نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 501

التجاؤة

التجاؤة

 

 

لم تستطع إنيد روثر أن تقرر ما إذا كانت أكثر تعبا أو نشاطا. كان اجتماع المجلس متأخرا ، مرة أخرى ، حتى أن بيرتولد زعيم النقابة كان يومئ برأسه في كوبه. ومع ذلك ، لن يقول أي عضو إنهم غادروا التجمع بأي شيء أقل من التفاؤل. ربما كان صحيحا ما اعتاد زوجها أن يقوله ورأى الناس حقا أفضل ما في بعضهم البعض في أحلك الأوقات. على عكس ديريون ، لم تجبر أبدا على مواجهة تلك اللحظات المظلمة التي تقاتل في الزنزانة ، وبدلا من ذلك تمكنت من رؤية أفضل ما يمكن أن يقدمه شعبها الآن ، بعد تدمير منازلهم وعائلاتهم بهذه الطريقة الوحشية.

 

 

[لا] أجبرت على القول، [ليس من الطبيعي أن يعمل الناس بهذه الطريقة.]

إن وضع مثل هذه المعاناة جنبا إلى جنب مع المجتمع المذهل الذي نشأ في وسط اللا مكان كان في بعض الأحيان مزعجا تماما ، ولكن ما لم تكن تفكر في الأمر بوعي ، فقد شعرت أن كل شيء طبيعي جدا. بالطبع كانت عائلة غوريون تقدم إمداداتها الاحتياطية الضئيلة إلى عائلة تيرين الذين وصلوا للتو بدون أي شيء سوى الملابس على ظهورهم ، فلماذا يعتقد أي شخص أنهم لن يفعلوا ذلك ؟! أو أن البنائين سيدفعون عشاءهم بسعادة ويبدأون في تسوية الأرض وقطع العوارض ، طرق إنيد الثاني بابهم وقال منازل جديدة عند الحاجة. لم تقل إن هناك حاجة إليهم على الفور وسارعت إلى إخبارهم بذلك لكنهم تجاهلوا وابتسموا وبدأوا العمل.

لم تستطع إنيد روثر أن تقرر ما إذا كانت أكثر تعبا أو نشاطا. كان اجتماع المجلس متأخرا ، مرة أخرى ، حتى أن بيرتولد زعيم النقابة كان يومئ برأسه في كوبه. ومع ذلك ، لن يقول أي عضو إنهم غادروا التجمع بأي شيء أقل من التفاؤل. ربما كان صحيحا ما اعتاد زوجها أن يقوله ورأى الناس حقا أفضل ما في بعضهم البعض في أحلك الأوقات. على عكس ديريون ، لم تجبر أبدا على مواجهة تلك اللحظات المظلمة التي تقاتل في الزنزانة ، وبدلا من ذلك تمكنت من رؤية أفضل ما يمكن أن يقدمه شعبها الآن ، بعد تدمير منازلهم وعائلاتهم بهذه الطريقة الوحشية.

 

 

لم تر أبدا مثل هذه الأخلاق غير الأنانية طوال حياتها ، وكل يوم كانت تستيقظ متوقعة أن تجدها قد اختفت واستبدلت بجشع أكثر طبيعية ، لكنها تشبثت بالمجتمع مثل فيروس عنيد. حتى الآن حتى الجيران بدأوا يلاحظون كرم الناس وتفانيهم الذي لا يتزعزع ، وقد تم استجواب إنيد نفسها بشأنه أكثر من مرة.

 

 

تنهدت إنيد. كانت تعلم أن هذا سيحدث.

[لا] أجبرت على القول، [ليس من الطبيعي أن يعمل الناس بهذه الطريقة.]

\”النمل؟! ساحر؟ مقابل ماذا؟\”

 

\”… نعم.\”

[فضولي] ، حدقت النملة في وجهها بعينيها غير الوامضتين وهي تفكر في كلماتها ، [لن تصف البشر بأنهم … كسلان… هل؟]

 

 

“وماذا يحدث عندما لا يكون لدينا المزيد من المعرفة لنقدمها؟” سأل. “هل يتخلون عنا؟ أو ما هو أسوأ؟ تحدثت إلى بين وكنت في تلك الكنيسة التي بناها. هذا ليس طبيعيا يا إنيد. عدد غير قليل من القادمين الجدد متوترون حيال ذلك. الناس قلقون من أننا نثق بهذه الوحوش أكثر من اللازم”.

