نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 514

دفع الفاتورة

دفع الفاتورة

 

 

دوى حادث تحطم في الغرفة عندما ألقت إيريت بلامين كأسها عبر مكتبها الخاص. اصطدمت الكاس الكريستالية برف الكتب الحجري المنحوت المزخرف المبني في الحائط وتحطمت ، وقذفت شظايا في جميع أنحاء الغرفة. الشخص الآخر الوحيد الحاضر ، أصغر عضو في ثالوثها ، بيريت كريسلاس ، جفل بينما صد جلدها الحقيقي الشظايا الحادة وحاول تهدئة زعيمها.

 

 

“إنهم لا يستخدمون أبدا أي شخص غير مخلص تماما لدائرة المحارب! لا تكن غبيا جدا”، قالت بلامين.

“لا يمكن أن يكونوا قد وصلوا بعيدا ، لا يزال لدينا تعويذات تتبع مرتبطة بالاثنين ، وسنعرف مكانهم قريبا.”

تلألأت البلورة بضوء ساطع عندما تم وضعها في حاملها المنحوت في وسط مكتب الكوارتز الذي سيطر على الدراسة. أخذ الثالوث أماكنهم للمكالمة ، وكان جرافوس وكريسلاس يحيطان بلامين وهي تجلس في مقعد مكتبها وتحدق باستبداد في البلورة.

 

“هل هناك فرصة يمكننا الاعتماد على المساعدة؟ الاب من … الداعمون؟” ترددت كريسلاس في الاقتراح.

استدارت بلامين على المشكل الأصغر سنا في غضب ، ولوحت بيدها في الهواء وهي تتحدث كما لو كانت تحاول ضرب الواقع من حولها.

كان هناك وقفة.

 

سارت خلف مكتبها وأخرجت درجا مليئا ببلورات الاتصالات المسحورة ، كل منها يقع في حقيبته الخاصة ويحمل علامة واضحة. التفت جرافوس إلى العضو الآخر في الثالوث ، جبينه مجعد.

“هل تعرف أين هم؟ أوه ، أنا أعرف أين هم. تلقيت كلمة قبل دقيقتين بأنهم ظهروا على بعد مائة متر خارج بوابات ستونهول!

أبطأ قائدها من سرعتها وهي تحاول التفكير.

 

“هل تعرف أين هم؟ أوه ، أنا أعرف أين هم. تلقيت كلمة قبل دقيقتين بأنهم ظهروا على بعد مائة متر خارج بوابات ستونهول!

“لا!” شهق كريسلاس.

 

 

 

“أوه ، هذا ليس كل شيء! كانوا يتسكعون لفترة طويلة حتى يكتشفهم كل حارس على الحائط قبل الفرار. سيكون لديهم جيومانسر تتبع نفقهم مباشرة إلينا!

 

 

“راقب كلماتك (مشكل) . لا تنس من أنت ومن تتحدث إليه. يمكننا أن نجعلك تختفي بين عشية وضحاها بلمسة من أصابعنا “.

كانت عيون بلامين متوحشة من الغضب وهي تشرح لعضوها الثالوث عمق الكارثة التي وقعت للتو. هذا الخطأ الغبي! كل ما كان عليها فعله هو الموت وسيكون مؤيدوهم في المدينة سعداء. كيف يمكن أن يتوقعوا أن حشرة واحدة يرثى لها سيكون من الصعب قتلها ؟!

أجبرت إيريت غضبها على الهدوء وسعت جاهدة للبقاء هادئة.

 

عبس المسن مجعد الوجه بالفعل.

“هل يمكننا إدخال شعبنا في مجموعة البحث في المدينة؟ يجب أن يكونوا مشكلين ، أليس كذلك؟

 

 

 

“إنهم لا يستخدمون أبدا أي شخص غير مخلص تماما لدائرة المحارب! لا تكن غبيا جدا”، قالت بلامين.

 

 

 

قاومت الرغبة في ضرب معاصرتها. كانت بحاجة إلى أن تكون هادئة ، يجب أن تكون هناك طريقة لإنقاذ هذا.

انحنت كريسلاس وضربه في صدره.

 

 

“هل هناك فرصة يمكننا الاعتماد على المساعدة؟ الاب من … الداعمون؟” ترددت كريسلاس في الاقتراح.

 

 

 

كان ردها الوحيد هو الهدير الذي انبعث من أعماق حلق زعيمتها. لقد أثبت “داعموهم” أنهم يمثلون مشكلة أكثر بكثير مما يستحقون. دفعت الأموال والموارد التي قدموها فصيلهم إلى قمة طائفة الدودة في غضون بضع سنوات فقط ، ولكن في اللحظة التي تم فيها تحقيق ذلك ، بدأت المطالب في التدفق. منذ ذلك الحين ، كانوا يربطون أنفسهم في عقدة في محاولة لتلبية مطالبهم الفاحشة مع تعزيز الأجندة المناسبة للطائفة ، وهو حبل مشدود دقيق استغرق قدرا هائلا من المهارة للتنقل.

عادت إلى كريسلاس.

 

 

قال بلامين بمرارة: “لن يساعدونا ، سيقطعون الروابط في اللحظة التي يشعرون فيها أن الحجر ينهار. إذا كان هناك أي شيء ، فيمكننا أن نتوقع منهم أن يكونوا الأعلى صوتا بين أولئك الذين يسعون إلى إسقاطنا “.

 

 

كانت عيون بلامين متوحشة من الغضب وهي تشرح لعضوها الثالوث عمق الكارثة التي وقعت للتو. هذا الخطأ الغبي! كل ما كان عليها فعله هو الموت وسيكون مؤيدوهم في المدينة سعداء. كيف يمكن أن يتوقعوا أن حشرة واحدة يرثى لها سيكون من الصعب قتلها ؟!

تقدم كريسلاس إلى الأمام ، مليء بالطاقة.

“لكنهم كانوا هم …” لقد تلعثم.

 

 

“إذن لماذا لا نسحبهم معنا؟” همست ، فجأة شرسة. “لدينا ما يكفي من المواد المساومة لجرهم عبر الوحل لجيل كامل. سيتعين عليهم مساعدتنا!”

 

 

وقالت: “لقد هربت عينتان من البؤرة الاستيطانية ، إحداهما كانت الوحش الذي طلبت منا إخماده”.

أبطأ قائدها من سرعتها وهي تحاول التفكير.

تلألأت البلورة بضوء ساطع عندما تم وضعها في حاملها المنحوت في وسط مكتب الكوارتز الذي سيطر على الدراسة. أخذ الثالوث أماكنهم للمكالمة ، وكان جرافوس وكريسلاس يحيطان بلامين وهي تجلس في مقعد مكتبها وتحدق باستبداد في البلورة.

 

“قد تتسخ قليلا مع رد الفعل السلبي من مثل هذا الموقف. من الصعب جدا الحفاظ على نظافتك هذه الأيام”.

ا

 

“سيكون ذلك … ”

 

 

“فكرتك لها بعض المزايا. سأتواصل مع جهة الاتصال الخاصة بنا وأحاول الضغط. سأحتاج منكما معي لتقديم جبهة موحدة. نحن نلعب مباراة خطيرة الآن وليس لدينا الكثير من الوقت”.

خطير. خطر. الجنون. ناهيك عن مسألة أعلى بكثير من محطتها في التسلسل الهرمي للطائفة.

“نحن لسنا قادرين على التصرف كما يحلو لنا هنا في الطائفة. بعض العادات لا تزال بحاجة إلى مراعاة. فقط لأن عائلة قديمة في دائرة المحارب تريد شيئا ميتا لا يعني أننا سنقفز للطاعة! نحن لسنا قتلتكم”.

 

 

“سأحتاج إلى الاتصال بالقيادة. لكن ليس لدينا وقت! اللعنة!”

“هل تعرف أين هم؟ أوه ، أنا أعرف أين هم. تلقيت كلمة قبل دقيقتين بأنهم ظهروا على بعد مائة متر خارج بوابات ستونهول!

 

 

في تلك اللحظة ، اقتحم أوريدين جرافوس الغرفة ، والغضب مكتوب على وجهه. رفع بلامين يده ليتشير بين عينيها قبل أن يتمكن من الكلام.

 

 

 

“لا كلمة منك! لا. واحدة. إذا لم تكن صارخا جدا ، لكان بإمكاننا التحرك بهدوء ضد هذا المخلوق الذي تم تفجيره قبل أسبوع! كما كنا نريد!”

 

 

 

عادت إلى كريسلاس.

اتسعت عيناه.

 

عبس المسن مجعد الوجه بالفعل.

“فكرتك لها بعض المزايا. سأتواصل مع جهة الاتصال الخاصة بنا وأحاول الضغط. سأحتاج منكما معي لتقديم جبهة موحدة. نحن نلعب مباراة خطيرة الآن وليس لدينا الكثير من الوقت”.

انحنت كريسلاس وضربه في صدره.

 

“راقب كلماتك (مشكل) . لا تنس من أنت ومن تتحدث إليه. يمكننا أن نجعلك تختفي بين عشية وضحاها بلمسة من أصابعنا “.

سارت خلف مكتبها وأخرجت درجا مليئا ببلورات الاتصالات المسحورة ، كل منها يقع في حقيبته الخاصة ويحمل علامة واضحة. التفت جرافوس إلى العضو الآخر في الثالوث ، جبينه مجعد.

 

 

“أوه؟ كان من الأفضل أن يكون هذا مثيرا للاهتمام “. وحذر.

“لقد شوهدوا خارج المدينة” ، ملأته كريسلاس ، وصوتها مقتضب ، “قد تتمكن المدينة من تتبعهم إلينا”.

“فكرتك لها بعض المزايا. سأتواصل مع جهة الاتصال الخاصة بنا وأحاول الضغط. سأحتاج منكما معي لتقديم جبهة موحدة. نحن نلعب مباراة خطيرة الآن وليس لدينا الكثير من الوقت”.

 

“لدينا مشكلة ستصبح قريبا لك أيضا.”

اتسعت عيناه.

دوى حادث تحطم في الغرفة عندما ألقت إيريت بلامين كأسها عبر مكتبها الخاص. اصطدمت الكاس الكريستالية برف الكتب الحجري المنحوت المزخرف المبني في الحائط وتحطمت ، وقذفت شظايا في جميع أنحاء الغرفة. الشخص الآخر الوحيد الحاضر ، أصغر عضو في ثالوثها ، بيريت كريسلاس ، جفل بينما صد جلدها الحقيقي الشظايا الحادة وحاول تهدئة زعيمها.

 

“إذا اعتقدوا أننا كنا نربي النمل هنا …”

“إذا اعتقدوا أننا كنا نربي النمل هنا …”

“إذن لماذا لا نسحبهم معنا؟” همست ، فجأة شرسة. “لدينا ما يكفي من المواد المساومة لجرهم عبر الوحل لجيل كامل. سيتعين عليهم مساعدتنا!”

 

دوى حادث تحطم في الغرفة عندما ألقت إيريت بلامين كأسها عبر مكتبها الخاص. اصطدمت الكاس الكريستالية برف الكتب الحجري المنحوت المزخرف المبني في الحائط وتحطمت ، وقذفت شظايا في جميع أنحاء الغرفة. الشخص الآخر الوحيد الحاضر ، أصغر عضو في ثالوثها ، بيريت كريسلاس ، جفل بينما صد جلدها الحقيقي الشظايا الحادة وحاول تهدئة زعيمها.

“بالضبط!” قطعت. “سننتهي. قد يتم سحب طائفة الدودة بأكملها من الجذور بحلول الوقت الذي تنتهي فيه دائرة المحارب معنا!

لم يمض وقت طويل قبل أن يتم تنشيط البلورة المطابقة وظهر إسقاط جولجاري في الطرف الآخر في الهواء فوق البلورة. انكمش الثالوث كواحد غريزيا من المحارب الذابل الذي ظهرت صورته.

 

 

“لكنهم كانوا هم …” لقد تلعثم.

 

 

سارت خلف مكتبها وأخرجت درجا مليئا ببلورات الاتصالات المسحورة ، كل منها يقع في حقيبته الخاصة ويحمل علامة واضحة. التفت جرافوس إلى العضو الآخر في الثالوث ، جبينه مجعد.

انحنت كريسلاس وضربه في صدره.

 

 

“إنه جاهز” ، أعلن بلامين ، “أوريدين ، بيريتيت ، تعال وانضم إلي.”

“أنت وأنا نعرف ذلك ، أوريدين. لكن هل سيتحملون دورهم في ذلك؟”

“لدينا مشكلة ستصبح قريبا لك أيضا.”

 

 

توترت تعبيره وهو يفكر في احتمال حدوث ذلك على الإطلاق. سيكونون سعداء للغاية بإرسال “حلفائهم” إلى غياهب النسيان إذا أبقى أنوفهم نظيفة.

قال بلامين بمرارة: “لن يساعدونا ، سيقطعون الروابط في اللحظة التي يشعرون فيها أن الحجر ينهار. إذا كان هناك أي شيء ، فيمكننا أن نتوقع منهم أن يكونوا الأعلى صوتا بين أولئك الذين يسعون إلى إسقاطنا “.

 

“لكنهم كانوا هم …” لقد تلعثم.

“إنه جاهز” ، أعلن بلامين ، “أوريدين ، بيريتيت ، تعال وانضم إلي.”

“حسنا ، هذا على وشك أن يصبح مشكلتك ،” قطع بلامين ، “لأن الوحشين اللذين هربا قد ظهرا خارج بوابات المدينة!”

 

استدارت بلامين على المشكل الأصغر سنا في غضب ، ولوحت بيدها في الهواء وهي تتحدث كما لو كانت تحاول ضرب الواقع من حولها.

تلألأت البلورة بضوء ساطع عندما تم وضعها في حاملها المنحوت في وسط مكتب الكوارتز الذي سيطر على الدراسة. أخذ الثالوث أماكنهم للمكالمة ، وكان جرافوس وكريسلاس يحيطان بلامين وهي تجلس في مقعد مكتبها وتحدق باستبداد في البلورة.

“سأتصل بك مرة أخرى في غضون ساعة. إذا لم يكن لديك قيادة لي بحلول ذلك الوقت ، فسوف أدفن تلك البؤرة الاستيطانية بأكملها وأتركك إلى الزنزانة. هل تسمعني بلامين؟

 

 

لم يمض وقت طويل قبل أن يتم تنشيط البلورة المطابقة وظهر إسقاط جولجاري في الطرف الآخر في الهواء فوق البلورة. انكمش الثالوث كواحد غريزيا من المحارب الذابل الذي ظهرت صورته.

انتفخت عيناه.

 

 

“كان من الأفضل أن يكون هذا مهما ، بلامين. ليس لدي الكثير لأضيعه على أمثالك»، سخر.

 

 

 

ابتلعت إيريت بلامين وثبتت نفسها. بغض النظر عن مدى ارتفاعها ، أو مدى كرهها لهم ، كان من الصعب التغلب على مدى الحياة من الخضوع لطبقة المحارب.

“سأتصل بك مرة أخرى في غضون ساعة. إذا لم يكن لديك قيادة لي بحلول ذلك الوقت ، فسوف أدفن تلك البؤرة الاستيطانية بأكملها وأتركك إلى الزنزانة. هل تسمعني بلامين؟

 

أبطأ قائدها من سرعتها وهي تحاول التفكير.

“لدينا مشكلة ستصبح قريبا لك أيضا.”

“راقب كلماتك (مشكل) . لا تنس من أنت ومن تتحدث إليه. يمكننا أن نجعلك تختفي بين عشية وضحاها بلمسة من أصابعنا “.

 

اتسعت عيناه.

عبس المسن مجعد الوجه بالفعل.

خطير. خطر. الجنون. ناهيك عن مسألة أعلى بكثير من محطتها في التسلسل الهرمي للطائفة.

 

“بوضوح.”

“أوه؟ كان من الأفضل أن يكون هذا مثيرا للاهتمام “. وحذر.

 

 

عادت إلى كريسلاس.

وقالت: “لقد هربت عينتان من البؤرة الاستيطانية ، إحداهما كانت الوحش الذي طلبت منا إخماده”.

“سأحتاج إلى الاتصال بالقيادة. لكن ليس لدينا وقت! اللعنة!”

 

 

انتفخت عيناه.

 

 

 

“لم يمت بعد؟” احتدم. “قيل لك أن تقتلها في اللحظة التي كانت فيها بين يديك!”

 

 

“لكنهم كانوا هم …” لقد تلعثم.

“لم يكن من المناسب القيام بذلك.”

 

 

“بالضبط!” قطعت. “سننتهي. قد يتم سحب طائفة الدودة بأكملها من الجذور بحلول الوقت الذي تنتهي فيه دائرة المحارب معنا!

“مناسب؟!” حدق ، “لدي القليل من الاهتمام بما تعتبره” مناسبا “. قيل لك أن تنجزها ولذا كان يجب عليك القيام بذلك! من برأيك يمسك بمقودك؟

“لا!” شهق كريسلاس.

 

“هم ماذا؟ … آه. سيكون هناك بحث عن الحشرة. ستتدخل المدينة ولا تريد أن يتم تتبعها إليك … فهمت. أفترض أنك تريدني ومن أمثلهم أن نتدخل نيابة عنك؟

أجبرت إيريت غضبها على الهدوء وسعت جاهدة للبقاء هادئة.

في تلك اللحظة ، اقتحم أوريدين جرافوس الغرفة ، والغضب مكتوب على وجهه. رفع بلامين يده ليتشير بين عينيها قبل أن يتمكن من الكلام.

 

“لم يمت بعد؟” احتدم. “قيل لك أن تقتلها في اللحظة التي كانت فيها بين يديك!”

“نحن لسنا قادرين على التصرف كما يحلو لنا هنا في الطائفة. بعض العادات لا تزال بحاجة إلى مراعاة. فقط لأن عائلة قديمة في دائرة المحارب تريد شيئا ميتا لا يعني أننا سنقفز للطاعة! نحن لسنا قتلتكم”.

 

 

 

“أنتم عبيدنا ، تم شراؤهم ودفع ثمنهم!”

“قد تتسخ قليلا مع رد الفعل السلبي من مثل هذا الموقف. من الصعب جدا الحفاظ على نظافتك هذه الأيام”.

 

“بوضوح.”

كان جرافوس يرتجف من الغضب بحلول هذا الوقت ومد كريسلاس يده سرا ليمسك بذراعه. إذا انفجر في اتصالهم ، فستكون هناك فرصة ضئيلة لتأمين المساعدة التي يحتاجونها.

كان ردها الوحيد هو الهدير الذي انبعث من أعماق حلق زعيمتها. لقد أثبت “داعموهم” أنهم يمثلون مشكلة أكثر بكثير مما يستحقون. دفعت الأموال والموارد التي قدموها فصيلهم إلى قمة طائفة الدودة في غضون بضع سنوات فقط ، ولكن في اللحظة التي تم فيها تحقيق ذلك ، بدأت المطالب في التدفق. منذ ذلك الحين ، كانوا يربطون أنفسهم في عقدة في محاولة لتلبية مطالبهم الفاحشة مع تعزيز الأجندة المناسبة للطائفة ، وهو حبل مشدود دقيق استغرق قدرا هائلا من المهارة للتنقل.

 

 

“حسنا ، هذا على وشك أن يصبح مشكلتك ،” قطع بلامين ، “لأن الوحشين اللذين هربا قد ظهرا خارج بوابات المدينة!”

ابتلعت إيريت بلامين وثبتت نفسها. بغض النظر عن مدى ارتفاعها ، أو مدى كرهها لهم ، كان من الصعب التغلب على مدى الحياة من الخضوع لطبقة المحارب.

 

 

“هم ماذا؟ … آه. سيكون هناك بحث عن الحشرة. ستتدخل المدينة ولا تريد أن يتم تتبعها إليك … فهمت. أفترض أنك تريدني ومن أمثلهم أن نتدخل نيابة عنك؟

خطير. خطر. الجنون. ناهيك عن مسألة أعلى بكثير من محطتها في التسلسل الهرمي للطائفة.

 

 

“نعتقد أن الوقت قد حان لكي تتقدم العشائر القديمة وتتسخ أيديها. لن نكون في هذا الموقف إذا لم يفتقر أحد سليلك حتى إلى أدنى عنصر من عناصر السيطرة!

استدارت بلامين على المشكل الأصغر سنا في غضب ، ولوحت بيدها في الهواء وهي تتحدث كما لو كانت تحاول ضرب الواقع من حولها.

 

 

كان هناك وقفة.

 

 

 

“راقب كلماتك (مشكل) . لا تنس من أنت ومن تتحدث إليه. يمكننا أن نجعلك تختفي بين عشية وضحاها بلمسة من أصابعنا “.

“بالضبط!” قطعت. “سننتهي. قد يتم سحب طائفة الدودة بأكملها من الجذور بحلول الوقت الذي تنتهي فيه دائرة المحارب معنا!

 

كانت عيون بلامين متوحشة من الغضب وهي تشرح لعضوها الثالوث عمق الكارثة التي وقعت للتو. هذا الخطأ الغبي! كل ما كان عليها فعله هو الموت وسيكون مؤيدوهم في المدينة سعداء. كيف يمكن أن يتوقعوا أن حشرة واحدة يرثى لها سيكون من الصعب قتلها ؟!

“قد تتسخ قليلا مع رد الفعل السلبي من مثل هذا الموقف. من الصعب جدا الحفاظ على نظافتك هذه الأيام”.

“إنه جاهز” ، أعلن بلامين ، “أوريدين ، بيريتيت ، تعال وانضم إلي.”

 

 

عادت إلى كريسلاس.

 

“هم ماذا؟ … آه. سيكون هناك بحث عن الحشرة. ستتدخل المدينة ولا تريد أن يتم تتبعها إليك … فهمت. أفترض أنك تريدني ومن أمثلهم أن نتدخل نيابة عنك؟

“سأتصل بك مرة أخرى في غضون ساعة. إذا لم يكن لديك قيادة لي بحلول ذلك الوقت ، فسوف أدفن تلك البؤرة الاستيطانية بأكملها وأتركك إلى الزنزانة. هل تسمعني بلامين؟

 

 

 

“بوضوح.”

“نحن لسنا قادرين على التصرف كما يحلو لنا هنا في الطائفة. بعض العادات لا تزال بحاجة إلى مراعاة. فقط لأن عائلة قديمة في دائرة المحارب تريد شيئا ميتا لا يعني أننا سنقفز للطاعة! نحن لسنا قتلتكم”.

 

 

“أوه ، هذا ليس كل شيء! كانوا يتسكعون لفترة طويلة حتى يكتشفهم كل حارس على الحائط قبل الفرار. سيكون لديهم جيومانسر تتبع نفقهم مباشرة إلينا!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط