فكرة أخرى
صدى الديرك الأسود البيوتري على الأرض، مرتدا لعدة مرات قبل أن يتوقف.
“بما أنه من المستحيل دعوة ‘إله’ لإمتلاكك، فلماذا لا تحاول إعطائه أمرًا؟”
تنهد لوميان بإرتياح وتمتم لنفسه، ‘بدون حماية رمز الأشواك السوداء نصف النشط، هذا الشيء قنبلة موقوتة…’
“الزئبق الساقط سيكون إذن!” أومأ لوميان برأسه على الفور.
كان ذلك ظرفًا نادرًا للغاية. من المنطقي أن معرفة الغوامض المقابلة للراقص لن تغطي مثل هذه الحالات الشاذة.
لحسن الحظ، لقد عرف بالفعل كيفية تجنب الآثار الضارة للديرك الشرير.
اقترب لوميان من البقايا البيضاء الرمادية والتقط الرداء الأسود الذي خلفه الوحش ‘الحداد’.
“همم، سلوك الوحوش يؤكد نظريتنا. رمز الأشواك السوداء على صدرك، أو بالأحرى، الفساد في جسمك ليس بسيطًا. يمكنه قمع شيء قوي إلى حد ما ويرتبط ارتباطًا وثيقًا بذلك الوجود الخفي.
مزق عدة شرائط من القماش ولفها بإحكام حول يده اليمنى، كما لو كان يضع ضمادة كاملة.
بعد ذلك، أمسك لوميان ديرك القدر.
بعد القيام بذلك، قام لوميان بفرك صدغيه، على الرغم من إجهاده البدني والعقلي، دخل الغرفة التي خرج منها الوحش ‘الحداد’. فتش الغرفة بدقة.
‘إنها بالتأكيد لن ترغب في الاستمرار في تقديم المساعدة. من الواضح أنها تكره المتاعب وتفضل التراخي…’
بقي الديرك الأسود البيوتري غير مستجيب طوال الوقت.
مستعدا لرمي الغرض في يده في أي لحظة، استرخى لوميان وهمس، “أحتاج إلى العثور على غمد لحمله بأمان.
إستمتعوا~~
“أيتعين عليَّ وضع ضمادة على يدي اليسرى أو اليمنى بشكل دائم فقط لتوفير الوقت لحماية نفسي عندما أحتاج إلى سحب الشفرة في حالة الطوارئ؟
‘أيمكن أن ما بقي منه يتذكر أنني قتلته، لذا لم يرغب في الارتباط بي؟’
“هذا الشيء خطير، لكنه أيضًا قوي بشكل لا يصدق. إلى جانب عمره القصير، يتفوق على جميع أسلحة التجاوز التي ذكرتها أورور. قد لا تقارن التحف الأثرية المختومة من المستوى 3 معه حتى.”
فصلي قبل أمس وأمس، سيكون فصل اليوم مع فصل الغد إن شاء الله
بينما تمتم لنفسه، قام لوميان بلف ديرك القدر في طبقات من القماش الأسود.
استخدم لوميان ببراعة خنجر الفضة الشعائري لالتقاط قطرة الدم المتخثرة. مع ازدهار أخير لحركات رقصه، وجه النصل نحو وحش فتحة الفم.
بمجرد لفه بشكل آمن في ثلاث طبقات، قام بإدخال الديرك الشرير في حزامه الأيسر بشعور من الراحة.
فصلي قبل أمس وأمس، سيكون فصل اليوم مع فصل الغد إن شاء الله
‘أهذا ما تدعوه أورور غالبًا بالغش واستغلال الثغرات؟’ فكر لوميان وهو يرقص.
بعد القيام بذلك، قام لوميان بفرك صدغيه، على الرغم من إجهاده البدني والعقلي، دخل الغرفة التي خرج منها الوحش ‘الحداد’. فتش الغرفة بدقة.
بينما تمتم لنفسه، قام لوميان بلف ديرك القدر في طبقات من القماش الأسود.
ماعدا الفرن المشتعل، لم يجد شيئًا.
“في الواقع، إنه ليس أفضل اسم، ولكن ذلك كل ما إستطعت التفكير فيه في هذا الوقت القصير.
انتهى تحقيق لوميان بحذر ودقة بينما تتبع خطواته.
“هل عيناكِ بخير؟” ذهب لوميان للمساعدة.
دون أن يعيقه القدر، نجح في مغادرة الأنقاض، عبر الأرض القاحلة المقفرة، ودخل المبنى شبه التحت أرضي المكون من طابقين.
بدأ لوميان في تقطيع المكونات من أجل الطبق الأخير، وسرد لقاءاته.
لم يكن في عجلة من أمره للنوم، غادر لوميان الغرفة، خزن ديرك الإستيلاء على القدر، واستراح لفترة وجيزة. حالما تعافت روحانيته وتم تلبية احتياجاته، قام بالرقصة الغريبة- متناوبة بين الجنون والتشويه- في غرفة نومه.
أومأت أورور برأسها قليلًا.
لقد هدف إلى جذب المخلوقات الغريبة في المنطقة المجاورة والسماح لأحدها بإمتلاكه لاختبار الآثار السلبية.
بعد أن شعر بخوف وتقديس الوحش المشتعل، الوحش ذي الوجوه الثلاثة، وديرك الإستيلاء على القدر تجاه رمز الأشواك السوداء، لم يعد مرعوبًا من السماح لكيانات ما بامتلاكه.
لقد عزَّى نفسه، على أمل أن مخلوقات الحلم فقط ستتصرف هكذا. فبعد كل شيء، كانوا مرتبطين ارتباطًا وثيقًا بمالك رمز الأشواك السوداء.
كان فساده أقوى بكثير!
ماعدا الفرن المشتعل، لم يجد شيئًا.
علاوة على ذلك، شعر بإرهاق شديد وسينام قريبا. عندما يحين الوقت، حتى لو تردد الكائن الغريب الذي كان يأويه في المغادرة أو تسبب في آثار سلبية شديدة، فإنه سيتعافى بعد الراحة في العالم الحقيقي ليوم واحد.
عندما استيقظ لوميان، كانت للسماء لمحة غير طبيعية من الأسود الغامق. لم يبقَ سوى بقعة قرمزية مشتعلة لغروب الشمس في المسافة، تملأه بحزن كئيب كما لو أن العالم بأسره قد تخلى عنه.
~~~~
‘أهذا ما تدعوه أورور غالبًا بالغش واستغلال الثغرات؟’ فكر لوميان وهو يرقص.
بعد ذلك، أمسك لوميان ديرك القدر.
مع اشتداد الرقص، اتسعت روحانيته، واندمجت مع قوة طبيعة معينة أشعت في جميع الاتجاهات.
المهم ذلك كل شيء للآن، أراكم غدا إن شاء الله
كان خطيرا جدا، لم تصدق أورور أنها ولوميان والأجانب الثلاثة سيستطيعون مواجهته. كان أملهم الوحيد هو طلب المساعدة من السيدة بواليس، لكن من الواضح أنها لم تكن تنوي التدخل، فقط إنتظرت اللحظة المناسبة.
تدريجيًا، شعر لوميان، الذي اندمج على ما يبدو مع محيطه، بشيء يدخل المنطقة.
إستمتعوا~~
……
رفع ساقه، خطى خطوة، وإلتفَّ للخلف. دون تفعيل رؤيته الروحية، رأى ثلاثة أشكال شفافة تتجسد عند النافذة الزجاجية لغرفة النوم.
إستمتعوا~~
كانوا الوحش المألوفة، عديم جلد، وحش بندقية الرش، ووحش فتحة الفم.
لحسن الحظ، لقد عرف بالفعل كيفية تجنب الآثار الضارة للديرك الشرير.
‘يبدو أن إحساسي الروحي ليس قويًا بما يكفي، أو أن مستواي منخفض جدًا. لا يمكنني إلا ‘استدعائهم’…’ لم يمانع لوميان. قام بسحب خنجر الفضة الشعائري الذي أعطته إياه أورور وقطع جرحًا في ظهر يده اليسرى.
بعد أن شعر بخوف وتقديس الوحش المشتعل، الوحش ذي الوجوه الثلاثة، وديرك الإستيلاء على القدر تجاه رمز الأشواك السوداء، لم يعد مرعوبًا من السماح لكيانات ما بامتلاكه.
سرعان ما سقطت قطرة من الدم القرمزي لكنها لم تنتشر.
تفاعلت الأشكال الشبحية الثلاثة الموجودة خارج النافذة على الفور.
على الفور، تخثرت واتخذت لمحة شيطانية.
أخذت أورور قطع لحم الضأن، وهي تفكر لحظة.
تفاعلت الأشكال الشبحية الثلاثة الموجودة خارج النافذة على الفور.
استخدم لوميان ببراعة خنجر الفضة الشعائري لالتقاط قطرة الدم المتخثرة. مع ازدهار أخير لحركات رقصه، وجه النصل نحو وحش فتحة الفم.
كان يدعو الكيان لأن يرتبط به
واصلت أورور قلي قطع لحم الضأن وسألت عرضيا، “هل اكتشفت شيئًا مثيرًا للإهتمام في أنقاض الحلم هذه المرة؟”
فتح الوحش، الذي حمل ثلاث علامات سوداء على الجزء العلوي من جسمه، فمه ذو شكل الدوامة كما لو كان يستجيب لنداء لوميان، لكنه تردد في اتخاذ أي أفعال أخرى.
“لربما يكون مفتاح الحلقة معك.”
سأل لوميان بفضول، “ماذا ستدعينه إذن؟”
‘صحيح. النافذة لا تزال مغلقة، والوحوش في أنقاض الحلم لا تجرؤ على دخول منزلي…’ أدرك لوميان الموقف بسرعة. تزامنًا مع إيقاع رقصته، قفز وهبط برشاقة على المنضدة أمام النافذة.
‘أهذا ما تدعوه أورور غالبًا بالغش واستغلال الثغرات؟’ فكر لوميان وهو يرقص.
بيده اليسرى فتح النافذة الزجاجية المغلقة بإحكام. ثم قام بمد خنجر الفضة الشعائري، الطرف الملطخ بالدماء أولًا، خارج المنزل.
“هذا الشيء خطير، لكنه أيضًا قوي بشكل لا يصدق. إلى جانب عمره القصير، يتفوق على جميع أسلحة التجاوز التي ذكرتها أورور. قد لا تقارن التحف الأثرية المختومة من المستوى 3 معه حتى.”
إنشغلت أورور بطهي العشاء.
بدلًا من التهام قطرة الدم والدخول إلى جسد لوميان من خلال خنجر الفضة الشعائري، تراجع مخلوق الفاه سبعة أو ثمانية أمتار، عائمًا وسط عواء الريح، لا يزال مفتونًا بالرقصة.
“أختي الكبرى، أي أفكار للتحايل على هذا القيد؟”
“هاي، تعال!” لم يستطع لوميان، الذي كان على وشك الانتهاء من خطوة رقصته الأخيرة، إلا أن يحثه بقلق.
إستمتعوا~~
طفت الأشكال الثلاثة الضبابية الشفافة خارج المنزل بعيدًا. عندما توقفت رقصة لوميان، اختفت تمامًا.
طفت الأشكال الثلاثة الضبابية الشفافة خارج المنزل بعيدًا. عندما توقفت رقصة لوميان، اختفت تمامًا.
طفت الأشكال الثلاثة الضبابية الشفافة خارج المنزل بعيدًا. عندما توقفت رقصة لوميان، اختفت تمامًا.
“…” حدق لوميان في المشهد، حائرًا من رفض وحش فتحة الفم لإمتلاكه.
كلما نظر لوميان إلى الأمر أكثر، كلما زاد اعتقاده أن ذلك هو السبب، وزاد غضبه.
كان خطيرا جدا، لم تصدق أورور أنها ولوميان والأجانب الثلاثة سيستطيعون مواجهته. كان أملهم الوحيد هو طلب المساعدة من السيدة بواليس، لكن من الواضح أنها لم تكن تنوي التدخل، فقط إنتظرت اللحظة المناسبة.
قام بمراجعة الرقص وعملية إراقة الدماء بعناية، متأكدًا من أنه لم يرتكب أي أخطاء.
‘أيمكن أن ما بقي منه يتذكر أنني قتلته، لذا لم يرغب في الارتباط بي؟’
إنشغلت أورور بطهي العشاء.
‘لكن المعرفة التي جاءت مع الراقص لم تذكر ذلك. منطقيًا، يجب أن يكون أكثر حرصًا على امتلاكي والانتقام…’ فكر لوميان.
متذكرًا هروب الوحش ذي الوجوه الثلاثة عند رؤيته، صاغ فرضية جديدة.
كلما نظر لوميان إلى الأمر أكثر، كلما زاد اعتقاده أن ذلك هو السبب، وزاد غضبه.
‘أنا ملوث من قبل إله شرير ومختوم من قبل كيان أعظم. هل هذه المخلوقات الغريبة مرعوبة وغير راغبة في الارتباط بي؟’
كان ذلك ظرفًا نادرًا للغاية. من المنطقي أن معرفة الغوامض المقابلة للراقص لن تغطي مثل هذه الحالات الشاذة.
“ماذا يدعى هذا؟ بكلمات أورور، الإنتهاز!”
كلما نظر لوميان إلى الأمر أكثر، كلما زاد اعتقاده أن ذلك هو السبب، وزاد غضبه.
سرعان ما سقطت قطرة من الدم القرمزي لكنها لم تنتشر.
“إذن فقد شاهدتموني أرقص فقط يا رفاق، لكنكم لستم على استعداد لإمتلاكي؟
“تقريبًا.” وضعت أورور خصلة طائشة من الشعر الأشقر خلف أذنها ووسعت عينيها تجاهه.
مع اشتداد الرقص، اتسعت روحانيته، واندمجت مع قوة طبيعة معينة أشعت في جميع الاتجاهات.
“ماذا يدعى هذا؟ بكلمات أورور، الإنتهاز!”
واصلت أورور قلي قطع لحم الضأن وسألت عرضيا، “هل اكتشفت شيئًا مثيرًا للإهتمام في أنقاض الحلم هذه المرة؟”
نمت خيبة أمل لوميان عندما أدرك أنه قبل الوصول إلى المتعاقد، أصبحت إحدى قدرات الراقص عديمة الفائدة. لم يستطِع جذب مخلوقات غريبة واستغلال سماتها أو قوتها.
“هذا الشيء خطير، لكنه أيضًا قوي بشكل لا يصدق. إلى جانب عمره القصير، يتفوق على جميع أسلحة التجاوز التي ذكرتها أورور. قد لا تقارن التحف الأثرية المختومة من المستوى 3 معه حتى.”
لقد عزَّى نفسه، على أمل أن مخلوقات الحلم فقط ستتصرف هكذا. فبعد كل شيء، كانوا مرتبطين ارتباطًا وثيقًا بمالك رمز الأشواك السوداء.
‘أيمكن أن ما بقي منه يتذكر أنني قتلته، لذا لم يرغب في الارتباط بي؟’
‘أتساءل ما الذي يمكنني جذبه في الواقع. هل سيجرؤون على الإرتباط بي…’ تأمل لوميان وهو يمشي إلى سريره مستلقيًا.
‘أتساءل ما الذي يمكنني جذبه في الواقع. هل سيجرؤون على الإرتباط بي…’ تأمل لوميان وهو يمشي إلى سريره مستلقيًا.
تحسن مزاجه عندما نظر إلى ديرك الإستيلاء على القدر، الملفوف في طبقات من القماش الأسود، على الخزانة المجاورة له.
تنهد لوميان بإرتياح وتمتم لنفسه، ‘بدون حماية رمز الأشواك السوداء نصف النشط، هذا الشيء قنبلة موقوتة…’
تفاعلت الأشكال الشبحية الثلاثة الموجودة خارج النافذة على الفور.
سيساعده سلاح التجاوز القوي في التعمق أكثر في أنقاض الحلم وكشف أسرارها. كان عيبه الوحيد هو عدم قدرته على الظهور في العالم الحقيقي.
بينما تمتم لنفسه، قام لوميان بلف ديرك القدر في طبقات من القماش الأسود.
إنشغلت أورور بطهي العشاء.
‘أتساءل هل تستطيع تلك السيدة الغامضة أن تساعد في إخراجه، تمامًا مثلما جلبت مكونات الجرعة والطقس إلى أنقاض الحلم…’
إستمتعوا~~
سأل لوميان بفضول، “ماذا ستدعينه إذن؟”
‘لكن في المرة القادمة التي أستكشف فيها أنقاض الحلم، سأضطر إلى إزعاجها لإعادة إدخال ديرك الإستيلاء على القدر مرة أخرى…’
‘إنها بالتأكيد لن ترغب في الاستمرار في تقديم المساعدة. من الواضح أنها تكره المتاعب وتفضل التراخي…’
بتلك الأفكار إنجرف لوميان إلى نوم عميق.
……
كان يدعو الكيان لأن يرتبط به
عندما استيقظ لوميان، كانت للسماء لمحة غير طبيعية من الأسود الغامق. لم يبقَ سوى بقعة قرمزية مشتعلة لغروب الشمس في المسافة، تملأه بحزن كئيب كما لو أن العالم بأسره قد تخلى عنه.
إنشغلت أورور بطهي العشاء.
أومأت أورور برأسها قليلًا.
بعد تعديل عواطفه، غادر لوميان الغرفة ونزل إلى الطابق الأول.
“هل عيناكِ بخير؟” ذهب لوميان للمساعدة.
إنشغلت أورور بطهي العشاء.
علاوة على ذلك، شعر بإرهاق شديد وسينام قريبا. عندما يحين الوقت، حتى لو تردد الكائن الغريب الذي كان يأويه في المغادرة أو تسبب في آثار سلبية شديدة، فإنه سيتعافى بعد الراحة في العالم الحقيقي ليوم واحد.
“هل عيناكِ بخير؟” ذهب لوميان للمساعدة.
“بما أنه من المستحيل دعوة ‘إله’ لإمتلاكك، فلماذا لا تحاول إعطائه أمرًا؟”
“تقريبًا.” وضعت أورور خصلة طائشة من الشعر الأشقر خلف أذنها ووسعت عينيها تجاهه.
“هل عيناكِ بخير؟” ذهب لوميان للمساعدة.
أطل لوميان في أعماقها الزرقاء الفاتحة لكنه لم ير شيئًا خاطئًا أكثر من لمحة من الدم.
بدلًا من التهام قطرة الدم والدخول إلى جسد لوميان من خلال خنجر الفضة الشعائري، تراجع مخلوق الفاه سبعة أو ثمانية أمتار، عائمًا وسط عواء الريح، لا يزال مفتونًا بالرقصة.
واصلت أورور قلي قطع لحم الضأن وسألت عرضيا، “هل اكتشفت شيئًا مثيرًا للإهتمام في أنقاض الحلم هذه المرة؟”
بيده اليسرى فتح النافذة الزجاجية المغلقة بإحكام. ثم قام بمد خنجر الفضة الشعائري، الطرف الملطخ بالدماء أولًا، خارج المنزل.
بدأ لوميان في تقطيع المكونات من أجل الطبق الأخير، وسرد لقاءاته.
‘أيمكن أن ما بقي منه يتذكر أنني قتلته، لذا لم يرغب في الارتباط بي؟’
“ذلك النصل قوي بالفعل.” برؤية أن شقيقها لم يُصَب بأذى، خنقت أورور قلقها بضحكة. “لو كنت أنا، ما كنت سأدعوه أبدًا ديرك الإستيلاء على القدر. إنه واضح جدًا، يفتقر إلى السحر.”
‘صحيح. النافذة لا تزال مغلقة، والوحوش في أنقاض الحلم لا تجرؤ على دخول منزلي…’ أدرك لوميان الموقف بسرعة. تزامنًا مع إيقاع رقصته، قفز وهبط برشاقة على المنضدة أمام النافذة.
سأل لوميان بفضول، “ماذا ستدعينه إذن؟”
ابتسمت أورور وقالت، “الزئبق الساقط!”
استخدم لوميان ببراعة خنجر الفضة الشعائري لالتقاط قطرة الدم المتخثرة. مع ازدهار أخير لحركات رقصه، وجه النصل نحو وحش فتحة الفم.
“الزئبق الساقط سيكون إذن!” أومأ لوميان برأسه على الفور.
‘لكن المعرفة التي جاءت مع الراقص لم تذكر ذلك. منطقيًا، يجب أن يكون أكثر حرصًا على امتلاكي والانتقام…’ فكر لوميان.
كان عليه أن يستخدم الإسم الذي أعطته أخته!
انفجرت أورور ضاحكة.
كان خطيرا جدا، لم تصدق أورور أنها ولوميان والأجانب الثلاثة سيستطيعون مواجهته. كان أملهم الوحيد هو طلب المساعدة من السيدة بواليس، لكن من الواضح أنها لم تكن تنوي التدخل، فقط إنتظرت اللحظة المناسبة.
“في الواقع، إنه ليس أفضل اسم، ولكن ذلك كل ما إستطعت التفكير فيه في هذا الوقت القصير.
“همم، سلوك الوحوش يؤكد نظريتنا. رمز الأشواك السوداء على صدرك، أو بالأحرى، الفساد في جسمك ليس بسيطًا. يمكنه قمع شيء قوي إلى حد ما ويرتبط ارتباطًا وثيقًا بذلك الوجود الخفي.
~~~~
“همم، سلوك الوحوش يؤكد نظريتنا. رمز الأشواك السوداء على صدرك، أو بالأحرى، الفساد في جسمك ليس بسيطًا. يمكنه قمع شيء قوي إلى حد ما ويرتبط ارتباطًا وثيقًا بذلك الوجود الخفي.
لم يحمل لوميان الكثير من الأمل بينما سرد كيف أن الكائنات الغريبة التي اجتذبتها رقصته أعيقت من قبل الرمزين الموجودين على جسده، مما حال دون النجاح.
“إذن فقد شاهدتموني أرقص فقط يا رفاق، لكنكم لستم على استعداد لإمتلاكي؟
“لربما يكون مفتاح الحلقة معك.”
‘صحيح. النافذة لا تزال مغلقة، والوحوش في أنقاض الحلم لا تجرؤ على دخول منزلي…’ أدرك لوميان الموقف بسرعة. تزامنًا مع إيقاع رقصته، قفز وهبط برشاقة على المنضدة أمام النافذة.
“نعم.” أومأ لوميان. “دعينا نرى ما هي الأسرار التي تحملها أنقاض الحلم. ثم ننتظر بصبر الليلة الثانية عشرة.”
حتى الآن، قاموا بالتحقيق في جميع حالات الشذوذ تقريبًا. فقط القبر أين وجدت البومة لم يتم استكشافه.
نمت خيبة أمل لوميان عندما أدرك أنه قبل الوصول إلى المتعاقد، أصبحت إحدى قدرات الراقص عديمة الفائدة. لم يستطِع جذب مخلوقات غريبة واستغلال سماتها أو قوتها.
كان خطيرا جدا، لم تصدق أورور أنها ولوميان والأجانب الثلاثة سيستطيعون مواجهته. كان أملهم الوحيد هو طلب المساعدة من السيدة بواليس، لكن من الواضح أنها لم تكن تنوي التدخل، فقط إنتظرت اللحظة المناسبة.
‘صحيح. النافذة لا تزال مغلقة، والوحوش في أنقاض الحلم لا تجرؤ على دخول منزلي…’ أدرك لوميان الموقف بسرعة. تزامنًا مع إيقاع رقصته، قفز وهبط برشاقة على المنضدة أمام النافذة.
لم يحمل لوميان الكثير من الأمل بينما سرد كيف أن الكائنات الغريبة التي اجتذبتها رقصته أعيقت من قبل الرمزين الموجودين على جسده، مما حال دون النجاح.
إنشغلت أورور بطهي العشاء.
“أختي الكبرى، أي أفكار للتحايل على هذا القيد؟”
أطل لوميان في أعماقها الزرقاء الفاتحة لكنه لم ير شيئًا خاطئًا أكثر من لمحة من الدم.
أخذت أورور قطع لحم الضأن، وهي تفكر لحظة.
“بما أنه من المستحيل دعوة ‘إله’ لإمتلاكك، فلماذا لا تحاول إعطائه أمرًا؟”
“أمر؟” أضاءت عيون لوميان.
تفاعلت الأشكال الشبحية الثلاثة الموجودة خارج النافذة على الفور.
أومأت أورور برأسها قليلًا.
“بما أن تلك المخلوقات الغريبة تخشى الفساد في جسدك وختم ذلك الوجود العظيم، فإستخدم خوفها كالثعلب الذي يستخدم سلطة النمر. مُرهُم أن يرتبطوا بك. هممم، إستخدم هيرمس القديمة عندما تحاول.”
“هذه فكرة…” فهم لوميان ما عنته أخته بـ ‘ثعلب يستخدم سلطة النمر’.
~~~~
ماعدا الفرن المشتعل، لم يجد شيئًا.
فصلي قبل أمس وأمس، سيكون فصل اليوم مع فصل الغد إن شاء الله
آسف على التأخير، كنت مريض بالإضافة لإنشغالي بأمور أخرى، كان حظي سيء هذه الأيام جدا?♂️
لقد هدف إلى جذب المخلوقات الغريبة في المنطقة المجاورة والسماح لأحدها بإمتلاكه لاختبار الآثار السلبية.
المهم ذلك كل شيء للآن، أراكم غدا إن شاء الله
إستمتعوا~~
كانوا الوحش المألوفة، عديم جلد، وحش بندقية الرش، ووحش فتحة الفم.
“لربما يكون مفتاح الحلقة معك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