كانت الحشرات عادة خالية تماما من العاطفة ، لكنها بطريقة ما شعرت بمدى نفور مفهوم الكسل للمخلوق. وهو أمر منطقي ، كما افترضت ، لم يكن النمل معروفا تماما بكونه مخلوقات مسترخية ومتراخية.

 

 

من غرفة أخرى جاء كشط كرسي على الأرض وتعثر صانع القوس الأصلع البدين في الغرفة.

[يمكن للبشر أن يكونوا كسالى] ، اعترفت ، [تماما مثل أي مخلوق آخر …]

\”نعم. هذا هو ، \” وافق آران. “هؤلاء النمل لديهم بعض الأشياء الجيدة في الفك السفلي هناك ، كنت سأعمل مع خشب بهذه الجودة ربما ثلاث أو أربع مرات في حياتي كلها ، وكنت أقطع الأقواس منذ أن كنت في الخامسة من عمري.”

 

أومأ إنيد برأسه.

حدقت النملة في وجهها للحظة طويلة.

“وماذا يحدث عندما لا يكون لدينا المزيد من المعرفة لنقدمها؟” سأل. “هل يتخلون عنا؟ أو ما هو أسوأ؟ تحدثت إلى بين وكنت في تلك الكنيسة التي بناها. هذا ليس طبيعيا يا إنيد. عدد غير قليل من القادمين الجدد متوترون حيال ذلك. الناس قلقون من أننا نثق بهذه الوحوش أكثر من اللازم”.

 

\”ألف…\”

[… تقريبا أي مخلوق آخر ، قصدت أن أقول. من الواضح أن المستعمرة مستثناة من هذا … ضعيف… مخاوف سمين.]

\”النمل؟! ساحر؟ مقابل ماذا؟\”

 

 

أقسمت أن قرون استشعار النملة تذبذب قليلا عند اعترافها. تسبب التفكير في تلك المحادثة في ضحكة مكتومة طفيفة لاختراق المظهر الخارجي القاسي للمرأة العجوز أثناء سيرها في الليل البارد. في بعض النواحي ، كانت حشرات مستعمرة أنتوني مخلوقات ذكية للغاية وفضولية ، مليئة بالأسئلة ومليئة بالعطش الذي لا يشبع للتعلم. من نواح أخرى كانوا مثل الأطفال ، غير قادرين على الخداع ومتأكدين تماما من وجهة نظرهم الخاصة. هل ستصبح الوحوش عجوزا ومتعبا ، كما فعلت العديد من الأنواع البشرية؟ أم أنهم سيستمرون إلى الأمام إلى الأبد واثقين من أنفسهم؟

 

 

 

وغني عن القول أن إنيد لن تعيش طويلا بما يكفي لمعرفة ذلك. لقد كانت معجزة كانت لا تزال مستمرة ، كل الأشياء في الاعتبار. في ما يقرب من سبعين عاما من العمر ، كانت بسهولة أكبر الناجين من الكارثة. وهو أمر مثير للدهشة لأنها لم تكتسب الكثير من الصلابة طوال حياتها. ربما كان ويل يبقي عظامها القديمة تتحرك؟

[… تقريبا أي مخلوق آخر ، قصدت أن أقول. من الواضح أن المستعمرة مستثناة من هذا … ضعيف… مخاوف سمين.]

 

 

غنت عند باب البوير وشقت طريقها دون انتظار رد. اندفع الهواء الدافئ عندما خطت وامضت إلى مساحة العمل المصنوعة حديثا. غطت رقائق الخشب ونشارة الخشب كل سطح وشعرت بالهواء كثيفا معها ، مما تسبب في سعالها وهي تلوح بيدها أمامها. ما لم تره هو حرفي لعنة.

 

 

\”ألف…\”

\”آران يومان! أين أنت بحق الجحيم؟ أخبرتك أنني سأكون هنا بعد الاجتماع!\”

لم تستطع إنيد روثر أن تقرر ما إذا كانت أكثر تعبا أو نشاطا. كان اجتماع المجلس متأخرا ، مرة أخرى ، حتى أن بيرتولد زعيم النقابة كان يومئ برأسه في كوبه. ومع ذلك ، لن يقول أي عضو إنهم غادروا التجمع بأي شيء أقل من التفاؤل. ربما كان صحيحا ما اعتاد زوجها أن يقوله ورأى الناس حقا أفضل ما في بعضهم البعض في أحلك الأوقات. على عكس ديريون ، لم تجبر أبدا على مواجهة تلك اللحظات المظلمة التي تقاتل في الزنزانة ، وبدلا من ذلك تمكنت من رؤية أفضل ما يمكن أن يقدمه شعبها الآن ، بعد تدمير منازلهم وعائلاتهم بهذه الطريقة الوحشية.

 

 

 

 

من غرفة أخرى جاء كشط كرسي على الأرض وتعثر صانع القوس الأصلع البدين في الغرفة.

 

 

 

“أبقه منخفضا إنيد ، أيها الغراب العجوز!” هدر بصوته المنخفض الهادر. “لقد جلست للتو لتناول العشاء ، لقد كنت أنتظر هنا لأكثر من ساعة.”

 

 

 

“بالكاد خطأي إذا استمر الاجتماع طويلا ، أليس كذلك؟” انضمت إنيد مرة أخرى. \”هل ألقيت نظرة عليه بعد أم أنك كنت تتراخى؟”

 

 

\”التراخي؟ على عكس بعض الأشخاص الذين يجلسون طوال اليوم ويطلقون عليه العمل ، فقد كنت مشغولا. ألق نظرة على هذا.\”

تمتم لنفسه بشأن الاعتذار الذي عرف آران أنه لن يحصل عليه أبدا ، وعرج عبر الغرفة إلى مقعد عمله ومد يده لسحب عصا طويلة من الخشب من رف علوي.

\”… هل حدث أن تحدثت إلى الكاهن بين أمس؟

 

 

\”التراخي؟ على عكس بعض الأشخاص الذين يجلسون طوال اليوم ويطلقون عليه العمل ، فقد كنت مشغولا. ألق نظرة على هذا.\”

 

 

 

لذلك قال إنه قذف العصا نحو إنيد ، مما أجبرها على الإمساك بها من الهواء بصراخ. في اللحظة التي كانت فيها بين يديها ، شحذت عيناها وسيطرت غرائز التاجر. كان الخشب ناعما ، والحبوب جيدة. كان المرونة مثالية أيضا. قربته من عينيها ولاحظت بإثارة الوميض الطفيف الذي يمر عبر الخشب.

 

 

حدقت النملة في وجهها للحظة طويلة.

\”هذه أشياء جيدة.”

 

 

 

\”نعم. هذا هو ، \” وافق آران. “هؤلاء النمل لديهم بعض الأشياء الجيدة في الفك السفلي هناك ، كنت سأعمل مع خشب بهذه الجودة ربما ثلاث أو أربع مرات في حياتي كلها ، وكنت أقطع الأقواس منذ أن كنت في الخامسة من عمري.”

غنت عند باب البوير وشقت طريقها دون انتظار رد. اندفع الهواء الدافئ عندما خطت وامضت إلى مساحة العمل المصنوعة حديثا. غطت رقائق الخشب ونشارة الخشب كل سطح وشعرت بالهواء كثيفا معها ، مما تسبب في سعالها وهي تلوح بيدها أمامها. ما لم تره هو حرفي لعنة.

 

[يمكن للبشر أن يكونوا كسالى] ، اعترفت ، [تماما مثل أي مخلوق آخر …]

إضافة حديثة إلى قرية التجديد ، كان آران سيدا بوير من مملكة ليريا المجاورة ، هولت. يبدو أنه قبل مجيئها جنوبا ، لم تكن جارلوش المكروهة قلقة للغاية إذا عبرت الحدود وانتشرت وحوشها عبر العديد من الممالك الحدودية. كان المتسابقون قد تراوحوا بعيدا وسريعا لجلب كلمة عن هذا الملجأ إلى كل من يمكنه الوصول إليه ، وحتى الآن كان المزيد من الناس يتدفقون ، على ما يبدو كل يوم. بدأت إنيد أخيرا في تفويض ما تحتاج إليه وفي الوقت الحالي كانت الأمور متماسكة.

 

 

 

“ما نوع السحر الذي تعتقد أن الخشب سيحمله؟” سألت.

 

 

\”ألف…\”

كان لديها رأيها الخاص لكن عران كان يعرف أفضل منها. كان هذا مجال خبرته الخاص ، بعد كل شيء.

\”… هل حدث أن تحدثت إلى الكاهن بين أمس؟

 

 

“فقط عن أي سحر أساسي للأرض أو الماء أو تقارب الخشب على ما أعتقد. ستكون سهام الجليد جيدة ، ولكن هناك كومة من الخيارات. المشكلة هي أنني لا أستطيع أن أفعل السحر. هل اصطفت أي شخص للقيام بذلك نيابة عنك؟

“حسنا ، بالتأكيد.” طوى آران ذراعيه. \”كم يريدون؟\”

 

\”نعم.\”

قالت لهجته إنه كان يشك في أنها تمكنت من ذلك. كان العديد من الحرفيين يعملون بجد لتطوير مهاراتهم السحرية ، لكن لم يكن أي منهم بعيدا بما يكفي بحيث بكون على استعداد للسماح لهم بالعمل على مواد ثمينة مثل هذه.

“يجب أن يكون هناك ثمن ، إنيد.” رفضها آران ، غير راغب في الوثوق بالوحوش. “ماذا يمكن أن يريدوا”.

 

[فضولي] ، حدقت النملة في وجهها بعينيها غير الوامضتين وهي تفكر في كلماتها ، [لن تصف البشر بأنهم … كسلان… هل؟]

“حسنا ، هذا هو الشيء. أعتقد أنني وجدت شخصا ما لأداء السحر ، لكنهم بحاجة إلى التدرب أولا. لقد طلب مني تقديم بعض عصي التدريب لهم للعمل عليها. هل تعتقد أنه يمكنك توفيرها؟

 

 

تنهدت إنيد. كانت هذه مشكلة متكررة ظهرت مع كل مجموعة جديدة من اللاجئين الذين استقروا هنا. بعد مرور بعض الوقت ، سوف يتأقلمون ، أو على الأرجح ، سيتحدث معهم بين حول طريقة تفكيره. ولكن بعد ذلك ستأتي مجموعة أخرى وتبدأ الهمسات من جديد. شعرت أنه في كل مرة يحدث فيها ذلك ، يستغرق الأمر وقتا أطول من التذمر حتى يستقر. رفض بعض الناس تصديق أن نملة أسقطت غارالوش وأنقذتهم من الحشد. لم يلومهم إنيد ، بدا الأمر جنونيا. ربما لو كان أنتوني هنا لكان من الأسهل إقناعهم. يبدو أن الأشياء تحدث عندما كان هذا المخلوق موجودا.

“حسنا ، بالتأكيد.” طوى آران ذراعيه. \”كم يريدون؟\”

 

 

 

\”ألف…\”

أومأ الرجل العجوز ببطء.

 

\”هذه أشياء جيدة.”

\”ألف؟ أين بحق الجحيم تعتقد أنني سأجد الوقت لجعل هذا العدد الكبير ؟! ومن يمكن أن يكون لديه ألف نواة لتجنيب صنع أقواس التدريب ؟! \” حدق بها بوير الغاضب كما لو كانت سخيفة ، وهو أمر عادل.

 

 

 

تنهدت إنيد. كانت تعلم أن هذا سيحدث.

 

 

 

“أعلم أنك كنت هنا بضعة أيام فقط ، آران ، وأنا أقدر كل ما تمكنت من القيام به من أجلنا …”

 

 

[فضولي] ، حدقت النملة في وجهها بعينيها غير الوامضتين وهي تفكر في كلماتها ، [لن تصف البشر بأنهم … كسلان… هل؟]

\”نعم.\”

“بالكاد خطأي إذا استمر الاجتماع طويلا ، أليس كذلك؟” انضمت إنيد مرة أخرى. \”هل ألقيت نظرة عليه بعد أم أنك كنت تتراخى؟”

 

كانت الحشرات عادة خالية تماما من العاطفة ، لكنها بطريقة ما شعرت بمدى نفور مفهوم الكسل للمخلوق. وهو أمر منطقي ، كما افترضت ، لم يكن النمل معروفا تماما بكونه مخلوقات مسترخية ومتراخية.

\”… هل حدث أن تحدثت إلى الكاهن بين أمس؟

حدقت النملة في وجهها للحظة طويلة.

 

 

\”… نعم.\”

 

 

إن وضع مثل هذه المعاناة جنبا إلى جنب مع المجتمع المذهل الذي نشأ في وسط اللا مكان كان في بعض الأحيان مزعجا تماما ، ولكن ما لم تكن تفكر في الأمر بوعي ، فقد شعرت أن كل شيء طبيعي جدا. بالطبع كانت عائلة غوريون تقدم إمداداتها الاحتياطية الضئيلة إلى عائلة تيرين الذين وصلوا للتو بدون أي شيء سوى الملابس على ظهورهم ، فلماذا يعتقد أي شخص أنهم لن يفعلوا ذلك ؟! أو أن البنائين سيدفعون عشاءهم بسعادة ويبدأون في تسوية الأرض وقطع العوارض ، طرق إنيد الثاني بابهم وقال منازل جديدة عند الحاجة. لم تقل إن هناك حاجة إليهم على الفور وسارعت إلى إخبارهم بذلك لكنهم تجاهلوا وابتسموا وبدأوا العمل.

\”وما رأيك؟ حول ما كان عليه أن يقوله”.

 

 

“فقط عن أي سحر أساسي للأرض أو الماء أو تقارب الخشب على ما أعتقد. ستكون سهام الجليد جيدة ، ولكن هناك كومة من الخيارات. المشكلة هي أنني لا أستطيع أن أفعل السحر. هل اصطفت أي شخص للقيام بذلك نيابة عنك؟

تردد الرجل الكبير للحظة.

 

 

 

\”إنه … من الصعب أن تأخذ.\”

\”ألف؟ أين بحق الجحيم تعتقد أنني سأجد الوقت لجعل هذا العدد الكبير ؟! ومن يمكن أن يكون لديه ألف نواة لتجنيب صنع أقواس التدريب ؟! \” حدق بها بوير الغاضب كما لو كانت سخيفة ، وهو أمر عادل.

 

\”آران يومان! أين أنت بحق الجحيم؟ أخبرتك أنني سأكون هنا بعد الاجتماع!\”

أومأ إنيد برأسه.

غنت عند باب البوير وشقت طريقها دون انتظار رد. اندفع الهواء الدافئ عندما خطت وامضت إلى مساحة العمل المصنوعة حديثا. غطت رقائق الخشب ونشارة الخشب كل سطح وشعرت بالهواء كثيفا معها ، مما تسبب في سعالها وهي تلوح بيدها أمامها. ما لم تره هو حرفي لعنة.

 

لم تستطع إنيد روثر أن تقرر ما إذا كانت أكثر تعبا أو نشاطا. كان اجتماع المجلس متأخرا ، مرة أخرى ، حتى أن بيرتولد زعيم النقابة كان يومئ برأسه في كوبه. ومع ذلك ، لن يقول أي عضو إنهم غادروا التجمع بأي شيء أقل من التفاؤل. ربما كان صحيحا ما اعتاد زوجها أن يقوله ورأى الناس حقا أفضل ما في بعضهم البعض في أحلك الأوقات. على عكس ديريون ، لم تجبر أبدا على مواجهة تلك اللحظات المظلمة التي تقاتل في الزنزانة ، وبدلا من ذلك تمكنت من رؤية أفضل ما يمكن أن يقدمه شعبها الآن ، بعد تدمير منازلهم وعائلاتهم بهذه الطريقة الوحشية.

\”أنا أعرف. بكل ما هو مقدس ، وأنا أعلم. لكن كل هذا صحيح. لقد رأيتهم حولك ، أنت تعلم أن المستعمرة لا تعني لنا أي ضرر. أكثر من ذلك ، لقد تصرفوا لمساعدتنا بعدد كبير من الطرق. هذا واحد منهم. لقد عرضوا أداء السحر لنا”.

 

 

\”وما رأيك؟ حول ما كان عليه أن يقوله”.

اتسعت عيون الحرفي إلى درجة خطيرة تقريبا.

\”النمل؟! ساحر؟ مقابل ماذا؟\”

 

 

\”النمل؟! ساحر؟ مقابل ماذا؟\”

 

 

\”النمل؟! ساحر؟ مقابل ماذا؟\”

\”هذا هو الشيء. إنهم يريدون فقط مستويات الخبرة والمهارة. يبدو أنهم كانوا ساحرين مثل الجنون هناك. على عكسنا ، لديهم الموارد اللازمة لحرق الاختبار والتجريب وهم في الواقع يصلون إلى مكان ما!

\”ألف؟ أين بحق الجحيم تعتقد أنني سأجد الوقت لجعل هذا العدد الكبير ؟! ومن يمكن أن يكون لديه ألف نواة لتجنيب صنع أقواس التدريب ؟! \” حدق بها بوير الغاضب كما لو كانت سخيفة ، وهو أمر عادل.

 

اتسعت عيون الحرفي إلى درجة خطيرة تقريبا.

“يجب أن يكون هناك ثمن ، إنيد.” رفضها آران ، غير راغب في الوثوق بالوحوش. “ماذا يمكن أن يريدوا”.

\”… نعم.\”

 

 

\”المعرفة. قبل مغادرته ، أنثوني- … أخبرني زعيمهم أن النمل سيساعدنا مقابل الوصول إلى معرفتنا. إذا طرحوا سؤالا ، فتأكد من إجابتك عليه ، هذا كل شيء.

\”وما رأيك؟ حول ما كان عليه أن يقوله”.

 

لذلك قال إنه قذف العصا نحو إنيد ، مما أجبرها على الإمساك بها من الهواء بصراخ. في اللحظة التي كانت فيها بين يديها ، شحذت عيناها وسيطرت غرائز التاجر. كان الخشب ناعما ، والحبوب جيدة. كان المرونة مثالية أيضا. قربته من عينيها ولاحظت بإثارة الوميض الطفيف الذي يمر عبر الخشب.

أومأ الرجل العجوز ببطء.

 

 

 

“وماذا يحدث عندما لا يكون لدينا المزيد من المعرفة لنقدمها؟” سأل. “هل يتخلون عنا؟ أو ما هو أسوأ؟ تحدثت إلى بين وكنت في تلك الكنيسة التي بناها. هذا ليس طبيعيا يا إنيد. عدد غير قليل من القادمين الجدد متوترون حيال ذلك. الناس قلقون من أننا نثق بهذه الوحوش أكثر من اللازم”.

“ما نوع السحر الذي تعتقد أن الخشب سيحمله؟” سألت.

 

 

تنهدت إنيد. كانت هذه مشكلة متكررة ظهرت مع كل مجموعة جديدة من اللاجئين الذين استقروا هنا. بعد مرور بعض الوقت ، سوف يتأقلمون ، أو على الأرجح ، سيتحدث معهم بين حول طريقة تفكيره. ولكن بعد ذلك ستأتي مجموعة أخرى وتبدأ الهمسات من جديد. شعرت أنه في كل مرة يحدث فيها ذلك ، يستغرق الأمر وقتا أطول من التذمر حتى يستقر. رفض بعض الناس تصديق أن نملة أسقطت غارالوش وأنقذتهم من الحشد. لم يلومهم إنيد ، بدا الأمر جنونيا. ربما لو كان أنتوني هنا لكان من الأسهل إقناعهم. يبدو أن الأشياء تحدث عندما كان هذا المخلوق موجودا.

\”النمل؟! ساحر؟ مقابل ماذا؟\”

 

 

“فقط فكر في الأمر” ، قالت لها إنيد. “لدي تأكيدات بأنهم يستطيعون فعل ما نريد. أفضل ألا أضطر إلى طلب آران، لكننا بحاجة إلى تحقيق أقصى استفادة من هذا. هذه الأسلحة لن تجعلنا آمنين فحسب، بل ستضمننا ماليا. لسنوات. إذا وافقت ، فقم بتسليم كل ما تستطيع إلى بين في الصباح وابدأ العمل على الباقي.

 

 

 

لم يكلف نفسه عناء البقاء والجدال ، استدارت إنيد وغادرت. كان الوقت متأخرا وكانت تشعر بالبرد. كانت البطانيات الخاصة بها في انتظارها.

 

 

 

\”نعم.\”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط