مريض
‘إذا كان بونز بينيت قد دخل حقا إلى منزل ناروكا لأخذ شعرها وأظافرها، فهناك احتمال كبير أن ناروكا قد قُتِلَتْ على يد أحد أقاربها. فبعد كل شيء، تمتعت ناروكا بسمعة طيبة وكانت ركيزة الأسرة بأكملها. علاوةً على ذلك، تمتعت بصحة جيدة نسبيًا، جسديًا وعقليًا، لذلك لم يكن من المحتمل أنها قد تنتحر.’ جاء لوميان سريعًا بسلسلة من التكهنات.
“من الأفضلِ تركُ المسؤولين يقومون بذلك. إنه واجبهم. عندما نصل إلى داريج ونشتري تذاكر قاطرة بخارية، سنرسل رسالة مجهولة إلى المسؤولين ونتركهم يتعاملون مع الأمر.”
‘لكن لو أن ناروكا قد قُتلت بالفعل على يد أحد أقاربها، فما السبب؟’
لقد شعر أن موقف أورور تجاه ملامسته للغوامض قد خفَّ بسبب مسألة تحول البشر إلى خراف.
برؤية شقيقها عميقًا في التفكير بدون التحدث لفترة طويلة، إعتقدت أورور أنه قد أُرعِبَ من فكرة ‘تحول البشر إلى خراف.’ و ‘وفاة شخص من عائلة بيري بسبب القتل.’ لذلك أراحته بلطف.
‘مريض؟’ لسبب ما، شعر لوميان أنه قد توجد مشكلة هناك.
“على الرغم من خطورة الأمر، إلا أنه لم يؤثر علينا بعد.
اعترف لوميان بإيجاز، “سوف أفعل.” ومد يده لأخذ حقيبة أخته. مع قطعتين من الأمتعة في يده، توجه نحو الباب.
“أحتاج إلى إعادة التفكير في مثل هذه الأمور. من السهل عليك أن تصاب بالذعر عندما تصادف شيئًا مشابهًا إذا منعتُكَ دائمًا من الإتصال بالغوامض الحقيقية. حسنًا، تزايد تواتر الأحداث الخارقة في السنوات الأخيرة، وأنا لا أستطيع أن أكون بجانبك في جميع الأوقات. سوف تكبر وتحظى بحياتك الخاصة…”
“فيما يتعلق بالغوامض، أنت حقا أُمي. في الرسالة، سنصف مسألة تحويل الناس إلى خراف بوضوح. سيجدون بطبيعة الحال محترفين لأداء العرافة. حتى لو لم يحصلوا على أي وحي تفصيلي، فإنهم سيكتشفون وجود شيءٍ غير طبيعي في كوردو.”
رد لوميان داخليًا بأنه لم يسمَع أبدًا عن شخص ما إضطر لمغادرة الأسرة عندما كبر.
“من الأفضلِ تركُ المسؤولين يقومون بذلك. إنه واجبهم. عندما نصل إلى داريج ونشتري تذاكر قاطرة بخارية، سنرسل رسالة مجهولة إلى المسؤولين ونتركهم يتعاملون مع الأمر.”
لقد شعر أن موقف أورور تجاه ملامسته للغوامض قد خفَّ بسبب مسألة تحول البشر إلى خراف.
كان على الشخص العادي أن يمشي طوال فترة ما بعد ظهيرة من قرية كوردو إلى داريج. كصياد، لم يكن لوميان بحاجة إلى ذلك، ولكن في نظر أورور، لم يكن متجاوزًا بعد.
‘إذا عملتُ بجد، يمكنني أن أخبرها مباشرةً أنني أصبحت متجاوزًا…’ فكر لوميان، ولكن قبل أن يتمكن من الكلام، كانت أورور قد اتخذت قرارها بالفعل.
أورور، التي إمتلكت سببًا وجيهًا، قد كانت هادئة جدًا بشأن هذا الأمر.
“إذهب وإحزم حقائبك الآن. سنترك كوردو فورًا بإستخدام دعوة الروايات الأسبوعية. نحن محظوظون حقًا. لقد أرسلوا لنا برقية في اللحظة الحرجة، لذا سنتمكن من المغادرة علنًا دون أي شك. عندما نكون في رحلتنا، سأعلمك بعض الغوامض الحقيقية، لكن لا تفكر حتى في أن تصبح متجاوزًا حتى. إنه أمر خطير للغاية.”
“ليس عليك أن تكوني مؤدبة لهذه الدرجة. نحن أصدقاء.”
تمتم لوميان لنفسه بصمت، ‘لسنا محظوظين. لقد أرسلتُ البرقية لأنني اكتشفت المشكلة. لقد تلقينا ردًا في هذه الحلقة فقط.’ لكنه كان مسرورًا لأن أخته كانت لا تزال نفس الشخصية الحاسمة.
تمتم لوميان لنفسه بصمت، ‘لسنا محظوظين. لقد أرسلتُ البرقية لأنني اكتشفت المشكلة. لقد تلقينا ردًا في هذه الحلقة فقط.’ لكنه كان مسرورًا لأن أخته كانت لا تزال نفس الشخصية الحاسمة.
على الرغم من أنه لم يظُن أنهم سيستطيعون مغادرة قرية كوردو بنجاح أو الهروب من الحلقة، إلا أنه كان عليه المحاولة.
“حسنًا.” قالت أورور بلا حول ولا قوة.
“آه، ألن ننقذ تلك الخراف الثلاثة؟” سأل لوميان.
في غمضة عين، انفجرت تلك البقعة. انفجرت معدة لويس لوند!
هزت أورور رأسها.
جاءت أصوات رَجُلٍ يصرخ من الألم من الغرفة.
“قد يؤدي ذلك إلى نشوب صراع بيننا وبين بيير بيري، ولستُ متأكدةً من مدى قوته أو عدد المساعدين الذين يمتلكهم. إن إنقاذ الآخرين دون معرفة أي شيء أمرٌ خطير للغاية.
“إذهب وإحزم حقائبك الآن. سنترك كوردو فورًا بإستخدام دعوة الروايات الأسبوعية. نحن محظوظون حقًا. لقد أرسلوا لنا برقية في اللحظة الحرجة، لذا سنتمكن من المغادرة علنًا دون أي شك. عندما نكون في رحلتنا، سأعلمك بعض الغوامض الحقيقية، لكن لا تفكر حتى في أن تصبح متجاوزًا حتى. إنه أمر خطير للغاية.”
“من الأفضلِ تركُ المسؤولين يقومون بذلك. إنه واجبهم. عندما نصل إلى داريج ونشتري تذاكر قاطرة بخارية، سنرسل رسالة مجهولة إلى المسؤولين ونتركهم يتعاملون مع الأمر.”
“من الأفضلِ تركُ المسؤولين يقومون بذلك. إنه واجبهم. عندما نصل إلى داريج ونشتري تذاكر قاطرة بخارية، سنرسل رسالة مجهولة إلى المسؤولين ونتركهم يتعاملون مع الأمر.”
“ولكن ماذا لو لم يصدقونا؟” ضغط لوميان عمدًا.
ابتسمت أورور.
“فيما يتعلق بالغوامض، أنت حقا أُمي. في الرسالة، سنصف مسألة تحويل الناس إلى خراف بوضوح. سيجدون بطبيعة الحال محترفين لأداء العرافة. حتى لو لم يحصلوا على أي وحي تفصيلي، فإنهم سيكتشفون وجود شيءٍ غير طبيعي في كوردو.”
“فيما يتعلق بالغوامض، أنت حقا أُمي. في الرسالة، سنصف مسألة تحويل الناس إلى خراف بوضوح. سيجدون بطبيعة الحال محترفين لأداء العرافة. حتى لو لم يحصلوا على أي وحي تفصيلي، فإنهم سيكتشفون وجود شيءٍ غير طبيعي في كوردو.”
بينما كانت أخته تتحدث مع السيدة بواليس، عَذَرَ نفسه للذهاب إلى الحمام وخرج من غرفة المعيشة وصعد مباشرةً إلى الدرج.
“فهمت.” قال لوميان، وصعد إلى الطابق العلوي لحزم حقائبه.
“فيما يتعلق بالغوامض، أنت حقا أُمي. في الرسالة، سنصف مسألة تحويل الناس إلى خراف بوضوح. سيجدون بطبيعة الحال محترفين لأداء العرافة. حتى لو لم يحصلوا على أي وحي تفصيلي، فإنهم سيكتشفون وجود شيءٍ غير طبيعي في كوردو.”
بعد فترة وجيزة، نزل كلا الشقيقين بحقيبة بنية.
بعد اتخاذ بضع خطوات، أبطأت أورور ونظرت في الأنحاء. علقت في حيرة، “أزهرت الأزهار في هذه الحديقة مبكرًا جدًا…”
نظرت أورور خارج الباب وقالت، “دعنا نذهب إلى السيدة بواليس ونستعير عربتها للوصول إلى داريج بأسرع ما يمكن.”
‘لكن لو أن ناروكا قد قُتلت بالفعل على يد أحد أقاربها، فما السبب؟’
كان على الشخص العادي أن يمشي طوال فترة ما بعد ظهيرة من قرية كوردو إلى داريج. كصياد، لم يكن لوميان بحاجة إلى ذلك، ولكن في نظر أورور، لم يكن متجاوزًا بعد.
بعد اتخاذ بضع خطوات، أبطأت أورور ونظرت في الأنحاء. علقت في حيرة، “أزهرت الأزهار في هذه الحديقة مبكرًا جدًا…”
بعد التردد فيما إذا كان يجب أن ينتهز الفرصة للإعتراف لأخته، أدرك أنه من المستحيل عليه الهروب من كوردو. فَـلِـمَ لا ينتهز الفرصة للنظر في منزل السيدة بواليس بحثًا عن أدلة.
ثم قادت لوميان عبر الحديقة الملونة نحو باب القلعة.
اعترف لوميان بإيجاز، “سوف أفعل.” ومد يده لأخذ حقيبة أخته. مع قطعتين من الأمتعة في يده، توجه نحو الباب.
‘أي نوع من المرض هو هذا؟’
أومأت أورور برضا وإرتياح، لكنها قالت في حيرة، “لقد زادت قوتك. أنت تحملها بسهولة.”
لم يكن في عجلة من أمره للطرق. أدار رأسه وضغط أذنه على الخشب.
أرادت دون وعي أن ترفع يدها اليمنى وتفرك جوانب عينيها، لكن لوميان كان قد غادر بالفعل. لم يمكنها إلا الإستسلام والإتباع بسرعة.
بالإعتماد على حواسه القوية، تفادى بسهولة خادمًا وخادمة. بخطى خفيفة، وصل إلى الطابق الثاني ووجد غرفة لويس لوند.
في الطريق إلى منزل المسؤول، رأى العديد من القرويين أورور وهي تغادر بأمتعتها وسألوا عن الوضع بفضول.
نظر لوميان إلى الأسفل ورأى أنه لم يوجد أحد في الجوار. قام على الفور بدعم نفسه بكلتا يديه وانقلب برشاقة، ‘متعلقًا’ على الجدار الخارجي للقلعة.
أورور، التي إمتلكت سببًا وجيهًا، قد كانت هادئة جدًا بشأن هذا الأمر.
إستمتعوا~~
من ناحية أخرى، إختلق لوميان سبع أو ثماني قصص للتعامل مع القرويين المختلفين: شيء عن حصول أورور على ميدالية فيلق إنتيس للفخر وذهابها لترير ليتم تكريمها، شيء عن تجنيده خصيصًا من قبل كلية ترير العادية وكونه قادر على الحصول على شهادة جامعية، أو شيء عن إفلاس أورور من الإستثمار في الأسهم مع دائنيها على وشك أن يطرقوا بابها، مما لم يتركها مع أي خيار سوى الفرار إلى أمكان أخرى. صُدم القرويون الجهلة عندما سمعوا ذلك، لكن بفضل سمعة لوميان، إختاروا عدم تصديقه بعد عودتهم إلى رشدهم.
بعد التردد فيما إذا كان يجب أن ينتهز الفرصة للإعتراف لأخته، أدرك أنه من المستحيل عليه الهروب من كوردو. فَـلِـمَ لا ينتهز الفرصة للنظر في منزل السيدة بواليس بحثًا عن أدلة.
بعد فترة وجيزة، وصل الأشقاء أمام المبنى الأسود الذي تم تحويله من قلعة قديمة.
‘إذا عملتُ بجد، يمكنني أن أخبرها مباشرةً أنني أصبحت متجاوزًا…’ فكر لوميان، ولكن قبل أن يتمكن من الكلام، كانت أورور قد اتخذت قرارها بالفعل.
ناظرًا إلى البرجين المرتفعين، ابتسم لوميان وقال، “أتساءل ما بالداخل. أورور، هل سبق لكِ أن كنتِ بالداخل؟”
اعترف لوميان بإيجاز، “سوف أفعل.” ومد يده لأخذ حقيبة أخته. مع قطعتين من الأمتعة في يده، توجه نحو الباب.
“لماذا قد أتجول في منزل شخص آخر؟” لفَّتْ أورور عينيها نحو أخيها.
“لربما لدى بستاني السيدة بواليس طريقة خاصة.” قال لوميان. لقد تذكر أن السيدة بواليس كانت متجاوزة من مسار غير طبيعي وإشتبه في أن هذا قد ارتبط بظاهرة خارقة للطبيعة، لكنه لم يستطِع قول ذلك بصوتٍ عالٍ.
تمتم لوميان بهدوء، “إعتقدتُ أن السيدة بواليس ستدعوك للقيام بجولة في القلعة. ألا يحب الناس مثلها أن يظهروا لضيوفهم منازلهم الكبيرة ومجموعاتهم الثمينة؟”
‘هيه…’ سخر لوميان في قلبه.
“ماذا هناك لرؤيته…” أصبح صوت أورور أكثر و أكثر خفة بينما فكرت كيف سيساعد ذلك بشكل كبير في وصفها للقلعة في أعمالها. “تنهد، دعنا نتحدث عن ذلك في المستقبل. أتساءل عما إذا كان بإمكاننا العودة إلى كورد.”
“ماذا هناك لرؤيته…” أصبح صوت أورور أكثر و أكثر خفة بينما فكرت كيف سيساعد ذلك بشكل كبير في وصفها للقلعة في أعمالها. “تنهد، دعنا نتحدث عن ذلك في المستقبل. أتساءل عما إذا كان بإمكاننا العودة إلى كورد.”
ثم قادت لوميان عبر الحديقة الملونة نحو باب القلعة.
‘من الذي سيقدم شركاء زواج سيئين لصديق؟’
بعد اتخاذ بضع خطوات، أبطأت أورور ونظرت في الأنحاء. علقت في حيرة، “أزهرت الأزهار في هذه الحديقة مبكرًا جدًا…”
هزت أورور رأسها.
كانت قرية كوردو في الجبال، وكان هناك مرعى على مقربة من المرتفعات. عادةً، لا تظهر الموجة الأولى من أزهار الربيع إلا في منتصف إلى أواخر أبريل.
“على الرغم من خطورة الأمر، إلا أنه لم يؤثر علينا بعد.
“لربما لدى بستاني السيدة بواليس طريقة خاصة.” قال لوميان. لقد تذكر أن السيدة بواليس كانت متجاوزة من مسار غير طبيعي وإشتبه في أن هذا قد ارتبط بظاهرة خارقة للطبيعة، لكنه لم يستطِع قول ذلك بصوتٍ عالٍ.
‘ما الذي سيحدث قريبًا؟’ بمجرد أن أومضت هذه الفكرة في عقل لوميان، سمع صرخة ورأى شيئًا ما يدفع على معدة لويس لوند.
أدلت أورور بملاحظة عرضية فقط، لذلك لم تفكر كثيرًا في الأمر. وصلوا إلى القلعة وتلقوا ترحيبًا حارًا من السيدة بواليس.
أومأت أورور برضا وإرتياح، لكنها قالت في حيرة، “لقد زادت قوتك. أنت تحملها بسهولة.”
كانت السيدة ترتدي فستانًا مُشدًا أزرق اليوم، ولا يزال هناك عقد من الألماس المرصع بالذهب يتدلى على صدرها. كان شعرها البني الطويل نصف مقيد، والباقي مطلوق للأسفل، مما جعلها تبدو أصغر من المعتاد.
بعد فترة وجيزة، وصل الأشقاء أمام المبنى الأسود الذي تم تحويله من قلعة قديمة.
جلست على كرسي ذو ذراعين في غرفة المعيشة الصغيرة واستمعت بهدوء إلى طلب أورور. ابتسمت وقالت،
“ليس عليك أن تكوني مؤدبة لهذه الدرجة. نحن أصدقاء.”
“آه!”
‘هيه…’ سخر لوميان في قلبه.
تمتم لوميان لنفسه بصمت، ‘لسنا محظوظين. لقد أرسلتُ البرقية لأنني اكتشفت المشكلة. لقد تلقينا ردًا في هذه الحلقة فقط.’ لكنه كان مسرورًا لأن أخته كانت لا تزال نفس الشخصية الحاسمة.
‘من الذي سيقدم شركاء زواج سيئين لصديق؟’
ثم قفز بخفة مثل قطة برية وهبط بصمت على حافة نافذة رئيس الخدم لويس لوند.
لكنه سرعان ما رأى السيدة بواليس تنظر إليه بإبتسامة في عينيها البنيتين اللامعتين. استرجع فجأةً محادثتهم السابقة وشعرَ بعدم الإرتياح.
“أحتاج إلى إعادة التفكير في مثل هذه الأمور. من السهل عليك أن تصاب بالذعر عندما تصادف شيئًا مشابهًا إذا منعتُكَ دائمًا من الإتصال بالغوامض الحقيقية. حسنًا، تزايد تواتر الأحداث الخارقة في السنوات الأخيرة، وأنا لا أستطيع أن أكون بجانبك في جميع الأوقات. سوف تكبر وتحظى بحياتك الخاصة…”
“حسنًا.” قالت أورور بلا حول ولا قوة.
ويظهر محبوب القراء الاول~ الحوامل والأطفال? الأمر أسوء حتى هذه المرة. الكاتب حقا يحب صدم أبطاله بالحوامل?
في كل مرة إقترضت فيها عربة، كانت تعرض دفع ثمنها، لكن السيدة بواليس دائما ما رفضت. لذلك كانت عادة ما تحضر بعض الهدايا للسيدة عند عودتها، والتي لم تكن باهظة الثمن ولا رخيصة، كما أنها قدمت إكرامية لسائق العربة.
‘ما الذي سيحدث قريبًا؟’ بمجرد أن أومضت هذه الفكرة في عقل لوميان، سمع صرخة ورأى شيئًا ما يدفع على معدة لويس لوند.
أثناء انتظار سائق العربة للإستعداد، دعت السيدة بواليس الأشقاء لتذوق بعض الحلويات التي أعدَّها طاهيها الخاص.
تمتم لوميان بهدوء، “إعتقدتُ أن السيدة بواليس ستدعوك للقيام بجولة في القلعة. ألا يحب الناس مثلها أن يظهروا لضيوفهم منازلهم الكبيرة ومجموعاتهم الثمينة؟”
تذوق لوميان الفطيرة ونظر حوله.
ذلك كل شيء للآن، أراكم لاحقا إن شاء الله وصيامًا مقبولًا إن شاء الله
“أين السيد لوند؟”
“إذهب وإحزم حقائبك الآن. سنترك كوردو فورًا بإستخدام دعوة الروايات الأسبوعية. نحن محظوظون حقًا. لقد أرسلوا لنا برقية في اللحظة الحرجة، لذا سنتمكن من المغادرة علنًا دون أي شك. عندما نكون في رحلتنا، سأعلمك بعض الغوامض الحقيقية، لكن لا تفكر حتى في أن تصبح متجاوزًا حتى. إنه أمر خطير للغاية.”
كان لويس لوند رئيس خدم المدير بيوست. لقد تبعه من داريج إلى قرية كوردو.
‘يبدو مخيفًا. يمكنه جعل المعدة تنمو بشكل كبير جدًا…’
كان لدى لوميان دليل على أنه كان على علاقة مع امرأة في القرية وباع بعض أغراض القلعة سرًا. كانت هذه هي الطريقة التي علم بها أن السيدة بواليس كانت عشيقة الأب.
تنهدت السيدة بواليس.
مصادفةُ الأب والسيدة بواليس في علاقة غرامية في الكاتدرائية؟ كانت تلك كذبة للأجانب!
لقد إمتلكت شعرًا بنيًا وعينان بنيتان. بدت جميلة ولم يكن لديها الكثير من التجاعيد. وإرتدت فستانًا أبيضًا مائلًا للرمادي وصرخت بحماس على لويس لوند.
في هذه اللحظة، كان لوميان يبحث عن لويس لوند من أجل لَعنِه، قائلًا، “يا إبن العاهرة، لماذا لم تخبرني أن السيدة بواليس مشعوذة؟”
لقد إمتلكت شعرًا بنيًا وعينان بنيتان. بدت جميلة ولم يكن لديها الكثير من التجاعيد. وإرتدت فستانًا أبيضًا مائلًا للرمادي وصرخت بحماس على لويس لوند.
تنهدت السيدة بواليس.
جلست على كرسي ذو ذراعين في غرفة المعيشة الصغيرة واستمعت بهدوء إلى طلب أورور. ابتسمت وقالت،
“لويس مريض. إنه يستريح في غرفته.”
ثم انحنت وأخذت طفلًا مجعدًا، قذرًا وملطخًا بالدماء من معدة لويس لوند.
‘مريض؟’ لسبب ما، شعر لوميان أنه قد توجد مشكلة هناك.
كان لدى لوميان دليل على أنه كان على علاقة مع امرأة في القرية وباع بعض أغراض القلعة سرًا. كانت هذه هي الطريقة التي علم بها أن السيدة بواليس كانت عشيقة الأب.
بينما كانت أخته تتحدث مع السيدة بواليس، عَذَرَ نفسه للذهاب إلى الحمام وخرج من غرفة المعيشة وصعد مباشرةً إلى الدرج.
أثناء انتظار سائق العربة للإستعداد، دعت السيدة بواليس الأشقاء لتذوق بعض الحلويات التي أعدَّها طاهيها الخاص.
كانت هذه القلعة ضخمة، ولم يجلب الزوجان معهما العديد من الخدم. بدت فارغة في كل مكان، وكان بإمكان المرء أن يسمع صدى عند المشي في أماكن معينة. أعطى هذا لوميان ظروفًا أفضل للتسلل.
ذلك كل شيء للآن، أراكم لاحقا إن شاء الله وصيامًا مقبولًا إن شاء الله
بالإعتماد على حواسه القوية، تفادى بسهولة خادمًا وخادمة. بخطى خفيفة، وصل إلى الطابق الثاني ووجد غرفة لويس لوند.
تمتم لوميان لنفسه بصمت، ‘لسنا محظوظين. لقد أرسلتُ البرقية لأنني اكتشفت المشكلة. لقد تلقينا ردًا في هذه الحلقة فقط.’ لكنه كان مسرورًا لأن أخته كانت لا تزال نفس الشخصية الحاسمة.
لم يكن في عجلة من أمره للطرق. أدار رأسه وضغط أذنه على الخشب.
‘ما الذي سيحدث قريبًا؟’ بمجرد أن أومضت هذه الفكرة في عقل لوميان، سمع صرخة ورأى شيئًا ما يدفع على معدة لويس لوند.
“آه!”
وقف لوميان على حافة النافذة الزجاجية، وأدار جسده، ونظر إلى الغرفة سرًا.
“آه!”
ابتسمت أورور.
جاءت أصوات رَجُلٍ يصرخ من الألم من الغرفة.
بعد فترة وجيزة، وصل الأشقاء أمام المبنى الأسود الذي تم تحويله من قلعة قديمة.
‘أهو مريض حقا؟ يبدو خطيرًا جدًا…’ فكر لوميان للحظة وسار إلى الجانب. فتح باب الخدم الآخرين- عاش المدير بيوست والسيدة بواليس في الطابق الثالث.
‘ما الذي سيحدث قريبًا؟’ بمجرد أن أومضت هذه الفكرة في عقل لوميان، سمع صرخة ورأى شيئًا ما يدفع على معدة لويس لوند.
بعد الإندفاع إلى الغرفة، أغلق الباب الخشبي برفق، خطى بضع خطوات إلى الجانب الآخر، وفتح النافذة الزجاجية.
أومأت أورور برضا وإرتياح، لكنها قالت في حيرة، “لقد زادت قوتك. أنت تحملها بسهولة.”
نظر لوميان إلى الأسفل ورأى أنه لم يوجد أحد في الجوار. قام على الفور بدعم نفسه بكلتا يديه وانقلب برشاقة، ‘متعلقًا’ على الجدار الخارجي للقلعة.
‘يبدو مخيفًا. يمكنه جعل المعدة تنمو بشكل كبير جدًا…’
ثم قفز بخفة مثل قطة برية وهبط بصمت على حافة نافذة رئيس الخدم لويس لوند.
مصادفةُ الأب والسيدة بواليس في علاقة غرامية في الكاتدرائية؟ كانت تلك كذبة للأجانب!
وقف لوميان على حافة النافذة الزجاجية، وأدار جسده، ونظر إلى الغرفة سرًا.
تمتم لوميان بهدوء، “إعتقدتُ أن السيدة بواليس ستدعوك للقيام بجولة في القلعة. ألا يحب الناس مثلها أن يظهروا لضيوفهم منازلهم الكبيرة ومجموعاتهم الثمينة؟”
رأى لويس لوند العاري مستلقي على السرير، وبطنه منتفخ، معطيًا الإنطباع بأنه قد ينفجر في أي لحظة.
نظر لوميان إلى الأسفل ورأى أنه لم يوجد أحد في الجوار. قام على الفور بدعم نفسه بكلتا يديه وانقلب برشاقة، ‘متعلقًا’ على الجدار الخارجي للقلعة.
عند رؤية شعر كبير الخدم الأسود مبلل بالعرق ووجهه يتقلص من الألم، لم يستطِع لوميان إلا أن يعبس بينما سمع صرخاته المأساوية من وقت لآخر.
جاءت أصوات رَجُلٍ يصرخ من الألم من الغرفة.
‘أي نوع من المرض هو هذا؟’
“ولكن ماذا لو لم يصدقونا؟” ضغط لوميان عمدًا.
‘يبدو مخيفًا. يمكنه جعل المعدة تنمو بشكل كبير جدًا…’
ويظهر محبوب القراء الاول~ الحوامل والأطفال? الأمر أسوء حتى هذه المرة. الكاتب حقا يحب صدم أبطاله بالحوامل?
في هذه اللحظة، وقفت امرأة في الأربعينيات من عمرها بجانب سرير لويس لوند.
ثم قادت لوميان عبر الحديقة الملونة نحو باب القلعة.
لقد إمتلكت شعرًا بنيًا وعينان بنيتان. بدت جميلة ولم يكن لديها الكثير من التجاعيد. وإرتدت فستانًا أبيضًا مائلًا للرمادي وصرخت بحماس على لويس لوند.
على الرغم من أنه لم يظُن أنهم سيستطيعون مغادرة قرية كوردو بنجاح أو الهروب من الحلقة، إلا أنه كان عليه المحاولة.
“قريبًا، قريبًا.”
“فيما يتعلق بالغوامض، أنت حقا أُمي. في الرسالة، سنصف مسألة تحويل الناس إلى خراف بوضوح. سيجدون بطبيعة الحال محترفين لأداء العرافة. حتى لو لم يحصلوا على أي وحي تفصيلي، فإنهم سيكتشفون وجود شيءٍ غير طبيعي في كوردو.”
‘ما الذي سيحدث قريبًا؟’ بمجرد أن أومضت هذه الفكرة في عقل لوميان، سمع صرخة ورأى شيئًا ما يدفع على معدة لويس لوند.
ثم انحنت وأخذت طفلًا مجعدًا، قذرًا وملطخًا بالدماء من معدة لويس لوند.
في غمضة عين، انفجرت تلك البقعة. انفجرت معدة لويس لوند!
إستمتعوا~~
إمتدت يد صغيرة ملطخة بالدماء.
جاءت أصوات رَجُلٍ يصرخ من الألم من الغرفة.
“لقد ولد! لقد ولد!” صرخت المرأة بسعادة.
برؤية شقيقها عميقًا في التفكير بدون التحدث لفترة طويلة، إعتقدت أورور أنه قد أُرعِبَ من فكرة ‘تحول البشر إلى خراف.’ و ‘وفاة شخص من عائلة بيري بسبب القتل.’ لذلك أراحته بلطف.
ثم انحنت وأخذت طفلًا مجعدًا، قذرًا وملطخًا بالدماء من معدة لويس لوند.
وقف لوميان على حافة النافذة الزجاجية، وأدار جسده، ونظر إلى الغرفة سرًا.
تفاجأ لوميان.
‘هيه…’ سخر لوميان في قلبه.
“…”
~~~~
فصل اليوم، ارجو أنه قد أعجبكم~
بينما كانت أخته تتحدث مع السيدة بواليس، عَذَرَ نفسه للذهاب إلى الحمام وخرج من غرفة المعيشة وصعد مباشرةً إلى الدرج.
ويظهر محبوب القراء الاول~ الحوامل والأطفال? الأمر أسوء حتى هذه المرة. الكاتب حقا يحب صدم أبطاله بالحوامل?
“إذهب وإحزم حقائبك الآن. سنترك كوردو فورًا بإستخدام دعوة الروايات الأسبوعية. نحن محظوظون حقًا. لقد أرسلوا لنا برقية في اللحظة الحرجة، لذا سنتمكن من المغادرة علنًا دون أي شك. عندما نكون في رحلتنا، سأعلمك بعض الغوامض الحقيقية، لكن لا تفكر حتى في أن تصبح متجاوزًا حتى. إنه أمر خطير للغاية.”
أيضا بخصوص الإطلاق، ستكون الفصول بعد الإفطار على الأرجح أغلب اللذين ردوا أمس طالبوا بهذا
جلست على كرسي ذو ذراعين في غرفة المعيشة الصغيرة واستمعت بهدوء إلى طلب أورور. ابتسمت وقالت،
ذلك كل شيء للآن، أراكم لاحقا إن شاء الله وصيامًا مقبولًا إن شاء الله
كانت هذه القلعة ضخمة، ولم يجلب الزوجان معهما العديد من الخدم. بدت فارغة في كل مكان، وكان بإمكان المرء أن يسمع صدى عند المشي في أماكن معينة. أعطى هذا لوميان ظروفًا أفضل للتسلل.
إستمتعوا~~
عند رؤية شعر كبير الخدم الأسود مبلل بالعرق ووجهه يتقلص من الألم، لم يستطِع لوميان إلا أن يعبس بينما سمع صرخاته المأساوية من وقت لآخر.
تنهدت السيدة بواليس.
بعد اتخاذ بضع خطوات، أبطأت أورور ونظرت في الأنحاء. علقت في حيرة، “أزهرت الأزهار في هذه الحديقة مبكرًا جدًا…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
