نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 515

طيران، إليها الحمقى

طيران، إليها الحمقى

[الدودة غبية.]

 

 

 

[قلت إنني آسف بالفعل …]

 

 

 

[تبدو مثيرة للاشمئزاز و انت تاكل الأوساخ.]

 

 

[سوف يأكلونني!]

[أعلم، حسنا؟ أنا أعرف.]

 

 

[إنها ناعمة وليس لها درع مما يجعلها أقل لمعانا.]

[أعلم، حسنا؟ أنا أعرف.]

 

أيضا ، سيكون رائعا للغاية إذا لم أستطع الحصول على بعقب دودة في وجهي في وقت ما قريبا ، لقد انتهيت من ذلك. يستغرق الأمر بضع دقائق حتى نشق طريقنا وبصرخة سعيدة ، يندفع جيم إلى النفق المظلم أمامه ، ويصرخ بفرح.

[ليس كل النمل لامع! أنت فقط لامع!]

 

 

[هل تتحدث معي مرة أخرى؟! إنفيديا ، أعتقد أنه يتحدث معي!]

[هل تتحدث معي مرة أخرى؟! إنفيديا ، أعتقد أنه يتحدث معي!]

[إنها ناعمة وليس لها درع مما يجعلها أقل لمعانا.]

 

 

[سسسترينغ. يجب أن يكون عارا.]

لا يستغرق الأمر وقتا طويلا لاتخاذ قرار. المستعمرة سيكون لها زائر!

 

يبدو مريبا بعض الشيء ، وهو ما لا يمكنني إلقاء اللوم عليه عليه. على حد علمه ، لا يوجد أي مكان آمن في أي مكان في الزنزانة.

[نعم ، من المفترض أن تكون عارا! ألست كذالك يا جيم؟]

 

 

 

[… نعم. أنا عار. هل يمكننا مناقشة هذا مرة أخرى؟ مثل ، عندما لا تتم مطاردتنا بنشاط ؟!]

[امسكها معا يا جيم. سنصل إلى هناك!]

 

يبدو مريبا بعض الشيء ، وهو ما لا يمكنني إلقاء اللوم عليه عليه. على حد علمه ، لا يوجد أي مكان آمن في أي مكان في الزنزانة.

[أفترض …]

 

 

 

بقدر ما أستمتع بتذكير دودتنا المقيمة بأنه وجنسه بأكمله فاشلون للغاية ومن المرجح أن يكون العالم أفضل حالا بدونهم ، لدينا شيء من الموقف على مخالبنا. بعد أن برزنا خارج تلك البوابات الحجرية الضخمة ، قمنا برفعها مرة أخرى تحت الأرض ولكن لم يمض وقت طويل قبل أن نبدأ في الشعور بعلامات على أننا نتبع.

 

 

يتردد.

لحسن الحظ ، تمكن جيم من تتبع النفق الذي انهار فيه أسرع بكثير مما كان بإمكانه حفره عبر الصخور الصلبة ، لكننا لم نتمكن من متابعة ذلك طوال طريق العودة ، فقد انتهى بنا المطاف في موقع المشكلون الذي بدأنا فيه. مما يعني أننا بحاجة إلى حفر طريقنا إلى نفق زنزانة آخر ، وهي وظيفة كنا بحاجة إلى حواس جيم الأرضية المشتبه بها الآن لمحاولة العثور عليها.

 

 

لا يستغرق الأمر وقتا طويلا لاتخاذ قرار. المستعمرة سيكون لها زائر!

[انظر ، لقد وجدت نفقا ، أليس كذلك؟]

 

 

 

[ …ليس حقا]

 

 

[سأكون هادئا.]

[كنت قريبا!]

 

 

 

[بالقرب من مدينة مليئة بجولجاري …]

[إلى أي مدى يا جيم؟ لا يمكننا أن نكون بعيدين بالتأكيد!]

 

 

[سأكون هادئا.]

[الدودة غبية.]

 

 

كل بضع ثوان أستطيع أن أشعر بنبضات سحرية تشع عبر الأرض ، في محاولة للعودة إلينا. لست متأكدا مما إذا كانت هذه شكلا من أشكال الهجوم العقلي أم أن هذه مجرد تعويذة موقع من نوع ما؟ كشف الوحوش؟ ربما تحاول الشعور بالاهتزازات في الصخر؟ في كلتا الحالتين أنا لست معجبا كبيرا. أنا وجيم نستخدم كل تقنية ممكنة لتسريع حفر الأنفاق. إنه يعض ويستخدم سحر الأرض إلى أقصى حدوده كما أفعل الشيء نفسه من خلفه مباشرة. لقد وضعت إنفيديا في مهمة تدمير النفق حتى أتمكن من التركيز بشكل كامل على المساعدة في الحفر. من الصعب التلاعب بالمانا التي تسبقني كثيرا ، جيم دودة طويلة بعد كل شيء ، لذلك أحتاج إلى بذل جهد حقيقي.

يبذل جيم قصارى جهده لمواكبة ذلك ، لكنه ليس مصمما للسرعة المسطحة. من حيث حفر الأنفاق عبر الأرض ، لا يمكن لأحد أن يأمل في مضاهاته. على الصخور رغم ذلك؟ إنه بطيء في أحسن الأحوال. وهي ليست المشكلة التي اعتقدت أنها قد تكون مشكلة حقا. هذا هي الزنزانة بعد كل شيء. لا يمكنك الذهاب بعيدا دون الاصطدام بالوحوش ، وهو خطر ليس جيم هو الأفضل تأهيلا للتعامل معه. لذلك يقع على عاتق إنفيديا وأنا أن نمزق المخلوقات التي تحاول منعنا من الفرار.

 

 

نبض آخر! إنهم يأتون بشكل أسرع الآن … هل هذا يعني أنهم يهاجموننا أم أننا نبتعد أكثر؟ أتمنى لو كنت أعرف!

بينما نندفع عبر الأنفاق المظلمة والباردة التي تلتف وتدور ، أستخدم خريطة النفق الخاصة بي للتأكد من أننا نبتعد عن مدينة جولجاري التي تعثرنا فيها سابقا. من الواضح أنه ليس في مكان ما أحرص على العودة إليه. لا على المدى القصير ، ولا في أي وقت مضى ، إذا كنت صريحا. كانت سرقة الليريون مضحكة ولكن الصراع مع الجولغاري ليس مطروحا.

 

 

[إلى أي مدى يا جيم؟ لا يمكننا أن نكون بعيدين بالتأكيد!]

يتذبذب قليلا ، من الواضح أنه غير مقتنع.

 

[ليس كل النمل لامع! أنت فقط لامع!]

[ليس بعيدا! لقد وجدت نفقا آخر ، على الأرجح … عشرون مترا أمامهم!]

 

[انظروا ، قد يكونون حشدا مفترسا من آلات القتل ، لكنهم أيضا أذكياء وجادون جدا بشأن ما أقوله لهم. ربما إلى درجة غير صحية. لذلك لا تقلق بشأن كونك الطعام. سوف يساعدونك ، حتى أنهم سوف يحمونك. يحمون كلانا.]

[صياغة سيئة بالنظر إلى الظروف!]

 

 

[آها!]

[متفق عليه!]

[انظروا ، قد يكونون حشدا مفترسا من آلات القتل ، لكنهم أيضا أذكياء وجادون جدا بشأن ما أقوله لهم. ربما إلى درجة غير صحية. لذلك لا تقلق بشأن كونك الطعام. سوف يساعدونك ، حتى أنهم سوف يحمونك. يحمون كلانا.]

 

يبذل جيم قصارى جهده لمواكبة ذلك ، لكنه ليس مصمما للسرعة المسطحة. من حيث حفر الأنفاق عبر الأرض ، لا يمكن لأحد أن يأمل في مضاهاته. على الصخور رغم ذلك؟ إنه بطيء في أحسن الأحوال. وهي ليست المشكلة التي اعتقدت أنها قد تكون مشكلة حقا. هذا هي الزنزانة بعد كل شيء. لا يمكنك الذهاب بعيدا دون الاصطدام بالوحوش ، وهو خطر ليس جيم هو الأفضل تأهيلا للتعامل معه. لذلك يقع على عاتق إنفيديا وأنا أن نمزق المخلوقات التي تحاول منعنا من الفرار.

هناك ذعر متزايد في الدودة يثير القلق. كلما زاد الخطر الذي نواجهه ، أصبح أكثر اضطرابا. كونه مخلوقا محميا ، وعدم الاضطرار إلى القتال لفترة طويلة ، وإحضار وجباته إليه ، فلا بد أنه قتل حافته. على الرغم من أنه ، انطلاقا من تاريخه ، لم يكن هذا الرجل أبدا أكثر الوحوش عدوانية منذ ولادته من جديد.

[متفق عليه!]

 

 

[امسكها معا يا جيم. سنصل إلى هناك!]

[… نعم؟]

 

أنا انفجرت من النفق مع إنفيديا عن قرب ، الفك السفلي الخاص بي واسع.

[صحيح!]

[… نعم. أنا عار. هل يمكننا مناقشة هذا مرة أخرى؟ مثل ، عندما لا تتم مطاردتنا بنشاط ؟!]

 

[انظر ، لا يهمني إذا كنت تريد الذهاب بمفردك ، فأنا لا أفعل ذلك حقا] أؤكد له ، [لدي أماكن لأكون فيها وتفضل الاختباء ، لا بأس. أنا فقط أريدك أن تجري مكالمة بسرعة كبيرة جدا.]

أيضا ، سيكون رائعا للغاية إذا لم أستطع الحصول على بعقب دودة في وجهي في وقت ما قريبا ، لقد انتهيت من ذلك. يستغرق الأمر بضع دقائق حتى نشق طريقنا وبصرخة سعيدة ، يندفع جيم إلى النفق المظلم أمامه ، ويصرخ بفرح.

[ليس كل النمل لامع! أنت فقط لامع!]

 

[انظروا ، قد يكونون حشدا مفترسا من آلات القتل ، لكنهم أيضا أذكياء وجادون جدا بشأن ما أقوله لهم. ربما إلى درجة غير صحية. لذلك لا تقلق بشأن كونك الطعام. سوف يساعدونك ، حتى أنهم سوف يحمونك. يحمون كلانا.]

[لقد فعلنا ذلك!]

[ماذا تعتقد أنه سيحدث لي عندما أحيط بوحوش النمل؟!]

 

 

[انزل يا جيم!]

 

 

 

أنا انفجرت من النفق مع إنفيديا عن قرب ، الفك السفلي الخاص بي واسع.

[تبدو مثيرة للاشمئزاز و انت تاكل الأوساخ.]

 

[ستلتقي بالمستعمرة يا جيم!]

اقضم!

 

 

 

يصرخ حريش الظل بينما يقصمه فكي ويسقط على جانب واحد ، يرتعش. حريش غبي! يطفو على السطح في كل مرة لا أريدهم أن يفعلوا ذلك!

 

 

 

[ماذا بحق الجحيم كان ذلك؟!] جيم يبكي مذعورا.

 

 

 

[حريش الظل. إنها جديدة. ابق متيقظا يا جيم! أنت في الزنزانة الآن. ماذا تريد أن تفعل؟ حاول أن تختبئ في الجدران أم تريد أن تأتي معي؟]

[بالقرب من مدينة مليئة بجولجاري …]

 

[….]

يتردد.

يتردد.

 

[… نعم؟]

[انظر ، لا يهمني إذا كنت تريد الذهاب بمفردك ، فأنا لا أفعل ذلك حقا] أؤكد له ، [لدي أماكن لأكون فيها وتفضل الاختباء ، لا بأس. أنا فقط أريدك أن تجري مكالمة بسرعة كبيرة جدا.]

[إنها ناعمة وليس لها درع مما يجعلها أقل لمعانا.]

 

[حريش الظل. إنها جديدة. ابق متيقظا يا جيم! أنت في الزنزانة الآن. ماذا تريد أن تفعل؟ حاول أن تختبئ في الجدران أم تريد أن تأتي معي؟]

ترتجف الدودة العملاقة للحظة وهو يكافح من أجل اتخاذ القرار.

[إنها ناعمة وليس لها درع مما يجعلها أقل لمعانا.]

 

 

[سآتي معك. ما زلت قريبا جدا من محاولة الاختباء هنا ، سيتمكنون من العثور علي قبل أن أبتعد كثيرا.]

 

 

كل بضع ثوان أستطيع أن أشعر بنبضات سحرية تشع عبر الأرض ، في محاولة للعودة إلينا. لست متأكدا مما إذا كانت هذه شكلا من أشكال الهجوم العقلي أم أن هذه مجرد تعويذة موقع من نوع ما؟ كشف الوحوش؟ ربما تحاول الشعور بالاهتزازات في الصخر؟ في كلتا الحالتين أنا لست معجبا كبيرا. أنا وجيم نستخدم كل تقنية ممكنة لتسريع حفر الأنفاق. إنه يعض ويستخدم سحر الأرض إلى أقصى حدوده كما أفعل الشيء نفسه من خلفه مباشرة. لقد وضعت إنفيديا في مهمة تدمير النفق حتى أتمكن من التركيز بشكل كامل على المساعدة في الحفر. من الصعب التلاعب بالمانا التي تسبقني كثيرا ، جيم دودة طويلة بعد كل شيء ، لذلك أحتاج إلى بذل جهد حقيقي.

[هيا بنا!]

 

 

 

هازو! أنا خارج!

[نعم ، من المفترض أن تكون عارا! ألست كذالك يا جيم؟]

 

[هل تريد أن تخونني؟! تحولني إلى طعام النمل؟ هل هذا كل شيء يا أنتوني؟ لا أستطيع أن أصدق هذا!]

[إنفيديا! أريدك أن تفجر أي شيء يبدو أنه سيقترب أكثر من اللازم! حسنا؟]

[سآتي معك. ما زلت قريبا جدا من محاولة الاختباء هنا ، سيتمكنون من العثور علي قبل أن أبتعد كثيرا.]

 

[أعلم، حسنا؟ أنا أعرف.]

[نعم.]

 

 

[لقد فعلنا ذلك!]

[دعونا نفعلها!] 

يتردد.

 

 

عندما لا تعرف ما إذا كان فريق غاضب من ثمانية أقدام من الصخور سيقفز عليك من الظل ، فليس من الصعب الحصول على الدافع للركض. إنفيديا ليس الأسرع ، لذلك أكدسه على ظهري وأبدأ في الاندفاع أسفل النفق. لا أعرف بالضبط كيفية الوصول إلى المستعمرة ، لكن يمكنني الشعور بالاتجاه العام الذي أحتاج إلى السفر فيه.

 

 

 

يبذل جيم قصارى جهده لمواكبة ذلك ، لكنه ليس مصمما للسرعة المسطحة. من حيث حفر الأنفاق عبر الأرض ، لا يمكن لأحد أن يأمل في مضاهاته. على الصخور رغم ذلك؟ إنه بطيء في أحسن الأحوال. وهي ليست المشكلة التي اعتقدت أنها قد تكون مشكلة حقا. هذا هي الزنزانة بعد كل شيء. لا يمكنك الذهاب بعيدا دون الاصطدام بالوحوش ، وهو خطر ليس جيم هو الأفضل تأهيلا للتعامل معه. لذلك يقع على عاتق إنفيديا وأنا أن نمزق المخلوقات التي تحاول منعنا من الفرار.

 

 

 

بينما نندفع عبر الأنفاق المظلمة والباردة التي تلتف وتدور ، أستخدم خريطة النفق الخاصة بي للتأكد من أننا نبتعد عن مدينة جولجاري التي تعثرنا فيها سابقا. من الواضح أنه ليس في مكان ما أحرص على العودة إليه. لا على المدى القصير ، ولا في أي وقت مضى ، إذا كنت صريحا. كانت سرقة الليريون مضحكة ولكن الصراع مع الجولغاري ليس مطروحا.

[انظر ، لا يهمني إذا كنت تريد الذهاب بمفردك ، فأنا لا أفعل ذلك حقا] أؤكد له ، [لدي أماكن لأكون فيها وتفضل الاختباء ، لا بأس. أنا فقط أريدك أن تجري مكالمة بسرعة كبيرة جدا.]

 

 

اقضم! اقضم! اقضم!

[كنت قريبا!]

 

 

لقد قطعت مخلوقات ظل الطبقة الثانية التي تعيش في هذه الأنفاق باستخدام إنفيديا التي تلقي سحر الدعم علي. تعويذات الدعم تحدث فرقا كبيرا حيث يترنح أعدائي من هجماته العقلية المذهلة ، أو يتم صدهم من قبل دروعه أو تفجيرهم مباشرة بسبب انفجاراته. ملقي الدعم التي أردته دائما هنا أخيرا وهو شعور جيد للغاية.

اقضم! اقضم! اقضم!

 

[انظر ، لقد وجدت نفقا ، أليس كذلك؟]

[بهذه الطريقة ، جيم! استمر في الزحام. أعتقد أننا اقتربنا من هناك!]

[بهذه الطريقة ، جيم! استمر في الزحام. أعتقد أننا اقتربنا من هناك!]

 

[هل تريد أن تخونني؟! تحولني إلى طعام النمل؟ هل هذا كل شيء يا أنتوني؟ لا أستطيع أن أصدق هذا!]

[أين تعتقد بالضبط أنه سيكون آمنا؟ اعتقدت أننا كنا نحاول فقط الابتعاد عن جولجاري؟]

 

 

يبدو مريبا بعض الشيء ، وهو ما لا يمكنني إلقاء اللوم عليه عليه. على حد علمه ، لا يوجد أي مكان آمن في أي مكان في الزنزانة.

 

 

[صحيح!]

[انظر ، أنا نملة.]

[انظر، هذا هو المكان الذي سأذهب إليه. إذا كنت تريد أن تتجه بطريقتك الخاصة ، فسأقول لك حظا سعيدا. أنت لك الخيار.]

 

 

[… نعم؟]

[إنفيديا! أريدك أن تفجر أي شيء يبدو أنه سيقترب أكثر من اللازم! حسنا؟]

 

تحول الدودة رأسها من جانب إلى آخر ، كما لو كانت تبحث عن مخرج.

[أين تعتقد أن النملة ستشعر بالأمان؟ مدعم؟ مغلف بالحب الدافئ لعائلتهم؟]

اقضم!

 

[أفترض …]

[أنت لا تقصد …]

 

 

تحول الدودة رأسها من جانب إلى آخر ، كما لو كانت تبحث عن مخرج.

[ستلتقي بالمستعمرة يا جيم!]

[جيم ، لن يأكلوك إذا أخبرتهم ألا يفعلوا ذلك. صدقني ، إنهم ليسوا مثل ما تفكر فيه.]

 

 

تتوقف دودة الخلط عن الصراخ.

 

 

 

[هل تريد أن تخونني؟! تحولني إلى طعام النمل؟ هل هذا كل شيء يا أنتوني؟ لا أستطيع أن أصدق هذا!]

[انظر ، لا يهمني إذا كنت تريد الذهاب بمفردك ، فأنا لا أفعل ذلك حقا] أؤكد له ، [لدي أماكن لأكون فيها وتفضل الاختباء ، لا بأس. أنا فقط أريدك أن تجري مكالمة بسرعة كبيرة جدا.]

 

 

[انتظر ماذا؟]

 

 

 

تحول الدودة رأسها من جانب إلى آخر ، كما لو كانت تبحث عن مخرج.

 

 

[أنت لا تقصد …]

[ماذا تعتقد أنه سيحدث لي عندما أحيط بوحوش النمل؟!]

 

 

[انظر ، لقد وجدت نفقا ، أليس كذلك؟]

[… ماذا؟]

[… نعم؟]

 

 

[سوف يأكلونني!]

[دعونا نفعلها!] 

 

[تبدو مثيرة للاشمئزاز و انت تاكل الأوساخ.]

[جيم ، لن يأكلوك إذا أخبرتهم ألا يفعلوا ذلك. صدقني ، إنهم ليسوا مثل ما تفكر فيه.]

 

 

هازو! أنا خارج!

[أوه ، إذن هم ليسوا حشدا مفترسا من آلات القتل؟]

[انظروا ، قد يكونون حشدا مفترسا من آلات القتل ، لكنهم أيضا أذكياء وجادون جدا بشأن ما أقوله لهم. ربما إلى درجة غير صحية. لذلك لا تقلق بشأن كونك الطعام. سوف يساعدونك ، حتى أنهم سوف يحمونك. يحمون كلانا.]

 

[سوف يأكلونني!]

[….]

نبض آخر! إنهم يأتون بشكل أسرع الآن … هل هذا يعني أنهم يهاجموننا أم أننا نبتعد أكثر؟ أتمنى لو كنت أعرف!

 

[أوه ، إذن هم ليسوا حشدا مفترسا من آلات القتل؟]

[آها!]

 

 

 

[انظروا ، قد يكونون حشدا مفترسا من آلات القتل ، لكنهم أيضا أذكياء وجادون جدا بشأن ما أقوله لهم. ربما إلى درجة غير صحية. لذلك لا تقلق بشأن كونك الطعام. سوف يساعدونك ، حتى أنهم سوف يحمونك. يحمون كلانا.]

لحسن الحظ ، تمكن جيم من تتبع النفق الذي انهار فيه أسرع بكثير مما كان بإمكانه حفره عبر الصخور الصلبة ، لكننا لم نتمكن من متابعة ذلك طوال طريق العودة ، فقد انتهى بنا المطاف في موقع المشكلون الذي بدأنا فيه. مما يعني أننا بحاجة إلى حفر طريقنا إلى نفق زنزانة آخر ، وهي وظيفة كنا بحاجة إلى حواس جيم الأرضية المشتبه بها الآن لمحاولة العثور عليها.

 

لقد قطعت مخلوقات ظل الطبقة الثانية التي تعيش في هذه الأنفاق باستخدام إنفيديا التي تلقي سحر الدعم علي. تعويذات الدعم تحدث فرقا كبيرا حيث يترنح أعدائي من هجماته العقلية المذهلة ، أو يتم صدهم من قبل دروعه أو تفجيرهم مباشرة بسبب انفجاراته. ملقي الدعم التي أردته دائما هنا أخيرا وهو شعور جيد للغاية.

يتذبذب قليلا ، من الواضح أنه غير مقتنع.

 

 

عندما لا تعرف ما إذا كان فريق غاضب من ثمانية أقدام من الصخور سيقفز عليك من الظل ، فليس من الصعب الحصول على الدافع للركض. إنفيديا ليس الأسرع ، لذلك أكدسه على ظهري وأبدأ في الاندفاع أسفل النفق. لا أعرف بالضبط كيفية الوصول إلى المستعمرة ، لكن يمكنني الشعور بالاتجاه العام الذي أحتاج إلى السفر فيه.

[انظر، هذا هو المكان الذي سأذهب إليه. إذا كنت تريد أن تتجه بطريقتك الخاصة ، فسأقول لك حظا سعيدا. أنت لك الخيار.]

 

 

[ليس كل النمل لامع! أنت فقط لامع!]

لا يستغرق الأمر وقتا طويلا لاتخاذ قرار. المستعمرة سيكون لها زائر!

[متفق عليه!]

 

[… نعم؟]

ا

 

 

[سأكون هادئا.]

بينما نندفع عبر الأنفاق المظلمة والباردة التي تلتف وتدور ، أستخدم خريطة النفق الخاصة بي للتأكد من أننا نبتعد عن مدينة جولجاري التي تعثرنا فيها سابقا. من الواضح أنه ليس في مكان ما أحرص على العودة إليه. لا على المدى القصير ، ولا في أي وقت مضى ، إذا كنت صريحا. كانت سرقة الليريون مضحكة ولكن الصراع مع الجولغاري ليس مطروحا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط