نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 61

وصف

وصف

كلما إستمع لوميان للسيدة التي أمامه أكثر، كلما وافق أكثر.

 

 

 

لم يكن متأكدًا مما سيحدث في التسلسلات الأعلى. من بين مخلوقات التجاوز القليلة التي تفاعل معها، التهديد الذي شكله ذلك الرفيق ذو خرطوم الدوامة أدنى بكثير من الوحش ذو بندقية الرش.

بينما لفظت السيدة كل كلمة بدقة، شعر لوميان بدوران حواسه. أدرك أن دوامة من الرياح المظلمة قد أحاطت به.

 

“إذن، لماذا يجب أن تخاف من المشاكل الصغيرة التي تسمعها؟”

على الرغم من أنه أصبح متجاوزًا، مما حسن قدرته القتالية وإستغلاله للبيئة بشكل كبير، إلا أن المشكلة قد كمنت بالمقام الأول في الوحش المتعاقد.

 

 

 

أولًا، لم يظهر قدرة مطاردة قوية نسبيًا. ثانيًا، لقد إفتقر إلى الهجمات بعيدة المدى. ثالثًا، لم تكن قدرته على الإختفاء سخيفة. تم التصدي لها تمامًا من خلال فهم الصياد للبيئة المحيطة والآثار الدقيقة.

“كيف أصلي؟”

 

‘القدرة، الذكاء، التحضير، الإرتجال والعوامل البيئية… هناك العديد من المتغيرات التي يمكن أن تؤثر على نتيجة المعركة…’ إستخلص لوميان داخليا وسأل دون أمل كبير، “أيمكنني أن أصلي مباشرةً من أجل قوى المتعاقد؟”

علاوةً على ذلك، لقد إمتلك المشكلة الشائعة للوحوش. لم يكن لديه ذكاء عالٍ ولم يكن ذكائه القتالي قويًا مثل خاصة وحش بندقية الرش. كان قد سقط بسهولة في فخ العدو.

 

 

“عند صنع الشمعة، خذ 5 مليلتر من الدم من صدرك. لا يهم إذا كان أكثر أو أقل. على أي حال، إدمجه مع المواد واتركه يصبح جزءًا من الشمعة.

مع كل هذه مجتمعة، أصبحت النتيجة النهائية واضحة. لم يتوقع لوميان أبدًا أن ذلك الوحش قد كان موافقًا للتسلسل 7.

قبل أن يتمكن لوميان من ملاحظة ملامح الدودة، قامت المرأة التي تجلس مقابله بخفض كأسها المملوء بالسائل الأخضر وضربه على المخلوق الغريب، مما أدى إلى تحوله إلى فوضى لُبيَّة.

 

 

لم يقارنه حتى بوحش بندقية الرش، مدركًا الفرق الشاسع بين الإثنين. وحش بندقية الرش قد كان قوة لا يستهان بها، بينما كان وحش فتحة الفم ضعيفًا.

ضحكت السيدة. “تلك طريقة جيدة لقتل نفسك.”

 

مع كل هذه مجتمعة، أصبحت النتيجة النهائية واضحة. لم يتوقع لوميان أبدًا أن ذلك الوحش قد كان موافقًا للتسلسل 7.

‘القدرة، الذكاء، التحضير، الإرتجال والعوامل البيئية… هناك العديد من المتغيرات التي يمكن أن تؤثر على نتيجة المعركة…’ إستخلص لوميان داخليا وسأل دون أمل كبير، “أيمكنني أن أصلي مباشرةً من أجل قوى المتعاقد؟”

“تاليًا، ستؤدي طقسًا لمواجهة القوة داخل الختم والصلاة من أجل البركات المقابلة. الأمر مشابه لتحمل مستوى معين من الفساد بشكل إستباقي.

 

 

ضحكت السيدة. “تلك طريقة جيدة لقتل نفسك.”

 

 

مع كل هذه مجتمعة، أصبحت النتيجة النهائية واضحة. لم يتوقع لوميان أبدًا أن ذلك الوحش قد كان موافقًا للتسلسل 7.

أوضحت عرضيًا، “من الناحية النظرية، ذلك ممكن. فَـبعد كل شيء، القوة المختومة في جسمك لا تقتصر على التسلسل 7 المكافئ. ولكن هل يمكن لجسمك تحمل مثل هذه الهبة الهائلة، أو بالأحرى، الفساد؟ إذا لم تمانع التحول إلى وحش، دميةٌ لذلك الوجود، أو التحول إلى مخلوق آخر، إذن إمضي قدمًا. تسك، لن يمر وقت طويل قبل أن أراك شخصيًا تحول أختك إلى تضحية.”

 

 

 

وقف شعر لوميان عند نهاياته من كلمات المرأة، وركضت قشعريرة أسفل عموده الفقري، مدركًا أنه لم يكن مستعدًا للتقدم إلى ما بعد مستواه الحالي.

“الجزء الأول هو: قوة الحتمية.

 

لم تؤد هذه الكلمات إلى تحول بيئي جديد. الشذوذات التي تسببت في قلق لوميان وخوفه تراجعت تدريجيًا.

سأل بحذر، “إذن، أكثر هبة أستطيع تحملها الآن هي الراقص؟”

 

جعد لوميان جبينه وهو يتذكر الطقوس الثنائية التي تعلمها.

“نعم، لهذا السبب إنتظرتُ أن تصبح متجاوز وتستوعب بعضًا من الجرعة قبل أن أخبرك عن هذا.” أوضحت المرأة، وهي تأخذ رشفةً أخرى من سائلها الأخضر، “فقط بعد أن يتحسن عقلك، روحانيتك وجسدك بشكل كبير، ستتاح لك فرصة مقاومة الفساد المرتبط بالهبة. وبعد ذلك، يمكنك التحكم ببطء في القوة.

 

 

 

“بينما يتقوى جسد الروح وجسد القلب والعقل خاصتك، ويتكيف جسمك مع التغييرات الطفيفة التي أحدثتها قوة الهبة، يمكنك التفكير في راهب الصدقات.”

 

 

 

بالنسبة لِـلوميان، كان أهم شيء هو تعلم الرقصة الغامضة. سيؤدي بدء التنشيط غير الكامل لرمز الأشواك إلى تحسين قدرته على إستكشاف أنقاض الحلم بشكل كبير. لذلك، أومأ برأسه قليلًا، غير مفكر في راهب الصدقات والمتعاقد بعد الآن.

“تاليًا، ستؤدي طقسًا لمواجهة القوة داخل الختم والصلاة من أجل البركات المقابلة. الأمر مشابه لتحمل مستوى معين من الفساد بشكل إستباقي.

 

“كيف أصلي؟”

“كيف أصلي؟”

 

 

 

لقد تعلم بالفعل الطقوس الثنائية، لكنه لا زال لم يعرف الإسم الشرفي للهدف، المجال والمكونات المقابلة.

 

 

لقد تعلم بالفعل الطقوس الثنائية، لكنه لا زال لم يعرف الإسم الشرفي للهدف، المجال والمكونات المقابلة.

“احمم.” سعلت السيدة.

بعد ذلك، أخرجت المرأة منديلًا مزخرفًا، مسحت قاعدة الكأس نظيفة، ولفت بقايا الدودة فيه.

 

بعد أن غادرت السيدة، أخرج لوميان القلم والورقة اللذين أحضرهما ودَوَّنَ تعليمات الطقس بترتيب غير منظم. ثم قام بترقيمها بالتسلسل الصحيح.

ثم تحدثت بجدية. “ما أنا على وشك قوله سوف يترك فمي ويدخل أذنيك… يجب ألا تخبر أحدًا، وإلا ستؤذيهم.”

إستمتعت المرأة بأفسنتين الشمر المتبقي بإرتياح.

 

اندهش لوميان للحظة قبل أن ينظر إلى صدره الأيسر.

‘يترك فمي ويدخل أذنيك… هذه جملة تحب أورور كتابتها… هل قرأت هذه السيدة إحدى رواياتها؟’ فكر لوميان.

 

 

 

“أفهم.”

 

 

عندما كانت السيدة على وشك المغادرة، تساءل لوميان على عجل، “ما هي تلك السحلية التي زحفت من فم نائب الأب؟”

فكر للحظة وسأل، “هل سيحدث أي خطب من سماعه؟”

أخذت السيدة رشفة من أفسنتين الشمر وابتسمت.

 

ضحكت السيدة. “تلك طريقة جيدة لقتل نفسك.”

أخذت السيدة رشفة من أفسنتين الشمر وابتسمت.

ضحكت السيدة. “تلك طريقة جيدة لقتل نفسك.”

 

 

“متى توهمت أنه لا يوجد أي خطب فيك؟”

 

 

بينما لفظت السيدة كل كلمة بدقة، شعر لوميان بدوران حواسه. أدرك أن دوامة من الرياح المظلمة قد أحاطت به.

اندهش لوميان للحظة قبل أن ينظر إلى صدره الأيسر.

 

 

شخرت السيدة.

شخرت السيدة.

قبل أن يتمكن لوميان من ملاحظة ملامح الدودة، قامت المرأة التي تجلس مقابله بخفض كأسها المملوء بالسائل الأخضر وضربه على المخلوق الغريب، مما أدى إلى تحوله إلى فوضى لُبيَّة.

 

 

“أنت تنتمي إلى مجموعة الأفراد الذين هم على حافة التلوث. لحسن الحظ، تم تفعيل العلامة التي خلفها ذلك الوجود العظيم، ونزلت عليك القوة المقابلة، مُحاصِرةً مصدر الفساد ومُقيمةً التوازن.

 

 

 

“تاليًا، ستؤدي طقسًا لمواجهة القوة داخل الختم والصلاة من أجل البركات المقابلة. الأمر مشابه لتحمل مستوى معين من الفساد بشكل إستباقي.

شخرت السيدة.

 

بعد الكثير من التأمل، لم يستطِع إلا أن يأتي بثلاثة احتمالات:

“إذن، لماذا يجب أن تخاف من المشاكل الصغيرة التي تسمعها؟”

 

 

 

‘كلما سمعت أكثر عن هذا، كلما شعرت أنه هناك مشكلة ضخمة…’ لم يكن لوميان واثقًا جدًا.

ضحكت السيدة. “تلك طريقة جيدة لقتل نفسك.”

 

أولًا، لم يظهر قدرة مطاردة قوية نسبيًا. ثانيًا، لقد إفتقر إلى الهجمات بعيدة المدى. ثالثًا، لم تكن قدرته على الإختفاء سخيفة. تم التصدي لها تمامًا من خلال فهم الصياد للبيئة المحيطة والآثار الدقيقة.

هزت السيدة رأسها وإبتسمت.

 

 

 

“لا تقلق. عندما أفصح عن الكلمات المقابلة، سأوفر لك بيئة مخفية بما فيه الكفاية وحماية آمنة. في المستقبل، سيكون من الأفضل أداء الطقس في الأنقاض، حيث يوجد ضباب رمادي وحماية الوجود العظيم. لن يَلفِتَ ذلك إنتباه ذلك الكيان مباشرة.

 

 

 

“علاوة على ذلك، قبل الطقس، اخلط كل جزء ووصف. حاول عدم تجميعها معًا وتحليلها بطريقة كاملة. وإلا، هييه…”

“أتوجه إليك،

 

“أطلب بركتك.

ضحكت ولم تخض في النتيجة، لكن لوميان إستطاع تخيل ما سيحدث.

 

 

 

برؤية أنه لم يستفسر أكثر، أومأت المرأة قليلًا.

“علاوة على ذلك، قبل الطقس، اخلط كل جزء ووصف. حاول عدم تجميعها معًا وتحليلها بطريقة كاملة. وإلا، هييه…”

 

 

“دعنا نبدأ.

عند مغادرته للحانة القديمة، جاب لوميان القرية بحثًا عن الأجانب الثلاثة.

 

 

“الجزء الأول هو: قوة الحتمية.

لقد تعلم بالفعل الطقوس الثنائية، لكنه لا زال لم يعرف الإسم الشرفي للهدف، المجال والمكونات المقابلة.

 

“أنت تنتمي إلى مجموعة الأفراد الذين هم على حافة التلوث. لحسن الحظ، تم تفعيل العلامة التي خلفها ذلك الوجود العظيم، ونزلت عليك القوة المقابلة، مُحاصِرةً مصدر الفساد ومُقيمةً التوازن.

“إستخدامه كافٍ. إنه يتوافق مع رمز الأشواك السوداء. الإسم الكامل لذلك الكيان ليس شيئًا يمكنك فهمه في الوقت الحالي. حتى أنا يجب أن أوفر بعض الإخفاء قبل أن أجرؤ على التفكير فيه.”

 

 

 

لسبب ما، شعر لوميان بالنور من حوله يتضاءل قليلًا، لكنه لم يكن متأكدًا.

أولاً، لربما أورور، كمشعوذ، قد أعدت بالفعل المواد المطلوبة. ثانيًا، قد يمكن العثور على المواد في منزل المسؤول. ثالثًا، يمكن أن يكون منزل الأب مصدرًا محتملًا.

 

لقد تعلم بالفعل الطقوس الثنائية، لكنه لا زال لم يعرف الإسم الشرفي للهدف، المجال والمكونات المقابلة.

في تلك اللحظة، سيطرت المرأة على تعبيرها وقالت بجدية: “الجزء الثاني هو:

“دعنا نبدأ.

 

“تذكر، الجمل الثلاث تقدّمِية.”

“أنت الماضي، الحاضر والمستقبل.

 

 

 

“أنت السبب، النتيجة والعملية…”

على الرغم من أنه أصبح متجاوزًا، مما حسن قدرته القتالية وإستغلاله للبيئة بشكل كبير، إلا أن المشكلة قد كمنت بالمقام الأول في الوحش المتعاقد.

 

~~~~

بينما لفظت السيدة كل كلمة بدقة، شعر لوميان بدوران حواسه. أدرك أن دوامة من الرياح المظلمة قد أحاطت به.

 

 

 

الطاولة، التي إستراح عليها أفسنتين الشمر، تلوت كما لو أنها قد تشبعت بقوة حياة خاصة بها.

لم يقارنه حتى بوحش بندقية الرش، مدركًا الفرق الشاسع بين الإثنين. وحش بندقية الرش قد كان قوة لا يستهان بها، بينما كان وحش فتحة الفم ضعيفًا.

 

 

فجأة، صدى صوت حاد.

 

 

“نعم، لهذا السبب إنتظرتُ أن تصبح متجاوز وتستوعب بعضًا من الجرعة قبل أن أخبرك عن هذا.” أوضحت المرأة، وهي تأخذ رشفةً أخرى من سائلها الأخضر، “فقط بعد أن يتحسن عقلك، روحانيتك وجسدك بشكل كبير، ستتاح لك فرصة مقاومة الفساد المرتبط بالهبة. وبعد ذلك، يمكنك التحكم ببطء في القوة.

إنزلقت دودة خشبية، بطول إصبع السبابة، من اللوح الخشبي، وإنتشرت هالة مشؤومة على الفور.

لم يكن متأكدًا مما سيحدث في التسلسلات الأعلى. من بين مخلوقات التجاوز القليلة التي تفاعل معها، التهديد الذي شكله ذلك الرفيق ذو خرطوم الدوامة أدنى بكثير من الوحش ذو بندقية الرش.

 

 

قبل أن يتمكن لوميان من ملاحظة ملامح الدودة، قامت المرأة التي تجلس مقابله بخفض كأسها المملوء بالسائل الأخضر وضربه على المخلوق الغريب، مما أدى إلى تحوله إلى فوضى لُبيَّة.

جعد لوميان جبينه وهو يتذكر الطقوس الثنائية التي تعلمها.

 

قبل أن يتمكن لوميان من ملاحظة ملامح الدودة، قامت المرأة التي تجلس مقابله بخفض كأسها المملوء بالسائل الأخضر وضربه على المخلوق الغريب، مما أدى إلى تحوله إلى فوضى لُبيَّة.

بعد ذلك، أخرجت المرأة منديلًا مزخرفًا، مسحت قاعدة الكأس نظيفة، ولفت بقايا الدودة فيه.

“دعنا نبدأ.

 

أخذت رشفة أخرى من أفسنتين الشمر، وكأنه لم يحدث شيء سيء، وأكدت، “تذكر، يجب تلاوة الجزأين الأول والثاني بهيرميس القديمة. جوتن، التنينية أو الإلفية مقبولة أيضًا.”

“لا تقلق. عندما أفصح عن الكلمات المقابلة، سأوفر لك بيئة مخفية بما فيه الكفاية وحماية آمنة. في المستقبل، سيكون من الأفضل أداء الطقس في الأنقاض، حيث يوجد ضباب رمادي وحماية الوجود العظيم. لن يَلفِتَ ذلك إنتباه ذلك الكيان مباشرة.

 

“بسبب دمك ، ‘تُيقِظ’ هيرميس القديمة الشمعة. بعد أن تصبح رمزًا، سيشير إليك مباشرةً. وبعد ذلك، مع الوصف اللاحق، سينشط الطاقة المختومة بداخلك إلى حد معين.”

‘مشابه لكيف ‘أنا’ الأولى في الطقوس التي تعبد الذات لا يمكن أن تكون بهيرميس…’ أومأ لوميان ليشير لفهمه.

 

 

 

على الرغم من كونه دائمًا جريئًا، إلا أنه شعر بعدم الارتياح، والإنزعاج قليلًا عند مواجهة الظواهر الغريبة التي إستمرت في الظهور أثناء محادثتهم. تسارع قلبه، لكن المرأة الغامضة تصرفت كما لو أنها إكتشفت شوائب في وجبتهم فقط. واصلت،

 

 

 

“الجزء الثالث يمكن التحدث به بهيرميس، والنص كالتالي:

 

 

وقف شعر لوميان عند نهاياته من كلمات المرأة، وركضت قشعريرة أسفل عموده الفقري، مدركًا أنه لم يكن مستعدًا للتقدم إلى ما بعد مستواه الحالي.

“أتوجه إليك،

لم يمضِ وقت طويل قبل أن يسمع صوت رنين خافت.

 

 

“أطلب بركتك.

ضحكت السيدة. “تلك طريقة جيدة لقتل نفسك.”

 

“الجزء الأول هو: قوة الحتمية.

“أناشدك أن تمنحني قوة الراقص.

أولاً، لربما أورور، كمشعوذ، قد أعدت بالفعل المواد المطلوبة. ثانيًا، قد يمكن العثور على المواد في منزل المسؤول. ثالثًا، يمكن أن يكون منزل الأب مصدرًا محتملًا.

 

 

“تذكر، الجمل الثلاث تقدّمِية.”

كان لدى لوميان رغبة ملحة في فتح ذراعيه والصراخ، “ملفوفاتي، إشتقت إليكم كثيرًا!” لكنه تذكر بسرعة أنه لم يتفاعل مع الأجانب في هذه الدورة.

 

 

لم تؤد هذه الكلمات إلى تحول بيئي جديد. الشذوذات التي تسببت في قلق لوميان وخوفه تراجعت تدريجيًا.

 

 

“تذكر، الجمل الثلاث تقدّمِية.”

ألزمهم لوميان بذاكرته بجدية وإتبع تعليمات المرأة لخلط الكلمات لمنع أي مشاكل محتملة.

كلما إستمع لوميان للسيدة التي أمامه أكثر، كلما وافق أكثر.

 

 

إستمتعت المرأة بأفسنتين الشمر المتبقي بإرتياح.

لم يقارنه حتى بوحش بندقية الرش، مدركًا الفرق الشاسع بين الإثنين. وحش بندقية الرش قد كان قوة لا يستهان بها، بينما كان وحش فتحة الفم ضعيفًا.

 

“كيف أصلي؟”

“بقية الطقس تشبه الطقوس الشعائرية الشائعة.”

ثم تحدثت بجدية. “ما أنا على وشك قوله سوف يترك فمي ويدخل أذنيك… يجب ألا تخبر أحدًا، وإلا ستؤذيهم.”

 

إنزلقت دودة خشبية، بطول إصبع السبابة، من اللوح الخشبي، وإنتشرت هالة مشؤومة على الفور.

“المكونات المقابلة هي العنبر الرمادي، الزنبق، القرنفل ومسك الغزلان. إختر أي اثنين لصنع الشموع. ويمكن استخدام الإثنين المتبقيين كأعشاب، زيوت عطرية ومستخلص أثناء الطقس.”

عندما كانت السيدة على وشك المغادرة، تساءل لوميان على عجل، “ما هي تلك السحلية التي زحفت من فم نائب الأب؟”

 

 

جعد لوميان جبينه وهو يتذكر الطقوس الثنائية التي تعلمها.

 

 

الطاولة، التي إستراح عليها أفسنتين الشمر، تلوت كما لو أنها قد تشبعت بقوة حياة خاصة بها.

“البقعة التي تمثل الإله يجب أن تحتوي على غرض وثيق الصلة بالإله، لكن رمز الأشواك على صدري. لا يمكنني سلخه، أليس كذلك؟ إلى جانب ذلك، أشك في أنه سيفيد حتى لو سلخته.”

 

 

فكر للحظة وسأل، “هل سيحدث أي خطب من سماعه؟”

كانت القوة مختومة في جسد القلب والروح خاصته.

 

 

“أناشدك أن تمنحني قوة الراقص.

أومأت المرأة برأسها بخفة. “ألم أقل لك أن تصنع الشموع؟

 

 

 

“عند صنع الشمعة، خذ 5 مليلتر من الدم من صدرك. لا يهم إذا كان أكثر أو أقل. على أي حال، إدمجه مع المواد واتركه يصبح جزءًا من الشمعة.

‘يترك فمي ويدخل أذنيك… هذه جملة تحب أورور كتابتها… هل قرأت هذه السيدة إحدى رواياتها؟’ فكر لوميان.

 

“أنت تنتمي إلى مجموعة الأفراد الذين هم على حافة التلوث. لحسن الحظ، تم تفعيل العلامة التي خلفها ذلك الوجود العظيم، ونزلت عليك القوة المقابلة، مُحاصِرةً مصدر الفساد ومُقيمةً التوازن.

“في الطقس، يتم وضع الشمعة في مكان الإله. هناك شمعة واحدة فقط.

إنحنت شفتا لوميان بإبتسامة بينما سارع وتيرته. كما هو متوقع، إرتدت ليا جرسين على حجابها وحذاءها، وإرتدى ريان قبعةً داكنة، ورش فالنتين مسحوقًا على رأسه.

 

برؤية أنه لم يستفسر أكثر، أومأت المرأة قليلًا.

“بسبب دمك ، ‘تُيقِظ’ هيرميس القديمة الشمعة. بعد أن تصبح رمزًا، سيشير إليك مباشرةً. وبعد ذلك، مع الوصف اللاحق، سينشط الطاقة المختومة بداخلك إلى حد معين.”

حرك وجهه ليبدو أكثر جدية وسار نحو ريان والآخرين.

 

 

‘يبدو وكأنه صنف خاص من الطقوس الثنائية. لم تذكر أورور أنه يمكن القيام بالأمر على هذا النحو، لذلك لا يعرف الكثير من الناس عنه…’ فكر لوميان للحظة وسأل، “هل يمكنني إستخدام عطر به العنبر الرمادي؟”

 

 

“أنت تنتمي إلى مجموعة الأفراد الذين هم على حافة التلوث. لحسن الحظ، تم تفعيل العلامة التي خلفها ذلك الوجود العظيم، ونزلت عليك القوة المقابلة، مُحاصِرةً مصدر الفساد ومُقيمةً التوازن.

لقد تذكر أن أخته كانت تمتلكه، وأحبت دعوة العنبر الرمادي ‘أمبرڨغي’.

في تلك اللحظة، سيطرت المرأة على تعبيرها وقالت بجدية: “الجزء الثاني هو:

 

إستمتعت المرأة بأفسنتين الشمر المتبقي بإرتياح.

أومأت المرأة برأسها. “بالتأكيد، إستخدمهُ كزيت عطري.”

“إستخدامه كافٍ. إنه يتوافق مع رمز الأشواك السوداء. الإسم الكامل لذلك الكيان ليس شيئًا يمكنك فهمه في الوقت الحالي. حتى أنا يجب أن أوفر بعض الإخفاء قبل أن أجرؤ على التفكير فيه.”

 

فجأة، صدى صوت حاد.

‘لدي العنبر الرمادي في هذه الحالة. لدي بعض القرنفل في المنزل…’ فكر لوميان من أين قد يمكنه الحصول على الزنبق ومسك الغزلان.

 

 

 

بعد الكثير من التأمل، لم يستطِع إلا أن يأتي بثلاثة احتمالات:

لم تؤد هذه الكلمات إلى تحول بيئي جديد. الشذوذات التي تسببت في قلق لوميان وخوفه تراجعت تدريجيًا.

 

 

أولاً، لربما أورور، كمشعوذ، قد أعدت بالفعل المواد المطلوبة. ثانيًا، قد يمكن العثور على المواد في منزل المسؤول. ثالثًا، يمكن أن يكون منزل الأب مصدرًا محتملًا.

‘مشابه لكيف ‘أنا’ الأولى في الطقوس التي تعبد الذات لا يمكن أن تكون بهيرميس…’ أومأ لوميان ليشير لفهمه.

 

 

قرر لوميان إبلاغ أخته بالطقس وتقسيم التعليمات إلى كلمات فردية. لقد خطط لتعلم كلمات هيرميس وهيرميس القديمة المقابلة منها والإستعلام عن توفر المواد.

جعد لوميان جبينه وهو يتذكر الطقوس الثنائية التي تعلمها.

 

 

إذا لم يكن لديها، فسوف يستكشف خيارات أخرى.

كافح لوميان للحفاظ على رباطة جأشه وفكر، ‘لماذا لا يمكنك قول أنك لا تريدين إخباري فقط…’

 

عندما كانت السيدة على وشك المغادرة، تساءل لوميان على عجل، “ما هي تلك السحلية التي زحفت من فم نائب الأب؟”

نظر ريان، ليا وفالنتين بأفواههم مفتوحة في ذهول.

 

 

إبتسمت السيدة وقالت، “لا أستطيع أن أشرح لك ذلك.” 

 

 

 

كافح لوميان للحفاظ على رباطة جأشه وفكر، ‘لماذا لا يمكنك قول أنك لا تريدين إخباري فقط…’

تبادل الأجانب الثلاثة نظراتهم، قمعوا تعابيرهم الغريبة، وتبعوا وراء لوميان وكأن شيئًا لم يحدث.

 

‘كلما سمعت أكثر عن هذا، كلما شعرت أنه هناك مشكلة ضخمة…’ لم يكن لوميان واثقًا جدًا.

بعد أن غادرت السيدة، أخرج لوميان القلم والورقة اللذين أحضرهما ودَوَّنَ تعليمات الطقس بترتيب غير منظم. ثم قام بترقيمها بالتسلسل الصحيح.

ثم تحدثت بجدية. “ما أنا على وشك قوله سوف يترك فمي ويدخل أذنيك… يجب ألا تخبر أحدًا، وإلا ستؤذيهم.”

 

“إستخدامه كافٍ. إنه يتوافق مع رمز الأشواك السوداء. الإسم الكامل لذلك الكيان ليس شيئًا يمكنك فهمه في الوقت الحالي. حتى أنا يجب أن أوفر بعض الإخفاء قبل أن أجرؤ على التفكير فيه.”

 

 

 

عند مغادرته للحانة القديمة، جاب لوميان القرية بحثًا عن الأجانب الثلاثة.

“احمم.” سعلت السيدة.

 

عندما كانت السيدة على وشك المغادرة، تساءل لوميان على عجل، “ما هي تلك السحلية التي زحفت من فم نائب الأب؟”

لم يمضِ وقت طويل قبل أن يسمع صوت رنين خافت.

فكر للحظة وسأل، “هل سيحدث أي خطب من سماعه؟”

 

 

إنحنت شفتا لوميان بإبتسامة بينما سارع وتيرته. كما هو متوقع، إرتدت ليا جرسين على حجابها وحذاءها، وإرتدى ريان قبعةً داكنة، ورش فالنتين مسحوقًا على رأسه.

 

 

 

كان لدى لوميان رغبة ملحة في فتح ذراعيه والصراخ، “ملفوفاتي، إشتقت إليكم كثيرًا!” لكنه تذكر بسرعة أنه لم يتفاعل مع الأجانب في هذه الدورة.

“أنت تنتمي إلى مجموعة الأفراد الذين هم على حافة التلوث. لحسن الحظ، تم تفعيل العلامة التي خلفها ذلك الوجود العظيم، ونزلت عليك القوة المقابلة، مُحاصِرةً مصدر الفساد ومُقيمةً التوازن.

 

 

حرك وجهه ليبدو أكثر جدية وسار نحو ريان والآخرين.

“تذكر، الجمل الثلاث تقدّمِية.”

 

‘يترك فمي ويدخل أذنيك… هذه جملة تحب أورور كتابتها… هل قرأت هذه السيدة إحدى رواياتها؟’ فكر لوميان.

وبينما مر عبرهم، أخفض صوته وقال، “أعرف من الذي تبحثون عنه.”

 

 

 

نظر ريان، ليا وفالنتين بأفواههم مفتوحة في ذهول.

أخذت السيدة رشفة من أفسنتين الشمر وابتسمت.

 

إذا لم يكن لديها، فسوف يستكشف خيارات أخرى.

لوميان لم يتوقف. واصل السير إلى الأمام.

 

 

 

تبادل الأجانب الثلاثة نظراتهم، قمعوا تعابيرهم الغريبة، وتبعوا وراء لوميان وكأن شيئًا لم يحدث.

 

~~~~

على الرغم من كونه دائمًا جريئًا، إلا أنه شعر بعدم الارتياح، والإنزعاج قليلًا عند مواجهة الظواهر الغريبة التي إستمرت في الظهور أثناء محادثتهم. تسارع قلبه، لكن المرأة الغامضة تصرفت كما لو أنها إكتشفت شوائب في وجبتهم فقط. واصلت،

الفصل الأول~

 

لن أكذب، الإسم الشرفي لحلقة الحتمية رائع?~~

 

 

“دعنا نبدأ.

“أنت تنتمي إلى مجموعة الأفراد الذين هم على حافة التلوث. لحسن الحظ، تم تفعيل العلامة التي خلفها ذلك الوجود العظيم، ونزلت عليك القوة المقابلة، مُحاصِرةً مصدر الفساد ومُقيمةً التوازن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط