نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 154

مسرح صغير

مسرح صغير

مفكرا في ما كشفه أستا، لم يستطع لوميان أن يطلق ضحكة مكتومة، مفكرا، ‘أي قاعدة غريبة هي هذه؟’

“ماذا عن ذلك؟ تريد إلقاء نظرة خاطفة؟ يمكن للعملاء الذين إشتروا مشروبات الدخول إلى القبو بخمس لعقات. أه، اجعلها ثمانية لكأس الجين خاصتك”.

قفز عقله إلى تمشية السلاحف، الجسر الفضائي، إمساك شمعة أثناء التحول عبر سراديب الموتى، والركض مواكبة أحدث موضة فقط. لقد شعر أن هذا بدا غير منطقي، ولكن ربما ليس لأهل ترير، الذين بدو وكأنهم إستمتعوا بشيء فريد.

“جين على الصخور،” أمر نازعا لقبعته.

مع دخول دفق العملاء المرتدين للعدسات الأحادية، تساءل لوميان بشكل عرضي، “ما الذي سيحدث لو أن الوافد الجديد لم يعرف القاعدة؟”

متحكم بها من قبل خيوط غير مرئية تقريبًا، تحركت الدمى، فاتحةً أفواهها، مستديرة، هاربو ومؤدية لمجموعة متنوعة من المسرحيات.

أشار أستا إلى الطرف البعيد من الشارع القديم.

بينما تأمل، ظهرت ذكرى.

“يوجد مكان لبيع العدسات الأحادية والبدلات القصيرة هناك.

إستمتعوا~~

“أراهن أن مالك قاعة الرقص الفريدة هو من ورائه.”

كانت السقطة من ارتفاع أربعة طوابق!

‘لا شك في ذلك…’ غمغم لوميان تحت أنفاسه.

“كما قلت بالضبط، لكن لا علاقة لذلك بي.

لن يضعها تحت تيمونز أن يختلق مثل هذه القاعدة لـقاعة الرقص الفريدة للاستفادة من تجارة البدلة القصيرة والعدسات الأحادية.

وضعت منضدة الحانة في أحلك زاوية من المحل. بدا النادل النحيل مغطا بالظلال، ملامحه محجوبة، كاشفا عن هيئة فقط.

مما لا يمكن إنكاره، بدا ذلك كإشارة لسعي مواطني ترير الدؤوب لأحدث الإبهارات والموضة أيضًا.

مستحمين في الوهج الخافت المائل للصفرة من مصابيح الغاز، ضد الظلام الذي يلوح في الأفق، اتخذت دمى المهرج المرسومة لمحة شريرة.

“منذ متى بدأ هذا المكان في العمل؟” أشار لوميان بلا مبالاة نحو قاعة الرقص الفريدة عبر الشارع.

معتبرا خياراته، قام بفحص محيطه، وهبطت عيناه على حانة ‘وحيدة’ مواجهة لقاعة الرقص الفريدة.

“على مدى عقدين من الزمن. لقد وجد هنا منذ أن وصلت لترير لأول مرة. تقول الشائعات أنه تم افتتاحها عندما أصبحت قاعات الرقص معروفة.” إسترق أستا نظرة سريعة على ساحة الجحيم. “أي شيء آخر؟ أحتاج إلى العودة تحت الأرض.”

أشار النادل على الفور إلى الدرج المجاور للمنضدة، المؤدي للأسفل.

وقع عقله في جني الأموال، حذرًا من فقدان العملاء المحتملين المطالبين بالعرافة و’المساعدة’.

“جين على الصخور،” أمر نازعا لقبعته.

ألقى لوميان نظرة عليه.

قفز عقله إلى تمشية السلاحف، الجسر الفضائي، إمساك شمعة أثناء التحول عبر سراديب الموتى، والركض مواكبة أحدث موضة فقط. لقد شعر أن هذا بدا غير منطقي، ولكن ربما ليس لأهل ترير، الذين بدو وكأنهم إستمتعوا بشيء فريد.

قفز قلب أستا، وكأنه في مرمى حيوان مفترس هائل.

‘لو أن تيمونز ينتمي حقا لمنظمة غامضة ودودًا مع مفوض الشرطة، فإن خطفه للحصول على مكافأة فيرل ذهبية ليس خطوة ذكية. سوف يفسد عمليتي. ألن تذهب الأموال التي قد أنفقها على البدلة القصيرة والعدسة الأحادية إلى البالوعة؟ إنهم ليسوا ذوي ثمن خس بعد كل شيء.’ لم يكن لوميان أبدًا شخص يمسك نفسه عن الإنفاق، حيث أن ترير قد عجت بـ’الأرواح الكريمة’، لكنه عرف متى يقتصد بنساته.

“ما الأمر؟” أجبر لا شعوريا ابتسامة مرة أخرى.

“بالضبط.” أومأ لوميان دون أي تردد.

سحب لوميان بصره، ونصحه بلا مبالاة، “ابقَ حذرا في اليومين المقبلين”.

“ما الأمر؟” أجبر لا شعوريا ابتسامة مرة أخرى.

“ماذا؟” وجد أستا نفسه منفعلا، مرتبكًا وخائفًا إلى حد ما.

“جين على الصخور،” أمر نازعا لقبعته.

‘سيل لا يهددني، أليس كذلك؟ لقد مررنا للتو بتعاون سلس. حتى أنه كلفني بإيجاد بعض المواد!’

في الوقت نفسه، وجد شيئًا مألوفًا بشكل غريب عن سلوك ونبرة لوميان لكنه لم يستطع وضع إصبعه عليها.

لعبت ابتسامة على زوايا فم لوميان.

على الجانب الآخر من المبنى العتيق، فكر لوميان فيما إذا وجب عليه الإستثمار في بدلة قصيرة وعدية أحادية للتسلل إلى قاعة الرقص الفريدة وجمع المعلومات.

“كما قلت بالضبط، لكن لا علاقة لذلك بي.

في الوقت نفسه، وجد شيئًا مألوفًا بشكل غريب عن سلوك ونبرة لوميان لكنه لم يستطع وضع إصبعه عليها.

“أيضًا، أسدِ لي معروفًا وابحث عن المزيد من التفاصيل حول الوحش المائي. كلما كان ذلك أكثر شمولاً، كلما كان أفضل. نفس الأجر كما كان من قبل.”

‘لا شك في ذلك…’ غمغم لوميان تحت أنفاسه.

‘هل يشير إلى أنني قد أكون سيئ الحظ وأتعرض للضرب؟’ حاول أستا فك شفرة رسالة لوميان المشفرة.

قفز قلب أستا، وكأنه في مرمى حيوان مفترس هائل.

في الوقت نفسه، وجد شيئًا مألوفًا بشكل غريب عن سلوك ونبرة لوميان لكنه لم يستطع وضع إصبعه عليها.

قبل أن يتمكن من الوصول إلى الباب الخشبي، ترددت صيحة النادل، “عميل قادم!”

عاد أستا بطريقه نحو ساحة الجحيم، وقرر أن يقوم بعرافة لنفسه ليرى ما إذا كان سوء الحظ يلوح في أفقه حقًا.

ليس شخصا قد يهدر تكلفة التذكرة، لقد بقي لفترة أطول قليلاً حتى إنتهت المسرحية.

كمسترق أسرار، كانت براعته في العرافة أعلى بشكل ملحوظ من الشخص العادي.

كان ذلك تعافي قوي تماما. جعل الصراصير يبدون كالهواة!

فجأة، أصابه إدراك لماذا وجد التبادل بأكمله مألوفًا بشكل مخيف.

من مكان ما، تناوب صوت ذكري عميق وصوت أنثوي حاد قليلاً على إيصال السطور.

أليست تلك هي الطريقة التي خاطب بها ‘زبائنه’ بالضبط؟

“منذ متى بدأ هذا المكان في العمل؟” أشار لوميان بلا مبالاة نحو قاعة الرقص الفريدة عبر الشارع.

على الجانب الآخر من المبنى العتيق، فكر لوميان فيما إذا وجب عليه الإستثمار في بدلة قصيرة وعدية أحادية للتسلل إلى قاعة الرقص الفريدة وجمع المعلومات.

“يمكنك التوجه إلى القبو في أي وقت. لا تتردد في أخذ مشروبك معك.”

‘لو أن تيمونز ينتمي حقا لمنظمة غامضة ودودًا مع مفوض الشرطة، فإن خطفه للحصول على مكافأة فيرل ذهبية ليس خطوة ذكية. سوف يفسد عمليتي. ألن تذهب الأموال التي قد أنفقها على البدلة القصيرة والعدسة الأحادية إلى البالوعة؟ إنهم ليسوا ذوي ثمن خس بعد كل شيء.’ لم يكن لوميان أبدًا شخص يمسك نفسه عن الإنفاق، حيث أن ترير قد عجت بـ’الأرواح الكريمة’، لكنه عرف متى يقتصد بنساته.

طوال الوقت، لم يتم إصدار أي صوت. كان الجمهور، وجوه بعضهم غارقة في الضوء الأصفر، والبعض الآخر يكتنفه الظلام، أكثر انغماسًا مما تخيله لوميان.

معتبرا خياراته، قام بفحص محيطه، وهبطت عيناه على حانة ‘وحيدة’ مواجهة لقاعة الرقص الفريدة.

أبطأ لوميان خطواته، وأخذ محيطه بينما دخل.

‘من المحتمل أن يتردد رعاة قاعة الرقص على حانة أيضًا. يجب أن يكونوا متنافسين…’ فجأة، أضاءت لمبة في رأس لوميان.

مزينة بتدرج من الطلاء الأصفر، الأبيض والأحمر بغض النظر عن الجنس. حملت كل دمية ابتسامة مبالغ فيها أيضا.

فبعد كل شيء، غالبًا ما عرف الأعداء بعضهم البعض بأفضل ما يكون، ومن المرجح أن يكون الأكثر ألافةً بقاعة الرقص الفريدة هم منافسوها!

حتى لو أن أرائهم متأثرة على الأرجح، فلا يزال بإمكانهم تقديم بعض ذرات الحقيقة.

حتى لو أن أرائهم متأثرة على الأرجح، فلا يزال بإمكانهم تقديم بعض ذرات الحقيقة.

عجز لوميان عن الكلام، لجأ إلى إطلاق تنهد فقط. “هل أصبحت أرضية الحانات شرسة لهذه الدرجة؟”

دون أي تردد، استدار لوميان ودخل في الحانة الوحيدة.

“بالضبط.” أومأ لوميان دون أي تردد.

غرقت المباني في الشارع القديم في القِدمية، مع عودة معظمها إلى عصور ما قبل روزيل. لم تكن نوافذهم إلا شقوق، لا تسمح بدخول ضوء النهار. بدا الموضوع العام هنا هو الظلام.

على الجانب الآخر من المبنى العتيق، فكر لوميان فيما إذا وجب عليه الإستثمار في بدلة قصيرة وعدية أحادية للتسلل إلى قاعة الرقص الفريدة وجمع المعلومات.

غبر منزعج من مصابيح الغاز غير المضاءة، لف لوميان القاعة ذات الإضاءة الخافتة، العملاء القليلين، وأخذ كرسيًا في الحانة.

“منذ متى بدأ هذا المكان في العمل؟” أشار لوميان بلا مبالاة نحو قاعة الرقص الفريدة عبر الشارع.

“جين على الصخور،” أمر نازعا لقبعته.

“ماذا عن ذلك؟ تريد إلقاء نظرة خاطفة؟ يمكن للعملاء الذين إشتروا مشروبات الدخول إلى القبو بخمس لعقات. أه، اجعلها ثمانية لكأس الجين خاصتك”.

وضعت منضدة الحانة في أحلك زاوية من المحل. بدا النادل النحيل مغطا بالظلال، ملامحه محجوبة، كاشفا عن هيئة فقط.

صم الصمت الآذان، لم تتخلله سوى قرقعة كؤوس متقطعة، أصبح القبو خافت الإضاءة بشكل مخيف تقريبًا.

على الرغم من بصر لوميان القوي، إلا أنه بالكاد استطاع تمييز شعر الرجل الأسود المجعد، عيناه الزرقاوان قليلاً، وجسر أنفه المنخفض إلى حد ما.

أخذ لوميان كرسي بالقرب من المخرج، عيناه تنجرفان إلى المسرح.

بينما إنتظر الجين خاصته، أومض لوميان بابتسامة عرضية ولاحظ،

‘تيمونز ليس سهل التعامل معه…’ تخلى لوميان بسرعة عن أي فكرة لخداع مالك قاعة الرقص الفريدة.

“يبدو العمل بطيئًا هنا. يبدو أن قاعة الرقص الفريدة على الجانب الآخر من الطريق تجتذب الكثير من الجماهير.”

‘سيل لا يهددني، أليس كذلك؟ لقد مررنا للتو بتعاون سلس. حتى أنه كلفني بإيجاد بعض المواد!’

أرسل النادل قطعة ليمون وجين مثلج إلى لوميان.

بينما تأمل، ظهرت ذكرى.

ملقيا نظرة على الباب، رد، “نحن بخير، لكن معظم الناس موجودين في الطابق السفلي ينتظرون المسرحية.

مع عودة لوميان إلى سوق قسم الرجال النبلاء، حصل على مقعد بجوار النافذة في عربة عامة. بينما تراجعت المتاجر والمشاة في الخلفية، فكر في تحركاته التالية.

“ماذا عن ذلك؟ تريد إلقاء نظرة خاطفة؟ يمكن للعملاء الذين إشتروا مشروبات الدخول إلى القبو بخمس لعقات. أه، اجعلها ثمانية لكأس الجين خاصتك”.

على الرغم من بصر لوميان القوي، إلا أنه بالكاد استطاع تمييز شعر الرجل الأسود المجعد، عيناه الزرقاوان قليلاً، وجسر أنفه المنخفض إلى حد ما.

“مسرحية؟” لم يستطع لوميان إخفاء دهشته.

“أراهن أن مالك قاعة الرقص الفريدة هو من ورائه.”

كان ذلك جانبا لم تستطع أي من حانات شارع اللاسلطة التفاخر به.

أين كانت الإضاءة ضعيفة، وجدت مقاعد وكراسي متناثرة بشكل متفرق.

تنهد النادل، موضحًا، “يمكنهم الرقص، الغناء، لعب البلياردو، لعب الورق في الجانب الأخر من الطريق. علينا أن نبرز أنفسنا بطريقة ما لجذب العملاء.

لم ير أي سبب لإخفاء الأمر.

“للعديد من الحانات والمقاهي على الشاطئ الشمالي الآن مسارح صغيرة خاصة بها.”

“بالضبط.” أومأ لوميان دون أي تردد.

عجز لوميان عن الكلام، لجأ إلى إطلاق تنهد فقط. “هل أصبحت أرضية الحانات شرسة لهذه الدرجة؟”

على الجانب الآخر من المبنى العتيق، فكر لوميان فيما إذا وجب عليه الإستثمار في بدلة قصيرة وعدية أحادية للتسلل إلى قاعة الرقص الفريدة وجمع المعلومات.

ثم أنتج ثلاث عملات 20 كوبيت فضية منقوشة بالتروس وعملة 5 كوبيت نحاسية، وقام بتسليمها إلى النادل.

لن يضعها تحت تيمونز أن يختلق مثل هذه القاعدة لـقاعة الرقص الفريدة للاستفادة من تجارة البدلة القصيرة والعدسات الأحادية.

وصل الإجمالي لـ13 لعقة أو 65 كوبيت، بما في ذلك تذكرة المسرح المصغر للعرض.

بينما تأمل، ظهرت ذكرى.

أشار النادل على الفور إلى الدرج المجاور للمنضدة، المؤدي للأسفل.

“يوجد مكان لبيع العدسات الأحادية والبدلات القصيرة هناك.

“يمكنك التوجه إلى القبو في أي وقت. لا تتردد في أخذ مشروبك معك.”

لم ير أي سبب لإخفاء الأمر.

‘لا داعي للتذكرة؟’ لم يكن لوميان في عجلة من أمره لإخلاء المنضدة. ابتسم، متسائلاً، “تبدو قاعة الرقص الفريدة عبر الطريق… فريدة إلى حد ما؟”

‘هل يشير إلى أنني قد أكون سيئ الحظ وأتعرض للضرب؟’ حاول أستا فك شفرة رسالة لوميان المشفرة.

“إنها كذلك بالتأكيد”. أخفض النادل صوته. “هل تم خداعك هناك؟ أذلك سبب فضولك؟”

“بالضبط.” أومأ لوميان دون أي تردد.

“بالضبط.” أومأ لوميان دون أي تردد.

متحكم بها من قبل خيوط غير مرئية تقريبًا، تحركت الدمى، فاتحةً أفواهها، مستديرة، هاربو ومؤدية لمجموعة متنوعة من المسرحيات.

لم ير أي سبب لإخفاء الأمر.

وقع عقله في جني الأموال، حذرًا من فقدان العملاء المحتملين المطالبين بالعرافة و’المساعدة’.

ضحك النادل.

“أيضًا، أسدِ لي معروفًا وابحث عن المزيد من التفاصيل حول الوحش المائي. كلما كان ذلك أكثر شمولاً، كلما كان أفضل. نفس الأجر كما كان من قبل.”

“يأتينا محتال عليهم طامحين مكافحين كل يوم، لكن لا ينجح أيٌ منهم في إسترداد أي شيء. بحق الجحيم، لقد رأيت ذات مرة مفوض شرطة قسم المرصد، يدخل قاعة الرقص، مرتديا بدلة قصيرة وعدسة أحادية”.

‘لا شك في ذلك…’ غمغم لوميان تحت أنفاسه.

‘تيمونز ليس سهل التعامل معه…’ تخلى لوميان بسرعة عن أي فكرة لخداع مالك قاعة الرقص الفريدة.

تنهد النادل، موضحًا، “يمكنهم الرقص، الغناء، لعب البلياردو، لعب الورق في الجانب الأخر من الطريق. علينا أن نبرز أنفسنا بطريقة ما لجذب العملاء.

بالجين في يده، دفع نفسه بعيدًا عن المنضدة، وشق طريقه إلى القبو.

في الوقت نفسه، وجد شيئًا مألوفًا بشكل غريب عن سلوك ونبرة لوميان لكنه لم يستطع وضع إصبعه عليها.

قبل أن يتمكن من الوصول إلى الباب الخشبي، ترددت صيحة النادل، “عميل قادم!”

تنهد النادل، موضحًا، “يمكنهم الرقص، الغناء، لعب البلياردو، لعب الورق في الجانب الأخر من الطريق. علينا أن نبرز أنفسنا بطريقة ما لجذب العملاء.

صر الباب مفتوخا بأزيز.

لم ير أي سبب لإخفاء الأمر.

أبطأ لوميان خطواته، وأخذ محيطه بينما دخل.

أراكم لاحقا إن شاء الله

كان مسرح مصنوع بشكل غير متقن، منصة خشبية بنصف ارتفاع رجل إمتدت للطرف البعيد. ألقى مصباحا حائط يعملان بالغاز ضوءًا ضعيفًا.

في تلك اللحظة، جلس أكثر من 20 ضيف، منغمسين في العرض المتكشف على المسرح.

أين كانت الإضاءة ضعيفة، وجدت مقاعد وكراسي متناثرة بشكل متفرق.

تم إقلاق لوميان غريزيًا بسبب الأجواء.

في تلك اللحظة، جلس أكثر من 20 ضيف، منغمسين في العرض المتكشف على المسرح.

“بالضبط.” أومأ لوميان دون أي تردد.

صم الصمت الآذان، لم تتخلله سوى قرقعة كؤوس متقطعة، أصبح القبو خافت الإضاءة بشكل مخيف تقريبًا.

أبطأ لوميان خطواته، وأخذ محيطه بينما دخل.

أخذ لوميان كرسي بالقرب من المخرج، عيناه تنجرفان إلى المسرح.

في تلك اللحظة، جلس أكثر من 20 ضيف، منغمسين في العرض المتكشف على المسرح.

لم يكن المؤدي شخصًا ولكن دمية بلغ طولها نصف طول الشخص.

بينما تأمل، ظهرت ذكرى.

مزينة بتدرج من الطلاء الأصفر، الأبيض والأحمر بغض النظر عن الجنس. حملت كل دمية ابتسامة مبالغ فيها أيضا.

أرسل النادل قطعة ليمون وجين مثلج إلى لوميان.

متحكم بها من قبل خيوط غير مرئية تقريبًا، تحركت الدمى، فاتحةً أفواهها، مستديرة، هاربو ومؤدية لمجموعة متنوعة من المسرحيات.

كانت السقطة من ارتفاع أربعة طوابق!

من مكان ما، تناوب صوت ذكري عميق وصوت أنثوي حاد قليلاً على إيصال السطور.

“على مدى عقدين من الزمن. لقد وجد هنا منذ أن وصلت لترير لأول مرة. تقول الشائعات أنه تم افتتاحها عندما أصبحت قاعات الرقص معروفة.” إسترق أستا نظرة سريعة على ساحة الجحيم. “أي شيء آخر؟ أحتاج إلى العودة تحت الأرض.”

مستحمين في الوهج الخافت المائل للصفرة من مصابيح الغاز، ضد الظلام الذي يلوح في الأفق، اتخذت دمى المهرج المرسومة لمحة شريرة.

فبعد كل شيء، غالبًا ما عرف الأعداء بعضهم البعض بأفضل ما يكون، ومن المرجح أن يكون الأكثر ألافةً بقاعة الرقص الفريدة هم منافسوها!

تم إقلاق لوميان غريزيًا بسبب الأجواء.

أشار أستا إلى الطرف البعيد من الشارع القديم.

ليس شخصا قد يهدر تكلفة التذكرة، لقد بقي لفترة أطول قليلاً حتى إنتهت المسرحية.

قفز قلب أستا، وكأنه في مرمى حيوان مفترس هائل.

طوال الوقت، لم يتم إصدار أي صوت. كان الجمهور، وجوه بعضهم غارقة في الضوء الأصفر، والبعض الآخر يكتنفه الظلام، أكثر انغماسًا مما تخيله لوميان.

“ما الأمر؟” أجبر لا شعوريا ابتسامة مرة أخرى.

بعد أن أكمل كأس الجين خاصته، ترد لوميان المسرح الصغير، أين منع مصباحا غاز فقط الظلام.

“ماذا؟” وجد أستا نفسه منفعلا، مرتبكًا وخائفًا إلى حد ما.

بالجين في يده، دفع نفسه بعيدًا عن المنضدة، وشق طريقه إلى القبو.

مع عودة لوميان إلى سوق قسم الرجال النبلاء، حصل على مقعد بجوار النافذة في عربة عامة. بينما تراجعت المتاجر والمشاة في الخلفية، فكر في تحركاته التالية.

“للعديد من الحانات والمقاهي على الشاطئ الشمالي الآن مسارح صغيرة خاصة بها.”

‘الترتيب الأول للعمل، تأمين بعض لحم وحش مائي وجمع المكونات الضرورية لتعويذة النبوءة. ثانيًا، رفع مكاني في عصابة سافو، بهدف الحصول على منصب قيادي عاجلاً وليس آجلاً… ما هي الخطة…’

‘سيل لا يهددني، أليس كذلك؟ لقد مررنا للتو بتعاون سلس. حتى أنه كلفني بإيجاد بعض المواد!’

تائهًا في أفكاره، سقطت عيناه على شخصية مألوفة.

سحب لوميان بصره، ونصحه بلا مبالاة، “ابقَ حذرا في اليومين المقبلين”.

هناك قد وجد ويلسون من عصابة الأبواغ السامة، مرتديًا قميصًا أبيض وسترة سوداء، وجهه الخشن محاط بممسحة من شعر بني مجعد.

ملقيا نظرة على الباب، رد، “نحن بخير، لكن معظم الناس موجودين في الطابق السفلي ينتظرون المسرحية.

مع تابعيه، تحرك ويلسون عبر شارع السوق، واختفى في زقاق جانبي. تحرك بخطوات ثابتة، ولم يتأثر موقفه.

“للعديد من الحانات والمقاهي على الشاطئ الشمالي الآن مسارح صغيرة خاصة بها.”

فوجئ لوميان. لقد وقف وبدأ بالتحرك بعد أن تم إلقاءه من قبله؟

مستحمين في الوهج الخافت المائل للصفرة من مصابيح الغاز، ضد الظلام الذي يلوح في الأفق، اتخذت دمى المهرج المرسومة لمحة شريرة.

كانت السقطة من ارتفاع أربعة طوابق!

مع عودة لوميان إلى سوق قسم الرجال النبلاء، حصل على مقعد بجوار النافذة في عربة عامة. بينما تراجعت المتاجر والمشاة في الخلفية، فكر في تحركاته التالية.

كان ذلك تعافي قوي تماما. جعل الصراصير يبدون كالهواة!

لعبت ابتسامة على زوايا فم لوميان.

بدأت نظرية تتشكل في عقل لوميان.

“للعديد من الحانات والمقاهي على الشاطئ الشمالي الآن مسارح صغيرة خاصة بها.”

‘لدى عصابة الأبواغ السامة قوى شفاء غير عادية؟’

وصل الإجمالي لـ13 لعقة أو 65 كوبيت، بما في ذلك تذكرة المسرح المصغر للعرض.

‘ربما طبيب من مسار الزارع؟

“يمكنك التوجه إلى القبو في أي وقت. لا تتردد في أخذ مشروبك معك.”

بينما تأمل، ظهرت ذكرى.

ثم أنتج ثلاث عملات 20 كوبيت فضية منقوشة بالتروس وعملة 5 كوبيت نحاسية، وقام بتسليمها إلى النادل.

في حلمه، أظهرت السيدة بواليس القدرة على معالجة الجروح على الفور!

تم إقلاق لوميان غريزيًا بسبب الأجواء.

على الرغم من أن الحلم على الأرجح قد شوه أو بالغ في الواقع، إلا أن مسار السيدة بواليس الشاذ قد شمل مجالًا متعلقًا بالحياة.

‘تيمونز ليس سهل التعامل معه…’ تخلى لوميان بسرعة عن أي فكرة لخداع مالك قاعة الرقص الفريدة.

‘وأشتبها في ظهور لويس لوند في شارع السوق، فهل يمكن ربط القوة الكامنة وراء عصابة الأبواغ السامة بالإله الشرير الذي تعبده السيدة بواليس؟’ بينما فكر لوميان فيهذا، تسللت ابتسامة ساخرة ببطء إلى وجهه.
~~~~
فصل احد لليوم، لأقوم بإعلان فقط، قد لا تكون هناك فصول في الأيام القليلة القادمة، أقوم بالتصحيحات الأخيرة لمذكرة التخرج ثم بعدها تماما الإلقاء، أرجوا التفهم

دون أي تردد، استدار لوميان ودخل في الحانة الوحيدة.

أراكم لاحقا إن شاء الله

في تلك اللحظة، جلس أكثر من 20 ضيف، منغمسين في العرض المتكشف على المسرح.

إستمتعوا~~

“مسرحية؟” لم يستطع لوميان إخفاء دهشته.

“يوجد مكان لبيع العدسات الأحادية والبدلات القصيرة هناك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط