نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 35

اختلافات

اختلافات

‘إنه قوي مثل المرة الأخيرة…’ تمتم لوميان لنفسه وهو ينظر إلى جثة الوحش منزوع الجلد.

وبينما تمتم، رفع فأسه وضرب بقوةٍ شق الحجر بجانبه الذي كان قد أعدَّهُ سابقًا.

قبل إنعكاس الوقت، كان يتطابق مع الوحش بالتساوي، معتمدًا على ذكائه لهزيمته. الآن، بصفته متجاوزًا، إحتاج فقط إلى أرجحةٍ واحدةٍ من فأسه لإنهائه.

‘إنتظر.’ فكر لوميان. ‘ذهبتُ إلى ساحة القرية في وقت مبكر من يوم 30 مارس لإنتظار رايمون. لربما تلقت أختي الكبرى برقية لكنها لم تخبرني.’ فتح لوميان الباب بسرعة.

بالطبع، كان لديه ميزة تجربة نفس تسلسل الأحداث ومعرفة إستراتيجية هجوم الوحش. هذا سمح له بتوقع تحركاته.

‘ما…’ اتسعت عينا لوميان.

التناقض بين ما قبل وما بعد جعل لوميان يشعر بأنه قد خضع لتَحسُّنٍ كبير بعد أن أصبح متجاوزًا.

“أخبرني، من الذين جعلوك تشعر بهذه الطريقة؟”

بعد التأمل للحظة، نقل جثة الوحش وتوجه إلى ركن لكنهُ لم يُخفِها تحت الصخور والخشب والوحل، تاركًا إياها مكشوفةً مع الدم على الأرض.

كانت المحتويات بسيطة. تصفحها لوميان بسرعة.

بعد ذلك، بحث لوميان سريعًا في المبنى نصف المنهار وعثر على الـ197 فيرل الذهبي المتبقية والـ25 كوبت، وصنَّفهم في جيوب مختلفة.

“لا شيء؟” تمتم لوميان لنفسه في حيرة. لم يكن متفاجئًا رغم ذلك.

قَلَّبَ من خلال الكتاب الأزرق مرةً أخرى لكنه لم يجِد شيئًا خارجًا عن المألوف.

على سطح نصف منهار، هز لوميان رأسه وتمتم لنفسه، ‘لا يمكنك حتى شم رائحتي من هذه المسافة؟ حتى مع رائحة الدم، ما كان يجب أن تفوتني!’

بمجرد إنتهائه من البحث، تسلل أعمق إلى الأنقاض. ومع ذلك، بعد 20 إلى 30 متر فقط، غير مساره وعاد إلى نقطة البداية. متتبعًا المسار الذي سلكه الوحش عديم الجلد وهو على قيد الحياة، صعد برشاقة إلى السقف نصف المنهار.

ومع ذلك، بعد الإنتظار لفترة طويلة، لم يرَّ أي علامة على الضوء الأحمر الداكن.

بعد إتخاذ الإستعدادات اللازمة، اختبأ.

‘كما قد يتوقع المرء من التسلسل 7 لمسار باحث الغموض… قبل انعكاس الوقت، لم أتحدث كثيرًا مع أختي الكبرى حول مثل هذه الموضوعات. في الواقع، لقد تجاهلت التلميح الحاسم بأنه قد تكون هناك مشكلة مع أغنام بيير بيري… نعم، لم أشك في بيير بيري كثيرًا في ذلك الوقت. لقد اعتقدت أنه كان من الغريب بعض الشيء أن يسارع عائدًا في وقت مبكر للمشاركة في الصوم الكبير…’ تماما عندما كان لوميان على وشك التحدث، جاء صوت طرق عند الباب.

دقيقة بعد دقيقة، إنتظر لوميان بصبر مثل صياد محترف.

كان برتراند قد إبتعد عن الباب الآن. ذُهِلَ لوميان وفجأةً قام بتخمين جريء. كانت البرقية التي في يده في الواقع ردًا من الروايات الأسبوعية، لكنه كان ردًا للبرقية التي سيرسلها في غضون أيام قليلة!

بعد فترة زمنية غير معروفة، ظهرت هيئة من بين الأنقاض.

“كل ما لديك هو شكل مرعب، لست أكثر من فزاعةٍ محشوة بالداخل!”

كان نفس الوحش الذي سبق أن أعطى لوميان خاصية تجاوز الصياد، بمظهره نصف البشري ونصف الوحشي، الركبتين المثنيتَين، الشعر الأسود الدهني، وبندقية الرش على ظهره.

أراكم لاحقًا إن شاء الله

إقترب وحش بندقية الرش بحذر، كما لو كان في دوريةٍ يومية.

دقيقة بعد دقيقة، إنتظر لوميان بصبر مثل صياد محترف.

وفجأة إستنشق الهواء وإكتشف الدم عن بعد.

أوقفت أورور نفسها، ولم ترغب في جر لوميان إلى عالم الخوارق.

غيرَّ إتجاهه بسرعة وتوجه نحو مبنىً نصف منهار ومحترق.

وقف لوميان، نظر إلى الوحش وسخر، “لقد ضَعُفت!”

متتبعًا آثار الدماء، وجد الوحش جثة الوحش عديم الجلد ورأسه.

‘نظرًا لأن العكس الزمني لم يعِدني إلى شخص عادي، ولم تختفِ خاصية التجاوز في جسدي، فذلك لا يعني إلا أنه هناك خاصية تجاوز صياد أقل هنا. عاد وحش البندقية إلى حالته الحية فقط، لكنه يفتقر بشكل أساسي إلى ما هو مهم. السؤال الآن، لماذا لا زلت على حالتي قبل انعكاس الوقت؟’ لم يستطِع التوصُّلَ إلى إجابة، لذلك قرر نهب العملات النحاسية من وحش البندقية وترك الأنقاض.

قرفص لفحصه بعناية.

إقترب وحش بندقية الرش بحذر، كما لو كان في دوريةٍ يومية.

على سطح نصف منهار، هز لوميان رأسه وتمتم لنفسه، ‘لا يمكنك حتى شم رائحتي من هذه المسافة؟ حتى مع رائحة الدم، ما كان يجب أن تفوتني!’

الفصل الثاني قد يكون متأخرًا قليلًا أيضا إعتمادًا على الوضع هنا،

وبينما تمتم، رفع فأسه وضرب بقوةٍ شق الحجر بجانبه الذي كان قد أعدَّهُ سابقًا.

شدد لوميان يده اليسرى في قبضة ولكم إلى الأسفل. عندما قام الوحش بِـمدِّ ذراعه للصد، فتح لوميان راحة يده وقلل من قوته، وأمسك بذراع الوحش.

تحطم!

أوقفت أورور نفسها، ولم ترغب في جر لوميان إلى عالم الخوارق.

إهتز السقف نصف المنهار، وسقطت الصخور الثقيلة.

نقرت أورور على لسانها في تعجب.

كان رد فعل وحش بندقية الرش سريعًا، لوى خصره، وركل قدميه، وإندفع نحو منطقة غير منهارة.

التناقض بين ما قبل وما بعد جعل لوميان يشعر بأنه قد خضع لتَحسُّنٍ كبير بعد أن أصبح متجاوزًا.

إبتسم لوميان وإنقضَّ من السقف السليم مثل نسر يمسك فريسته في الجو.

لم يتأثر لوميان، الذي كان قد وضع وسادةً عازلة، بالصدمة. رفع يده وقطع رأس الوحش من جسده بفأسه مرة أخرى.

في خضم عواء الريح، إصطدم لوميان ووحش بندقية الرش في الهواء. رفع لوميان فأسه بيدٍ واحدة بينما حاول الوحش يائسًا أن يستدير ويصُد.

بالطبع، كان لديه ميزة تجربة نفس تسلسل الأحداث ومعرفة إستراتيجية هجوم الوحش. هذا سمح له بتوقع تحركاته.

شدد لوميان يده اليسرى في قبضة ولكم إلى الأسفل. عندما قام الوحش بِـمدِّ ذراعه للصد، فتح لوميان راحة يده وقلل من قوته، وأمسك بذراع الوحش.

إهتز السقف نصف المنهار، وسقطت الصخور الثقيلة.

بينما أرجع لوميان يده اليسرى، شقَّ فجأةً بالفأس في يده اليمنى.

على الرغم من عدم رغبته، فإن الرأس قد تدحرج مرتين وإنفصل عن الجسد.

ضرب النصل الوحش، وسقط كلاهما على الأرض في بركةٍ من الدم.

كان برتراند قد إبتعد عن الباب الآن. ذُهِلَ لوميان وفجأةً قام بتخمين جريء. كانت البرقية التي في يده في الواقع ردًا من الروايات الأسبوعية، لكنه كان ردًا للبرقية التي سيرسلها في غضون أيام قليلة!

لم يتأثر لوميان، الذي كان قد وضع وسادةً عازلة، بالصدمة. رفع يده وقطع رأس الوحش من جسده بفأسه مرة أخرى.

تمتم لوميان، الذي لم يستطِع مجادلة أخته، لنفسه، “لماذا النبيذ إستثناء؟”

على الرغم من عدم رغبته، فإن الرأس قد تدحرج مرتين وإنفصل عن الجسد.

وقف لوميان، نظر إلى الوحش وسخر، “لقد ضَعُفت!”

‘ما…’ اتسعت عينا لوميان.

“كل ما لديك هو شكل مرعب، لست أكثر من فزاعةٍ محشوة بالداخل!”

الفصل الثاني قد يكون متأخرًا قليلًا أيضا إعتمادًا على الوضع هنا،

كصياد، كان واثقًا من التعامل مع وحش بندقية الرش مرة أخرى، لكنه لم يتوقع أن يكون الأمر بهذه السهولة.

بالنظر إلى الجثة على الأرض، إنتظر لوميان بصبر ظهور خاصية التجاوز.

قرفص لفحصه بعناية.

ومع ذلك، بعد الإنتظار لفترة طويلة، لم يرَّ أي علامة على الضوء الأحمر الداكن.

بعد ذلك، بحث لوميان سريعًا في المبنى نصف المنهار وعثر على الـ197 فيرل الذهبي المتبقية والـ25 كوبت، وصنَّفهم في جيوب مختلفة.

“لا شيء؟” تمتم لوميان لنفسه في حيرة. لم يكن متفاجئًا رغم ذلك.

على سطح نصف منهار، هز لوميان رأسه وتمتم لنفسه، ‘لا يمكنك حتى شم رائحتي من هذه المسافة؟ حتى مع رائحة الدم، ما كان يجب أن تفوتني!’

في المرة الأخيرة، لقد حصل على خاصية تجاوز وحش بندقية الرش وحوَّلها إلى جرعة كان قد إستهلكها بالفعل.

أصبح تعبير أورور جديًّا.

‘نظرًا لأن العكس الزمني لم يعِدني إلى شخص عادي، ولم تختفِ خاصية التجاوز في جسدي، فذلك لا يعني إلا أنه هناك خاصية تجاوز صياد أقل هنا. عاد وحش البندقية إلى حالته الحية فقط، لكنه يفتقر بشكل أساسي إلى ما هو مهم. السؤال الآن، لماذا لا زلت على حالتي قبل انعكاس الوقت؟’ لم يستطِع التوصُّلَ إلى إجابة، لذلك قرر نهب العملات النحاسية من وحش البندقية وترك الأنقاض.

“برقية؟” كانت أورور مرتبكة. “من سيرسل لي برقية؟ لم يحدث شيء عاجل مؤخرًا… “

“برقية؟” كانت أورور مرتبكة. “من سيرسل لي برقية؟ لم يحدث شيء عاجل مؤخرًا… “

في صباح اليوم التالي، لم يتظاهر لوميان بصداع أمام أخته كما حدث في الـ30 من مارس. بدلًا من ذلك، إستيقظ مبكرًا وأعد وجبة الإفطار، بما في ذلك الخبز المحمص والبيض المسلوق وشرائح لحم الخنزير المقدد والمزيد.

لم يكن لِـلوميان أي رد.

فوجئت أورور برؤية إجتهاد لوميان. “أوه، أنت مجتهد جدًا؟ إعتقدتُ أنك لن تكون قادرًا على الإستيقاظ هذا الصباح بعد شرب ذلك الكم بالأمس.”

في الخارج وقف برتراند، مرؤوس المسؤول المسؤول عن البرقيات. سلَّمَ قطعة من الورق إلى لوميان وقال، “1 فيرل ذهبي.”

أجاب لوميان بشكل عرضي، “مجرد كوب من ويسكي التفاح الحامض وكوب من الأفسنتين. كيف يكون ذلك كثيرًا؟”

‘ما…’ اتسعت عينا لوميان.

هزَّتْ أورور رأسها وإبتسمت. “ما الموجود للإفتخار به؟ بخلاف النبيذ، تُعتبر المشروبات الكحولية الأخرى غير صحية وتؤثر على أدمغتنا. لا عجب أنك أصبحت أكثر غباءً، يا أخي المخمور.”

“برقية؟” كانت أورور مرتبكة. “من سيرسل لي برقية؟ لم يحدث شيء عاجل مؤخرًا… “

تمتم لوميان، الذي لم يستطِع مجادلة أخته، لنفسه، “لماذا النبيذ إستثناء؟”

إستمتعوا~~

“لأنني أحبه.” أجابت أورور، متحديةً لوميان أن يرد.

لم يكن برتراند ذو الشعر البني والعينان البنيتان من كوردو وقد جاء إلى هنا مع المسؤول الإداري من داريج. بدا دافئًا من الخارج لكنه كان في الواقع جشعًا جدًا.

لم يكن لِـلوميان أي رد.

لم يكن لِـلوميان أي رد.

بعد الإفطار، بقي في المنزل يعجن العجين بدلًا من الخروج.

بمجرد إنتهائه من البحث، تسلل أعمق إلى الأنقاض. ومع ذلك، بعد 20 إلى 30 متر فقط، غير مساره وعاد إلى نقطة البداية. متتبعًا المسار الذي سلكه الوحش عديم الجلد وهو على قيد الحياة، صعد برشاقة إلى السقف نصف المنهار.

نقرت أورور على لسانها في تعجب.

“هل سببت أي مشكلة؟ أنت مطيعٌ جدًا…

إقترب وحش بندقية الرش بحذر، كما لو كان في دوريةٍ يومية.

“أخبرني، لن أضربك. على الأكثر، سأُعطيك درسًا قتاليًا إضافيًا.”

التناقض بين ما قبل وما بعد جعل لوميان يشعر بأنه قد خضع لتَحسُّنٍ كبير بعد أن أصبح متجاوزًا.

“لا شيء.” تجاهل لوميان السؤال وقال، “أجد الأشياء في القرية تزداد غرابةً أكثر فأكثر. بعض الناس يتصرفون أكثر فأكثر بشكل غير طبيعي. أورور، هل شعرتِ بذلك أيضا؟”

متتبعًا آثار الدماء، وجد الوحش جثة الوحش عديم الجلد ورأسه.

لاحظ لوميان أنه لم يكن لأُخته أي ذكريات متعلقة بإنعكاس الوقت، لكن يجب أن يكون الشذوذ في القرية قد بدأ قبل الـ29 من مارس. كباحث غموض، لربما كانت أورور قد شعرت بذلك ولكنها لم تُعِرهُ إهتمامًا كافيًا.

إقترب وحش بندقية الرش بحذر، كما لو كان في دوريةٍ يومية.

أصبح تعبير أورور جديًّا.

كانت المحتويات بسيطة. تصفحها لوميان بسرعة.

“حتى أنت إستطعت الشعور بخطأ ما؟

“لا شيء.” تجاهل لوميان السؤال وقال، “أجد الأشياء في القرية تزداد غرابةً أكثر فأكثر. بعض الناس يتصرفون أكثر فأكثر بشكل غير طبيعي. أورور، هل شعرتِ بذلك أيضا؟”

“أخبرني، من الذين جعلوك تشعر بهذه الطريقة؟”

“كل ما لديك هو شكل مرعب، لست أكثر من فزاعةٍ محشوة بالداخل!”

‘كما هو متوقع، عرفت أورور أنه قد وجد شيء خاطئ مع بعض الأشخاص، لكنها لم تتوقع أن تكون المشكلة خطيرةً جدًا…’ غسل لوميان يديه وفكر قبل الرد. “السيدة بواليس، الأب، بونس بينيت والراعي بيير بيري، الذي عاد إلى القرية في وقت مبكر.”

وفجأة إستنشق الهواء وإكتشف الدم عن بعد.

“هناك بالفعل شيء خاطئ مع السيدة بواليس. علمتُ أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا عنها عندما أتت إلى كوردو مع المدير، لكنها قيَّدَتْ نفسها للغاية. ما عدا علاقاتها، خارج حدود زواجها، المستمرة، لم يكن هناك أي شر بها. رأيت شيئًا ما عليها…”

بعد التأمل للحظة، نقل جثة الوحش وتوجه إلى ركن لكنهُ لم يُخفِها تحت الصخور والخشب والوحل، تاركًا إياها مكشوفةً مع الدم على الأرض.

أوقفت أورور نفسها، ولم ترغب في جر لوميان إلى عالم الخوارق.

“لا شيء؟” تمتم لوميان لنفسه في حيرة. لم يكن متفاجئًا رغم ذلك.

‘قيامها بعلاقات خارج نطاق الزواج باستمرار؟’ قبل أن يكتشف لوميان أن السيدة بواليس كانت على علاقة غرامية مع الأب، وجد السيدة بواليس سيدةً محترمة. تفاجأ عندما علم أن السيدة بواليس كانت ذات علاقات مع رجال غير الأب.

هزَّتْ أورور رأسها وإبتسمت. “ما الموجود للإفتخار به؟ بخلاف النبيذ، تُعتبر المشروبات الكحولية الأخرى غير صحية وتؤثر على أدمغتنا. لا عجب أنك أصبحت أكثر غباءً، يا أخي المخمور.”

بالطبع، تماشى ذلك مع نظرة لوميان النمطية للسيدة بواليس.

“لأنني أحبه.” أجابت أورور، متحديةً لوميان أن يرد.

“أما بالنسبة للأب، فلديه نفس رغبتك القوية في الحصول على القوى الخارقة، لكنه لم يتلقَ أبدًا مباركةَ كنيسة الشمس المشتعلة الأبدية.” تابعت أورور. “رجل مثل بونز بينيت، دماغه ليس سوى كتلةٍ من العضلات، لا يمكنه فعل أي شيء غريب. أما بالنسبة للراعي، بيير بيري، فإن إعادته لبعض الخراف يبدو غريبًا قليلا، لكن لا يمكنني معرفة ما الخطأ، وأنا لم أجرؤ على النظر بشكل أعمق… “

أوقفت أورور نفسها، ولم ترغب في جر لوميان إلى عالم الخوارق.

‘كما قد يتوقع المرء من التسلسل 7 لمسار باحث الغموض… قبل انعكاس الوقت، لم أتحدث كثيرًا مع أختي الكبرى حول مثل هذه الموضوعات. في الواقع، لقد تجاهلت التلميح الحاسم بأنه قد تكون هناك مشكلة مع أغنام بيير بيري… نعم، لم أشك في بيير بيري كثيرًا في ذلك الوقت. لقد اعتقدت أنه كان من الغريب بعض الشيء أن يسارع عائدًا في وقت مبكر للمشاركة في الصوم الكبير…’ تماما عندما كان لوميان على وشك التحدث، جاء صوت طرق عند الباب.

ألقى لوميان عملةً فضية بقيمة فيرل ذهبي لبرتراند ونظر إلى البرقية.

رن جرس الباب.

مشى لوميان إلى الباب وسأل، “من هناك؟”

مشى لوميان إلى الباب وسأل، “من هناك؟”

‘قيامها بعلاقات خارج نطاق الزواج باستمرار؟’ قبل أن يكتشف لوميان أن السيدة بواليس كانت على علاقة غرامية مع الأب، وجد السيدة بواليس سيدةً محترمة. تفاجأ عندما علم أن السيدة بواليس كانت ذات علاقات مع رجال غير الأب.

“برقية لأورور!” أجاب الشخص بالخارج بصوت عالٍ.

كصياد، كان واثقًا من التعامل مع وحش بندقية الرش مرة أخرى، لكنه لم يتوقع أن يكون الأمر بهذه السهولة.

“برقية؟” كانت أورور مرتبكة. “من سيرسل لي برقية؟ لم يحدث شيء عاجل مؤخرًا… “

‘كما قد يتوقع المرء من التسلسل 7 لمسار باحث الغموض… قبل انعكاس الوقت، لم أتحدث كثيرًا مع أختي الكبرى حول مثل هذه الموضوعات. في الواقع، لقد تجاهلت التلميح الحاسم بأنه قد تكون هناك مشكلة مع أغنام بيير بيري… نعم، لم أشك في بيير بيري كثيرًا في ذلك الوقت. لقد اعتقدت أنه كان من الغريب بعض الشيء أن يسارع عائدًا في وقت مبكر للمشاركة في الصوم الكبير…’ تماما عندما كان لوميان على وشك التحدث، جاء صوت طرق عند الباب.

كان لوميان في حيرة أيضًا.

“برقية لأورور!” أجاب الشخص بالخارج بصوت عالٍ.

لم يتلقوا أي برقيات قبل إنعكاس الوقت في الـ30 مارس.

كان لوميان في حيرة أيضًا.

‘إنتظر.’ فكر لوميان. ‘ذهبتُ إلى ساحة القرية في وقت مبكر من يوم 30 مارس لإنتظار رايمون. لربما تلقت أختي الكبرى برقية لكنها لم تخبرني.’ فتح لوميان الباب بسرعة.

في الخارج وقف برتراند، مرؤوس المسؤول المسؤول عن البرقيات. سلَّمَ قطعة من الورق إلى لوميان وقال، “1 فيرل ذهبي.”

في الخارج وقف برتراند، مرؤوس المسؤول المسؤول عن البرقيات. سلَّمَ قطعة من الورق إلى لوميان وقال، “1 فيرل ذهبي.”

بينما أرجع لوميان يده اليسرى، شقَّ فجأةً بالفأس في يده اليمنى.

لم يكن برتراند ذو الشعر البني والعينان البنيتان من كوردو وقد جاء إلى هنا مع المسؤول الإداري من داريج. بدا دافئًا من الخارج لكنه كان في الواقع جشعًا جدًا.

“صالون المؤلفين المذكور سابقًا في يونيو. إذا كنتِ ترغبين في ذلك، يمكنك أيتُها الآنسة أورور، الإنطلاق إلى ترير الآن. مما سيترك لكِ وقتًا كافيًا للقيام بجولة. يمكننا ضمان أن هذه ستكون رحلة جميلة جدًا.”

ألقى لوميان عملةً فضية بقيمة فيرل ذهبي لبرتراند ونظر إلى البرقية.

وبينما تمتم، رفع فأسه وضرب بقوةٍ شق الحجر بجانبه الذي كان قد أعدَّهُ سابقًا.

كانت المحتويات بسيطة. تصفحها لوميان بسرعة.

‘إنه قوي مثل المرة الأخيرة…’ تمتم لوميان لنفسه وهو ينظر إلى جثة الوحش منزوع الجلد.

“صالون المؤلفين المذكور سابقًا في يونيو. إذا كنتِ ترغبين في ذلك، يمكنك أيتُها الآنسة أورور، الإنطلاق إلى ترير الآن. مما سيترك لكِ وقتًا كافيًا للقيام بجولة. يمكننا ضمان أن هذه ستكون رحلة جميلة جدًا.”

“كل ما لديك هو شكل مرعب، لست أكثر من فزاعةٍ محشوة بالداخل!”

تم التوقيع عليه من قبل قسم تحرير مجلة الروايات الأسبوعية.

“أخبرني، لن أضربك. على الأكثر، سأُعطيك درسًا قتاليًا إضافيًا.”

‘ما…’ اتسعت عينا لوميان.

لم يتلقوا أي برقيات قبل إنعكاس الوقت في الـ30 مارس.

أكان هذا ردًّا من الروايات الأسبوعية؟

إستمتعوا~~

“متى قلتُ أنني أريد أن أحضر صالون المؤلف؟” إنحنت أورور وقرأت البرقية. “ما خطب قسم تحرير الروايات الأسبوعية؟ من المزعج الإضطرار لِـلقاء العديد من الأشخاص في وقتٍ واحد!”

أوقفت أورور نفسها، ولم ترغب في جر لوميان إلى عالم الخوارق.

كان برتراند قد إبتعد عن الباب الآن. ذُهِلَ لوميان وفجأةً قام بتخمين جريء. كانت البرقية التي في يده في الواقع ردًا من الروايات الأسبوعية، لكنه كان ردًا للبرقية التي سيرسلها في غضون أيام قليلة!

دقيقة بعد دقيقة، إنتظر لوميان بصبر مثل صياد محترف.

ليكون أكثر دقة، تلقت البرقية التي أرسلها قبل إنعكاس الوقت ردًا بعد انعكاس الوقت، وفي تجربته الحالية، لم يتم إرسال تلك البرقية بعد!
~~~~
الفصل متأخر، آسف على ذلك

بالطبع، تماشى ذلك مع نظرة لوميان النمطية للسيدة بواليس.

الفصل الثاني قد يكون متأخرًا قليلًا أيضا إعتمادًا على الوضع هنا،

بينما أرجع لوميان يده اليسرى، شقَّ فجأةً بالفأس في يده اليمنى.

أراكم لاحقًا إن شاء الله

“لأنني أحبه.” أجابت أورور، متحديةً لوميان أن يرد.

إستمتعوا~~

ألقى لوميان عملةً فضية بقيمة فيرل ذهبي لبرتراند ونظر إلى البرقية.

 

بينما أرجع لوميان يده اليسرى، شقَّ فجأةً بالفأس في يده اليمنى.

“أخبرني، من الذين جعلوك تشعر بهذه الطريقة؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط