نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 479

الثورة الأنتودوستراية

الثورة الأنتودوستراية

تاريخ المعدات المسحورة طويل وحافل مثل تاريخ الطبقات نفسها. على الرغم من أن الكثيرين يتجاهلون أو حتى يتجاهلون الإنجازات المتعددة للحرفيين ، إلا أنه من الحقائق التي لا يمكن إنكارها أنه بدون خبرتهم في إنتاج أسلحة ودروع قوية ، لم تكن الأجناس العاقلة على السطح لتتمتع بأي من النجاح الذي حققوه في الخوض فيه.

 

 

أعطى كوبالت إيماءة رسمية.

السجلات المبكرة للمعدات المصنوعة من صنع النظام فقدت تماما بالنسبة لنا ، بالطبع ، ولكن بعد الكارثة ، هناك العديد من السجلات لمسح العجائب الغريبة التي تمت تجربتها وبناؤها في ذلك الوقت. أعاد المجتمع تجميع نفسه ، وكان استيعاب الأفراد الموهوبين في مجالات الصياغة بطيئا ، حيث كان السطح بحاجة إلى استصلاح ومع الذكرى الحديثة للكارثة التي ظهرت في أذهان الناس ، انتشرت الطبقات القتالية والسحرية.

 

 

صفعت كوبالت نفسها على جبهتها بهوائي. هؤلاء البلداء. لقد فهمت لماذا يفعلون ذلك ، والضغط المتراكم على طبقة العمال ليصبح جبلا يضغط على ظهورهم. كانت هذه هي الحدادة الثانية التي قاموا ببنائها داخل العش في الأسبوع الماضي ولم تنته بعد. يتطلب وضع فتحات التهوية نوى مسحورة متخصصة تجذب الهواء حتى يمكن طرده على السطح ، وكانت المشتتات الحرارية عبارة عن نوى مسحورة أكثر تمتص الحرارة وتسمح بتشتيتها في قنوات تبريد متخصصة.

في البداية ، كان التقدم بطيئا ، عصيا سمحت للسحرة بإعادة شحن المانا بشكل أسرع ، دروع تم تحسينها لتحسين متانتها. إن نسج المانا في الأشياء هو فن بقدر ما هو علم ، ولكن ببطء ارتفعت مهارات الحرفيين وكذلك الطلب على نوى الوحوش. مطلب سرعان ما أصبح شرها.

“لعنة الحمقى! كل ما تعلمناه عن بيولوجيا النمل يخبرنا بمدى خطورة ذلك! ناهيك عن أنهم يفقدون وقت العمل!

 

كانت المستعمرة تتعلم بشراسة كل ما في وسعها في عدد كبير من المجالات ، لكن أحد المجالات التي كانت الأكثر تأثيرا كان فسيولوجيا النمل وما وراء ذلك ، فسيولوجيا الوحش. الأشياء التي عرفوها غريزيا ، درجة الحرارة المفضلة ، ومستويات الرطوبة ، والرطوبة ، حيث يتم استكشافها الآن لاكتشاف أسباب ذلك. أحد اكتشافاتهم الأساسية أثناء مغامرتهم في عالم الحدادة ، هو أن البيئة الرطبة التي استمتعوا بها في العش لم تتشابك جيدا مع فرن ساخن مشتعل لتشكيل المعدن. لكي يعمل النمل مع هذه الأدوات ، يجب بناء بيئة متخصصة. بدأت التجارب على الفور ، وأحواض الحرارة وفتحات التهوية حيث الثمار المبكرة لهذا العمل.

مع المزيد من الأيدي في الحراثة والمزيد من الموارد ، جاءت التطورات كثيفة وسريعة. طورت أجني روفترسون أول درع عاكس ، وكانت السيدة برومينا ستيلهاند التي تم الإشادة بها أول من وجه المانا الأولية من خلال سلاح ، وبناء البنية داخل السلاح نفسه. كان صانع السحرة العظيم ويرين ليلى هو الذي اكتشف سر السحر الذي يمكن أن يزيد بشكل مباشر من إحصائيات الشخص ، ويؤدي بحثه مباشرة إلى الكشف عن سحر تعزيز المهارة. لقد غيرت هذه الاختراقات العالم ، والآن سيتم تجهيز حتى أكثر المرتزقة خبثا بمثل هذه المعدات ، حتى أن +1 التافه يمكن أن يعني الفرق بين البقاء على قيد الحياة والموت الحقير.

كانت المستعمرة تتعلم بشراسة كل ما في وسعها في عدد كبير من المجالات ، لكن أحد المجالات التي كانت الأكثر تأثيرا كان فسيولوجيا النمل وما وراء ذلك ، فسيولوجيا الوحش. الأشياء التي عرفوها غريزيا ، درجة الحرارة المفضلة ، ومستويات الرطوبة ، والرطوبة ، حيث يتم استكشافها الآن لاكتشاف أسباب ذلك. أحد اكتشافاتهم الأساسية أثناء مغامرتهم في عالم الحدادة ، هو أن البيئة الرطبة التي استمتعوا بها في العش لم تتشابك جيدا مع فرن ساخن مشتعل لتشكيل المعدن. لكي يعمل النمل مع هذه الأدوات ، يجب بناء بيئة متخصصة. بدأت التجارب على الفور ، وأحواض الحرارة وفتحات التهوية حيث الثمار المبكرة لهذا العمل.

 

في البداية ، كان التقدم بطيئا ، عصيا سمحت للسحرة بإعادة شحن المانا بشكل أسرع ، دروع تم تحسينها لتحسين متانتها. إن نسج المانا في الأشياء هو فن بقدر ما هو علم ، ولكن ببطء ارتفعت مهارات الحرفيين وكذلك الطلب على نوى الوحوش. مطلب سرعان ما أصبح شرها.

  • مقتطف من “الأهمية التاريخية وتطور فنون الصياغة” بقلم تي جيه سميثنسون

 

 

“لماذا خمسة من أفضل الحدادين لدي أغمي عليهم في الأنفاق ؟!” الكوبالت خوار.

“قلت لهم أن ينتظروا حتى يتم إعداد الغرفة بشكل صحيح! فتحات التهوية ليست موجودة بعد ولا المشتتات الحرارية! في المرة الثانية التي أدرت فيها ظهري ، هرعوا وبدأوا العمل!

 

مع المزيد من الأيدي في الحراثة والمزيد من الموارد ، جاءت التطورات كثيفة وسريعة. طورت أجني روفترسون أول درع عاكس ، وكانت السيدة برومينا ستيلهاند التي تم الإشادة بها أول من وجه المانا الأولية من خلال سلاح ، وبناء البنية داخل السلاح نفسه. كان صانع السحرة العظيم ويرين ليلى هو الذي اكتشف سر السحر الذي يمكن أن يزيد بشكل مباشر من إحصائيات الشخص ، ويؤدي بحثه مباشرة إلى الكشف عن سحر تعزيز المهارة. لقد غيرت هذه الاختراقات العالم ، والآن سيتم تجهيز حتى أكثر المرتزقة خبثا بمثل هذه المعدات ، حتى أن +1 التافه يمكن أن يعني الفرق بين البقاء على قيد الحياة والموت الحقير.

كان الحرفي المسؤول عن الصياغة الجديدة ساخطا بنفس القدر.

وقد أحبوا ذلك! كان كوبالت وتنغستانت لا هوادة فيهما ، يمضغان العمل بشكل أسرع مما يمضغون الأوساخ وفعل زملاؤهم من أعضاء الطبقة الشيء نفسه. كان على المجلس أن يتدخل ويرسل مفارز من الجنود لفرض فترات الراحة الإلزامية قبل أن يعمل النحاتون بأنفسهم على الانهيار. عند رؤية زملائهم من أعضاء الطبقة يتم جرهم بالقوة بعيدا ، فإن ركل الأرجل في الهواء لم يحفز سوى بقية النحاتين على العمل بجدية أكبر! إذا كانوا سيضطرون إلى الراحة ، فعليهم إكمال المزيد من العمل في وقت أقل!

 

أعطى كوبالت إيماءة رسمية.

“قلت لهم أن ينتظروا حتى يتم إعداد الغرفة بشكل صحيح! فتحات التهوية ليست موجودة بعد ولا المشتتات الحرارية! في المرة الثانية التي أدرت فيها ظهري ، هرعوا وبدأوا العمل!

وصل النمل بسرعة إلى فرع في النفق حيث سيحتاجون إلى الانفصال.

 

 

صفعت كوبالت نفسها على جبهتها بهوائي. هؤلاء البلداء. لقد فهمت لماذا يفعلون ذلك ، والضغط المتراكم على طبقة العمال ليصبح جبلا يضغط على ظهورهم. كانت هذه هي الحدادة الثانية التي قاموا ببنائها داخل العش في الأسبوع الماضي ولم تنته بعد. يتطلب وضع فتحات التهوية نوى مسحورة متخصصة تجذب الهواء حتى يمكن طرده على السطح ، وكانت المشتتات الحرارية عبارة عن نوى مسحورة أكثر تمتص الحرارة وتسمح بتشتيتها في قنوات تبريد متخصصة.

 

 

 

كان كل شيء عمل ، عمل ، عمل! المطالب لم تتوقف عن المجيء! المزيد من مساحة التعشيش ، المزيد من غرف الحضنة! بدأ بالفعل البناء في العش العميق الجديد ، وهو موقع آمن للملكات الثلاث ونقطة انطلاق جديدة للهجوم ، داخل الطبقات الثانية مباشرة. جنبا إلى جنب مع الدفع الدؤوب من أجل منطقة جديدة والتي تطلبت المزيد من الوقت للنحاتين ، تم دفعهم إلى نقطة الانهيار!

“للمستعمرة.”

 

في البداية ، كان التقدم بطيئا ، عصيا سمحت للسحرة بإعادة شحن المانا بشكل أسرع ، دروع تم تحسينها لتحسين متانتها. إن نسج المانا في الأشياء هو فن بقدر ما هو علم ، ولكن ببطء ارتفعت مهارات الحرفيين وكذلك الطلب على نوى الوحوش. مطلب سرعان ما أصبح شرها.

وقد أحبوا ذلك! كان كوبالت وتنغستانت لا هوادة فيهما ، يمضغان العمل بشكل أسرع مما يمضغون الأوساخ وفعل زملاؤهم من أعضاء الطبقة الشيء نفسه. كان على المجلس أن يتدخل ويرسل مفارز من الجنود لفرض فترات الراحة الإلزامية قبل أن يعمل النحاتون بأنفسهم على الانهيار. عند رؤية زملائهم من أعضاء الطبقة يتم جرهم بالقوة بعيدا ، فإن ركل الأرجل في الهواء لم يحفز سوى بقية النحاتين على العمل بجدية أكبر! إذا كانوا سيضطرون إلى الراحة ، فعليهم إكمال المزيد من العمل في وقت أقل!

أعطى كوبالت إيماءة رسمية.

 

“لا مساعدة لذلك. هيا إذن ، الكوبالت. أنت وأنا يمكننا إنجاز ذلك في أسرع وقت ممكن ، نحن بحاجة إلى تشغيل هذا التشكيل “.

“لماذا خمسة حدادين مستلقين في منتصف هذا الانهيار الجليدي للعمل!” اندفع الاندفاع الغاضب للفيرومونات أسفل النفق.

 

 

 

“مرحبا ، تنغستانت ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟”

“اعمل بجد لتعويض الوقت الضائع!” وبخهم كوبالت قبل أن يغادر الاثنان الغرفة.

 

 

“كوبالت! جئت لإكمال تركيب النوى للصياغة الجديدة. هل حاول هؤلاء الأغبياء العمل هناك قبل أن يكون جاهزا؟

“ما هي الخطوة التالية على جدول أعمالك؟” سأل كوبالت وهم يسرعون بعيدا في الأنفاق.

 

أعطى كوبالت إيماءة رسمية.

أعطى كوبالت إيماءة رسمية.

 

 

“لعنة الحمقى! كل ما تعلمناه عن بيولوجيا النمل يخبرنا بمدى خطورة ذلك! ناهيك عن أنهم يفقدون وقت العمل!

 

 

 

كانت المستعمرة تتعلم بشراسة كل ما في وسعها في عدد كبير من المجالات ، لكن أحد المجالات التي كانت الأكثر تأثيرا كان فسيولوجيا النمل وما وراء ذلك ، فسيولوجيا الوحش. الأشياء التي عرفوها غريزيا ، درجة الحرارة المفضلة ، ومستويات الرطوبة ، والرطوبة ، حيث يتم استكشافها الآن لاكتشاف أسباب ذلك. أحد اكتشافاتهم الأساسية أثناء مغامرتهم في عالم الحدادة ، هو أن البيئة الرطبة التي استمتعوا بها في العش لم تتشابك جيدا مع فرن ساخن مشتعل لتشكيل المعدن. لكي يعمل النمل مع هذه الأدوات ، يجب بناء بيئة متخصصة. بدأت التجارب على الفور ، وأحواض الحرارة وفتحات التهوية حيث الثمار المبكرة لهذا العمل.

“كوبالت! جئت لإكمال تركيب النوى للصياغة الجديدة. هل حاول هؤلاء الأغبياء العمل هناك قبل أن يكون جاهزا؟

 

وقد أحبوا ذلك! كان كوبالت وتنغستانت لا هوادة فيهما ، يمضغان العمل بشكل أسرع مما يمضغون الأوساخ وفعل زملاؤهم من أعضاء الطبقة الشيء نفسه. كان على المجلس أن يتدخل ويرسل مفارز من الجنود لفرض فترات الراحة الإلزامية قبل أن يعمل النحاتون بأنفسهم على الانهيار. عند رؤية زملائهم من أعضاء الطبقة يتم جرهم بالقوة بعيدا ، فإن ركل الأرجل في الهواء لم يحفز سوى بقية النحاتين على العمل بجدية أكبر! إذا كانوا سيضطرون إلى الراحة ، فعليهم إكمال المزيد من العمل في وقت أقل!

“لا مساعدة لذلك. هيا إذن ، الكوبالت. أنت وأنا يمكننا إنجاز ذلك في أسرع وقت ممكن ، نحن بحاجة إلى تشغيل هذا التشكيل “.

تاريخ المعدات المسحورة طويل وحافل مثل تاريخ الطبقات نفسها. على الرغم من أن الكثيرين يتجاهلون أو حتى يتجاهلون الإنجازات المتعددة للحرفيين ، إلا أنه من الحقائق التي لا يمكن إنكارها أنه بدون خبرتهم في إنتاج أسلحة ودروع قوية ، لم تكن الأجناس العاقلة على السطح لتتمتع بأي من النجاح الذي حققوه في الخوض فيه.

 

 

حصل عضوا المجلس على حق العمل. أحضرت تنغستانت المواد المطلوبة في حقيبة حمل معلقة على رقبتها ، وهو ابتكار آخر لطبقة كارفر ، وبدأ الاثنان في تثبيت المصفوفات المسحورة الثمينة مع نوى الوحوش القوية في المواقع الرئيسية حول الحدادة. بعد ساعة انتهوا وتراجعوا إلى الوراء بينما كانت السحر تنبض بالحياة. بدأ الهواء على الفور في التحرك داخل الغرفة مع انخفاض درجة الحرارة. يبدو أن كل شيء يعمل بشكل صحيح.

“أنا متجه إلى العش الجديد للإشراف على البناء هناك. الأمور تصل إلى نقطة حرجة ونحن بحاجة إلى التأكد من أنها آمنة”.

 

“لعنة الحمقى! كل ما تعلمناه عن بيولوجيا النمل يخبرنا بمدى خطورة ذلك! ناهيك عن أنهم يفقدون وقت العمل!

لم يكن لديهم حتى الوقت لتهنئة بعضهم البعض قبل أن يقتحم الحدادون الخمسة الغرفة ويبدأون في إشعال الحدادة ، استعدادا لتسخين المعدن وتشكيله ليناسب احتياجات المستعمرة.

“للمستعمرة.”

 

 

“اعمل بجد لتعويض الوقت الضائع!” وبخهم كوبالت قبل أن يغادر الاثنان الغرفة.

السجلات المبكرة للمعدات المصنوعة من صنع النظام فقدت تماما بالنسبة لنا ، بالطبع ، ولكن بعد الكارثة ، هناك العديد من السجلات لمسح العجائب الغريبة التي تمت تجربتها وبناؤها في ذلك الوقت. أعاد المجتمع تجميع نفسه ، وكان استيعاب الأفراد الموهوبين في مجالات الصياغة بطيئا ، حيث كان السطح بحاجة إلى استصلاح ومع الذكرى الحديثة للكارثة التي ظهرت في أذهان الناس ، انتشرت الطبقات القتالية والسحرية.

 

كانت المستعمرة تتعلم بشراسة كل ما في وسعها في عدد كبير من المجالات ، لكن أحد المجالات التي كانت الأكثر تأثيرا كان فسيولوجيا النمل وما وراء ذلك ، فسيولوجيا الوحش. الأشياء التي عرفوها غريزيا ، درجة الحرارة المفضلة ، ومستويات الرطوبة ، والرطوبة ، حيث يتم استكشافها الآن لاكتشاف أسباب ذلك. أحد اكتشافاتهم الأساسية أثناء مغامرتهم في عالم الحدادة ، هو أن البيئة الرطبة التي استمتعوا بها في العش لم تتشابك جيدا مع فرن ساخن مشتعل لتشكيل المعدن. لكي يعمل النمل مع هذه الأدوات ، يجب بناء بيئة متخصصة. بدأت التجارب على الفور ، وأحواض الحرارة وفتحات التهوية حيث الثمار المبكرة لهذا العمل.

“ما هي الخطوة التالية على جدول أعمالك؟” سأل كوبالت وهم يسرعون بعيدا في الأنفاق.

 

 

 

“أنا متجه إلى العش الجديد للإشراف على البناء هناك. الأمور تصل إلى نقطة حرجة ونحن بحاجة إلى التأكد من أنها آمنة”.

 

 

 

“أليست الملكة متمركزة هناك بالفعل؟” سأل كوبالت ، قلق.

 

 

“قلت لهم أن ينتظروا حتى يتم إعداد الغرفة بشكل صحيح! فتحات التهوية ليست موجودة بعد ولا المشتتات الحرارية! في المرة الثانية التي أدرت فيها ظهري ، هرعوا وبدأوا العمل!

أكد تونست: “إنها كذلك ، لكن جوهر المشكلين أقاموا محطة عملهم الجديدة هناك ويعملون كدفاع أثناء خروج الجنود ، مما أسمعه أن المنطقة بأكملها تزحف مع الحيوانات الأليفة الخاصة بهم. إنهم يؤدون أداء ممتازا في الطبقات الثانية كما قيل لي”.

 

 

“لماذا خمسة حدادين مستلقين في منتصف هذا الانهيار الجليدي للعمل!” اندفع الاندفاع الغاضب للفيرومونات أسفل النفق.

“من المنطقي أن أفترض. ماذا عن نفق نقل الحضنة؟ لا نريد المخاطرة بنقلهم عبر الأنفاق العادية، بالتأكيد؟”.

 

 

 

“انتهى العمل عليه أمس وبدأ الكشافة في نقل الحضنة بالفعل. بمجرد الانتهاء من الأعمال المتراكمة ، يجب أن تكون المناقصات قادرة على التعامل مع الحمل. لقد كان جعل النحاتين يتعلمون بعض سحر الأرض دعوة رائعة “.

“اعمل بجد لتعويض الوقت الضائع!” وبخهم كوبالت قبل أن يغادر الاثنان الغرفة.

 

 

وصل النمل بسرعة إلى فرع في النفق حيث سيحتاجون إلى الانفصال.

“اعمل بجد لتعويض الوقت الضائع!” وبخهم كوبالت قبل أن يغادر الاثنان الغرفة.

 

 

حذرت تنغستانت شقيقتها قائلة: “لا تنس أن تأخذ فترات الراحة الإلزامية ، كوبالت ، فكر فيما سيفعله الأكبر عندما يعودون ويكتشفون أنك كنت تتزلج على أخذ فترات راحة”.

 

 

حصل عضوا المجلس على حق العمل. أحضرت تنغستانت المواد المطلوبة في حقيبة حمل معلقة على رقبتها ، وهو ابتكار آخر لطبقة كارفر ، وبدأ الاثنان في تثبيت المصفوفات المسحورة الثمينة مع نوى الوحوش القوية في المواقع الرئيسية حول الحدادة. بعد ساعة انتهوا وتراجعوا إلى الوراء بينما كانت السحر تنبض بالحياة. بدأ الهواء على الفور في التحرك داخل الغرفة مع انخفاض درجة الحرارة. يبدو أن كل شيء يعمل بشكل صحيح.

ارتجف الكوبالت.

 

 

 

“الشيء نفسه ينطبق عليك. اعمل بجد من أجل المستعمرة “.

 

 

 

“للمستعمرة.”

 

تاريخ المعدات المسحورة طويل وحافل مثل تاريخ الطبقات نفسها. على الرغم من أن الكثيرين يتجاهلون أو حتى يتجاهلون الإنجازات المتعددة للحرفيين ، إلا أنه من الحقائق التي لا يمكن إنكارها أنه بدون خبرتهم في إنتاج أسلحة ودروع قوية ، لم تكن الأجناس العاقلة على السطح لتتمتع بأي من النجاح الذي حققوه في الخوض فيه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط