نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 18

'مباشرة'

'مباشرة'

السيدة بواليس… صُدم لوميان لرؤية السيدة بواليس واقفة خارج باب منزله. لقد توهم أن شخصًا ما قد جاء لمنزله لإسكاته، لكن مع معرفة أن أخته كانت في الطابق العلوي ولديها قوىً خارقة، هَدَأ بشكل كبير.

زافرًا ببطء، مشى لوميان وفتح الباب.

بدت شفاه السيدة بواليس الحمراء رطبةً قليلًا وهي تتحدث بهدوء، “أنا هنا لمناقشة شيء ما مع أختك أورور.”

وقفت امرأتان خارج الباب. إرتدت التي في المقدمة فستان مشد أسود خالص ورائع. كان لديها شال من نفس اللون على كتفيها، قفازات شبكية على يديها، وقبعة نسائية مستديرة مائلة قليلاً.

كان لكل منطقة من مناطق إنتيس واحد أو إثنين من الملائكة والقديسين لحمايتها، سيكون معترف بهم من قبل كنيسة الشمس المشتعلة الأبدية أو كنيسة إله البخار والآلات، أو يكونون قد قدموا مساهمات خاصة في تاريخ إنتيس. كانوا معروفين ومحترمين من قبل الكنيستين.

إرتدت الأسود تماما، مع قلادة من الألماس المرصع بالذهب معلقة على صدرها.

إستمتعوا~~~

بدا حاجباها نحيفان قليلًا، مؤطِرَين عينيها البنيتين اللامعتين المبتسمتين. رُبط شعرها البني الطويل في كعكة عالية، ولم تكن ملامح وجهها بارزة، ولكن عند الجمع بينها، تمتعت بجمال نظيف وساحر. إلى جانب مزاجها الراقي ووقفتها الرشيقة، جعلت الليل المصبوغ بالأحمر قليلًا خارج باب لوميان يبدو أكثر نضارةً بسببها. كان هناك أيضا رائحة خافتة قادمة منها.

بدت شفاه السيدة بواليس الحمراء رطبةً قليلًا وهي تتحدث بهدوء، “أنا هنا لمناقشة شيء ما مع أختك أورور.”

السيدة بواليس، زوجة مدير قرية كوردو وقاضي المنطقة، بيوست.

“إذا جاء حقًا، فسوف أحضره مباشرةً إلى غرفة النوم وأقول له، ‘أريد أن أنام معك. أنا أحبك!’

عرف لوميان أنه كان عليه أن يضيف كلمات مثل ‘عشيقة الأب.’، ‘الساحرة المشتبه بها.’، ‘طالبة المساعدة المشتبه بها.’ و’الجسد العاري الجميل في الكاتدرائية.’ في قلبه. ومع ذلك، لم تكن تلك مناسبة للقول بصوتٍ عالٍ. وإلا، سَـتُغَير السيدة بواليس بالتأكيد تعبيرها على الفور.

هذه المرأة… شعر لوميان فجأةً بالخوف قليلًا من هذه المرأة.

إذا نجح في إغضابِها، فقد يتبع ذلك كارثة.

“ما الذي أخذ مِنكَ كل هذه الوقت؟” نظرت إلى لوميان.

“السيدة بواليس، ما الأمر؟” نظر لوميان متعمدًا إلى السماء، ملمحًا إلى أنه لم يكن من المناسب زيارة السيدة بواليس في هذا الوقت.

كان لكل منطقة من مناطق إنتيس واحد أو إثنين من الملائكة والقديسين لحمايتها، سيكون معترف بهم من قبل كنيسة الشمس المشتعلة الأبدية أو كنيسة إله البخار والآلات، أو يكونون قد قدموا مساهمات خاصة في تاريخ إنتيس. كانوا معروفين ومحترمين من قبل الكنيستين.

بدت شفاه السيدة بواليس الحمراء رطبةً قليلًا وهي تتحدث بهدوء، “أنا هنا لمناقشة شيء ما مع أختك أورور.”

 

من مظهرها وحده لم تكن تبدو كامرأة في الثلاثينيات ذات طفلان. كانت على الأكثر في أواخر العشرينات من عمرها.

عرف لوميان أنه كان عليه أن يضيف كلمات مثل ‘عشيقة الأب.’، ‘الساحرة المشتبه بها.’، ‘طالبة المساعدة المشتبه بها.’ و’الجسد العاري الجميل في الكاتدرائية.’ في قلبه. ومع ذلك، لم تكن تلك مناسبة للقول بصوتٍ عالٍ. وإلا، سَـتُغَير السيدة بواليس بالتأكيد تعبيرها على الفور.

فكر لوميان للحظة وأفسح الطريق.

 

“أورور في الطابق العلوي، تكتب لعمودها الصحفي.” أخبرَ السيدة بواليس.

وقفت امرأتان خارج الباب. إرتدت التي في المقدمة فستان مشد أسود خالص ورائع. كان لديها شال من نفس اللون على كتفيها، قفازات شبكية على يديها، وقبعة نسائية مستديرة مائلة قليلاً.

أومأت بواليس برأسها وقالت لخادمة السيدة بجانبها، “كاثي، انتظريني في الطابق السفلي.”

“اريد ان أنامَ معك…”

“نعم سيدتي.” مرتديةً زي خادمة سيدة باللونين الأسود والأبيض، خطت كاثي بضع خطوات نحو الموقد الدافئ.

فكر لوميان للحظة وأفسح الطريق.

قاد لوميان السيدة بواليس عبر المطبخ بإتجاه الدرج.

“أعلم أن ذلك هو السبب، لكنه بدا ساحرًا للغاية في ذلك الموقف. هيه هيه، أنت حقا شاب عديم الخبرة. ألا تعلم أن نفس الكلمات ستجعل الناس يشعرون بأشياء مختلفة في بيئات وأمزجة مختلفة؟”

توقفت السيدة بواليس عند الزاوية.

لقد عَلَمَتْ تجاربُ لوميان السابقة في المقالب وإغضاب الناس أنه في مثل هذه الأوقات، لا يمكنه الإجابة مباشرةً على سؤال الطرف الآخر، ولا يمكنه الدفاع عن نفسه. كان الخيار الأفضل هو إلقاء اللوم على الطرف الآخر لإرتكابه خطًأ معينًا!

“ما الخطب؟” استدار لوميان وتظاهر بالحيرة.

انفجرت السيدة بواليس في الضحك.

سألت السيدة بواليس بإبتسامة، “هل تعمدت إحضار الأجانب الثلاثة إلى الكاتدرائية؟”

ذلك كل شيء للآن، أراكم غدا إن شاء الله

إنها هنا لإستجوابي أخيرًا… لم يصب لوميان بالذعر ولكن بدلاً من ذلك هَدَأ.

إذا نجح في إغضابِها، فقد يتبع ذلك كارثة.

لقد عَلَمَتْ تجاربُ لوميان السابقة في المقالب وإغضاب الناس أنه في مثل هذه الأوقات، لا يمكنه الإجابة مباشرةً على سؤال الطرف الآخر، ولا يمكنه الدفاع عن نفسه. كان الخيار الأفضل هو إلقاء اللوم على الطرف الآخر لإرتكابه خطًأ معينًا!

أخذ على الفور خطوة على الدرج وقال للسيدة بواليس، “يجب أن تكون أورور تنتظرك.”

بالطبع، لا زال ذلك قد إعتمد على الوضع. كان الإلتفاف والهرب بديلًا.

توقفت السيدة بواليس عند الزاوية.

كشف لوميان عن نظرة غاضبة وهو يحدق في السيدة بواليس وقال، “لقد كنتم في الواقع تقيمون علاقة في كاتدرائية الاله!”

لكن سرعان ما أصبح لوميان يَقِظًا وهزَّ رأسه.

ثم فتح ذراعيه وأشار كما لو أنه ‘يحتضن الشمس’.

بدت شفاه السيدة بواليس الحمراء رطبةً قليلًا وهي تتحدث بهدوء، “أنا هنا لمناقشة شيء ما مع أختك أورور.”

“إلهي، أبي، اغفر تدنيس هذا الرجل والمرأة المذنبين.”

قالت السيدة بواليس مبتسمةً: “أردت أن أتحدث عن الاستعدادات للصوم الكبير. لربما أحتاج إلى مساعدتك في الاحتفال.”

راقبته السيدة بواليس بهدوء، وأطراف شفتيها تتلوى بشكل جميل.

لقد عَلَمَتْ تجاربُ لوميان السابقة في المقالب وإغضاب الناس أنه في مثل هذه الأوقات، لا يمكنه الإجابة مباشرةً على سؤال الطرف الآخر، ولا يمكنه الدفاع عن نفسه. كان الخيار الأفضل هو إلقاء اللوم على الطرف الآخر لإرتكابه خطًأ معينًا!

“أعتقد أن الإله سيغفر لنا. قرأت ذات مرة كتابًا يقول: ‘تُطَهَرُ كل خطايا سيدة تشترك الفراش مع حبها الحقيقي، لأن الحب يُضفي الشرعية على اللذة، وكأنها من أنقى القلوب.’ أنا سعيدةٌ جدًا مع غيوم بينيت. لذلك، فإن الشمس المشتعلة الأبدية لن يغضب من هذا. إنها ليست خطيئة. “

إرتدت الأسود تماما، مع قلادة من الألماس المرصع بالذهب معلقة على صدرها.

أيُّ نوعٍ من الكتب تقرأين، يا سيدة… لم يستطِع لوميان إلا أن ينتقد داخليًا.

ذلك كل شيء للآن، أراكم غدا إن شاء الله

“لكن.” تابعت السيدة بواليس، “ذلك حقًا عدم احترام للقديس سيث.”

عادة ما روى لوميان نكات قذرة للرجال في القرية. على الرغم من أنه كان غير مرتاح إلى حد ما، إلا أنه تمكن من الحفاظ على رباطة جأشه. لقد بذل قصارى جهده لتذكر القصص التي كتبتها أخته والروايات التي كتبها مؤلفون معاصرون آخرون. بعد بعض المداولات، قال، “سيدتي، أنتِ نورُ شَمسي.”

كان لكل منطقة من مناطق إنتيس واحد أو إثنين من الملائكة والقديسين لحمايتها، سيكون معترف بهم من قبل كنيسة الشمس المشتعلة الأبدية أو كنيسة إله البخار والآلات، أو يكونون قد قدموا مساهمات خاصة في تاريخ إنتيس. كانوا معروفين ومحترمين من قبل الكنيستين.

سيكون الأمر أكثر ملاءمةً وأمانًا من مواجهة تلك البومة وجهاً لوجه أثناء البحث عن حقيقة مشعوذة أو استكشاف أنقاض الحلم الخطيرة…

في منطقة داريج، كان القديس سيث المسؤول عن كنيسة الشمس المشتعلة الأبدية. يمكن دعوة كل كاتدرائيات الشمس المشتعلة الأبدية هنا في الواقع بإسم كاتدرائية القديس سيث. ومع ذلك، لتمييزهم، تم تسمية الكاتدرائية الأكبر والأساسية فقط بذلك. كان للبقية أسماء أخرى.

فصل اليوم، أرجوا أنه قد أعجبكم، لأنه لم يعجبني حقا لول، دائما ما أجد الفصول كهذه هي الأكثر إزعاجا في لورد?

لذلك، كان خوض السيدة بواليس والأب لعلاقة في الكاتدرائية يعادل إحضار خادم للقديس سيث سرًا لشخص ما إلى المنزل والقيام بالفعل في غرفة نوم سيده. لقد كان عدمُ إحترامٍ كبير للقديس الحامي.

بدت شفاه السيدة بواليس الحمراء رطبةً قليلًا وهي تتحدث بهدوء، “أنا هنا لمناقشة شيء ما مع أختك أورور.”

“ذلك صحيح.” أومأ لوميان بشكل جليل. “ألا يخجل الأب؟”

انفجرت السيدة بواليس في الضحك.

راقبته السيدة بواليس بهدوء، وأطراف شفتيها تتلوى بشكل جميل.

بعد أن ضحكت، قالت لِـلومبان، “في ذلك الوقت، أقنعته أيضًا. قلت، ‘أولالا، كيف يمكننا أن نفعل مثل هذا الشيء في كاتدرائية القديس سيث؟’ وخمن ماذا قال الأب؟ لقد قال: ‘آه، إذن سيضطر القديس سيث إلى التحمل قليلاً’.”

في منطقة داريج، كان القديس سيث المسؤول عن كنيسة الشمس المشتعلة الأبدية. يمكن دعوة كل كاتدرائيات الشمس المشتعلة الأبدية هنا في الواقع بإسم كاتدرائية القديس سيث. ومع ذلك، لتمييزهم، تم تسمية الكاتدرائية الأكبر والأساسية فقط بذلك. كان للبقية أسماء أخرى.

عجز لوميان، الذي كان عديم الخبرة في مثل هذه الأمور، عن الكلام.

كانت أورور تنتظر بالفعل خارج غرفة نومها عندما سمعت جرس الباب.

“إنه تدنيس للقديس!” تمكن أخيرًا من إجبار هذه الجملة.

“اريد ان أنامَ معك…”

بدت السيدة بواليس وكأنها كانت تستعيد ذكرياتها.

أخذ على الفور خطوة على الدرج وقال للسيدة بواليس، “يجب أن تكون أورور تنتظرك.”

“ذلك كيف هو. إنه جريء ومباشر، مثل اللص الذي يكسر باب روحك بينما يشتم باللعنات. إنه مختلف تمامًا عن السادة في داريج. ربما لهذا السبب نِمتُ معه.”

هذه المرأة… شعر لوميان فجأةً بالخوف قليلًا من هذه المرأة.

“ذلك السلوك الطبيعي للرجال الذين أعمتهم الشهوة. ناهيك عن القديس سيث، حتى لو كان هناك إله، فَسَـيجعلهُ ينتظر.” على الرغم من إفتقاره للخبرة، فقد قرأ لوميان عددًا كافيًا من الروايات التي كتبتها أورور ليعرف شيئًا أو اثنين عن الرغبة البشرية. “ذلك يعود إلى أن الجزء السفلي من جسده يتحكم في عقله. لا، كان رأسه فارغًا بالفعل خلال تلك الفترة، مليئًا بسائل آخر.”

“أعتقد أن الإله سيغفر لنا. قرأت ذات مرة كتابًا يقول: ‘تُطَهَرُ كل خطايا سيدة تشترك الفراش مع حبها الحقيقي، لأن الحب يُضفي الشرعية على اللذة، وكأنها من أنقى القلوب.’ أنا سعيدةٌ جدًا مع غيوم بينيت. لذلك، فإن الشمس المشتعلة الأبدية لن يغضب من هذا. إنها ليست خطيئة. “

ابتسمت السيدة بواليس.

عرف لوميان أنه كان عليه أن يضيف كلمات مثل ‘عشيقة الأب.’، ‘الساحرة المشتبه بها.’، ‘طالبة المساعدة المشتبه بها.’ و’الجسد العاري الجميل في الكاتدرائية.’ في قلبه. ومع ذلك، لم تكن تلك مناسبة للقول بصوتٍ عالٍ. وإلا، سَـتُغَير السيدة بواليس بالتأكيد تعبيرها على الفور.

“أعلم أن ذلك هو السبب، لكنه بدا ساحرًا للغاية في ذلك الموقف. هيه هيه، أنت حقا شاب عديم الخبرة. ألا تعلم أن نفس الكلمات ستجعل الناس يشعرون بأشياء مختلفة في بيئات وأمزجة مختلفة؟”

أومأ لوميان برأسه وهو يشاهد أختهُ والسيدة بواليس يدخلان المكتب ويُغلِقان الباب الخشبي.

“أتذكر المرة الأولى التي نِمتُ فيها مع الأب. وقف هناك ونظر في عيني، وقال لي، ‘بواليس، أريد التعمق في فهم جسمك وعقلك.’ لو أنه قد كان في أي وقت آخر، لكنت سأجده منحرفًا فظًا ومبتذلاً. كنت سأصرخ طلبًا للنجدة لإيقافه، لكن في ذلك الوقت، خسر جسدي قواه. كان المزاج مناسبًا تماما.”

“نعم سيدتي.” مرتديةً زي خادمة سيدة باللونين الأسود والأبيض، خطت كاثي بضع خطوات نحو الموقد الدافئ.

ابتسمت السيدة بواليس بشكل ساحر.

الجزء في النهاية كان جيد مع ذلك. مما بدا لي، هناك شيء يوقف مختلف التأثيرات عن التأثير بلوميان وأيضا لديه حدس قوي عن ما هو قادم، ولكن مجددا، ذلك لا يضيف إلا المزيد من الغموض عن ماهية هذه الأمور.

“كمثل، إذا وضعت عيني على أي رجل، لَـقلتُ له، ‘ماذا تظن بشأن مكاني الليلة؟’

بدت شفاه السيدة بواليس الحمراء رطبةً قليلًا وهي تتحدث بهدوء، “أنا هنا لمناقشة شيء ما مع أختك أورور.”

“إذا جاء حقًا، فسوف أحضره مباشرةً إلى غرفة النوم وأقول له، ‘أريد أن أنام معك. أنا أحبك!’

“لوميان، كرجل، كيف ستجيب في وقت كهذا؟”

“لوميان، كرجل، كيف ستجيب في وقت كهذا؟”

بدا حاجباها نحيفان قليلًا، مؤطِرَين عينيها البنيتين اللامعتين المبتسمتين. رُبط شعرها البني الطويل في كعكة عالية، ولم تكن ملامح وجهها بارزة، ولكن عند الجمع بينها، تمتعت بجمال نظيف وساحر. إلى جانب مزاجها الراقي ووقفتها الرشيقة، جعلت الليل المصبوغ بالأحمر قليلًا خارج باب لوميان يبدو أكثر نضارةً بسببها. كان هناك أيضا رائحة خافتة قادمة منها.

عادة ما روى لوميان نكات قذرة للرجال في القرية. على الرغم من أنه كان غير مرتاح إلى حد ما، إلا أنه تمكن من الحفاظ على رباطة جأشه. لقد بذل قصارى جهده لتذكر القصص التي كتبتها أخته والروايات التي كتبها مؤلفون معاصرون آخرون. بعد بعض المداولات، قال، “سيدتي، أنتِ نورُ شَمسي.”

في تلك اللحظة، لم يستطع قلب لوميان إلا أن يرتعش. شعر جسده بالخدر، وكأنه أصيب بصدمة كهربائية من لمس مصباح كهربائي مكسور.

“موهوبٌ جدًا…” أثنت السيدة بواليس.

من مظهرها وحده لم تكن تبدو كامرأة في الثلاثينيات ذات طفلان. كانت على الأكثر في أواخر العشرينات من عمرها.

وبينما تحدثت، انحنت إلى الأمام، وأصبحت عيناها رطبتين.

توقفت السيدة بواليس عند الزاوية.

أصاب نفَسٌ دافئ على الفور أُذن لوميان، وصدى صوتٌ أنثويٌّ لطيفٌ وجاذبٌ قليلًا.

فجأة، أصابته فكرة مثل صاعقة البرق.

“اريد ان أنامَ معك…”

فَـبعد كل شيء، لا بد لي من فتح السر في أقرب وقت ممكن للتخلص من أي مخاطر خفية، لن يعود الوضع خطيرًا بنفس القدر بمجرد حصولي على قوى خارقة.

في تلك اللحظة، لم يستطع قلب لوميان إلا أن يرتعش. شعر جسده بالخدر، وكأنه أصيب بصدمة كهربائية من لمس مصباح كهربائي مكسور.

لكنه علم أنه من المستحيل أن يتوقف عن السعي وراء القوى الخارقة للطبيعة. لم يكن إلا بحاجة لِـخيارات. فَـبعد كل شيء، كان الحلم الخطير قد كشف عن نفسه بالفعل، وكانت التيارات الخفية في القرية تزداد إضطرابًا.

أخذ على الفور خطوة على الدرج وقال للسيدة بواليس، “يجب أن تكون أورور تنتظرك.”

“ذلك السلوك الطبيعي للرجال الذين أعمتهم الشهوة. ناهيك عن القديس سيث، حتى لو كان هناك إله، فَسَـيجعلهُ ينتظر.” على الرغم من إفتقاره للخبرة، فقد قرأ لوميان عددًا كافيًا من الروايات التي كتبتها أورور ليعرف شيئًا أو اثنين عن الرغبة البشرية. “ذلك يعود إلى أن الجزء السفلي من جسده يتحكم في عقله. لا، كان رأسه فارغًا بالفعل خلال تلك الفترة، مليئًا بسائل آخر.”

“بالفعل.” قوَّمت السيدة بواليس ظهرها بإبتسامة على وجهها.

“ما الذي أخذ مِنكَ كل هذه الوقت؟” نظرت إلى لوميان.

كان الأمر كما لو أنه لم يحدث شيء.

بالطبع، لا زال ذلك قد إعتمد على الوضع. كان الإلتفاف والهرب بديلًا.

هذه المرأة… شعر لوميان فجأةً بالخوف قليلًا من هذه المرأة.

“أعتقد أن الإله سيغفر لنا. قرأت ذات مرة كتابًا يقول: ‘تُطَهَرُ كل خطايا سيدة تشترك الفراش مع حبها الحقيقي، لأن الحب يُضفي الشرعية على اللذة، وكأنها من أنقى القلوب.’ أنا سعيدةٌ جدًا مع غيوم بينيت. لذلك، فإن الشمس المشتعلة الأبدية لن يغضب من هذا. إنها ليست خطيئة. “

استدار ووصل إلى الطابق الثاني في بضع خطوات، والسيدة بواليس تتبعه بخطىً ثابتة.

كانت أورور تنتظر بالفعل خارج غرفة نومها عندما سمعت جرس الباب.

كانت أورور تنتظر بالفعل خارج غرفة نومها عندما سمعت جرس الباب.

“ما الذي أخذ مِنكَ كل هذه الوقت؟” نظرت إلى لوميان.

قاد لوميان السيدة بواليس عبر المطبخ بإتجاه الدرج.

أوضح لوميان بشكل غامض، “تحدثنا عن الكاتدرائية.”

أومأت بواليس برأسها وقالت لخادمة السيدة بجانبها، “كاثي، انتظريني في الطابق السفلي.”

فهمت أورور على الفور. ألقت على أخيها نظرة قالت: صلي من أجل الحظ السعيد من الشمس المشتعلة الأبدية.

بدت شفاه السيدة بواليس الحمراء رطبةً قليلًا وهي تتحدث بهدوء، “أنا هنا لمناقشة شيء ما مع أختك أورور.”

التفتت إلى السيدة بواليس، التي كانت قد وصلت لتوها إلى الطابق الثاني، وسألت بابتسامة، “ما الأمر؟”

أومأ لوميان برأسه وهو يشاهد أختهُ والسيدة بواليس يدخلان المكتب ويُغلِقان الباب الخشبي.

قالت السيدة بواليس مبتسمةً: “أردت أن أتحدث عن الاستعدادات للصوم الكبير. لربما أحتاج إلى مساعدتك في الاحتفال.”

كانت أورور تنتظر بالفعل خارج غرفة نومها عندما سمعت جرس الباب.

“لقد وجدتِني في لحظة سيئة…” وجدت أورور عذرًا للرفض.

إرتدت الأسود تماما، مع قلادة من الألماس المرصع بالذهب معلقة على صدرها.

أشارت السيدة بواليس إلى الباب وقالت: “ماذا لو تسمعيني أولاً؟”

فصل اليوم، أرجوا أنه قد أعجبكم، لأنه لم يعجبني حقا لول، دائما ما أجد الفصول كهذه هي الأكثر إزعاجا في لورد?

“حسنًا.” بقيت أورور مهذبة.

“اريد ان أنامَ معك…”

أومأ لوميان برأسه وهو يشاهد أختهُ والسيدة بواليس يدخلان المكتب ويُغلِقان الباب الخشبي.

وقفت امرأتان خارج الباب. إرتدت التي في المقدمة فستان مشد أسود خالص ورائع. كان لديها شال من نفس اللون على كتفيها، قفازات شبكية على يديها، وقبعة نسائية مستديرة مائلة قليلاً.

تتصرف بشكل طبيعي دون إظهار أي أثر لعودتها إلى ‘مسرح الجريمة!’…

في تلك اللحظة، لم يستطع قلب لوميان إلا أن يرتعش. شعر جسده بالخدر، وكأنه أصيب بصدمة كهربائية من لمس مصباح كهربائي مكسور.

فجأة، أصابته فكرة مثل صاعقة البرق.

“لوميان، كرجل، كيف ستجيب في وقت كهذا؟”

هناك احتمال كبير أن تكون السيدة بواليس ساحرة. هل يمكنني الحصول على قوى خارقة منها؟

“بالفعل.” قوَّمت السيدة بواليس ظهرها بإبتسامة على وجهها.

سيكون الأمر أكثر ملاءمةً وأمانًا من مواجهة تلك البومة وجهاً لوجه أثناء البحث عن حقيقة مشعوذة أو استكشاف أنقاض الحلم الخطيرة…

أشارت السيدة بواليس إلى الباب وقالت: “ماذا لو تسمعيني أولاً؟”

فَـبعد كل شيء، لا بد لي من فتح السر في أقرب وقت ممكن للتخلص من أي مخاطر خفية، لن يعود الوضع خطيرًا بنفس القدر بمجرد حصولي على قوى خارقة.

ثم أعاد التفكير لنفسه، كيف لي أن أفكر بهذه الطريقة؟

لكن سرعان ما أصبح لوميان يَقِظًا وهزَّ رأسه.

لكنه علم أنه من المستحيل أن يتوقف عن السعي وراء القوى الخارقة للطبيعة. لم يكن إلا بحاجة لِـخيارات. فَـبعد كل شيء، كان الحلم الخطير قد كشف عن نفسه بالفعل، وكانت التيارات الخفية في القرية تزداد إضطرابًا.

ثم أعاد التفكير لنفسه، كيف لي أن أفكر بهذه الطريقة؟

شيء أخر هو الخادمة التي بقت في الطابق الأول، مثيرة للشبهة، لا أثق بها~

لا أعرف حتى ما إذا كانت السيدة بواليس صديقة أم عدو. كيف يمكنني البحث عن قوىً خارقةٍ من خلالها؟

في منطقة داريج، كان القديس سيث المسؤول عن كنيسة الشمس المشتعلة الأبدية. يمكن دعوة كل كاتدرائيات الشمس المشتعلة الأبدية هنا في الواقع بإسم كاتدرائية القديس سيث. ومع ذلك، لتمييزهم، تم تسمية الكاتدرائية الأكبر والأساسية فقط بذلك. كان للبقية أسماء أخرى.

نعم، أفعالها لم ترسمها على أنها شخص جيد الآن. حتى أنها جعلتني أشعر بإحساسٍ بالخطر…

وبينما تحدثت، انحنت إلى الأمام، وأصبحت عيناها رطبتين.

ما مشكلتي مؤخرا؟ هل أنا متسرع ومتهور للغاية في السعي وراء القوى الخارقة؟ يبدو الأمر كما لو أنني سأموت إذا لم أحصل عليهم بسرعة…

ثم أعاد التفكير لنفسه، كيف لي أن أفكر بهذه الطريقة؟

لقد مر ما يقارب العامين منذ أن اكتشف لوميان أن أخته كانت مشعوذة. على الرغم من أنه حاول الحصول على قوىً خارقةٍ من قبل، إلا أنه لم يعمل بقدر ما فعل في الأيام القليلة الماضية. بِغَضِّ النظر عما إذا كانت الفرصة جيدة أو سيئة، أو إذا كان هناك خطر، طالما بدا وكأن هناك أملًا، لم يمكنه الإنتظار حتى يصادفها. كان الأمر كما لو أنه لم يعد يَنتَقي طعامه بعد كونه جائعًا لوقت طويل.

“ما الذي أخذ مِنكَ كل هذه الوقت؟” نظرت إلى لوميان.

فووو… لحسن الحظ لقد شعرت بالمشكلة في الوقت المناسب. وإلا، لكان سينتهي بي الأمر باتخاذ مسار أكثر انحرافًا وخطورة. أطلق لوميان تنهيدةً طويلة، مرتاحًا لأنه إستعاد حالته العقلية الطبيعية.

في منطقة داريج، كان القديس سيث المسؤول عن كنيسة الشمس المشتعلة الأبدية. يمكن دعوة كل كاتدرائيات الشمس المشتعلة الأبدية هنا في الواقع بإسم كاتدرائية القديس سيث. ومع ذلك، لتمييزهم، تم تسمية الكاتدرائية الأكبر والأساسية فقط بذلك. كان للبقية أسماء أخرى.

لكنه علم أنه من المستحيل أن يتوقف عن السعي وراء القوى الخارقة للطبيعة. لم يكن إلا بحاجة لِـخيارات. فَـبعد كل شيء، كان الحلم الخطير قد كشف عن نفسه بالفعل، وكانت التيارات الخفية في القرية تزداد إضطرابًا.

فكر لوميان للحظة وأفسح الطريق.

~~~~

“لقد وجدتِني في لحظة سيئة…” وجدت أورور عذرًا للرفض.

فصل اليوم، أرجوا أنه قد أعجبكم، لأنه لم يعجبني حقا لول، دائما ما أجد الفصول كهذه هي الأكثر إزعاجا في لورد?

“لوميان، كرجل، كيف ستجيب في وقت كهذا؟”

الجزء في النهاية كان جيد مع ذلك. مما بدا لي، هناك شيء يوقف مختلف التأثيرات عن التأثير بلوميان وأيضا لديه حدس قوي عن ما هو قادم، ولكن مجددا، ذلك لا يضيف إلا المزيد من الغموض عن ماهية هذه الأمور.

انفجرت السيدة بواليس في الضحك.

شيء أخر هو الخادمة التي بقت في الطابق الأول، مثيرة للشبهة، لا أثق بها~

أخذ على الفور خطوة على الدرج وقال للسيدة بواليس، “يجب أن تكون أورور تنتظرك.”

ذلك كل شيء للآن، أراكم غدا إن شاء الله

إستمتعوا~~~

“لوميان، كرجل، كيف ستجيب في وقت كهذا؟”

 

فهمت أورور على الفور. ألقت على أخيها نظرة قالت: صلي من أجل الحظ السعيد من الشمس المشتعلة الأبدية.

أشارت السيدة بواليس إلى الباب وقالت: “ماذا لو تسمعيني أولاً؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط