الهجوم على ريليه الجزء ٥
الفصل 570: الهجوم على رايليه الجزء ٥
هذا المكان مدهش! أعني، واو، الابداع وكل تلك الأشياء الجيدة معروضة بكميات وفيرة هنا. تقع المدينة نفسها داخل كهف ضخم على شكل بيضة، مع وجود نوع من مصدر الضوء البلوري الضخم على السقف؟ ما هو هذا الشيء بحق الجحيم !؟ هل يقومون بتزويدها بالنوى؟هذا يجب أن يمتص الكثير من المانا. المدخل الذي أخرج منه هو في منتصف الطريق تقريبًا إلى أعلى جانب البيضة، ومن تلك النقطة إلى الأسفل تبدأ المباني في الظهور، وهي مبنية داخل جدران الكهف نفسه. تبرز جميع أنواع المباني الحجرية المثيرة للإعجاب، وتفسح القلاع الشبيهة بالحصون والقصور الجميلة المجال تدريجيًا لمساحات وأسواق أكثر تواضعًا للمعيشة. أتساءل كيف وجدوا الحياة العمودية هنا على جانب الكهف؟ يجب أن يكون الأمر محرجًا بعض الشيء في الصعود والنزول. أتمنى من أجلهم أن يكون هناك شيء آخر غير الدرج للصعود إلى هنا، كان من الممكن أن يكون ذلك مؤلمًا.
كان هناك تذمر من الاتفاق حيث حمل الناس الأسلحة وشددوا قبضاتهم.
كان هناك عصبية وقلق في الهواء داخل اتحاد المرتزقة في ريليه، كانت تلك رائحة يعرفها جيدًا، لكن الارتفاع فوق هذا الخوف كان حافزًا أقوى: الجشع .
الجانب الأكثر روعة في المدينة والذي لم ألاحظه إلا بعد دخول الغرفة الرئيسية، هو الغياب التام لأوردة الزنزانة! كيف بحق الجحيم حققوا شيئًا كهذا؟! أنا لم أر مثل هذا الشيء يتم القيام به من قبل، ولا حتى من قبل السوفوس! يجب أن يتم كشف هذا السر للمستعمرة! بينما نتوسع بشكل أعمق في الزنزانة، قد يجعل هذا أعشاشنا حصونًا منيعة أثناء الموجة ويضمن سلامة الحضنات الثمينة! إذا لم يأت أي شيء آخر من هذه الغارة، فيجب الكشف عن هذه التقنية!
[بطبيعة الحال فعلت، يا سيدي! أردت التأكد من هروبهم… وفقًا لخططك بالطبع!]
“تأكدوا من تنظيم معداتكم أيها الناس. سيكون هذا عملاً دمويًا اليوم ولا تفكروا بخلاف ذلك. لدينا بضع دقائق فقط للاستعداد قبل أن يصلوا إلينا، نحتاج الي انزال الاثنين الكبيرين اولا “دعونا نتحرك.”
انا لا اتشتت كثيرا من التحديق في كل ما هو جديد من حولي لدرجة أنني أهمل الإنتباه الي المدافعين عن المدينة، مثل الموجودين هناك. يبدو أنه يتم تجميع المواطنين في وسط المدينة، أستطيع أن أرى جدارًا داخليًا هناك حيث أفترض أنهم يأملون في اتخاذ موقفهم النهائي. يبدو أيضًا أن هناك قدرًا هائلاً من الصراخ والجري أثناء تدفق إخوتي إلى الغرفة.
“نهرب؟” قال: “ولماذا نهرب بينما الثروة الحقيقية تتسارع للقائنا!”
[مهلا، كرينيس. ما الذي كان يدور حوله هذا الصراخ؟]
من نافذة الطابق الثالث، تمكن سيلفين من رؤية حشد الوحوش المندفع، بقيادة حشرتين ضخمتين حقًا.
[أنا أعلمهم بمن هم يتعاملون معه!]
“لا يا سيدي، لدينا حوالي نصف الأعضاء هنا، ولا بد أن الآخرين توجهوا إلى الساحة.”
[يبدو أنك حصلت على رد فعل قوي جدًا.]
“لا يا سيدي، لدينا حوالي نصف الأعضاء هنا، ولا بد أن الآخرين توجهوا إلى الساحة.”
[بطبيعة الحال فعلت، يا سيدي! أردت التأكد من هروبهم… وفقًا لخططك بالطبع!]
كان هناك تذمر من الاتفاق حيث حمل الناس الأسلحة وشددوا قبضاتهم.
كان هناك عصبية وقلق في الهواء داخل اتحاد المرتزقة في ريليه، كانت تلك رائحة يعرفها جيدًا، لكن الارتفاع فوق هذا الخوف كان حافزًا أقوى: الجشع .
…
مثير للشك. لا يعني ذلك أن لدي الوقت للتعامل معها الآن.
الفصل 570: الهجوم على رايليه الجزء ٥
[هيا يا تايني، دعنا نتقدم ونرى ما إذا كان أي شخص سيأتي لمحاولة التعامل معنا. ابقوا متيقظين، قد يحاولون نصب كمين لنا من بين المباني، لذا كونوا حذرين.]
بدأت الابتسامات والوجوه المتلهفة تظهر بين رجال ونساء الاتحاد المجتمعين. كان هؤلاء الأشخاص من قتلة الوحوش المتشددين ولم يكونوا على وشك الركض والاختباء مثل الحارس عند أول إشارة لتفرخ الزنزانة. بعد كل شيء، كانت هذه هي الطريقة التي حصلوا بها على رواتبهم. ألقى سيلفين نظرة تقييمية حول الغرفة. لقد عمل في مبني اتحاد ريليه للمرتزقه لسنوات وتعرف على العديد من الوجوه التي رآها، لكن لا يزال هناك الكثير من الوجوه التي لم يعرفها. على الأقل كان فريقه الأساسي هنا، لقد وثق بهم لحمايته.
وفي محاولة لاتباع نصيحتي الخاصة، التزمت بمنتصف الطرق الواسعة المبهجة بينما كنت أهرع إلى جانب الكهف. إذا حكمنا من خلال أنظمة الرافعة والبكرة التي أراها في المكان، فإن هذه الأقسام ليست مخصصة للمشي حقًا، ولكنها تناسبني تمامًا!
.
بووم!
كان هناك تذمر من الاتفاق حيث حمل الناس الأسلحة وشددوا قبضاتهم.
“ما الأمر يا أمي؟!”
“ما الأمر يا أمي؟!”
“ما الأمر يا طفل؟” تسأل وهي تواصل المضي قدمًا.
وبدلاً من أن تحذو حذوي، قامت الملكة ببساطة بتحطيم المبنى الأول الذي اعترض طريقها، مما أدى إلى انهيار الحجر وإتلاف عدد قليل من المنازل الأخرى في طريقها. إنها تبدو أكبر من المعتاد، وأفترض أنها قامت بتنشيط شكل “ملكة الحرب” الخاص بها.
هذا المكان مدهش! أعني، واو، الابداع وكل تلك الأشياء الجيدة معروضة بكميات وفيرة هنا. تقع المدينة نفسها داخل كهف ضخم على شكل بيضة، مع وجود نوع من مصدر الضوء البلوري الضخم على السقف؟ ما هو هذا الشيء بحق الجحيم !؟ هل يقومون بتزويدها بالنوى؟هذا يجب أن يمتص الكثير من المانا. المدخل الذي أخرج منه هو في منتصف الطريق تقريبًا إلى أعلى جانب البيضة، ومن تلك النقطة إلى الأسفل تبدأ المباني في الظهور، وهي مبنية داخل جدران الكهف نفسه. تبرز جميع أنواع المباني الحجرية المثيرة للإعجاب، وتفسح القلاع الشبيهة بالحصون والقصور الجميلة المجال تدريجيًا لمساحات وأسواق أكثر تواضعًا للمعيشة. أتساءل كيف وجدوا الحياة العمودية هنا على جانب الكهف؟ يجب أن يكون الأمر محرجًا بعض الشيء في الصعود والنزول. أتمنى من أجلهم أن يكون هناك شيء آخر غير الدرج للصعود إلى هنا، كان من الممكن أن يكون ذلك مؤلمًا.
“ما الأمر يا طفل؟” تسأل وهي تواصل المضي قدمًا.
.
إذا كانوا يخططون للانتظار داخل المباني، فسأفترض أنهم لم يفكروا في ذلك بعد الآن.
الجانب الأكثر روعة في المدينة والذي لم ألاحظه إلا بعد دخول الغرفة الرئيسية، هو الغياب التام لأوردة الزنزانة! كيف بحق الجحيم حققوا شيئًا كهذا؟! أنا لم أر مثل هذا الشيء يتم القيام به من قبل، ولا حتى من قبل السوفوس! يجب أن يتم كشف هذا السر للمستعمرة! بينما نتوسع بشكل أعمق في الزنزانة، قد يجعل هذا أعشاشنا حصونًا منيعة أثناء الموجة ويضمن سلامة الحضنات الثمينة! إذا لم يأت أي شيء آخر من هذه الغارة، فيجب الكشف عن هذه التقنية!
بدأت الابتسامات والوجوه المتلهفة تظهر بين رجال ونساء الاتحاد المجتمعين. كان هؤلاء الأشخاص من قتلة الوحوش المتشددين ولم يكونوا على وشك الركض والاختباء مثل الحارس عند أول إشارة لتفرخ الزنزانة. بعد كل شيء، كانت هذه هي الطريقة التي حصلوا بها على رواتبهم. ألقى سيلفين نظرة تقييمية حول الغرفة. لقد عمل في مبني اتحاد ريليه للمرتزقه لسنوات وتعرف على العديد من الوجوه التي رآها، لكن لا يزال هناك الكثير من الوجوه التي لم يعرفها. على الأقل كان فريقه الأساسي هنا، لقد وثق بهم لحمايته.
داخل مبنى مجاور .
…
“ما الأمر يا أمي؟!”
من نافذة الطابق الثالث، تمكن سيلفين من رؤية حشد الوحوش المندفع، بقيادة حشرتين ضخمتين حقًا.
“ما رأيك أيها الرئيس؟ هل يجب أن نهرب؟” سأله صوت بعصبية.
بدأت الابتسامات والوجوه المتلهفة تظهر بين رجال ونساء الاتحاد المجتمعين. كان هؤلاء الأشخاص من قتلة الوحوش المتشددين ولم يكونوا على وشك الركض والاختباء مثل الحارس عند أول إشارة لتفرخ الزنزانة. بعد كل شيء، كانت هذه هي الطريقة التي حصلوا بها على رواتبهم. ألقى سيلفين نظرة تقييمية حول الغرفة. لقد عمل في مبني اتحاد ريليه للمرتزقه لسنوات وتعرف على العديد من الوجوه التي رآها، لكن لا يزال هناك الكثير من الوجوه التي لم يعرفها. على الأقل كان فريقه الأساسي هنا، لقد وثق بهم لحمايته.
كان هناك تذمر من الاتفاق حيث حمل الناس الأسلحة وشددوا قبضاتهم.
سخر سيلفين لكنه تمكن من مسح التعبير من وجهه قبل أن يعود إلى مواطنيه العصبيين.
” هناك “، أشار سيلفين الآن إلى النملتين الضخمتين اللتين تقودان الهجوم، “هو يوم الدفع الحقيقي. المستوى الخامس، وربما السادس. يبدو الأمر مخيفًا، لكن تذكر، هؤلاء نمل. قد يكون المستوى مرتفعًا، لكن الإحصائيات منخفضة “. لن تحصل أبدًا على فرصة أفضل من هذه للحصول علي الخبره. ولا تنس النوى. اذا ضعنا أيدينا عليهم، سيكون لدينا ما يكفي بقيه حياتنا.”
.
“نهرب؟” قال: “ولماذا نهرب بينما الثروة الحقيقية تتسارع للقائنا!”
بووم!
كان هناك عصبية وقلق في الهواء داخل اتحاد المرتزقة في ريليه، كانت تلك رائحة يعرفها جيدًا، لكن الارتفاع فوق هذا الخوف كان حافزًا أقوى: الجشع .
“ما رأيك أيها الرئيس؟ هل يجب أن نهرب؟” سأله صوت بعصبية.
“جاسم، هل لدينا المزيد من أعضاء النقابة القادمين؟” سأل.
“لا يا سيدي، لدينا حوالي نصف الأعضاء هنا، ولا بد أن الآخرين توجهوا إلى الساحة.”
“المزيد بالنسبة لبقيتنا إذن،” ضحك سيلفين، وعدد قليل من الآخرين في الغرفة التقطوا حيويته وضحكوا معه. من خلال إلقاء نظرة خاطفة على الغرفة، كان بإمكانه رؤية التوتر المتزايد في وجوه زملائه من التجار. لقد كان مشهدًا مألوفًا، لم يكن المرء يكسب عيشه من صيد الوحوش في الزنزانة دون أن يكون على دراية بتوترات ما قبل المعركة. شعبه يحتاج فقط إلى دفعة صغيرة.
” هناك “، أشار سيلفين الآن إلى النملتين الضخمتين اللتين تقودان الهجوم، “هو يوم الدفع الحقيقي. المستوى الخامس، وربما السادس. يبدو الأمر مخيفًا، لكن تذكر، هؤلاء نمل. قد يكون المستوى مرتفعًا، لكن الإحصائيات منخفضة “. لن تحصل أبدًا على فرصة أفضل من هذه للحصول علي الخبره. ولا تنس النوى. اذا ضعنا أيدينا عليهم، سيكون لدينا ما يكفي بقيه حياتنا.”
الجانب الأكثر روعة في المدينة والذي لم ألاحظه إلا بعد دخول الغرفة الرئيسية، هو الغياب التام لأوردة الزنزانة! كيف بحق الجحيم حققوا شيئًا كهذا؟! أنا لم أر مثل هذا الشيء يتم القيام به من قبل، ولا حتى من قبل السوفوس! يجب أن يتم كشف هذا السر للمستعمرة! بينما نتوسع بشكل أعمق في الزنزانة، قد يجعل هذا أعشاشنا حصونًا منيعة أثناء الموجة ويضمن سلامة الحضنات الثمينة! إذا لم يأت أي شيء آخر من هذه الغارة، فيجب الكشف عن هذه التقنية!
“ما لدينا هناك،” أشار من نافذة الطابق العلوي لجماهير النمل الزاحفة إلى المدينة، “هو مال على ارجل. حشد من الوحوش منخفضة المستوى ومنخفضة الإحصائيات بدون كتلة حيوية. إذا بقينا في فرقنا والتزمنا بالصف، فيمكننا قتل مليون منهم”.
.
.
كان هناك تذمر من الاتفاق حيث حمل الناس الأسلحة وشددوا قبضاتهم.
“لا يا سيدي، لدينا حوالي نصف الأعضاء هنا، ولا بد أن الآخرين توجهوا إلى الساحة.”
” هناك “، أشار سيلفين الآن إلى النملتين الضخمتين اللتين تقودان الهجوم، “هو يوم الدفع الحقيقي. المستوى الخامس، وربما السادس. يبدو الأمر مخيفًا، لكن تذكر، هؤلاء نمل. قد يكون المستوى مرتفعًا، لكن الإحصائيات منخفضة “. لن تحصل أبدًا على فرصة أفضل من هذه للحصول علي الخبره. ولا تنس النوى. اذا ضعنا أيدينا عليهم، سيكون لدينا ما يكفي بقيه حياتنا.”
مثير للشك. لا يعني ذلك أن لدي الوقت للتعامل معها الآن.
بدأت الابتسامات والوجوه المتلهفة تظهر بين رجال ونساء الاتحاد المجتمعين. كان هؤلاء الأشخاص من قتلة الوحوش المتشددين ولم يكونوا على وشك الركض والاختباء مثل الحارس عند أول إشارة لتفرخ الزنزانة. بعد كل شيء، كانت هذه هي الطريقة التي حصلوا بها على رواتبهم. ألقى سيلفين نظرة تقييمية حول الغرفة. لقد عمل في مبني اتحاد ريليه للمرتزقه لسنوات وتعرف على العديد من الوجوه التي رآها، لكن لا يزال هناك الكثير من الوجوه التي لم يعرفها. على الأقل كان فريقه الأساسي هنا، لقد وثق بهم لحمايته.
إذا كانوا يخططون للانتظار داخل المباني، فسأفترض أنهم لم يفكروا في ذلك بعد الآن.
“تأكدوا من تنظيم معداتكم أيها الناس. سيكون هذا عملاً دمويًا اليوم ولا تفكروا بخلاف ذلك. لدينا بضع دقائق فقط للاستعداد قبل أن يصلوا إلينا، نحتاج الي انزال الاثنين الكبيرين اولا “دعونا نتحرك.”
سيب تعليق تحت تشجيعاً علي الاستمرار في الترجمة
وبدلاً من أن تحذو حذوي، قامت الملكة ببساطة بتحطيم المبنى الأول الذي اعترض طريقها، مما أدى إلى انهيار الحجر وإتلاف عدد قليل من المنازل الأخرى في طريقها. إنها تبدو أكبر من المعتاد، وأفترض أنها قامت بتنشيط شكل “ملكة الحرب” الخاص بها.
في جميع أنحاء الغرفة، بدأ المرتزقة الأقوياء في تنظيم أنفسهم في فرق، والتحقق من معداتهم وبدأت عشرات المناقشات في وقت واحد. تحرك سيلفين إلى جانب وأشار برأسه لفريقه لينضم إليه. جميع القوات اصبحوا متحمسين وحان الوقت لمعرفة كيفية الاستيلاء على الجائزة عندما تصل. لقد كانوا مرتزقة بعد كل شيء، ولم تكن المشاركة في مفرداتهم.
وفي محاولة لاتباع نصيحتي الخاصة، التزمت بمنتصف الطرق الواسعة المبهجة بينما كنت أهرع إلى جانب الكهف. إذا حكمنا من خلال أنظمة الرافعة والبكرة التي أراها في المكان، فإن هذه الأقسام ليست مخصصة للمشي حقًا، ولكنها تناسبني تمامًا!
.
“ما لدينا هناك،” أشار من نافذة الطابق العلوي لجماهير النمل الزاحفة إلى المدينة، “هو مال على ارجل. حشد من الوحوش منخفضة المستوى ومنخفضة الإحصائيات بدون كتلة حيوية. إذا بقينا في فرقنا والتزمنا بالصف، فيمكننا قتل مليون منهم”.
.
وفي محاولة لاتباع نصيحتي الخاصة، التزمت بمنتصف الطرق الواسعة المبهجة بينما كنت أهرع إلى جانب الكهف. إذا حكمنا من خلال أنظمة الرافعة والبكرة التي أراها في المكان، فإن هذه الأقسام ليست مخصصة للمشي حقًا، ولكنها تناسبني تمامًا!
.
الجانب الأكثر روعة في المدينة والذي لم ألاحظه إلا بعد دخول الغرفة الرئيسية، هو الغياب التام لأوردة الزنزانة! كيف بحق الجحيم حققوا شيئًا كهذا؟! أنا لم أر مثل هذا الشيء يتم القيام به من قبل، ولا حتى من قبل السوفوس! يجب أن يتم كشف هذا السر للمستعمرة! بينما نتوسع بشكل أعمق في الزنزانة، قد يجعل هذا أعشاشنا حصونًا منيعة أثناء الموجة ويضمن سلامة الحضنات الثمينة! إذا لم يأت أي شيء آخر من هذه الغارة، فيجب الكشف عن هذه التقنية!
ترجمه: البسيوني
“المزيد بالنسبة لبقيتنا إذن،” ضحك سيلفين، وعدد قليل من الآخرين في الغرفة التقطوا حيويته وضحكوا معه. من خلال إلقاء نظرة خاطفة على الغرفة، كان بإمكانه رؤية التوتر المتزايد في وجوه زملائه من التجار. لقد كان مشهدًا مألوفًا، لم يكن المرء يكسب عيشه من صيد الوحوش في الزنزانة دون أن يكون على دراية بتوترات ما قبل المعركة. شعبه يحتاج فقط إلى دفعة صغيرة.
تدقيق: البسيوني
[مهلا، كرينيس. ما الذي كان يدور حوله هذا الصراخ؟]
سيب تعليق تحت تشجيعاً علي الاستمرار في الترجمة
“المزيد بالنسبة لبقيتنا إذن،” ضحك سيلفين، وعدد قليل من الآخرين في الغرفة التقطوا حيويته وضحكوا معه. من خلال إلقاء نظرة خاطفة على الغرفة، كان بإمكانه رؤية التوتر المتزايد في وجوه زملائه من التجار. لقد كان مشهدًا مألوفًا، لم يكن المرء يكسب عيشه من صيد الوحوش في الزنزانة دون أن يكون على دراية بتوترات ما قبل المعركة. شعبه يحتاج فقط إلى دفعة صغيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
