نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 471

التين الأول

التين الأول

تم استخدام ساحات القتال من قبل طائفة الدودة لإجراء الاختبارات الميدانية والتدريب المحتملين لسنوات عديدة. كان حقلا دائريا واسعا من الرمال الرخوة والحجارة المعوقة التي تم إنشاؤها لهذا الغرض. لم يكن من السهل تشغيل هذا النوع من المرافق تحت أنف دائرة المشكل ، وهذا هو السبب في أن الطائفة مارست بصرامة هذه الأنواع من الأنشطة في البؤر الاستيطانية البعيدة ، بعيدا عن المدن وأعين المتطفلين لأولئك الذين يعيقونها. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها استخدام ساحات القتال لمثل هذه المنافسة الوحشية والدموية مثل هذه.

 

 

كانت صخرة بطيئة الحركة لوحش ، على الأقل أربعة أضعاف وزن النملة التي واجهتها من جميع أنحاء الحقل. في اللحظة التي وضعت فيها عينيها على خصمها ، أطلق الغاشم الضخم انفجارا من الهواء ، وخفض بوقه وشحنه! كانت الأرض تهتز تحت أقدام الوحش ، حتى المقعد الموجود أسفل جرافوي يهتز مع كل خطوة ، مما يتسبب في بريق تقديري يضيء في عينه. في محاولة لاحتواء الشعور المتعجرف الذي نشأ في قلبه ، نظر نحو المشكل الجالس بجانبه. لدهشته ، لم يبدو جرانين قلقا على الأقل. في الواقع ، بدا أكثر هدوءا من ذي قبل.

تحول اوريدين جرافوس في مقعده حيث زادت نفخة وهمهمة زملائه أعضاء الطائفة من حوله في درجة الصوت والشدة. الليلة ، ستجري المعارك القليلة الأولى من المسابقة وكانت هناك العديد من المباريات التي كان يتطلع إليها ، ولا سيما الأولى. عادة ما تكون منطقة المشاهدة مكانا للتفكير الصامت والتعلم حيث ساعد أعضاء العبادة الدؤوبون في تدريب مرشحيهم من خلال المعركة الحية. في هذه الليلة بالذات ، كانت الأمور أكثر قليلا … نشيط. على الرغم من أنه كان سعيدا بالاعتراف بتدفق الطاقة والحماس إلى العبادة على مدار العقد الماضي ، إلا أن جرافوس كان بإمكانه أن يعترف لنفسه بأنه لم يكن مرتاحا تماما لوتيرة التغيير السريعة التي تحدث.

 

 

على الفور أصبحت نغمة مشاهدة المشكلين ساخرة وحرجة. لم يكن جرافوس بحاجة حتى إلى سماع ما كانوا يقولونه لفهم المشاعر التي عبروا عنها. على الرغم من أن الوحش من نوع النمل كان من بين أكثر النماذج الأصلية خوفا واحتقارا ، إلا أن أحدا لم يكن لديه آمال كبيرة في هذا المخلوق. كان الأمر مثيرا للسخرية تقريبا. تسبب النمل في كميات لا حصر لها من الدمار في جميع أنحاء الزنزانة على مر القرون ، مما أدى إلى القضاء على المدن وإبادة الأنظمة البيئية وتطهير مساحات شاسعة من الأراضي في فترات زمنية قصيرة بشكل مذهل. كان اكتشاف العش كافيا لوضع معظم القوى المتحضرة في الزنزانة على قدم وساق في الحرب حتى يتم تحقيق الإبادة الكاملة. ومع ذلك ، لم يستطع جرافوس حشد أي خوف من هذا المخلوق. كانت النملة الوحيدة مخيفة فقط لأنها تدل على وجود حشد من المخلوقات المماثلة في مكان قريب. لن يخسر أي ساكن زنزانة في جميع أنحاء بانجيرا أمام نملة واحدة! كانت إحصائيات خط الأساس منخفضة للغاية ، وكانت الإمكانات الهجومية ضعيفة ، وكانت البراعة الدفاعية لا تزال أقل من المتوسط ، وأقل بكثير من المتوسط بالنسبة لللافقاريات. لقد جاءوا من مثل هذه القاعدة المنخفضة والتطورات المحتملة لم يكن لها سوى القليل من الوعود. كان مجرد حظ هذا المخلوق السيئ أن يولد من جديد مثل هذا الوحش الضعيف.

لكنه سيتحملها بكل سرور. كان إنشاء وتوجيه العشرين  قديم مهمة مقدسة ، منحتهم إياها الدودة الأبدية نفسها ، وهي كائن أكبر بكثير من إمبراطورية جولجاري بأكملها مجتمعة. عندما تكتمل الدائرة وتكسر أغلالهم ، سيختبرون الحرية الحقيقية. لهذا ، كانت أي تضحية تستحق العناء.

 

 

وصل صوت قعقعة إلى أذنيه وأدار رأسه نحو البوابات الرئيسية ، جالسا إلى الأمام تحسبا. هذا وعد أن يكون مشهدا مثيرا للاهتمام. في الطرف البعيد من ساحات القتال ، ارتفعت البوابة لأعلى حتى استقرت في موقعها مع تحطم مدوي. من التجاويف المظللة للنفق ، ظهر وحش كبير مؤقتا. وصلت النملة.

شخر أوريدين جرافوس ردا على ذلك. على الأقل لم يكن لازوس أحمق تماما ، على الرغم مما قد يوحي به سجله. ربما رأى الكتابة على الحائط في اللحظة التي تم فيها إطلاق الاقتران ولم يكلف نفسه عناء إضاعة أي وقت على المخلوق.

 

تحول اوريدين جرافوس في مقعده حيث زادت نفخة وهمهمة زملائه أعضاء الطائفة من حوله في درجة الصوت والشدة. الليلة ، ستجري المعارك القليلة الأولى من المسابقة وكانت هناك العديد من المباريات التي كان يتطلع إليها ، ولا سيما الأولى. عادة ما تكون منطقة المشاهدة مكانا للتفكير الصامت والتعلم حيث ساعد أعضاء العبادة الدؤوبون في تدريب مرشحيهم من خلال المعركة الحية. في هذه الليلة بالذات ، كانت الأمور أكثر قليلا … نشيط. على الرغم من أنه كان سعيدا بالاعتراف بتدفق الطاقة والحماس إلى العبادة على مدار العقد الماضي ، إلا أن جرافوس كان بإمكانه أن يعترف لنفسه بأنه لم يكن مرتاحا تماما لوتيرة التغيير السريعة التي تحدث.

على الفور أصبحت نغمة مشاهدة المشكلين ساخرة وحرجة. لم يكن جرافوس بحاجة حتى إلى سماع ما كانوا يقولونه لفهم المشاعر التي عبروا عنها. على الرغم من أن الوحش من نوع النمل كان من بين أكثر النماذج الأصلية خوفا واحتقارا ، إلا أن أحدا لم يكن لديه آمال كبيرة في هذا المخلوق. كان الأمر مثيرا للسخرية تقريبا. تسبب النمل في كميات لا حصر لها من الدمار في جميع أنحاء الزنزانة على مر القرون ، مما أدى إلى القضاء على المدن وإبادة الأنظمة البيئية وتطهير مساحات شاسعة من الأراضي في فترات زمنية قصيرة بشكل مذهل. كان اكتشاف العش كافيا لوضع معظم القوى المتحضرة في الزنزانة على قدم وساق في الحرب حتى يتم تحقيق الإبادة الكاملة. ومع ذلك ، لم يستطع جرافوس حشد أي خوف من هذا المخلوق. كانت النملة الوحيدة مخيفة فقط لأنها تدل على وجود حشد من المخلوقات المماثلة في مكان قريب. لن يخسر أي ساكن زنزانة في جميع أنحاء بانجيرا أمام نملة واحدة! كانت إحصائيات خط الأساس منخفضة للغاية ، وكانت الإمكانات الهجومية ضعيفة ، وكانت البراعة الدفاعية لا تزال أقل من المتوسط ، وأقل بكثير من المتوسط بالنسبة لللافقاريات. لقد جاءوا من مثل هذه القاعدة المنخفضة والتطورات المحتملة لم يكن لها سوى القليل من الوعود. كان مجرد حظ هذا المخلوق السيئ أن يولد من جديد مثل هذا الوحش الضعيف.

لاحظ جرانين: “إنه أبطأ مما كنت أعتقد أنه سيكون ، هذا الشيء بطيء الحركة للغاية ، ولا يمكنك الوثوق به للوصول إلى الموعد النهائي

 

لكنه سيتحملها بكل سرور. كان إنشاء وتوجيه العشرين  قديم مهمة مقدسة ، منحتهم إياها الدودة الأبدية نفسها ، وهي كائن أكبر بكثير من إمبراطورية جولجاري بأكملها مجتمعة. عندما تكتمل الدائرة وتكسر أغلالهم ، سيختبرون الحرية الحقيقية. لهذا ، كانت أي تضحية تستحق العناء.

على حد علمه ، كان هذا هو التناسخ الأول والوحيد الذي ولد في وحش نملة ، على الأقل لفت انتباه الطائفة. من نواح كثيرة ، كان مضيعة للوقت. كان لشخصية أنتوني هذه … موقف مثير للاهتمام. ولو كانت الظروف مختلفة، لكانت هناك فرصة لأن يكون التعاون بينهما مثمرا. للأسف ، الطبيعة المؤسفة لولادته الجديدة جعلت الأمر مستحيلا. كانت الوحوش المعاد تجسيدها ذات أهمية خاصة للعبادة ، لأنها غالبا ما قدمت أعظم الأفكار. كان الوحش التعاوني مثل سارة منجم ذهب للمعلومات والأبحاث. ما كان يرثى له في قضية أنتوني هو أنه ببساطة لم يكن هناك اهتمام داخل الطائفة بالتحقيق في إمكانيات نملة فردية.

 

 

 

كاد جرافوس أن يبدأ عندما جلس شخص ما فجأة بجانبه بشدة ، قاطعا تأملاته وهو ينظر إلى الأسفل على الحشرات التي لا تزال تحضن بشكل غير طبيعي في الأرض. كان غاضبا جدا عندما أدرك أنه كان جرانين لازوس.

على الفور أصبحت نغمة مشاهدة المشكلين ساخرة وحرجة. لم يكن جرافوس بحاجة حتى إلى سماع ما كانوا يقولونه لفهم المشاعر التي عبروا عنها. على الرغم من أن الوحش من نوع النمل كان من بين أكثر النماذج الأصلية خوفا واحتقارا ، إلا أن أحدا لم يكن لديه آمال كبيرة في هذا المخلوق. كان الأمر مثيرا للسخرية تقريبا. تسبب النمل في كميات لا حصر لها من الدمار في جميع أنحاء الزنزانة على مر القرون ، مما أدى إلى القضاء على المدن وإبادة الأنظمة البيئية وتطهير مساحات شاسعة من الأراضي في فترات زمنية قصيرة بشكل مذهل. كان اكتشاف العش كافيا لوضع معظم القوى المتحضرة في الزنزانة على قدم وساق في الحرب حتى يتم تحقيق الإبادة الكاملة. ومع ذلك ، لم يستطع جرافوس حشد أي خوف من هذا المخلوق. كانت النملة الوحيدة مخيفة فقط لأنها تدل على وجود حشد من المخلوقات المماثلة في مكان قريب. لن يخسر أي ساكن زنزانة في جميع أنحاء بانجيرا أمام نملة واحدة! كانت إحصائيات خط الأساس منخفضة للغاية ، وكانت الإمكانات الهجومية ضعيفة ، وكانت البراعة الدفاعية لا تزال أقل من المتوسط ، وأقل بكثير من المتوسط بالنسبة لللافقاريات. لقد جاءوا من مثل هذه القاعدة المنخفضة والتطورات المحتملة لم يكن لها سوى القليل من الوعود. كان مجرد حظ هذا المخلوق السيئ أن يولد من جديد مثل هذا الوحش الضعيف.

 

 

“أليس لديك مكان لتكون فيه؟ مثل دعم مرشحك إلى جانب ثالوثك؟ احتج الجاذبية.

على الفور أصبحت نغمة مشاهدة المشكلين ساخرة وحرجة. لم يكن جرافوس بحاجة حتى إلى سماع ما كانوا يقولونه لفهم المشاعر التي عبروا عنها. على الرغم من أن الوحش من نوع النمل كان من بين أكثر النماذج الأصلية خوفا واحتقارا ، إلا أن أحدا لم يكن لديه آمال كبيرة في هذا المخلوق. كان الأمر مثيرا للسخرية تقريبا. تسبب النمل في كميات لا حصر لها من الدمار في جميع أنحاء الزنزانة على مر القرون ، مما أدى إلى القضاء على المدن وإبادة الأنظمة البيئية وتطهير مساحات شاسعة من الأراضي في فترات زمنية قصيرة بشكل مذهل. كان اكتشاف العش كافيا لوضع معظم القوى المتحضرة في الزنزانة على قدم وساق في الحرب حتى يتم تحقيق الإبادة الكاملة. ومع ذلك ، لم يستطع جرافوس حشد أي خوف من هذا المخلوق. كانت النملة الوحيدة مخيفة فقط لأنها تدل على وجود حشد من المخلوقات المماثلة في مكان قريب. لن يخسر أي ساكن زنزانة في جميع أنحاء بانجيرا أمام نملة واحدة! كانت إحصائيات خط الأساس منخفضة للغاية ، وكانت الإمكانات الهجومية ضعيفة ، وكانت البراعة الدفاعية لا تزال أقل من المتوسط ، وأقل بكثير من المتوسط بالنسبة لللافقاريات. لقد جاءوا من مثل هذه القاعدة المنخفضة والتطورات المحتملة لم يكن لها سوى القليل من الوعود. كان مجرد حظ هذا المخلوق السيئ أن يولد من جديد مثل هذا الوحش الضعيف.

 

شخر أوريدين جرافوس ردا على ذلك. على الأقل لم يكن لازوس أحمق تماما ، على الرغم مما قد يوحي به سجله. ربما رأى الكتابة على الحائط في اللحظة التي تم فيها إطلاق الاقتران ولم يكلف نفسه عناء إضاعة أي وقت على المخلوق.

رد جرانين بضحكة مكتومة ساخرة.

شخر أوريدين جرافوس ردا على ذلك. على الأقل لم يكن لازوس أحمق تماما ، على الرغم مما قد يوحي به سجله. ربما رأى الكتابة على الحائط في اللحظة التي تم فيها إطلاق الاقتران ولم يكلف نفسه عناء إضاعة أي وقت على المخلوق.

 

تحول اوريدين جرافوس في مقعده حيث زادت نفخة وهمهمة زملائه أعضاء الطائفة من حوله في درجة الصوت والشدة. الليلة ، ستجري المعارك القليلة الأولى من المسابقة وكانت هناك العديد من المباريات التي كان يتطلع إليها ، ولا سيما الأولى. عادة ما تكون منطقة المشاهدة مكانا للتفكير الصامت والتعلم حيث ساعد أعضاء العبادة الدؤوبون في تدريب مرشحيهم من خلال المعركة الحية. في هذه الليلة بالذات ، كانت الأمور أكثر قليلا … نشيط. على الرغم من أنه كان سعيدا بالاعتراف بتدفق الطاقة والحماس إلى العبادة على مدار العقد الماضي ، إلا أن جرافوس كان بإمكانه أن يعترف لنفسه بأنه لم يكن مرتاحا تماما لوتيرة التغيير السريعة التي تحدث.

“لا أعتقد أن الكثير من الضجة سيكون ضروريا لهذا ، جرافوس. هل؟”

 

 

 

شخر أوريدين جرافوس ردا على ذلك. على الأقل لم يكن لازوس أحمق تماما ، على الرغم مما قد يوحي به سجله. ربما رأى الكتابة على الحائط في اللحظة التي تم فيها إطلاق الاقتران ولم يكلف نفسه عناء إضاعة أي وقت على المخلوق.

تحول اوريدين جرافوس في مقعده حيث زادت نفخة وهمهمة زملائه أعضاء الطائفة من حوله في درجة الصوت والشدة. الليلة ، ستجري المعارك القليلة الأولى من المسابقة وكانت هناك العديد من المباريات التي كان يتطلع إليها ، ولا سيما الأولى. عادة ما تكون منطقة المشاهدة مكانا للتفكير الصامت والتعلم حيث ساعد أعضاء العبادة الدؤوبون في تدريب مرشحيهم من خلال المعركة الحية. في هذه الليلة بالذات ، كانت الأمور أكثر قليلا … نشيط. على الرغم من أنه كان سعيدا بالاعتراف بتدفق الطاقة والحماس إلى العبادة على مدار العقد الماضي ، إلا أن جرافوس كان بإمكانه أن يعترف لنفسه بأنه لم يكن مرتاحا تماما لوتيرة التغيير السريعة التي تحدث.

 

 

“يسعدني أن أرى أنك تمسكت بالقليل من عقلك.” جرافوس هارومفد.

 

 

 

أجاب جرانين: “أوه ، أيها الماعز المشاكس ، مقتنع دائما أنك على الجانب الصحيح من كل شيء ، أليس كذلك؟ لم يتغير الكثير. إذا لم أكن أريد أن أرى وجهك في نهاية هذا ، لما كنت قد أزعجت بالجلوس هنا “.

مع تحطم مدوي ، اصطدمت البوابة الثانية بموقعها ومن الظلال تحرك مخلوق ضخم إلى الأمام. عندما تم الكشف عنها بالكامل ، كانت هناك شهقات ونشأت موجة من الثرثرة المتحمسة من أعضاء الطائفة المتفرجين. إطار ضخم وضخم مدعوم على ثمانية أرجل سميكة وقوية ، كان وحيد القرن مشهدا مهيبا. ظهر رأس كبير وحشي يرتدي ثلاثة قرون لامعة في طلاء العظام السميك الفاتح الذي يدفع الجلد الجلدي مما وفر المزيد من الدفاع فوق الجلد الصلب الصخري الذي غطى المخلوق.

 

“لا أعتقد أن الكثير من الضجة سيكون ضروريا لهذا ، جرافوس. هل؟”

بعد أن قال قطعته ، طوى جرانين ذراعيه على صدره وحدق في الحفرة باهتمام شديد عندما بدأت البوابة المقابلة في الفتح. فوجئ إلى حد ما بكلمات زميله المشكل ، استغرق جرافوس بضع ثوان لمعالجة ما سمعه. هل اعتقد جرانين بالفعل أن النملة يمكن أن تفوز؟ هل ذهب لينة تماما في الرأس؟ الكثير من الوقت في الميدان ربما أضعف حكمه؟ بشخير ازدراء ، حول الأكبر سنا من المشكلين انتباهه مرة أخرى إلى الميدان. كان يتجاهل غضب هذا الأحمق في الوقت الحالي ، متسع من الوقت لجعله يأكل كلماته عندما يتم تسطيح شحنته وأكلها.

رد جرانين بضحكة مكتومة ساخرة.

 

بعد أن قال قطعته ، طوى جرانين ذراعيه على صدره وحدق في الحفرة باهتمام شديد عندما بدأت البوابة المقابلة في الفتح. فوجئ إلى حد ما بكلمات زميله المشكل ، استغرق جرافوس بضع ثوان لمعالجة ما سمعه. هل اعتقد جرانين بالفعل أن النملة يمكن أن تفوز؟ هل ذهب لينة تماما في الرأس؟ الكثير من الوقت في الميدان ربما أضعف حكمه؟ بشخير ازدراء ، حول الأكبر سنا من المشكلين انتباهه مرة أخرى إلى الميدان. كان يتجاهل غضب هذا الأحمق في الوقت الحالي ، متسع من الوقت لجعله يأكل كلماته عندما يتم تسطيح شحنته وأكلها.

مع تحطم مدوي ، اصطدمت البوابة الثانية بموقعها ومن الظلال تحرك مخلوق ضخم إلى الأمام. عندما تم الكشف عنها بالكامل ، كانت هناك شهقات ونشأت موجة من الثرثرة المتحمسة من أعضاء الطائفة المتفرجين. إطار ضخم وضخم مدعوم على ثمانية أرجل سميكة وقوية ، كان وحيد القرن مشهدا مهيبا. ظهر رأس كبير وحشي يرتدي ثلاثة قرون لامعة في طلاء العظام السميك الفاتح الذي يدفع الجلد الجلدي مما وفر المزيد من الدفاع فوق الجلد الصلب الصخري الذي غطى المخلوق.

 

 

“يسعدني أن أرى أنك تمسكت بالقليل من عقلك.” جرافوس هارومفد.

كانت صخرة بطيئة الحركة لوحش ، على الأقل أربعة أضعاف وزن النملة التي واجهتها من جميع أنحاء الحقل. في اللحظة التي وضعت فيها عينيها على خصمها ، أطلق الغاشم الضخم انفجارا من الهواء ، وخفض بوقه وشحنه! كانت الأرض تهتز تحت أقدام الوحش ، حتى المقعد الموجود أسفل جرافوي يهتز مع كل خطوة ، مما يتسبب في بريق تقديري يضيء في عينه. في محاولة لاحتواء الشعور المتعجرف الذي نشأ في قلبه ، نظر نحو المشكل الجالس بجانبه. لدهشته ، لم يبدو جرانين قلقا على الأقل. في الواقع ، بدا أكثر هدوءا من ذي قبل.

 

 

 

لاحظ جرانين: “إنه أبطأ مما كنت أعتقد أنه سيكون ، هذا الشيء بطيء الحركة للغاية ، ولا يمكنك الوثوق به للوصول إلى الموعد النهائي

لاحظ جرانين: “إنه أبطأ مما كنت أعتقد أنه سيكون ، هذا الشيء بطيء الحركة للغاية ، ولا يمكنك الوثوق به للوصول إلى الموعد النهائي

على حد علمه ، كان هذا هو التناسخ الأول والوحيد الذي ولد في وحش نملة ، على الأقل لفت انتباه الطائفة. من نواح كثيرة ، كان مضيعة للوقت. كان لشخصية أنتوني هذه … موقف مثير للاهتمام. ولو كانت الظروف مختلفة، لكانت هناك فرصة لأن يكون التعاون بينهما مثمرا. للأسف ، الطبيعة المؤسفة لولادته الجديدة جعلت الأمر مستحيلا. كانت الوحوش المعاد تجسيدها ذات أهمية خاصة للعبادة ، لأنها غالبا ما قدمت أعظم الأفكار. كان الوحش التعاوني مثل سارة منجم ذهب للمعلومات والأبحاث. ما كان يرثى له في قضية أنتوني هو أنه ببساطة لم يكن هناك اهتمام داخل الطائفة بالتحقيق في إمكانيات نملة فردية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط