نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 152

'تكليف'

'تكليف'

اهتزت عظام تشارلي عندما استقرت كلمات لوميان في أذنيه.

وجب عليه إنتهاز كل فرصة متاحة له!

 

 

“إذ- إذا أتقول أنك لا تريد أن يعرف الناس عن إنضمامك لعصابة، عصابة سافو؟”

 

 

“…” عجز تشارلي عن الكلام.

كان تشارلي قد رأى قادة عصابة سافو، عصابة الأبواغ السامة والبقية؛ حملت أسمائهم وزنًا في منطقة السوق في شارع اللاسلطة. ومع ذلك، على الرغم من سمعتهم السيئة، لم يبد القانون وكأنه قد إستطاع مسهم أبدًا.

 

 

“صباح الخير، سيل- السيد سيل”.

أخذ لوميان رشفة بطيئة من الويسكي الحامض، وعادت ابتسامته.

 

 

 

“لا بأس بذلك، فقط فكر مرتين قبل أن تتحدث، ذلك كل ما في الأمر.”

لم يكن الأمر كما لو أنهم سيطلبون دفعة مقدمة.

 

 

على الرغم من أن لوميان قد تسلل إلى عصابة سافو، إلا أنه كان بعيدًا عن المطالبة بلقب قائد. لم يكن مطلعاً على أعمق أسرار العصابة، ولم يكن لديه طاقم من الأتباع تحت تصرفه، وكل ما إمتلكه ليظهره من منصبه هو مكب النفايات المتهدم الذي أطلقوا عليه اسم نزل الديك الذهبي.

 

 

“لا بأس بذلك، فقط فكر مرتين قبل أن تتحدث، ذلك كل ما في الأمر.”

لذلك وضع لوميان نصب عينيه على مسار سريع نحو السمعة السيئة، حريص على تسلق سلم العصابة وتحقيق مهمة السيد K.

 

 

 

مهمة تضمنت اكتساب ثقة السيد K وتفضيله، وفي النهاية إمتلاك مكان في المنظمة التي وقفت خلفه- كل ذلك لإكمال المهمة التي كلفتها له السيدة الساحر.

 

 

“لدي حدس”، أجاب لوميان وابتسامة ساخرة على شفتيه.

‘هناك شيء غريب عن كل هذا…’ فكر لوميان، يده اليسرى تمس ذقنه.

 

 

الكلب، مستعدًا للانقضاض عليه، تذلل وهرب، ذيله مدسوس بين ساقيه، عندما ألقى عليه لوميان نظرة مُهددة.

سأل تشارلي وهو يقف بجانبه بتردد، “ما الذي يجب أن أسكت عنه بالضبط؟”

 

 

في الوقت نفسه، تذكر إحساسًا غريبًا أحس بن أثناء احتساء الويسكي الحامض.

لقد إمتلك حدس، لكنه لم يريد المخاطرة بإزعاج لوميان الخارج عن القانون من خلال عدم تغطية جميع القواعد.

بعد ذلك، أمسك القارورة عند فم الكلب المزبد، جامعا اللعاب بينما تلوى الكلب.

 

“…” عجز تشارلي عن الكلام.

لم تتعثر ابتسامة لوميان بينما التفت إلى تشارلي.

هز فيتز رأسه. “لا، لكن ذلك بالتأكيد ليس لأن تيمونز قد أفلس. تقوم قاعة رقصه في قسم المرصد بطباعة النقود عمليا!”

 

 

“تجنب مناقشة أي شيء مرتبط بسوزانا ماتيس. يتضمن ذلك أي ذكر تهديدات وجهتُها إليها، أو عن ذلك الوقت عندما تظاهرت أنني محامي للدخول إلى مركز الشرطة للتحدث معك.”

“قد ترغب في المرور بالقرب من أقرب كاتدرائية للشمس المشتعلة الأبدية وتتلو صلاة. لدي شعور بأنك على وشك المرور عبر فترة خشنة.”

 

لذلك وضع لوميان نصب عينيه على مسار سريع نحو السمعة السيئة، حريص على تسلق سلم العصابة وتحقيق مهمة السيد K.

لقد نوى تحذير تشارلي من هذا، لكنه لم يجد اللحظة المناسبة.

لقد نصف توقع أن يخرج سيل بمقلب.

 

 

“فهمت.” بدا تشارلي مرتاح. “كما تعلم، لقد فكرت في إخبار الرجال في الحانة بالوقت الذي طاردنا فيه ويلسون من هذا الفندق…”

كان لوميان على وشك النهوض عندما لاحظ كلب سيء الحال يتسلل إلى نزل الديك الذهبي من الشارع المظلم، وهو ينظر إلى القمامة التي ألقى بها من عربة بائع الفاكهة.

 

 

تمثلت هواية تشارلي الأولى في ملأ الجماهير بمآثره.

 

 

 

لكن عيون لوميان أصبحت عاصفة من كلماته.

لم يكن الأمر كما لو أنهم سيطلبون دفعة مقدمة.

 

بعد ذلك، أمسك القارورة عند فم الكلب المزبد، جامعا اللعاب بينما تلوى الكلب.

أخبره حدسه أن تشارلي قد أوشك على الدخول في مشكلة بسيطة، لكنها لن تكون أي شيء يهدد حياته.

‘هناك شيء غريب عن كل هذا…’ فكر لوميان، يده اليسرى تمس ذقنه.

 

فتح لوميان الباب، فضوله مثار- لم يتعرف على الخطوات.

‘من الناحية النظرية، لا علاقة لهذا بسوزانا ماتيس. لو انه كذلك، فلن يكون الأمر مجرد مشكلة، بل سيكون كارثة… أفترض أنه يمكنني التوقف عن القلق بشأن سوزانا ماتيس لفترة من الوقت، ولكن كم المدة؟’ تفكر لوميان في الشعور بسوء الحظ.

لم يدع لوميان فيتز إلى الغرفة رقم 207. متكئًا على إطار الباب، جامعا ذراعيه، سأل، “لماذا لم تذهب بعد تلك الأموال مع مارغو أو ويلسون من قبل؟”

 

 

لقد وصل لإدرك أنه ما لم يكن شخص ما سيئ الحظ جدا، أو محظوظ للغاية، أو إذا كان الخطر على وشك أن يضرب، فسيجب عليه التركيز لإدراك الحظ العام للشخص من خلال حدسه.

بدأ صوت تشارلي يتلاشى وهو يتحدث. التفت إلى لوميان وسأل، “لماذا تحدق بي هكذا؟”

 

 

كان معاكس لإحساس خطر الصياد. لم يتم تنشيطه دائمًا بشكل سلبي.

“لا بأس بذلك، فقط فكر مرتين قبل أن تتحدث، ذلك كل ما في الأمر.”

 

‘هل من المسموح بذلك حتى؟’

بدأ صوت تشارلي يتلاشى وهو يتحدث. التفت إلى لوميان وسأل، “لماذا تحدق بي هكذا؟”

“تجنب مناقشة أي شيء مرتبط بسوزانا ماتيس. يتضمن ذلك أي ذكر تهديدات وجهتُها إليها، أو عن ذلك الوقت عندما تظاهرت أنني محامي للدخول إلى مركز الشرطة للتحدث معك.”

 

 

لقد نصف توقع أن يخرج سيل بمقلب.

 

 

 

شخر لوميان.

لقد إمتلك حدس، لكنه لم يريد المخاطرة بإزعاج لوميان الخارج عن القانون من خلال عدم تغطية جميع القواعد.

 

 

“قد ترغب في المرور بالقرب من أقرب كاتدرائية للشمس المشتعلة الأبدية وتتلو صلاة. لدي شعور بأنك على وشك المرور عبر فترة خشنة.”

لقد وصل لإدرك أنه ما لم يكن شخص ما سيئ الحظ جدا، أو محظوظ للغاية، أو إذا كان الخطر على وشك أن يضرب، فسيجب عليه التركيز لإدراك الحظ العام للشخص من خلال حدسه.

 

 

لهجته عكست نغمة المحتال أستا ترول.

 

 

 

“أي نوع من الفترة الخشنة؟” سأل تشارلي، صوته حاد.

لقد وصل لإدرك أنه ما لم يكن شخص ما سيئ الحظ جدا، أو محظوظ للغاية، أو إذا كان الخطر على وشك أن يضرب، فسيجب عليه التركيز لإدراك الحظ العام للشخص من خلال حدسه.

 

 

ثم خرج من صدمته. “كيف عرفت؟”

سرعان ما حصل على خمسة ملليلتر. أطلق قبضته ووقف.

 

 

“لدي حدس”، أجاب لوميان وابتسامة ساخرة على شفتيه.

لقد وصل لإدرك أنه ما لم يكن شخص ما سيئ الحظ جدا، أو محظوظ للغاية، أو إذا كان الخطر على وشك أن يضرب، فسيجب عليه التركيز لإدراك الحظ العام للشخص من خلال حدسه.

 

 

‘بالطبع، إنها مزحة…’ تنهد تشارلي.

 

 

كان تشارلي قد رأى قادة عصابة سافو، عصابة الأبواغ السامة والبقية؛ حملت أسمائهم وزنًا في منطقة السوق في شارع اللاسلطة. ومع ذلك، على الرغم من سمعتهم السيئة، لم يبد القانون وكأنه قد إستطاع مسهم أبدًا.

“آمل أن يكون توقعك خاطئ، إذن.”

‘بغض النظر، يمكن أن تكون هذه الطريقة مفيدة لبعض النكات العملية مع بعض التعديلات الطفيفة…’

 

 

“على العكس، لا يمكن أن أكون أكثر ثقة”. كانت كلمات لوميان ثابتة كالصخرة.

 

 

عادت قصة سمعها ذات مرة إليه بسرعة.

جعد تشارلي عينيه، الشك محفور على وجهه.

إرتعشت حواجب لوميان.

 

بينما مر بمكتب الاستقبال، أجبرت السيدة فيلس الغاضبة دائمًا ابتسامة.

أطلق لوميان ضحكة مكتومة منخفضة.

“وإذا كنت مخطئ، سأضربك بقوة. وبتلك الطريقة، حتى لو حدث شيء سيء، فذلك سيثبت كوني صحيح كثر فقط.”

 

 

“وإذا كنت مخطئ، سأضربك بقوة. وبتلك الطريقة، حتى لو حدث شيء سيء، فذلك سيثبت كوني صحيح كثر فقط.”

 

 

إذا كان تيمونز مخادع فقط وتمكن من تخويف عصابة الأبواغ السامة، فإن احتمال الحصول على 50،000 فيرل ذهبي كان مغري لأي شخص.

“…” عجز تشارلي عن الكلام.

“صادق بشكل كبير”. أومأ لوميان مقدّرًا الصراحة. “سأبحث في الأمر، لكن لا ترفع آمالك.”

 

 

‘هل من المسموح بذلك حتى؟’

 

 

 

‘بغض النظر، يمكن أن تكون هذه الطريقة مفيدة لبعض النكات العملية مع بعض التعديلات الطفيفة…’

“فهمت.” بدا تشارلي مرتاح. “كما تعلم، لقد فكرت في إخبار الرجال في الحانة بالوقت الذي طاردنا فيه ويلسون من هذا الفندق…”

 

بدأ صوت تشارلي يتلاشى وهو يتحدث. التفت إلى لوميان وسأل، “لماذا تحدق بي هكذا؟”

كان لوميان على وشك النهوض عندما لاحظ كلب سيء الحال يتسلل إلى نزل الديك الذهبي من الشارع المظلم، وهو ينظر إلى القمامة التي ألقى بها من عربة بائع الفاكهة.

تشارلي، الذي وقف بجانبه، إندهش.

 

اهتزت عظام تشارلي عندما استقرت كلمات لوميان في أذنيه.

تحرك الكلب بعناية، مدركًا أن العديد من السكان المحليين المعوزين سيحولونه بكل سرور إلى عشاء.

“ومن قد تكون؟”

 

بعد التعامل مع مسحوق الخزامى، خطط لالتقاط بعض الأوعية للمكونات التي إحتاج لتجميعها تاليا. ولكن بعد ذلك، قاطع طرق على الباب أفكاره.

حينها تماما، اندفع لوميان إلى الأمام، وضغط رقبة الكلب على الأرض.

شعره البني، رغم كونه زيتي قليلا، قد مشط بدقة، رغم. حملت عيناه البنية الغامقة تلميحًا من التملق، وتعلمت شفتيه بتجعدات ابتسامات متدرب عليها. لقد حمل جو محبب، ولكن كان هناك دهاء غير مخفي.

 

لقد وصل لإدرك أنه ما لم يكن شخص ما سيئ الحظ جدا، أو محظوظ للغاية، أو إذا كان الخطر على وشك أن يضرب، فسيجب عليه التركيز لإدراك الحظ العام للشخص من خلال حدسه.

متفاجئ، تلوى الكلب بلا حول ولا قوة، وكاشفا عن أسنانه في محاولة فاشلة للعض، لكن رأسه قد ثُبت.

‘هل من المسموح بذلك حتى؟’

 

 

بيده الحرة، أخرج لوميان قنينة صغيرة من مسحوق الخزامى، وأفرغ محتوياتها في جيبه.

 

 

 

بعد ذلك، أمسك القارورة عند فم الكلب المزبد، جامعا اللعاب بينما تلوى الكلب.

تمثلت هواية تشارلي الأولى في ملأ الجماهير بمآثره.

 

لهجته عكست نغمة المحتال أستا ترول.

سرعان ما حصل على خمسة ملليلتر. أطلق قبضته ووقف.

لم يكن الأمر كما لو أنهم سيطلبون دفعة مقدمة.

 

“لقد لاحظت أنه لم يظهر بعد تنظيف يوم الاثنين. هل ما زال حي؟”

الكلب، مستعدًا للانقضاض عليه، تذلل وهرب، ذيله مدسوس بين ساقيه، عندما ألقى عليه لوميان نظرة مُهددة.

عادت قصة سمعها ذات مرة إليه بسرعة.

 

السيد إيف، صاحب نزل الديك الذهبي، قد عرف على نطاق واسع في شارع اللاسلطة بطرقه في الإبتخال على المال.

تشارلي، الذي وقف بجانبه، إندهش.

“لقد أفلست بسبب مخادع كلفني 100.000 فيرل ذهبي. لقد سافرت بين ترير وسوهيت لأكثر من عقد من الزمان، مدخرًا. أردت الاستقرار، وتكوين أسرة، ولكن بعد ذلك خدعني ذلك المحتال من كل شيء، واعدا بمشروع مشترك.

 

 

عادت قصة سمعها ذات مرة إليه بسرعة.

لقد إمتلك حدس، لكنه لم يريد المخاطرة بإزعاج لوميان الخارج عن القانون من خلال عدم تغطية جميع القواعد.

 

 

غالبًا ما وصف بطل الرواية في الحكاية قسوة الشرير بخط كتبه المؤلفة الأكثر مبيعًا، أورور لي: كان سيركل أي كلب يعترض طريقه!

“لقد لاحظت أنه لم يظهر بعد تنظيف يوم الاثنين. هل ما زال حي؟”

 

 

قام لوميان بإبتلاع ما تبقى من الويسكي الحامض وشق طريقه إلى النزل.

 

 

لقد أخطأت في كلمات لوميان على أنها تهديد مستتر للسيد إيف. إذا لم يجتمع مع الحامي الجديد لنزل الديك الذهبي قريبًا، فقد تكون حياته على المحك.

بينما مر بمكتب الاستقبال، أجبرت السيدة فيلس الغاضبة دائمًا ابتسامة.

 

 

 

“صباح الخير، سيل- السيد سيل”.

 

 

ومع ذلك، لم يمتلك لوميان أي نية في اتباع هذا الطريق. لقد من أنه سيحوله إلى صورة مشابهة للواهب، ودمج هويته تدريجيًا مع *هويته*.

ألقى لوميان نظرة جانبية على السيدة الممتلئة وسألها بلا مبالاة، “لا توجد أي علامة على السيد إيف اليوم أيضًا؟”

غالبًا ما وصف بطل الرواية في الحكاية قسوة الشرير بخط كتبه المؤلفة الأكثر مبيعًا، أورور لي: كان سيركل أي كلب يعترض طريقه!

 

 

السيد إيف، صاحب نزل الديك الذهبي، قد عرف على نطاق واسع في شارع اللاسلطة بطرقه في الإبتخال على المال.

متفاجئ، تلوى الكلب بلا حول ولا قوة، وكاشفا عن أسنانه في محاولة فاشلة للعض، لكن رأسه قد ثُبت.

 

 

كـ’الحامي’ الجديد لـنزل الديك الذهبي، اعتقد لوميان أنه يجب أن يتحدث مع السيد إيف، فقط للتأكد من أنه لن يذهب باكيا للشرطة، خائفًا من أن تهزه عصابة سافو للحصول على المزيد من المال.

 

 

“نعم، نعم، نعم”. وافق الرجل كلمات لوميان.

جمعت السيدة فيلس شفتيها.

 

 

 

“بقدر ما هو بخيل، دافعا فقط مقابل طاقم التنظيف الأسبوعي، فهو شديد النظافة ولن يتم إيجاده في الفندق على الإطلاق.”

 

 

 

“من ينظف بيته؟” سأل لوميان، تلميح من التسلية في صوته.

 

 

 

“إنه أرمل. هو وطفلاه يعتنون بالأمر”. شخرت السيدة فيلس.

ومع ذلك، لم يمتلك لوميان أي نية في اتباع هذا الطريق. لقد من أنه سيحوله إلى صورة مشابهة للواهب، ودمج هويته تدريجيًا مع *هويته*.

 

 

لو أنها كانت الشخص الذي إمتلك ذلك النوع من المال ونزل فوق ذلك، فإنها ستوظف شخص للتعامل مع مثل هذه المتاعب. ستجلس وتستمتع بالحياة فقط.

 

 

لو أنها كانت الشخص الذي إمتلك ذلك النوع من المال ونزل فوق ذلك، فإنها ستوظف شخص للتعامل مع مثل هذه المتاعب. ستجلس وتستمتع بالحياة فقط.

أومأ لوميان وضحك.

 

 

 

“لقد لاحظت أنه لم يظهر بعد تنظيف يوم الاثنين. هل ما زال حي؟”

“لقد لاحظت أنه لم يظهر بعد تنظيف يوم الاثنين. هل ما زال حي؟”

 

بعد ذلك، أمسك القارورة عند فم الكلب المزبد، جامعا اللعاب بينما تلوى الكلب.

ردت السيدة فيلس، مع تلميح من الخوف في صوتها، “أزوره ثلاث مرات في الأسبوع لتسليم أرباح الفندق والفواتير المختلفة. سأخبره أنك تريد رؤيته”.

كان معاكس لإحساس خطر الصياد. لم يتم تنشيطه دائمًا بشكل سلبي.

 

“إذ- إذا أتقول أنك لا تريد أن يعرف الناس عن إنضمامك لعصابة، عصابة سافو؟”

لقد أخطأت في كلمات لوميان على أنها تهديد مستتر للسيد إيف. إذا لم يجتمع مع الحامي الجديد لنزل الديك الذهبي قريبًا، فقد تكون حياته على المحك.

لو أنها كانت الشخص الذي إمتلك ذلك النوع من المال ونزل فوق ذلك، فإنها ستوظف شخص للتعامل مع مثل هذه المتاعب. ستجلس وتستمتع بالحياة فقط.

 

 

لم يكلف لوميان نفسه عناء التوضيح. صعد الدرج إلى غرفته في الطابق الثاني. تحت وسادته، وجد إصبع السيد K وأعاده إلى جيبه.

ردت السيدة فيلس، مع تلميح من الخوف في صوتها، “أزوره ثلاث مرات في الأسبوع لتسليم أرباح الفندق والفواتير المختلفة. سأخبره أنك تريد رؤيته”.

 

أومأ لوميان وضحك.

بعد التعامل مع مسحوق الخزامى، خطط لالتقاط بعض الأوعية للمكونات التي إحتاج لتجميعها تاليا. ولكن بعد ذلك، قاطع طرق على الباب أفكاره.

 

 

 

فتح لوميان الباب، فضوله مثار- لم يتعرف على الخطوات.

ألقى لوميان نظرة جانبية على السيدة الممتلئة وسألها بلا مبالاة، “لا توجد أي علامة على السيد إيف اليوم أيضًا؟”

 

 

في المدخل وقف رجل في الأربعينيات من عمره يرتدي سترة داكنة، بنطلون بني مهترئ وقبعة قطنية قذرة. ابتسم، متسائلاً، “هل أنت السيد سيل؟”

 

 

“إنه أرمل. هو وطفلاه يعتنون بالأمر”. شخرت السيدة فيلس.

“من سيكون غير ذلك؟ سيدة؟” رد لوميان، عيناه تأخذان مظهر الرجل، تعابيره ولغة جسده.

 

 

في تلك اللحظة، أدرك لوميان أن روحانيته قد تعافت بشكل كبير. تجاوزت الكمية المتعافات احتياطياته الروحية الأصلية.

شعره البني، رغم كونه زيتي قليلا، قد مشط بدقة، رغم. حملت عيناه البنية الغامقة تلميحًا من التملق، وتعلمت شفتيه بتجعدات ابتسامات متدرب عليها. لقد حمل جو محبب، ولكن كان هناك دهاء غير مخفي.

على الرغم من أن لوميان قد تسلل إلى عصابة سافو، إلا أنه كان بعيدًا عن المطالبة بلقب قائد. لم يكن مطلعاً على أعمق أسرار العصابة، ولم يكن لديه طاقم من الأتباع تحت تصرفه، وكل ما إمتلكه ليظهره من منصبه هو مكب النفايات المتهدم الذي أطلقوا عليه اسم نزل الديك الذهبي.

 

لقد وصل لإدرك أنه ما لم يكن شخص ما سيئ الحظ جدا، أو محظوظ للغاية، أو إذا كان الخطر على وشك أن يضرب، فسيجب عليه التركيز لإدراك الحظ العام للشخص من خلال حدسه.

“نعم، نعم، نعم”. وافق الرجل كلمات لوميان.

أو ربما كان تيمونز قوة في حد ذاته.

 

ومع ذلك، لم يمتلك لوميان أي نية في اتباع هذا الطريق. لقد من أنه سيحوله إلى صورة مشابهة للواهب، ودمج هويته تدريجيًا مع *هويته*.

إرتعشت حواجب لوميان.

 

 

 

“ومن قد تكون؟”

فكر فيتز للحظة قبل أن يضع كل شيء.

 

 

قدم الرجل نفسه بابتسامة لطيفة، “أنا فيتز من الغرفة 401. رجل أعمال مفلس”.

“إذن لماذا تعتقد أنه يمكنني استرداد أموالك؟” سأل لوميان فيتز، ابتسامة ساخرة على شفتيه.

 

 

دون انتظار ضغط لوميان أكثر، سكب مشكلته.

“إذن لماذا تعتقد أنه يمكنني استرداد أموالك؟” سأل لوميان فيتز، ابتسامة ساخرة على شفتيه.

 

تحرك الكلب بعناية، مدركًا أن العديد من السكان المحليين المعوزين سيحولونه بكل سرور إلى عشاء.

“لقد أفلست بسبب مخادع كلفني 100.000 فيرل ذهبي. لقد سافرت بين ترير وسوهيت لأكثر من عقد من الزمان، مدخرًا. أردت الاستقرار، وتكوين أسرة، ولكن بعد ذلك خدعني ذلك المحتال من كل شيء، واعدا بمشروع مشترك.

 

 

 

“إذا ساعدتني في استرداد تلك الأموال، فأنا على استعداد للتخلي عن 30٪، لا، 50٪!”

 

 

تحرك الكلب بعناية، مدركًا أن العديد من السكان المحليين المعوزين سيحولونه بكل سرور إلى عشاء.

لم يدع لوميان فيتز إلى الغرفة رقم 207. متكئًا على إطار الباب، جامعا ذراعيه، سأل، “لماذا لم تذهب بعد تلك الأموال مع مارغو أو ويلسون من قبل؟”

لقد وصل لإدرك أنه ما لم يكن شخص ما سيئ الحظ جدا، أو محظوظ للغاية، أو إذا كان الخطر على وشك أن يضرب، فسيجب عليه التركيز لإدراك الحظ العام للشخص من خلال حدسه.

 

 

لم يكن الأمر كما لو أنهم سيطلبون دفعة مقدمة.

هز فيتز رأسه. “لا، لكن ذلك بالتأكيد ليس لأن تيمونز قد أفلس. تقوم قاعة رقصه في قسم المرصد بطباعة النقود عمليا!”

 

شخر لوميان.

لم يطِل فيتز الأمر.

“ومن قد تكون؟”

 

 

“لقد ذهبت حقا لمارغو. وافق في البداية، ولكن في أحد الأيام، قال فقط أنه ليس من الممكن استرداد الأموال”.

 

 

ألقى لوميان نظرة جانبية على السيدة الممتلئة وسألها بلا مبالاة، “لا توجد أي علامة على السيد إيف اليوم أيضًا؟”

‘حتى عصابة الأبواغ السامة لم تستطع استعادتها؟ هل أفلس المحتال أم هو مدعوم من قبل شخص جعل عصابة الأبواغ السامة تتحرك بحذر؟’ انحنى لوميان، الذي كان نصف مهتم فقط حتى الآن، نحوه، “هل قال مارغو لماذا؟”

 

 

“ومن قد تكون؟”

هز فيتز رأسه. “لا، لكن ذلك بالتأكيد ليس لأن تيمونز قد أفلس. تقوم قاعة رقصه في قسم المرصد بطباعة النقود عمليا!”

 

 

 

‘تيمونز…’ إشتبه لوميان في أن المحتال إما تمتع بدعم قوي أو أنه تم حمايته من قبل شخصية رفيعة المستوى، مما جعل عصابة الأبواغ السامة حذرة من الضغط عليه من أجل الرد.

“بقدر ما هو بخيل، دافعا فقط مقابل طاقم التنظيف الأسبوعي، فهو شديد النظافة ولن يتم إيجاده في الفندق على الإطلاق.”

 

“تجنب مناقشة أي شيء مرتبط بسوزانا ماتيس. يتضمن ذلك أي ذكر تهديدات وجهتُها إليها، أو عن ذلك الوقت عندما تظاهرت أنني محامي للدخول إلى مركز الشرطة للتحدث معك.”

أو ربما كان تيمونز قوة في حد ذاته.

لقد وصل لإدرك أنه ما لم يكن شخص ما سيئ الحظ جدا، أو محظوظ للغاية، أو إذا كان الخطر على وشك أن يضرب، فسيجب عليه التركيز لإدراك الحظ العام للشخص من خلال حدسه.

 

وجب عليه إنتهاز كل فرصة متاحة له!

“إذن لماذا تعتقد أنه يمكنني استرداد أموالك؟” سأل لوميان فيتز، ابتسامة ساخرة على شفتيه.

 

 

 

فكر فيتز للحظة قبل أن يضع كل شيء.

 

 

“فهمت.” بدا تشارلي مرتاح. “كما تعلم، لقد فكرت في إخبار الرجال في الحانة بالوقت الذي طاردنا فيه ويلسون من هذا الفندق…”

“أنت أكثر قسوة من مارغو. بالإضافة إلى ذلك، حتى إذا قررت عدم المتابعة بعد تحقيقك، فليس لدي ما أخسره.

“من ينظف بيته؟” سأل لوميان، تلميح من التسلية في صوته.

 

بدأ صوت تشارلي يتلاشى وهو يتحدث. التفت إلى لوميان وسأل، “لماذا تحدق بي هكذا؟”

“بدون هذه الأموال، لا يمكنني تحمل دفع سنت”.

لعب فيتز، رجل الأعمال المفلس، على فرصة صغيرة. بإيماءة تأكيد من لوميان، شكره وخرج من الطابق الثاني.

 

أخبره حدسه أن تشارلي قد أوشك على الدخول في مشكلة بسيطة، لكنها لن تكون أي شيء يهدد حياته.

“صادق بشكل كبير”. أومأ لوميان مقدّرًا الصراحة. “سأبحث في الأمر، لكن لا ترفع آمالك.”

“إذن لماذا تعتقد أنه يمكنني استرداد أموالك؟” سأل لوميان فيتز، ابتسامة ساخرة على شفتيه.

 

 

إذا كان تيمونز مخادع فقط وتمكن من تخويف عصابة الأبواغ السامة، فإن احتمال الحصول على 50،000 فيرل ذهبي كان مغري لأي شخص.

“…” عجز تشارلي عن الكلام.

 

“من سيكون غير ذلك؟ سيدة؟” رد لوميان، عيناه تأخذان مظهر الرجل، تعابيره ولغة جسده.

لعب فيتز، رجل الأعمال المفلس، على فرصة صغيرة. بإيماءة تأكيد من لوميان، شكره وخرج من الطابق الثاني.

كان تشارلي قد رأى قادة عصابة سافو، عصابة الأبواغ السامة والبقية؛ حملت أسمائهم وزنًا في منطقة السوق في شارع اللاسلطة. ومع ذلك، على الرغم من سمعتهم السيئة، لم يبد القانون وكأنه قد إستطاع مسهم أبدًا.

 

 

في تلك اللحظة، أدرك لوميان أن روحانيته قد تعافت بشكل كبير. تجاوزت الكمية المتعافات احتياطياته الروحية الأصلية.

 

 

“قد ترغب في المرور بالقرب من أقرب كاتدرائية للشمس المشتعلة الأبدية وتتلو صلاة. لدي شعور بأنك على وشك المرور عبر فترة خشنة.”

‘لقد عزز راهب الصدقات روحانيتي بشكل كبير. في التسلسل 8، يمكنني منافسة روحانية المسارات الأخرى…’ تأمل لوميان بهدوء.

 

 

 

في الوقت نفسه، تذكر إحساسًا غريبًا أحس بن أثناء احتساء الويسكي الحامض.

 

 

 

إذا اختار أن يعيش في فقر، مارس ضبط النفس، امتنع عن الكحول، تجنب التبذير، وطلب الصدقات ووعظ، كل ذلك أثناء تبني سلوك راهب زاهد، فمن المحتمل أن يواجه تعزيزًا في إحساسه الحدسي بالقدر و احتمالية نجاح تعاويذه الخمس.

 

 

‘حتى عصابة الأبواغ السامة لم تستطع استعادتها؟ هل أفلس المحتال أم هو مدعوم من قبل شخص جعل عصابة الأبواغ السامة تتحرك بحذر؟’ انحنى لوميان، الذي كان نصف مهتم فقط حتى الآن، نحوه، “هل قال مارغو لماذا؟”

ومع ذلك، لم يمتلك لوميان أي نية في اتباع هذا الطريق. لقد من أنه سيحوله إلى صورة مشابهة للواهب، ودمج هويته تدريجيًا مع *هويته*.

 

 

على الرغم من أن لوميان قد تسلل إلى عصابة سافو، إلا أنه كان بعيدًا عن المطالبة بلقب قائد. لم يكن مطلعاً على أعمق أسرار العصابة، ولم يكن لديه طاقم من الأتباع تحت تصرفه، وكل ما إمتلكه ليظهره من منصبه هو مكب النفايات المتهدم الذي أطلقوا عليه اسم نزل الديك الذهبي.

بعد التخلص من أفكاره الداخلية، غادر لوميان الغرفة، متجها مباشرةً إلى قاعة رقص النسيم. تمثلت خطوته التالية هي طلب مساعدة عصابة سافو في جمع المكونات المتبقية والحاويات المناسبة المطلوبة لتعويذة النبوءة.

لهجته عكست نغمة المحتال أستا ترول.

 

‘من الناحية النظرية، لا علاقة لهذا بسوزانا ماتيس. لو انه كذلك، فلن يكون الأمر مجرد مشكلة، بل سيكون كارثة… أفترض أنه يمكنني التوقف عن القلق بشأن سوزانا ماتيس لفترة من الوقت، ولكن كم المدة؟’ تفكر لوميان في الشعور بسوء الحظ.

وجب عليه إنتهاز كل فرصة متاحة له!

شعره البني، رغم كونه زيتي قليلا، قد مشط بدقة، رغم. حملت عيناه البنية الغامقة تلميحًا من التملق، وتعلمت شفتيه بتجعدات ابتسامات متدرب عليها. لقد حمل جو محبب، ولكن كان هناك دهاء غير مخفي.

 

 

لقد إمتلك حدس، لكنه لم يريد المخاطرة بإزعاج لوميان الخارج عن القانون من خلال عدم تغطية جميع القواعد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط