نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 76

فحص جسدي

فحص جسدي

“الآن؟” قفز لوميان مذعورًا.

نظرًا لأنه لم يكن لِـلوميان أي مشكلة مع الأمر، فإن فالنتين، الذي كان يتصرف بلطف فقط، لم يقل أكثر بطبيعة الحال.

 

قبل رؤية السيدة بواليس، فحص لوميان أورور. قد تتعافى عيناها بحلول المساء فقط.

على الرغم من ترقبه لاستكشاف الموقع تحت الكاتدرائية، لكن ليس إلى هذا الحد!

 

 

 

أتته فكرة. “ألا يمكننا الانتظار حتى حلول الظلام؟”

“آه؟” تردد لوميان قبل أن يفهم. “إنه على الأرجح في المنزل. لا يُسمح له بالعيش في الكاتدرائية، ولا يجلب له أي شخص الطعام.”

 

 

في جوف الليل مع اثنين أو ثلاثة من الخدم فقط في الكاتدرائية، ألن يكون من السهل على المتجاوزين مثلهم التسلل؟

 

‘ألم يكن هذا سهلا للغاية؟’

أجاب ريان بلطف وحزم، “الآن هو الوقت المثالي. فكر في الأمر. إذا أدركنا أنه لا يوجد أحد في الكاتدرائية في الليل وتفتقر إلى الحماية، فكيف لا يدرك الأب والأخرين الشيء نفسه؟ أظن أنهم سيرسلون أقوى ما لديهم لحمايتها في مناوبات أو وضع فخاخ دقيقة. بمجرد تشغيلها، سيحدث إنذار.

 

 

“لقد عملت العرافة في القلعة…” تمتم لوميان لنفسه في تفاجئ. “ألا يعني هذا أن المكان أكثر خطورة تحت الأرض؟”

“والآن، إنه وقت الظهيرة تقريبًا. عاد جميع القرويين إلى منازلهم، لذلك لن يأتي أحد للصلاة في هذه الساعة. علاوة على ذلك، إنه النهار، لذلك لن يتم تنشيط الفخاخ لمنع حدوث الحوادث. مع أبوين والخدم في الكاتدرائية، من السهل على الناس خفض حذرهم. باختصار، سيكون أقواهم يتناول الطعام في المنزل بسلام. لن نواجه إلا الأب، نائب الأب، وثلاثة عمال وظائف عادية.”

“آه؟” تردد لوميان قبل أن يفهم. “إنه على الأرجح في المنزل. لا يُسمح له بالعيش في الكاتدرائية، ولا يجلب له أي شخص الطعام.”

 

‘لا تجعلي ذلك يبدو نبيلًا جدًا…’ لم يصرح لوميان بأفكاره لأن ليا كانت قد دخلت الكاتدرائية بالفعل.

أومأ لوميان، مستوعبًا الوضع، وأكمل تفكير ريان.

 

 

على الرغم من أن لوميان لم يتقن تفعيل الرؤية الروحية، مع تعزيز الروحانية من الراقص، لم يستغرقه الأمر وقتا طويلاً لتنشيطها. رأى الجميع متوهجين بالأحمر وبصحة جيدة.

“وقبل الثالث من أبريل، لا يزال الأب شخصًا عاديًا بدون قوىً خارقة.”

عندما إستعد رفاقها، فتحت ليا باب القبو.

 

 

كان اليوم هو الأول من أبريل.

ثم، متجولين عبر كوردو، شق لوميان طريقه إلى المنزل وأخبر أورور عن خطتهم.

 

 

“بالإضافة إلى ذلك، على الرغم من أنه يبدو وكأنه يوجد خطب ما مع نائب الأب، إلا أنه من الواضح أنه ليس عضوًا أساسيًا في فريق الأب. نفس الشيء بالنسبة للعمال الثلاثة الذين يعملون في وظائف مختلفة.” أضافت ليا مبتسمةً، “ألا يستطيع 4 متجاوزين التعامل مع خمسة أشخاص عاديين بصمت؟”

لم يكن لديه خيار سوى الشعور باليقين. لم يجرؤ على السماح لفالنتين بتنقيته مرةً أخرى. مقارنةً بالأمس، أصبح بالفعل راقصًا. تسربت هالة شريرة من داخل الختم. بمجرد تنقيتها بالماء المقدس، من المحتمل أن توجد مشكلة كبيرة.

 

‘وكيف حصلت على خاصتي؟ الليلة الثانية عشرة؟’

تردد لوميان قبل أن يجيب، “لكن ألن يجعل ذلك من المستحيل الوصول إلى الليلة الثانية عشرة؟”

 

 

 

كان هذا بمثابة إثارة شذوذ على جانب الأب. سوف يتغير التاريخ وفقا لذلك.

أراد تجنب مواجهة بيير والآخرين، الذين حصلوا على هبة، عند دخول القبو.

 

 

“لقد قلتها بنفسك. مقارنةً بنا، سيمسك الأب وجماعته أنفسهم حتى الصوم الكبير للإعداد لليلة الثانية عشرة. طالما أننا لن نقتله، فإن العثور على شخص يدخل القبو سيجعله يتظاهر بأنه لم يلاحظ ويُسَرِّعُ اكتسابه لقوى خارقة للطبيعة.” قالت ليا مبتسمة. “مكتسبا القوة، قد يطاردنا مع الآخرين، لكن كوردو ليست صغيرة ولسنا ضعفاء. يمكننا الاختباء والمماطلة حتى الصوم الكبير.”

 

 

“لا بأس. السيدة بواليس تدعمنا، أليس كذلك؟” قالت ليا نصف مازحة، الأجراس فوق رأسها ترن.

قبل لوميان هذا المنطق. “حسنًا، لنفعل ذلك الآن.” ذكّرهم، “لكن عيون أورور لم تشفى تمامًا. أخشى أنها لا تستطيع مساعدتنا.”

“ما ذلك؟” سأل لوميان، فضولي.

 

“لقد قلتها بنفسك. مقارنةً بنا، سيمسك الأب وجماعته أنفسهم حتى الصوم الكبير للإعداد لليلة الثانية عشرة. طالما أننا لن نقتله، فإن العثور على شخص يدخل القبو سيجعله يتظاهر بأنه لم يلاحظ ويُسَرِّعُ اكتسابه لقوى خارقة للطبيعة.” قالت ليا مبتسمة. “مكتسبا القوة، قد يطاردنا مع الآخرين، لكن كوردو ليست صغيرة ولسنا ضعفاء. يمكننا الاختباء والمماطلة حتى الصوم الكبير.”

قبل رؤية السيدة بواليس، فحص لوميان أورور. قد تتعافى عيناها بحلول المساء فقط.

 

 

كان اليوم هو الأول من أبريل.

“لا بأس. السيدة بواليس تدعمنا، أليس كذلك؟” قالت ليا نصف مازحة، الأجراس فوق رأسها ترن.

وجدت أطباق غداء وأدوات مائدة فضية على طاولة بجانب الباب.

 

“لا، أعتقد أن السيدة بواليس لن تفعل ذلك هذه المرة. ليس لذلك أي هدف.” شعر لوميان باليقين.

لم يعترض لوميان بعد الآن واقترح بحذر، “قبل الكاتدرائية، دعونا نتجول في القرية ونؤكد أن الراعي بيير بيري والخَطرينَ في المنزل.”

قبل رؤية السيدة بواليس، فحص لوميان أورور. قد تتعافى عيناها بحلول المساء فقط.

 

 

أراد تجنب مواجهة بيير والآخرين، الذين حصلوا على هبة، عند دخول القبو.

 

 

“ما ذلك؟” سأل لوميان، فضولي.

أومأ ريان بالموافقة، موافقا.

 

 

 

مناقشين التفاصيل، نظر فالنتين ببرود إلى لوميان. “هل تحتاج إلى التطهير؟”

شرحت ليا بسرعة نيابةً عن رفيقتها، “لقد دخلت القلعة وتحدثت مع السيدة بواليس. ربما تكون قد أُفسدت مرة أخرى.”

 

 

شرحت ليا بسرعة نيابةً عن رفيقتها، “لقد دخلت القلعة وتحدثت مع السيدة بواليس. ربما تكون قد أُفسدت مرة أخرى.”

انهار الخادم بلا صوت. أمسك به ريان وسحبه إلى أقرب غرفة.

 

صعد إلى سطح الكاتدرائية قبل أن يتعرج بشكل أعمق تحت الأرض.

“لا، أعتقد أن السيدة بواليس لن تفعل ذلك هذه المرة. ليس لذلك أي هدف.” شعر لوميان باليقين.

مناقشين التفاصيل، نظر فالنتين ببرود إلى لوميان. “هل تحتاج إلى التطهير؟”

 

 

لم يكن لديه خيار سوى الشعور باليقين. لم يجرؤ على السماح لفالنتين بتنقيته مرةً أخرى. مقارنةً بالأمس، أصبح بالفعل راقصًا. تسربت هالة شريرة من داخل الختم. بمجرد تنقيتها بالماء المقدس، من المحتمل أن توجد مشكلة كبيرة.

أومأ ريان بالموافقة، موافقا.

 

 

وفقًا لتحليل أورور، لقد إحتاج لتنقية جسدٍ كاملة.

 

 

نظرًا لأنه لم يكن لِـلوميان أي مشكلة مع الأمر، فإن فالنتين، الذي كان يتصرف بلطف فقط، لم يقل أكثر بطبيعة الحال.

“مهدئ.”

 

شرحت ليا بسرعة نيابةً عن رفيقتها، “لقد دخلت القلعة وتحدثت مع السيدة بواليس. ربما تكون قد أُفسدت مرة أخرى.”

ثم، متجولين عبر كوردو، شق لوميان طريقه إلى المنزل وأخبر أورور عن خطتهم.

 

 

متعاملين مع عمال الوظائف المختلفة الثلاثة دون تنبيه الأب، تسللت ليا إلى غرفة الأب عبر الظلال، لافةً المقبض بصمت وتدفع الباب الخشبي بشق. رأت أقوى رجل في كوردو يرتدي رداءً أبيضًا مرصعًا بخيط ذهبي، يتنفس ببطء وعمق على سرير بسيط.

أُزعجت أورور من عدم قدرتها على الانضمام والمساعدة. لم يمكنها إلا عرض الانتظار على حافة القرية وإعادة الدورة إذا حدث خطأ ما. تطلب ذلك القليل من الرؤية. لقد كفى أن ترى الطريق بشكل غامض. وافق لوميان على أن تقوم بإعادة الدورة أذا لم يأتي أي شخص لها في الساعة 12:30، ودع لوميان أورور وعاود الاجتماع مع مجموعة ليا.

 

 

 

بحلول ذلك الوقت، كان المتجاوزون المسؤولون الثلاثة قد أكدوا مكان وجود الراعي بيير بيري وأعضاء الأب الأساسيين.

وجدت أطباق غداء وأدوات مائدة فضية على طاولة بجانب الباب.

 

 

مع أخذ نصف إلتفافة، وصلوا إلى جانب الكاتدرائية بإستخدام ممر صغير، الباب الذي استخدموه لإمساك الأب والسيدة بواليس في علاقة في الدورة السابقة.

“لا بأس. السيدة بواليس تدعمنا، أليس كذلك؟” قالت ليا نصف مازحة، الأجراس فوق رأسها ترن.

 

لا رمز أشواك سوداء. لا علامة سوداء لعقد خاص.

استعد لوميان للتطوع عندما تقدمت ليا للأمام، مستخدمةً سلكًا للتلاعب بالقفل ودفع الباب الخشبي الداكن مفتوحًا.

 

 

سرعان ما تم الكشف النصف العلوي للأب غيوم بينيت، ولم يكشف سوى عن خصلات من الشعر الأسود.

عندما رأت مفاجأة لوميان، ابتسمت. “إنها تقنية ضرورية للتحقيق.”

لا رمز أشواك سوداء. لا علامة سوداء لعقد خاص.

 

لا رمز أشواك سوداء. لا علامة سوداء لعقد خاص.

‘لا تجعلي ذلك يبدو نبيلًا جدًا…’ لم يصرح لوميان بأفكاره لأن ليا كانت قد دخلت الكاتدرائية بالفعل.

في جوف الليل مع اثنين أو ثلاثة من الخدم فقط في الكاتدرائية، ألن يكون من السهل على المتجاوزين مثلهم التسلل؟

 

عندما رأت مفاجأة لوميان، ابتسمت. “إنها تقنية ضرورية للتحقيق.”

لم تتحرك الأجراس الفضية الصغيرة على حجابها وحذائها ولم تصدر أي صوت.

 

 

معتبرا أهمية الأب لاحقًا، فإن لوميان- الذي ما زال أراد انتظار الليلة الثانية عشرة- أقنع نفسه بخلاف ذلك.

حاول لوميان تفسير ذلك.

‘ألم يكن هذا سهلا للغاية؟’

 

قادت ليا الطريق. بعد صعود عدة درجات من السلالم إلى الأسفل، رنت الأجراس الفضية الأربعة الصغيرة على الحجاب وحذائها في نفس الوقت.

“من الآمن جدا دخول الكاتدرائية. لا يوجد خطر؟”

 

 

لم يكن لديه خيار سوى الشعور باليقين. لم يجرؤ على السماح لفالنتين بتنقيته مرةً أخرى. مقارنةً بالأمس، أصبح بالفعل راقصًا. تسربت هالة شريرة من داخل الختم. بمجرد تنقيتها بالماء المقدس، من المحتمل أن توجد مشكلة كبيرة.

نظرت ليا إلى الوراء. “أضف رجاءً ‘المقتصر على التعامل مع أفراد الكاتدرائية’.”

 

 

مسحته ليا وقفزت إلى الداخل، ضاربةً الأب خلف أذنه.

‘أيعني ذلك أن الخطر في القبو بقي مجهولًا؟’ فهم لوميان تقريبيًا، مكتسبًا نظرة ثاقبة للعرافة. ومع ذلك، حتى مع تحسنه من قبل الراقص، كان يفتقر إلى العرافة.

على الفور، سكبت معظم المهدئ المتبقي في حلق غيوم بينيت.

 

 

تجاوزه ريان، تابعًا لِـليا في الكاتدرائية.

في هذه المرحلة، كان من المستحيل التراجع بسبب هذا الخطأ التافه. نزلوا الدرجات الواحد تلو الآخر إلى الأعماق.

 

 

سمعت خطى، تقدم خادم.

 

 

تردد لوميان قبل أن يجيب، “لكن ألن يجعل ذلك من المستحيل الوصول إلى الليلة الثانية عشرة؟”

في غمضة عين، هرع ريان، رفع يده وضرب الخادم خلف الأذن.

 

 

‘أيعني ذلك أن الخطر في القبو بقي مجهولًا؟’ فهم لوميان تقريبيًا، مكتسبًا نظرة ثاقبة للعرافة. ومع ذلك، حتى مع تحسنه من قبل الراقص، كان يفتقر إلى العرافة.

انهار الخادم بلا صوت. أمسك به ريان وسحبه إلى أقرب غرفة.

 

 

 

هرعت ليا، وأخذت زجاجة مملوءة بسائل عديم اللون وصبتها في حلق الخادم.

‘كيف سيؤثر قتل هذا الرجل مقدمًا على الأحداث اللاحقة؟’

 

 

“ما ذلك؟” سأل لوميان، فضولي.

 

 

شرحت ليا بسرعة نيابةً عن رفيقتها، “لقد دخلت القلعة وتحدثت مع السيدة بواليس. ربما تكون قد أُفسدت مرة أخرى.”

حافظت ليا على ابتسامتها.

‘أيعني ذلك أن الخطر في القبو بقي مجهولًا؟’ فهم لوميان تقريبيًا، مكتسبًا نظرة ثاقبة للعرافة. ومع ذلك، حتى مع تحسنه من قبل الراقص، كان يفتقر إلى العرافة.

 

أراد أن يرى ما إذا كان الأب يحمل رمز الأشواك السوداء على صدره.

“مهدئ.”

أجاب ريان بلطف وحزم، “الآن هو الوقت المثالي. فكر في الأمر. إذا أدركنا أنه لا يوجد أحد في الكاتدرائية في الليل وتفتقر إلى الحماية، فكيف لا يدرك الأب والأخرين الشيء نفسه؟ أظن أنهم سيرسلون أقوى ما لديهم لحمايتها في مناوبات أو وضع فخاخ دقيقة. بمجرد تشغيلها، سيحدث إنذار.

 

 

‘أنت مستعدة جيدًا…’ تنهد لوميان داخليًا.

في هذه المرحلة، كان من المستحيل التراجع بسبب هذا الخطأ التافه. نزلوا الدرجات الواحد تلو الآخر إلى الأعماق.

 

 

متعاملين مع عمال الوظائف المختلفة الثلاثة دون تنبيه الأب، تسللت ليا إلى غرفة الأب عبر الظلال، لافةً المقبض بصمت وتدفع الباب الخشبي بشق. رأت أقوى رجل في كوردو يرتدي رداءً أبيضًا مرصعًا بخيط ذهبي، يتنفس ببطء وعمق على سرير بسيط.

‘كيف سيؤثر قتل هذا الرجل مقدمًا على الأحداث اللاحقة؟’

 

سرعان ما تم الكشف النصف العلوي للأب غيوم بينيت، ولم يكشف سوى عن خصلات من الشعر الأسود.

وجدت أطباق غداء وأدوات مائدة فضية على طاولة بجانب الباب.

 

 

كانت هذه هي المادة المستخدمة لتبجيل الكيان الخفي المدعو بالحتمية!

مسحته ليا وقفزت إلى الداخل، ضاربةً الأب خلف أذنه.

وفقًا لتحليل أورور، لقد إحتاج لتنقية جسدٍ كاملة.

 

 

على الفور، سكبت معظم المهدئ المتبقي في حلق غيوم بينيت.

استعد لوميان للتطوع عندما تقدمت ليا للأمام، مستخدمةً سلكًا للتلاعب بالقفل ودفع الباب الخشبي الداكن مفتوحًا.

 

لم يعترض لوميان بعد الآن واقترح بحذر، “قبل الكاتدرائية، دعونا نتجول في القرية ونؤكد أن الراعي بيير بيري والخَطرينَ في المنزل.”

“ذلك كل شيء؟” دفع لوميان رأسه من خلف ليا.

أراد تجنب مواجهة بيير والآخرين، الذين حصلوا على هبة، عند دخول القبو.

 

“خادم الشيطان هذا طاغيةٌ حقا.” لعن فالنتين، وهو يلقي نظرة سريعة على الأب في الغرفة.

‘ألم يكن هذا سهلا للغاية؟’

أومأ لوميان، مستوعبًا الوضع، وأكمل تفكير ريان.

 

 

“ماذا أيضا؟ ماذا تتوقع من شخص عادي؟” سألت ليا متسلية.

 

 

بعد مغادرة غرفة الأب، قال ريان لِـلوميان وليا، “لا يمكن العثور على نائب الأب.”

اعترف لوميان بإيجاز، ورفع رداء الأب.

 

 

 

“ماذا تفعل؟” صُدمت ليا وهي تبتسم.

لاح في الأفق سلم حجري ضيق وشديد الانحدار يسمح بمرور شخص واحد فقط.

 

 

قال لوميان دون أن يستدير، “افحص جسده.”

 

 

“لقد عملت العرافة في القلعة…” تمتم لوميان لنفسه في تفاجئ. “ألا يعني هذا أن المكان أكثر خطورة تحت الأرض؟”

أراد أن يرى ما إذا كان الأب يحمل رمز الأشواك السوداء على صدره.

 

 

أراد تجنب مواجهة بيير والآخرين، الذين حصلوا على هبة، عند دخول القبو.

سرعان ما تم الكشف النصف العلوي للأب غيوم بينيت، ولم يكشف سوى عن خصلات من الشعر الأسود.

ضغطت ليا على مقطبها ونشطت رؤيتها الروحية قبل الاقتراب من الباب الخشبي.

 

 

لا رمز أشواك سوداء. لا علامة سوداء لعقد خاص.

دون مزيد من اللغط، اتجه الأربعة في الاتجاه المعاكس للمذبح.

 

 

أومأ لوميان برأسه بخفة، متمتما، ‘يبدو أنه يتم استلام الرمز بعد قبول الهبة. أم أنه موجود الآن ولكنه لا يتنشط إلا عبر التأمل؟’

 

 

 

‘وكيف حصلت على خاصتي؟ الليلة الثانية عشرة؟’

 

 

على الرغم من ترقبه لاستكشاف الموقع تحت الكاتدرائية، لكن ليس إلى هذا الحد!

مفكرا في كيف أن الأب غيوم بينيت قد إفتقر إلى رمز الأشواك السوداء الآن، لم يستطع لوميان إيقاف الأفكار الشريرة.

 

 

أيضا، الكاتب لم يكن في البداية قد سمى الكتاب بحلقة الحتمية، أو قرر أن لوميان سيصبح راقص. في البداية كان قد أرسل للموقع إسم عندما طالبوه بواحد، لكنهم رفضوه وطالبوه بتغييره، لذلك قرر إستعمال نفس طريقة تسمية الكتاب الأول، وأرسل لهم أسماء ألهة خارجية مختلفة والتسلسلات 0 خاصتهم، وطلب منهم إختيار أحدها ليكون إسم الكتاب. ولكن ما لم يخبرهم به هو أن لوميان سوف يأخذ أيضا تسلسلات الإله الخارجي الذي سيختارونه. لذلك يمكن القول لقد ترك الامر للقدر حقا~

‘إذا قتلتُه الآن، فهل سَـتُعاد الدورة؟’

“لقد عملت العرافة في القلعة…” تمتم لوميان لنفسه في تفاجئ. “ألا يعني هذا أن المكان أكثر خطورة تحت الأرض؟”

 

وفقًا لتحليل أورور، لقد إحتاج لتنقية جسدٍ كاملة.

‘كيف سيؤثر قتل هذا الرجل مقدمًا على الأحداث اللاحقة؟’

نظرت ليا إلى الوراء. “أضف رجاءً ‘المقتصر على التعامل مع أفراد الكاتدرائية’.”

 

في جوف الليل مع اثنين أو ثلاثة من الخدم فقط في الكاتدرائية، ألن يكون من السهل على المتجاوزين مثلهم التسلل؟

معتبرا أهمية الأب لاحقًا، فإن لوميان- الذي ما زال أراد انتظار الليلة الثانية عشرة- أقنع نفسه بخلاف ذلك.

 

 

 

بعد مغادرة غرفة الأب، قال ريان لِـلوميان وليا، “لا يمكن العثور على نائب الأب.”

“ذلك كل شيء؟” دفع لوميان رأسه من خلف ليا.

 

حافظت ليا على ابتسامتها.

“آه؟” تردد لوميان قبل أن يفهم. “إنه على الأرجح في المنزل. لا يُسمح له بالعيش في الكاتدرائية، ولا يجلب له أي شخص الطعام.”

 

 

 

“خادم الشيطان هذا طاغيةٌ حقا.” لعن فالنتين، وهو يلقي نظرة سريعة على الأب في الغرفة.

 

 

 

دون مزيد من اللغط، اتجه الأربعة في الاتجاه المعاكس للمذبح.

“ما ذلك؟” سأل لوميان، فضولي.

 

متعاملين مع عمال الوظائف المختلفة الثلاثة دون تنبيه الأب، تسللت ليا إلى غرفة الأب عبر الظلال، لافةً المقبض بصمت وتدفع الباب الخشبي بشق. رأت أقوى رجل في كوردو يرتدي رداءً أبيضًا مرصعًا بخيط ذهبي، يتنفس ببطء وعمق على سرير بسيط.

لاح في الأفق سلم حجري ضيق وشديد الانحدار يسمح بمرور شخص واحد فقط.

مناقشين التفاصيل، نظر فالنتين ببرود إلى لوميان. “هل تحتاج إلى التطهير؟”

 

 

صعد إلى سطح الكاتدرائية قبل أن يتعرج بشكل أعمق تحت الأرض.

 

 

 

قادت ليا الطريق. بعد صعود عدة درجات من السلالم إلى الأسفل، رنت الأجراس الفضية الأربعة الصغيرة على الحجاب وحذائها في نفس الوقت.

 

 

بعد مغادرة غرفة الأب، قال ريان لِـلوميان وليا، “لا يمكن العثور على نائب الأب.”

دينغ دينغ دانغ دانغ. لم يكن الصوت مرتفعًا ولكنه صدى بخفة في المساحة الصغيرة. في بعض الأحيان مستعجلًا، وأحيانا مهدئًا.

أومأ لوميان، مستوعبًا الوضع، وأكمل تفكير ريان.

 

“آه؟” تردد لوميان قبل أن يفهم. “إنه على الأرجح في المنزل. لا يُسمح له بالعيش في الكاتدرائية، ولا يجلب له أي شخص الطعام.”

“ماذا يعني ذلك؟” كافح لوميان لتفسيره بناءً على لقاءاته السابقة.

 

 

 

إلتفتت ليا وابتسمت.

“لقد عملت العرافة في القلعة…” تمتم لوميان لنفسه في تفاجئ. “ألا يعني هذا أن المكان أكثر خطورة تحت الأرض؟”

 

 

“هذا يعني أن هناك مستوى من المخاطر، لكن لا يمكنني تحديد مدى خطورته.”

 

 

‘أنت مستعدة جيدًا…’ تنهد لوميان داخليًا.

“لقد عملت العرافة في القلعة…” تمتم لوميان لنفسه في تفاجئ. “ألا يعني هذا أن المكان أكثر خطورة تحت الأرض؟”

 

 

 

“ليس بالضرورة.” هدأت ليا “لربما يكون مجرد تدخل. ألم تكن السيدة بواليس غائبة عن القلعة؟”

أتته فكرة. “ألا يمكننا الانتظار حتى حلول الظلام؟”

 

 

في هذه المرحلة، كان من المستحيل التراجع بسبب هذا الخطأ التافه. نزلوا الدرجات الواحد تلو الآخر إلى الأعماق.

 

 

‘كيف سيؤثر قتل هذا الرجل مقدمًا على الأحداث اللاحقة؟’

سرعان ما رأى الأربعة بابًا خشبيًا بنيًا قديمًا في القبو.

“ليس بالضرورة.” هدأت ليا “لربما يكون مجرد تدخل. ألم تكن السيدة بواليس غائبة عن القلعة؟”

 

وفقًا لتحليل أورور، لقد إحتاج لتنقية جسدٍ كاملة.

ضغطت ليا على مقطبها ونشطت رؤيتها الروحية قبل الاقتراب من الباب الخشبي.

 

 

مناقشين التفاصيل، نظر فالنتين ببرود إلى لوميان. “هل تحتاج إلى التطهير؟”

على الرغم من أن لوميان لم يتقن تفعيل الرؤية الروحية، مع تعزيز الروحانية من الراقص، لم يستغرقه الأمر وقتا طويلاً لتنشيطها. رأى الجميع متوهجين بالأحمر وبصحة جيدة.

“ماذا أيضا؟ ماذا تتوقع من شخص عادي؟” سألت ليا متسلية.

 

“ماذا أيضا؟ ماذا تتوقع من شخص عادي؟” سألت ليا متسلية.

عندما إستعد رفاقها، فتحت ليا باب القبو.

 

 

 

وسط الصرير، أمسك لوميان نفحة رائحة عطر مألوف. أنيقة وحلوة.

 

 

 

أجرى الاتصال على الفور وأخبر ريان والآخرين على عجل، “إنها كرائحة العنبر الرمادي.”

 

 

دينغ دينغ دانغ دانغ. لم يكن الصوت مرتفعًا ولكنه صدى بخفة في المساحة الصغيرة. في بعض الأحيان مستعجلًا، وأحيانا مهدئًا.

كانت هذه هي المادة المستخدمة لتبجيل الكيان الخفي المدعو بالحتمية!

“لا بأس. السيدة بواليس تدعمنا، أليس كذلك؟” قالت ليا نصف مازحة، الأجراس فوق رأسها ترن.

~~~~

أومأ لوميان، مستوعبًا الوضع، وأكمل تفكير ريان.

فصلي اليوم، لا يزال هناك ثلاث ولكن يجب أذهب الآن، سيكون بعد التراويح.

 

 

 

أيضا، الكاتب لم يكن في البداية قد سمى الكتاب بحلقة الحتمية، أو قرر أن لوميان سيصبح راقص. في البداية كان قد أرسل للموقع إسم عندما طالبوه بواحد، لكنهم رفضوه وطالبوه بتغييره، لذلك قرر إستعمال نفس طريقة تسمية الكتاب الأول، وأرسل لهم أسماء ألهة خارجية مختلفة والتسلسلات 0 خاصتهم، وطلب منهم إختيار أحدها ليكون إسم الكتاب. ولكن ما لم يخبرهم به هو أن لوميان سوف يأخذ أيضا تسلسلات الإله الخارجي الذي سيختارونه. لذلك يمكن القول لقد ترك الامر للقدر حقا~

 

 

لم تتحرك الأجراس الفضية الصغيرة على حجابها وحذائها ولم تصدر أي صوت.

بعد مغادرة غرفة الأب، قال ريان لِـلوميان وليا، “لا يمكن العثور على نائب الأب.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط