نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 91

ماكر

ماكر

رقص لوميان لإغراء المخلوقات الغريبة. هدفه: استخدام الإختفاء للاقتراب أكثر وتحليل عادات وحركات الوحش المشتعل، وجمع المعلومات من أجل الصيد المستقبلي.

بينما لعن لوميان، شعر وكأنه تعلم شيئًا جديدًا.

 

 

في غضون 30 إلى 40 ثانية فقط، استخدم هيرميس القديمة لإعادة ربط مخلوق فتحة الفم بنفسه.

 

 

كان الند الأكثر فاعلية للمتجاوزين هو أفراد أو أغراض من التسلسلات الأعلى لنفس المسار، حتى لو كانت الفجوة عبارة عن تسلسل واحد أو تسلسلين فقط.

استهلك الجوع الشديد لوميان، مجبرًا إياه على فتح فمه. كان الأمر كما لو أن فمه قد أبرز أسنان على شكل دوامة.

في البداية، لم يدرك لوميان الغرض من كل ذلك، ولكن بعد أن وضع نفسه في مكان الوحش، أدرك تدريجيًا أهميتها المحتملة.

 

 

بسرعة، خنق الأفكار المفترسة والمجنونة التي غمرت كيانه، سحب قطعة بسكويت صغيرة ومكعبًا من الجبن، ودفعهما في فمه، مضغ وابتلع.

كان الند الأكثر فاعلية للمتجاوزين هو أفراد أو أغراض من التسلسلات الأعلى لنفس المسار، حتى لو كانت الفجوة عبارة عن تسلسل واحد أو تسلسلين فقط.

 

أخيرًا، رصد سلسلة من آثار الأقدام الخافتة.

في الوقت نفسه، قام بتقوية اختفاء مخلوق فتحة الفم، مما تسبب في اختفائه عن الأنظار.

لقد أدرك أن مصائد الوحش المشتعل لم تكن مخفية ولم يصعب اكتشافها. لم يستغلوا أي نقاط ضعف منطقية أو حركة مدفوعة بالقصور الذاتي. كانت بسيطة ومكشوفة.

 

 

بكونه قد قمع جوعه، حاول لوميان جاهدًا إغلاق فمه لمنع رائحة البسكويت والجبن من الهروب.

 

 

إرتجف رجل النودل، لكنه لم يقاوم أو يكافح.

ثم تتبع الوحش المشتعل على طول حافة الطريق.

في غضون 30 إلى 40 ثانية فقط، استخدم هيرميس القديمة لإعادة ربط مخلوق فتحة الفم بنفسه.

 

بعد سبع إلى ثماني ثوانٍ، وصل الوحش المشتعل إلى حافة الإنفتاحة، على بعد حوالي خمسة إلى ستة أمتار من الجدار المنهار.

لم يمضِ وقت طويل حتى اكتشف لوميان الوحش المتفحم، كل أطرافه مشتعلة.

اندلع انفجار ناري، مؤديا إلى انهيار الجدار غير المستقر بالفعل.

 

توقف، كما لو أنه قد لمح آثار الأقدام بالقرب من حافة الجدار التي يبدو أن شخصًا ما قد تركها.

كان يبني فخًا جديدًا في الإنفتاحة السابقة.

 

 

أنا أفضل منك في قواك. قد تفتقر إلى ما أمتلك!

‘أنت بالفعل وحش، لكنك ما زلت متفانيًا جدًا؟’ استهزء لوميان بصمت.

إعتبر لوميان وضعه الحالي ووضع خطة.

 

حدق لوميان في رجل النودل المثير للشفقة وهو يرتعد أمامه، مبعدًا نظرته عن الفاه المفتوح على جبهته.

بطبيعة الحال، فهم أن ذلك لم يكن إلا تعبيرًا عن السلوك الغريزي للوحش.

فجأةً، نظر إلى الوحش المشتعل كمدرب صارم ينقل إليه دروسًا قيمة عن الصيادين.

 

 

لم يجرؤ لوميان على الاقتراب أكثر، وتوقف بجانب جدار متداعي في محيط الإنفتاحة.

 

 

اندلعت ألسنة اللهب من جسده، وتكثفت في كرة نارية ضخمة وحارقة.

درس الوحش المشتعل لبضع لحظات قبل أن يلقي نظرة خاطفة على المسار الذي قطعه. لاحظ أنه على الرغم من أن آثار أقدامه كانت خافتة ومخبأة في مناطق أقل وضوحًا، إلا أنها لا تزال موجودة.

لقد أدرك أن مصائد الوحش المشتعل لم تكن مخفية ولم يصعب اكتشافها. لم يستغلوا أي نقاط ضعف منطقية أو حركة مدفوعة بالقصور الذاتي. كانت بسيطة ومكشوفة.

 

يمكن لأي إنسان أو وحش يتمتع برؤية طبيعية اكتشاف هذا الفخ بسهولة.

إعتبر لوميان وضعه الحالي ووضع خطة.

قفز مرة أخرى على الفور، وحافظ على ‘خفائه’ وهو يسرع عبر الفخاخ التي خلفها الوحش المشتعل وإتجه نحو مخرج آخر في الإنفتاحة.

 

 

مراقبًا تحركات الوحش عن كثب، أمسك صخرة أكبر وألقى بها جانبًا. بينما حلقت، ضغط بيده اليمنى على الحائط المتحلل وقفز للأعلى، وهبط بشكل آمن فوق الحائط.

 

 

كما حدث من قبل، فإن نظرة الوحش المشتعل تحركت بشكل غريزي.

كرااش! تم إخفاء أفعال لوميان بمثالية بصوت إصطدام الصخرة بالأرض.

 

 

لقد أدرك أن مصائد الوحش المشتعل لم تكن مخفية ولم يصعب اكتشافها. لم يستغلوا أي نقاط ضعف منطقية أو حركة مدفوعة بالقصور الذاتي. كانت بسيطة ومكشوفة.

بعد تغيير نقطة نظره، شعر لوميان براحة أكبر. مبقيًا إهتمامه على روحانيته المتضائلة، درس بإهتمام الوحش المشتعل.

بعد سبع إلى ثماني ثوانٍ، وصل الوحش المشتعل إلى حافة الإنفتاحة، على بعد حوالي خمسة إلى ستة أمتار من الجدار المنهار.

 

 

لقد أدرك أن مصائد الوحش المشتعل لم تكن مخفية ولم يصعب اكتشافها. لم يستغلوا أي نقاط ضعف منطقية أو حركة مدفوعة بالقصور الذاتي. كانت بسيطة ومكشوفة.

 

 

إندرج اللحم المجفف الذي نوى صنعه في المستقبل لهذه الفئة أيضًا.

كان أبسط مثال على ذلك هو ربط الوحش المشتعل لحبل أعلى قليلًا من الكاحل بين مبنيين مدمرين عبر الإنفتاحة.

 

 

بكونه قد قمع جوعه، حاول لوميان جاهدًا إغلاق فمه لمنع رائحة البسكويت والجبن من الهروب.

يمكن لأي إنسان أو وحش يتمتع برؤية طبيعية اكتشاف هذا الفخ بسهولة.

 

 

 

في البداية، لم يدرك لوميان الغرض من كل ذلك، ولكن بعد أن وضع نفسه في مكان الوحش، أدرك تدريجيًا أهميتها المحتملة.

بعد الراحة لفترة وجيزة، قرر صيد رجل النودل، تجريد قدره السيء، وتخزينه في الزئبق الساقط. لم يستطِع المخاطرة بأن يكون عديم الدفاع في حالة طوارئ مرةً أخرى.

 

 

لم يكن القصد من مثل هذه الفخاخ إلحاق الأذى المباشر بالأعداء أو إيقاعهم في شرك، ولكن لتهيئة بيئة تمكن الصيادين من إظهار إمكانياتهم الكاملة.

بينما تحدث، جثم لوميان وأغرق الديرك الأسود البيوتري في مؤخرة رقبة رجل النودل.

 

تسبب هذا في تجعيد لوميان لجبينه. لقد أدرك أنه لن يتم التعامل مع صياد عالي التسلسل بسهولة.

في خضم المعركة، يكافح المرء لمراقبة البيئة والحفاظ على الوعي الظرفي. مشتتين بإستمرار من قبل هذه القيود، وكان عليهم أحيانًا إبطاء أو تغيير مواقفهم لتجنب الفخاخ. إمتلك الصيادون القدرة الفريدة لبقائهم متيقظين لمحيطهم في جميع الأوقات واستغلال البيئة لصالحهم.

 

 

كان أبسط مثال على ذلك هو ربط الوحش المشتعل لحبل أعلى قليلًا من الكاحل بين مبنيين مدمرين عبر الإنفتاحة.

ويوسع هذا التفاوت الهوة بين قوتهم.

على الرغم من أن الهالة الخبيثة لديرك الزئبق الساقط قد تسربت إلى جلد لوميان دون الاتصال حتى، فقد نما محصنًا منذ فترة طويلة ضد تأثيره المفسد. ما قد يدفع المتجاوزين العاديين إلى فقدان السيطرة لم يكن شيئًا بالنسبة له.

 

كان الند الأكثر فاعلية للمتجاوزين هو أفراد أو أغراض من التسلسلات الأعلى لنفس المسار، حتى لو كانت الفجوة عبارة عن تسلسل واحد أو تسلسلين فقط.

‘مؤامرة مفتوحة…’ أومأ لوميان في فهم، متذكرًا كلمات أورور.

 

 

 

فجأةً، نظر إلى الوحش المشتعل كمدرب صارم ينقل إليه دروسًا قيمة عن الصيادين.

بطبيعة الحال، فهم أن ذلك لم يكن إلا تعبيرًا عن السلوك الغريزي للوحش.

 

 

في الوقت نفسه، تذكر محتوى رواية أورور: تعاقب السرقة من سيد بالإعدام!

رقص لوميان لإغراء المخلوقات الغريبة. هدفه: استخدام الإختفاء للاقتراب أكثر وتحليل عادات وحركات الوحش المشتعل، وجمع المعلومات من أجل الصيد المستقبلي.

 

بعد تغطية عشرة أمتار أخرى، إلتف الوحش المشتعل فجأة.

في النهاية، توقف الوحش المشتعل عن نشاطه. مسح وجهه المتفحم بشكل غريزي المنطقة المجاورة.

 

 

 

بعد ذلك، سار نحو حافة الإنفتاحة بالقرب من لوميان، اللهب يتراقص عبر جسده.

إذا قفز بكامل قوته من موقعه الحالي، فقد يصل إلى الوحش المشتعل ويتجنب معركة طويلة المدى لصالح خصمه.

 

 

‘يتبع طريقًا محددًا مسبقًا إلى الموقع التالي؟’ فكر لوميان لنفسه، حماسه يزداد.

ترك لوميان الديرك من يده وأمسك بفأسه، مأرجحًا السلاح للأسفل برقة سلسة.

 

 

للصيادين، كان التعرف على مسار فريسة أمرًا لا يقدر بثمن.

 

 

في النهاية، توقف الوحش المشتعل عن نشاطه. مسح وجهه المتفحم بشكل غريزي المنطقة المجاورة.

معظم الأفخاخ ستوضع على طول هذه الطرق!

بدا وكأن النهر قد بُنيَّ من رموز الزئبق المعقدة، وكأن كل رمز قد شُكل من قبل النهر نفسه.

 

تطلب كل من الجبن والبسكويت الماء.

بينما تحرك الوحش المشتعل، فحص محيطه وفحص الأرض، وبقي متيقظًا.

في غضون 30 إلى 40 ثانية فقط، استخدم هيرميس القديمة لإعادة ربط مخلوق فتحة الفم بنفسه.

 

 

تسبب هذا في تجعيد لوميان لجبينه. لقد أدرك أنه لن يتم التعامل مع صياد عالي التسلسل بسهولة.

ومع ذلك، فقد أدرك أيضًا وجود مشكلة. ‘كصياد، لم أحضر الماء عندما ذهبت للصيد في الجبال! أنا عطشان جدًا!’

 

بحلول ذلك الوقت، كان لوميان قد وصل إلى الحبل الممتد بين مبنيين منهارمين، قفز بسهولة فوقه وهرب من الإنفتاحة.

كان الند الأكثر فاعلية للمتجاوزين هو أفراد أو أغراض من التسلسلات الأعلى لنفس المسار، حتى لو كانت الفجوة عبارة عن تسلسل واحد أو تسلسلين فقط.

فجأةً، نظر إلى الوحش المشتعل كمدرب صارم ينقل إليه دروسًا قيمة عن الصيادين.

 

اندلع انفجار ناري، مؤديا إلى انهيار الجدار غير المستقر بالفعل.

أنا أفضل منك في قواك. قد تفتقر إلى ما أمتلك!

 

 

في الحال، اختفت فروع النهر، ولم يتبق سوى التيار الأساسي. لقد انكسر في منتصف الطريق وتعرج كما لو كان يريد أن يتجمع مرة أخرى إلى مصدره ولكن في الوقت الحالي لم يستطِع النجاح.

لولا قدراته المتعلقة بالراقص وديرك الزئبق الساقط، لما تجرأ لوميان على التفكير في أي خطط متعلقة بالوحش المشتعل.

 

 

سوف ينكسر إختفاء لوميان عند هجومه، ولكن طالما أنه يتجنب الاتصال، يمكنه استخدامه مرةً أخرى.

بعد سبع إلى ثماني ثوانٍ، وصل الوحش المشتعل إلى حافة الإنفتاحة، على بعد حوالي خمسة إلى ستة أمتار من الجدار المنهار.

على الرغم من أن الهالة الخبيثة لديرك الزئبق الساقط قد تسربت إلى جلد لوميان دون الاتصال حتى، فقد نما محصنًا منذ فترة طويلة ضد تأثيره المفسد. ما قد يدفع المتجاوزين العاديين إلى فقدان السيطرة لم يكن شيئًا بالنسبة له.

 

بعد حوالي الثلاثين دقيقة، تعقب لوميان رجل النودل، خليط بشع من الأطراف والملامح.

كما حدث من قبل، فإن نظرة الوحش المشتعل تحركت بشكل غريزي.

‘أنت بالفعل وحش، لكنك ما زلت متفانيًا جدًا؟’ استهزء لوميان بصمت.

 

 

توقف، كما لو أنه قد لمح آثار الأقدام بالقرب من حافة الجدار التي يبدو أن شخصًا ما قد تركها.

 

 

 

ثووومب ثووومب. خفق قلب لوميان بشكل لا إرادي.

كما حدث من قبل، فإن نظرة الوحش المشتعل تحركت بشكل غريزي.

 

 

لم يكن مستعدًا لإصطياد الوحش المشتعل بعد.

 

 

تسبب هذا في تجعيد لوميان لجبينه. لقد أدرك أنه لن يتم التعامل مع صياد عالي التسلسل بسهولة.

على الرغم من الخمس إلى ستة أمتار بينهما، تردد لوميان في قتل العدو بالزئبق الساقط، مع معرفته أن الأخير لم يخزن قَدَرًا لمبادلته.

 

 

 

إذا اندلع قتال، فسيتم صيده قبل أن يتمكن من تفعيل رمز الأشواك الأسود!

 

 

مرت ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ. أبعد الوحش الملتهب نظرته ومضى قدمًا.

كافح لوميان للسيطرة على دقات قلبه وتنفسه. حامت يده اليمنى فوق قطعة القماش السوداء التي غطت شفرة الزئبق الساقط، على استعداد لتمزيقها بعيدًا في أي لحظة.

بعد سبع إلى ثماني ثوانٍ، وصل الوحش المشتعل إلى حافة الإنفتاحة، على بعد حوالي خمسة إلى ستة أمتار من الجدار المنهار.

 

مرت ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ. أبعد الوحش الملتهب نظرته ومضى قدمًا.

إذا قفز بكامل قوته من موقعه الحالي، فقد يصل إلى الوحش المشتعل ويتجنب معركة طويلة المدى لصالح خصمه.

 

 

ويوسع هذا التفاوت الهوة بين قوتهم.

مرت ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ. أبعد الوحش الملتهب نظرته ومضى قدمًا.

كان يبني فخًا جديدًا في الإنفتاحة السابقة.

 

عند الهبوط، تدحرج لوميان مرتين لتجنب سقوط الحطام وموجة الصدمة المصحوبة بألسنة اللهب.

لم يبدو وكأنه قد لاحظ آثار أقدام لوميان.

 

 

أخيرًا، رصد سلسلة من آثار الأقدام الخافتة.

بعد تغطية عشرة أمتار أخرى، إلتف الوحش المشتعل فجأة.

مراقبًا تحركات الوحش عن كثب، أمسك صخرة أكبر وألقى بها جانبًا. بينما حلقت، ضغط بيده اليمنى على الحائط المتحلل وقفز للأعلى، وهبط بشكل آمن فوق الحائط.

 

 

اندلعت ألسنة اللهب من جسده، وتكثفت في كرة نارية ضخمة وحارقة.

استهلك الجوع الشديد لوميان، مجبرًا إياه على فتح فمه. كان الأمر كما لو أن فمه قد أبرز أسنان على شكل دوامة.

 

 

انطلقت كرة النار ككرة مدفع باتجاه المكان الذي جثم فيه لوميان على حافة الجدار المنهار.

إنتمي قدر الدمية أيضًا إلى الزئبق الساقط وأمكن تبادله. لكن لوميان لم يكن حاملًا. لم يستطع مبادلة قدره مع الآخرين. إذا استطاع، فَسَـيُسعَدُ بإلقاء القنبلة التي عليه.

 

بعد الانتهاء من رقصة التضحية مقدمًا، سار لوميان نحو رجل النودل علانية. كما هو متوقع، وجد رجل النودل يسجد على الأرض النتنة، يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

متتبعا غرائزه، قفز لوميان، الذي كان رابضًا على الحائط، إلى الجانب الآخر، حيث وضع الوحش المشتعل فخه.

اندلعت ألسنة اللهب من جسده، وتكثفت في كرة نارية ضخمة وحارقة.

 

ويوسع هذا التفاوت الهوة بين قوتهم.

بوووم!

بعد حوالي الثلاثين دقيقة، تعقب لوميان رجل النودل، خليط بشع من الأطراف والملامح.

 

إذا اندلع قتال، فسيتم صيده قبل أن يتمكن من تفعيل رمز الأشواك الأسود!

اندلع انفجار ناري، مؤديا إلى انهيار الجدار غير المستقر بالفعل.

بعد الراحة لفترة وجيزة، قرر صيد رجل النودل، تجريد قدره السيء، وتخزينه في الزئبق الساقط. لم يستطِع المخاطرة بأن يكون عديم الدفاع في حالة طوارئ مرةً أخرى.

 

بوووم!

عند الهبوط، تدحرج لوميان مرتين لتجنب سقوط الحطام وموجة الصدمة المصحوبة بألسنة اللهب.

على الرغم من أن الهالة الخبيثة لديرك الزئبق الساقط قد تسربت إلى جلد لوميان دون الاتصال حتى، فقد نما محصنًا منذ فترة طويلة ضد تأثيره المفسد. ما قد يدفع المتجاوزين العاديين إلى فقدان السيطرة لم يكن شيئًا بالنسبة له.

 

 

قفز مرة أخرى على الفور، وحافظ على ‘خفائه’ وهو يسرع عبر الفخاخ التي خلفها الوحش المشتعل وإتجه نحو مخرج آخر في الإنفتاحة.

 

 

 

لم يتمكن الوحش المشتعل من إكتشاف عدوه على الفور، لذلك ركز على البحث عن أدلة.

كان الند الأكثر فاعلية للمتجاوزين هو أفراد أو أغراض من التسلسلات الأعلى لنفس المسار، حتى لو كانت الفجوة عبارة عن تسلسل واحد أو تسلسلين فقط.

 

بطبيعة الحال، فهم أن ذلك لم يكن إلا تعبيرًا عن السلوك الغريزي للوحش.

أخيرًا، رصد سلسلة من آثار الأقدام الخافتة.

 

 

إندرج اللحم المجفف الذي نوى صنعه في المستقبل لهذه الفئة أيضًا.

بحلول ذلك الوقت، كان لوميان قد وصل إلى الحبل الممتد بين مبنيين منهارمين، قفز بسهولة فوقه وهرب من الإنفتاحة.

ظهر هذا الإدراك القيم من إستطلاعه.

 

أنا أفضل منك في قواك. قد تفتقر إلى ما أمتلك!

اندفع إلى فخ طبيعي وتهرب من مطارده.

بعد الانتهاء من رقصة التضحية مقدمًا، سار لوميان نحو رجل النودل علانية. كما هو متوقع، وجد رجل النودل يسجد على الأرض النتنة، يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

 

 

بعد أن ألغى تفعيل اختفائه، لعن لوميان في ألم، “غدار جدًا، غدار جدًا! رأس واحد من هؤلاء الوحوش يساوي رأسين من رؤوس بونز. بعد العثور على آثار قدمي، تظاهر بعدم رؤيتها وزاد المسافة بيننا عمدًا، خوفًا من أنه قد يتم هزمه!”

 

 

سوف ينكسر إختفاء لوميان عند هجومه، ولكن طالما أنه يتجنب الاتصال، يمكنه استخدامه مرةً أخرى.

بينما لعن لوميان، شعر وكأنه تعلم شيئًا جديدًا.

بطبيعة الحال، فهم أن ذلك لم يكن إلا تعبيرًا عن السلوك الغريزي للوحش.

 

يمكن لأي إنسان أو وحش يتمتع برؤية طبيعية اكتشاف هذا الفخ بسهولة.

بالطبع، لقد وُجِدَتْ عيوب لهذه الطريقة: المسافة المتزايدة أعطت لوميان مساحة للهروب.

حدق لوميان في رجل النودل المثير للشفقة وهو يرتعد أمامه، مبعدًا نظرته عن الفاه المفتوح على جبهته.

 

 

علاوة على ذلك، فإن اختفائه عنى أن الوحش المشتعل لم يستطِع تحديد مكانه على الفور. كانت فرصه في الهروب عالية.

 

 

بعد الانتهاء من رقصة التضحية مقدمًا، سار لوميان نحو رجل النودل علانية. كما هو متوقع، وجد رجل النودل يسجد على الأرض النتنة، يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

بعد التقاط أنفاسه واستعادة بعض الطاقة، تأمل لوميان أثناء تناول البسكويت والجبن، “بناءً على ما حدث للتو، طالما أنني أخطط بعناية وأضرب في اللحظة المناسبة، يمكنني الاعتماد على الإختفاء لخلق مسافة والهروب إلى مكان آمن في انتظار اكتمال تبادل القَدَر.”

إندرج اللحم المجفف الذي نوى صنعه في المستقبل لهذه الفئة أيضًا.

 

 

سوف ينكسر إختفاء لوميان عند هجومه، ولكن طالما أنه يتجنب الاتصال، يمكنه استخدامه مرةً أخرى.

حدق لوميان في رجل النودل المثير للشفقة وهو يرتعد أمامه، مبعدًا نظرته عن الفاه المفتوح على جبهته.

 

 

ظهر هذا الإدراك القيم من إستطلاعه.

بعد التقاط أنفاسه واستعادة بعض الطاقة، تأمل لوميان أثناء تناول البسكويت والجبن، “بناءً على ما حدث للتو، طالما أنني أخطط بعناية وأضرب في اللحظة المناسبة، يمكنني الاعتماد على الإختفاء لخلق مسافة والهروب إلى مكان آمن في انتظار اكتمال تبادل القَدَر.”

 

لولا قدراته المتعلقة بالراقص وديرك الزئبق الساقط، لما تجرأ لوميان على التفكير في أي خطط متعلقة بالوحش المشتعل.

ومع ذلك، فقد أدرك أيضًا وجود مشكلة. ‘كصياد، لم أحضر الماء عندما ذهبت للصيد في الجبال! أنا عطشان جدًا!’

في الحال، اختفت فروع النهر، ولم يتبق سوى التيار الأساسي. لقد انكسر في منتصف الطريق وتعرج كما لو كان يريد أن يتجمع مرة أخرى إلى مصدره ولكن في الوقت الحالي لم يستطِع النجاح.

 

 

تطلب كل من الجبن والبسكويت الماء.

 

 

 

إندرج اللحم المجفف الذي نوى صنعه في المستقبل لهذه الفئة أيضًا.

 

 

 

بعد الراحة لفترة وجيزة، قرر صيد رجل النودل، تجريد قدره السيء، وتخزينه في الزئبق الساقط. لم يستطِع المخاطرة بأن يكون عديم الدفاع في حالة طوارئ مرةً أخرى.

 

 

 

إنتمي قدر الدمية أيضًا إلى الزئبق الساقط وأمكن تبادله. لكن لوميان لم يكن حاملًا. لم يستطع مبادلة قدره مع الآخرين. إذا استطاع، فَسَـيُسعَدُ بإلقاء القنبلة التي عليه.

 

 

لولا قدراته المتعلقة بالراقص وديرك الزئبق الساقط، لما تجرأ لوميان على التفكير في أي خطط متعلقة بالوحش المشتعل.

……

فجأةً، نظر إلى الوحش المشتعل كمدرب صارم ينقل إليه دروسًا قيمة عن الصيادين.

 

 

بعد حوالي الثلاثين دقيقة، تعقب لوميان رجل النودل، خليط بشع من الأطراف والملامح.

 

 

في غضون 30 إلى 40 ثانية فقط، استخدم هيرميس القديمة لإعادة ربط مخلوق فتحة الفم بنفسه.

بعد الانتهاء من رقصة التضحية مقدمًا، سار لوميان نحو رجل النودل علانية. كما هو متوقع، وجد رجل النودل يسجد على الأرض النتنة، يرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.

 

 

بعد الراحة لفترة وجيزة، قرر صيد رجل النودل، تجريد قدره السيء، وتخزينه في الزئبق الساقط. لم يستطِع المخاطرة بأن يكون عديم الدفاع في حالة طوارئ مرةً أخرى.

‘مطيع جدا…’ مدح لوميان، يمسك بفأس من الحديد الأسود في يده اليمنى وديرك الزئبق الساقط البيوتري الأسود في يسراه.

كان يبني فخًا جديدًا في الإنفتاحة السابقة.

 

 

على الرغم من أن الهالة الخبيثة لديرك الزئبق الساقط قد تسربت إلى جلد لوميان دون الاتصال حتى، فقد نما محصنًا منذ فترة طويلة ضد تأثيره المفسد. ما قد يدفع المتجاوزين العاديين إلى فقدان السيطرة لم يكن شيئًا بالنسبة له.

 

 

مرت ثانيتين أو ثلاث ثوانٍ. أبعد الوحش الملتهب نظرته ومضى قدمًا.

حدق لوميان في رجل النودل المثير للشفقة وهو يرتعد أمامه، مبعدًا نظرته عن الفاه المفتوح على جبهته.

 

 

ثووومب ثووومب. خفق قلب لوميان بشكل لا إرادي.

“وفقًا لأورور، الموت رحمة لنوعكم. كلما تم إنهائكم أبكر، كلما إنتهت معاناتكم بشكل أسرع.”

 

 

 

بينما تحدث، جثم لوميان وأغرق الديرك الأسود البيوتري في مؤخرة رقبة رجل النودل.

 

 

قفز مرة أخرى على الفور، وحافظ على ‘خفائه’ وهو يسرع عبر الفخاخ التي خلفها الوحش المشتعل وإتجه نحو مخرج آخر في الإنفتاحة.

إرتجف رجل النودل، لكنه لم يقاوم أو يكافح.

إرتجف رجل النودل، لكنه لم يقاوم أو يكافح.

 

 

ترك لوميان الديرك من يده وأمسك بفأسه، مأرجحًا السلاح للأسفل برقة سلسة.

في الحال، اختفت فروع النهر، ولم يتبق سوى التيار الأساسي. لقد انكسر في منتصف الطريق وتعرج كما لو كان يريد أن يتجمع مرة أخرى إلى مصدره ولكن في الوقت الحالي لم يستطِع النجاح.

 

 

شق رأس الفأس من خلال اللحم والعظام، مؤديا إلى سقوط رأس رجل النودل على الأرض مع الزئبق الساقط.

 

 

‘مؤامرة مفتوحة…’ أومأ لوميان في فهم، متذكرًا كلمات أورور.

إندفع الدم من العنق المقطوع، متناثرًا في كل مكان.

في الثانية العابرة بين الأنفاس، تلألأ نهر وهمي أمام عينيه.

 

 

سرعان ما تجمدت بقايا رجل النودل المرتجفة، ميتًا أخيرًا.

 

 

إنتمي قدر الدمية أيضًا إلى الزئبق الساقط وأمكن تبادله. لكن لوميان لم يكن حاملًا. لم يستطع مبادلة قدره مع الآخرين. إذا استطاع، فَسَـيُسعَدُ بإلقاء القنبلة التي عليه.

مشى لوميان إلى رأسه واستعاد الزئبق الساقط بيده اليسرى.

بطبيعة الحال، فهم أن ذلك لم يكن إلا تعبيرًا عن السلوك الغريزي للوحش.

 

 

في الثانية العابرة بين الأنفاس، تلألأ نهر وهمي أمام عينيه.

 

 

 

بدا وكأن النهر قد بُنيَّ من رموز الزئبق المعقدة، وكأن كل رمز قد شُكل من قبل النهر نفسه.

 

 

 

في الحال، اختفت فروع النهر، ولم يتبق سوى التيار الأساسي. لقد انكسر في منتصف الطريق وتعرج كما لو كان يريد أن يتجمع مرة أخرى إلى مصدره ولكن في الوقت الحالي لم يستطِع النجاح.

بطبيعة الحال، فهم أن ذلك لم يكن إلا تعبيرًا عن السلوك الغريزي للوحش.

 

ترك لوميان الديرك من يده وأمسك بفأسه، مأرجحًا السلاح للأسفل برقة سلسة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط