نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 542

انتهت المعركة

انتهت المعركة

مثل الهواء في المنفاخ ، يمكنني أن أشعر بالقوة داخل هذا الشخص المدرع ترتفع وتنخفض وهو يحاول السيطرة عليها. أعتقد أنه يعرف مثلي أنه ليس لديه أي خيار سوى إطلاق العنان لها. ما الذي يهم إذا لحق ببعض  شعبه أضرارا جانبية ، إذا لم يكن أي منهم سينجو على أي حال؟ نفس الاقتراح يلوح في الأفق أمام عيني متعددة الأوجه أيضا. إذا لم أجبر هذا الرجل على التراجع ، فسوف يقتل كل نملة هنا ، أو يقترب منها كثيرا. سأضطر إلى سحب البنادق الكبيرة لإخراجه من هنا ، وهناك فرصة ضئيلة لأن أتمكن من منع بقية المستعمرة من الوقوع في تبادل إطلاق النار. إنه ليس خيارا أحبه ، لكنني سأضطر فقط للتعامل معه!

 

 

 

هيا إذن ، كتلة الرأس. أرني ما لديك!

 

 

يشتعل الضوء من الدرع أمامي بينما تتوسع موجة لا تقاوم من القوة إلى الخارج من عدوي ، وتفجر كل شيء بعيدا. أحاول امتصاص قوته وإمساكه ، لكن ساقي تتخلى ، غير قادرة على الصمود في مواجهة هذه القوة. يتم فتح الفك السفلي بالقوة ويتمزق السيف مني بينما ينفخ جسدي الضخم إلى الوراء خمسة أمتار بينما تهتز الصخرة من حولنا من قوة الارتطام. عندما تتضح رؤيتي ، أستطيع أن أرى أن الجدران قد انهارت حول الشكل ، مع سحق العديد من النمل على الحجر من المهارة التي تم إطلاقها.

القوة تتصاعد من خلالي حيث يوجه الدهليز إرادة كل نملة في النطاق ، آلاف الأفراد ، إلي كطاقة. بتسخير ذلك ، أدفع جسدي وعقلي إلى أبعد من أي وقت مضى. ينسج أحد أدمغتي الفرعية معا بنية عنصرية جديدة بينما أركز طاقتي على فكي وأندفع إلى الأمام من أجل قضمة شريرة أخرى. أقاتل ضد ألم النصل في جانبي بينما أقاتل من أجل تثبيته بينما يتم تحميصه بسبب الحرارة الشديدة للهب الأزرق الذي يتدفق من فمي. أشعر بالزيادة في التيار قبل أن تأتي ، ولكن بدلا من التراجع ، أخطو إلى الأمام ، مما يجعل جولجاري أقرب ، حتى أتمكن من حماية عائلتي من أكبر قدر ممكن من الأذى.

يشتعل الضوء من الدرع أمامي بينما تتوسع موجة لا تقاوم من القوة إلى الخارج من عدوي ، وتفجر كل شيء بعيدا. أحاول امتصاص قوته وإمساكه ، لكن ساقي تتخلى ، غير قادرة على الصمود في مواجهة هذه القوة. يتم فتح الفك السفلي بالقوة ويتمزق السيف مني بينما ينفخ جسدي الضخم إلى الوراء خمسة أمتار بينما تهتز الصخرة من حولنا من قوة الارتطام. عندما تتضح رؤيتي ، أستطيع أن أرى أن الجدران قد انهارت حول الشكل ، مع سحق العديد من النمل على الحجر من المهارة التي تم إطلاقها.

 

 

يشتعل الضوء من الدرع أمامي بينما تتوسع موجة لا تقاوم من القوة إلى الخارج من عدوي ، وتفجر كل شيء بعيدا. أحاول امتصاص قوته وإمساكه ، لكن ساقي تتخلى ، غير قادرة على الصمود في مواجهة هذه القوة. يتم فتح الفك السفلي بالقوة ويتمزق السيف مني بينما ينفخ جسدي الضخم إلى الوراء خمسة أمتار بينما تهتز الصخرة من حولنا من قوة الارتطام. عندما تتضح رؤيتي ، أستطيع أن أرى أن الجدران قد انهارت حول الشكل ، مع سحق العديد من النمل على الحجر من المهارة التي تم إطلاقها.

الاداه الاضافيه!

 

على بعد خمسة أمتار أمامي، تشتعل النيران في الجولغاري المدرعة و ترتفع الطاقة حوله. يتدفق مانا إلى درعه ونصله وهو يتراجع ليطلق العنان لضربة قوية نحوي. لحسن الحظ ، يمكنني الضرب قبل أن يحصل على الفرصة. أمام وجهي ، تتشكل كرة أزيز من الصخور المنصهرة قبل أن تنطلق في الهواء وتصطدم بصدر الشكل. القوة البدنية لها كافية لتعطيل توازنه ، لكنها بعيدة كل البعد عن أن تكون كافية لإسقاطه. هذا هو الغرض من الثلاثة القادمة! صواعق الحمم البركانية بعد صواريخ الحمم البركانية نحوه وهو يقاتل لتثبيت قدميه. بينما ألقي السحر ، أتقدم أيضا ، خطوة بخطوة ، ولا أترك تركيزي يهتز أبدا. إذا سمحت له بلحظة راحة ، فسيكون قادرا على إطلاق العنان لمهارته ومن يدري الدمار الذي سيكون قادرا على إحداثه بذلك؟ لا أستطيع أن أعطيه الفرصة!

هررر اللعنة على هذا المعتوه! إذا كان يائسا جدا لحرب ستقتل الآلاف ، فعلى الأقل يجب أن يكون أول من يسقط!

 

 

 

يعمل عقلي في وئام لا تشوبه شائبة بينما أقوم بنسج عنصرين مختلفين معا لتشكيل شكل جديد تماما من التعويذة. تمتزج الحرارة الصاخبة من بناء مانا النار الموجود في دماغي الأيسر مع مانا الأرض الصلبة من يميني لتشكيل مانا جديدة ، سميكة ومليئة بالقوة الخام ، يستحوذ دماغي الفرعي المركزي على هذه الطاقة الجديدة ويصنع تعويذة منها ، كل ذلك في غمضة عين.

 

 

بصيحة غضب ، يشدد جولجاري قبضته على طرف سيفه ويسقطه في ضربة علوية هائلة. في اللحظة التي يبدأ فيها في التحرك ، يكون الضغط الذي يطلقه سخيفا ، ويكاد يسحقني على الأرض. مع لمحة بسيطة جدا عن المستقبل ، تصرخ حواسي في وجهي أن هذه الشفرة تعني الموت. حتى مشهدها مرعب. غمرت قدرته على التحمل النصل حتى ينفجر بالضوء الذي يمتد من طرف النصل عبر سقف النفق. تضاء الأحرف الرونية على طول النصل بالمانا النقية والطاقة في الهواء تعوي عبر الهواء تشكل دوامة حول الشفرة نفسها.

القدرة على تكوين أنواع جديدة من المانا هي مجرد واحدة من التطورات المذهلة التي أحرزتها تعويذتي خلال الأسابيع القليلة الماضية! لقد نمت قدرتي على التلاعب بالمانا على قدم وساق ، ناهيك عن أن الممارسة المتكررة التي لا تنتهي أبدا قد دفعت هذه الأنماط الجديدة إلى اللاوعي. لقد كنت أحلم بهم من أجل غاندالف. كل هذا يظهر في سهولة لا تصدق أنا جمع هذا السحر الجديد.

 

 

يعمل عقلي في وئام لا تشوبه شائبة بينما أقوم بنسج عنصرين مختلفين معا لتشكيل شكل جديد تماما من التعويذة. تمتزج الحرارة الصاخبة من بناء مانا النار الموجود في دماغي الأيسر مع مانا الأرض الصلبة من يميني لتشكيل مانا جديدة ، سميكة ومليئة بالقوة الخام ، يستحوذ دماغي الفرعي المركزي على هذه الطاقة الجديدة ويصنع تعويذة منها ، كل ذلك في غمضة عين.

أكل الحمم البركانية ، سوكا!

على بعد خمسة أمتار أمامي، تشتعل النيران في الجولغاري المدرعة و ترتفع الطاقة حوله. يتدفق مانا إلى درعه ونصله وهو يتراجع ليطلق العنان لضربة قوية نحوي. لحسن الحظ ، يمكنني الضرب قبل أن يحصل على الفرصة. أمام وجهي ، تتشكل كرة أزيز من الصخور المنصهرة قبل أن تنطلق في الهواء وتصطدم بصدر الشكل. القوة البدنية لها كافية لتعطيل توازنه ، لكنها بعيدة كل البعد عن أن تكون كافية لإسقاطه. هذا هو الغرض من الثلاثة القادمة! صواعق الحمم البركانية بعد صواريخ الحمم البركانية نحوه وهو يقاتل لتثبيت قدميه. بينما ألقي السحر ، أتقدم أيضا ، خطوة بخطوة ، ولا أترك تركيزي يهتز أبدا. إذا سمحت له بلحظة راحة ، فسيكون قادرا على إطلاق العنان لمهارته ومن يدري الدمار الذي سيكون قادرا على إحداثه بذلك؟ لا أستطيع أن أعطيه الفرصة!

 

مثل الهواء في المنفاخ ، يمكنني أن أشعر بالقوة داخل هذا الشخص المدرع ترتفع وتنخفض وهو يحاول السيطرة عليها. أعتقد أنه يعرف مثلي أنه ليس لديه أي خيار سوى إطلاق العنان لها. ما الذي يهم إذا لحق ببعض  شعبه أضرارا جانبية ، إذا لم يكن أي منهم سينجو على أي حال؟ نفس الاقتراح يلوح في الأفق أمام عيني متعددة الأوجه أيضا. إذا لم أجبر هذا الرجل على التراجع ، فسوف يقتل كل نملة هنا ، أو يقترب منها كثيرا. سأضطر إلى سحب البنادق الكبيرة لإخراجه من هنا ، وهناك فرصة ضئيلة لأن أتمكن من منع بقية المستعمرة من الوقوع في تبادل إطلاق النار. إنه ليس خيارا أحبه ، لكنني سأضطر فقط للتعامل معه!

على بعد خمسة أمتار أمامي، تشتعل النيران في الجولغاري المدرعة و ترتفع الطاقة حوله. يتدفق مانا إلى درعه ونصله وهو يتراجع ليطلق العنان لضربة قوية نحوي. لحسن الحظ ، يمكنني الضرب قبل أن يحصل على الفرصة. أمام وجهي ، تتشكل كرة أزيز من الصخور المنصهرة قبل أن تنطلق في الهواء وتصطدم بصدر الشكل. القوة البدنية لها كافية لتعطيل توازنه ، لكنها بعيدة كل البعد عن أن تكون كافية لإسقاطه. هذا هو الغرض من الثلاثة القادمة! صواعق الحمم البركانية بعد صواريخ الحمم البركانية نحوه وهو يقاتل لتثبيت قدميه. بينما ألقي السحر ، أتقدم أيضا ، خطوة بخطوة ، ولا أترك تركيزي يهتز أبدا. إذا سمحت له بلحظة راحة ، فسيكون قادرا على إطلاق العنان لمهارته ومن يدري الدمار الذي سيكون قادرا على إحداثه بذلك؟ لا أستطيع أن أعطيه الفرصة!

 

 

 

تستمر المعركة من حولي بينما يندفع النمل إلى المعركة ، وتطير الفيرومونات في الهواء لتهز هوائياتي. صرخات النصر ، ودعوات المعالجين ، وطلبات النسخ الاحتياطي تغسلني وتنزلق إلى ما وراء وعيي. غرقت عميقا في التأمل ، تركيزي مطلق. لن يصرف انتباهي. درج. درج. ينثني الفك السفلي الخاص بي ويفتح على مصراعيه ، ويشحن بقوة بينما يزهر الفك السفلي المظلم للحياة من حوله.

الاداه الاضافيه!

 

 

قضمة الفأل!

القوة تتصاعد من خلالي حيث يوجه الدهليز إرادة كل نملة في النطاق ، آلاف الأفراد ، إلي كطاقة. بتسخير ذلك ، أدفع جسدي وعقلي إلى أبعد من أي وقت مضى. ينسج أحد أدمغتي الفرعية معا بنية عنصرية جديدة بينما أركز طاقتي على فكي وأندفع إلى الأمام من أجل قضمة شريرة أخرى. أقاتل ضد ألم النصل في جانبي بينما أقاتل من أجل تثبيته بينما يتم تحميصه بسبب الحرارة الشديدة للهب الأزرق الذي يتدفق من فمي. أشعر بالزيادة في التيار قبل أن تأتي ، ولكن بدلا من التراجع ، أخطو إلى الأمام ، مما يجعل جولجاري أقرب ، حتى أتمكن من حماية عائلتي من أكبر قدر ممكن من الأذى.

 

على بعد خمسة أمتار أمامي، تشتعل النيران في الجولغاري المدرعة و ترتفع الطاقة حوله. يتدفق مانا إلى درعه ونصله وهو يتراجع ليطلق العنان لضربة قوية نحوي. لحسن الحظ ، يمكنني الضرب قبل أن يحصل على الفرصة. أمام وجهي ، تتشكل كرة أزيز من الصخور المنصهرة قبل أن تنطلق في الهواء وتصطدم بصدر الشكل. القوة البدنية لها كافية لتعطيل توازنه ، لكنها بعيدة كل البعد عن أن تكون كافية لإسقاطه. هذا هو الغرض من الثلاثة القادمة! صواعق الحمم البركانية بعد صواريخ الحمم البركانية نحوه وهو يقاتل لتثبيت قدميه. بينما ألقي السحر ، أتقدم أيضا ، خطوة بخطوة ، ولا أترك تركيزي يهتز أبدا. إذا سمحت له بلحظة راحة ، فسيكون قادرا على إطلاق العنان لمهارته ومن يدري الدمار الذي سيكون قادرا على إحداثه بذلك؟ لا أستطيع أن أعطيه الفرصة!

بصيحة غضب ، يشدد جولجاري قبضته على طرف سيفه ويسقطه في ضربة علوية هائلة. في اللحظة التي يبدأ فيها في التحرك ، يكون الضغط الذي يطلقه سخيفا ، ويكاد يسحقني على الأرض. مع لمحة بسيطة جدا عن المستقبل ، تصرخ حواسي في وجهي أن هذه الشفرة تعني الموت. حتى مشهدها مرعب. غمرت قدرته على التحمل النصل حتى ينفجر بالضوء الذي يمتد من طرف النصل عبر سقف النفق. تضاء الأحرف الرونية على طول النصل بالمانا النقية والطاقة في الهواء تعوي عبر الهواء تشكل دوامة حول الشفرة نفسها.

 

 

 

أن أتعرض للهجوم سيقتلني، أنا متأكد من ذلك. درع الماس أم لا ، هذه لا تزال قدرة أعلى من درجتي. لكنني أرفض المراوغة! أتصرف ضد كل غريزة في جسدي ، لا أتدحرج إلى الجانب ، أو أقفز إلى الوراء. في ذلك الجزء من الثانية ، أحوم على حدود الحياة والموت ، أندفع إلى الأمام.

يشتعل الضوء من الدرع أمامي بينما تتوسع موجة لا تقاوم من القوة إلى الخارج من عدوي ، وتفجر كل شيء بعيدا. أحاول امتصاص قوته وإمساكه ، لكن ساقي تتخلى ، غير قادرة على الصمود في مواجهة هذه القوة. يتم فتح الفك السفلي بالقوة ويتمزق السيف مني بينما ينفخ جسدي الضخم إلى الوراء خمسة أمتار بينما تهتز الصخرة من حولنا من قوة الارتطام. عندما تتضح رؤيتي ، أستطيع أن أرى أن الجدران قد انهارت حول الشكل ، مع سحق العديد من النمل على الحجر من المهارة التي تم إطلاقها.

 

 

تنزل الذراع عندما يغلق الفك السفلي.

هررر اللعنة على هذا المعتوه! إذا كان يائسا جدا لحرب ستقتل الآلاف ، فعلى الأقل يجب أن يكون أول من يسقط!

 

 

الاداه الاضافيه!

 

 

مثل الهواء في المنفاخ ، يمكنني أن أشعر بالقوة داخل هذا الشخص المدرع ترتفع وتنخفض وهو يحاول السيطرة عليها. أعتقد أنه يعرف مثلي أنه ليس لديه أي خيار سوى إطلاق العنان لها. ما الذي يهم إذا لحق ببعض  شعبه أضرارا جانبية ، إذا لم يكن أي منهم سينجو على أي حال؟ نفس الاقتراح يلوح في الأفق أمام عيني متعددة الأوجه أيضا. إذا لم أجبر هذا الرجل على التراجع ، فسوف يقتل كل نملة هنا ، أو يقترب منها كثيرا. سأضطر إلى سحب البنادق الكبيرة لإخراجه من هنا ، وهناك فرصة ضئيلة لأن أتمكن من منع بقية المستعمرة من الوقوع في تبادل إطلاق النار. إنه ليس خيارا أحبه ، لكنني سأضطر فقط للتعامل معه!

بووووم!

 

 

 

يضغط الفك السفلي على ذراعه ، ويوقف نزوله ، ولكن مع هدير الغضب ، يجبر المهارة على السقوط. باستخدام معصمه فقط ، يوجه عاصفة العواء لأسفل عبر النصل وعلى ظهري. في تلك اللحظة الأخيرة ، أسمع صوت الاداه الاضافيه مدويا من ذراعه ، وانفجار أخير من رذاذ الحمم البركانية من فمي عبر وجه الشكل ، ثم يسقط السيف.

 

 

 

في البداية ، لا أشعر بأي شيء وأنا مليء بالراحة. ثم أدرك أنني لا أشعر بأي شيء. قبل أن أتمكن من معرفة ما هي المشكلة ، ما زلت بحاجة للتعامل مع هذا الأحمق أمام وجهي. يزأر من الألم بينما ينزلق الحجر المنصهر عبر الفجوات الموجودة في خوذته ليظهر على جلده الحقيقي. على الرغم من أن قبضته ظلت ثابتة حول سيفه ، إلا أن معصمه معلق ، غير قادر على ممارسة القوة. إذا كنت سأحصل على فرصة لإنهاء هذا الغموض ، فهذه هي! 

 

 

 

أهاجم في جنون ، يضخ فكي بشراسة وأنا أفجره بالحمم البركانية. في هذه المرحلة من النطاق الفارغ ، تتناثر البراغي وتقريبا الكثير من الأشياء تهبط علي كما تنزلق من خلال درعه. الحجر المنصهر يهسهس بشراسة لأنه يسخن درعتي ، لكنني لا أعيره أي اهتمام ، لا أستطيع تحمل ذلك. أنا الزناد غدة الشفاء مرة أخرى والاستمرار في العض. في محاولة يائسة لمحاربتي ، يستخدم جولجاري يده الجيدة ليطرق رأسي بقوته الشرسة ، محاولا إجبار رأسي على الابتعاد. تتلاشى قوتي ، لا أستطيع المقاومة لفترة طويلة وينجح في النهاية في تحطيم قبضة على عيني. أعمى على الفور على هذا الجانب ، وأنا بكرة من الألم وفكي يتراخى ، مما يسمح للجولجاري الفضفاض بفرصة .

مثل الهواء في المنفاخ ، يمكنني أن أشعر بالقوة داخل هذا الشخص المدرع ترتفع وتنخفض وهو يحاول السيطرة عليها. أعتقد أنه يعرف مثلي أنه ليس لديه أي خيار سوى إطلاق العنان لها. ما الذي يهم إذا لحق ببعض  شعبه أضرارا جانبية ، إذا لم يكن أي منهم سينجو على أي حال؟ نفس الاقتراح يلوح في الأفق أمام عيني متعددة الأوجه أيضا. إذا لم أجبر هذا الرجل على التراجع ، فسوف يقتل كل نملة هنا ، أو يقترب منها كثيرا. سأضطر إلى سحب البنادق الكبيرة لإخراجه من هنا ، وهناك فرصة ضئيلة لأن أتمكن من منع بقية المستعمرة من الوقوع في تبادل إطلاق النار. إنه ليس خيارا أحبه ، لكنني سأضطر فقط للتعامل معه!

 

ثم أغمي علي. 

لا يتردد وينفجر إلى الخارج بقوة ، مما يجبرني وكل نملة قريبة على العودة إلى الجدران. بنظرة أخيرة على حشد الحشرات من حوله ، يومض ويندفع بعيدا في النفق ، محطما أي نملة تعترض طريقه. عندما يتلاشى عن الأنظار ، عندها فقط أدركت أن بطني مفقود. كما هو الحال  ، كل شيء اختفى.

تنزل الذراع عندما يغلق الفك السفلي.

 

 

اللعنه! مغلق للعمل؟!

الاداه الاضافيه!

 

 

ثم أغمي علي. 

 

لا يتردد وينفجر إلى الخارج بقوة ، مما يجبرني وكل نملة قريبة على العودة إلى الجدران. بنظرة أخيرة على حشد الحشرات من حوله ، يومض ويندفع بعيدا في النفق ، محطما أي نملة تعترض طريقه. عندما يتلاشى عن الأنظار ، عندها فقط أدركت أن بطني مفقود. كما هو الحال  ، كل شيء اختفى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط