نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 510

الرعب

الرعب

 

 

لم يكن من السهل شرح كيف عرفوا ، لكنهم فعلوا. شعور محير ، كما لو كانت عقولهم متصلة عبر مساحة كبيرة بشيء يجمع كل تلك الأفكار مثل دوامة من رغبات المستعمرات واحتياجاتها. في اللحظة التي وضعت فيها نابضة بالحياة ساقا ضمن نطاقها ، كان بإمكانها الشعور بها.

 

 

 

“أخيرا!” صرخت بسرور ، وصفعت أتباعها بقرون الاستشعار بحماس. “هذا البكر السخيف قطع شوطا طويلا ولكن ليس بعيدا بما يكفي للهروب منا!”

 

 

 

“من فضلك ، نابضة بالحياة” ، جاء الهمس العاجل من جنرال داخل فريقها ، “ليس من الحكمة الإشارة إلى الأكبر على أنه سخيف! أو للإيحاء بأن الأكبر هرب”.

[أين السيد؟!] زأرت كرينيس. [خذني إلى السيد!] قف هناك! انتظر! يمكننا أن نشعر بالأكبر. إنه ليس بعيد!]

 

تومض بركة عميقة من الظل عبر الأرض قبل أن يبدو أنها تستشعر المساحة المفتوحة وساكنة. بعد بضع ثوان ، أظلم المسبح وانفجرت غابة من المخالب السوداء. أمسكوا ولووا في الهواء ، وأمسكوا بأي شيء يمكنهم قبل أن يقطعوا ويسحبوا.

“أنت تعتقد أن هاذا غريبا ، إميليانت” ، أكدت بايبرانت لمتابعيها الموثوق بهم ، “لهذا السبب أنا معجب بك.”

 

 

 

لا تزال إميليانت غير معتادة على الحصول على اسم ، وكانت عالقة بين فرحة الاعتراف بها من قبل قائدها والخوف من الوقوع في مشاكل بسبب عدم احترامها.

[أين العدو أيها النابضو بالحياة؟ من هو العدو؟]

 

“لدي الكثير من هؤلاء!” أعلنت نابضة بالحياة بينما هرع أتباعها المرهقون إلى العرض.

لقد قلقت كثيرا ، وهو أمر وجدته نابضة بالحياة مسليا للغاية لأن نابضة بالحياة لم تقلق على الإطلاق.

 

 

 

“توقف عن إزعاجك! إذا واصلت ارتعاش الهوائي الخاص بك بهذه الطريقة ، فسأضطر إلى استعادة اسمك “.

 

 

سقطت نابضة بالحياة في الفكر. بغض النظر عن مدى سرعتها ، كانت هناك بعض المشاكل التي لم تستطع تجاوزها – تعريض المستعمرة لمجموعة أكثر تنظيما وقوة من مملكة ليريان سيكون بمثابة خدمة كبيرة جدا من المتاعب سريعة الحركة.

تجمد إميليانت.

تماما كما كانت نابضة بالحياة على وشك تحية فريقها وتشجيع دورهم الجديد ككشافة يركضون بجد ، ظهر شيء آخر من النفق خلفهم ، أذهل كل نملة موجودة بسرعتها وهالتها الحاقدة.

 

“C-هل يمكنك فعل ذلك؟” همست.

“C-هل يمكنك فعل ذلك؟” همست.

لم تكن بيرك متأكدة من ذلك ، لكنها لم تكن مستعدة لوضع كلمتها ضد أحد الأوصياء الأكبر سنا. انزلق الرعب المجسي أسفل النفق باتجاه الشرق مع صرير الفكين بفارغ الصبر.

 

“!!!!!ش

“ماذا؟ لا! الجيز ، تحتاج إلى الاسترخاء قليلا. دعنا نذهب لقتل بعض الوحوش. لقد كدنا ننجح!”

تجمد إميليانت.

 

اندفعت نابضة بالحياة لتربت على راس كرينيس برفق على بهوائياتها.

هكذا تقول ، انطلقت نابضة بالحياة بسرعة لا تصدق ، تاركة إميليانت وبقية فريقها في الغبار. كانت هذه هي المعاملة التي اعتادوا عليها جيدا في هذه المرحلة ، وهرعوا للحاق بالركب ، حيث صعدت الطبقات الأقل جسدية على ظهور جنود المستوى الرابع والكشافة من أجل مواكبة ذلك.

كان الشكل الجديد لقائد الكشافة أكبر من ذي قبل ، ولكن ليس كثيرا. كانت تتضاءل أمام بعض جنود المستوى الرابع ، الذين كانوا يطلق عليهم التخصصات. كانت أكثر أناقة وانسيابية وأصبحت ألوانها أكثر كتما. في الواقع ، بدا الأمر كما لو كانت تمتزج في الصخرة خلفها. كانت الهوائيات هي التغيير الرئيسي الآخر. أطول بكثير وشعيرات الشعر الدقيقة بدوا كما لو كانوا أكثر حساسية عدة مرات مما كانوا عليه من قبل.

 

[لماذا يمكنك الشعور به عندما لا أستطيع…. هذا ليس عدلا!]

مع العلم أنهم كانوا يتبعون الخلف ، لم تبذل نابضة بالحياة قصارى جهدها ولكن بدلا من ذلك اندفعت بشكل مريح نحو الخطوط الأمامية ، وأصبح اتصالها بالأكبر أقوى مع كل خطوة. لقد قطعت شوطا طويلا للمشاركة في هذا الصراع ، ولم تكن على وشك تركه ينتهي قبل أن تحصل على نصيبها من كل ما أبقى الأكبر منهم.

[لم يمض وقت طويل الآن ، كرين – كرين. لن يمر وقت طويل الآن.]

 

 

لقد كانت في منطقة أخرى تماما عندما تم اكتشاف كلمة البكر اندفعت عبر المستعمرة. مررتها نملة إلى النملة التالية وتسابقت الكلمة مئات الكيلومترات في أعمق الأنفاق والأعشاش الأكثر دفاعا. في الحال ، دون الحاجة إلى التشاور ، توقفت عملية التوسع في المستعمرة بأكملها حيث بدأ النمل في إعادة تعيين نفسه لهذه الجبهة الجديدة. استمر العمل المنتظم للمستعمرة ، بالطبع ، لكن كل نملة غير مكرسة لإنتاج أو تربية أو إطعام الصغار قد عبرت الأنفاق ، وتحركت شرقا. دائما الشرق. عندما يتحول الهزيل إلى فيضان ، كذلك تحركت تحركات المستعمرة حيث اصطدمت مجموعة واحدة بالمجموعة التالية التي اصطدمت بالمجموعة التالية.

“توقف عن إزعاجك! إذا واصلت ارتعاش الهوائي الخاص بك بهذه الطريقة ، فسأضطر إلى استعادة اسمك “.

 

 

الآن تدفق الآلاف من الأشقاء عبر الأنفاق الواقعة في نطاق الأكبر ، كل منهم احترق بشعلة داخلية أصبحت أكثر إشراقا كلما اقتربوا منها.

 

 

 

لحسن الحظ ، تدخل المجلس وأخذ الأمور في متناول اليد.

“لقد أرسلنا فرقا من المشكلين الأساسيين. يمكن لوحوش الظل الأليفة أن تستكشف بشكل أكثر انفتاحا وتثير شكوكا أقل مما نستطيع. كما تم إنشاء أطقم حفر الأنفاق ولكننا بحاجة إلى مزيد من الدعم السحري. من الصعب تجنب بعض الممرات ونحن قلقون من اكتشاف قلوبنا إذا اقتربنا أكثر من اللازم”.

 

 

“قف هناك ، نابضة بالحياة. هل لديك ثانية للدردشة؟”

لا تزال إميليانت غير معتادة على الحصول على اسم ، وكانت عالقة بين فرحة الاعتراف بها من قبل قائدها والخوف من الوقوع في مشاكل بسبب عدم احترامها.

 

 

صرخت نابضة بالحياة حتى توقفت ، والأوساخ والصخور تتطاير بينما كانت مخالبها تحفر.

 

 

 

مهلا! إذا لم يكن بورك! أنت تبدو … مختلفة”.

 

 

 

هزت الكشافة هوائياتها الممدودة بفخر.

“كل هذا رائع. ولكن ماذا تريد مني أن أفعل؟

 

“هل هم الذين يحتجزون الأكبر؟”

“جيد جدا! جلب المستوى الرابع بعض المفاجآت غير العادية. ما زلنا نحاول إيجاد المسارات المثلى للبقية لاتباعها ، الأمر يستغرق وقتا أطول مما كنا نعتقد “.

“قف هناك ، نابضة بالحياة. هل لديك ثانية للدردشة؟”

 

 

“طالما أننا نفهمها بشكل صحيح ، ستزدهر المستعمرة في المستقبل.”

“لم لا؟” استعلام نابض بالحياة.

 

 

“بالضبط.”

 

 

عرض نابض بالحياة رد فعل مختلف جدا.

كان الشكل الجديد لقائد الكشافة أكبر من ذي قبل ، ولكن ليس كثيرا. كانت تتضاءل أمام بعض جنود المستوى الرابع ، الذين كانوا يطلق عليهم التخصصات. كانت أكثر أناقة وانسيابية وأصبحت ألوانها أكثر كتما. في الواقع ، بدا الأمر كما لو كانت تمتزج في الصخرة خلفها. كانت الهوائيات هي التغيير الرئيسي الآخر. أطول بكثير وشعيرات الشعر الدقيقة بدوا كما لو كانوا أكثر حساسية عدة مرات مما كانوا عليه من قبل.

 

 

لم يكن من السهل شرح كيف عرفوا ، لكنهم فعلوا. شعور محير ، كما لو كانت عقولهم متصلة عبر مساحة كبيرة بشيء يجمع كل تلك الأفكار مثل دوامة من رغبات المستعمرات واحتياجاتها. في اللحظة التي وضعت فيها نابضة بالحياة ساقا ضمن نطاقها ، كان بإمكانها الشعور بها.

“أردت فقط أن أوقفك قبل أن تدخل. الأمور حساسة على الخطوط الأمامية، لا يمكننا التحرك كما نريد”.

 

 

لحسن الحظ ، تدخل المجلس وأخذ الأمور في متناول اليد.

“لم لا؟” استعلام نابض بالحياة.

 

 

 

لم يكن التحرك بحذر هو أسلوبها بالضبط ، لكنها أجبرت على التكيف كجزء من المجلس.

 

 

لم يكن التحرك بحذر هو أسلوبها بالضبط ، لكنها أجبرت على التكيف كجزء من المجلس.

لقد وجدنا أدلة على وجود عرق متحضر يحتل هذه المناطق”.

لا تزال إميليانت غير معتادة على الحصول على اسم ، وكانت عالقة بين فرحة الاعتراف بها من قبل قائدها والخوف من الوقوع في مشاكل بسبب عدم احترامها.

 

 

“هل هم الذين يحتجزون الأكبر؟”

“من المحتمل ذلك.”

 

“لدي الكثير من هؤلاء!” أعلنت نابضة بالحياة بينما هرع أتباعها المرهقون إلى العرض.

“من المحتمل ذلك.”

 

 

 

سقطت نابضة بالحياة في الفكر. بغض النظر عن مدى سرعتها ، كانت هناك بعض المشاكل التي لم تستطع تجاوزها – تعريض المستعمرة لمجموعة أكثر تنظيما وقوة من مملكة ليريان سيكون بمثابة خدمة كبيرة جدا من المتاعب سريعة الحركة.

 

 

 

“ماذا كان القرار؟” سألت.

 

 

 

بورك استرخاء قليلا. لم يكن من المؤكد أبدا أن تستمع نابضة عندما يطلب منها المجلس القيام بأشياء. كانت غريبة … مستقلة. تخدم المستعمرة دائما ، ولكن بالطريقة التي اعتقدت أنها الأفضل. حتى هذه اللحظة، لم يجد المجلس أبدا أن أيا من قراراتها كان سيئا، لكنهم ما زالوا قلقين.

 

 

تجمد إميليانت.

“لقد أرسلنا فرقا من المشكلين الأساسيين. يمكن لوحوش الظل الأليفة أن تستكشف بشكل أكثر انفتاحا وتثير شكوكا أقل مما نستطيع. كما تم إنشاء أطقم حفر الأنفاق ولكننا بحاجة إلى مزيد من الدعم السحري. من الصعب تجنب بعض الممرات ونحن قلقون من اكتشاف قلوبنا إذا اقتربنا أكثر من اللازم”.

 

 

كان الشكل الجديد لقائد الكشافة أكبر من ذي قبل ، ولكن ليس كثيرا. كانت تتضاءل أمام بعض جنود المستوى الرابع ، الذين كانوا يطلق عليهم التخصصات. كانت أكثر أناقة وانسيابية وأصبحت ألوانها أكثر كتما. في الواقع ، بدا الأمر كما لو كانت تمتزج في الصخرة خلفها. كانت الهوائيات هي التغيير الرئيسي الآخر. أطول بكثير وشعيرات الشعر الدقيقة بدوا كما لو كانوا أكثر حساسية عدة مرات مما كانوا عليه من قبل.

“كل هذا رائع. ولكن ماذا تريد مني أن أفعل؟

 

 

“أنت فريقك سيتم استخدامه بشكل أفضل كسعاة. لقد سمح لكشافة المستوى الرابع بالمضي قدما ، ولديهم المهارات والطفرات اللازمة للإفلات من العقاب ، كما نأمل ، مما يعني أننا نفتقر إلى الأرجل السريعة “.

 

 

“من فضلك ، نابضة بالحياة” ، جاء الهمس العاجل من جنرال داخل فريقها ، “ليس من الحكمة الإشارة إلى الأكبر على أنه سخيف! أو للإيحاء بأن الأكبر هرب”.

“لدي الكثير من هؤلاء!” أعلنت نابضة بالحياة بينما هرع أتباعها المرهقون إلى العرض.

 

 

هكذا تقول ، انطلقت نابضة بالحياة بسرعة لا تصدق ، تاركة إميليانت وبقية فريقها في الغبار. كانت هذه هي المعاملة التي اعتادوا عليها جيدا في هذه المرحلة ، وهرعوا للحاق بالركب ، حيث صعدت الطبقات الأقل جسدية على ظهور جنود المستوى الرابع والكشافة من أجل مواكبة ذلك.

تماما كما كانت نابضة بالحياة على وشك تحية فريقها وتشجيع دورهم الجديد ككشافة يركضون بجد ، ظهر شيء آخر من النفق خلفهم ، أذهل كل نملة موجودة بسرعتها وهالتها الحاقدة.

“لدي الكثير من هؤلاء!” أعلنت نابضة بالحياة بينما هرع أتباعها المرهقون إلى العرض.

 

“بالضبط.”

تومض بركة عميقة من الظل عبر الأرض قبل أن يبدو أنها تستشعر المساحة المفتوحة وساكنة. بعد بضع ثوان ، أظلم المسبح وانفجرت غابة من المخالب السوداء. أمسكوا ولووا في الهواء ، وأمسكوا بأي شيء يمكنهم قبل أن يقطعوا ويسحبوا.

لا تزال إميليانت غير معتادة على الحصول على اسم ، وكانت عالقة بين فرحة الاعتراف بها من قبل قائدها والخوف من الوقوع في مشاكل بسبب عدم احترامها.

 

 

من خارج البركة ظهر رعب. كتلة غير متبلورة من اللحم بثلاثة أفواه مليئة بأسنان شائكة تتشقق بالطاقة الخبيثة. نشأ صراخ رهيب في النفق الذي أشعل النار في كل هوائي النمل بالاهتزازات.

الآن تدفق الآلاف من الأشقاء عبر الأنفاق الواقعة في نطاق الأكبر ، كل منهم احترق بشعلة داخلية أصبحت أكثر إشراقا كلما اقتربوا منها.

 

 

“!!!!!ش

 

 

بدت الكرة العملاقة وكأنها تنكمش ، والأطراف المائلة المغطاة بالأسنان تتراجع إلى الجسم كما لو كانت تقلصت بسرعة.

بكى كل من الأفواه بشكل مستقل في نشاز غريب تسبب في ارتعاش بورك بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، على الرغم من أنها لم تستطع تفسير السبب.

 

 

 

عرض نابض بالحياة رد فعل مختلف جدا.

لحسن الحظ ، تدخل المجلس وأخذ الأمور في متناول اليد.

 

 

“كرين كرين!” صاحت واندفعت نحو صديقتها.

 

 

 

[أين السيد؟!] زأرت كرينيس. [خذني إلى السيد!] قف هناك! انتظر! يمكننا أن نشعر بالأكبر. إنه ليس بعيد!]

لا تزال إميليانت غير معتادة على الحصول على اسم ، وكانت عالقة بين فرحة الاعتراف بها من قبل قائدها والخوف من الوقوع في مشاكل بسبب عدم احترامها.

 

لا تزال إميليانت غير معتادة على الحصول على اسم ، وكانت عالقة بين فرحة الاعتراف بها من قبل قائدها والخوف من الوقوع في مشاكل بسبب عدم احترامها.

بدت الكرة العملاقة وكأنها تنكمش ، والأطراف المائلة المغطاة بالأسنان تتراجع إلى الجسم كما لو كانت تقلصت بسرعة.

“أنت فريقك سيتم استخدامه بشكل أفضل كسعاة. لقد سمح لكشافة المستوى الرابع بالمضي قدما ، ولديهم المهارات والطفرات اللازمة للإفلات من العقاب ، كما نأمل ، مما يعني أننا نفتقر إلى الأرجل السريعة “.

 

تومض بركة عميقة من الظل عبر الأرض قبل أن يبدو أنها تستشعر المساحة المفتوحة وساكنة. بعد بضع ثوان ، أظلم المسبح وانفجرت غابة من المخالب السوداء. أمسكوا ولووا في الهواء ، وأمسكوا بأي شيء يمكنهم قبل أن يقطعوا ويسحبوا.

[لماذا يمكنك الشعور به عندما لا أستطيع…. هذا ليس عدلا!]

لقد وجدنا أدلة على وجود عرق متحضر يحتل هذه المناطق”.

 

“كرين كرين!” صاحت واندفعت نحو صديقتها.

اندفعت نابضة بالحياة لتربت على راس كرينيس برفق على بهوائياتها.

 

 

 

[لم يمض وقت طويل الآن ، كرين – كرين. لن يمر وقت طويل الآن.]

 

 

تومض بركة عميقة من الظل عبر الأرض قبل أن يبدو أنها تستشعر المساحة المفتوحة وساكنة. بعد بضع ثوان ، أظلم المسبح وانفجرت غابة من المخالب السوداء. أمسكوا ولووا في الهواء ، وأمسكوا بأي شيء يمكنهم قبل أن يقطعوا ويسحبوا.

[أين العدو أيها النابضو بالحياة؟ من هو العدو؟]

عرض نابض بالحياة رد فعل مختلف جدا.

 

“جيد جدا! جلب المستوى الرابع بعض المفاجآت غير العادية. ما زلنا نحاول إيجاد المسارات المثلى للبقية لاتباعها ، الأمر يستغرق وقتا أطول مما كنا نعتقد “.

كان من الواضح أن الرعب المسكين كان مضطربا ، ومخالبها تتلوى وتلتف في عقدة. بين الحين والآخر كانت تفقد السيطرة وتظهر أسنانها الممزقة لتمزيق قطع كبيرة من الحجر من حولها. استمرت برانايت في تهدئة صديقتها وهي تخبرهم بما يعرفونه.

لحسن الحظ ، تدخل المجلس وأخذ الأمور في متناول اليد.

 

 

[سأذهب وأستكشف في الخطوط الأمامية.] أعلنت كرينيس. [أنا وحش ظل لذا لن يتم الاشتباه بي.]

 

 

 

لم تكن بيرك متأكدة من ذلك ، لكنها لم تكن مستعدة لوضع كلمتها ضد أحد الأوصياء الأكبر سنا. انزلق الرعب المجسي أسفل النفق باتجاه الشرق مع صرير الفكين بفارغ الصبر.

هكذا تقول ، انطلقت نابضة بالحياة بسرعة لا تصدق ، تاركة إميليانت وبقية فريقها في الغبار. كانت هذه هي المعاملة التي اعتادوا عليها جيدا في هذه المرحلة ، وهرعوا للحاق بالركب ، حيث صعدت الطبقات الأقل جسدية على ظهور جنود المستوى الرابع والكشافة من أجل مواكبة ذلك.

 

“هل هم الذين يحتجزون الأكبر؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط