نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 531

الحيل الجديد الحزء 1

الحيل الجديد الحزء 1

لم تكن متأكدة من الذي بدأها ، لكن اانملة الجديدة كان على استعداد تام للانضمام إلى البكاء مع إخوتها.

 

 

لم تجرؤ على المجادلة ضد مثل هؤلاء النجوم البارزة في المستعمرة ، لكنها في الوقت نفسه لم تشعر بأنها على ما يرام. أخبرتها غرائزها أن هذا كله خطأ!

“للمستعمرة!”

 

 

 

“للمستعمرة!”

“أنا! أنا!” صرخت مع بقية إخوتها بينما سار أحد العطاءات إلى النملة الصغيرة وضربه بحدة على رأسه بهوائي.

 

لذلك كان داخل المستعمرة ، أخبرتها غرائزها. يجب على كل جيل أن يضحي من أجل الجيل التالي! تجاذبت الفراخ الجديدة ثرثرة فيما بينها أثناء تحركها عبر الأنفاق والفجوة في النمل الأكبر والأكثر قوة الذي مر بها في الطريق.

“حياتي للمستعمرة!” سكبت قلبها وروحها في الفيرومونات عندما أعلنت استعدادها للتضحية من أجل عائلتها.

 

 

ماذا؟! لكنها كانت مستعدة للعمل الآن!

عندما ظهرت كل نملة ، تشكلت بالكامل من شرانقها ، انضمت إلى الزئير حتى غمرت غرفة الحضنة برائحة تصميم الحشرات. كانت أشياء مثيرة ، وشعرت أن قلبها ينبض بالإثارة. كانت الأيام والأسابيع الطويلة كيرقات ثم شرنقة ذكريات غامضة بالنسبة لها ، لكن نفاد الصبر للمساهمة كان موجودا حتى ذلك الحين. الآن أخيرا يمكنها الركض والقضم والموت!

كان الفراخ ينفجرون تقريبا بالإثارة الآن. بالتأكيد الآن سيتم قيادتهم إلى معركة مجيدة! في أي لحظة الآن!

 

“لكن ليس بعد!” جاء هدير آخر وعادت إلى الواقع. “الآن ، أنت ضعيف. غبي. وغير لائق للخدمة!”

على ما يبدو غافلين عن الغضب الصالح المشتعل في قلوب من حولهم ، استمرت مناقصات الحضنة في التقاط النمل الجديد ، والتأكد من نظافتها والمساعدة في تحرير أي شخص كان لا يزال يكافح مع الشرانق . عندما كانوا جميعا فضفاضين ، استمرت الفراخ في التنفيس عن حماسهم وتفانيهم لبعض الوقت. كان ذلك بعد ذلك بكثير عندما كان الجو أخيرا صافيا بما يكفي للمناقصات للإعلان عما سيحدث بعد ذلك.

 

 

 

زحفت إحدى مناقصات الحضنة إلى وسط الغرفة وربطت بصوت عال فكها السفلي لجذب انتباه صغار الفقس الجديدة.

كانت تلك الفيرومونات مستبدة لدرجة أنها لم تكن قادرة على حشد أي نوع من الرد وبقية إخوتها ارتعشوا أيضا.

 

“جيد” ، التقط الجنرال. “بمجرد أن تتطور ، ستتمكن من الانضمام إلى المعركة. ماذا ستفعل بعد ذلك؟”

“مرحبا بكم في المستعمرة ، الفراخ جديدة! أنتم جميعا الآن أعضاء ثمينون في عائلتنا. وفقا لإرادة الأكبر سنا ، سيتم نقلك الآن إلى الأكاديمية ليتم تعليمك وتدريبك ، حتى تتمكن من المساهمة بأفضل ما في وسعك “.

ماذا؟! لكنها كانت مستعدة للعمل الآن!

 

 

تذبذب الفرخ الجديد بفرح لفكرة المساهمة في المستعمرة. كان عليها أن تذهب إلى مكان “الأكاديمية” هذا أولا؟ ليست مشكلة! كانت ستهدم كل العقبات التي من شأنها أن تمنعها من المصير المجيد الذي ينتظرها. بعد الإعلان ، بدأ فريق مناقصات الحضنة في رعاية صغار البيض كمجموعة خارج الغرفة إلى الأنفاق. شهد الفراخ بقاء عدد قليل من مناقصات الحضنة وراءها والبدء في تنظيف الشرانق المكسورة ، وربما تمهيد المجال لوصول الموجة التالية من الشرانق.

سار الجنرال على المنحدر إلى حيث وقفت وثواك ! صفعها على رأسها بهوائي.

 

 

لذلك كان داخل المستعمرة ، أخبرتها غرائزها. يجب على كل جيل أن يضحي من أجل الجيل التالي! تجاذبت الفراخ الجديدة ثرثرة فيما بينها أثناء تحركها عبر الأنفاق والفجوة في النمل الأكبر والأكثر قوة الذي مر بها في الطريق.

 

 

“لا” ، تراجعت عن تحديق الموت متعدد الاتجاهات للجنرال.

“فراخ جديدة إيه؟” نملة عابرة تسمى ، عينة ضخمة وضخمة من نملة ذات فك سفلي قوي. “اعمل بجد من أجل المستعمرة!”

 

 

“بعد أن تفعل المستعمرة كل ذلك ، وقد صبنا كل هذا الجهد فيك ، ستتاح لك الفرصة للانضمام إلى طبقة والبدء في العمل!”

“هكذا” ، جذبت نملة أخرى ، هذه لمسة أصغر ، مع درع ناعم مائل ، “من سيموت أولا من أجل المستعمرة!”

“فراخ جديدة إيه؟” نملة عابرة تسمى ، عينة ضخمة وضخمة من نملة ذات فك سفلي قوي. “اعمل بجد من أجل المستعمرة!”

 

“بعد أن نسكب جهودنا ، ونسكب الكتلة الحيوية والخبرة ، ستموت؟ سوف تضيع جهودنا؟ هل ستجلب هذا المستوى من عدم الكفاءة إلى المستعمرة !؟ لا! الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تعمل بها النملة هي إذا كانت على قيد الحياة! الموت عندما تستطيع العيش ليس سوى تخطي العمل ، وهو أمر لن يتم التسامح معه!

“أنا! أنا!” صرخت مع بقية إخوتها بينما سار أحد العطاءات إلى النملة الصغيرة وضربه بحدة على رأسه بهوائي.

 

 

“دعني أخبرك بما سيحدث” ، بدأ الجنرال في السير ذهابا وإيابا أمامهم ، ودس أي فرخ في متناول اليد بهوائي لحثهم على اتخاذ وضع أفضل. «سوف نعلمك كيفية القتال. سوف نعلمك كيفية العمل كفريق وتحقيق أقصى قدر من الكفاءة في المعركة. سنعلمك كيفية تأمين الطعام ، وكيفية التعرف على الخطر ، وسنعلمك عن التهديدات التي تكثر في هذا المكان وكيفية الحفاظ على ازدهار مستعمرتك!

“كفى من ذلك” ، ااشار مرة أخرى ، “دعونا نستمر في المسيرة! لا نريد أن نتأخر ، سوف يدعوننا كسالى!

 

 

“الموت من أجل المستعمرة!”

كسالى؟! أبدا! تم تصميم الفرخ الجديد على أنها لن تسمى كسولة طوال حياتها! مثل هذا الشيء كان لا يمكن تصوره! هرعت إلى الأمام وبدأت في دفع إخوتها.

 

 

 

“أسرع ، أنت!” لقد أزعجتهم. “هل تريد أن يطلق عليك اسم كسول؟”

“حياتي للمستعمرة!” سكبت قلبها وروحها في الفيرومونات عندما أعلنت استعدادها للتضحية من أجل عائلتها.

 

“حياتي للمستعمرة!” سكبت قلبها وروحها في الفيرومونات عندما أعلنت استعدادها للتضحية من أجل عائلتها.

“لا!” لقد زأروا وطابقوا وتيرتها ، مما أجبر المناقصات على التقاط سرعتهم الخاصة وهم يضحكون من حماس شحناتهم الجديدة.

 

 

زحفت إحدى مناقصات الحضنة إلى وسط الغرفة وربطت بصوت عال فكها السفلي لجذب انتباه صغار الفقس الجديدة.

بعد بضع دقائق أخرى ، تم توجيههم إلى غرفة صغيرة رائحتها مختلفة وبرية ومثيرة. كانت هناك روائح أخرى هنا ، روائح لم تكن من المستعمرة. هل سيطلب منهم القتال؟ للقتل؟! كم هو مثير! أدخلتهم عطاءات الحضنة ووجهت الصغار للاستقرار على جانب واحد من الغرفة التي انحدر لأسفل لمواجهة مساحة مسطحة صغيرة في المقدمة. في تلك المنطقة جلست نملة كبيرة وقوية تراقبهم. ليست كبيرة مثل النملة التي رأوها في وقت سابق ، ولكن لا تزال مثيرة للإعجاب ، أعطت هذه النملة شعورا بالسيطرة والقيادة. شعرت كل من الفراخ بالنشاط ومليئة بالقوة في وجودها.

“لكن … أليس هذا … أنانية؟” واحتجت على ذلك. “كيف يمكن أن يكون الحفاظ على على قيد الحياة يستحق كل هذا العناء بالنسبة للمستعمرة؟”

 

“لكن ليس بعد!” جاء هدير آخر وعادت إلى الواقع. “الآن ، أنت ضعيف. غبي. وغير لائق للخدمة!”

كان الفراخ ينفجرون تقريبا بالإثارة الآن. بالتأكيد الآن سيتم قيادتهم إلى معركة مجيدة! في أي لحظة الآن!

كلهم يعرفون الجواب على هذا!

 

لذلك كان داخل المستعمرة ، أخبرتها غرائزها. يجب على كل جيل أن يضحي من أجل الجيل التالي! تجاذبت الفراخ الجديدة ثرثرة فيما بينها أثناء تحركها عبر الأنفاق والفجوة في النمل الأكبر والأكثر قوة الذي مر بها في الطريق.

“صحيح!” زأرت النملة الكبيرة فجأة ، وغمرت الفيرومونات الغرفة وضربت على قرون الهوائي. “ماذا وصلنا إلى هنا إذن؟”

“دعني أخبرك بما سيحدث” ، بدأ الجنرال في السير ذهابا وإيابا أمامهم ، ودس أي فرخ في متناول اليد بهوائي لحثهم على اتخاذ وضع أفضل. «سوف نعلمك كيفية القتال. سوف نعلمك كيفية العمل كفريق وتحقيق أقصى قدر من الكفاءة في المعركة. سنعلمك كيفية تأمين الطعام ، وكيفية التعرف على الخطر ، وسنعلمك عن التهديدات التي تكثر في هذا المكان وكيفية الحفاظ على ازدهار مستعمرتك!

 

 

فراخ الطبقة مائتان وستة عشر. عشرون طالبا ينتظرون التعليمات، جنرال»، أجاب أحد المناقصات حول خارج الغرفة.

 

 

 

“جيد” ، أجاب “الجنرال”. “النمل الشباب المتحمس مشرق أراه. سيكون للمستعمرة مستقبل مؤكد مع هذا القدر “.

“جيد” ، أجاب “الجنرال”. “النمل الشباب المتحمس مشرق أراه. سيكون للمستعمرة مستقبل مؤكد مع هذا القدر “.

 

 

لقد تظاهرت بفخر بكلمات الجنرال. كانت فراخ جيدة!

 

 

“نعم … جنرال .”

“لكن ليس بعد!” جاء هدير آخر وعادت إلى الواقع. “الآن ، أنت ضعيف. غبي. وغير لائق للخدمة!”

 

 

 

كانت تلك الفيرومونات مستبدة لدرجة أنها لم تكن قادرة على حشد أي نوع من الرد وبقية إخوتها ارتعشوا أيضا.

“كفى من ذلك” ، ااشار مرة أخرى ، “دعونا نستمر في المسيرة! لا نريد أن نتأخر ، سوف يدعوننا كسالى!

 

 

“دعني أخبرك بما سيحدث” ، بدأ الجنرال في السير ذهابا وإيابا أمامهم ، ودس أي فرخ في متناول اليد بهوائي لحثهم على اتخاذ وضع أفضل. «سوف نعلمك كيفية القتال. سوف نعلمك كيفية العمل كفريق وتحقيق أقصى قدر من الكفاءة في المعركة. سنعلمك كيفية تأمين الطعام ، وكيفية التعرف على الخطر ، وسنعلمك عن التهديدات التي تكثر في هذا المكان وكيفية الحفاظ على ازدهار مستعمرتك!

 

 

“بعد أن نسكب جهودنا ، ونسكب الكتلة الحيوية والخبرة ، ستموت؟ سوف تضيع جهودنا؟ هل ستجلب هذا المستوى من عدم الكفاءة إلى المستعمرة !؟ لا! الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تعمل بها النملة هي إذا كانت على قيد الحياة! الموت عندما تستطيع العيش ليس سوى تخطي العمل ، وهو أمر لن يتم التسامح معه!

أومأت برأسها بفارغ الصبر. كان كل هذا كل الأشياء العظيمة!

زحفت إحدى مناقصات الحضنة إلى وسط الغرفة وربطت بصوت عال فكها السفلي لجذب انتباه صغار الفقس الجديدة.

 

 

“أكثر من ذلك! سنجعلك مفيدا! سنطعمك الكتلة الحيوية ، ونحقق لك الطفرات ، ونساعدك على تكوين قلبك والتطور. ليس مرة واحدة ، ولكن مرتين. عندها فقط ، اعتبرك الأكبر لائقا للخدمة!

“صحيح!” زأرت النملة الكبيرة فجأة ، وغمرت الفيرومونات الغرفة وضربت على قرون الهوائي. “ماذا وصلنا إلى هنا إذن؟”

 

 

تحولت الفراخ بشكل غير مريح في ذلك. امتصاص الموارد التي لم يكسبوها؟ يمكن استخدام الكتلة الحيوية لتربية الجيل القادم … لماذا تضيعها عليهم؟

 

 

“أنا! أنا!” صرخت مع بقية إخوتها بينما سار أحد العطاءات إلى النملة الصغيرة وضربه بحدة على رأسه بهوائي.

“بعد أن تفعل المستعمرة كل ذلك ، وقد صبنا كل هذا الجهد فيك ، ستتاح لك الفرصة للانضمام إلى طبقة والبدء في العمل!”

 

 

 

ماذا؟! لكنها كانت مستعدة للعمل الآن!

 

 

“هكذا” ، جذبت نملة أخرى ، هذه لمسة أصغر ، مع درع ناعم مائل ، “من سيموت أولا من أجل المستعمرة!”

“من فضلك” ، رفعت هوائيا ، “ألا يوجد عمل للفقس؟”

لذلك كان داخل المستعمرة ، أخبرتها غرائزها. يجب على كل جيل أن يضحي من أجل الجيل التالي! تجاذبت الفراخ الجديدة ثرثرة فيما بينها أثناء تحركها عبر الأنفاق والفجوة في النمل الأكبر والأكثر قوة الذي مر بها في الطريق.

 

“بعد أن تفعل المستعمرة كل ذلك ، وقد صبنا كل هذا الجهد فيك ، ستتاح لك الفرصة للانضمام إلى طبقة والبدء في العمل!”

سار الجنرال على المنحدر إلى حيث وقفت وثواك ! صفعها على رأسها بهوائي.

 

 

حدقت في صمت مذهول مع بقية النمل حديث الولادة. ماذا قالوا خطأ؟

“لا! هذه هي الترتيبات التي قررها الأكبر ستخدم المستعمرة على أفضل وجه! هل ستجادل مع الأكبر؟ مع الملكة؟!”

“كفى من ذلك” ، ااشار مرة أخرى ، “دعونا نستمر في المسيرة! لا نريد أن نتأخر ، سوف يدعوننا كسالى!

 

عندما ظهرت كل نملة ، تشكلت بالكامل من شرانقها ، انضمت إلى الزئير حتى غمرت غرفة الحضنة برائحة تصميم الحشرات. كانت أشياء مثيرة ، وشعرت أن قلبها ينبض بالإثارة. كانت الأيام والأسابيع الطويلة كيرقات ثم شرنقة ذكريات غامضة بالنسبة لها ، لكن نفاد الصبر للمساهمة كان موجودا حتى ذلك الحين. الآن أخيرا يمكنها الركض والقضم والموت!

“لا” ، تراجعت عن تحديق الموت متعدد الاتجاهات للجنرال.

 

 

“حياتي للمستعمرة!” سكبت قلبها وروحها في الفيرومونات عندما أعلنت استعدادها للتضحية من أجل عائلتها.

لم تجرؤ على المجادلة ضد مثل هؤلاء النجوم البارزة في المستعمرة ، لكنها في الوقت نفسه لم تشعر بأنها على ما يرام. أخبرتها غرائزها أن هذا كله خطأ!

 

 

 

“جيد” ، التقط الجنرال. “بمجرد أن تتطور ، ستتمكن من الانضمام إلى المعركة. ماذا ستفعل بعد ذلك؟”

“جيد” ، أجاب “الجنرال”. “النمل الشباب المتحمس مشرق أراه. سيكون للمستعمرة مستقبل مؤكد مع هذا القدر “.

 

 

كلهم يعرفون الجواب على هذا!

“فراخ جديدة إيه؟” نملة عابرة تسمى ، عينة ضخمة وضخمة من نملة ذات فك سفلي قوي. “اعمل بجد من أجل المستعمرة!”

 

 

“الموت من أجل المستعمرة!”

“أنا! أنا!” صرخت مع بقية إخوتها بينما سار أحد العطاءات إلى النملة الصغيرة وضربه بحدة على رأسه بهوائي.

 

 

“الصمت ، الفراخ!” زأر الجنرال.

 

 

 

حدقت في صمت مذهول مع بقية النمل حديث الولادة. ماذا قالوا خطأ؟

“جيد” ، أجاب “الجنرال”. “النمل الشباب المتحمس مشرق أراه. سيكون للمستعمرة مستقبل مؤكد مع هذا القدر “.

 

 

“بعد أن نسكب جهودنا ، ونسكب الكتلة الحيوية والخبرة ، ستموت؟ سوف تضيع جهودنا؟ هل ستجلب هذا المستوى من عدم الكفاءة إلى المستعمرة !؟ لا! الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تعمل بها النملة هي إذا كانت على قيد الحياة! الموت عندما تستطيع العيش ليس سوى تخطي العمل ، وهو أمر لن يتم التسامح معه!

 

 

فراخ الطبقة مائتان وستة عشر. عشرون طالبا ينتظرون التعليمات، جنرال»، أجاب أحد المناقصات حول خارج الغرفة.

كان من الصعب الجدال مع ذلك ، ولكن بطريقة ما ، لا يزال الفراخ يشعرون أنه كان خطأ … كان عليها أن تعطي الأولوية لحياتها الخاصة؟

“نعم … جنرال .”

 

 

“لكن … أليس هذا … أنانية؟” واحتجت على ذلك. “كيف يمكن أن يكون الحفاظ على على قيد الحياة يستحق كل هذا العناء بالنسبة للمستعمرة؟”

حدقت في صمت مذهول مع بقية النمل حديث الولادة. ماذا قالوا خطأ؟

 

 

“لأن… ” كان الجنرال يلوح في الأفق ، “عندما تموت ، فإنك تسرق المستعمرة من العمل الذي ستتمكن من توفيره لبقية حياتك! نحن النمل نعمل بكفاءة أكبر بأعداد أكبر. المزيد من الأرقام ، المزيد من الكفاءة! إذا استمر أعضاء مستعمرتنا في الموت من خلال كونهم أغبياء ، فلدينا أعداد أقل! أرقام أقل أقل كفاءة أقل! هل وصلت المعلومة ؟!

“أسرع ، أنت!” لقد أزعجتهم. “هل تريد أن يطلق عليك اسم كسول؟”

 

 

وقفت بحزم في وجه رائحة الجنرال الساحقة لكنها لم تعد قادرة على حشد الإرادة للمجادلة مع شيوخها.

 

 

 

“نعم … جنرال .”

زحفت إحدى مناقصات الحضنة إلى وسط الغرفة وربطت بصوت عال فكها السفلي لجذب انتباه صغار الفقس الجديدة.

 

 

“جيد!” استدار الجنرال وسار عائدا إلى مقدمة الغرفة. “تحتنا المزرعة! سلسلة من الغرف الخاضعة للرقابة التي تستضيف عدة نقاط تفرخ من الوحوش الشائعة في الطبقات الأولى من منازلنا المحصنة. سنحلل خصائصها ونناقش التكتيكات خلال الساعتين القادمتين. تأكد من حفظ كل كلمة حيث ستنقسم بعد ذلك إلى فرق من خمسة تحت إشراف مناقصات الحضنة لتأمين جولتك الأولى من الكتلة الحيوية والخبرة. ثم نعود هنا للمراجعة. هيا بنا نبدأ…”

“بعد أن تفعل المستعمرة كل ذلك ، وقد صبنا كل هذا الجهد فيك ، ستتاح لك الفرصة للانضمام إلى طبقة والبدء في العمل!”

 

على ما يبدو غافلين عن الغضب الصالح المشتعل في قلوب من حولهم ، استمرت مناقصات الحضنة في التقاط النمل الجديد ، والتأكد من نظافتها والمساعدة في تحرير أي شخص كان لا يزال يكافح مع الشرانق . عندما كانوا جميعا فضفاضين ، استمرت الفراخ في التنفيس عن حماسهم وتفانيهم لبعض الوقت. كان ذلك بعد ذلك بكثير عندما كان الجو أخيرا صافيا بما يكفي للمناقصات للإعلان عما سيحدث بعد ذلك.

“صحيح!” زأرت النملة الكبيرة فجأة ، وغمرت الفيرومونات الغرفة وضربت على قرون الهوائي. “ماذا وصلنا إلى هنا إذن؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط