

“إذا لم تهدأ، فسأسقطك وأتركك للمتصفح الفضي خلفنا، أو سأبدأ في التساؤل عن من يفضل طائفتك أن يظهر على قيد الحياة، أنا أم أنت!”

[لا، لن تتمزق. نحن قريبون الآن وبالتا يعلم ذلك، لا يمكنه الاستمرار في المتابعة لفترة طويلة. سيأتي شعبي ليلاقينا قريبًا. انتهى الأمر.]

 

واصل غرانين بعناد في التحرك. لن يبقى محبوسًا في فكي وحش لا يخضع لسيطرته المباشرة!

لم يستطع الوحدة أن تتمالك نفسها أمام هذا الكلام.

 

 

“عقول متعددة؟! لديك أكثر من عقل واحد؟”

“هل حقًا تعتقد أنهم سيستقبلونك بعدما قتلت عضوًا في الطائفة المكلف بالقبض عليك؟”

 

 

[هناك شيء تغير، أليس كذلك؟ سنكتشف ذلك قريبًا بالتأكيد. يا إلهي! هل لا تنفذ طاقة هائلاء اأبدًا؟!]

ما زال الاثنان يسرعان، و النملة سداسية الارجل تومض بسرعة لتدفع كتلة الوحش الضخمة إلى الأمام. وراءهم، يطاردهم تسعة محاربين، بقيادة بالتا الذي كان غاضبًا لدرجة أنه كاد يتخثر من الفم، أو ربما ذلك يكون حمضًا.

 

 

 

“فرق أمامنا! يسارًا أو يمينًا؟ وتعلم ماذا؟ أراهن أنه لن يكون أول مرة يقتل فيها عضو من الطائفة على يدي. يمكنني تخيل غارالوش وهي تقضي على العديد مثلك…”

 

 

ما زال الاثنان يسرعان، و النملة سداسية الارجل تومض بسرعة لتدفع كتلة الوحش الضخمة إلى الأمام. وراءهم، يطاردهم تسعة محاربين، بقيادة بالتا الذي كان غاضبًا لدرجة أنه كاد يتخثر من الفم، أو ربما ذلك يكون حمضًا.

“يسارًا! وأؤكد لك أن ذلك ليس الحالة!”

لم يستطع الوحدة أن تتمالك نفسها أمام هذا الكلام.

 

 

على الرغم من تباهيه، لم يستطع جرانين إلا أن يقلل بشكل كبير من الجهد الذي يبذله في التحرك.

“بالطبع. يمكنني تكريس عقل كامل للتفكير في مدى إزعاج الهروب منكم، أيها الحجريين، هو أمرٌ مؤلم بشكل كبير في منطقة العمل طوال الوقت! مفيد، أليس كذلك؟”

 

“التفكير المتقسم؟ ما هذا الآن؟”

“كما توقعت… التقرب من الوحوش أمر خطير بالفعل، أعتقد.”

[أبطئ السرعة؟! سأتمزق إلى جحيم!]

 

“هل حقًا تعتقد أنهم سيستقبلونك بعدما قتلت عضوًا في الطائفة المكلف بالقبض عليك؟”

“لا تشكك في المهمة المقدسة للطائفة!”

 

 

 

“انظر، لست أشك فيها. أنا فقط أقول إن الوحوش عادة ما ترغب في أكل الأشياء التي ستمنحها تجربة. بالمناسبة، فضولاً، ما هو مستواك؟”

[مكافأة عرقية؟! ما هذا…]

 

 

“ليس عاليًا! منخفضًا بالفعل! لدي بالكاد فئة!”

 

 

“فرق أمامنا! يسارًا أو يمينًا؟ وتعلم ماذا؟ أراهن أنه لن يكون أول مرة يقتل فيها عضو من الطائفة على يدي. يمكنني تخيل غارالوش وهي تقضي على العديد مثلك…”

“… ارتاح يا صديقي. لن أأكلك. هل تلاحظني وأنا أحملك إلى الأمان الآن؟ هل تشعر بعدم التعرض للأكل في الوقت الحالي؟”

يمكن لغرانين أن يعترف لنفسه بأن هذا أمر عادل بما فيه الكفاية. إنه لا يعرف ما الذي خططت له الطائفة لهذا الوحش، وبصراحة ليس لديه فكرة. مع التيارات الغريبة العاملة، فمن الأفضل ربما أن يكون هذا المخلوق حذرًا بشأن أسراره. فليس كل شيء تمامًا وفقًا لخططه الخاصة حتى الآن.

 

“رائع. نحن في مكان لا أعرف كيفية العودة منه إلى المكان الذي كنا فيه من قبل. قد نكون قد سافرنا إلى الجانب الآخر من العالم، على سبيل المثال. ناهيك عن أنك تحتجز قردي، ولنفترض أن هناك عددًا كبيرًا جدًا منكم هؤلاء الأحمقى الحجريين في المكان الآن. هل تفهم ما أقصده؟”

“… أشعر بذلك.”

 

 

 

“حسنًا. لنتذكر أين نحن الآن. نحن في مكان يحتمل – يسارًا أو يمينًا؟”

 

 

 

“يمين!”

“لن أفعل ذلك! قلت الكثير بالفعل.”

 

“أوه، لااا. فمي يتزحزح.”

“رائع. نحن في مكان لا أعرف كيفية العودة منه إلى المكان الذي كنا فيه من قبل. قد نكون قد سافرنا إلى الجانب الآخر من العالم، على سبيل المثال. ناهيك عن أنك تحتجز قردي، ولنفترض أن هناك عددًا كبيرًا جدًا منكم هؤلاء الأحمقى الحجريين في المكان الآن. هل تفهم ما أقصده؟”

“رائع. نحن في مكان لا أعرف كيفية العودة منه إلى المكان الذي كنا فيه من قبل. قد نكون قد سافرنا إلى الجانب الآخر من العالم، على سبيل المثال. ناهيك عن أنك تحتجز قردي، ولنفترض أن هناك عددًا كبيرًا جدًا منكم هؤلاء الأحمقى الحجريين في المكان الآن. هل تفهم ما أقصده؟”

 

[خذ يمينًا هنا وأبطئ السرعة. قد تبدأ في رؤية آخرين من نوعي، لذا كن حذرًا.]

“كيف تستطيع أن تلقي هذه السحر أثناء الحديث؟”

 

 

 

“عقول متعددة يا صديقي. تقسيم وتغلب. لماذا؟”

واصل غرانين بعناد في التحرك. لن يبقى محبوسًا في فكي وحش لا يخضع لسيطرته المباشرة!

 

 

“عقول متعددة؟! لديك أكثر من عقل واحد؟”

“يمين!”

 

 

“بالطبع. يمكنني تكريس عقل كامل للتفكير في مدى إزعاج الهروب منكم، أيها الحجريين، هو أمرٌ مؤلم بشكل كبير في منطقة العمل طوال الوقت! مفيد، أليس كذلك؟”

 

 

 

“ألا يكون من الأفضل تعلم مهارة التفكير المتقسم؟”

 

 

 

“التفكير المتقسم؟ ما هذا الآن؟”

 

 

[أنت تعرف السحر العقلي، أليس كذلك؟] كان غرانين مشوشًا.

جرانين عض لسانه (مجازيًا) في ذلك. بالطبع، قرأ الوحش في صمته المفاجئ.

ما زال الاثنان يسرعان، و النملة سداسية الارجل تومض بسرعة لتدفع كتلة الوحش الضخمة إلى الأمام. وراءهم، يطاردهم تسعة محاربين، بقيادة بالتا الذي كان غاضبًا لدرجة أنه كاد يتخثر من الفم، أو ربما ذلك يكون حمضًا.

 

 

“مثير للاهتمام… هل تمانع في أن تخبرني كيفية فتح تلك المهارة؟”

“كيف تستطيع أن تلقي هذه السحر أثناء الحديث؟”

 

[أعتقد أنه كذلك.] توقف غرانين ليتأمل للحظة. [ليس عادةً مثل هذا، تعلم ذلك. كنت إنسانا مرة واحدة، نحن نعلم ذلك. عادةً ما نتواصل ونتفاوض معك، نرى ما إذا كانت أهدافك متوافقة مع أهدافنا. نحن لا نستخدم القوة ضد الوحوش الذكية مثلك.]

“أفضل ألا.”

 

 

[هذا أحد الأشياء التي يمكن للطائفة مساعدتك فيها. تطوير مهاراتك، تعليمك الأسرار والتحولات السرية. لدينا أكثر من ألف عام من التاريخ والبحوث التي تحاول أن تجعل الوحوش قوية قدر الإمكان.]

“أوه، لااا. فمي يتزحزح.”

 

 

[ليس لدي الكثير من الخيارات، أليس كذلك؟ يجب أن أعتمد عليكم الآن. لم تتركوا لي الكثير من الخيارات في هذا الجانب.]

الفكين القويين الذين يحملانه في الهواء تحركا بشكل خطير، يحاصرانه حول ضلوعه، لكن غرانين لم يتحرك.

 

 

“إذا لم تهدأ، فسأسقطك وأتركك للمتصفح الفضي خلفنا، أو سأبدأ في التساؤل عن من يفضل طائفتك أن يظهر على قيد الحياة، أنا أم أنت!”

“لن أفعل ذلك! قلت الكثير بالفعل.”

“… ارتاح يا صديقي. لن أأكلك. هل تلاحظني وأنا أحملك إلى الأمان الآن؟ هل تشعر بعدم التعرض للأكل في الوقت الحالي؟”

 

المطاردة كانت ساخنة وخطيرة، ولكن بطريقة ما شعر غرانين نفسه يشارك تقريبًا رغم إرادته. ربما كان التهديد بالضرر القريب كافيًا لخفض دفاعه وجعله يفتح نفسه أمام المخلوق.

“تش. بخيل.”

 

 

 

“يسار هنا!”

 

 

 

“حسنًا. اللعنة عليهم، هؤلاء الأشخاص مصرون حقًا.”

“لا تشكك في المهمة المقدسة للطائفة!”

 

“ليس عاليًا! منخفضًا بالفعل! لدي بالكاد فئة!”

استمرت أضواء السيوف في الوميض حولهم وهم يطاردونهم، ومهاراتهم القوية بالسيوف استدعت من الوحش الحاجة للاندفاع من جانب إلى آخر بسرعة ردة فعل مجنونة لتجنب الضربات أو تحملها، مع التركيز على الحفاظ على أرجله سليمة. طلقات السحر البنفسجية تطير كل بضع ثوانٍ، تعطل تشكيلة المتابعين وتصيبهم في بعض الأحيان.

“أوه، لااا. فمي يتزحزح.”

 

[لا، لن تتمزق. نحن قريبون الآن وبالتا يعلم ذلك، لا يمكنه الاستمرار في المتابعة لفترة طويلة. سيأتي شعبي ليلاقينا قريبًا. انتهى الأمر.]

“ماذا تفعل هذا التعويذة حتى؟” سأل غرانين، مرتبكًا.

“إذا لم تهدأ، فسأسقطك وأتركك للمتصفح الفضي خلفنا، أو سأبدأ في التساؤل عن من يفضل طائفتك أن يظهر على قيد الحياة، أنا أم أنت!”

 

“ليس عاليًا! منخفضًا بالفعل! لدي بالكاد فئة!”

[تريد الحصول على معلومات مني ولكنك لا تكشف شيئًا عن نفسك؟ هذا أمر رخيص يا صديقي. سأشارك معلوماتي، على الأقل واحد منا يكون شخصًا لطيفًا. يجعلهم أثقل.]

 

 

 

“يجعلهم أثقل؟ هل هذا… أي نوع من السحر هو هذا؟”

“حسنًا. لنتذكر أين نحن الآن. نحن في مكان يحتمل – يسارًا أو يمينًا؟”

 

 

“أعتقد أنني سأبقي تلك المعلومة الصغيرة لنفسي. أحتاج إلى بضعة أوراق قوية في درعي، في النهاية.”

“عقول متعددة يا صديقي. تقسيم وتغلب. لماذا؟”

 

 

يمكن لغرانين أن يعترف لنفسه بأن هذا أمر عادل بما فيه الكفاية. إنه لا يعرف ما الذي خططت له الطائفة لهذا الوحش، وبصراحة ليس لديه فكرة. مع التيارات الغريبة العاملة، فمن الأفضل ربما أن يكون هذا المخلوق حذرًا بشأن أسراره. فليس كل شيء تمامًا وفقًا لخططه الخاصة حتى الآن.

“يسارًا! وأؤكد لك أن ذلك ليس الحالة!”

 

 

[بالفعل، أنت تتفوق عليهم بشكل جيد.] لم يستطع أن يمنع نفسه من الإعجاب.

 

 

 

[لو لم يقوموا بضربي وإسقاطي، هل تعتقد حقًا أنني سيتمكنون من القبض علي بسهولة؟ أود أن أعرف كيف فعلوا ذلك.]

“لا تشكك في المهمة المقدسة للطائفة!”

 

 

[أنت تعرف السحر العقلي، أليس كذلك؟] كان غرانين مشوشًا.

“لا تشكك في المهمة المقدسة للطائفة!”

 

 

[ليس بنفس القدر الذي اعتقدت أنني أعرفه، على ما يبدو.]

[ليس الوحوش فقط من يحصلون على امتيازاتهم الخاصة. أنا  أصبح أقوى من خلال تناول الطعام على سبيل المثال.]

 

لم يستطع الوحدة أن تتمالك نفسها أمام هذا الكلام.

المطاردة كانت ساخنة وخطيرة، ولكن بطريقة ما شعر غرانين نفسه يشارك تقريبًا رغم إرادته. ربما كان التهديد بالضرر القريب كافيًا لخفض دفاعه وجعله يفتح نفسه أمام المخلوق.

 

 

“تش. بخيل.”

[هذا أحد الأشياء التي يمكن للطائفة مساعدتك فيها. تطوير مهاراتك، تعليمك الأسرار والتحولات السرية. لدينا أكثر من ألف عام من التاريخ والبحوث التي تحاول أن تجعل الوحوش قوية قدر الإمكان.]

 

 

[تريد الحصول على معلومات مني ولكنك لا تكشف شيئًا عن نفسك؟ هذا أمر رخيص يا صديقي. سأشارك معلوماتي، على الأقل واحد منا يكون شخصًا لطيفًا. يجعلهم أثقل.]

[ليس لدي الكثير من الخيارات، أليس كذلك؟ يجب أن أعتمد عليكم الآن. لم تتركوا لي الكثير من الخيارات في هذا الجانب.]

 

 

“كيف تستطيع أن تلقي هذه السحر أثناء الحديث؟”

[أعتقد أنه كذلك.] توقف غرانين ليتأمل للحظة. [ليس عادةً مثل هذا، تعلم ذلك. كنت إنسانا مرة واحدة، نحن نعلم ذلك. عادةً ما نتواصل ونتفاوض معك، نرى ما إذا كانت أهدافك متوافقة مع أهدافنا. نحن لا نستخدم القوة ضد الوحوش الذكية مثلك.]

“أفضل ألا.”

 

“التفكير المتقسم؟ ما هذا الآن؟”

[هناك شيء تغير، أليس كذلك؟ سنكتشف ذلك قريبًا بالتأكيد. يا إلهي! هل لا تنفذ طاقة هائلاء اأبدًا؟!]

 

 

 

[محتمل ألا ينفد منهم الطاقة. مكافأتنا العرقية تساعدنا في ذلكمن الجانب.]

 

 

“ليس عاليًا! منخفضًا بالفعل! لدي بالكاد فئة!”

[مكافأة عرقية؟! ما هذا…]

 

[ليس الوحوش فقط من يحصلون على امتيازاتهم الخاصة. أنا  أصبح أقوى من خلال تناول الطعام على سبيل المثال.]

جرانين عض لسانه (مجازيًا) في ذلك. بالطبع، قرأ الوحش في صمته المفاجئ.

 

“تش. بخيل.”

[يبدو أنك تصبح قويًا فقط بوجودك.]

“يجعلهم أثقل؟ هل هذا… أي نوع من السحر هو هذا؟”

 

“رائع. نحن في مكان لا أعرف كيفية العودة منه إلى المكان الذي كنا فيه من قبل. قد نكون قد سافرنا إلى الجانب الآخر من العالم، على سبيل المثال. ناهيك عن أنك تحتجز قردي، ولنفترض أن هناك عددًا كبيرًا جدًا منكم هؤلاء الأحمقى الحجريين في المكان الآن. هل تفهم ما أقصده؟”

[خذ يمينًا هنا وأبطئ السرعة. قد تبدأ في رؤية آخرين من نوعي، لذا كن حذرًا.]

جرانين عض لسانه (مجازيًا) في ذلك. بالطبع، قرأ الوحش في صمته المفاجئ.

 

 

[أبطئ السرعة؟! سأتمزق إلى جحيم!]

 

 

 

[لا، لن تتمزق. نحن قريبون الآن وبالتا يعلم ذلك، لا يمكنه الاستمرار في المتابعة لفترة طويلة. سيأتي شعبي ليلاقينا قريبًا. انتهى الأمر.]

 

 

جرانين عض لسانه (مجازيًا) في ذلك. بالطبع، قرأ الوحش في صمته المفاجئ.

[حسنًا، فأنت الزعيم. آمل أن يكون قردي بخير.]

“ليس عاليًا! منخفضًا بالفعل! لدي بالكاد فئة!”

“فرق أمامنا! يسارًا أو يمينًا؟ وتعلم ماذا؟ أراهن أنه لن يكون أول مرة يقتل فيها عضو من الطائفة على يدي. يمكنني تخيل غارالوش وهي تقضي على العديد مثلك…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط