نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حلقة الحتمية 161

سمات خاصة

سمات خاصة

فقط عندما خرج لوميان من الظلام، أن الرجل- الذي تركزت نظرته على جينا فقط- أدرك غزو عرينه المنعزل.

بعد ذلك، قام بحل الحاجز الروحي، غمد خنجره الفضي، وعاد إلى جينا. خلع السترة التي كانت تغطي عينيها والقميص الذي ربط يديها.

بانغ! بانغ! بانغ! إنقض لوميان، ممطرًا وابلًا من القبضات، المرافق والركاب والأقدام على المنحرف.

“تحريض الجشع لدى الآخرين؛

تفاجأ الرجل لكنه لم يخف. كانت مقاومته قوية، صادا الضربات بساعديه بينما تراجع. تحمل صدره، أسفل قدميه وفخذيه العبء الأكبر من ضربات لوميان الضائعة، لكنه أمسك نفسه.

~~~~

مع هزة من رأسه، تحولت عيناه البنيتلن إلى أخضر مخيف، مرسلةً انعكاسًا غريبًا على لوميان.

كلااانغ! انزلق سلاحه من قبضته.

فجأة، طغى على لوميان اندفاع قوي من الرغبة. بجانبه، أشعت جينا ‘الديفا المتباهية: بجاذبية آسرة وهي تكافح لمشاهدة القتال، وكلها تنبض بالجاذبية.

انهار على الأرض، متلويا وهو يمسك بمنطقة المدمرة، أصبح عاجزًا وسط الإلتواء المنهك للألم.

انفجرت هذه الرغبة داخل لوميان كالقنبلة الحية. لقد توقف اعتداءه، عيناه تحترقان بلمحة من الحمرة مع تسارع أنفاسه. ملتفا، اندفع نحو جينا.

مع هزة من رأسه، تحولت عيناه البنيتلن إلى أخضر مخيف، مرسلةً انعكاسًا غريبًا على لوميان.

شعرت جينا بالشذوذ وصرخت، صوتها مزيج من الغضب والخوف، “ركز نفسك!”

فجأة، طغى على لوميان اندفاع قوي من الرغبة. بجانبه، أشعت جينا ‘الديفا المتباهية: بجاذبية آسرة وهي تكافح لمشاهدة القتال، وكلها تنبض بالجاذبية.

لكن كلماتها خُنقت مع قيام لوميان بتثبيتها.

سقط ألم شديد على وعي لوميان، واستعاد بعض العقلانية من قبضة رغبته الجامحة، مما سمح له باستعادة بعض الوضوح.

بالتزامن مع هذا الفعل، ضغط جسم صلب الجانب الأيمن من لوميان.

لم تكن مراقبا ساذجا. لقد لاحظت الهالة الهائلة، شبه السحرية لذلك الرجل المنحرف، لكن هذا الفتى الريفي الوسيم أباده في ثوانٍ معدودة!

‘ما كان ذلك؟’ متفاعلا غريزيًا، لامست يده مقبض خنجر الفضة الشعائري الذي وضعه بشكل استراتيجي لإيذاء نفسه.

“هراء لعين، وغد، منحرف، ماذا تريد؟” إنسكبت كلمات جينا، في مزيج من الغضب، القلق والارتباك.

عاد فهم ضبابي لنيته في استخدامه إلى ذهنه.

“من خلال الاتصال المباشر والقدرات الشبيهة بالتعاويذ، سيختبر الهدف درجات متفاوتة من الشهوة.

في نبضة القلب التالية، أمسك لوميان- الذي أصبح الآن غير عقلاني في الغالب بسبب رغبته المتزايدة- بمقبض الخنجر الفضي ودفعه إلى لحمه.

بشكل لاواعي تقريبا، أضافت مازحة، “لا تقل أتك معجب بي وكنت تتتبعني؟”

قطع اطرف الفضي من خلال القماش، الجلد والعضلات على حد سواء.

حاول لوميان تضخيم أعمق ذكريات الرجل.

سقط ألم شديد على وعي لوميان، واستعاد بعض العقلانية من قبضة رغبته الجامحة، مما سمح له باستعادة بعض الوضوح.

في الوقت نفسه، شعر لوميان بإثارة الرجل، واشتداد الجوع المفترس بداخله.

متظاهرًا بأن شيئًا لم يتغير، واصل أفعاله على جينا، يداه تتجولان بلا هدف.

كان هذا لأن كل حيازة سمحت للوميان باختيار سمة واحدة أو ذاكرة واحدة أو هوس واحد. بمجرد اختياره، لم يمكن تغييرها

“هل أنت عديم الفائدة؟ لا يمكنك حتى التعامل مع منحرف!” وبخت جينا، على أمل إعادة حاميها الوحيد إلى الواقع.

في نبضة القلب التالية، أمسك لوميان- الذي أصبح الآن غير عقلاني في الغالب بسبب رغبته المتزايدة- بمقبض الخنجر الفضي ودفعه إلى لحمه.

برؤية خصمه تحت السيطرة، استعاد الرجل خنجره المخفي الخاص على عجل، مستعدا لطعن لوميان من الخلف.

مع هزة من رأسه، تحولت عيناه البنيتلن إلى أخضر مخيف، مرسلةً انعكاسًا غريبًا على لوميان.

حينها تماما، انزلقت يدا لوميان واستقرت على أرضية الكهف الباردة بجانب جينا.

بشكل لاواعي تقريبا، أضافت مازحة، “لا تقل أتك معجب بي وكنت تتتبعني؟”

بحركة سريعة، ثنى خصره وركل قدمه اليمنى للخلف.

لم تكن مراقبا ساذجا. لقد لاحظت الهالة الهائلة، شبه السحرية لذلك الرجل المنحرف، لكن هذا الفتى الريفي الوسيم أباده في ثوانٍ معدودة!

واااك!

فجأة، كان في وسط مسرح مزدحم. وقفت على خشبة المسرح امرأة شابة ترتدي ثوبًا أبيض إلاهيًا، ملامحها المنحوتة بعمق قد ركزت بعيون زرقاء بحيرية، واضحة وضوح الشمس وتموج بالبراءة والسحر.

ضرب لوميان، وإتصل هجومه مع ما بين ساقي الرجل بسرعة ودقة، مشابه لضربة سوط.

‘ما كان ذلك؟’ متفاعلا غريزيًا، لامست يده مقبض خنجر الفضة الشعائري الذي وضعه بشكل استراتيجي لإيذاء نفسه.

تردد صدى تسكر مكتوم، واستنزفت ملامح الرجل من الألوان بينما لوى الألم وجهه.

غمرها إستسلام بينما فكرت، ‘حسناً، سأتحمل هذا كعضة كلب. طالما لن يقتلني…’

كلااانغ! انزلق سلاحه من قبضته.

غمرها إستسلام بينما فكرت، ‘حسناً، سأتحمل هذا كعضة كلب. طالما لن يقتلني…’

انهار على الأرض، متلويا وهو يمسك بمنطقة المدمرة، أصبح عاجزًا وسط الإلتواء المنهك للألم.

‘هل استخدم السيد إيف أول واحدة؟ هذا المنحرف مرتبط حقا بالسيد إيف وسوزانا ماتيس… حالة دائمة من الجوع والعطش. لا عجب أنه استهدف جينا وتجرأ على خطفها. هل يمكن تصنيف هذا على أنه تأثير سلبي؟ في الواقع، قد لا تكون جينا ضحيته الأولى…’ لم يختر لوميان أي سمة محددة. إقتصر على المراقبة العامة للرفيق الطيفي ولم يكن قادرًا على فهم أي من القدرات الأكثر دقة.

ليس شخصا يهدر ميزة، اندفع لوميان، مشركا فريسته في عناق سريع.

فجأة، طغى على لوميان اندفاع قوي من الرغبة. بجانبه، أشعت جينا ‘الديفا المتباهية: بجاذبية آسرة وهي تكافح لمشاهدة القتال، وكلها تنبض بالجاذبية.

تحركت ذراعه اليمنى للأعلى، ممسكا رأس الرجل بقوة لا هوادة فيها.

“إستعمال نظرة المرء، كلماته وأفعاله لإحداث قدر من الشهوة بمهارة في الهدف.

كراااك!

فقط عندما خرج لوميان من الظلام، أن الرجل- الذي تركزت نظرته على جينا فقط- أدرك غزو عرينه المنعزل.

تم منح الرجل نظرة على ظهره الخاص، تركيزه تحول برحمة عن العذاب أدناه.

دلكت معصمها المحمر، وألقت نظرة متشككة على لوميان المشغول بالبحث في جيوب ملابس الرجل. سألت، “لماذا عصبت عينيّ وحجبت آذناي في وقت سابق؟”

بمجرد أن تم إطفاء حياة خصمه بشكل لا لبس فيه، سحب لوميان ذراعيه وأنتج خنجره الفضي. بضمادة بيضاء كانت بحوزته، تعامل مع جرحه.

تحركت ذراعه اليمنى للأعلى، ممسكا رأس الرجل بقوة لا هوادة فيها.

لم يمتلك أي خوف من الإتهابات- حتى لو ظهر مثل هذا الاحتمال، فإن بنية المستفز خاصته ستوصله حتى الساعة 6 صباحًا من اليوم التالي.

“هل أنت عديم الفائدة؟ لا يمكنك حتى التعامل مع منحرف!” وبخت جينا، على أمل إعادة حاميها الوحيد إلى الواقع.

كان الغرض الأساسي من جهود إسعافاته الأولية هو منع الكهف من إمتلاك أي أثار الدم.

في نبضة القلب التالية، أمسك لوميان- الذي أصبح الآن غير عقلاني في الغالب بسبب رغبته المتزايدة- بمقبض الخنجر الفضي ودفعه إلى لحمه.

حشدت جينا، المتمددة على الأرض الباردة، القوة لرفع نفسها. لاحظت أن لوميان قد ترك قبضته القاتلة وانهار الرجل على الأرض بلا حياة.

تم منح الرجل نظرة على ظهره الخاص، تركيزه تحول برحمة عن العذاب أدناه.

‘هكذا فقط؟’ مرت قشعريرة صدمة عبرلها، مخمدةً بفعالية رغباتها الموقظة سابقا.

لم تكن مراقبا ساذجا. لقد لاحظت الهالة الهائلة، شبه السحرية لذلك الرجل المنحرف، لكن هذا الفتى الريفي الوسيم أباده في ثوانٍ معدودة!

“المعاناة من جوع وعطش دائمين؛

بالكاد نبضت قلب- ثماني أو تسع ثوانٍ على الأكثر- قد مرت قبل أن تنطفئ حياة.

لقد تخلى عن فكرة توجيه الروح، متأسفا لأنه لم يصل بعد إلى حدود المتعاقد، غير قادر على صياغة عقد طويل الأجل مع الروح واستعارة مهارة. قام لوميان بتقييم سمات الرجل، مؤكدًا أن بعضها سيكون مفيدًا للغاية في القتال.

بعد الاعتناء بإصابته، جمع لوميان ملابس الرجل الخارجية واتجه نحو جينا. إستفاقت من ذهولها وسألت بفضول، “لماذا أنت هنا؟”

‘شارلوت كالفينو…’ تعرّف لوميان على المرأة على الفور. كانت النجمة السائدة في مسرح قفص الحمامة القديم.

بشكل لاواعي تقريبا، أضافت مازحة، “لا تقل أتك معجب بي وكنت تتتبعني؟”

سقط ألم شديد على وعي لوميان، واستعاد بعض العقلانية من قبضة رغبته الجامحة، مما سمح له باستعادة بعض الوضوح.

رد لوميان بضحكة خالتو ناعمة بينما جلس على الأرض، ساحبا يدي جينا خلف ظهرها.

لكن كلماتها خُنقت مع قيام لوميان بتثبيتها.

“ماذا تفعل؟” إرتجف صوت جينا من الذعر.

رد لوميان بضحكة خالتو ناعمة بينما جلس على الأرض، ساحبا يدي جينا خلف ظهرها.

على الرغم من كفاحها الضعيف، قام لوميان بتأمين معصمها بسهولة باستخدام قميص الرجل.

بانغ! بانغ! بانغ! إنقض لوميان، ممطرًا وابلًا من القبضات، المرافق والركاب والأقدام على المنحرف.

في غمضة عين، سحب سترة داكنة على رأس جينا، مانعا بصرها تمامًا.

ملاحظةً لوميان وهو يقيم العلب المعدنية الثلاث، انحرفت جينا عن الموضوع وتذكرت، “تحتوي إحدى هذه الزجاجات على غاز يفك الوعي، ويتركك ضعيفًا. هكذا اختطفني.

“هراء لعين، وغد، منحرف، ماذا تريد؟” إنسكبت كلمات جينا، في مزيج من الغضب، القلق والارتباك.

تحضير أدوية الاغتصاب وما شابه.

تجاهل لوميان انفجارها. قام بتمزيق الجزء المتبقي من قميصه، لفه ودفعه في أذني جينا وفمها.

“ماذا تفعل؟” إرتجف صوت جينا من الذعر.

“ممممم…” تم إسكات جينا.

بعد ذلك، بدأ رقصة الاستدعاء.

غمرها إستسلام بينما فكرت، ‘حسناً، سأتحمل هذا كعضة كلب. طالما لن يقتلني…’

بانغ! بانغ! بانغ! إنقض لوميان، ممطرًا وابلًا من القبضات، المرافق والركاب والأقدام على المنحرف.

ومع ذلك، قوبل تخوفها بالسكون. نهض لوميان تاركا جانبها ليقترب من الشكل الميت على أرضية الكهف.

تلاشى صوتها بينما ربطت بضع نقاط، مخمنةً تقريبيا أن لوميان قد إستخدم على الأرجح قوة ما لاستخراج المعلومات من الجثة.

بعد تنقية خنجره الفضي ومسحه نظيفًا، لف لوميان حول الكهف الصغير، ونسج جدارًا من الروحانية.

غمرها إستسلام بينما فكرت، ‘حسناً، سأتحمل هذا كعضة كلب. طالما لن يقتلني…’

بعد ذلك، بدأ رقصة الاستدعاء.

“يصبح بخيل وجشع، قادر على اكتشاف الأشياء التي كانت ملكه ذات يوم؛

لقد نوى استحضار الروح من خلال هذا الطقس!

بانغ! بانغ! بانغ! إنقض لوميان، ممطرًا وابلًا من القبضات، المرافق والركاب والأقدام على المنحرف.

على الرغم من قلة فعالية هذه الطريقة بشكل ملحوظ مقارنةً بالتعاويذ الروحانية التقليدية، فإن الهدف من رقصة الاستدعاء لم يكن استحضار أرواح كامل. ومع ذلك، كان أفضل بكثير من البديل- عدم القيام بأي شيء.

بالتزامن مع هذا الفعل، ضغط جسم صلب الجانب الأيمن من لوميان.

امتزجت روحانيته بالقوى الطبيعية وانتشرت في كل اتجاه، لكنها قد حوصرت داخل جدار الروحانية الذي لف الكهف.

برؤية خصمه تحت السيطرة، استعاد الرجل خنجره المخفي الخاص على عجل، مستعدا لطعن لوميان من الخلف.

وبذلك، فإن الاستدعاء لن يجذب أي كيانات غير مرغوب فيها.

“المعاناة من جوع وعطش دائمين؛

في خضم الرقص الفوضوي الفاتن، أدرك لوميان الشكل الطيفي للرجل.

على الفور تقريبًا، استحوذ إحساس مسبب للقشعريرة على لوميان بينما أشعلت حرارة غير عادية وحادة بداخله. مرفوقةً برغبة عارمة للنساء.

ساحبا خنجر الفضة الشعائري، ترك قطرة من دمه تسقط، وأمر الروح بالارتباط به.

لم تكن مراقبا ساذجا. لقد لاحظت الهالة الهائلة، شبه السحرية لذلك الرجل المنحرف، لكن هذا الفتى الريفي الوسيم أباده في ثوانٍ معدودة!

على الفور تقريبًا، استحوذ إحساس مسبب للقشعريرة على لوميان بينما أشعلت حرارة غير عادية وحادة بداخله. مرفوقةً برغبة عارمة للنساء.

حشدت جينا، المتمددة على الأرض الباردة، القوة لرفع نفسها. لاحظت أن لوميان قد ترك قبضته القاتلة وانهار الرجل على الأرض بلا حياة.

‘هل هذا أثر جانبي حقيقي؟ هل يوازي الجوع النهم الذي واجهته من وحش فتحة الفم؟’ بذل لوميان جهدًا واعيًا لتجنب إلقاء نظرة خاطفة على جينا، التي كانت الآن مقيدة ومعصوبة العينين، بينما لاحظ ‘رأسه’ المكتسب حديثًا.

برؤية خصمه تحت السيطرة، استعاد الرجل خنجره المخفي الخاص على عجل، مستعدا لطعن لوميان من الخلف.

بما من أن الرجل قد مات مؤخرًا، تشبع ‘رأسه’ الآخر بالعواطف الباقية مثل الشهوة، الألم، الغضب، البغضاء والحافز الغريزي لاستخدام سماته المميزة. كما حضرت آثار الهواجس والذكريات الأعمق

سقط ألم شديد على وعي لوميان، واستعاد بعض العقلانية من قبضة رغبته الجامحة، مما سمح له باستعادة بعض الوضوح.

محللا الموقف، أدرك لوميان أن هذا المنحرف قد إمتلك قدرات وسمات أكثر بكثير من وحش فتحة الفم.

كان الغرض الأساسي من جهود إسعافاته الأولية هو منع الكهف من إمتلاك أي أثار الدم.

“تحريض الجشع لدى الآخرين؛

في الوقت نفسه، شعر لوميان بإثارة الرجل، واشتداد الجوع المفترس بداخله.

“يصبح بخيل وجشع، قادر على اكتشاف الأشياء التي كانت ملكه ذات يوم؛

“لا أعرف ما يوجد في الزجاجة المتبقية، ولا يمكنني التمييز بين الزجاجتين الأخريين.”

“تحفيز شهية الآخرين.

قطع اطرف الفضي من خلال القماش، الجلد والعضلات على حد سواء.

“الحفاظ على حالة بدنية قوية وصحية؛

عاد فهم ضبابي لنيته في استخدامه إلى ذهنه.

“المعاناة من جوع وعطش دائمين؛

في نبضة القلب التالية، أمسك لوميان- الذي أصبح الآن غير عقلاني في الغالب بسبب رغبته المتزايدة- بمقبض الخنجر الفضي ودفعه إلى لحمه.

“الاستخدام المستمر للقوى العقلية لزيادة، القوة، ردود الفعل، خفة الحركة والمرونة؛

فجأة، طغى على لوميان اندفاع قوي من الرغبة. بجانبه، أشعت جينا ‘الديفا المتباهية: بجاذبية آسرة وهي تكافح لمشاهدة القتال، وكلها تنبض بالجاذبية.

“إستعمال نظرة المرء، كلماته وأفعاله لإحداث قدر من الشهوة بمهارة في الهدف.

فقط عندما خرج لوميان من الظلام، أن الرجل- الذي تركزت نظرته على جينا فقط- أدرك غزو عرينه المنعزل.

“من خلال الاتصال المباشر والقدرات الشبيهة بالتعاويذ، سيختبر الهدف درجات متفاوتة من الشهوة.

“التفريق بين المعلومات الهرمونية لمختلف الأفراد …”

تحضير أدوية الاغتصاب وما شابه.

~~~~

“التفريق بين المعلومات الهرمونية لمختلف الأفراد …”

“التفريق بين المعلومات الهرمونية لمختلف الأفراد …”

‘هل استخدم السيد إيف أول واحدة؟ هذا المنحرف مرتبط حقا بالسيد إيف وسوزانا ماتيس… حالة دائمة من الجوع والعطش. لا عجب أنه استهدف جينا وتجرأ على خطفها. هل يمكن تصنيف هذا على أنه تأثير سلبي؟ في الواقع، قد لا تكون جينا ضحيته الأولى…’ لم يختر لوميان أي سمة محددة. إقتصر على المراقبة العامة للرفيق الطيفي ولم يكن قادرًا على فهم أي من القدرات الأكثر دقة.

~~~~

حاول لوميان تضخيم أعمق ذكريات الرجل.

“إستعمال نظرة المرء، كلماته وأفعاله لإحداث قدر من الشهوة بمهارة في الهدف.

فجأة، كان في وسط مسرح مزدحم. وقفت على خشبة المسرح امرأة شابة ترتدي ثوبًا أبيض إلاهيًا، ملامحها المنحوتة بعمق قد ركزت بعيون زرقاء بحيرية، واضحة وضوح الشمس وتموج بالبراءة والسحر.

كان هذا لأن كل حيازة سمحت للوميان باختيار سمة واحدة أو ذاكرة واحدة أو هوس واحد. بمجرد اختياره، لم يمكن تغييرها

‘شارلوت كالفينو…’ تعرّف لوميان على المرأة على الفور. كانت النجمة السائدة في مسرح قفص الحمامة القديم.

محللا الموقف، أدرك لوميان أن هذا المنحرف قد إمتلك قدرات وسمات أكثر بكثير من وحش فتحة الفم.

في الوقت نفسه، شعر لوميان بإثارة الرجل، واشتداد الجوع المفترس بداخله.

‘ما كان ذلك؟’ متفاعلا غريزيًا، لامست يده مقبض خنجر الفضة الشعائري الذي وضعه بشكل استراتيجي لإيذاء نفسه.

ومع ذلك، مع الحشد حول، امتنع عن أي سلوك غير مرغوب فيه. انسحب إلى دورة المياه بمجرد انتهاء المشهد.

تحضير أدوية الاغتصاب وما شابه.

مع تلاشي الذكرى، توقف لوميان عن رقصة الاستدعاء، وترك روح الرجل تنسحب من كيانه.

مجددا واحد فقط لليوم، ولكن سيكون هناك 6 على الأقل غدا إن شاء الله~

على الفور تقريبًا، قام بأداء رقصة الاستدعاء مرة أخرى، داعيًا الروح للانضمام إليه.

بالتزامن مع هذا الفعل، ضغط جسم صلب الجانب الأيمن من لوميان.

كان هذا لأن كل حيازة سمحت للوميان باختيار سمة واحدة أو ذاكرة واحدة أو هوس واحد. بمجرد اختياره، لم يمكن تغييرها

“يصبح بخيل وجشع، قادر على اكتشاف الأشياء التي كانت ملكه ذات يوم؛

اختار لوميان واحدة من أكثر ذكريات الروح المؤثرة.

بشكل لاواعي تقريبا، أضافت مازحة، “لا تقل أتك معجب بي وكنت تتتبعني؟”

في اللحظة التالية، ظهرت جينا أمامه، وقدمت أداءً دراماتيكيًا بإنفتاح على المسرح.

ومع ذلك، مع الحشد حول، امتنع عن أي سلوك غير مرغوب فيه. انسحب إلى دورة المياه بمجرد انتهاء المشهد.

“…” أصبح الوضع واضحًا للوميان. لم يستطع مقاومة صر فكه واللعن، “ألا يوجد شيء آخر في ذهنك سوى النساء، النساء، النساء!”

لم تكن مراقبا ساذجا. لقد لاحظت الهالة الهائلة، شبه السحرية لذلك الرجل المنحرف، لكن هذا الفتى الريفي الوسيم أباده في ثوانٍ معدودة!

لقد تخلى عن فكرة توجيه الروح، متأسفا لأنه لم يصل بعد إلى حدود المتعاقد، غير قادر على صياغة عقد طويل الأجل مع الروح واستعارة مهارة. قام لوميان بتقييم سمات الرجل، مؤكدًا أن بعضها سيكون مفيدًا للغاية في القتال.

بما من أن الرجل قد مات مؤخرًا، تشبع ‘رأسه’ الآخر بالعواطف الباقية مثل الشهوة، الألم، الغضب، البغضاء والحافز الغريزي لاستخدام سماته المميزة. كما حضرت آثار الهواجس والذكريات الأعمق

‘فقط لو إستطعت تنمية هذه الروح…’ تنهد لوميان، معترفًا بقيوده الحالية.

بحركة سريعة، ثنى خصره وركل قدمه اليمنى للخلف.

بعد ذلك، قام بحل الحاجز الروحي، غمد خنجره الفضي، وعاد إلى جينا. خلع السترة التي كانت تغطي عينيها والقميص الذي ربط يديها.

“إستعمال نظرة المرء، كلماته وأفعاله لإحداث قدر من الشهوة بمهارة في الهدف.

جفلت جينا، نازعةً القماش من فمها وأذنيها.

امتزجت روحانيته بالقوى الطبيعية وانتشرت في كل اتجاه، لكنها قد حوصرت داخل جدار الروحانية الذي لف الكهف.

دلكت معصمها المحمر، وألقت نظرة متشككة على لوميان المشغول بالبحث في جيوب ملابس الرجل. سألت، “لماذا عصبت عينيّ وحجبت آذناي في وقت سابق؟”

سقط ألم شديد على وعي لوميان، واستعاد بعض العقلانية من قبضة رغبته الجامحة، مما سمح له باستعادة بعض الوضوح.

أجاب لوميان بنبرة نصف ممازحة، “كنت أحميك. لا يجب أن ترِ أو تسمعِ ما هو غير مناسب لك”، وأسفر بحثه عن ما مجموعه 8 فيرل ذهبية وثلاث علب معدنية قديمة إلى حد ما.

“ماذا تفعل؟” إرتجف صوت جينا من الذعر.

غير شاعرة بأي تهديد منه. شخرت جينا، “ما الذي يجب ألا يرى ولا يسمع هنا؟ إلا إذا… لم تفعل… مع الجثة…”

غمرها إستسلام بينما فكرت، ‘حسناً، سأتحمل هذا كعضة كلب. طالما لن يقتلني…’

تلاشى صوتها بينما ربطت بضع نقاط، مخمنةً تقريبيا أن لوميان قد إستخدم على الأرجح قوة ما لاستخراج المعلومات من الجثة.

متظاهرًا بأن شيئًا لم يتغير، واصل أفعاله على جينا، يداه تتجولان بلا هدف.

ملاحظةً لوميان وهو يقيم العلب المعدنية الثلاث، انحرفت جينا عن الموضوع وتذكرت، “تحتوي إحدى هذه الزجاجات على غاز يفك الوعي، ويتركك ضعيفًا. هكذا اختطفني.

وبذلك، فإن الاستدعاء لن يجذب أي كيانات غير مرغوب فيها.

“أيضًا، بزجاجة أخرى هذا الغاز، رائحته كريهة للغاية ولكن الغريب أنه يوقظك. اللعنة، ذلك المنحرف يستحق أن يضاجعه حمار!

“الحفاظ على حالة بدنية قوية وصحية؛

“لا أعرف ما يوجد في الزجاجة المتبقية، ولا يمكنني التمييز بين الزجاجتين الأخريين.”

على الفور تقريبًا، قام بأداء رقصة الاستدعاء مرة أخرى، داعيًا الروح للانضمام إليه.

~~~~

“تحريض الجشع لدى الآخرين؛

مجددا واحد فقط لليوم، ولكن سيكون هناك 6 على الأقل غدا إن شاء الله~

“الحفاظ على حالة بدنية قوية وصحية؛

~~~~

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط