نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 160

منحرف

منحرف

لم يشكك أستا ترول أبدًا في كفاءة سيل في التعامل مع الوحش المائي، لكن الكفاءة الوحشية التي تعامل معه بها أمسكته على حين غرة.

لقد قلق من أن صانع آثار الأقدام كان قريب، وقد يكتشف الضوء الساطع المقترب من الخلف.

بدا ذلك كمشاهدة شخص بالغ يسقط ضربة على طفل.

داخل منطقة ملطخة برموز قرمزية داكنة ورموز ذهبية باهتة، جثم لوميان، ملوحًا بخنجره الفضي الشعائري. أدخل النصل في جرح الوحش المفتوح، شق لحمه، ووضعه في الحاوية الخشبية المجوفة التي تم إعدادها مسبقًا.

طفى استفسار مستمر على سطح أفكار أستا.

شاهدًا على ذلك، أغلق أستا بشكل إحترافي الفجوة بينه وبين الوحش المهزوم، باقيا في الجوار.

‘لأي مسار وتسلسل يمكن أن ينتمي سيل؟’

“هذا مثالي تماما، ليس فقط لا يوجد أي لمحة للمقاومة ولكن أيضًا موافقة لاإرادية… “وقف الرجل ممتلئًا بالترقب، خالعا ملابسه، سرواله وحذائه بسرعة.

‘لماذا يستطيع القتال ويبدو وكأنه يمتلك قدرات تنبؤ عظيمة؟’

وجهته قد كانت الموقع السابق للطقس، كهف المحجر. كع هدف إعداد الخلطة الغامضة المطلوبة لتعويذة النبؤة قبل أن ينزل حجاب الليل. بعد حلول الليل، نوى شق طريقه إلى أقرب مستشفى، والحصول على جثة ميت مؤخرًا من المشرحة.

داخل منطقة ملطخة برموز قرمزية داكنة ورموز ذهبية باهتة، جثم لوميان، ملوحًا بخنجره الفضي الشعائري. أدخل النصل في جرح الوحش المفتوح، شق لحمه، ووضعه في الحاوية الخشبية المجوفة التي تم إعدادها مسبقًا.

سوف ينقض بمجرد أن يكون الرجل في منتصف التعرية، عاجزًا في عجلته.

بمجرد أن امتلأت حاويتان بلحم الوحش وحراشفه ملقيةً توهج سيرولي خافت، قام بفك غطاء قارورة معدنية وبدأ في جمع دم الوحش الذي بقبق بلا توقف.

~~~~

شاهدًا على ذلك، أغلق أستا بشكل إحترافي الفجوة بينه وبين الوحش المهزوم، باقيا في الجوار.

مع سحب الرجل لجينا من الحقيبة، بدا تنفسه مجهدًا جدا لدرجة أن لوميان إستطاع تمييزه بسهولة، حتى لو لم يكن صياد.

قبل مدة ليست بطويلة، نهض لوميان، إلتف وتتبع خطواته عائدا.

حواجبه الشاحبة والمضطربة قد كانت خفيفة. ترهلت عيناه قليلاً في الزوايا. حمل أنفه تلميحًا من الأحمر عند طرفه، وحمل فمه شفاه جافة ومتشققة. بدت بشرته شاحبة للغاية، مظهرةً علامات التعب والجهد.

جاثم أستا على عجل وبدأ في تكديس الدم والحراشف وما ظن أنه أعضاء غنية بالروحانية.

‘لماذا يستطيع القتال ويبدو وكأنه يمتلك قدرات تنبؤ عظيمة؟’

كثيرا ما اندفعت نظراته إلى لوميان، الذي زاد المسافة بينهما بثبات، غير مظهر لأي علامات لإيقاف أستا.

انتشرت ابتسامة ملتوية على وجه الرجل.

بدأ شعور بعدم الارتياح يتسلل إلى أستا.

بحس من العجلة، خزن أستا المواد المحصودة على عجل، لم يجرؤ على الإبطاء. محاربا إغراء إنقاذ المزيد من بقايا الوحش، ترك 90 ٪ خلفه وسارع وراء لوميان.

فبعد كل شيء، هزم سيل الوحش المائي بسهولة مرعبة. بإعتبار أدائه السابق، خشى أستا أن سيل سيتعامل معه أيضًا دون بذل الكثير من الجهد. إذا بقي وحيدًا في النهر تحت الأرض هذا في أعماق الظلام، وإذا استدرجت رائحة الدم وحش آخر، فسيجد نفسه في حالة يرثى لها!

هز العطس جينا مستيقظة، عيناها ترفرفان.

بحس من العجلة، خزن أستا المواد المحصودة على عجل، لم يجرؤ على الإبطاء. محاربا إغراء إنقاذ المزيد من بقايا الوحش، ترك 90 ٪ خلفه وسارع وراء لوميان.

بقي الرجل صامتًا، عيناه البنيتان تلمعان بنور غريب.

عندما إهتفت مصابيح الكربيد خاصتهم في نهاية النفق، استعاد الظلام المنطقة، باستثناء الهمس الدائم للمياه.

داخل منطقة ملطخة برموز قرمزية داكنة ورموز ذهبية باهتة، جثم لوميان، ملوحًا بخنجره الفضي الشعائري. أدخل النصل في جرح الوحش المفتوح، شق لحمه، ووضعه في الحاوية الخشبية المجوفة التي تم إعدادها مسبقًا.

بعد مرور وقت غير محدد، شقت مجموعة من طلاب الجامعة الباحثين عن الإثارة طريقهم عبر المتاهة الكهفية، وفوانيس الكيروسين في أيديهم.

‘من يمكن أن يكون؟ مهرب عالم تحت الأرض؟’ إمتلك لوميان شكوك، لكنه لم ينوي تتبعها.

اكتشفوا جدارًا حجريًا منهارًا جزئيًا وممرًا غير منظم ومكسر.

وجهته قد كانت الموقع السابق للطقس، كهف المحجر. كع هدف إعداد الخلطة الغامضة المطلوبة لتعويذة النبؤة قبل أن ينزل حجاب الليل. بعد حلول الليل، نوى شق طريقه إلى أقرب مستشفى، والحصول على جثة ميت مؤخرًا من المشرحة.

ماعدا ذلك، بدا كل شيء هادئ وصامت. لم يتم العثور على أثر للوحش المائي أو بقع الدم.

فضوله مثار، عقد العزم على تتبع الأثر والتأكد من أي مشكلة قد صادفتها جينا، أو بالأحرى، أي مكيدة قد دبرت.

فصل واحد فقط، أسف إنشغلت قليلا اليوم، أجبرت نفسي على ترجمة فصل واحد على الأقل لأنني لا أريد أن أسحب مجددا ولو ليوم… على الأرجح ما دمت أستطيع?

بعد توديع أستا ترول، وجد لوميان لنفسه مقعدًا في عربة عامة متجهة إلى سوق قسم الرجال النبلاء.

مستعيدا ما تبقى من مكوناته من الغرفة 207 بنزل الديك الذهبي، أمسك بمصباح الكربيد خاصته ونزل مرةً أخرى لعالم تحت الأرض.

وجهته قد كانت الموقع السابق للطقس، كهف المحجر. كع هدف إعداد الخلطة الغامضة المطلوبة لتعويذة النبؤة قبل أن ينزل حجاب الليل. بعد حلول الليل، نوى شق طريقه إلى أقرب مستشفى، والحصول على جثة ميت مؤخرًا من المشرحة.

وجهته قد كانت الموقع السابق للطقس، كهف المحجر. كع هدف إعداد الخلطة الغامضة المطلوبة لتعويذة النبؤة قبل أن ينزل حجاب الليل. بعد حلول الليل، نوى شق طريقه إلى أقرب مستشفى، والحصول على جثة ميت مؤخرًا من المشرحة.

بعد توديع أستا ترول، وجد لوميان لنفسه مقعدًا في عربة عامة متجهة إلى سوق قسم الرجال النبلاء.

مع نزول لوميان من الأرضية، المحاكية للعالم السطحي، تباطأت وتيرته.

شاهدًا على ذلك، أغلق أستا بشكل إحترافي الفجوة بينه وبين الوحش المهزوم، باقيا في الجوار.

تحت وهج مصباح الكربيد، لاحظ آثار أقدام جديدة وواضحة معلمة للمسار الرطب قليلاً.

حواجبه الشاحبة والمضطربة قد كانت خفيفة. ترهلت عيناه قليلاً في الزوايا. حمل أنفه تلميحًا من الأحمر عند طرفه، وحمل فمه شفاه جافة ومتشققة. بدت بشرته شاحبة للغاية، مظهرةً علامات التعب والجهد.

‘آثار أقدام ثقيلة…’ درسها لوميان للحظة، معربًا عن حيرته.

ملتصقا بظلال النفق، تتبع آثار الأقدام، يقيس المسافة بيقظة. إذا حدث أي خطب، فقط إستعد لإطفاء النور.

من مظهر هذه الأثار، خلص إلى أن وزن المتجول لا بد أن يكون قد زاد عن الـ100 كيلوغرام، أو أنه قد حمل شيئ ثقيل.

أراكم غدا إن شاء الله

‘من يمكن أن يكون؟ مهرب عالم تحت الأرض؟’ إمتلك لوميان شكوك، لكنه لم ينوي تتبعها.

‘إذا حكمنا من خلال آثار الأقدام، يبلغ طول الرجل ما بين 1.65 و 1.7 متر. تبدو مشيته غريبة بعض الشيء…’

إمتلأت متاهة ترير التحت أرضية بالناس. دراسة كل أثر لن يؤدي إلا إلى استنفاده.

مع نزول لوميان من الأرضية، المحاكية للعالم السطحي، تباطأت وتيرته.

إلى جانب ذلك، لم يكن لدى الطرف الآخر أي خلاف معه. شريطة ألا يتدخلوا في سحره الشعائري القادم، لم يمتلك أي قلق حتى لو إستعد لضمان صمتهم.

فصل واحد فقط، أسف إنشغلت قليلا اليوم، أجبرت نفسي على ترجمة فصل واحد على الأقل لأنني لا أريد أن أسحب مجددا ولو ليوم… على الأرجح ما دمت أستطيع?

محركا مفتاح المصباح، خفف لوميان من التفاعل بين الكربيد والماء، وبالتالي خفت شدة اللهب وألقى ضوء أقل.

لكن الإنقاذ السريع لم يكن ضمن أفعاله. نوى لوميان المراقبة أكثر، والتأكد مما إذا إمتلك الرجل أي قدرات فريدة شجعته على عبور قائد لعصابة سافو، ‘الأحذية الحمراء’ فرانكا.

لقد قلق من أن صانع آثار الأقدام كان قريب، وقد يكتشف الضوء الساطع المقترب من الخلف.

‘مثل هذه الرغبة القوية… مقتربة من الإنحراف… ‘ جد لوميان نفسه يفكر في هذا بشكل شبه لا شعوري.

مواصلا رحلته، توقف لوميان فجأة، وارتعاش الأنف.

لقد قلق من أن صانع آثار الأقدام كان قريب، وقد يكتشف الضوء الساطع المقترب من الخلف.

اكتشف رائحة مألوفة.

مُخفضا جسده، تحرك بصمت من الجدار الحجري إلى الكهف، واقترب خلسةً من الرجل من حافة الظل.

عطر مسكي مصمم لإيقاظ الرغبات الذكورية، ممزوج بلمحة من الحمضيات.

ملتصقا بظلال النفق، تتبع آثار الأقدام، يقيس المسافة بيقظة. إذا حدث أي خطب، فقط إستعد لإطفاء النور.

بعد لحظة وجيزة من البحث الذهني، حدد لوميان صاحب الرائحة.

مرتديا قفازاته السوداء، إنزلق لوميان أقرب، شبح في الظلال.

‘اللعوبة الصغيرة’ جينا، الديفا المتباهية!

سوف ينقض بمجرد أن يكون الرجل في منتصف التعرية، عاجزًا في عجلته.

‘هل يمكن أن تكون هذه آثار أقدامها؟ غير معقول. وزنها ليس بالتأكيد أكثر من الـ100 كيلوغرام؟ انها ليست مصنوعة من حديد! إلى جانب ذلك، من الواضح أن الأثار كانت لرجل… فكر لوميان في احتمالين.

إلى جانب ذلك، لم يكن لدى الطرف الآخر أي خلاف معه. شريطة ألا يتدخلوا في سحره الشعائري القادم، لم يمتلك أي قلق حتى لو إستعد لضمان صمتهم.

‘إما أن جينا بارعة في إخفاء آثارها، دون ترك أي علامات مقابلة، أو أن رجلًا قد حملها…’

‘لأي مسار وتسلسل يمكن أن ينتمي سيل؟’

‘من الطبيعي جدًا أن يتجاوز وزن فردين مجتمعين 100 كيلوغرام…’

لكن الإنقاذ السريع لم يكن ضمن أفعاله. نوى لوميان المراقبة أكثر، والتأكد مما إذا إمتلك الرجل أي قدرات فريدة شجعته على عبور قائد لعصابة سافو، ‘الأحذية الحمراء’ فرانكا.

‘إذا حكمنا من خلال آثار الأقدام، يبلغ طول الرجل ما بين 1.65 و 1.7 متر. تبدو مشيته غريبة بعض الشيء…’

“اللعنة عليك، هراء لعين، ماذا تعتقد أنك تفعل؟” حشدت جينا القوة الكافية لنطق الكلمات.

مع تقليب لوميان لهذا عبر ذهنه، تجعد جبينه.

بعد مرور وقت غير محدد، شقت مجموعة من طلاب الجامعة الباحثين عن الإثارة طريقهم عبر المتاهة الكهفية، وفوانيس الكيروسين في أيديهم.

فضوله مثار، عقد العزم على تتبع الأثر والتأكد من أي مشكلة قد صادفتها جينا، أو بالأحرى، أي مكيدة قد دبرت.

‘هل أُجبرت جينا على الشعور بالإثارة؟ هذا… هذا يحمل تشابهًا غريبًا مع فعل سوزانا ماتيس والسيد إيف…’

جدرت الإشارة إلى أنه قد أشتبه في كون هذه الديفا المتباهية عشيقة فرانكا. قد يكشف ما تفعله عن سر سري لعصابة سافو.

فضوله مثار، عقد العزم على تتبع الأثر والتأكد من أي مشكلة قد صادفتها جينا، أو بالأحرى، أي مكيدة قد دبرت.

من المحتمل أن يوفر ذلك فرصة للوميان، الذي سعى وراء ‘ارتفاعات أعلى’.

جاثم أستا على عجل وبدأ في تكديس الدم والحراشف وما ظن أنه أعضاء غنية بالروحانية.

مخفضا شدة مصباح الكربيد أكثر، أمل أن ينطفئ اللهب مباشرةً وقتما حرك المفتاح.

لم يشكك أستا ترول أبدًا في كفاءة سيل في التعامل مع الوحش المائي، لكن الكفاءة الوحشية التي تعامل معه بها أمسكته على حين غرة.

ملتصقا بظلال النفق، تتبع آثار الأقدام، يقيس المسافة بيقظة. إذا حدث أي خطب، فقط إستعد لإطفاء النور.

طفى استفسار مستمر على سطح أفكار أستا.

بينما بدت آثار الأقدام حديثة على نحو متزايد، كما لو أن عمرها قد كان لحظات فقط، أطفأ مصباح الكربيد وغامر للأمام في الظلام، معتمداً على طريقه المحفوظ.

جدرت الإشارة إلى أنه قد أشتبه في كون هذه الديفا المتباهية عشيقة فرانكا. قد يكشف ما تفعله عن سر سري لعصابة سافو.

قبل أن يعرف ذلك، وصل لوميان إلى انحراف في المسار، ضوء أزرق خافت ينبعث من نهاية الجدار الحجري على جانبه الأيسر.

متمركزا ضد الحجر، دس لوميان نفسه في حضن الظل، دافعا رقبته بشكل طفيف لإلقاء نظرة على ما كمن في الداخل.

مرتديا قفازاته السوداء، إنزلق لوميان أقرب، شبح في الظلال.

فبعد كل شيء، هزم سيل الوحش المائي بسهولة مرعبة. بإعتبار أدائه السابق، خشى أستا أن سيل سيتعامل معه أيضًا دون بذل الكثير من الجهد. إذا بقي وحيدًا في النهر تحت الأرض هذا في أعماق الظلام، وإذا استدرجت رائحة الدم وحش آخر، فسيجد نفسه في حالة يرثى لها!

أشع الضوء الأزرق من كهف صغير وقع في نهاية الجدار الحجري.

“هل تعلمين؟ لقد شاهدتك تغنين لمرات لا حصر لها. في كل مرة، تصبح الرغبة في تمزيق ملابسك وجعلك تؤدين من أجلي فقط ساحقة.”

متمركزا ضد الحجر، دس لوميان نفسه في حضن الظل، دافعا رقبته بشكل طفيف لإلقاء نظرة على ما كمن في الداخل.

شرع الرجل في نزع قبعته، ورميها جانبًا بينما صدى لهاثه الثقيل عبر الكهف.

في قلب الكهف، جلس مصباح كربيد أسود حديدي بدائي في مساحة مسطحة نسبيًا.

انتشرت ابتسامة ملتوية على وجه الرجل.

في الجوار، انتفخت حقيبة واسعة من القماش الأبيض المائل للرمادي، تبدو محملةً لحدها.

كثيرا ما اندفعت نظراته إلى لوميان، الذي زاد المسافة بينهما بثبات، غير مظهر لأي علامات لإيقاف أستا.

لاح رجل بجانب الحقيبة، مزين بقبعة زرقاء، بدلة تويد شائعةبنية أمكن رؤيتها في سوق قسم الرجال النبلاء، مع قميص من الكتان يطل من تحت سترته الغامقة.

سوف ينقض بمجرد أن يكون الرجل في منتصف التعرية، عاجزًا في عجلته.

بدا تنفس الرجل مجهدًا بشكل ملحوظ. بلغ طوله حوالي الـ1.7 متر، وكشف ملمحه الجانبي عن وجه نحيف ومتهالك بعض الشيء، عيناه البنيتان مشتعلتان برغبة غير مقنعة.

تصاعدت أفكار لوميان وهو يسحب خنجر الفضة الشعائري، واضعا إياه في جيبه الأيمن مع توجيه النصل إلى الداخل والمقبض يضغط على القماش الخارجي.

نزلت نظرة لوميان، مسجلةً إثارة الرجل.

‘هل أُجبرت جينا على الشعور بالإثارة؟ هذا… هذا يحمل تشابهًا غريبًا مع فعل سوزانا ماتيس والسيد إيف…’

لقد أنب داخليًا، ‘غير صبور، أليس كذلك؟ لا عجب أنه كان يعاني. هذا يفسر عدم انتظام آثار أقدامه.’

فصل واحد فقط، أسف إنشغلت قليلا اليوم، أجبرت نفسي على ترجمة فصل واحد على الأقل لأنني لا أريد أن أسحب مجددا ولو ليوم… على الأرجح ما دمت أستطيع?

أصبح لوميان مقتنعًا أكثر بأن الحقيبة لم تخفي شيئًا سوى جينا، اللعوبة الصغيرة.

‘هل أُجبرت جينا على الشعور بالإثارة؟ هذا… هذا يحمل تشابهًا غريبًا مع فعل سوزانا ماتيس والسيد إيف…’

لابد أنها وقعت فريسة لخاطف ومغتصب.

انعكست ملامح الرجل على عينيها الزرقاوين الواسعتين، مثيرةً أثار الحذر. استولى عليها دافع غريزي للنهوض.

شرع الرجل في نزع قبعته، ورميها جانبًا بينما صدى لهاثه الثقيل عبر الكهف.

“هذا مثالي تماما، ليس فقط لا يوجد أي لمحة للمقاومة ولكن أيضًا موافقة لاإرادية… “وقف الرجل ممتلئًا بالترقب، خالعا ملابسه، سرواله وحذائه بسرعة.

تم كشف وجهه أمام لوميان.

تصاعدت أفكار لوميان وهو يسحب خنجر الفضة الشعائري، واضعا إياه في جيبه الأيمن مع توجيه النصل إلى الداخل والمقبض يضغط على القماش الخارجي.

حواجبه الشاحبة والمضطربة قد كانت خفيفة. ترهلت عيناه قليلاً في الزوايا. حمل أنفه تلميحًا من الأحمر عند طرفه، وحمل فمه شفاه جافة ومتشققة. بدت بشرته شاحبة للغاية، مظهرةً علامات التعب والجهد.

داخل منطقة ملطخة برموز قرمزية داكنة ورموز ذهبية باهتة، جثم لوميان، ملوحًا بخنجره الفضي الشعائري. أدخل النصل في جرح الوحش المفتوح، شق لحمه، ووضعه في الحاوية الخشبية المجوفة التي تم إعدادها مسبقًا.

قرفص الرجل، فك ربطات الحقيبة، وكشف محتوياتها.

‘اللعوبة الصغيرة’ جينا، الديفا المتباهية!

أثبت حدس لوميان صحته- لقد كانت بالفعل جينا، ‘الديفا المتباهية’.

أثبت حدس لوميان صحته- لقد كانت بالفعل جينا، ‘الديفا المتباهية’.

تناثر شعرها المائل إلى البني المربوط عادةً في حالة من الفوضى، متدليا على جسدها. أغلقت عيناها بقوة، محاطة بطبقة من الظلال العميقة. إرتدت بلوزة بيضاء وتنورة قصيرة منفوشة بيجية، ولم يتضح ما إذا كانت قد فقدت شامة أو لم ترتديها بعد.

لكن الإنقاذ السريع لم يكن ضمن أفعاله. نوى لوميان المراقبة أكثر، والتأكد مما إذا إمتلك الرجل أي قدرات فريدة شجعته على عبور قائد لعصابة سافو، ‘الأحذية الحمراء’ فرانكا.

مع سحب الرجل لجينا من الحقيبة، بدا تنفسه مجهدًا جدا لدرجة أن لوميان إستطاع تمييزه بسهولة، حتى لو لم يكن صياد.

من مظهر هذه الأثار، خلص إلى أن وزن المتجول لا بد أن يكون قد زاد عن الـ100 كيلوغرام، أو أنه قد حمل شيئ ثقيل.

‘مثل هذه الرغبة القوية… مقتربة من الإنحراف… ‘ جد لوميان نفسه يفكر في هذا بشكل شبه لا شعوري.

مع سحب الرجل لجينا من الحقيبة، بدا تنفسه مجهدًا جدا لدرجة أن لوميان إستطاع تمييزه بسهولة، حتى لو لم يكن صياد.

مصادفا مثل هذا السيناريو، قرر مساعدة جينا بينما وجود هنا. إذا فكر رئيس عصابة سافو في تعيين قائد جديد، فقد تضمنه فرانكا ‘للأحذية الحمراء’.

انصب انتباه الرجل بالكامل على جينا. اشتعلت النيران في عينيه بنور متعصب، وجهه ملتوي بابتسامة منحرفة. بينما عبث بحزامه وخلع سرواله، مسحت نظرته شكل جينا.

لكن الإنقاذ السريع لم يكن ضمن أفعاله. نوى لوميان المراقبة أكثر، والتأكد مما إذا إمتلك الرجل أي قدرات فريدة شجعته على عبور قائد لعصابة سافو، ‘الأحذية الحمراء’ فرانكا.

‘مثل هذه الرغبة القوية… مقتربة من الإنحراف… ‘ جد لوميان نفسه يفكر في هذا بشكل شبه لا شعوري.

سوف ينقض بمجرد أن يكون الرجل في منتصف التعرية، عاجزًا في عجلته.

لقد قلق من أن صانع آثار الأقدام كان قريب، وقد يكتشف الضوء الساطع المقترب من الخلف.

‘فقط لو إمتلكت سلاح بعيد المدى. لن يكون هذا مزعجا لهذه الدرجة… تنهد لوميان، مفكر في جعل عصابة سافو تمده بسلاح ناري.

لابد أنها وقعت فريسة لخاطف ومغتصب.

وجدت يدا الرجل طريقهما إلى وجه جينا، مربتةً عليه برفق مرتين.

‘هل يمكن أن تكون هذه آثار أقدامها؟ غير معقول. وزنها ليس بالتأكيد أكثر من الـ100 كيلوغرام؟ انها ليست مصنوعة من حديد! إلى جانب ذلك، من الواضح أن الأثار كانت لرجل… فكر لوميان في احتمالين.

بعد ذلك، سحب زجاجة معدنية صغيرة، فك الغطاء وأحضره إلى أنف جينا.

عندما إهتفت مصابيح الكربيد خاصتهم في نهاية النفق، استعاد الظلام المنطقة، باستثناء الهمس الدائم للمياه.

أتشو!

انتشرت ابتسامة ملتوية على وجه الرجل.

هز العطس جينا مستيقظة، عيناها ترفرفان.

إمتلأت متاهة ترير التحت أرضية بالناس. دراسة كل أثر لن يؤدي إلا إلى استنفاده.

انعكست ملامح الرجل على عينيها الزرقاوين الواسعتين، مثيرةً أثار الحذر. استولى عليها دافع غريزي للنهوض.

قرفص الرجل، فك ربطات الحقيبة، وكشف محتوياتها.

لكن في اللحظة التالية، سجلت غياب القوة في جسدها، مما جعل المقاومة غير مجدية.

‘فقط لو إمتلكت سلاح بعيد المدى. لن يكون هذا مزعجا لهذه الدرجة… تنهد لوميان، مفكر في جعل عصابة سافو تمده بسلاح ناري.

“اللعنة عليك، هراء لعين، ماذا تعتقد أنك تفعل؟” حشدت جينا القوة الكافية لنطق الكلمات.

أصبح لوميان مقتنعًا أكثر بأن الحقيبة لم تخفي شيئًا سوى جينا، اللعوبة الصغيرة.

انتشرت ابتسامة ملتوية على وجه الرجل.

‘رد فعل جينا غير طبيعي! هل يمكن أن تكون تحت تأثير قوة تجاوز؟’

“هل تعلمين؟ لقد شاهدتك تغنين لمرات لا حصر لها. في كل مرة، تصبح الرغبة في تمزيق ملابسك وجعلك تؤدين من أجلي فقط ساحقة.”

ارتعش جسدها بشكل لا إرادي، واتسعت عيناها في حالة صدمة من رد فعلها.

صرخت جينا ردا، صوتها يغلي غاضبًا، “أيها المجنون، وغد يستحق أن يضاجعه حمار! لقد انتهى أمرك! سوف تجعلك عصابة سافو تنام مع الأسماك!”

‘مثل هذه الرغبة القوية… مقتربة من الإنحراف… ‘ جد لوميان نفسه يفكر في هذا بشكل شبه لا شعوري.

بقي الرجل صامتًا، عيناه البنيتان تلمعان بنور غريب.

إلى جانب ذلك، لم يكن لدى الطرف الآخر أي خلاف معه. شريطة ألا يتدخلوا في سحره الشعائري القادم، لم يمتلك أي قلق حتى لو إستعد لضمان صمتهم.

احمرت خدي جينا قرمزية، وأصبح تنفسها هشا.

في قلب الكهف، جلس مصباح كربيد أسود حديدي بدائي في مساحة مسطحة نسبيًا.

ارتعش جسدها بشكل لا إرادي، واتسعت عيناها في حالة صدمة من رد فعلها.

“هل تعلمين؟ لقد شاهدتك تغنين لمرات لا حصر لها. في كل مرة، تصبح الرغبة في تمزيق ملابسك وجعلك تؤدين من أجلي فقط ساحقة.”

“هذا مثالي تماما، ليس فقط لا يوجد أي لمحة للمقاومة ولكن أيضًا موافقة لاإرادية… “وقف الرجل ممتلئًا بالترقب، خالعا ملابسه، سرواله وحذائه بسرعة.

ملتصقا بظلال النفق، تتبع آثار الأقدام، يقيس المسافة بيقظة. إذا حدث أي خطب، فقط إستعد لإطفاء النور.

شعر لوميان، الذي راقب من مكانه الخفي، بصدمة مفاجئة من القلق.

بمجرد أن امتلأت حاويتان بلحم الوحش وحراشفه ملقيةً توهج سيرولي خافت، قام بفك غطاء قارورة معدنية وبدأ في جمع دم الوحش الذي بقبق بلا توقف.

‘رد فعل جينا غير طبيعي! هل يمكن أن تكون تحت تأثير قوة تجاوز؟’

عطر مسكي مصمم لإيقاظ الرغبات الذكورية، ممزوج بلمحة من الحمضيات.

‘هل يمتلك كل إنسان وكلب في ترير وصول لقوى التجاوز؟’

عطر مسكي مصمم لإيقاظ الرغبات الذكورية، ممزوج بلمحة من الحمضيات.

‘هل أُجبرت جينا على الشعور بالإثارة؟ هذا… هذا يحمل تشابهًا غريبًا مع فعل سوزانا ماتيس والسيد إيف…’

تصاعدت أفكار لوميان وهو يسحب خنجر الفضة الشعائري، واضعا إياه في جيبه الأيمن مع توجيه النصل إلى الداخل والمقبض يضغط على القماش الخارجي.

تصاعدت أفكار لوميان وهو يسحب خنجر الفضة الشعائري، واضعا إياه في جيبه الأيمن مع توجيه النصل إلى الداخل والمقبض يضغط على القماش الخارجي.

اكتشفوا جدارًا حجريًا منهارًا جزئيًا وممرًا غير منظم ومكسر.

مُخفضا جسده، تحرك بصمت من الجدار الحجري إلى الكهف، واقترب خلسةً من الرجل من حافة الظل.

قرفص الرجل، فك ربطات الحقيبة، وكشف محتوياتها.

انصب انتباه الرجل بالكامل على جينا. اشتعلت النيران في عينيه بنور متعصب، وجهه ملتوي بابتسامة منحرفة. بينما عبث بحزامه وخلع سرواله، مسحت نظرته شكل جينا.

“هل تعلمين؟ لقد شاهدتك تغنين لمرات لا حصر لها. في كل مرة، تصبح الرغبة في تمزيق ملابسك وجعلك تؤدين من أجلي فقط ساحقة.”

خارجا من الظل، قفز لوميان مثل الفهد في قتال.

فبعد كل شيء، هزم سيل الوحش المائي بسهولة مرعبة. بإعتبار أدائه السابق، خشى أستا أن سيل سيتعامل معه أيضًا دون بذل الكثير من الجهد. إذا بقي وحيدًا في النهر تحت الأرض هذا في أعماق الظلام، وإذا استدرجت رائحة الدم وحش آخر، فسيجد نفسه في حالة يرثى لها!

~~~~

لم يشكك أستا ترول أبدًا في كفاءة سيل في التعامل مع الوحش المائي، لكن الكفاءة الوحشية التي تعامل معه بها أمسكته على حين غرة.

فصل واحد فقط، أسف إنشغلت قليلا اليوم، أجبرت نفسي على ترجمة فصل واحد على الأقل لأنني لا أريد أن أسحب مجددا ولو ليوم… على الأرجح ما دمت أستطيع?

أتشو!

أراكم غدا إن شاء الله

بدا ذلك كمشاهدة شخص بالغ يسقط ضربة على طفل.

لاح رجل بجانب الحقيبة، مزين بقبعة زرقاء، بدلة تويد شائعةبنية أمكن رؤيتها في سوق قسم الرجال النبلاء، مع قميص من الكتان يطل من تحت سترته الغامقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط