نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 34

أقوال

أقوال

نوى لوميان المراقبة، لذا فقد مر بالعملية برمتها للتعرف على ليا ورفاقها حتى وصلوا خارج كاتدرائية الشمس المشتعلة الأبدية.

فقد الوحش ذو الجلد الملون بالدماء هدفه تمامًا بعدما قفز من السطح. ما إستقبله كان فأسًا.

لقد أكد أن هؤلاء الأجانب الثلاثة لم يعرفوه حقًا ولم يكونوا متيقظين بشأن مقلبه القادم.

سرعان ما ظهرت جميع أنواع الأفكار والإستنتاجات في ذهنه، مثل الفقاعات التي تغلي في الماء المغلي.

‘هل تم إعادة الوقت حقًا…’ أُذهل لوميان لبضع لحظات.

إستمتعوا~~

قال فالنتين ‘سطوره’ وهو ينظر إلى المبنى المهيب أمامه المندمج مع الليل، “لقد كنا هنا من قبل. لا يوجدُ أحدٌ هنا.”

‘لو أنني قد إمتلكت مثل هذه القوى الخارقة في الماضي، فكيف كنت لأتعرض لكمين أثناء إستكشافي الأول؟’ حمل لوميان فأسه ودخل المبنى.

تأقلم لوميان وتوقف عن إتِّباع ما حدث من قبل.

“لقد قُلتَ، ‘في داريج، هناك قول مأثور’.”

قال مباشرةً، “ذلك لأن الأب لا يريد أن يتم إزعاجه.”

وبالمثل، لم يكن دلو زيت الذرة بجانب الموقد.

لقد خطط لتركِ إنطباعٍ على هؤلاء الأجانب الثلاثة، الذين إشتبه في كونهم متجاوزين رسميين، أنه أحب المزاح ولكن لم يعنِ التسبب بِـأيِّ ضرر.

نظر حوله ولم يرَّ بندقية الرش، الفأس أو المذراة اللاتي كان ينبغي أن تكُنَّ هناك.

فكَّرت ليا في عدة إحتمالات وسألت، “أنت تقول أن الأب موجود في الكاتدرائية ولكن لا يستجيب للطرق بسبب أمور معينة؟”

لقد أدرك أن المرأة التي أعطته بطاقة العصا وعلمته عن الغوامض كانت غائبة عن الحانة القديمة، مما منعه من تحديد ما إذا كان يحلم أم لا.

إبتسم لوميان.

تمامًا مثل المرة السابقة، صعد لوميان إلى السطح بإستخدام السلم في الطابق الثاني وجلس بجانب أورور.

“ليس من المناسب أن يراك الآخرون وأنت تزني في الكاتدرائية.”

أومأ لوميان. “هي والأب أبناء أقارب بعيدين بعائلتين.”

بعد أن قال ذلك، تمتم في قلبه بشكل غريزي، ‘للأسف، لن أستطيع سماع الجملة الكلاسيكية ‘لقد أفسدتم خطط الكنيسة المقدسة!’ هذه المرة.’

‘هل تم إعادة الوقت حقًا…’ أُذهل لوميان لبضع لحظات.

بالطبع، بعد معرفة المزيد عن السيدة بواليس، شعر أن ما قاله الأب لم يكن غير منطقيٍّ تمامًا.

وبالمثل، لم يكن دلو زيت الذرة بجانب الموقد.

من الممكن أن الأب قد كان مثل الشخصيات الرئيسية في روايات أورور للتجسس، الذين كانوا على إستعداد لتحمل الإذلال المؤقت وخيانة أجسادهم للتسلل إلى قوى الشر التي مثلتها السيدة بواليس لإكمال مُهمةٍ مُهمة.

 

تغير موقف فالنتين البارد بينما سأل بقلق، “يزني في الكاتدرائية؟”

‘هل تم إعادة الوقت حقًا…’ أُذهل لوميان لبضع لحظات.

نشر لوميان يديه. “ما هي المشكلة؟ يفعل الأب هذا كل يوم، ألا يوجد مَثَلٌ يقول: ‘عبر العصور، بقيت حقيقة أن الرجال سيلاحقون النساء، غير متغيرة’؟”

إبتسم لوميان.

إنفجر فالنتين، “لكن هذه كاتدرائية!”

تمامًا مثل المرة السابقة، صعد لوميان إلى السطح بإستخدام السلم في الطابق الثاني وجلس بجانب أورور.

فكر لوميان للحظة وسأل بفضول، “إذن، طالما أنَّ رجال الدين لا يزنونَ في الكاتدرائية، فلا بأس بذلك؟”

لم يكن لديه حتى عملة نحاسية بقيمة 1 كوبت.

“هذا كفرٌ ضد الإله!” كان فالنتين على وشك الإنفجار.

كلما فكر لوميان في الأمر أكثر، كلما شعر أن هذه الكلمات الأربع كشفت حقًا عن وضعه الحالي.

قام ريان بتهدئته من خلال التربيت على كتفه، وسأل أكثر الأجانب هدوءًا في المجموعة، “هل تعرف مع من يزني الليلة؟”

‘إذا تمكنت من العثور عليها غدًا ولا تزال تعرفني، فلن يعني ذلك إلا أنه لا يوجد أي حرج في استنتاجي…’

هز لوميان رأسه.

أومأ لوميان. “هي والأب أبناء أقارب بعيدين بعائلتين.”

“هناك الكثير من الإحتمالات. تشمل عشيقاته السيدة بواليس، مادونا بينيت، فيليبا غيوم، سيبيل بيري…”

“ليس من المناسب أن يراك الآخرون وأنت تزني في الكاتدرائية.”

“مادونا بينيت؟ لديها نفس إسم عائلة الأب؟” تدخَّلت ليا.

انحنى لوميان والتقط لويس ذهبي.

أومأ لوميان. “هي والأب أبناء أقارب بعيدين بعائلتين.”

في النهاية، قرر لوميان معاملة المرأة والغرض الذي أعطته له كـ ‘إستثناء’ في الوقت الحاضر.

“…” تفاجأ فالنتين للحظة. عض على أسنانه وسأل، “هل غيوم بينيت خادمٌ للإله أم للشيطان؟”

‘لقد أخبرتني ذلك بنفسك…’ تسرع لوميان في ترك لسانه يتحرك وعامل في الواقع ما ‘حدث سابقًا’ على أنه معلومة يعرفها بالفعل.

‘هل تعرف هذه الجملة فقط؟ لماذا لا أراك تفجر رأسه…’ دافع لوميان عمدًا عن الأب، “لا يوجد أي مشكل في ذلك في الواقع. في داريج، لدينا قول، ‘أيها الأقارب البعيدون، لا تترددوا في النوم معًا’.”

في الظلام، بدت وحيدةً وبعيدة.

ضحكت ليا، جاعلةً الجرس الفضي على رأسها يدق. “لماذا لديكم هذا الكمُّ مِن الأقاويل؟”

نظر لوميان إلى الرجل الذي يرتدي ملابسًا خضراء مع تعبير حازم على وجهه، ويده ممسكة بعصا، مستعد لمحاربة أعدائه، تذكر تفسير المرأة للبطاقة، “أزمة، تحدٍ، مواجهة، شجاعة…”

نشر لوميان يديه مرةً أخرى. “الأمور هي ببساطةٍ هكذا في الريف.”

~~~~

تدخل رايان بِـتَمعُن، “كيف تعرف أننا لسنا من داريج؟

فصل اليوم، أرجو أنه قد أعجبكم~

“لقد قُلتَ، ‘في داريج، هناك قول مأثور’.”

فكر لوميان للحظة وسأل بفضول، “إذن، طالما أنَّ رجال الدين لا يزنونَ في الكاتدرائية، فلا بأس بذلك؟”

‘لقد أخبرتني ذلك بنفسك…’ تسرع لوميان في ترك لسانه يتحرك وعامل في الواقع ما ‘حدث سابقًا’ على أنه معلومة يعرفها بالفعل.

فجأةً، خطا خطوتين سريعتين إلى الأمام، لف خصره، ونصف إستدار إلى اليمين.

لم يكن لديه خيار سوى إختلاق سبب.

‘هل تم إعادة الوقت حقًا…’ أُذهل لوميان لبضع لحظات.

“أنتم لا تبدون كَـسكان داريج المحليين.”

لم يكن لديه خيار سوى إختلاق سبب.

لقد أشار إلى الطريق المؤدي إلى القرية وقال:

ذهب إلى الحمام ليغتسل ونام مبكرًا.

“لقد ساعدتكم بالفعل في العثور على الأب. لا بُدَّ لي من العودة إلى المنزل الآن.”

كان لا يزال له نفس اللون اللامع كالمرة الأولى التي إلتقطه فيها لوميان.

إبتسمت ليا بخفة وقالت، “إعتقدتُ أنكَ ستتبعنا.”

لقد أدرك أن المرأة التي أعطته بطاقة العصا وعلمته عن الغوامض كانت غائبة عن الحانة القديمة، مما منعه من تحديد ما إذا كان يحلم أم لا.

“أنا لا أجرؤ على الإساءة إلى الأب.” ذكر لوميان عرضيًا. “القروي الذي وشى به سابقًا قد فُقِدَ منذ وقتٍ طويل.”

طار رأسه، وسقط جسده مقطوع الرأس بقوة على الأرض وسط الدم والقيح.

دون إنتظار رد ريان والآخرين، لوح بيده وركض إلى الجانب الآخر من الساحة، قائلاً، “تذكروا أن تحتفظوا بِـسرِّي، ملفوفاتي!”

تسرب بصيص من الذهب من الداخل.

هذا جعل رأس لوميان يتألم. شعر وكأنه على وشك أن يُصاب بالجنون.

سار لوميان على طول طريق ريفي مضاء بالنجوم، القمر القرمزي محجوبٌ بالغيوم.

فكر في الأحداث الأخيرة ويداه في جيبه.

بينما إقترب من منزله، نظر إلى سطح المبنى الشبه تحت أرضي المكون من طابقين.

إختفت العملات الذهبية!

كما هو متوقع، جلست أورور هناك، معانقةً ركبتيها تحدق في الكون.

نوى لوميان المراقبة، لذا فقد مر بالعملية برمتها للتعرف على ليا ورفاقها حتى وصلوا خارج كاتدرائية الشمس المشتعلة الأبدية.

في الظلام، بدت وحيدةً وبعيدة.

“مادونا بينيت؟ لديها نفس إسم عائلة الأب؟” تدخَّلت ليا.

‘لقد تكرر حقا… هل هناك احتمال أن يكون ما حدث سابقاً حقيقي وأنا أحلم الآن؟’ توصل لوميان توًّا لتخمين جديد عندما أدرك فجأةً الفرق بين يومي الـ29 مارس.

“مادونا بينيت؟ لديها نفس إسم عائلة الأب؟” تدخَّلت ليا.

لقد أدرك أن المرأة التي أعطته بطاقة العصا وعلمته عن الغوامض كانت غائبة عن الحانة القديمة، مما منعه من تحديد ما إذا كان يحلم أم لا.

بينما إقترب من منزله، نظر إلى سطح المبنى الشبه تحت أرضي المكون من طابقين.

‘سأقوم بالتأكيد غدًا…’ أوقف لوميان نفسه، سار إلى منزله، ودفع الباب مفتوحًا.

دون إنتظار رد ريان والآخرين، لوح بيده وركض إلى الجانب الآخر من الساحة، قائلاً، “تذكروا أن تحتفظوا بِـسرِّي، ملفوفاتي!”

تمامًا مثل المرة السابقة، صعد لوميان إلى السطح بإستخدام السلم في الطابق الثاني وجلس بجانب أورور.

“ما المثير للإهتمام في هذا المنظر؟” قال لوميان عمدًا.

“ليس من المناسب أن يراك الآخرون وأنت تزني في الكاتدرائية.”

أدارت أورور رأسها وتنهدت. أضاف لوميان، تمامًا عندما كانت على وشك التحدث، “أعني، ما الذي يعنيه لك الكون؟”

عند إكتشاف أن بطاقة العصا لا تزال موجودة، عرف لوميان أنه سيمكنه الدخول.

درسته أورور.

كان لا يزال له نفس اللون اللامع كالمرة الأولى التي إلتقطه فيها لوميان.

“أنتَ صريحٌ جدًا اليوم؟”

في النهاية، قرر لوميان معاملة المرأة والغرض الذي أعطته له كـ ‘إستثناء’ في الوقت الحاضر.

ثم نظرت إلى الكون وقالت بصوت خافت، “كما تعلم، أنا لست من كوردو أو داريج. لا أعرف ما إذا كنت قد سمعت من قبل قولًا، المنزل هو المكان الذي لا يمكنك العودة إليه… “

قال مباشرةً، “ذلك لأن الأب لا يريد أن يتم إزعاجه.”

لم يمزح لوميان وهو ينظر إلى الكون.

فكَّرت ليا في عدة إحتمالات وسألت، “أنت تقول أن الأب موجود في الكاتدرائية ولكن لا يستجيب للطرق بسبب أمور معينة؟”

شرعت أورور في الطيران إلى غرفة نومها وكتابة رسالة إلى أصدقائها بالمراسلة. لم يكشف لوميان عن مكانته الجديدة كمتجاوز. عاد إلى الطابق الثاني، وتحدث مع أخته عن أصدقائها بالمراسلة، ثم أغلق باب أورور وعاد إلى غرفة نومه.

درسته أورور.

عند رؤية السرير الأبيض المكون من أربع قطع، تخطى قلب لوميان نبضة. رفع الوسادة ووجد بطاقة تاروت الأركانا الصغرى التي مثلت سبعة العصا!

لقد خطط لتركِ إنطباعٍ على هؤلاء الأجانب الثلاثة، الذين إشتبه في كونهم متجاوزين رسميين، أنه أحب المزاح ولكن لم يعنِ التسبب بِـأيِّ ضرر.

نظر لوميان إلى الرجل الذي يرتدي ملابسًا خضراء مع تعبير حازم على وجهه، ويده ممسكة بعصا، مستعد لمحاربة أعدائه، تذكر تفسير المرأة للبطاقة، “أزمة، تحدٍ، مواجهة، شجاعة…”

بالطبع، بعد معرفة المزيد عن السيدة بواليس، شعر أن ما قاله الأب لم يكن غير منطقيٍّ تمامًا.

كلما فكر لوميان في الأمر أكثر، كلما شعر أن هذه الكلمات الأربع كشفت حقًا عن وضعه الحالي.

نشر لوميان يديه. “ما هي المشكلة؟ يفعل الأب هذا كل يوم، ألا يوجد مَثَلٌ يقول: ‘عبر العصور، بقيت حقيقة أن الرجال سيلاحقون النساء، غير متغيرة’؟”

قبل سحب البطاقة، كانت هناك فرصة كبيرة لأن يدخل أزمة ويواجه التحديات!

‘إذا تمكنت من العثور عليها غدًا ولا تزال تعرفني، فلن يعني ذلك إلا أنه لا يوجد أي حرج في استنتاجي…’

‘ما علي فعله تاليًا هو حشد شجاعتي ومواجهة المشكلة؟ إنتظر، ألم يعُد الوقت بالفعل؟ لم أُقابل تلك السيدة حتى أو أسحب البطاقة. لماذا هي هنا؟’ انَّ لوميان. لم يكن واثقًا جدًا من تخميناته السابقة.

~~~~

سرعان ما ظهرت جميع أنواع الأفكار والإستنتاجات في ذهنه، مثل الفقاعات التي تغلي في الماء المغلي.

فقد الوحش ذو الجلد الملون بالدماء هدفه تمامًا بعدما قفز من السطح. ما إستقبله كان فأسًا.

هذا جعل رأس لوميان يتألم. شعر وكأنه على وشك أن يُصاب بالجنون.

فكر لوميان للحظة وسأل بفضول، “إذن، طالما أنَّ رجال الدين لا يزنونَ في الكاتدرائية، فلا بأس بذلك؟”

في النهاية، قرر لوميان معاملة المرأة والغرض الذي أعطته له كـ ‘إستثناء’ في الوقت الحاضر.

تسرب بصيص من الذهب من الداخل.

مع غموض تلك السيدة وتفردها، كان من الطبيعي ألا تتأثر بعكس الزمن!

إختفت العملات الذهبية!

‘إذا تمكنت من العثور عليها غدًا ولا تزال تعرفني، فلن يعني ذلك إلا أنه لا يوجد أي حرج في استنتاجي…’

فكَّرت ليا في عدة إحتمالات وسألت، “أنت تقول أن الأب موجود في الكاتدرائية ولكن لا يستجيب للطرق بسبب أمور معينة؟”

ذهب إلى الحمام ليغتسل ونام مبكرًا.

 

بعد فترة وجيزة، مر عبر البرية المليئة بالشقوق والأعشاب ووصل إلى حافة الأنقاض.

استيقظ لوميان في الضباب الرمادي الباهت المألوف وجلس، لقد رأى طاولةً وكرسيًّا خشبيَّينِ أمام النافذة.

قفز لوميان على عجل من السرير وفتش جسده بالكامل وفي المكان الذي كان يرقد فيه، لكنه لم يتمكن من العثور عليها.

دخل مرةً أخرى الحلم الخاص.

نظر حوله ولم يرَّ بندقية الرش، الفأس أو المذراة اللاتي كان ينبغي أن تكُنَّ هناك.

عند إكتشاف أن بطاقة العصا لا تزال موجودة، عرف لوميان أنه سيمكنه الدخول.

انحنى لوميان والتقط لويس ذهبي.

لمس لوميان دون وعي الجيب الداخلي لملابسه، وتجمد تعبيره.

شرعت أورور في الطيران إلى غرفة نومها وكتابة رسالة إلى أصدقائها بالمراسلة. لم يكشف لوميان عن مكانته الجديدة كمتجاوز. عاد إلى الطابق الثاني، وتحدث مع أخته عن أصدقائها بالمراسلة، ثم أغلق باب أورور وعاد إلى غرفة نومه.

إختفت العملات الذهبية!

انحنى لوميان والتقط لويس ذهبي.

إختفت جميع العملات الذهبية!

نظر حوله ولم يرَّ بندقية الرش، الفأس أو المذراة اللاتي كان ينبغي أن تكُنَّ هناك.

قفز لوميان على عجل من السرير وفتش جسده بالكامل وفي المكان الذي كان يرقد فيه، لكنه لم يتمكن من العثور عليها.

‘لقد إنعكس الوقت هنا أيضًا؟’ كان لدى لوميان مثل هذا التخمين فجأة.

لم يكن لديه حتى عملة نحاسية بقيمة 1 كوبت.

فقد الوحش ذو الجلد الملون بالدماء هدفه تمامًا بعدما قفز من السطح. ما إستقبله كان فأسًا.

‘لقد إنعكس الوقت هنا أيضًا؟’ كان لدى لوميان مثل هذا التخمين فجأة.

‘لقد أخبرتني ذلك بنفسك…’ تسرع لوميان في ترك لسانه يتحرك وعامل في الواقع ما ‘حدث سابقًا’ على أنه معلومة يعرفها بالفعل.

نظر حوله ولم يرَّ بندقية الرش، الفأس أو المذراة اللاتي كان ينبغي أن تكُنَّ هناك.

“لقد ساعدتكم بالفعل في العثور على الأب. لا بُدَّ لي من العودة إلى المنزل الآن.”

هدَّأ نفسه ونزل إلى الطابق الأول، حيث وجد المذراة والفأس في مواقعهما الأصلية، مماثلًا لإستكشافه الأول لأنقاض الحلم.

سار لوميان على طول طريق ريفي مضاء بالنجوم، القمر القرمزي محجوبٌ بالغيوم.

وبالمثل، لم يكن دلو زيت الذرة بجانب الموقد.

أراكم غدا إن شاء الله

أما بالنسبة لبندقية الرش، فقد بحث لوميان في كل مكان ولكنه لم يعثُر عليها.

إبتسم لوميان.

صدَّق لوميان أن الوقت قد عاد في الحلم أكثر فأكثر.

“ليس من المناسب أن يراك الآخرون وأنت تزني في الكاتدرائية.”

‘سوف أتحقق من الأنقاض وأرى ما إذا كان الوحشان لا يزالان هناك…’ تمتم لوميان لنفسه بصمت. إلتقط فأسه وفتح الباب.

إنفجر فالنتين، “لكن هذه كاتدرائية!”

بعد فترة وجيزة، مر عبر البرية المليئة بالشقوق والأعشاب ووصل إلى حافة الأنقاض.

ضحكت ليا، جاعلةً الجرس الفضي على رأسها يدق. “لماذا لديكم هذا الكمُّ مِن الأقاويل؟”

على عكس المرة الأولى التي إكتشف فيها هذا المكان، كصياد، لاحظ العديد من الآثار التي خلَّفتها الكائنات الحية، بما في ذلك اثنين غالبًا ما ظهرا في المنطقة عندما ركز عقله. تبع مجموعة واحدة من آثار الأقدام إلى المنزل نصف المنهار.

‘هل تعرف هذه الجملة فقط؟ لماذا لا أراك تفجر رأسه…’ دافع لوميان عمدًا عن الأب، “لا يوجد أي مشكل في ذلك في الواقع. في داريج، لدينا قول، ‘أيها الأقارب البعيدون، لا تترددوا في النوم معًا’.”

‘لو أنني قد إمتلكت مثل هذه القوى الخارقة في الماضي، فكيف كنت لأتعرض لكمين أثناء إستكشافي الأول؟’ حمل لوميان فأسه ودخل المبنى.

“لقد ساعدتكم بالفعل في العثور على الأب. لا بُدَّ لي من العودة إلى المنزل الآن.”

ذهب مباشرةً إلى ‘وِجهَتِه’ ووصل أمام الجرة الفخارية المحطمة.

نشر لوميان يديه. “ما هي المشكلة؟ يفعل الأب هذا كل يوم، ألا يوجد مَثَلٌ يقول: ‘عبر العصور، بقيت حقيقة أن الرجال سيلاحقون النساء، غير متغيرة’؟”

تسرب بصيص من الذهب من الداخل.

فكر في الأحداث الأخيرة ويداه في جيبه.

انحنى لوميان والتقط لويس ذهبي.

تسرب بصيص من الذهب من الداخل.

كان لا يزال له نفس اللون اللامع كالمرة الأولى التي إلتقطه فيها لوميان.

نظر حوله ولم يرَّ بندقية الرش، الفأس أو المذراة اللاتي كان ينبغي أن تكُنَّ هناك.

‘تمامًا، لقد أُعيد الوقت. مع استثناءات قليلة للغاية، عاد كل شيء إلى حالته الأصلية…’ تنهد لوميان.

“أنتم لا تبدون كَـسكان داريج المحليين.”

فجأةً، خطا خطوتين سريعتين إلى الأمام، لف خصره، ونصف إستدار إلى اليمين.

إختفت العملات الذهبية!

وبينما بذل قوته، قطع بالفأس في يده.

هز لوميان رأسه.

فقد الوحش ذو الجلد الملون بالدماء هدفه تمامًا بعدما قفز من السطح. ما إستقبله كان فأسًا.

فكَّرت ليا في عدة إحتمالات وسألت، “أنت تقول أن الأب موجود في الكاتدرائية ولكن لا يستجيب للطرق بسبب أمور معينة؟”

بففتتت!

طار رأسه، وسقط جسده مقطوع الرأس بقوة على الأرض وسط الدم والقيح.

‘هل تعرف هذه الجملة فقط؟ لماذا لا أراك تفجر رأسه…’ دافع لوميان عمدًا عن الأب، “لا يوجد أي مشكل في ذلك في الواقع. في داريج، لدينا قول، ‘أيها الأقارب البعيدون، لا تترددوا في النوم معًا’.”

~~~~

‘هل تم إعادة الوقت حقًا…’ أُذهل لوميان لبضع لحظات.

فصل اليوم، أرجو أنه قد أعجبكم~

ثم نظرت إلى الكون وقالت بصوت خافت، “كما تعلم، أنا لست من كوردو أو داريج. لا أعرف ما إذا كنت قد سمعت من قبل قولًا، المنزل هو المكان الذي لا يمكنك العودة إليه… “

أراكم غدا إن شاء الله

مع غموض تلك السيدة وتفردها، كان من الطبيعي ألا تتأثر بعكس الزمن!

إستمتعوا~~

لم يمزح لوميان وهو ينظر إلى الكون.

 

“مادونا بينيت؟ لديها نفس إسم عائلة الأب؟” تدخَّلت ليا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط